شرح ألفية ابن مالك

شرح ألفية ابن مالك للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 126

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي. ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد. وقفنا عند قول الناظم رحمه الله تعالى واله - 00:00:00ضَ

ذات القصر متى؟ زاد على اربعة لن يثبت وعند تصغير حبارة خيري بين الحبيرة وعند تصغير حبار بين الحبيرة فادري والحبير سبق ان لو زال زان التشغيل ثلاثة وعيب وبعيع وفعيعين قلنا ثلاثي له فعيع ورباعي المجرد له - 00:00:28ضَ

وما زاد الوضع المجرد خماسي وغيره له فعيعين له فعيعين وقلنا ما زاد على اربعة احرف بما توصل به لجمع التكسير. يعني من حذف الخامس ثم الزيادات انظروا فيها بالنظر السابق في جمع التكسير. واستثنى الناظم ثمان مسائل من مما يبقى على على الاصل مما يبقى على - 00:00:58ضَ

هما الف التأنيث وما عطف عليه في الابيات السابقة. حينئذ يجعل الف التأنيث كذلك ياء النسب وما ذكرت من المسائل الثمانية يجعلك كلمة مستقلة ويصغر ما قبلها. يصغر ما ما قبله. ويعتبر هذا تخصيصا او تقييدا لقوله وما به - 00:01:28ضَ

انتهى الجمع يوصل به الى امثلة التصغير صل. ثم نبه بالمثال قوله فعيع فعيعين بان ما بعد ياء التصغير يكسر. ما بعد ياء التصغير يكسر. واستثنى اربع مسائل مما يفتح بعد ياء - 00:01:48ضَ

تسخين حينئذ هذان البيتان مقيدان بما بما بعدهما. لقوله لتلوي التصغير من قبل علم تأنيث لو مدته الفتح والبيت الذي يليه فهي اربع مسائل. ثم قال والف التأنيث ذو القصر متى؟ زاد على اربعة - 00:02:08ضَ

لن يثبته. والف التأنيث مبتدأ وذو القصر الف مضاف والتأنيث مضاف اليه وذو القصر يعني صاحب القصر احترازا من ذو المد الف التأنيث ذو هذا نعت لالف مرفوع رفعه بالواو نيابة عن ظمة لانه من اسماء ست ذو مضاف القصري مضاف اليه. متى اسم شرط جازم - 00:02:28ضَ

هذا على اربعة زاد. ضمير يعود على الف التأنيث. يعني متى زاد الف التأنيث ذو القصر؟ على يعني على اربعة احرف. والتنوين هذا سبق ان بعضهم يرى انه تنوين عوظ عن عن كلمة مثل تنوين كل وبعظ - 00:02:58ضَ

زاد على اربعة يعني اربعة احرف. لن يثبت لن حرف نفي ونصب واستقبال يثبتا فعل مضارع ها منصوب بلال ونصب فتح الله على اخره والالف هذه للاطلاق والظمير يعود الى الف التأنيث لن يثبت يعني لن يثبت الف التأنيث. حينئذ يحذف اذا لم يثبت حينئذ تعين - 00:03:18ضَ

حذفه قوله لن يثبت لن هنا. والفعل خبر. جواب الشرط متى زاد؟ لن يثبت. متى زاد لن يثبت. اذا جملة الجواب. وسبق ان جملة الجواب اذا صدرت وجب اقترانها بالفاء. هنا لم تقترن بالفاء. حينئذ نقول اسقط الفاء للظرورة - 00:03:48ضَ

ان العاصي فلن يثبته. فلن يثبته. اذا قوله لن يثبت الجملة جواب الشرط. وحذف الفاء منه من الجواب ظرورة يعني الوزن فقط. واين خبر الف التأنيث؟ قلنا الف التأنيث مبتدع. اي نعم احسنت - 00:04:18ضَ

جملة الشرط والجواب في محل رفع خبر المبتدأ. هذا قول وهذا هو الصحيح. وبعضهم يرى ان جملة متى زال خبر وبعضهم يرى ان جملة لن يثبت هو الخبر. بقي قول الرابع - 00:04:38ضَ

هذا اللي ذكرناه نحن. اربعة اقوال. لا خبر له. نعم. لا خبر له. هذا المبتدأ مما قيل بانه اقيم الجملة جملة الشرط والجواب مقام الخبر. يعني سدة مسد الخبر مثل اقائم الزيدان. زيدان هذا فاعل - 00:04:58ضَ

سد مسد الخبر. هنا جملتا الشرط سدت مسد الخبر. سدة مسد الخبر. والاولى هذا محتمل لا بأس به. لكن الاولى نقول ان مبتدأ يستلزم خبرا يستلزم خبرا واذا كان كذلك حينئذ الاصل ان يولد له ان يوجد - 00:05:18ضَ

له خبر فاذا امكن ان يكون جملة الشرط والجواب حينئذ تعين وما دام انه امكن ان يعرب الجملة والجواب خبرا حينئذ يقول هو الخبر واما كونه جملة الجواب فقط او جملة الشرط فقط وهذا لم يحصل به تمام الكلام لانه - 00:05:38ضَ

الجواب مرتب على على الفعل فعل الشرط. حينئذ الفائدة لم تحصل. ولذلك في اول باب الكلام قلنا يشترط في تمام تمام الفائدة ان تكون مستقلة. فاذا ركبت مع غيرها الجملة المسند - 00:05:58ضَ

اليه يعني صارت صلة للغيب حينئذ قلنا نقصت الفائدة. قام زيد لوحدها كلام مفيد. لكن لو جعلت انتهى جملة الجواب قلت ان قام زيد قمت. قام زيد دون تركيب كلام مفيد. جملة مفيدة تامة. واما - 00:06:18ضَ

قام زيد قمت جملتان لما ركبت ليست بكلام. ليست ليست بكلام. فكيف يجعل فعل شرط لوحده خبرا؟ وكيف يجعل الجواب لوحدي خبرا والصواب اما ان يقال وهذا اولى والمتعين ان الجملتين ها في محل رفع خبر المبتدأ - 00:06:38ضَ

وان قيل بانه اكتفي او استغنى المبتدأ بجملة الشرط عن الخبر ايضا لا والف التأنيث ذو القصر متى زاد على اربعة لن يثبت يعني ان الف التأنيث اذا زادت على اربعة بان كانت خامسة بان كانت خامسة فصاعدا بان تكون سادسة حينئذ حذف - 00:06:58ضَ

وجب حذفها لن يثبت نفي لن يثبت. اذا كانت خامسة فصاعدا حذفت لان بقاءها يخرج البناء عن مثال فعيع وفعيعين. لانها لم يستقل النطق بها في حكم في حكم لها بحكم - 00:07:28ضَ

لم يستقل النطق بها في حكم لها بحكم المنفصل. وتقول في نحو قرقرة. و وبرد راية قري قر. قري قر بحذف الهم الالف. قرقرة وقعت هنا خامسة قارة قارة هذا اربعة ثم الالف قرقرة حينئذ تحذف الالف قريقظ - 00:07:48ضَ

قريقم كذلك لغيزة وقعتنا سادسة لغي هذي ثلاث ثم الياء ثم الزاي خمسة ثم الالف. تقول هذه وقعة سادستة. وقعت سادسة. حينئذ تقول ماذا لغي غيز او لغي غيس هكذا عبر بعضه اما انه على فعين وقيل القياس على فعيعين - 00:08:18ضَ

وتقول فيه بردراية بريدر. بريدر. اذا تحذفها اذا كانت خامسة او سادسة او سابعة. واما ان كانت خامسة فان كانت خامسة وقبلها مدة زاد هذا استثناها بي البيت الاتي يعني مكانة نحو حبارة حبارة هنا وقعت خامسة وقبلها مدة حينئذ في مثل هذه الحالة - 00:08:48ضَ

مخير بين حذف المادة او حذف الالف. هذا استثناء الناظم فيما يأتي. فان كانت خامسة وقبلها مدة اذا جاز حذف المادة ويقام الف التأنيث. ابقاء الف التأنيث. وجاز عكسه. وان هذا اشار بالبيت بالبيت العاتق. اذا - 00:09:18ضَ

متى زاد الف التأنيث على اربعة احرف؟ حينئذ الاصل فيه وجوب حذف الالف. هذا الاصل. فان كانت او سادسة او سابعة. يستثنى الخامسة اذا كان قبلها مدة. يعني وجدت مدة قبلها ثالثا - 00:09:38ضَ

حينئذ انت مخير بين حذف المادة او حذف الالف. والف التأنيث ذو القصر متى؟ زاد على اربعة لن يثبت. وعند تصغير حبارى خيلي بين بين الحبيرة فادري والحبين عند تصغير عند قيل عند بمعنى فيه هنا خيري عند تصغير حبارا حبارا حبارا - 00:09:58ضَ

وقعت الالف هنا خامسة اليس كذلك؟ مثل حبرك. حبرك وقعت خامسة خيلي بين الحبيرة. فادري والحبيني حبيرة ماذا صنعت ها حبي هل حذفت الالف؟ لا لم تحذف الالف وانما صغرتها مع لم - 00:10:28ضَ

هذه في الالف والتأنيث بالقاصرة المقصورة وانما حذفت المادة حبارا حبي حبي حذفت الالف راء حبي بقلب الف الاولى ياء هنا حذفت الالف المقصورة حبير حب حذفت الالف المقصورة. وزدت ياء ساكنة ثالثة. ثم جاءت بعدها الالف. فقلبت الالف - 00:10:58ضَ

مساء فادغمت في ياء التصغير. قيل حبي حبير حبير. حبير التشديد هذا من اين جاء؟ نقول هذا عبارة عن يائين الياء الاولى ياء التصغير لانه قعد ثالثة حبي ثم الالف المد قلبت ياء فادغمت الياء في الياء - 00:11:28ضَ

اذا الحبيل بقلب الف الاولى ياء وادغام ياء التصغير فيها. خيري وخيري عند تصغير حب هذا فعل امر مبني على سكون مقدر وعنده ظرف متعلق بخيل وهو مضاف تصغير مضاف اليه - 00:11:48ضَ

تصغير مضاف مضاف اليه. بين هذا متعلق بقوله خيلي وهو مضاف الحبيرة مضاف اليه فادري فادري عاطفة ويدري هذا فعل امر مبني على حذف حرف العلة فالياء والجملة لا محل لها معرام اعتراض - 00:12:08ضَ

والحبيني هذا معطوف على قوله الحبيرة بين الحبيرة والحبيني معطوف عليه. اذا ان كان ثالث ما فيه الف التأنيث الخامسة الفا جاز فيه وجهان. لانه قال فيما سبق والف التأنيث ذو القصد - 00:12:28ضَ

لا ذو المد متى زاد على اربعة؟ اذا زاد على اربعة حين اذا كانت رباعية تبقى مثل سلمى قلنا سليمة كذلك حبلى حبينة تبقى كما هي والحكم فيما زادت على اربعة بان كانت - 00:12:48ضَ

خامسة سادسة سابعة. في هذه الانواع الثلاثة تحذف وجوبا. الا اذا كانت خامسة وقبلها مدة فانت مخير بين وجهين اما ان تحذف الالف وتبقى المد واما بالعكس واما بالعكس. اذا القاعدة في هذا - 00:13:08ضَ

بيتين تثبت الف التأنيث ان كانت رابعة كحبلى تثبت ان كانت رابعة لان الناظم قال زاد على مفهومه ان كانت رابعة ثبتت تثبت الف التأنيث ان كانت رابعة كحبلى وسلمى. وتحذف ان كان - 00:13:28ضَ

السادسة كلو غيزة او سابعة كبردارية. وكذا الخامسة ان لم تكن مادة قبلها يعني لم قدم عليها المادة كقرقرة. فان تقدمتها مادة حذفت او حذفت ايا من الحرفين شئت. اما المد - 00:13:48ضَ

