Transcription
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على نبينا محمد - 00:00:01ضَ
وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال الناظم رحمه الله تعالى وهمزة ان افتح لي سد مصدري وسدها وفي سواه ذا تكسري. عرفنا انه شرع في بيان المواضع الثلاث والاحوال الثلاث لي ان من حيث الوجوب وجوب الفتح - 00:00:24ضَ
الاحوال الثلاث من حيث وجوب الفتح وجوب الكسر وجواز الابرين. وهمزة ان نفتح لشد مصدره قلنا لابد من التأويل هنا اما في الاول واما في افتح وجوبا حينئذ يكسر وجوبا او جوافا - 00:00:42ضَ
افتح نقول هذا عام المراد به الاباحة فيشمل الواجب والجائز وقول يكثر حينئذ يكون لي للواجب فتشمل الاحوال الثلاثة وهذا اولى من ان يجعل البيت خاصا بما وجب في الحالتين - 00:01:00ضَ
وهمزة ان افتح لي سدي مفصلي نشدي اي لاجلي. لكانه تعليم متعلق افتح. حينئذ جعل الناظم الضابط هنا في باب فتح همزة ان وجوبا اذا شد مشد ان ومدخوليها المصدر - 00:01:18ضَ
فكل موضع صح ان يحل المصدر محل ان ومعمو ليها حينئذ قلنا هذه بالفتح. لان الاصل نقول هذه هل هي ان او يشتبه فاذا جاز ان يحل المصدر محل ان مدخوليها معموليها وصح تسليط العامل من جهة الصناعة العربية عليها - 00:01:40ضَ
على المحل حينئذ وجب وجب فتح همزة ان وهذا يكون في تسع مواضع. تسع مواضع بالاستطراء قد يزيد بعضها لكنه قليل لكن المشهور هو تسع مواضع الاول ان يكون فاعل ثانيا يكون نائم فاعل ثالث ان يكون - 00:02:02ضَ
مفعولا به لغير قول محكي. ورابعا ان يكون في موضع جرف الجر والخامس ان يكون في موضع مبتدأ مؤخر وسادس ان يكون في موضع خبر مبتدأ والسابع ان يكون في موضع المضاف اليه. موضع المضاف اليه. والثامن ان يقع معطوفا على شيء من ذلك. اذا عطف - 00:02:22ضَ
على ان مفتوحة بانا نقول هنا يفتح. لماذا؟ لان الاصل اتحاد اتحاد ماذا؟ المعطوف والمعطوف عليه. حينئذ اذا عطف ان على ان نقول الاصل فيه ان يكون الثاني الذي بعده حرف العطف ان يكون بالفتح. من باب ماذا - 00:02:50ضَ
عطف المفرد على على المفرد والتاسع الاخير ان تكون مبدلا من شيء من ذلك. ايضا البدل يكون حكمه حكم المودن منه. هذه مواضع تسعة يكون فيها وجوب فتح همزة ان تكون بان. ويؤول انه ما دخلت عليه بمصدر - 00:03:08ضَ
وعبر الناظبي مصدر لماذا؟ لانه قد يحل المفرد قد تحل ان موضع المفرد ويجب كسر همزة ان ظننت زيدا انه قائم. ظننت زيدا انه قائم وظننت فعل وزيد مفعول به وانه قائم نقول الجملة هذه حلت محل ماذا - 00:03:32ضَ
المفعول الثالث والاصل في المفعول الثاني ان يكون ماذا؟ ان يكون مفردا. اذا حلت محل المفرد حلة محل المفرد قالوا هنا يمتنع فتح همزة ان فلا يقال انه فاضل ظننت زيدا انه فاضل لماذا - 00:03:55ضَ
قالوا لانه اذا فتحت همزته ان فرع له فاضل اولت بمصدر والمصدر لا يقع خبرا عن اسم العين. ظننت زيدا قياما هذا قلنا لا لا يقع الا على التأويل والاصل عدم عدم التأويل - 00:04:12ضَ
لذلك امتنع ما ذكرناه. اذا ان تكون في موضع فاعل كقوله تعالى اولم يكفهم انا انزلنا يكفي هذا فعل مضارع فاعله غير مذكور. وصح ان نجعل انزلنا اولم يكفهم ان انزلنا اننا هذا العصر صح جعل ان ومعموليها فاعلة تسلط عليه العامل - 00:04:29ضَ
الصناعة العربية لا ينافيها ما ذكرناه حينئذ وجب فتح همزة ان او لم يكفهم انزالنا هذا الموضع الاول قل اوحي الي انه السمع روحي هذا مغير الصيغة. اجتماع اوحي انه استمع اين نائب الفاعل لاوحيه - 00:04:56ضَ
نقول انه السمع انه ما دخلت عليه في تأويل مصدر وهذا المصدر في محل رفع لا افاعة. ولذلك الاعراب كما سبق المصدر المنشبك من انه ما دخلت عليه يكون محليا - 00:05:16ضَ
على الصحيح ولا يكون به بعض النحات الثالث ان يكون ماذا؟ في موضع مفعول به غير محكي بالقول غير محكي بالقول ماذا؟ لان القول وما تصرف منه ينصب مفعولا به. هذا الاصل. قال اني عبد الله. قال اني عبد - 00:05:29ضَ
والله هذه واجبة الكسر او حكيت بالقول. اذا هو مفعول به لكنه واجب الكسر. حينئذ لابد من استثنائه في هذا الموضع. نقول ان تقع في محل مفعول به غير محكي بالقول - 00:05:51ضَ
ولا تخافون انكم اشركتم. لا تخافون اشراككم. لا تخافون اشراككم. حينئذ انكم اشركتم. نقول هذه واجبة فتحي لماذا؟ لان تخافون يطلب مفعولا به. يطلب مفعولا به. واذا طلب مفعولا به حينئذ لابد منه ان - 00:06:04ضَ
سلط العامل على ان فيجب فتحها لان هي التي تؤول بمصدر ولا تخافون انكم اشركتم اي لا تخافون الموظع الرابع ان تكون في موظع حرف جر ذلك بان الله هو الحق - 00:06:24ضَ
ذلك بان الله هو الحق. ذلك هذا مبتلى اين حضره ذلك بان الله هو الحق هنا الشاهد ليس في كونه مبتدأ وكذا. الشاهد في دخول الباء على ان الاصل بان لكن اذا سبق ان بحرف الجر وجب - 00:06:42ضَ
فتحها حينئذ صار مدخول ان ماذا؟ في محل جر. وهذا لا يناسبه الا ان يكون مفردا. فتعين ان يكون مفردا وانما يكون ذلك بفتح همزة ان. وان الاصل هو ان بان. نقول بان البحر في الجر لا تدخل على الجملة - 00:07:04ضَ
لان ان هذه جملة مستقلة. ان زيد قائم الاصل وزيد قائمة زيد قائمة اذا قيل مراته او جاء انبئ نعم ذلك بان الله ذلك بان الله نقول الاصل بان الله - 00:07:23ضَ
لكن البالة تدخل الا على مفرد وهو اسم وان جملة حينئذ نقول لابد من ان نأتي بهذا في هذا الموضع بما يصح تأويله بمصدر يكون كذلك الا بوجوب فتحة او فتح همز ان صارت ان ذلك بان الله هو الحق - 00:07:38ضَ
الخامس ان تقع في موضع مبتدأ هذا المبتدأ مؤخر فلولا انه من المسبحين فلولا انه من المسبحين اين المبتدأ اين المبتدأ لولا ما سبق انها من علامات الاسماء ان يقع بعدها مبطدة. وبعد لولا غالبا حث الخبر حتمه. اذا فلولا انه من - 00:08:01ضَ
سبحين فلولا كونه من المسبحين لولا كونه من المسبحين اذا كونه نقول هذا مبتدأ تقع في موضع مبتدأ ومن اياته انك ترى الارض انك ترى الارض ومن اياته رؤيتك ومن - 00:08:31ضَ
نهايته جار مجرور متعلق بمحذوف خبر مقدم. انك ترى الارض رؤيتك الارض. ترى ماذا في موضع اه مبتدأ في موضع مبتدأ ان تقع في موضع خبر وذلك بشرط ان يكون المبتدأ غير قوله. يعني ليس قولا ليس شيئا يلفظ. بل هو اشبه ما يكون بالعين شم ذاك. وبشرط الا يكون - 00:08:48ضَ
