Baheth

الخروج مع الجماعات حقيقي ولست اكثر الجماعات ان اكثر من مرة ان الانسان لا ينتسب الا الى الكتاب والسنة ولا ينتسب للجماعات وهذي جماعات صارت سببا لتفريغ كلمة المسلمين. والله يريد المسلمين يكونوا امة ورحمة. كما قال الله جل وعلا هو سماكم المسلمين - 00:00:00ضَ

كما قال الله جل وعلا واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا. وكما قال الله جل وعلا ولا تنازعوا فتفشلوا. وتذهب ريحكم اي وامر الله لعباده يكون امة واحدة. ولا يمكن ان يكون امة واحدة وهم جماعات. فالنهارد يدفعون التفرق حتما وهذا هو الموجود. كل صاحب - 00:00:30ضَ

مع تعصب لجماعة او صاحب جماعة يتعصب لجماعة فهؤلاء تعصبوا لجماعتهم انه افضل من غيرهم يتعصبون لجماعتهم وانهم الاحق من غيرهم. وقلت صاحب جماعة تعصب فتفرغت كلمته واحد يطعن في الاخر بينما الانسان يلتزم بالكتاب والسنة وقال انا مسلم جماعتك انا مسلم ما يكون هذا حال بيني وبين الله خلينا قبول - 00:00:51ضَ

لكن لو سألت سؤال يا جماعة اصحاب الجماعة ما دام يرون هذه الشخصية هي مثالية في هالجماعة الشخصية مخلصة يقبلون منهم لكن لا يقبلوا واصحاب الجماعات الاخرى ما يقولون هذا صاحب الجماعة لانه منتسب اليهم لكن لو قال انا مسلم كما سماه الله جل وعلا ينتصر للكتاب ينتشر للسنة يفتي بمذلة - 00:01:16ضَ

السنة قبل منه هذا قبل منه هذا ولا يختلف عليه الا رجل فدعم الله قلبه او رجل شقي لا يريد الحق ولا يريد الله ولا الدار الاخرة الانسان يبتعد عن قدر الطاقة والاكتساب للجماعات ولا ينتسب الا الى الكتاب والى السنة ولا يخرج مع احد. لا يخرج مع احد الا من يدعو الى الكتاب - 00:01:36ضَ

الى السنة الى الجماعات الانسان ما يأخذ معه ناس يدعو مع الى الجماعات. ومع ذلك بالعدل. نأمر بالعدل مع الجماعات ومع الافراد. لان عدو هو الذي قامت به السماوات والارض - 00:01:56ضَ

وهو الذي يحبه الله. ويحب رسوله صلى الله عليه وسلم. واجمع عليه كل بني ادم. مسلمهم وكافرهم. الظلم يبغضه الله. وحرمه الرسول صلى الله عليه وسلم واكثر من القول في ذمك وتقبيحه العقل دل على بوضه وعلى ذنبه - 00:02:09ضَ

اهل الارض مسلمون وكافرهم على بغض الظلم وعلى سنئان صاحبه. فالانسان يعدل مع الاخرين يعدل مع الاخرين ولا يقول الا ما يعلمه وينصت ويعدل. لان الله جل وعلا قال ولا يجرمنكم شنئا قوم. يعني هذه الاية في الكفار نزلت. ولا يجرمنكم - 00:02:29ضَ

الكفار على الا تعدلوا. اعدلوا هو اقرب للتقوى. ولا تجمع العلماء. على تحريم الافتراء على الكاذب الكاذب. على لانه لا يحبه الله يعني لا يجوز ان تكذب على كافر ولو كان في سبيل نريد ان اوصل معلومة - 00:02:49ضَ

انه قال كذا لكن بمعنى اكذب عليك تخلص نفسك هذا لا اشكال فيه. يكتفي كذا مو ما قال تكذب وفعلت كذا وانت تكذب. زنا وانت تكذب هذا كله محرم ولا يختلف العلماء في المنع من هذه الصورة. اما تكذب عليه تخلص نفسك هذا واضح. تخليص النفس من الظالم جائز فكيف من الكافر - 00:03:07ضَ

المقصود الانسان مع منعنا من خروج الجماعات لا ينتسب الى الكتاب الا الكتاب والى السنة مع وجوب ايضا بين الاحكام الشرعية في حكم كل جماعة اننا العدل مع الجماعة الاخرى واجب. العدل مع الجماعات الاخرى واجب. لان بعض الناس يحمل على القول فيهم ما ليس فيه - 00:03:30ضَ

وعلى العدوان عليه. وعلى الكذب. بحكم انه لا يحبه. او يرى بعض المسائل فردية تقع من شخص دون شرط ثم يعمم ما الحكم على الجميع؟ ثم يجعل من الحكم على الفرض حكما على الجميع وهذا فيه عدوان - 00:03:50ضَ