واما الالف. قال الشارح هنا اي اذا كانت الف التأنيث المقصورة خامسة فصاعدا تم حذفها في التصوير لان بقاءها يخرج البناء عن مثال فعيع وفعيعين. فتقول في قرقرة قريقر وفي لغيزة لغيزو يعني فعيعين واشموني اثبت انه من باب فعيع خطأه الصبان - 00:14:08ضَ

فان كانت خامسة وقبلها مادة زائدة جاز حذف المادة المزيدة وابقاء الف التأنيث البيت الثاني. فتقول حبارة فقط وجاز ايضا حذف الف التأنيث وابقاء المادة تقول حبير بين بقلب المادة ياء ثم تدغم ياء التصغير فيها. واردد لاصل ثانيا لينا قلب. فقيمة - 00:14:38ضَ

وشذ في عيد عييد وحتم للجمع من ذا ما لتصغر علم. والالف والالف الثاني المزيد يجعل واوا كلام الاصل فيه يجهل واردد وجوبا. لزوال بموجب القلب لان القلب حرف او حذف حرف الاصل ان يكون لموجب لسبب يعني العلة لقاعدة - 00:15:08ضَ

حينئذ اذا كان لقاعدة وكان مرتبا على سبب حينئذ يوجد السبب المسبب وهو القلب بسببه واذا انتفى انتفى. واذا انتفى انتفى. اذا اردد هذا امر. والامر يقتضي الوجوب. اردد علة وجوب الرد هنا لزوال موجب القلب. لزوال موجب القلب. اردد لاصل. ثانيا - 00:15:38ضَ

لينا قلب. كلها قيود. اردد لاصل. يعني ما كان اصله واو ثم قلب الفا. وما كان اصله يا ثم قلب الفا. اردد لاصل رده لاصل ثانيا ها لا ثالثا لينا لا صحيحا قولم - 00:16:08ضَ

هذا نعت ثاني. اردد لاصل لاصل جار مجرور متعلم بقوله اردد. وثانيا مفعول من قوله اردد اردد ثانيا لينا هذا نعت له للمفعول. قلب قلب ما هو قلب. ثاني قلب لينا - 00:16:38ضَ

هذا العصر فهو صفة ثانية او صفة بعد بعد صفة. مثل فقيمة صير قويمة قيمة قويمة. قيمة قيمة. ها قيمة. هل هي هذه من قلمة الياء قيمة منقلبة عوا وهي ثاني لين كذلك - 00:16:58ضَ

فليس بعصا. حينئذ اذا صغرت قيمة قويمة. رددت الياء الى اصلها وهي الواو ولذلك تقول في اوظح من هذا باب الالف هذي منقلبة عن عواو. بدليل التصغير لذلك القاعدة المشهورة ان التصغير ها يرد الاشياء الى اصولها هو هذا الذي اشار اليه - 00:17:28ضَ

يرد الاشياء الى اصولها. فباب تشغيله بويب فعيب. بويب بويب. الوقت المنقلبة الف رجعت في التصوير. باب تقول بويب. ناب نويب نييب اذا رجع الى الى اصله قيمة هذا تصغيره قيمة. قيمة وقيمة الياء هذه ثاني. اصلها واو فانقلبت ياء - 00:17:58ضَ

قلبت هي قيمة قيمة قوامة هذا الاصل قو. سكنت الواو بعد ياء بعد كسرة فوجب قلبها ياء اذا فقيمة صير فصير قيمة قويمة فهنا داخل على اقيم هذا مفعول اول تقدم وقويم مفعول ثاني تصيب هذا فعل مضارع ملزوم لوقوعه في جوابه - 00:18:28ضَ

في جوابي الامر طلب صير تصب صير قيمة قويمة تصم. هذا ما يتعلق يعني ان ثاني الاسم المصغر. ثاني لا ثالث. اما الثالث فلا لا يرد الى اصله يعني ان ثاني الاسم المصغر يرد الى اصله اذا كان لينا لا صحيحا. منقلبا عن غيره فشمل - 00:18:58ضَ

الف ستة اشياء. شمل ذلك ستة اشياء. الاول ما اصله واو. فانقلبت ياء. ما اصله واو طلبة ياء كمثال ناظر نحو قيمة فتقول فيه قويمة. الثاني ما اصله واو وانقلبت الفا اصله واو فالقلب تالفا نحو باب فتقول فيه - 00:19:28ضَ

الثالث ما اصله يا فانقلبت واوا عكس الواو والياء كما سيأتي في في الابدال كل منهما ينقسم الى الاخر بينهما ها علاقة الواو تنقلب الى يا في مواضع والعكس اذا الثالث ما اصله ياء فانقلبت واوا نحو موقن. موقن. فتقول فيه تصوينه - 00:19:58ضَ

ميقن ميقن. رجعت الواو الى اصلها موقن. اصلها ياء ساكنة لها ظمة فوجب قلبها واو. اذا الواو هذي في موقن منقلبة عن ياء. ومثلها موسر. موسر اصل من اليسر يسر اين الياء؟ موسر اين الياء؟ نقول هي الواو. اصلها موي موي. ياء ساكنة قبل - 00:20:28ضَ

لها ظمة وهذا ممتنع. يا ما يناسبها ما قبلها الا كسرة والا فتحة. اما ظمة فلا. ولو بقيت الظمة حينئذ وجب قلب واوا لا تقول موقن موقن موسي ميسر موسر اذا ميسر هذا بالتصغير ردعت الواو ياء - 00:20:58ضَ

ومثلها ناب. نييب نييب. نعم. اذا الثالث ما اصله ياء فانقلبت واوا. الرابع ما اصله يا فانقلبت الفا. ناب المثال الذي ذكرته سابقا. يذكر في هذا المحل. نام فتقول فيه نييب. الخامس - 00:21:18ضَ

اذا هذه الاربعة الاول ما اصله واو فانقلبت ياء. اصله واو فانقلبت ياء. الثاني اصله واو فانقطع طلبت الفا. اذا الواو قد تنقلب ياء وقد تنقلب الفا. الثالث ما اصله ياء فانقلبت واو. الرابع ما اصله ياء فانقلبت الف - 00:21:38ضَ

الخامس ما اصل همزة؟ انقلبت ياء اصله همزة فانقلبت ياء نحو ذيب ها ذيب ذيب. اصله ذئب. فقلبت الهمزة يا قلبت الهمزة يا وتقول في تصغير ذئب ذئب ذئيب ذئب ذئب ذئب اذا هذي خلك ذيب صحيح هذي عند الناس - 00:21:58ضَ

الياء هذه صحيحة منقلبة عن عن اصل. اذا ذؤيب بالهمزة. السادس ما اصله حرف صحيح غير الهمزة. اصله حرف صحيح غير الهمزة. هذا محفوظ في كلمتين او ثلاث. نحو دينار - 00:22:28ضَ

قيراط فان اصله ماد النار دي النار بالتشديد. وقراط قل يا فيهما بدل عن اول المثلين. دينار دينار دينار. دينار عندنا نونان الاولى ساكنة والثانية متحركة قلبت ياء النون هي حرف صحيح قلبت ياء وقيل دينا قيل - 00:22:48ضَ

قيراط مشددة. الحرف الاول من الراء من الرائين قلب ياء. وقيل قيراط قيراط دينار دينار. فتقول في التصغير دنينير. ورجعت جاءت نونان دني نير دنيينير. نحن نقول دينار. نون واحدة. من اين جاءت النون الثانية؟ نقول اصل الياء - 00:23:18ضَ

دينار اللي هي هذه منقلبة عن نون. واصل الكلمة دينار بنونين. ولذلك جاءت نون التصغير يا تصوير ثالثة دني دني دل على ان النون هي المنقلبة يا. دنيني التنونة التانية كما هي. كذلك تقول قريريط قري قري انت تقول قراط قي - 00:23:48ضَ

قيراط اذا صغرت قلت قري م قاف ثم راء. وفي الاصل قاف ثم ياء. في الاصل الذي تريد تصغير حينئذ رجعت الياء رجعت الراء التي انقلبت يا. اذا النوع السادس ما اصله حرف صحيح غير الهمز - 00:24:18ضَ

نحو دينار وقيراط. فان اصلهما دينار وقيراط. بالتشديد. والياء فيهما بدل عن اول المثلين. النون الاولى الاولى حينئذ في التصوير تقول دنينير وقريب. وخرج عن ذلك ما ليس بلين فانه لا يرد الى اصله. لان الناظم قال لينا يعني لابد ان يكون حرف لين واو او ياء او الف فقط. ما لم يكن كذلك لا - 00:24:38ضَ

الى اصله ولو كان منقلبا. ولو كان منقلبا. اذا خرج عن ذلك ما ليس بلين فانه لا يرد في لا يرد الى اصله نقول في متعد متيعد متيعد متعد متعد قالوا التاء الاولى - 00:25:08ضَ

هي واو مقلبة عواو. مقلبة عن عواو. لكن في التصغير لا تقول مويعد لا ترد التاء الى اصلها وهي الواو. وانما تبقى على حالها. لانه يقع لبس. وتقول في متعد متيعد بابقاء التاء - 00:25:28ضَ

مع كونه منقلب عن عن واو لانها حرف صحيح. خلافا للزجاج. وقيل والفارسي معه. فانه يرده الى اصلي فيقول مي عيد. وهذا هو الاصل. لكن اذا وجد لبس حينئذ لا يرد له - 00:25:48ضَ

لا يرد الى الى اصله. والاول مذهب سيبويه وهو الاصح. لانه اذا قيل فيه موعد او هماء اذا لا يرد للوهم لبس. لا يرد لوقوعه او ايقاعه في اللبس. اوهم انه مكبر موعد او - 00:26:08ضَ

موعد او موعد. وليس الامر كذلك. ومتيعد لا ايهام فيه. لا لا ايهام فيه. اذا اشتراط كون الثاني لان الصحيح اذا رد الى اصله يوقع في نفسه. وكل ما ادى الى الوقوع في - 00:26:28ضَ

لبس قاعدة العرب المنع قاعدة العرب المنع. واردد لاصل ثانيا. مفهومها الثالث اذا كان منقلبا عن اصل لم يرجع الى اصله. لم يرد الى اصله. نحو قائم قائم قائم فان الهمزة بدل من الواو. لكنك تقول في مذهب التصغير قويم. قويم لا ترجع الى اصلها - 00:26:48ضَ

لانها ثالثة. والشرط هنا ان يكون ثانيا. واردد لاصل اذا ثانيا لا ثالثا. فان كان لم يرجع الى اصله. والمثال الذي ذكرناه قائم الهمزة بدل عن الواو. نقاوم قاوم. فتقول قويم - 00:27:18ضَ

ليلا لا صحيحا. الصحيح كما ذكرناه متعد هذا لا يرد. هنا قلب عمم الناظر وباب التصغير قلنا بعض المسائل فيه تخالف ما ينصون عليه في باب التصريف. المراد بالقلب هنا مطلق الابل - 00:27:38ضَ

دال مطلق الابدان اذ فرق بين الابدال والقلب. لان القلب في اصطلاح اهل التصريف لا يطلق على ابدال حرف حرف لين منحرف صحيح ولا عكسه. قلب في الصلاح صرفيين لا يطلق على ابدال حرف لين من حرف صحيح ولا عكسه. بل على الدال حرف علة من حرف علة اخر - 00:27:58ضَ

واو الى يا الى واو واو او يا الى الف هذا يسمى قلبا. ولا يسمى ها ولا يسمى ابدالا. لكن الناظم هنا عامة والنذيب ذئب. ذئب الهمزة هذا حرف صحيح. ابدلت الهمزة ياء - 00:28:28ضَ

هذا يسمى ابدالا ولا يسمى قلبا عند التصريفيين. لكن الناظر هنا اطلق وانا اقول اذ فعم الابدال عند الصرفيين فهو قلب عندهم ايضا. فيكون اشبه ما يكون هنا قوله قولي به ابدل. لان اللي دلع عم. والقلب اخ - 00:28:48ضَ