الخبر ان صادقا على ذلك المبتلى بشرطين الا يكون المبتدأ قول ثم ان يكون هذا المبتدأ لا يصدق عليه خبر ان لا يصدق عليه يعني لا يكون فردا من افراد خبرهن. فان كان كذلك حينئذ انتقض الشرط - 00:09:14ضَ
ظني انك مقيم معنا ظني انك مقيم معنا. ظني هذا ليس بقول. وانما هو عمل. ظن عمل بالقلب. ظني. اذا ليس بقول انك مقيم مقيم معنا اليوم هذا ليس صادقا على لان الظن قائم بي انا - 00:09:32ضَ
ومقيم معنا هذا قائم بمن بغير المتكلم الذي هو الظال بغير الظال حينئذ ليس المبتدى فردا من افراد خبر انى حينئذ يجب ماذا فتح همزة ان ان تقع في موضع المضاف اليه هو السابع انه لحق مثل ما - 00:09:52ضَ
ها تقدير انه لحق مثلما انكم تنطقون مثل نطقكم لان مثلها لتلازم نظافة حياتي معنا انها من الملازمة للاظافة. ثامن ان تكون معطوفة على شيء تعين فيه ان يكون ان بالفتح. اذكروا نعمة الله التي انعمت عليكم. واني فضلتكم - 00:10:14ضَ
اذكروا نعمتي التي انعمت عليكم واني فضلتكم يعني اذكروا نعمتي وتفضيلي اياكم تفضيلي اياكم يعني عطفت على مفرد هذا المراد التاسع ان تقع في موضع البدن يعني مبدلة من شيء سابق وهو مفرد. واذ يعدكم الله احدى الطائفتين انها لكم. احدى - 00:10:47ضَ
واذ يعدكم الله احدى احداث مفعول به وكونها لكم نقول انها لكم كونها لكم. كونها لكم هذا بدا الاشتمال من احدى. هذه المواضع التسع نقول يجب فيها فتح همز ان وتقول ان وتؤول بمصدره. تؤول بمصدره. فعرفنا كيف نأتي بالمصدر ننظر الى خبر ان ان كان - 00:11:12ضَ
مشتقا حينئذ جئنا بالمصدر مضافا الى اس ان واذا كان جامدا حينئذ جئنا بالكون او بالمصدر الصناعي والمشهور الكون ظننت ان زيد الاسد. ظننت كون زيد اسدا اسدا. فتأتي بالجامد تنصب على انه خبر للكون. او - 00:11:36ضَ
اسدية زيد. هذا يسمى ماذا؟ مصدرا صناعيا مولد ليس قياسي. وفي سوى ذاك وفي سوى ذاك يعني واكثري فيه سوى ذاك ذاك ما هو؟ الذي لا يحل المصدر محله. الذي لا يؤول بالمصدر حينئذ وجب فيه كسره - 00:11:58ضَ
وجب فيه الكسر على الاصل اي ادي من كثرة. ادي من كثرة ولانه الاصل. اذا قيل اكسري هي مكسورة في الاصل اجعلنا ان هي الاصل وان هي الفرع. حينئذ لا نقول اكسري بمعنى جدد له الكافر وانما ادم الكثرة. هذا المراد هذا من باب - 00:12:18ضَ
يا ايها الذين امنوا امنوا بالله ورسوله امنوا يعني ها الان مأمور به هنا المداومة. يا ايها النبي اتق الله اتق قالوا الامر الاصل فيه طلب ما لا ما لا حصول له يعني الذي لم يحصل هذا الاصل فيه. كيف نوجه يا ايها الذين امنوا امنوا - 00:12:38ضَ
الحاصل لا يؤمر به حاصل لا يؤمر به يا ايها الذين امنوا ها لازم الايمان. او اثبتوا على الايمان. او دوموا على الامام. حين المداومة هي المأمور بها وهي شيء غير موجود - 00:13:03ضَ
يا ايها النبي اتق الله. هذا فعل امر. كيف نقوله تحصيل شيء لم يقع؟ والمراد به دم على التقوى. وهذا معدوم لا بأس بكونه مأمورا به وفي سوى ذاك اكسري هي مكسورة في العصر نقول ادم الكسرة المأمور به حينئذ يكون ماذا؟ المداومة والمواضع التي يجب - 00:13:19ضَ
وفيها كسر همزة ان عد الناظم هنا منها ستة. ستة في الجملة وهي عشرة عند التفصيل فاكثري فاكثر في الابتداع. وقلنا المراد بالابتداع هنا ابتداء جملتها اما حقيقة واما واما حكما. حقيقة - 00:13:41ضَ
او او حكما. يعني ان تقع ان في اول الكلام. وليس المراد اول الكلام اول النطق لا. مراد اول الجملة سواء كانت في اثناء الكلام او في اول الكلام. يعني اول ما ينطق به ان اول ما تكلم انا اعطيناك الكوثر. هذا لم يسبقه شيء. او - 00:14:01ضَ
سبقه شيء ثم هذه ان في اول جملة نقول هذا يجب فيها كسر الهمزة وهي في اول الكلام في اول الكلام بحسبه اذا نقول اول الكلام المراد به ولو في الاثناء. حينئذ المراد ابتداء الجملة التي هي فيها. وهذا ذكرنا انه يدخل تحت - 00:14:21ضَ
ما سبق باله لاستفتاحه. الا ان اولياء الله كذلك ما سبق بحيث حيث ان زيد الجالس لان في اول واذ كذلك في اول الجملة. واذا اخبر عن اسم ذاته زيد انه فاضل - 00:14:41ضَ
لانه لا يخبر ها بالمصدر الذي هو اسمه معنا عن العين. العين دي لابد من كسر همزة ان هذه اربعة مواضع. اربعة مواضع وفي بدء صلة يعني في اول جملة الصلة سواء كانت موصولا حرفيا او اسمية مراتب رجل انه فاضل هذا جملة - 00:14:58ضَ
هذا مررت بالذي انه فاضل. مررت بالذي انه فاضل. ما ان مفاتحه وجب كسر همزتهن. وحيث ان اليمين المكملة هذا الموضع الثالث بالجملة مراد انها تقع مكملة لليمين وذلك اذا وقع الجواب والقسم. جواب القسم وقلنا يدخل تحت هذه السورة ثلاث - 00:15:23ضَ
صور ما ذكر فعل القسم مع اللام ما حذف فعل قسم مع اللام يعني دخول اللام على خبرين ما حذف فعل القسم ما عدم اللام؟ ما عدم اللام؟ اذا الصور ثلاثة لو نظرنا الى القسم مع اللام هذه صور اربعة من حيث هي - 00:15:45ضَ
اذا دخلت اللام على خبر ان وجود اللام نقول وجب كسر همزة ان بقطع النظر عن كون فعل ملفوظا او محذوفا. اذا العبرة بماذا؟ وجود اللام طيب قد لا توجد الله ثم قد يوجد الفعل - 00:16:10ضَ
او يحذف ان حذف الفعل كذلك وجب كسر همزة ان. ان ان ذكر الفعل مع عدم دخول اللام هذه يجوز فيها الوجهان بالاجماع كم صلاة اذا سورة كم؟ ثلاثة. النظر فيه اذا اردت حفظها تنظر الى اللام - 00:16:29ضَ
ان دخلت اللام على خبر ان وجب الكسر. سواء ذكر الفعل ام حذف. ان حذفت الله لم تدخل في خبر ان حينئذ اما ان يذكر ينكر الفعل او يحذف. ان حذف الفعل وجب الكسر على مذهب البصريين وخطأوا الكوفيين في ذلك. جواز الفتح - 00:16:46ضَ
واذا لم واذا ذكر الفعل مع عدم الله جاز فيه الوجهان كما كما سيأتي ويحلفون بالله انهم لمنكم. يحلفون بالله انهن منكم. نقول انه نواجبة الكافرين. لماذا؟ لان اللام دخلت وذكرت - 00:17:06ضَ
والفعل والعصر ان الانسان لفي لفي خسر. ان الانسان يجب كسر همزة ان لماذا لان اللام دخلت في خبر ان لم يذكر الفعل هنا والعصر هذا نائب وليس ليس فعلا. حينئذ وجب الكسر بالاجماع في هاتين الحالتين. بقي ماذا حالة واحدة؟ وهي - 00:17:22ضَ
