Transcription
ما حكم تشغيل القرآن الكريم؟ او قراءة القرآن الكريم او الدعاء والذكر اثناء الدب؟ يقال فيه ما تقدم الدفن الانسان حينما يكون عند دفن النبي عليه الصلاة والسلام وقع في وقائع عدة - 00:00:00ضَ
ولم يقع لا بأس من الدفن ان يذكر الانسان بعض الشيء لا بأس هذا ثبت البخاري بوب بان موعظة اصحابه باب موعظة امام اصحابه على القبر او نحو من هذا الكلام - 00:00:13ضَ
لا بأس وذكر حديث علي رضي الله عنه في هذا الباب ولما قال كانوا مع النبي صلى الله عليه وسلم في جنازة ولما يلحد كانوا يعنوا يعني ينتظرون الفراغ من - 00:00:26ضَ
ثم بعد ذلك يدخل الميت في القبر فهذا لا بأس. اما لكن اعتقاد مثلا ان هذا يعني اثناء الدفن ان هذا القرآن فلا. ثم ايضا جاءت السنن لانه حين الدفن - 00:00:39ضَ
انت مشغول بعبادة اخرى انت تتفكر في حال الميت وما يقال له وما يرد به ثم بعد ذلك انت تهيل عليه ما تيسر من التراب ثم بعد ذلك كما قال النبي عليه الصلاة والسلام اسألوا الله له التثبيت - 00:00:55ضَ
وجاء في ذلك في ذلك فانه الان يسأل يعني هذا الذي اخبر النبي عليه الصلاة والسلام قال انها نسأل وهذا لا يقال في حق لا يقول انسان بعد ذلك بعد النبي عليه الصلاة لا يقول فانه ليس هذا من علم الغيب - 00:01:15ضَ
لكن النبي عليه الصلاة والسلام اخبر انه الان يسأل. لكن انت تقول اسألوا لاخيكم التثبيت اسألوا تدعو له بالتثبيت. هذه عبادات عليك ان تعتني بها وان هذا هو المشروع في هذه الحالة - 00:01:31ضَ