القلب هو ابدال لكنه حرف علة عن حرف علة اخر. واما الابدال فهو اعم. تبدل حرفا صحيحا الى حمزة والعكس الى اخره. هذا يسمى ابدالا ولا يسمى قلبا. والناظم اراد ماذا؟ اراد مطلق الابدال. مطلق الابداع. الذي يدخل تحته - 00:29:08ضَ

ابدال حرف علة بصحيحة وعكس. وابدال حرف علة عن حرف علة. اخر. واردد لاصل ثانيا وقيمة صير قويمة تصب. وشذ في عيد عييد. عيد من العود ها نقول عيد الفطر عييت اذا صغرته ولا ترده تقول عويد هذا - 00:29:28ضَ

لانه يوهم اذا قلت عويت يظن الظال انه تصير عود. صحيح؟ وليست انتهى المراد هنا عيد من العودة سمي عيدا لذلك لانه يعود مرة بعد اخرى حينئذ عويد هذا الاصل فيه - 00:29:58ضَ

وشذة يعني خرج عن القياس. في عيد عيييد شذ عييد في عيد. والاصل فيها ان يقال عويد ورد ما هو منقلب عن اصل غير مردود لاصله. ورد في لسان العرب ما هو - 00:30:18ضَ

منقلب عن اصل وهو الحرف الثاني والاصل فيه بالتصغير ان يرد الى الى اصله فيكون داخلا في القاعدة السابقة واردد لاصل ثانيا ليلا قلب منه عيد. عي عيود عيود هذا الاصل. سكنت الواو بعدها بعد كسرة - 00:30:38ضَ

قلبت يا ان وقيل عيد اذا جيت تصغر على قاعدة تقول عويد مثل بويب لكن لما كان موقعا في لبس وهو هذا ليس تصغير عيد. وانما هو تصغيره عود. حينئذ بقي على اصله. بقي على على اصله. اذا قوله واردد - 00:30:58ضَ

لاصل هذي قاعدة عامة ورد ما هو منقلب عن اصل غير مردود لاصل لاصله في لسان العرب بل حتى في في الشرع وشذ اي خرج منفرد عن القاعدة السابقة عويد - 00:31:18ضَ

في عيد يعني في تصغير عيد في عيد يعني في تصغير عيد. حيث صغروه على لفظه عييت صغروه على على لفظه ولم يردوه الى اصله وقياسه عويد. لانه من عادة يعود فلم يرد الياء - 00:31:38ضَ

الى الواو لئلا يلتبس بتصغير عود بضم العين. كما قالوا في جمعه اعيادا. والاصل ان اعوادا لكن لو قالوا اعوادا ظنوا انه جمع عود. حينئذ دفعا لهذا الوهم. بقي على اصل - 00:31:58ضَ

جمع على ما لفظ به على لفظه ليس على اصله. جمع وصغر على على لفظ. فقيل اعيادا اعياد المسلمين. ولا تقل اعواد لمين؟ كما قالوا في جمعه اعيادا ولم يقولوا اعوادا. للعلة السابقة. وشذ في عيد - 00:32:18ضَ

اذا هذه القاعدة العامة واردد لاصل ثاني الليل انقلب فقيمة صي قويمة تصب وشذ في عيد عييد وهذه هي التي تذكر دائما في ابواب النحو تصغير رد الاشياء الى الى اصوله. ويستثنى من كلامه - 00:32:38ضَ

ما كان لينا مبدلا من همزة تلي همزة. يستثنى من كلامه ما كان لينا. هذا سينص عليه في اخر الليل البدل هناك الابداع ولكن هنا ذكره انسى يستثنى من كلامه ما كان لينا مبدلا من همزة تلي همزة كاليف - 00:32:58ضَ

ادم ادم ويا ايمته. فانهما لا يردان الى اصلهما. اما ادم فتقلب الفه واوا. تقول اويدم اويدم. اليس كذلك؟ كما تجمعه على اوادم اوادم اويدي ادم اسمه ادم ادم ها ادم - 00:33:18ضَ

حمزة الثانية قلبت لينا الف. اليس كذلك؟ ادم. نقول الهمزة الثانية قلبت الف اذا صغرناه العصر ان ترجع الالف الى الى الهمزة. لان التصغير يرد الاشياء الى اصوله فهو ثان داخل في قوله - 00:33:48ضَ

واردد لاصل ثاني الليل انقلب. وادم المد الثانية اصلها همزة. حينئذ اذا صغرناه فالاصل ان ترجع الالف هذه المادة الى همزته لكن لم يفعلوا ذلك. وانما ابدلوه واوا. وقيل اوي اوي - 00:34:08ضَ

في اويد جعلوا الهمزة الثانية واوا. جعلوا الالف الثانية واوا. كذلك اين صغروه على على لفظه. قيل اويما. اصل اويمه. اويمه اويمه صغروه على على لفظه. اذا يستثنى القاعدة السابقة ما كان لينا مبدلا من همزة تلي تلي همزة لينا يعني الف ابدلت من همزة تلي همزة همزة وهمزة - 00:34:28ضَ

اقدم حين اذ الثانية للثقة الابدلت الفا لما صغر الاصل كانت ان الثانية حرف الليل يرجع الى اصله وهو الهمزة ولكن لم يفعلوا ذلك. وحتم للجمع من ذا ما لتصغير علم - 00:34:58ضَ

قال سيبويه التصغير والتكسير من واد واحد. فهذه القاعدة كما انها في باب التصغير كذلك في جمع التكسير. فاذا جمعت ما ثانيه حرف لين رددته في الجمع. رددته في في الجمع. بابا تقول ابوابه رجعت. ناب انياب رجع - 00:35:18ضَ

اذا القاعدة عامة في باب التكسير وفي باب التصوير. يرد الشيء الى اصله اذا كان حرفا لين منقلب عواو او والقاعدة عامة. وحتم يعني لزم. للجمع اي جمع؟ ها؟ اي جمع؟ جمع - 00:35:48ضَ

تقسيم قد يقول لك قائل كيف تقيده بدون دليل جمع مطلق؟ ها ما المناسبة؟ لان التصغير والتكسير الانسب ان يكون التكسير لانهم من باب واحد. وحتم للجمع هذا جار مجرور متعلق بقوله حتم - 00:36:08ضَ

مين حرف جر؟ ذا ذا ما هو ذا؟ من ذا اسم الاشارة يعود الي شيء. ها وحتم. حتم هذا فعل ماضي مغير الصيغة. اين فاعله اين النائب؟ جنبك؟ لا. هكذا - 00:36:28ضَ

هذا التركيب وحتم ما علم لتصغير للجمع من ذا الحكم السابق وحتم ما هذا نائب فاعل. علم لتصغير للجمع من ذا اذا من ذا جار مجرم متعلق بقوله حتم. كما ان قوله للجمع متعلق بقوله حتم. وما اسم موصول بمعنى الذي في - 00:36:58ضَ

محل رفع نائب فاعل ولتصغيره متعلق بقوله علم وعلم هي صلة المرسوم. تقدير ما علم لتصغيره. من ذلك حكم سابق وردود لاصل ثاني الليل انقلب. حكم ثابت للجمع ثابت للجمع. فكما انك ترد - 00:37:28ضَ

عاصم في التصوير كذلك ترده في التكسير. يعني انه يجب لجمع التكسير من رد الثاني الى اصله ما عجبا للتصويب فيقال في نابه وبابه. وميزان اي انياب. ها انياب وابواب موازين ميزان اصلا ميزان ميو سكنت الواو كسرى - 00:37:48ضَ

ما قبلها فقيل ميزة كذلك؟ اذا جمعته ها موازين موازين اين الياء في ميزان رجعت الى اصلها وهي الواو وهي الواو. فتقول موازين الا ما شذ قلنا منه شاذ ذكرناه اعياد الا ما شذ ما شذ في التصغير شذ في الجمع اذا كان - 00:38:18ضَ

العلة الا ما شذك اعياد. وهذا الحكم في التكسير الذي يتغير فيه الاول. واما ما لا يتغير فيبقى على ما هو عليه نحو قيمة وقيم وديمة وديم. يعني اذا كان يتغير اوله حينئذ - 00:38:48ضَ

رجع الثاني الى اصله. واما اذا كان ثابتا قلنا قوله واردد. هذا لابد من تقييده ليس مطلقا لزوال موجب القلب لزوال موجب القلب. لان موجب القلب القلب لا يكون عشوائيا هكذا. انما لابد من علة حين - 00:39:08ضَ

اذا هذه العلة هذا السبب قد يزول. قد يزول. فاذا قيل قيمة قيم. انظر قويمة. قيمة قيمة قاف مكسورة اصله قي اذا وجدت الواو وانكسر ما قبلها ثم قلبت ياء السبب موجود - 00:39:28ضَ

اذا صغرت قيمة قلت اذا زالت الكسرة التي موجب بقلب الواو يا زان السبب. اذا زال السبب وبطل العجب اذا زال السبب حينئذ نقول الواو لا تقلب ياء كيف تقول قويمة قويمة ما الموجب لقلب الواو؟ ما قبله ان يكون مكسورا وهنا ظمة اذا تغير ما قبل - 00:39:48ضَ

حينئذ تغير الحكم. اما قيمة وقيم بقي على اصله. قاف مكسورة. اذا السبب موجود المقتضي لقلب الواو ياء موجود في الجمع اذا يبقى على على ما هو عليه. واما اذا زال زال ما ترتب عليه. واضح هذا - 00:40:18ضَ

والالف الثاني المزيد يجعل واوا كذا ما الاصل فيه يجهل. واردد لاصل عرفنا ان الاصل هو الذي انقلب الى واو او ياء. والالف الثاني المزيد زائدة. اذا هذا حكم اخر - 00:40:38ضَ

حرف دين وهو ثان وهو الف وهو مزيد. واما الاول باب وقيمة ونحوها نقول الف هنا اصلي يعني الاصل اصل ثم انقلب لو كان الثاني زائدا مثل ضرب ضارب ضارب الالف هذه ليست منقلبة - 00:40:58ضَ

حينئذ ماذا نصنع؟ قال والالف الثاني المزيد الالف اعرابه اه والالف عجل مبتدأ. ثاني ها نعت ثاني المزيد نعتم بعد نعت. نعم. يجعل مضارع ولا امر ولا مباراة طيب. معلوم الا مجهول؟ مغير الصيغة. جميل. ها - 00:41:18ضَ

اين فاعله؟ ليس له فاعل؟ ليس له فاعل. له نائب فاعل. طيب. اين هو ضمير مستتر يعود على على الف احسنت. اين مفعوله الاول؟ هو النائب نعم هو الذي اقيم لامثاله. اين مفعوله الثالث؟ اي نعم. الثاني واو - 00:41:58ضَ

الف ليس له ثاني. اه والجملة اين خبر المبتدأ؟ يجعل جملة يجعل ونائب الفاعل في محل رفع خبر المبتدأ. كذا ما الاصل فيه يجهل هذي نتركها. نقول الالف الثانية الالف الثانية لها خمسة - 00:42:28ضَ

احوال لها خمسة احوال. الاول ان تكون مبدلة من واو. ان تكون مبدلة من واو الثانية ان تكون مبدلة من ياءه. من ياءه. وهذا الاول والثاني قد تقدم في البيت السابق لانها اذا كانت مبدلة من واو انه باب واذا كانت مبدلة من ياء نحو ناب - 00:42:48ضَ

وهذي سبق حكمها. هذي سبق حكمها. هكذا ذكرها الشلاح. والاولى الا يقال بدخول هذين النوعين في البيت الثالث هذا لماذا؟ لانه قال واردد لاصل وهذي ليست اصلية هذي اصلية. ثم قال والالف الثاني المزيد دل على ان الحكم هنا - 00:43:18ضَ