ففيما اذا حذف الفعل حينئذ وجب كسره على الصحيح. ميم والكتاب المبين انا انزلناه. انا انزلناه انا انزلناه نقول واجبة الكسل. لانها مكملة لليمين يعني جواب جواب القسم. اين القسم؟ الفعل محذوف - 00:17:46ضَ
اين الله؟ لم توجد عندنا لا. هذه ثلاثة سور نقول واجبة الكسر وهي داخلة في قوله. وحيث ان هذا مبتدع اكملة ليمين يعني واقعة جواب جواب القسم قال ابن هشام ولو اضمر الفعل او ذكرت اللام تعين الكسر اجماعا. ضبط لنا الثلاث سور في هذه الكلمة. لو اظهر الفعل - 00:18:10ضَ
اظهر فعله او ذكر في الله وجب الكسر اجماعا. اظمر الفعل هذا لا اشكال فيه او ذكرت اللام تعين الكهف. اضمر الفعل وذكرت اللام او حذفت حذفت اضمر الفعل او ذكرت اللام - 00:18:37ضَ
اي لازم تعين الكسر اجماع. لو اضمر الفعل يعني لم لم يذكر حذف او ذكرت اللام تعين الكسر اجماعا. بقي حالة واحدة هي التي سيئاته موضعها او حكيت بالقول قال اني عبد الله - 00:19:03ضَ
كل ان بعد قول ومادته قول وما تصرف منه حينئذ نقول واجب الكافرين. وهو مفعول به ومستثنى من ولا تخافون انكم اشركتم. هناك مفعول به ليس للقول وهنا مفعول به للقول. او حلت محل حاله. سواء كانت بالواو بعد - 00:19:22ضَ
او لا؟ حينئذ يجب كسر همزة ان. لاننا لو فتحناها لكان مصدرا. والمصدر لا يقع حال وانما هو سماعي ولا يقاس عليه مع كثرته فزرته واني ذو امل فزرته واني ذو امل. يعني والحال اني ذو امل - 00:19:42ضَ
ولكن لا تأول هنا بمصر وانما هو جملة في محل نصب. وكسروا ايضا من بعد فعل علق باللام. وهذا سيأتي في باب ظن اخواته. باب التعليق اذا علقت باللام على جهة الخصوص حينئذ حكمنا على ان بالكسر - 00:20:05ضَ
لماذا؟ لانك تقول فاعلم انه لذو تقى والله يعلم انك لرسوله والله يعلم انك التعليق يكون العمل في المحل لا في اللفظ. يكون في المحل لا لا في اللفظ. حينئذ تكون اللام من من المعلق - 00:20:22ضَ
هذا في في محله هذه ست مواضع على جهة الاجمالي وعشرة على جهة التفصيل لان قوله فاكثر في الابتداء هذا يدخل تحته كم؟ قلنا اما حقيقة انا فتحنا لك واما ان يسبقها جملة على الاستفتاحية. الا ان اولياء الله والواقع بعد حيث - 00:20:42ضَ
والواقعة خبرا عن اسم الذات نحو زيد انه قائم كذلك والواقع بعد اذا والواقع بعده بعد اذا وهذه بعضهم لا يذكرها الواقع بعد بعد اذا بعد اذا فجاءة او قسم لا لام بعده بوجهين نمي هذا هو الحال الثالثة وهي ما جاز فيه الوجهان - 00:21:06ضَ
ما جاز فيه الوجهان. يعني يجوز فيه الكسر كسر همزة ان. وفتح همزة ان لكن لا في محل واحد باعتبار واحد لانه ومتناقضان هذا جملة وهذا مفرد. لكن باعتبار معنى - 00:21:31ضَ
يجوز كسر همزتين وباعتماد معنى اخر. فليس المراد انه معنى واحد ويجوز فيه الكسر والفتح. لا. ليس هذا مرادها وانما مرادهم يجوز ان يحل المفرد محل ان. ويجوز ان يكون جملة - 00:21:49ضَ
وباعتبار كونه جملة المعنى يختلف عن قوله مفردا. اذا ليس المراد هنا كون هذه الحالة يجوز فيها الوجهان انه في في معنا واحد وفي في جملة واحدة باعتبار واحد لا. وانما باعتبارين مختلفين. ان نظرت الى جهة جاز لك الفتح وان نظرت الى جهة اخرى - 00:22:06ضَ
اخر جاز لك الكشف. والمراد انه لا يتعين واحد من النوعين فيرجح الكسر مع جواز الفتح. ويرجح الفتح مع جواز الكسر. ولا يلزم احد احد الطريقين بعد اذا فجاعة او قسم لا لام بعده بوجهين نمي. بوجهين نمي بعد هذا منصوب - 00:22:26ضَ
على الظرفية متعلق بقوله نمي نمي هذا مغير الصيغة يعني نسبة نسب والضمير هنا يعود الى الى الهمس الى الهمز هو الهمز الذي نسب نسب اي همز ان لقطع النظر عن كونه مفتوحا او مكسورا - 00:22:51ضَ
نسب ماذا؟ بعد اذا فجأة نسب بوجهين ما هما الوجهان؟ الفتح والكسر. الفتح والكسر نظرا لموجب كل منهما لصلاحية المقام لها على سبيل البدل لا على سبيل الاجتماع معا بل على سبيل بدا ان جاز ورجحنا الفتح امتنع الكسب في نفس الوقت - 00:23:10ضَ
وان رجحنا كان الفتح حينئذ امتنع الكسر. فلا يجتمعان في موضع واحد باعتبار واحد لا. وانما الجهة منفكة نظرا لموجب كل منهما لصلاحية المقام لها على سبيل البدن. فموجب الكسر مع اذا مثلا مع اذا الفجائية اعتبار - 00:23:35ضَ
ان ومعموليها جملة اعتبرناها ماذا؟ جملة بلا احتياج الى تقدير خبر ومع فعل القسم اعتبار ذلك جعله جواب القسم. وموجب الفتح مع اذا الفجائي اعتبار ذلك مفردة فرق موجب الكسر معدة فجاعية كونها جملة. وموجب الفتح يعني الذي يقتضي الفتح كونه مفردا. وفرق بين الجملة والمفرد. اذا لا - 00:23:55ضَ
يجتمعان في موضع واحد وانما نقول يجوز الفتح والكسر بعد اذا الفجائية على سبيل البدن على سبيل البدل يعني لا على سبيل الاجتماع معا في وقت واحد. وموجب الفتح ما عدا اعتبار ذلك مفردا. مبتدأ مع تقدير الخبر ومع فعل القسم اعتبار - 00:24:23ضَ
سيأتي هذا. اذا اذا وقعت ان بعد اذا فجاءة يقصد بها الفجائية التي يدل على ان ما بعدها وقع بغتة. حظرت فاذا الاسد يعني باغتني الاسد. هذه اذا تسمى اذا الفجائية. اذا الفجائية. يعني ما بعدها وقع فجأة - 00:24:43ضَ
فاذا وقعت ان بعد اذ فجائية جاز فيها الوجهان. الكسر على اعتبار والفتح على اعتبار اخر خرجت فاذا ان زيدا قائم خرجت فاذا يعني بعد خروجي تفاجأت بماذا؟ ان زيد قائم. ان زيد قائم. يجوز الكشف - 00:25:09ضَ
على ماذا؟ على اعتبار ان ان جملة مستقلة يعني كأنه قال خرجت فاذا زيد قائما في اشكال ليس فيه اشكال وانما ادخل ان على زيد قائم من باب ها ان وان للتوكيل من باب التوكيد فقط - 00:25:33ضَ
ليس فيه شيء جديد خرجت فاذا ان زيدا قائم. نقول اذا كسرنا جعلنا ما بعد اذا الفجائية ها ها جملة ما معنى جملة بمعنى انها جملة مخالفة مركبة من مبتدأ وخبر خرجت فاذا زيد قائم. لماذا جئنا من باب التأكيد - 00:25:52ضَ
من باب من باب التأكيد يعني تقوية النسبة نسبة الخبر الى الى الاثم والتقدير خرجت فاذا زيد قائم اذا لا اشكال فيمن كسرها. ومن فتحها خرجت فاذا ان زيدا قائم - 00:26:17ضَ
وان هذه قلنا في قوة المصدر كأنه قال خرجت فاذا قيام زيد قيام زيد. اذا ليس بجملة وانما هو هو مفران. حينئذ كيف نفعل فنقول قيام زيد هذا ينظر اليه باعتبار اذا اذا الفجائية هل هي اسم ام حرفا - 00:26:36ضَ
