من دروس الحرم المكي 1437هـ

حكم تقبيل أستار الكعبة والمصحف والحجر الأسود

عبدالمحسن الزامل

السلام عليكم. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. ما هو الحكم فيما نراه من لمس الركن اليماني ومسح استار الكعبة تقبيل الحجر الاسود في وجود ازدحام الكثير. وقول النبي صلى الله عليه وسلم لعائشة رضي الله عنها صلي في حجر الكعبة - 00:00:05ضَ

مقصود الصلاة في مقام سيدنا اسماعيل هل يخص صلاتك في حجر الكعبة عن عائشة رضي الله عنها ام جميع المسلمين وما هو الحكم في الدعاء عند الكعبة؟ هذا اسئلة عدة اسئلة في الاخر اسئلة كثيرة ذي لكن اول ما يتعلق الركن اليماني - 00:00:25ضَ

هذا يمسح مسحهما يحط الخطايا حطا كما تقدم. والنبي عليه الصلاة والسلام من حديث ابن عمر كان يمس الحجر في كل طوبة كما عند ابي داوود. والاخبار في تقبيله سبق الاشارة اليها. اما استار الكعبة فهذا - 00:00:45ضَ

يعني التمسك بها ده موضع خلاف. ان كان مقصود التمسك بها شيء. التمسك هذا غير مشروع. اما التمسك بها فالمستجير هذا جوز بعض اهل العلم جوزه بعض اهل العلم كالمستجير. خلاف التمسح بها. مثل قول النبي عليه الصلاة والسلام - 00:01:05ضَ

في ابن خطأ اقتلوه ولو وجدتموه عند استار او قال ماذا؟ معلقا او ماذا؟ باستار الكعبة جاء للكعبة بطريقة العرب في مثل هذا. فذكره النبي عليه الصلاة والسلام آآ ولم ينكر يعني - 00:01:25ضَ

او يعقم بشيء ضيق انما لانه كان فعل معروف عندهم فاجره على ما كان عليه. بخلاف التمسك هذا لا اصل له ولا انما التعلق بها على جهة الاستجارة ويسأل الله المغفرة هذا هذا موضع يحتاج الى تحريم بعض اهل العلم يرى انه لا بأس به ومنهم من يقول - 00:01:45ضَ

انه لا يشرع انما المشروع هو ان يلتزم. والنبي عليه السلام جاء ووضع صدره وبطنه كما نقل من الحديث السابق بين الركن والباب واصحابه عليه الصلاة واصحابه عليه الصلاة والسلام - 00:02:05ضَ

قال وقول النبي صلي في حجر الكعبة. هذا جاء في حديث سنده. بعض الضعف وايضا في بعض الغرابة النبي عليه السلام قال صلي في الحجر لما انك تصلي في البيت قال انه من البيت وان قريش - 00:02:25ضَ

النفقة فصلي في الحجر. لكن الحجر الموجود ليس ليس جميعه من البيت انما بعضه انما بعضه. اما قول حجر اسماعيل فهذا لا اصل هذا لا اصل الان عند الناس ولم يعرف انه قبر هنا فلا اصل لمثل ان يقال الحجر اما - 00:02:45ضَ

يقال الحجر اما الدعاء عند الكعبة تقدم في باب التزام في عن الصحابة رضي الله عنهم والله - 00:03:05ضَ