غير الحكم السابق. فحشر هذين النوعين في هذا البيت هكذا قالوا المكودي لكن فيه نظام. الثالث ان تكون زائدة هذا الذي عاناه الناظر ان تكون زائدة كضاربة. الرابع ان تكون مجهولة. يعني ما ندري هل هي منقلبة او لا - 00:43:38ضَ

كعاج وصاب. الخامس ان تكون مبذلة من همزة نحو ادم. نحو ادم. الخامس هذا في باب الابداع كما ذكرناه. والاول والثاني ذكره في البيت السابق واردد لاصل. بقي ماذا؟ بقي الثالث والرابع - 00:43:58ضَ

ان تكون زائدة نحو ضارب وان تكون مجهولة. ان تكون مجهولة. ما الحكم فيهما؟ قال والالف الثاني المزيد يجعل واوا يعني تقلبها واوا. نحو ضارب. صغره ها صغره دوينب ها دوي دوي ماذا صنعت؟ قلبت الالف واو - 00:44:18ضَ

لماذا؟ لانها زائدة لانها زائدة. يعني ليست منقلبة عن شيء. لان اصلا ضرب اسم الفاعل منه على وزن فاعل والالف هذه زائدة قطعا ليست مقلبة عواو ولا ياء. فاذا صغرت او قلت نويري ماش ها - 00:44:48ضَ

مويشن مويشن موي. قلبت الالف الزائدة واوا. اذا والالف الثاني المزيد يجعل وا اولا كذا اي مثل ذا في قلب الالف واوا ما الاصل يجهل فيه؟ ما الاصل يجهل يجهل فيه يعني ما جهل اصله هل هو منقلب ام زائد؟ كالف صا وعاج. فتقول فيهما صويبة - 00:45:08ضَ

واؤيد نعم ويلحق به ايضا نحو ادم كما سبق ويدهم هذا سينص عليه ايضا وحكم التكسير في ابدال الالف الثاني كحكم التصغير. ها اوادم ضوارب ضارب ضواء ضوارب اذا انقلبت الثانية واوا لانك تقلبها في في التصغير واوا. اذا الحكم عام. الالف الثاني - 00:45:38ضَ

المزيد يجعل واوا ضارب دويري. كذا مثل ذا الحكم السابق من قلب الالف. واوا ما هذا مبتدأ الاصل يجهل فيه. فيه متعلق بقوله يجهل والاصل مبتدأ ويجهل جملة خبر وفيه متعلق به - 00:46:08ضَ

جملة من المبتدأ والخبر لا محل لها من اعراب الصلة الموصول وما قلنا مبتدا وكذا خبره مقدم عليه. خبره مقدم عليه. قال اي اذا كان ثاني الاسم المصغر من حروف اللين او اللين وجب رده الى اصله. فان كان اصله - 00:46:28ضَ

قول واو قلب واوا. فتقول في قيمة قويمة. وفي باب بويب لزوال موجب القلب وان كان اصله الياء قلي بيان نعم وان كان اصله الياء قلي بيان كيف هذا؟ فتقول في - 00:46:48ضَ

نعم اذا كان اصله الياء قلي بيان نعم. موقن ميقن. وفي ناب نييب قولهم في عيد عييد والقياس عويد لقلب الياء واوا لانها اصله لانه من عادة يعود واذا كان ثاني الاسم المصغر الفا مزيدا او مجهولة الاصل وجب قلبها واوا لانه الكثير. فتقول في ضارب ضويلب - 00:47:08ضَ

وفي عاجل عويد والتفسير فيما ذكرناه كالتصغير في باب ابواب وفي ناب انياب وفي ضاربة ضواربه. وكمل المنقوص في التصغير ما لم يحوي غير التاء ثالثا كما وكمل المنقوص في التصوير ما لم يحوي غير التاء ثالثا كما كما كمائن او كما - 00:47:38ضَ

ما الاسمية والحرفية اذا سمي بها او ما لغة في ماء الماء المشروب؟ وكمل هذا امر والامر يقتضيه الوجوب. المنقوص منقوص ليس المراد به المنقوص القياسي. الذي اخره ياء لازمة قبلها كسرة. فتقدر فيها الظمة - 00:48:08ضَ

والكسرة قل ليس المراد به المنقوص. والمراد به هنا ما نقص منه حرف او ما حذف منه واصل ها يد دم نقول هنا منقوص اخ منقوص. لماذا منقوص؟ لانه حذف منه اصل. حذف منه اصل. فهذا اشبه بالنقص اللغوي في باب ابا هناك - 00:48:38ضَ

اب واخ بابيه اقتدى عدي والنقص في هذا الاخير احسن. المراد به هذا النوع ليس لاصطلاحه. وكم من المنقوصة كمل المنقوصة. اي الناقص منه شيء. ولو مبدل باخر ولو مبدل باخر بدليل - 00:49:08ضَ

تمثيله بالماء لان ماء الهمزة هنا منقلبة عنها ما وهون. وكمل المنقوصة في التصغير لتتأتى بنية فعين. لان يد كيف تصغره ما يمكن هذا. يد على حرفين وفعيل فعيل كم حرف؟ ثلاثة ياء تصغير تزاد لا اشكال فيها. لا بد - 00:49:28ضَ

لابد ان يكون الاسم المصغر على ثلاثة احرف. اقل شيء. حينئذ يد كيف يصغر؟ دم. كيف يصغر اخ لا يمكن ان يتأتى منه صيغة فعيل الا برد اصله. برد اصله المحذوف. ولذلك وجب الرد وجب - 00:49:58ضَ

الرد اذا صغر ما حذف احد اصوله وجب رد محذوفه ان كان قد بقي بعد الحذف على حرفين فيد ترجع الياء يدين ها دم دم او دم لابد من ارجاع ما حذف - 00:50:18ضَ

وكمل المنقوصة في التصغير اشترط الناظم ما لم يحوي غير التائب ثالثا كما ما لم ما لم يشتمل غير التائي. ما هذه؟ مصدرية ظرفية. ولم حرف نفي وقلب ويحوي فعل مضارع ملزوم بلام وجزمه حذف حرف العلة. يحوي هو اي المنقوص غير التائه - 00:50:38ضَ

لم يحوي ثالثا هذا مفعول به. غير التاء ها الاصل فيه انه نعت هذا. نعت اذا كان الشيء نعتا لنكرة او جار مجرور او ظرف اذا تقدم او عرب حالا. ثالثا غير التاء - 00:51:08ضَ

غير التائب فلما تقدم غير التائي على ثالثا حينئذ قلنا حال صاحبها ها ثالثا كما اي وذا اليكا مثلما. وكمل المنقوصة. شمل المنقوص هنا ما حذفت منه فاؤه. ما حذفت منه - 00:51:28ضَ

كعيدة او حذفت منه عينه. كسبا او حذفت منه لامه سنة لانه قال منقوص اطلق الناظم هنا. والحذف قد يكون من الفاء كعدل من الوعد. وقد يكون من اين وقد يكون من اللام؟ ويد كذلك مما حذف لامه. كذلك شمل ما ليس - 00:51:48ضَ

فيه تاء كيد وما فيه تاء كسنة. وشمل ما كان على حرفين وما كان على اكثر بمعنى هائل. فهذه كلها يرد اليها المحذوف عند التصغير. سواء كان الحذف والفاء او كان الحذف العين - 00:52:18ضَ

او كان الحث ها اللام سواء كانت متصلة بها تاء تأنيث كعدة وثبة او لا اولى وكذلك نحو يد وهار هذه كلها يرد اليها المحذوف الا ما كان كان له ثالث وليس له تاء. ولذلك قال لم يحوي ثالثا غير التاء. الا اذا كان له ثالث - 00:52:38ضَ

حرف ثالث وليس تاء. فهذه كلها يرد اليها المحذوف الا ما كان له ثالث وليستان. فتقول فيها ايه ده وعيد عيدة اذا صغرتها قلت بعيدا كملت المنقوص رجع برد الفاء - 00:53:08ضَ

وثوبا تقول ثوي ثويبة برد العين وسنة تقول سنية على قوله وسنيهة على قوله المحذوف هل هو هاء ام؟ امتع ويدي برد اللام فتقول في هال هو للاستغناء عن رد العصر باقامة بناء التصغير. وذلك مفهوم من قوله ما لم يحوي غير التاء ثالثا. اي ما لا - 00:53:28ضَ

امياحو ثالثا غير التاء. فان حوى ثالثا غير التاء لم يرد اليه المحذوف. لم يرد اليه المحذوف. وكم من للمنقوصة في التصغير هذا متعلق بقوله كمل ما لم يحويه مدة عدم جمعه - 00:53:58ضَ

ثالثا غير التاء. فان جمع ثالثا التاء حينئذ الله لا يرد. كما اصلهما وهن. فتقول في طيب ماذا صنعت؟ ميه ميه ماء هذه الهمزة منقلبة عن عنها عنها حينئذ تقول ميه ميه. برد اللام وكذا تفعل في نحو خذ وكل ومذ على - 00:54:18ضَ

وسهل ويد وحر كل هذه محذوفات لا مات او الفاء كل اصله اه بالهمزة في الاول. ها اذا صغرت قلت اوكي. اوكي. مثل ماذا مثل اكرم اكرم تبقى الهمزة كما هي لكن كل اكلة يأكل اؤكل هذا الاصل لكن حذفت منه الهمزة - 00:54:48ضَ

فتقول فيها اذا سميت بها ها تقول فيها اخي واكيل خذ تصلي على اخيه رجعت الهمزة. رجعت الهمزة. كذلك اوكي تصغير كل برد الفاء. ومنذ نقول منيد صغرتها. رجعت النون. وسهم تقول ستيه برد العين ويدي - 00:55:18ضَ

ريح برد الله هذا ان كان ثنائيا وان كان على ثلاثة والثالث تاء التأنيث لم يعتد بها اذا كان على ثلاثة احرف والثالث تاء التأنيث لم يعتد بها. ويكمل ايضا كما يكمل الثنائي نحو عيدها - 00:55:48ضَ

وسنة عيد وسنة هذا تعويض تاهونا عوض عن المحذوف. حينئذ هل نعتد بها؟ قل لا لا نعتد بها. لانك قد سنة هذا على ثلاثة احرف. اذا يأتي على وزن فعيل. نقول لا هذا ثالثه تاء. اذا لا - 00:56:08ضَ

اما لو كان الثالث غير التاء نعم يعتد بها اما عدة وثبت وسنة نقول هنا نرد المحذوف ولو كان ثالث لان هذه التاء غير معتد بها. نحو عدة وسنة فتقول فيهما وعيدا - 00:56:28ضَ

وسنية سنية على قول سنية برد لامه وهو الواو وقلبها ياء من اجتماعها مع ياء التصغير وسبق احداهما ومن جعل لامها ههاء صغار على سنيها على خلاف. وسنية برد فاء الاول ولام الثاني. وان كان - 00:56:48ضَ

دليل منقوص ثالث غير الياء لم يرد اليه ما حذف لعدم الحاجة اليه. لان بنية فعيل تتأتى بدونه فتقول في هال وشاك وميت هوير وسويك وموييت. ميت ميت تقول مويت مويت مويت حينئذ لا نحتاج الى رد المحذوف لماذا؟ لماذا لا نحتاج رد المحذوف - 00:57:08ضَ

لان العلة في رد وتكميل المنقوص انه لا يتعتى الوزن منه على فعيل. فيد لوحدها حرفان كيف تأتي به لابد من رد ها المحذوف. ان كان ثم حرف ثالث فهو تاء لا يعتبر به. ان كانت ثلاث - 00:57:38ضَ

احرف مع نقص حينئذ لا نحتاج الى رد منقوص لا نحتاج الى رد المنقوص. واضح هذا؟ ولذلك قيل برد المحذوف. وكم من المنقوصة في التصغير ما لم يحوي غير التاء ثالثا. لم - 00:57:58ضَ