هل هي اسم ام حرف؟ فيه خلاف بين النحاس. والصحيح انها حرف واذا كانت حرفا حينئذ لا يصلح ان يكون خبرا عن قيام زيده او لا يصلح. هل يصح ان نقول خرجت فاذا قيام زيد قيام مبتدأ واذا خبر مقدم - 00:27:06ضَ
ما يصلح لماذا؟ لان اذا الفجائية حرف اذا ماذا نصنع؟ اما ان نجعل قيام زيد مبتدأ لخبر محذوف او نجعل خبرا لمبتدأ محذوف. قدر هذا او ذاك قدر هذا او ذاك اما ان تجعله خبرا مبتدأ محذوف واما ان يكون مبتدأ لخبر محذوف - 00:27:27ضَ
واذا على القول بان اذا اثم حينئذ صارت ماذا؟ صارت ظرفة. واذا كان كذلك حينئذ لا يصلح ان يكون مبتدأ بل يتعين ان يكون خبرا مقدم وقيام زيد مبتدأ مؤخر - 00:27:49ضَ
على الوجهين ويصير حينئذ ان زيدا قائم في قوة المفرد وهو قيام زيد. ان جعلت اذا ظرفية فهو مبتدأ خبره ما قبله خبره ما قبله فاذا قيام زيد اي ففي الحضرة قيام زيد - 00:28:06ضَ
ففي الحضرة قيام زيد. ويجوز ان يكون الصبر محذوفا. خرجت فاذا قيام زيد موجود. قيام زيد موجود فجعلت قيام مبتدأ والخبر محذوف والخبر محذوف. ولو قلت فاذا الشأن والامر قيام زيد - 00:28:25ضَ
جعلت قيام خبرا مبتدأ محذوف يجوز فيه الوجهان. والصحيح ان يقال بانه لا يجعل اذا خبرا مقدم لانها حرف والحرف لا يسند اليه ولا يكون مسندا. وانما قيام زيد اما ان يكون خبرا مبتدأ محذوف او مبتدأ - 00:28:46ضَ
خبر محذوف اما ان يكون خبرا لمبتدأ محذوف او يكون مبتدأ والخبر حينئذ يكون محذوفا. ولذلك قال ابن عقيل هنا يجوز فتح ان وكسرها اذا وقعت بعد الى الفجائية. لكنه لم يرشد الى ان الخلاف مبني على ايذاء من حيث الحرفية والاسمية. تنبه لهذا - 00:29:06ضَ
خرجت فاذا ان زيدا قائما. عرفنا اذا كسرها انها جملة ولا اشكال فيه ومن فتحها جعلها مع صلتها مصدرا قطعا هذا. لان مؤولة بمصدر ولا اشكال. وهو مبتدأ خبره اذا الفجائية. هذا بناء على - 00:29:27ضَ
ماذا؟ على انها اسم ظرف زمان او مكان. قيد على والتقدير فاذا قيام زيد اي ففي الحضرة قيام زيد وهذا التقديم مرجوح لانه مبني على ان اذا حاء اسم وليست بحرف مبني على ان اذا اسم فإذا قيام زيد اذا صبر وقيام زيد مبتدأ - 00:29:44ضَ
ونقول هذا ضعيف. ويجوز ان يكون الخبر محذوفا والتقدير. فرجت فاذا قيام زيد موجود هذا ارجح لماذا؟ لاننا جعلنا اذا حرفا حرفا ويجوز ان يكون العكس فاذا الشأن والحال قيام جيد فقيام هذا خبر لمبتدأ محذوف ومما جاء بالوجهين قول الشاعر - 00:30:09ضَ
وكنت ارى زيدا كما قيل سيدا. اذا انه عبد القفا واللهازم اذا انه اذا انه اذا انه هذا لا اشكال فيه بالكسر فجعلها جملة مستأنفة. اذا هو عبد القفا واللهاش لا اشكال فيه. وعند الفتح حينئذ نقول في خبره الوجهان المذكور - 00:30:37ضَ
لا ليس بالخبر في المصدر في المصدر الوجهان المذكوران اما ان يكون مبتدأ خبره محذوف او بالعكس ولا نجعل اذا انها خبر مقدم وما بعده المصدر مبتدأ مؤخر. لان هذا مبني على قول مرجوح - 00:31:00ضَ
والتقدير على الاول فاذا عبوديته فاذا عبوديته. اي ففي الحضرة عبوديته. عبوديته هذا خبر بدأ مؤخر واذا خبر مقدم. هذا على القول الاخر. وعلى الثاني فاذا عبوديته موجودة. عبوديته صار مبتدأ. خبرهم - 00:31:18ضَ
محذوفة وموجودة واذا عكست قلت فاذا الشأن والحال عبوديته. جعلت عبودية خبرا لمبتدأ محذور. اذا تفتح همزة انه وتكسر بعد اذا الفجائية بعد اذا الفجائية. اذا كسرناها جعلناها جملة مستأنفة ولا اشكال. واذا فتحناها حينئذ تؤول بمصدر يكون خبرا - 00:31:42ضَ
المحذوف او مبتدأ لخبر اما ان يكون مبتدأ لخبر محذوف او يكون خبرا والمبتدأ محذوفا. واما جعل اذا خبر مقدم يقول هذا فيه فيه فيه ضعف هذا هو الموضع الاول بعد اذا فجاءة اذا يعني تدل على فجائية هذا من اضافة - 00:32:06ضَ
الى المدلول. بعد اذا فجأة او للتنويع والتقسيم او قسم لا لام بعده. قسم لا لام بعده. يعني يجوز فتح ان وكسرها اذا وقع الجواب قسم. اذا وقعت جواب قسم - 00:32:26ضَ
ظاهر كلام الناظم هنا وجعلناه على ظاهره قبل لام بعده او قسمي لا نام بعده لا نام بعده قلنا هذا يحتمل وجهين اما مع ذكر الفعل ان اكون ملفوظا به واما ان يكون محذوفا. ظاهر كلام الناظم العموم - 00:32:46ضَ
يشمل النوعين لكن لابد من تقييده ليصير ماذا؟ موافقا لما ذكرناه من السور الاربعة. وهو انه يعني سورة واحدة وهي اذا ذكر تلفظ بالفعل وعدمت الله هذي الحالة بالاجماع يجب في بالاجماع يجوز فيها الوجهان - 00:33:12ضَ
اذا لفظ بالفعل نطق به تلفظ به وجد ذكر واللام محذوفة لا لام بعده. حينئذ بالاجماع يجوز فيه الوجهان. فتح همزة ان وكسرها. او اذا او بعد فعل قسم ظاهر - 00:33:32ضَ
من اجل ان يوافق ولا نعمم لقلنا قاسمي بعد قسم هذا عام يشمل ماذا؟ يشمل ها القسم المذكور والقسم المحذوف ولك ان تقول قسم هذا نشرة والنكرة في سياق الاثبات لا يعم. حينئذ نحتاج الى ماذا؟ الى مقيد خارجي. ونقول قسمي ظاهر. كانه وصف - 00:33:54ضَ
بصفة محذوفة للعلم به لانه مجمع عليه فحينئذ حذف النعت. حذف النعل وسيأتي المعنى ان النعت اذا علم جاز ماذا جاز حسمه اجازة حذفه. او قسم يعني او بعد فعل قسم ظاهر لا لام بعده لا. هذه - 00:34:20ضَ
الجنس ولامة اسمها وبعده هذا خبرها اذا لو قيل حلفت ان زيدا قائم بالفتح والكسر. هكذا قال ابن عقيم لما اراده الناظم على ظاهره بمعنى انه يشمل او قسم الفعل الملفوف والفعل المحذوف. وسبق ان ثم خلافا سابق وهو انه - 00:34:44ضَ
اذا حذف الفعل ولم تذكر اللام قلنا مذهب الكوفيين اه الفتح ومذهب البصريين وجوب الكسر حكى الاجماع عليه وخطاهم شروط جمع الجوامع الغلط خطأ. لو اعتبرنا الخلاف صار عليه ابن عقيل هنا - 00:35:11ضَ
على عدم التخطئة. واذا قمنا بالتخطئة حينئذ او قسمي لابد من تقييدي بانه ظاهر لنخرج الحالة التي قلنا اخطأ فيها الكوفيون قال ابن عقيل هنا يجوز فتح ان وكسرها اذا وقعت جواب قسم - 00:35:34ضَ
وليس في خبرها اللام نحن حلفت ان زيدا قائما. حلفت ذكر الفعل هنا اوقات ظاهر ان زيدا قائما ان زيدا قائما يجوز فيها الوجهان على الكسر جعلنا ماذا على الكسر نقول جعلنا الجملة جواب القسم - 00:35:50ضَ
