Baheth

يقول هل البيت المعروف عند الناس ومعتصماه شرك في الاستغاثة ولماذا هذا ليقول رب ومعتصماه انطلقت القصة هذه لا يثبتها لان المرأة نادت المعتصم وقالت وامعتصماه او اين المعتصم مني - 00:00:00ضَ

اوياء معتصما هذه ليست بثابتة تاريخيا لكن اخبار التاريخ كما هو معلوم كثيرة لا يمكن اخذ التثبت منها ومعتصماه هذه لها احتمالان احتمال ان تكون ندبة واحتمال ان تكون نداء - 00:00:25ضَ

واستغاثة وعلى كل اذا كان هذا الغائب لا يسمع الكلام او لا يعتقد ان الكلام سيصل اليك فانه يكون شركا لانه استغاث بغير الله جل وعلا فان كانت من باب الندبة - 00:00:50ضَ

فان باب النجدة فيه نوع من السعة والاصل ان الندبة تكون لسامع كذلك الاستغاثة بما يقدر على الاغاثة فيه تكون لحي حاضر سامع يقدر ان يغيث وهذا كان على القصة هذه لو كانت المرأة قالتها - 00:01:15ضَ

معتصم لا يسمعها وليس قريبا منها يحتمل ان كان مرادها انه يمكن ان يسمعها يقوم بقلبه انه يمكن ان يسمعها دون بواسطة طبيعية ودون كرامة خاصة لها من الله جل وعلا - 00:01:37ضَ

هذا الشيخ من جنس افعال المشركين وان كان مقصودها ان يوصل ويصل الى المعتصم طلبها ان يصل الى المعتصم طلبها واستغاثتها بواسطة من سمعها كما حصل فعلا فهذا ليس بشرك اكبر مخرج من الملة - 00:01:59ضَ

لخص ان هذه الكلمة محتملة هذه الكلمة محتملة والأصل القاعدة في مثل هذا ان الكلمات المحتملة لا يجوز استعمالها المحتملة لشرك لا يجوز استعمالها لان استعمالها يخشى ان يوقع في الشرك او يفتح باب الشرك - 00:02:22ضَ