غير التاء ثالثا يعني لو حوى التاء ثالثا ها هل نرد ام منقوص؟ هل نكمله لو حوى تاء ثالثا نرده نعم لان التاء ثالثة لا عبرة بها فكأنه على حرفين لان في نية - 00:58:18ضَ

الانفصال وهي عوض عن عن المحذوف. ان كانت ثلاثة احرف غير التاء وفيه نقص. هل نرده لا نحتاج الى الرد. لماذا؟ لان الموجود يمكن ان يتأتى منه على وزن فعيل. على وزن فعيل. اذا - 00:58:38ضَ

نقول النتيجة ان المنقوص الذي حذف منه حرف ان كانت اقل من ثلاثة احرف وجب رد المحذوف كيد دم وان كان على ثلاثة احرف ننظر ان كان تاعا وجب رد المنقوص. ان لم يكن تا - 00:58:58ضَ

حينئذ اكتفينا بالثلاثي وجئنا به على وزن فعين ولو كان ثم محذوف ولو كان ثم محذوف. وكمل المنقوص في التصغير ما لم يحوي غير التام. غير التام. انما قال بالتاء ولم يقل غير الهاء - 00:59:18ضَ

يشمل تاء بنت واخت فانها لا يعتد بها ايضا بل يقال بنية واخية برد محذوف. برد المحذو بنية واخية اخت اخي حينئذ غير التاء يشمل التاء المفتوحة يشمل التاء مفتوحة لانك اذا وقفت - 00:59:38ضَ

علي قد بنت ولا تقف عليها بالهاء. بخلاف عائشة تقف عليها بالهاء. ولذلك قال غير التاء ليشمل تاء بنت واخت. لم يحوي غير التاء ثالثا كما كما. هنا اشار بما اما انها ماء - 00:59:58ضَ

الاسمية او ما حرفية اذا سمي بها اذا سمي بها. حينئذ في العصر ثنائي في الاصل ثنائي اصل وضعي على حرفين. فكيف نرد اليه؟ ما عندنا شيء نرده. او قد يكون على حرفين - 01:00:18ضَ

ونقص منه حرف هذا لا اشكال فيه مثل يد ودم. فلو كان ماء ماء لا اشكال ان الهمزة هنا ترجع الى اصلها الى ميه او ما في لغة في ماء بالهمز او الماء المشروب. الماء المشروب - 01:00:38ضَ

حينئذ نقول القاعدة عامة انه اذا سمي بما وظع ثنائية لان مثال الناظم محتمل يحتمل انه اراد قدما لغة في الماء المسروب. ويحتمل انه اراد ماء الاسمية او الحرفية اذا سمي بها. سميت رجل ما موصولة او شرطية - 01:00:58ضَ

انت جعلت علما او ماء نافية ما سميت رجل ما كيف تصغره؟ حينئذ كيف تأتي بثالث من اين؟ ما في ثالث لان اصل وضعه على على ثنائي. اذا نقول اذا سمي بما وظع ثنائيا. حينئذ ننظر. فان كانت - 01:01:18ضَ

فان كان ثانيه صحيحا نحو هل وبل. ها سميت رجل هل اردت ان تدلله وتصغره كذلك بل حينئذ لابد من زيادة حتى يأتي على وزن فعيل. ولكن هذه الزيادة في هل وبل اذا كان صحيحا لا - 01:01:38ضَ

قعدت قبل التفصيل بل بعد التصغير. بعد التصغير. لم يزد عليه شيء حتى يصغر فيجب ان يضعف او يزاد عليه هي. اما ان تضاعفه واما ان تزيد عليه اياه. هكذا - 01:01:58ضَ

فيقال هليل هليل ظعفت اللام؟ ظعفت اللام هل هليل بليل زدت يا التصغير ثالثة بعد اللام ثم ظعفت اللام. او هلين ها هلي ماذا صنعت؟ ضممت الاول وفتحت الثاني وزدت ياء التصغير ثالثة ساكنة ثم - 01:02:18ضَ

الساعة التي لتتوصل بها الى وزن فعيل. ثم ادغمتنياء في الياء قلت هلي بني هلي بالتضعيف يا التصغير مع الياء الزائدة. يا الزائدة. اذا هذا اذا كان صحيحا. ماذا تصنع؟ تضاعف او تزيد يا - 01:02:48ضَ

ولا يكون الزيادة هنا الا بعد التصغير. يعني ما تأتي تقول هلي ها؟ او هل ثم تصغره؟ لا. عندما تأتي الزيادة بعد بعد التصغير. فان كان معتلا وجب التضعيف قبل التصغير. معتلا - 01:03:08ضَ

ليس صحيح الاخر. حينئذ وجب التضعيف قبل التصنيع. فيقال في لو وكي وما ما ما الموصولة مثلا اعلاما سميت بها لون لون زدت حرفا وكي زيد تا حرفا ادغمته. ولذلك قلنا هذا وجه في الاعراب فيما سبق. لو ها على لو جاز تضعيفها لانه حرف - 01:03:28ضَ

فعل حرف علة. حتى لو لم ترد تصغيرها لو جعلتها اسما جاز فيها. في حرف جر. يجوز فيها. لون وكي قم بالتجديد وماء بالمد ماء لانك تزيد الف ماء زيد الف ثم تقلب الالف الثانية - 01:03:58ضَ

همزة كونها ثالثة. وذلك لانك زدت على الالف الفا. فالتقى الفان. فابدلت الثانية همزة لو لوي لوي ها لوي واصله لويو لوي لوي. ها فعي لويج. جعلت الياء بين ضعف لون لون. تضم الاول وتفتح الثاني. ثم تزيد يا ثالثة - 01:04:18ضَ

وي ثم تأتي بالرابع لوي ون. وتقول كويع. كيي بثلاثيات وموين كما تقول في الماء المشروب موي موي يعني قلبت الالف واوا لانها ثانية كما سبق ضارب ثم زدت ياء التصغير زدت ياء تصير ثم ياء اضهمت الياء في الياء - 01:04:58ضَ

اذا ما لم يحوي غير التاء ثالثا كما ان كان المراد بها مال اسمية والحرفية جعلت على حينئذ نقول قاعدة ما ذكرناه سابقا انه يضعف قبل التصغير ثم يصغر. واما ان كان صحيحا مثل هل وباء - 01:05:28ضَ

حلو. حينئذ اما ان يضاعف واما ان ها. اما ان يضعف واما ان يزاد عليه ياء. ولكن هذا لا يكون الا بعد بعد التصغير وكمل المنقوصة في التصغير ما لم يحوي غير التاء ثالثا كما كما قاله الاشموني كما - 01:05:48ضَ

اشار بقوله كما الى ان الثنائي وضعا. يكمل ايضا في التصغير كما يكمل المنقوص. انظر ان يكمل ايضا في التصغير كما يكمل يعني محمول على الموقوف لانه ليس فيه حذف اصلا. ليس فيه حذف والمنقوص ما حذف منه حرف وهذا لم يحذف - 01:06:08ضَ

وانما سمي رجل مباشرة هل وبل ونحو ذلك؟ توصلا الى بناء فعين الى ان هذا النوع لا يعلم له ثالث يرد اليه بخلاف المنقوص. هذا واضح. واجاز في الكافية والتسهيل فيه وجهين. ان يكمل بحرف علة - 01:06:28ضَ

وتقول في عان وهل مسمى به عني وهليل؟ حرف علة يعني الياء المشهورة انها انها الياء. وقال بعضهم الواو فيه خلاف عندهم. الثاني ان يجعل من قبيل المضاعف. نقول فيهما عنين وهليل. عنين عن عنين - 01:06:48ضَ

ظعاف تنون وجعلت بينهما ياء التصغير. والاول او لا يعني ان يكمل بحرف حرف علة. وكمل منقوصة بالتصغير ما اذا لتتعتى بنية فعين لم يحوي غير التاء ثالثا كما بشرط مدة عدم - 01:07:08ضَ

في جمعه ثالثا غير التاء. فان كان ثالثا غير التاء صغر على ما هو عليه. ان كان ثالثهم وغير التاء ولو كان منقوصا صغر على ما هو عليه. ولا يجب رد المحذور. قال الشارح المراد بالمنقوص هنا ما نقص من - 01:07:28ضَ

انه حرف غير التاء ثالثا. اين هو هذا؟ ما نقص منه حرف فاذا صغر هذا النوع من الاسماء فلا يخلو. اما ان يكون ثنائيا مجردا عن التاء مثل يد او ثنائيا ملتبسا. بها او ثلاثيا - 01:07:48ضَ

هي مجردا عنها. فان كانت ثنائية مجردا عن التاء او ملتبسة ملتبسا بها رد اليه بالتصغير ما نقص منه يقال في دمي وفي شبت شفيهة. ثنائي ملتبس بالتعشفة عيدا. وفي عيدة - 01:08:08ضَ

وفي ماء مسمى به موي او مويه. وان كان على ثلاثة احرف وثالثه غير تاء على لفظه ولم يرد اليه شيء وتقول في شائكة السلاح شويك شويك شاكي شاكي السلاح لانه من شاوك - 01:08:28ضَ

مين منشاوك؟ اذا ما لم يحوي غير التاء ثالثة ما لم يحوي ثالثا غير التاء. فان حوى التاء كذلك كمل وهو ثالث ان لم يحوي التاء وهو ثالث ها حينئذ لا يرد اليه المنقوص. ومن - 01:08:48ضَ

بترخيم نعم. ومن بترخيم يصغر اكتفى. بالاصل كالعطيف يعني المعطفة. هنا ما يسمى الترخيم بباب التصغير وهذا سبق فيه اول باب الترخيم. ومن بترخيم يصغره من التصوير نوع يسمى تصغير الترخيم. وهو عبارة عن تصغير الاسم بعد تجريده من الزوائد - 01:09:08ضَ

التي هي فيه. يعني تحذف الزوائد. ان تعمد الى اسم فيه زيادة ها ان تعمد الى ذي الزيادة الصالحة للبقاء فتحذفها. ثم توقع التصغير على اصوله على على اصوله. من هذا التعريف تعرف ان او تعلم ان التصغير لا - 01:09:38ضَ

تتأتى فيما ها هو على زنة جعفر. لان جعفر كله كله اصول. وسفرجل ذلك كله اصول. حينئذ لا يتأتى فيه لعدم وجود الزيادة. لعدم وجود الزيادة. ومن ثم لا يتأتى في نحو جعفر وسفرجل - 01:10:08ضَ

تجردهما ولا في نحو متدحرج. لامتناع بقاء الزيادة فيه. لاخلالها بالزنا. لاخلالها بالزنا ولم يكن حينئذ له الا صيغتان فقط. وهما فعيل وفعيعل. لانك تعمد الى اسم ذي زيادة يصلح ان تبقى. لان زيادة بعضها لا يصلح ان تبقى. لو ابقيناها اخلت بالبناء سفرجل. لو اردت ان تصغره - 01:10:28ضَ

ما يمكن ما يتأتى لك الا بحذف حرف. اذا هذا الحرف الاخير نقول هو اصل. هو اصل. ثم وجوده وبقاؤه يخل ببناء الوزن. اذا وجب حذفه. بعض الزيادات قد يصح التصغير مع بقائها - 01:10:58ضَ

حينئذ تأتي وتجرد هذا الاسم من اجل تصغيره بعد حذف الزيادة الصالحة للبقاء مع مع الوزن. هذا المراد بالترخيم هنا ليس المراد انه لا يتم الا بحذف الزيادة. هذا واجب علم مما سبق نحو السفرزن وغيره. واما اذا امكن الجمع - 01:11:18ضَ

بين هذه الزيادة صالحة للبقاء مع فعيل وفعي حينئذ نقول اذا حذفت هذه الزيادة يسمى ترخيما يسمى ترخيما اذا لم يكن له الا صيغتان وهما فعيل كحميد هي احمد ها احمد - 01:11:38ضَ