لان الحلف حلفت هذا يحتاج الى ماذا ها يحتاج الى جواب القسم. ما هي جملة جواب القسم اذا كسرنا ان زيد القائم هي جملة الجواب واذا فتحنا واذا فتحنا حينئذ صار مفردا - 00:36:14ضَ
واذا صار مفردا لا يصلح ان يكون جوابا للقسم حينئذ يقال فيه انه منصوب بنزع خافض يعني على تقليل حرف الجر وجملة وجملة القسم قد دل عليه المذكور. قال هنا وقد روي بالفتح والكسر. الكسر على ان اسمها والخبر هذا جواب القسم. والفتح على اساس ان المصدر على نزع - 00:36:37ضَ
حافظ على نزع الخافظ. اقسم بالله على ان زيدا قائم ويكون مغنيا عن جواب القسم. هذه الجملة تكون مغنية عن دواء القسم. لماذا؟ لان دواب القسم كالخبر اذا دل عليه شيء ملفوظ به موجود حينئذ يستغنى به عنهم. يجوز حذفه - 00:37:04ضَ
اذا علم جازحته حيثما يعلم جائز ومنه جواب جواب القسم. وروي بالفتح والكسر قوله او تحلف بربك العلي اني ابوذيانك الصبي او تحلفي هنا لفظ بي الفعلي اني وقعت ان بعد - 00:37:25ضَ
فعل القسم وهو ملفوظ به. يجوز فيه الوجهان. روي بالوجهين اني واني. اني على انه جواب القسم كذلك وبالفتح على انه مصدر مجرور بحرف الجر. او تحلفي على ها مم على اني او تحلفي على اني كذا يعني على مدخولي - 00:37:46ضَ
كيف نقدر هنا على اني ابوذيالك الصبي على كوني على كون ابي ذيال كالصبي. حينئذ نقول كوني هذا اسم مجرور بعلى. اسم مجرور بعلى. وهذا بعضهم لا لا يرتضيه لماذا؟ لان على حرف جر ويكون ما بعده مجرور. والاصل في حرف الجر انه لا يعمل محذوفا. حينئذ يجعله مفعولا به - 00:38:13ضَ
منصوبا بلا واسطة بلا واسطة فيه وجهان على كون كذا. حينئذ صار مجرورا بحرف الجر محذوفا واذا قلنا حرف الجر ضعيف فلا يعمل محذوفا حينئذ جعلناه مفعولا به بدون واسطة - 00:38:39ضَ
او تحلفي بربك العلي اني يروى بالكسر على جعلها جوابا للقسم وبالفتح على جعلها مفعولا لا بواسطة نزع الخافظ اي على اني وهذا قول وبعظهم يرى انها يعني حرف جر محذوف هذا فيه فيه فيه كلام - 00:38:56ضَ
قال ابن عقيل ومقتضى كلام المصنف انه يجوز فتح ان وكسرها بعد القسم اذا لم يكن في خبرها اللام هذا ظاهر عبارته نعم صحيح هذا سواء كانت الجملة المقسم بها فعليا والفعل فيها ملفوظ به نحو حلفت ان زيد قائم او غير ملفوظ هذا عام - 00:39:19ضَ
لكن قلنا غير الملفوظ هذه يجب كسر همزة ان فيها وحكى الاجماع عليها. حينئذ لابد من تقييد كلام الناظم بما بما ذكرناه سابقا هذا اذا فجأة الموضوع الثاني او قسم او بعد فعل قسم ظاهر لام بعده بوجهين جاز فيه الوجهان - 00:39:39ضَ
الفتح والكسر. مع تلو فالجزاء. مع تلو فانجزا. يعني وبعد هذا ليس بعده ومع معطوف على بعده بعد اذا فداة ومع كنوي فالجزاء فالجزاء تلاوة مقصورة للظرورة مع الجزاء الجزائي بمعنى انه اذا وقعت ان بعد فائز زاه - 00:39:59ضَ
جاز فيها الوجهان وهل هو كل فائدة زاء ولو كان في جواب اسم شرط او حرف شرط؟ الجواب لا ليس على اطلاقه. بل هو مقيد بما فكان الشرط اسما واما اذا كان حرفا فلا يتعين فيه الكسر - 00:40:32ضَ
جواز الوجهين بعد فاء الجزاء مقيد. بما اذا كان الشرط بالاسم واما اذا كان اذا كان بالحرف ليس الا الكسر ليس الا الا الكسر. نحو وان تعفوا وتصفحوا فان الله غفور رحيم. فانا نقول وقعت - 00:40:50ضَ
الجزاء هل يجوز فيه الوجهان؟ لا. لانها وقعت بعد شرط وهو حرف. ان كذلك واما اذا وقعت بعد اثم شرط حينئذ يجوز فيها الوجهان. نحو من يأتيني فانه مكرم من يأتني من يأتني من اسمه شرط - 00:41:10ضَ
يأتيني فعلها فانه مكرم. وقعت ان بعد فاء الجزاء. حينئذ نقول يجوز فيه وجهان على الكسر ما هو اه واضحة اذا كسرنا جعلناه جملة فانه مكرم فانه مكرم. اذا جعلنا جملة الجواب جملة ولا اشكال في واظح بين. كانه قال فهو - 00:41:35ضَ
ام كرمون. واكدنا الخبر من اجل تقوية النسبة. تأكيد. واذا واذا فتحنا من يأتيني فانه مكرم اذا صار ماذا؟ صار مفردا صار مفردا. واذا صار مفردا حينئذ لا يصح ان يقع جملة جواب جواب الشرط. لا يصلح - 00:42:03ضَ
ان ان يقع جواب شرطه كأنه قال من يأتني فالاكرام فالاكرام هذا مفرد ولا يصح ان يقع جوابا اذا لا بد من خبر محذوف ويجعل الملفوظ من كذا او بالعكس - 00:42:27ضَ
نجعل الموجود مبتدأ وخبر محذوف او بالعكس اذا من يأتيني فانه مكرم. فانه مكرم من يأتيني فاكرامه موجود. فاكرامه موجود. جعلناه ماذا؟ مبتدأ. حذف خبره من يأتني فجزاؤه الاكرام جعلناه خبر الممتدين محذوف اذا يجوز الوجهان فيما اذا وقعت ان بعد - 00:42:45ضَ
فالجزاء بشرط ان يكون اسم الشرطي هو الذي وقع الجواب في وقعت الجملة في جوابه. فيجوز الكسر على جعلها جواب شر. ويجوز فتح ثم تؤول بمصدر فاما ان يكون المصدر خبرا لمبتدأ محذوف - 00:43:15ضَ
واما ان يكون مبتدأ خبره محفوف كما ذكره هنا في الحاشية منه كتب ربكم على نفسه الرحمة انه من منكم سوءا بجهالة. ثم تاب من بعده واصلح فانه غفور رحيم. فانه غفور رحيم. قرأ - 00:43:36ضَ
بالوجهين فانه بالكسر يعني فهو غفور رحيم لا اشكال فيه وان من اجل التأكيد. وعلى الفتح فانه غفور رحيم. فانه فالغفران كائن له اوفى جزاءه الغفران فيكون ماذا؟ اما ان يكون خبرا ابتدأ محذوف او يكون مبتدأ لخبر محذوف. فالكسر على جعلها - 00:43:56ضَ
جملة جوابا لمن؟ والفتح على جعل ان وصلتها مصدر مبتدأ خبره محذوف فالغفران جزاؤه او على جعلها خبر مبتدأ محذوف التقدير فجزاؤه الغفران جزاء الغفران هذا التقدير الاجود بعت له فلذة وذاع يطرد في نحو خير القول اني احمد. هذا الموضع الرابع. الذي يجوز فيه الوجهان - 00:44:23ضَ
وذا يشار اليه الحكم وهو زواج الوجهين الفتح والكسر وذا يضطرد مطرد. يعني يوجد كلما ولد المذكور شروطا مذكورة وذا يطرد يعني الوجهان جواز الوجهين في نحو خير القول اني احمده. خير القول اني احمد. خير القول اني احمد. هذه اذا - 00:44:51ضَ
بماذا؟ قالوا كل موضع وقعت ان فيه خبر قوله كل موضع وقعت فيه وقعت ان فيه خبر قول. وكان خبرها قولا والقائل واحد ان وقعت خبر قول المراد بالقول ليس لفظ القول وانما الكلام. وما يكون من مادتها قول لفظ كلام جملة نحو ذلك. ليس - 00:45:22ضَ
مراد مادة القول وانما المراد به ما يدل على الكلام وخبر ان كذلك قول. خبر ان كذلك قول والقائل واحد ثلاث شروط قائل واحد مبتدأ قول خبر ان قول. والناطق المتكلم واحد. حينئذ يجوز الوجهان. يجوز الوجهان - 00:45:52ضَ
خبر قول اي ما بمعنى القول سواء كان من مادة القول او الكلام او احدهما نحو ماذا؟ خير القول اني احمد الله. خير القول خير هذا افعل توظيم والقول المضاف اليه - 00:46:16ضَ
خير مبتدع والقول المضاف اليه ونحن نقول يشترط فيه ان يكون مبتدأ ماذا؟ قولا. وافعل التفضيل بعض المضاف اليه بعض المضاف اليه بمعنى ان القول هو الذي يكون خير وحين اذ اكتسبت المادة من جهة المعنى باظافته الى القول. والا في الاصل ان خير هذا مباين للقول. لانه اعم يشمل القول - 00:46:37ضَ
حينئذ نقول افعل التفضيل اذا اظيفت الى شيء فهي بعضه. ان اضيفت الى معنى فهي معنى. ان اضيفت الى فهي جثة. ان اضيفت الى عمل فهي عمل. ان اظيفت الى قول فهي قول. هذا المراد هنا. اذا خير القول نقول ايش - 00:47:04ضَ
اذا اضيف فاسمه التوظيف بعض ما يضاف اليه. خير القول اذا المنتدى قول اني احمد الله اني ان واسمها احمدوا الله. احمدوا الله هذا قول. كذلك يقع باللسان. اذا وجد فيه الشرطان. خير القول قولي انا - 00:47:24ضَ
اني احمد الله حينئذ نقول الفاعل واحد الفاعل واحد اني انا احمد الله. حينئذ نقول بهذه الشروط الثلاثة يجوز فيه الوجهان فان اني احمد الله واني اذا قلت اني احمد الله على الجملة لا اشكال فيه. جعلتها خبرا عن عن القول خير القول اني احمد الله - 00:47:44ضَ
طه اني احمد الله وكأنك اكدت الجملة وهي مؤلفة من مبتدأ وخبر بان والجملة تكون باستئنافية ومن فتح جعل ان وسيلتها مصدرا خبرا عن خير والتقدير خير القول حمد الله - 00:48:09ضَ
خير القول حمد الله وحمد الله هذا وقع ماذا وقع خبرا عنه عن المبتدع. لانه في قوة المصدر خير القول اني. احمد الله مثل لو قال زيد اني فاضل على قول من جوزهم والجمهور على المنع. زيد اني فاضل او انه فاضل. فان - 00:48:29ضَ
يوم دخلت عليه المصدر خبر عن عن المبتدأ. هذا مثله. حينئذ نقول خير القول اني احمد الله. خير القول حمد الله وجعله خبرا المنتدى المذكور. والتقدير خير القول حمد الله فخير مبتدأ وحمد الله خبر. ومن كسر جعلها - 00:48:56ضَ
جملة خبرا عن خير. كما تقول اول قراءة سبح اسم ربك الاعلى. حينئذ يكون الاخبار بالجملة لقصد الحكاية كأنك تقول لا حول ولا قوة الا بالله كنز. اي هذا اللفظ - 00:49:16ضَ
وهذا صار مثلها. خير القول اني احمد الله. فكأنه قال هذا اللفظ هو خير القول. فاول مبتدأ وسبح اسم ربك الاعلى جملة الخبر عن اول وكذلك خير القول المبتدأ. واني احمد الله خبره. اذا بهذه الشروط الثلاثة نقول يجوز فيه - 00:49:33ضَ
هالوجهان اما الكسر واما الفتح. ان جعلناها مكسورة فهي جملة خبر عن المبتدأ. وان فتحناها حينئذ صار الاخبار بالمفرد عن عن الجملة بالمفرد عنه عن الجملة اذا انتفى القول الاول حينئذ انتفى الشرط. لو قال عملي - 00:49:53ضَ
اه اني او اني عملي ولم يقل خير القول او قولي اذا انتفى القول الاول فالفتح متعين. عملي اني احمد الله هذا متعين عملي اني احمد الله لا يريد فيه الوجه لماذا؟ لانتفاع الشرط الاول وهو - 00:50:14ضَ
ها وهو كون المبتدأ قوله مع كون الشرط الثاني متوفر. او القول الثاني او لم يتحد القائل فالكسر عين الكسر نحو ماذا قولي اني مؤمن هكذا هنا ماذا؟ قالوا انتفى - 00:50:36ضَ
القول من الثاني اني مؤمن ليس فيه قول حينئذ وجب فيه كسر همزة ان وجب به كسر همزة ان وقولي ان زيدا يحمد الله ان زيدا يحمد الله ها قائل واحد - 00:51:01ضَ
ليس بواحد. اذا انتبه شرط الثالث عملي اني احمد الله تعين النصب. ولا يجوز الكسر مع تخلف الشرط الاول وهو كون المبتدأ قولا اذا تخلف الشرط الثاني كون الخبر ان - 00:51:21ضَ
قولا تعين كسر قولي اني مؤمن الايمان مشتمل على القول. لكن كمثال ثالث اذا انتفيا قول ان زيدا يحمد الله حينئذ يقول يجب فيه يجب فيه الكسر وذا يضطرد يعني اذا الحكم هو جواز الوجهين في نحو خير القول اني احمد اني احمد الله تعالى اني احمد هذي - 00:51:41ضَ
مواضع يجوز فيها فتح همزة ان وكسرها. اذا كسرت فهي جملة ولا اشكال فيها. المعنى واضح كأن الجملة مركبة من مبتدأ وخبر وجئت بان مؤكدة فحسب. اذا فتحت حينئذ صار مفردا فلا بد من تقليل خبر - 00:52:11ضَ
من اجل تصحيح الترفيه اما ان يكون اذا صح الاخبار به جعله خبر لمبتدأ مذكور مثل خير القول لا اشكال فيه. واما اذا اشترط ان يكون سنة حينئذ لابد من تقدير خبر او - 00:52:31ضَ
او مبتدأ اما ان تجعل هذا المصدر خبرا واما ان تجعله مبتدعا. والامر واضح. الموضع الخامس ان تقع في موضع تعليم ان تقع اما في موضع التعليم فيجوز فيها الوجهان. لماذا؟ لان التعليم قد يكون بالمفرد. تعليل الشيء - 00:52:45ضَ
تعلمت قد يكون بالمفرد قمت اجلالا اجلال هذا شراب مفعول لاجله اذا وقع التعليم بماذا؟ بالمفرد وقع التعليم بالمفرد. وقد يقع التعليم بالجملة وهذا كثير جدا في خواتيم الايات. انه هو البر الرحيم انه هو الغفور الرحيم لان - 00:53:05ضَ
انه الغفور الرحيم لانه البر الرحيم. حينئذ نقول هنا التعليل وقع بالجملة. وقع بايه؟ بالجملة. انا كنا من قبل ندعوه انه هو البر الرحيم. انه قرأ نافع الكساء بالفتح انه غفور رحيم. انه هو البر الرحيم. على تقدير لام العلة لكونه برا رحيما - 00:53:26ضَ
انكن من قبل ندعوه انه هو البر الرحيم. قرأ نافع الكساء بالفتح. على تقدير لام العلة. لانه هو الباب الرحيم فنقدم المصدر ماذا لكونه بارا رحيما لكونه بارا رحيما. والباقون بالكاشف انه هو البر الرحيم على انه تعليم مستأنف - 00:53:51ضَ
ومثل صلي عليهم ان صلاتك سكن لهم. ولذلك عند الاصوليين قاعدة ان ان بعد الامر والنهي والخبر للتعليم المسالك والعلة ان بعد الخبر والنهي الاعظم تفيد التعليم وصلي عليهم ان صلاتك وصلي هذا امر لان صلاتك وهذه الجملة جملة تعليم - 00:54:14ضَ
السادس ان تقع بعد واب مسبوقة بمفرد صالح للعطف عليه. لقى بعد واو وهذه الواو مشبوقة بمفرد يصلح ان يعطف عليه. مثاله قوله ان لك الا تجوع فيها ولا تعرى وانك لا تظمأ فيها ولا تضحى وانك سبقت بواو - 00:54:40ضَ