هذا يمكن تصيره احيمد فعيعن صحيح؟ احمد صغره ها فعيعل احيمد احيمد لكن يمكن اذا رخمته احذف الهمزة صالح للبقاء احذفها صار حميت على وزن فعيل. اذا احمد احيمد فعيعل هذا دون - 01:11:58ضَ

دون دون ترخيم لان هذه الزيادة صالحة للبقاء مع فعيعين لكن اذا اردت زيادة تمحيص فتحذف الهمزة وتجعلوا من باب فعين من باب فعيل فتقول حميد حميد واضح؟ اتضح لكم الترخيم هنا؟ ان ان تكون ثم - 01:12:28ضَ

زيادة يصلح ان تبقى مع الوزن فعيل او فعيع. لكن انت تحذفها تجرد الاسم المصغر من هذه الزيادة. احمد فعيعل احيمد صح. تأتي بعد ذلك تقول لا انا اريد ان يكون على وزن فعيل. تحذف - 01:12:48ضَ

حمزة هي صالحة للبقاء مع فعيعي وتحذفها حينئذ بقي عندك ثلاثة احرف. واذا كانت الكلمة على ثلاثة احرف مثل فلس جاز تصغيرها والزيادة هذه صالحة للبقاء مع الوزن. تأتي تجردها ويسمى هذا ترخيما. وتقول احمد على فعيل - 01:13:08ضَ

اذا يصغر مرتين. مرة دون ترخيم ومرة مع الترخيم. وكل ما كان من هذه المادة احمد وحامد ومحمود حمدان ها كلها تأتي به على وزن فعيل. تبقي الاصول فقط وتحذف الزوايا تحذف الزوائد. هذا الاول - 01:13:28ضَ

والثاني فعيعل. كقريطس ولا فعيعيلا. هنا لا يوجد عندنا فعيعيل في باب الترخيم لماذا؟ لانك لا ترخم الا الاصول. وتحذف الزيادة التي هي صالحة للبقاء اذا ليس عندنا زيادة. وعليه لا يتأتى وزن فعيعين هنا. لان الياء الثانية هذه حرف زائد. منقلب اما ياء - 01:13:48ضَ

ثابتة كما في قنديل. واما انها الف او واو. اه اما انها ياء او نعم. اما انها الف او واو عصفور عصيفين. عصيفير واضح؟ شملال شميلين. اذا اما انها الف او واو. اذا - 01:14:18ضَ

لا يتأتى في باب الترخيم هنا ترخيم التصغير الوزن الثالث هو فعيعيل لان هذه الياء عبارة عن حرف زائد ونحن فرضنا المسألة في ماذا؟ انك تحذف كل الحروف الزائدة وتبقي الاصول ثم ثم تصغره على فعيل او - 01:14:38ضَ

فعيعن ومن بترخيم يصغر اكتفى بالاصل. اكتفى بالاصل. وحذف الزيادة. لان الزيادة في التصوير على نوعين زيادة لا يتأتى معها التصغير لا بد من حذفها هذي وجب وهذي عليه وما به لمنتهى الجمع اصل. حينئذ لا يمكن ان تصل الى التصغير الا بالحذف. هل هذا داخل معنا؟ جواب لا - 01:14:58ضَ

هذه الزيادة ليست داخل الماء لانه يجب حذفها. بقي زيادة نوع اخر وهي انها تبقى وصالحة للبقاء مع الوزن مثل احمد وهذا مثال واضح. همزة صالحة لان تبقى. نقول احيمد فعيع. تأتي تحذفها زيادة صالحة للبقاء - 01:15:28ضَ

مع التصغير وتحذفها ايضا وتأتي به على وزن فعين على وزن فعيل. اذا الذي يصغر في باب الترخيم الاصول فقط واما الزيادة فتحذف. ومن بترخيم يصغر اكتفى بالاصل كالعطيف يعني المعطف معطف - 01:15:48ضَ

اه الالف الاطلاق. معطف بكسر الميم هو الكساء. عطيف معطفة. معيطف. فعيعي. هكذا متل مدحرج. ها كيف تصغره؟ وده مداه مدي رجل والا نحذف الميم تحذف الميم. معطف كم حرف؟ اربعة - 01:16:08ضَ

تقول معيطف معيطف هو قال عطيف ماذا صنعت؟ حذفت الزوائد بقي عندك العين والطاء والفاء فقط. حينئذ تصغرها تقول عطيف عطيف يعني المعطفة يعني المعطفة. مع كون الميم هذه صالحة - 01:16:38ضَ

للبقاء مدحرج نقول الميم هنا ليست صالحة للبقاء لابد من تجريده. واما معيطف وهذه باقية صالحة للبقاء حذفتها فصغرته على العطيف. ومن بترخيم يصغر اكتفى من هذه المبتداه يصغره هذه صلة ماء - 01:16:58ضَ

بترخيم متعلق به. ومن يصغر بترخيمه. اذا الترخيم هنا داخل في مفهوم التصغير. حينئذ التصغير يكون نوعين تصغير بلا ترحيم وهو انك تحذف الزوائد التي لا يتأتى معها الوزن وتبقي الزوائد الصالحة للبقاء مع الوزن - 01:17:18ضَ

هذا تصغير بلا ترقيم. تصغير مع ترخيم ان تحذف كل الزوائد. سواء كانت باقية وهذه من اجل التصغير نفسه ثم تنتقل الى ترخيم التصغير وتحذف الزوائد الصالحة للبقاء مع مع الوزن. اكتفى. ها - 01:17:38ضَ

انتبه فعل ماضي والفاعل ضمن سيتم نظيره يعود على من؟ والجملة في محل رفع خبر المبتدأ بالاصل متعلق بكتفى يعني بالحروف الاصول فقط كالعطيف وذلك كالعطيف كالعطيف جار مزلوم متعلق محذوف خبر المبتدع محذوف كالعطيفة يعني المعطفان الف للاطلاق - 01:17:58ضَ

الترخيم في التصغير حذف الزائد من المصغر. فان كان ثلاثي الاصول صغر على فعيل. نحو حميد في احمد وحمدان محمود وحماد وعطيف في المعطف. قال الشارح هنا من التصغير نوع يسمى تصغير الترخيم وهو عبارة عن تصغير الاسم - 01:18:18ضَ

بعد تجريده من الزوائد التي هي فيه. فان كانت اصوله ثلاثة صوغر على فعيل. على على فعين ثم ان كان المسمى به مذكرا جرد عن عن التاء. وان كان مؤنثا الحق تاء التأنيث فيقال في - 01:18:38ضَ

صفع طيف وفي حامد حميد وفي حبلى حبيلة حبيلة وفي سوداء سويدة في سعاد سعيدة وفيه اه كلاب او كلاب ضبط بالوجهين ها كليبة وان كانت اصوله اربعة. اذا اذا كان على ثلاثة اصول حينئذ كان مسماه مذكرا. لا نحتاج الى التاء. وان كان - 01:18:58ضَ

كان مسماه مؤنثا حينئذ جئنا بالتاء. كما قلنا في هند هنيدة هند هذا سبق مما يعني سبق التنصيص عليه وان كانت اصولها اربعة صغر على فعيع تقول في قرطاس قرطاس قرطاس قريطس وفي عصفور عصيفر - 01:19:28ضَ

او صيف وشملان شميل عصيف فعيع عصفور حذفت الواو صارت عندك اربعة احرف اعييع اصيف اذا اصيف عصيفين. عصيفين هذا دون ترخيم. مثل احمد وحيمد فعيمي واذا رخمته فعيل صار عصفور يصغر بترخيم وبدون ترخيم وبدون ترخيم عصيفي رعيعين - 01:19:48ضَ

ليس عندنا في التضخيم فعيعين. لان ما بعد العين يكون زائدا ولا زيادة عندنا هنا. حينئذ ترخمه وتصغره على فعايعين صيف واختم بتأنيث ما صغرت من مؤنث عار ثلاثي كسن. سن - 01:20:18ضَ

واختم اختم امر وامر يقتضيه الوجوب. اختم بت التأنيث بتاء التأنيث. ماذا صنع بصره للظرورة اختم بتاء التأنيث معلومة تاء التأنيث ما اسم مفعول اه مفعول به ما اسم في محل نصب مفعول. اختم ما صغرت. صغرت انت. يعني الذي صغرته اختمه بتاء التأنيث - 01:20:38ضَ

ما صغرته العائد محذوف صغرت فعل فاعل والجملة لا محل لها من اعراف صلة الموصول اين العائد وهو وهو الظمير المفعول به. واختم ما صغرته بتاء التأنيث. من مؤنث من مؤنث هذا متعلق بقوله ها ها اختم - 01:21:08ضَ

صغرت صغرت نعم صغرت من مؤنث اذا التصغير واقع على المؤنث من مؤنث يعني من اسم مؤنث عار من التاء. ثلاثي في الحالب ثلاثي صفتان لمؤنث. وذلك كسن. سن. اذا صغرتها وقلت سنينة. سن - 01:21:38ضَ

على ثلاثة احرف على ثلاثة احرف لانه مشدد العين ومشدد اللام مضعف حينئذ تقول سن ثني فك الادغام ثني لان الثاني تحرك. متى ادغم سن النونة الاولى في الثانية؟ لما كانت الاولى ساكنة والثانية متحركة. وجب - 01:22:08ضَ

مجتمع مثلال والاول ساكن والثاني متحرك. في باب التصغير تقول الثاني تحرى. اذا زال موجب للادغام فانفك. فوضعت او جيء بياء التصغير ثالثة. قلت ثني نه نه. ثم جئت بتاء وهي تاء التأنيث للدلالة على انه مؤنث. والا الاصل ان تقول - 01:22:28ضَ

اثنين اثنين فعين. حينئذ تأتي بتاء التأنيث وجوبا لان هذا مؤنث. سن مؤنث واختم بتتأنيث ما صغرت من مؤنث عار ثلاثي. اذا سن هذا ثلاثي وهو عار من تاء التأنيث ووجه - 01:22:58ضَ

عند تصغيره ختمه بتاء التأنيث للدلالة على انه مؤنث. يعني ان الاسم الثلاثي المؤنث العالي من تاء التأنيث يختم بالتاء في التصغير نحو سن وسنينة وشمل قوله ثلاثي اربعة انواع. قوله ثلاثي - 01:23:18ضَ

وان في عار ثلاثي شمل اربعة انواع. الاول ما هو ثلاثي في الحال نحو سن؟ سن في اللفظ انطق به ثلاثي. هذا يسمى ماذا؟ ثلاثيا في الحالي. الثاني ما هو ثلاثي في الاصل؟ نحو يد - 01:23:38ضَ

وان اليد هذي مؤنثة اليس كذلك؟ يد مؤنثة. ولذلك هناك قال سبحانه بل مبسوطتان انث مبسوطتان دل على ان اليدين ها مؤنثتان فيد هذا ليس ثلاثيا في في الحال. يعني في النطق وانما باعتبار الاصل هو ثلاثي. كما سبق اصله يدين حذف - 01:23:58ضَ

منه الا فتقول فيه يدية الثالث ما كان نحو سماء كما سيأتي. الرابع ما كانت فيه زيادة وهو مؤنث. فصغر تصغير ترخيم نحو شملال فتقول فيه شميلة. تقول فيه شميلة هو الذي - 01:24:28ضَ

عليه ابن عقيم. اذا هذي اربعة انواع داخنة بقول ثلاثي. ثلاثي في الحال يعني في النطق مثل سن. هذا تنطق به ثلاثي ثلاثي باعتبار الاصل واما في النطق فهو حرفان مثل يد ومثل يد ثلاثي نحو سماء هذا سيأتي - 01:24:48ضَ

ما كانت به الزيادة وهو مؤنث. وصغر تصغير ترخيم حينئذ وجب اذا كان مؤنثا تتصل به التاء ما ذكره نحبلا حبيلة سوداء سويدة سعاد سعيدة هذي كلها وجبها ختمها بتاء التأنيث - 01:25:08ضَ

لان تصغير ترخيم فهو مؤنث من حيث المسمى. اذا واختم بتأنيث ما صغرت من مؤنث ثلاثي كسن ودار. فتقول في تصغيرهما سنينة ودويرة هذا في الحال او في الاصل كيد فتقول يدين او في المآل وهو نوعان احدهما ما كان رباعيا بمادة قبل لام معتلة - 01:25:28ضَ

فانه اذا صغرت الحق تنحسماء. سماء هذا رباعي بمادة قبل لام معتلة لان الهمزة هذي سماء ها همزة ما نوعها؟ اصل سماء سماع ما قلنا سماء سماوات سبع سماوات من اين جاءت الواو؟ من اين جاءت الواو - 01:25:58ضَ

لان الهمزة في سماء من قدم عواو واصل سماو ولذلك يرد دائما سؤال سماء او سماء نمنعه من الصرف. فيظن ان هذه الهمزة للتأنيث مثل صحراء. قلنا ليست للتأنيث بل - 01:26:28ضَ

هي مبدنة عوا ودليله قوله تعالى ها اي واوحى في كل سماء ان امرها صرفنا وهذي الهمزة ليست ليست للتأنيث. اذا ما كان رباعيا بمادة قبل لام معتلة. فانه اذا صغر تلحقه التاء نحو سماء. سمية - 01:26:48ضَ

سمية وذلك لان الاصل فيه سمي يعني فيه ثلاث يجتمع فيه ثلاث يئات او تصغير هذي الاولى والثانية بدل المادة سماء سماء المادة تقلب ياء والثالثة بدل لام الكلمة ابدل منها الهمزة. وحذفت احدى الياءين الاخيرتين على القياس في هذا الباب. وهذا سيأتي في النسب. فبقي - 01:27:18ضَ

ثلاثيا ولحقته التاء كما تلحق الثلاثي المجرد. اذا الرباعي اذا حذف منه بعد التصغير مثل سماه تلحقه ها والتأنيث او تاو التأنيث. والاخر ما صغر تصغير الترخيم مما اصوله ثلاثة نحو حبلى. وهذا كما تقدم في - 01:27:48ضَ

واختم بتأنيث ما صغرت من مؤنث عاد ثلاثي. اذا متى؟ اذا كان عاريا من تاء التأنيث وجب ختمه اذا كان ثلاثيا. اما في الحال واما باعتبار الاصل واما باعتبار ثلاثة احوال. حال - 01:28:08ضَ

في النطق في الاصل مثل يد في المآل يعني في المستقبل. وهو مثل سماء بعد تصغيره يجتمع عندنا ثلاث فئات فنحذف الواحد لما صار على ثلاثة احرف او مثل شملان الذي هو الترخيم ان حصل بالترخيم فعلى ثلاثة احرف حينئذ نقول وجب ختمه - 01:28:28ضَ

استثنى من هذا الظابط العام نوعين لا تلحقهم التاء عند التصوير ولو كان مسماهم لماذا؟ لانه لو صغر وقع في نفسه وقع في في نفسه ما لم يكن بالتاير ذا لبسي. هذا - 01:28:48ضَ

قيد للسابق واختم بتعنيف ما لم يكن ما لم يكن ما هنا مصدرية ظرفية مدة عدم كونه يرى بالتاء اذا لبس مدة عدم كونه. اما اذا رأى او رؤي او رؤي اللبس فيه بعد ختمه بالتاء حينئذ يلتبس من مذكر فالاصل فيه الملأ. سبق معنا ان شجر وشجرة - 01:29:08ضَ

مما يفرق بينه وبين واحده بالتام. اليس كذلك؟ شجر. هذا ايش نوعه ما نوعه؟ اسم جنس جمعي. شجرة مفرد. صغر شجر. ها على القاعدة السابقة قلت سجيرة سجيرة اذا هذا شجيرة هل هو تصغير شجر او شجرة؟ التبس اذا - 01:29:38ضَ

في مثل هذا لا تلحقه التاء. فتقول سجير ولا تقول شجيرة. لان القاعدة انك تلحق الثلاثي اذا كان مؤنثا عاد من تاء التأنيث ان تلحقه بتاء بعد التصغير. فالاصل في شجر انه داخل في القاعدة السابقة - 01:30:08ضَ

الناس عار ثلاثي. والاصل انك تختمه تقول شجيرة. لكن لما صغرته والحقته وختمته بالتاء التبس بالمفرد حينئذ وجب تجريده. وجب تجريده. اذا اسم الجنس كله الجمع الذي يفرق بينه وبين واحده بالتاء - 01:30:28ضَ

اذا صغرته لا تلحقه فبقرة بقر لا تقل بقيرة لانه يلتبس بماذا؟ بالمفرد يلتبس ايه بالمفرد؟ ولذلك قال كشجر وبقر بلغة من انثاهما ما لم يكن هذا استثنى من الظابط السابق نوعين لا تلحقهم - 01:30:48ضَ

متى النوع الاول اشارنا اليه بقوله ما لم يكن هو سم يكن ظمير مستتم يعود الى المؤنث العاري الثلاثي. يعود الى المؤنث العالي الثلاث. ما لم يكن بالتاء قصره للضرورة - 01:31:08ضَ

هو المؤنث ذا لبس يرى ذا لبسي يرى هذا مغير الصيغة. والمفعول الاول هو نائب الفاعل هذا مفعول ثان يرى وهو مضاف نفسي مضاف اليه لا هذا منصوب بالالف. اذا مدة مدة كونه - 01:31:28ضَ

مدة عدم كونه يرى ذا لبس. اذا ختم بالتاء كشجر كشجر. وبقر كشجر وبقر. مثله نبي اسم الجنس. فالتاء لا تلحق في التصغير اسم الجنس الذي يتميز من واحده بحذف التاء. وخمس هذا اسماء العدد. اسماء العدد - 01:31:48ضَ

اذا اردت به اذا قلت خميسة خميسة معلوم ان خمسة يكون لماذا ذكروا المؤنث خمسة بالتاء يكون للمذكر لانه عكس واذا كان خمس يكون للمؤنث حينئذ قلت خمس عندي خميس خميسة التبس بماذا؟ التبس المؤنث - 01:32:18ضَ

مذكر لان المتصل بالتاء مذكر. خمسة عشرة ثلاثة فاذا صغرت ما كان خاليا من التاء والحقته بالتاء حينئذ نقول هذا يوقع في في نفس وخمس ولا تلحق ايضا عشرا ولا ثلاثا وما بينهما من اسماء العدد - 01:32:48ضَ

بتصغير عشير وتسيع وخميس ولا تلحقه ولا تلحق ما ذكر التاء ان هذا يلتبس بتصغير عشرة وتسعة وخمسة ومثل بظع وعشر فيقال فيهما بضيع وعشير ولا يقال بضيعة وعشيرة لان لا يلتبس بعدد مذكر. لان لا يلتبس بعدد مذكر. اذا ما كان خاليا من التاء من الثلاثة الى - 01:33:08ضَ

عشرة اذا صغرته وان كان مؤنثا من حيث المسمى لا تلحقه التاء. لانه يلتبس بالمذكر الذي تتصل به به التامة اذا ما لم يكن ما ذي مصدرية ظرفية ولم حرف نفي وجزم قلب يكن فعل مضارع ملزوم بلم وهو ناسخ واسمها - 01:33:38ضَ

ضمير مستتر بالتاء متعلق بيكن ليكن وهذا مبني على ماذا؟ اذا قلنا بالتاء متعلق بيكن مبني على ماذا هي بالتان الجمهور على انه لا يمكن ان يكون متعلق بيكن ممنوع. والصحيح انه يتعلق بيكن - 01:33:58ضَ

لماذا؟ ها ها؟ هل نعم؟ لا لا. بالتنقل المتعلق بيكن على الصحيح. هذا بناء على انك انا ومشتوق منها هل تدل على حدث او لا؟ قلنا ينبني على هذا الخلاف اذا قلنا لا تدل على حدث - 01:34:28ضَ

لا يمكن تعلق بها لا جار مجرور ولا ظرف ولا الى اخره. واذا قلنا لا متظمنا الحدث حينئذ نقول جار مجرور يتعلق بها وكذلك الظرف صواب انها دالة على حدث وان قوله بالتام متعلق بها. من يمنع قل لا لابد انه يجعل له مخرج - 01:34:58ضَ

ما لم يكن بالتاء يرى ذا لبس. جملة يرى ذا لبس في محل النصب خبر يكن كشجر وذلك كشجر وبقر بلغة من انثى وخمس وشذ ترك دون لبس. ها كل قاعدة لها لها شذوذ. وشذ ترك ترك ماذا؟ ترك التاء. فالتنوين عوض عن - 01:35:18ضَ

ها عن المضاف اليه تركه ترك التاء عوض عن المضاف اليه. وشذ ترك دون هذا لابسين دون مضاف ولابسين مضاف في الفاظ مخصوصة لا يقاس يعني سمعت الفاظ ثلاثية صغرت والواجب ان تلحقها تاء التأنيث ولكن لم تؤنث. لم لم تؤنث. هذه الفاظ معدودة تحفظ ولا - 01:35:48ضَ

قاسوا عليها ذكر منها ذود وحرب وقوس ونعل وشول ونابة ونابة وفرس ودرع وعرس وضحى وعرب او عرب ونصف. هذا الفاظ يقنصيف والاصل نصيفة هذا الاصل بالتاء لكن ما ما وضعت التاء. هذا شاب يحفظ ولا يقاس عليه. شاول شويلة شويلة لكنه ما قال - 01:36:18ضَ

قالوا شوي بدون بدون تعب. اذا وشذ هذا فعل ماضي. ترك ها ترك يعني ترك التاء دون لابسين. واما اذا اوقع في اللبس وحذفت التاء لم يؤنث الثلاثي اذا صغر هذا قياس. وليس بشأن - 01:36:48ضَ

واما اذا كان ثلاثيا عاليا من التاء مؤنث فالواجب ان ان تلحقه تاء. هند هنيدة حبلى حبلى ليلة هذا الواجب. فاذا لم تتصل به التاق ان هذا شاذ الا اذا اوقع في لبس فهو قياس. الذي هو حذف التاء. وندر - 01:37:08ضَ

لحاق تافيما ثلاثيا كثر. كثر بفتح الثاء بمعنى فاقة. ليس كثر كثر بمعنى ما مراده بهذا الشطر؟ ها غير الثلاثي لانه قيد الحكم في السابق بانه بالثلاثي مؤنث عار ثلاثي. اذا القياس ان يكون التأنيث بالتاء بعد التصغير للعاري من التاء الثلاثي. واما - 01:37:28ضَ

رباعي وما زاد فهو نادر. يعني يحفظ ولا يقاس عليه. اذا جعلنا النادرون بمعنى بمعنى الشاذ. ونذر نذر ندر لحاق التاء في تصغير ما زاد على ثلاثة. كقولهم في وراه وريئة وراء هذا كم حرف - 01:37:58ضَ

اربعة صغر على بريء. وريئة وريئة الحقته التاء. وهذا شاذ قديم نعم او بالهمزة وامام امي وقدام عدي ديمة نقول هذا كله شاهد يحفظ ولا يقاس عليه. يعني اتصال التاء بعد التصغير بغير الثلاثي الناظم هنا عبر عنه بانه نادر. وندر ندر فعل ماضي ولحاق - 01:38:18ضَ

هذا فاعل وهو مضاف تاء مضاف اليه فيما متعلق بندر. متعلق ندامة يعني في الذي كثر كثر ثلاثيا ثلاثيا هذا مفعول مقدم لقوله كثر وكثر بمعنى فاق قال الشارح هنا - 01:38:48ضَ