وضعته على ماذا؟ على المفرد السابق فيجوز فيها الوجهان قرأ نافع وابو بكر بالكشف اما على الاستئناف او بالعطف على جملة ان الاولى والباقون بالفتح على ان لا تجوع. الا تجوع ان وما دخلت عليه في تأويل ما صام. الا تجوع ولا هذه لا - 00:55:04ضَ
تفصل بين ان وتجوع يعني لا تمنع من سبك المصدر لما بعده. ان لا تجوع يعني جوعك حينئذ نقول هذه لا لا تمنع شبك ان مع ما بعده. فهو في قوة المصدر. وكأنك عطفت على هذا المفرد. سابعا ان تقع بعد حكة - 00:55:27ضَ
بعد حتى وحتى لها اعتبارات بعد حتى ويختص الكسر بالابتدائية اذا جاءت حتى للابتدائية حينئذ تعين الكسر بعدها نحو مرض زيد حتى انهم لا يرجونه. مرض زيد حتى انهم لا يرجونه. حتى هذه الابتدائية والفتح بالجارة والعاصة - 00:55:46ضَ
عرفت امورك حتى انك فاضل حتى انك العطف اذا قدرنا حتى عاطفة حينئذ يفتح ما بعدها وجوبا. واذا قدرناها جارة فتح ما بعدها لانها لا تدخل الا على على المفرد حتى من خواص - 00:56:08ضَ
من خواص الاسم يعني مثل باء الجرم تجر ما بعدها ولا يكون ما بعدها جملة بل لا بد ان يكون مفردا. ثامنا ان تقع بعد اما نحو اما انك فاضل اما انك فاضل فالكسر على انها حرف استفتاح مثل الاء - 00:56:30ضَ
على انها حرف استفتاح مثل الاء. والفتح على انها بمعنى احقا اما بمعنى احقا تاسع ان تقع بعد لا جرما. لا جرم ان الله يعلم لا درم ان الله يعلم. وهذا الغالب فيها الفتح - 00:56:50ضَ
طالب فيها الفتح وجرم هذا عند سيبويه فعل ماضي فعل ماضي وان وصلتها فاعل ولا صلة جرم فعل ماضي ولا حيلة يعني زائدة. مثل لا اقسم اقسم له مزايا للتأكيد. ومثلها وان لا درن بمنزلة لا رجل مثلها ومن مقدرة - 00:57:11ضَ
من بيان الجنس ومعناها لابد ومن مقدرة بعدهما. والكسر تنزيلا لها منزلة اليمين لا جرم. ليأتين زيد او لا لان ياتيني زيد لا درم ليأتيني زيد. حينئذ قدرت بي بكونها قسما بكونها قسما. اذا في هذه المواضع التسع نقول يجوز فيها الوجهان - 00:57:36ضَ
في ان اما الفتح واما الكسر ثم قال رحمه الله تعالى وبعد ذات الكسل تصحب الخبر لام ابتداء النحو الا هذا شروع في احكام لام الابتداء. لا من ابتداء هذه مما لها صدارة الكلام. يعني تقع في اول الكلام هذا الاصل - 00:58:01ضَ
ثم هي من المؤكدات عند البيانيين يعني يؤتى بها لتأكيد الكلام مثل مثل ماذا؟ مثل ان وان قلنا ان وان للتأكيد لتقوية النسبة. كذلك اللام لام الابتداء تأتي لتقوية النسبة - 00:58:25ضَ
تأتي للتأكيد حينئذ لها حق الصدارة ولها كذلك معنى التأكيد معنى ان واذا كان كذلك امتنع ان يدخل حرف على حرف بمعنى واحد اذا كان لها صدارة حق حينئذ الاصل ان ان يؤتى بها في اول الكلام لان زيدا قائما هذا اصل التركيب - 00:58:42ضَ
اللام لام الابتداء لانها صدارة. وهي تؤكد الجملة وان لها صدارة وهي مؤكدة للجملة. جملة. لكن لا يجتمع حرفان بمعنى واحد. فزحلقة هذه اللام من الخبر ولذلك سميت الله المزحلقة. لماذا زحلقت؟ لئلا يجتمع حرفان بمعنى واحد في موضع واحد. فهو اول الجملة. هذا ممتنع - 00:59:06ضَ
ان من خصائصها ان تلحقها لام الابتداع. ولكن لما لحقتها اولا حين اذ دخلت على ما بعدها وما بعدها قد يكون خبرا وقد يكون اسما وقد يكون معمول الخبر وقد يكون فصلا هذا اربعة مواضع تكون محلا للام - 00:59:28ضَ
شرع في الخبر وهو الاصل وهو الاصل. وبعد ذات الكسر تصحب الخبر لا مبتداع. تصحب وتصحب الخبر وتصحب لام ابتداء من خبرا هذا التركيب. بعد ذات الكسر يعني لا بعد غيرها - 00:59:51ضَ
تقدم ما حقه التأخير لافادة القصر الاضافي. وبعد نقول هذا متعلق بماذا؟ بتصحبوا قدم لافادة الحصري اي لا بعد ذات الفتح كابتن فتحي هذه لا تقع في اول الكلام كما هو الشأن في لكن لابد ان تكون مسبوقة بكلام حينئذ ان وقعت مؤكدة وان - 01:00:10ضَ
قلنا وقعت مؤكدة. والفرق بينهما ان ان تقع في اول الجملة اول الكلام. بخلاف ان لانه مفرد والمفرد لا يبتدأ لا يبتدأ به. اذا لا بعد ذات الفتح ولا غيرها من اخوات مكسورة. ونحوهن فالحصر اظافي فلا ينافي انها تصحب المبتدأ - 01:00:34ضَ
قائم يعني ليست خاصة باب انه فقط لا وبعد ذات الكسر تصحب الخبر. اذا لا بعد ذات الكسر. نعم ان لا تصحبه فحينئذ نقول والمبتدأ لزيد قائم لا علاقة له بباب ان نقول هذه اصحابها او لا؟ تصحبها. زيد لقائم الجمهور على انه منكر - 01:00:54ضَ
لكن جوزه بعض دخلت لا من ابتداء على خبر جائز او لا؟ جائز عند من جوزه ليست من باب ان واخواتها. اذا قوله وبادعة وبعد ذات الكسر هو فيه نوع حاصل لكنه اضافي باعتبار ما يذكر في هذا الباب. لا باعتبار ما لا يذكر في هذا الباب. فالمبتدأ - 01:01:20ضَ
خبره حينئذ له احكامه الخاصة. فتدخل اللام هناك مؤكدة على المبتدع لزيد قائم زيد مبتدأ وقائم خبر علمت لزيد عالم ظننت ان زايد قائم من دخلت لام الابتداء بباب ظن وليس من باب ان. اذا وبعد ذات الكسر لا بعد غيرها. والمراد لا بعد - 01:01:40ضَ
غيرها مما يذكر في هذا الباب وهو ان واخواتها واما الخبر والمبتدأ وظن ونحوها هذه لا علاقة لها بهذا وبعد ذات الكسر ذاتي ذاتي هذه مؤنث نجوم اليس كذلك؟ مؤنث بمعنى صاحبة. صاحبة الكسر دون غيرها من اخواتها - 01:02:04ضَ
فان دخلت على غير ان حكمنا بزيادتها حكمنا به بزيادتها اي مع كونها مفيدة للتأكيد والمنفلق عنها كونها لام الابتدائي فقط لان اذا قلنا بانها زائدة اما ان نقول الزيادة شاذة واما ان نقول الزيادة معتبرة. ان قلنا شاذة لا قياس عليه - 01:02:28ضَ
ان كنا معتبرة حينئذ العصر انه لا يزاد شيء الا لفائدة. حينئذ لام الابتدائي هل دخلت للمعنى الذي وضع لها في لسان عرب او لا يقول لا هنا اذا استعملت زائدة نقول خرج وانسلخ عنها المعنى الاصلي وهو معنى الابتداء لا كونها تفيد - 01:02:55ضَ
لان كل حرف زائد دخل على جملة افاد التأكيد وان لم يفد المعنى الذي وظع له في لسان العرب. اذا وبعد ذات التسليم وهي ان المكسورة دون غيرها من اخواتها. فان دخلت على غير ان حكمنا بكونها الزائدة. كما سيأتي لعميد وغيرها. ومعنى كونها زائدة - 01:03:15ضَ