اذا صغر الثلاثي المؤنث الخالي من علامة التأنيث لحقته التاء عند امر اللبس. وشد حثها حينئذ شذا شد تارك دون لبس فتقول في سنينة وفي دار دويرة وفي يد يدية فان خيف اللبس - 01:39:08ضَ

لم تلحقه التام. هذه قاعدة عامة في باب النحو كله. فتقول فيه شجر وبقر وخمس شجير وبقير وخميس بلا تائب. اذ لو قلت شجيرة وبقيرة وخميسة لالتبس بتصغير شجرة وبقرة وخمسة. المعدود به مذكر. ومما شد فيه الحث عند امن اللبس - 01:39:28ضَ

قول في ذود وحرب وقوس ونعل ذويد. دون تاب. والاصل دويدة وحريب والاصل حريبة وقويس والعاصم قويسة ونعيم. والاصل نعيلة. وزيد عليه شول والناب وفرس ودرع. وعرس وضحى وعرب او - 01:39:48ضَ

عرب بالوجهين ونصف بفتحتين. كلها الفاظ محفوظة تحفظ ولا يقاس عليها. وشد ترك دون لبس وشذ ايضا لحاق التاء انظر عبر ابنه عقيد بالشذوذ هذا هو الظاهر وندر لحاقه نادر لان - 01:40:08ضَ

تعبير بالندور اختلف فيه. هل هو شاذ ام لا؟ هل يقاس عليه ام لا؟ عندهم خلاف في هذا. لكن الظاهر انه شاذ هنا وعبر بالشذوذ وندر التحاق تاء قصره للضرورة فيما في الذي كثر ثلاثيا كثر ثلاثيا والجملة لا محل من اعراف - 01:40:28ضَ

وشذ ايضا لحاق التاء فيما زاد على ثلاثة احرف كقوله قدام قديدما وصغروا شذوذا اللذ التي وذا مع الفروع من هتاوتي ها من يشرح هذا البيت؟ ها نعم احسنت هو هذا. انه يشترط ان يكون الاسم المصغر متمكنا. اذا الموصولات لا حظ لها - 01:40:48ضَ

من التصفيق لان التصغير نوع من انواع التصريف والصرف كله انما يخص به الاسم متمكن. واما الحرف وشبه الحرف وهو المبني. فلا حظ له في التصريف. التصغير من جملة التصريف - 01:41:18ضَ

الحق والا يدخل على او الا يدخل غير المتمكن من الاسماء. ولكن هنا قال وصغروا اي العرب لن نحات لان النحات لو صغروا لخالفوا قواعدهم او الصرفيين لو صغروا لخالفوا قواعدهم. ولا يتأتى منهم من يصغره ولذلك لم - 01:41:38ضَ

اقيسوا ما لم يسمع على ما سمع. ما لم يسمع من الموصولات او اسمها الاشارة لم يقيسوه لانه مخالف قواعدهم اذا وصغروا اي العرب سمع شذوذا هذا حال من فاعل صغروا شذوذ يعني خروجا عن قواعدهم العامة - 01:41:58ضَ

ماذا؟ صغروا الذي التي والتي هذان من الموصولات. وذا ذا اسمي شارة مع الفروع منها. منها يعني من اسماء الاشارة. تاوتي فروعي منها من اسماء الاشارة والذي والتي وتاوتي تاوتي. صغروا شذوذا الذي هذا مفعول به. التي معطوف عليه. وذا - 01:42:18ضَ

معطوف عليه. مع هذا حال من ذا. او مظاف الفروعي مضاف اليه. منها هذا ها خبر تاوتي تا هذا مبتدا منها يعني مما سبق خبر وضع بين قوسين هذا خطأ. تاوتي تي معطوف على على تاء. هذا البيت اورد عليه ثلاث اعتراضات - 01:42:48ضَ

المراد من ثلاثة اوجه. اولا انه لم يبين الكيفية. لم يبين الكيفية. مع ايقاف قاع الوهم بانهم صغروا على الوجه المعهود سابقا لانه قال صغروا والتصغير انما يكون على فعيل وفعيل - 01:43:18ضَ

اوهم بانهم صغروا الذي على فعيل او فعيعيل او فعيعيل صحيح؟ ها اذا قرأت البيت وصغروا يعني العرب شذوذا الذي التي شذوذا هنا متعلق لا صفة التصوير وانما بكونه ها قابل للتصغير اولى. هكذا حمله المرادي - 01:43:38ضَ

اذا وصغروا شذوذا الذي ظاهره انهم صغروا على فعيل او فعيع او فعييل. اذا لم يبين الكيفية بل يوهم ان تصغيرها كتصغير المتمكن. هذا اعتراض. ويمكن الجواب عليه والله اعلم ان يقال شذوذا هذا عام - 01:44:08ضَ

اطلقه الناظر فيدخل فيه الاسم من حيث الاقدام ومن حيث الكيفية. الاقدام ومن حيث الكيفية هذا الكلام اورده المكودي كذلك وقال هو مسلم وهو مسلم لكن اعتراضا اول يمكن الجواب عليه. ان قوله الاعتراض الثاني ان قوله مع الفروع - 01:44:28ضَ

ليس على عمومه ليس على على عمومه. لانهم لم يصغروا جميع الفروع. لم يصغروا جميع الفروع لا يمكن الجواب لان ما نقل مما اختلف فيه لا يكاد ان يخرج عنه فرع الا موضعين فقط - 01:44:48ضَ

الا موضعين. وهو انه لا يصغر ذي اتفاقا. ذي فقط للباس. ولا تي للاستغناء في تصغير خلافا للناظم هنا ذكره. يعني جملة ما ذكروه من الفروع قابل التصوير يعني ما من لفظ - 01:45:08ضَ

الا ونقل احد العرب او احد النحات او الصرفيين قولا فيه. حينئذ قوله مع الفروع يكون من باب اطلاق الكل مرادا به البعض يعني لو خرج منه لفظ او لفظتان من ثنتي عشر لفظة الامر فيه خطب سهل. اذا مع الفروع لم يقصد الناظم كل فرض - 01:45:28ضَ

ارعن بعينه وانما اراد به في الجملة في في الجملة. اذا اجبنا عن الثاني. الثالث قوله تا وتي تاوتي يوهم ان تاوتي ان تي تصغر كما تصغر تاء. وهذا قد نص بعضهم على انهم بالاجماع - 01:45:48ضَ

لا يصغر تي هذا محل اشكال. هذا لا اشكال انه يصغر. اما تي تي هذا محله واشكال محله واشكال الاول والثاني اجيب عنه والثالث هذا محل نظر. والاتي. ولذا قال ابن هشام في التوضيح ولا يصغر ذي اتفاقا للالباس. ولا - 01:46:08ضَ

للاستغناء بتصغير تا خلافا للناظم خلافا للناظم. وصغروا شذوذا اللذلة وذا مع الفروع من هتاوة اذا القاعدة ان المبني لا يصغر. ان المبني لا يصغر. ولما كان في ذا والذي وفروعهما - 01:46:28ضَ

ما شبه بالاسماء المتمكنة. اشبهت هذه الالفاظ الاسماء المتمكنة. بكونها توصف ويوصف السبيحة تصغيرها. يعني ارادوا التباس علة لماذا صغرت؟ قالوا هذه اشبهت الاسماء المتمكنة. في اي شيء؟ قالوا اسماء - 01:46:48ضَ

متمكنة يوصف وتوصف. يوصف بها يعني تقع نعتا لغيرها وهي تنعت ايضا. ومثلها الذي والتي وما قطف عليه فاشبهت الاسماء المتمكنة فالسبيح اصل المن حرام فالسبيح ها تصغيرها لكن على وجه خولف به تصغير المتمكن. يعني لم يأتوا بها على وزن فعيل وفعيع بضم - 01:47:08ضَ

اول فتح الثاني وزيادة لا خولف. لكن على وجه خولف به تصغير المتمكن. فترك اولها على اما كان عليه قبل التصغير. هذي مخالفة اولى في باب التصغير ليس المتمكن انه ضم اوله. هنا قيل ذيا هذيل - 01:47:38ضَ

الذال مفتوحة والاصل انها تظم خالفوا هذي واحدة. اذا ترك اوله على ما كان عليه قبل التصغير وعوض من ظمة من ظمه الف مزيد في الاخرة. هذا مخالفة ووافقت المتمكن في زيادة - 01:47:58ضَ

ساكنة ثالثة بعد فتحة فقيل في الذي والتي واللتي وفي تثنيتهما اللذيان والتيان واما الجمع فقال سيبويه في جمع الذي بالواو الذيون بالواو هذا رفعا وضمة قبل الواو. والذيين لذيين - 01:48:18ضَ

هذا جرا ونصما بالكسر قبل الياء. وفي جمع التي اللتي اللتي هذه تجمع على ماذا؟ التيات اذا على هذا اذا جمع الذي والتي الى اخره ما بقي شيء من الفروع. لم يبقى شيء من الفروع لذلك قال في مع الفروع يعني في الجملة يعني في - 01:48:48ضَ

في الجملة وصغروا شذوذا الذي قال التي اللتي ولذلك قال الشاعر بعد اللتي والتي اذا علتها انفس تردت. وقال كذلك اني ابوذيالك الصبي ذيالك صغره ولم يذكر سيبويه من الموصولات التي صغرت غير الذي واللتي وتثنيتهما وجمعهما - 01:49:08ضَ

فقط ما بقي شيء ايضا. الذي والتي للمفرد وتثنيتهما وجمعهما. اذا ما بقى هذا بالجملة وصغروا من اسماء الاشارة ذاوتا وقالوا ذيا وتيان ذيا وتيا وفي التثنية ذيان وتيان وفي اولى بالقصر اوليا. وفي اولاء بالمد اولياء. ولم يصغروا منها غير ذلك. اذا هذا في الجملة اذا مراد - 01:49:38ضَ

انه في الجملة ولا يصغر ذي اتفاقا للباس ولاتين استغناء بتصغير خلافا للنظر. اذا الاصل لا ندخل في بحث كيفية التصغير انها ما دام انها شاذة من حيث الاقدام ومن حيث الصفة. حينئذ لا نحتاج ان نقول زادوا الى اخره وانما تنطق كما هي. يقال هذه - 01:50:08ضَ

تحفظ ولا يقاس عليها. ويحكم عليها بكونها مصغرة من كذا وكذا الى اخره. وصغروا شذوذا الذلة وذا مع الفروع منها تاء وتي. تصغير من خواص الاسماء المتمكنة. فلا تصغر المبنيات - 01:50:28ضَ

الاصل هذا انها لا تصغر الا لا تصغر لا يصغر الا الاسم المتمكن كما ذكرناه سابقا. لكن صغروا من غير المتمكن اربعة اشياء. يعني لم يصغر من غير المتمكن الا اربعة اشياء. اولا اسم الاشارة على التفصيل اللي ذكرناه. ثانيا - 01:50:48ضَ

الاسم الموصول على التفصيل السابق. ثالثا افعل في التعجب. ماء احيسنه ما احيسنه تجاوزه الكوفيون. والبصريون على المنع وهو الصواب. رابعا المركب المزري. كبعلبكة مركب المجد كبعلى مكة. وسيباويه سيبويه في لغة من بناها. اما من اعربها لا اشكال معربة. اما من بناها - 01:51:08ضَ

حينئذ ورد الاشكال. وتصغيرها تصغير متمكن. ما احيسنه. ما احيسنه. وبعيلبك سيبويه سويبي سويبي هذا العصران. اذا التصغير من خواص الاسماء متمكنة. قال الشارح فلا تصغر المبنيات وشد تصغير الذي وفروعه تصغير الذي وفروعه وذا وفروعه قالوا في الذي الذي وفي التي - 01:51:38ضَ

اللتي وفي ذا وتاذيا وتيا. والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:52:08ضَ