انها تفيد التأكيد اذا لم نحكم عليها بالشذوذ تفيد التأكيد لكن لا كونها لا من ابتداء فليست هي لام الابتداء. فانسلخ عنها معنى كونها لا من ابتداء ولم ينسلق عنها التأكيد الذي يكون ملازما للحرف الزاين. وتصحب الخبر لا مفيد - 01:03:35ضَ
خبر هذا مبتدأ هذا مفعول به. ولام ابتداء هذا مضاف ومضاف اليه وهو فاعل. تصحب اللام ابتداء للخبر جوازا لا وجوب يعني لا يجب وانما هو جائز نحو اني لوزر اني لوزر - 01:03:55ضَ
يعني ملجأ يلجأ اليه ويستعان به اني لوزر اني ان حافظ اكيد ونصب الياء اسمها بمحل نصب واللام هذه لم لام الابتداع هذا خبر ان مرفوع رفعه ضمة ظاهرة على اخره. اذا دخلت اللام هنا على خبر ان المكسورة - 01:04:16ضَ
ان المكسورة. اصل الترك لان لان صدقي لم وجود حرفين بمعنى واحد فزحلقت اللام من ان الى الى الخبر. زحلقة اللام من ان اله الى خبره حينئذ نقول الاصل في هذه اللام ان تكون في اول الكلام - 01:04:40ضَ
لماذا؟ لان لها صدر يعني مثل ان ومثل من الشرقية والاستفهامية وما التعجبية مثلها لام الابتداء لا احقية الصدارة في في الكلام. فحقها ان تدخل على ان نحو لان لان زيد قائم هذا الاصل - 01:05:02ضَ
ولم يدعى ان الاصل ان لزيدا قائم ان لزيدا لماذا قالوا اصل دخلت على حرف؟ نقول هي تؤكد المبتدأ في الاصل او في الحال واذا اردنا ان نقعد هذه نقول الاصل ان لزيدا قائم - 01:05:22ضَ
قالوا هذا هو الاصل هذا هو الاصل لكن لم لم يذكروا هذا الاصل وانما قالوا لان زيدا قائما لماذا عدلوا عن هذا؟ قالوا لان لا يفصل ان ومعمو ليها معا بما له صدر كلام - 01:05:42ضَ
لان يفصل بين ان ومعمويها بما له فضل كلام. حينئذ ادعوا ان الاصل لان ولم يقولوا الاصل ان لماذا؟ لان ان الاصل فيها ضعف عملها. لو دخلت لام ابتداء بعد ان مباشرة حينئذ هي اجنبية عن ماذا؟ عن معمولين - 01:05:57ضَ
فالاصل فيها انها تبطل عملها لكن لم يدعوا هذا من اجل سلامة التركيز فادخلوا اللام على الحرف وهو ان وهو وهو ان وحينئذ صار العصر لئن زيد القائم. لكن لما كانت اللام للتأكيد وان للتأكيد كرهوا الجمع بين حرفين بمعنى واحد - 01:06:22ضَ
فاخروا اللام الى الخبر وهذه اللام تسمى المزحلقة. فزحلق اللام الى الخبر. ولم يزحلقوا ان لماذا لانها عام والعامل يبقى في محله وحق العام الى التقدم فلم يزحلق منا وانما زحلق الدم لانها لا لا تعمل - 01:06:45ضَ
وهذه اللام لا تدخل على باقي اخواتي ان باقي اخوات ان. فلا تقول لعل زيدا لقائم. هذا ممتنع لعدم السماع الكوفيون دخوله في خبر لكن لكنه شاك هذا ان صح الاستدلال ببيته يلومونني في حب ليلى عواذني ولكنني من حبها لعميد ولكنني - 01:07:05ضَ
من حبها لعميد لعميد وهذا خبر. ودخلت اللام في خبر لكنه. لكنه شاذ. هذا ان سلم بان البيت معروف والا قيل بانه مركب وفرج على ان اللام الزائدة لكنه شال لا نقول لام زائدة لان قلنا اللام زائدة فحسب حينئذ قد يسوغ الزيادة - 01:07:33ضَ
مع جعل اللام زائدة بل الصواب انه شاذ ولا يقاس عليه. كما شذ زيادتها في خبر امسة. فقال من سألوا رسالة مجهولة امثل مجهودا نقول هذا شاذ كذلك كما زيدت في خبر المنتدى شدودا ام الحليث لعجوز شهربا - 01:07:55ضَ
الاصل في دخول النام على ماذا؟ على على المهتدى نفسه لزيد قائم والجمهور على منعها من دخوله على خبر المنتدى. زيد لقائم قالوا هذا شاب هذا شاب وجوزه البعض وجوزه البعض واجاز المبرد دخولها في خبر ان المفتوحة قرأ شاذا الا انهم ليأكلون الطعام - 01:08:16ضَ
بفتح ان ويتخرج ايضا على زيادة اللام. اذا كل ما زيدت اللام في غير اه ان خبر ان فهو شاذ يحفظ ولا يقاس عليه. هذا ان سلم به بالاصل. وبعد ذات الكسر تصحب - 01:08:38ضَ
خبر اطلق المصنفون الخبر فهل كل خبر لان يصلح ان يكون مدخولا لللام؟ الجواب لا. الجواب لا. بل لا بد من اكتفاء ثلاثة اشرف ثلاثة اشرط او ثلاثة شروط يجوز الوجهان. كونه مؤخرا ومثبتا وغير ماض - 01:08:56ضَ
وسينص الناظم على بعضها فينص الناظم على على بعضها. كونه مؤخرا بمعنى انه لا يتقدم وراعد الترتيب ان في الذي كليت فيها او هنا غير البذيء. يعني اذا كان ظرفا او جاره مزروعا تقدم حينئذ جاز - 01:09:16ضَ
لا لا لا يجوز واذا تأخر حينئذ جاز اذا تأخر بشرط كونه مؤخرا ومثبتا لا لا منفيا وغير ماض بشرطه سيأتي ان ربي لسميع الدعاء ها ان ربي لسميع الدعاء دخلت على - 01:09:36ضَ
سميع الدعاء سميع الدعاء الله المستعان ما نوعه؟ جملة فعلية او جملة اسمية جملة اسمية مفرد هذا ان ربي لسميع الدعاء لسميع الدعاء اذا دخلت اللام هنا على سميع وهو خبر ان - 01:10:01ضَ
وهو خبر ان وان ربك ليعلم دخلت على فعل مضارع وان ربك ليعلم وانك لعلى خلق على الدار مجرور متوسط او متأخر وانك لعلى خلق عظيم متأخر نعم ليس متوسطا وانا لنحن نحيي ونميت - 01:10:27ضَ
على الجملة الاسمية وانا لنحن نحيي ونميت وبعد ذاك الكسل تصحب الخبر لام ابتداء. نحو اني لا وزر. ولا يلي باللام ما قد نفي ولا من الافعال ما فرضيا. وقد يليها ما عقد كان ذا. لقد سما على العدام مستحوذا. هذا بيان من شروط - 01:10:55ضَ
ولا نافية يلي هذا فعل مضارع ذي اللامة ذي بشارة مفعول به. اللام المعهودة وهي الان لام الابتداع. ما قد نفي ما اسم موصول بمعنى الذي فاعل يليه. ولا يلي - 01:11:19ضَ
ما قد نفي ذلامة لا يلي لا يتبع المنفي ذلامة. اذا اللام اذا وقعت او دخلت على الخبر في الخبر الا يكون منفيا. يشترط في الخبر الا يكون منفيا. ولا يلي ذي ذي ذي اللام اللام هذا شرابه - 01:11:42ضَ
بدل العطف بيع ما قد نفي ما فاعل يليه قد هذا للتحقيق ونفي الالف للاطلاق نفي ما الذي نسي اين الخبر التركيب هنا هي تحركوا حركوا الاذهان بالاعراب نفي نفي الذي قد نفي - 01:12:05ضَ
ما يصدق على ماذا ها على خبر حينئذ تقول يرجع الى ماء يرجع الى ماء فالضمير هنا مرجعه ماء اسمه المنصور الذي هو فاعل وقد نفي الجملة صلة الموصول لا محل لها من اعراب والالف هذا للاطلاق. اذا الظمير هنا مرجعه ما لاننا نقول يشترط في جملة - 01:12:37ضَ
ان تشتمل على ظمير لائق يعود على ماذا على النفس نفسه. اذا نسي الضميد يعود على ما نسيها. طبق القواعد السابقة ولا يلي للام ما قد نفي يعني لا يليها - 01:13:01ضَ
فعل منفي اذا ليس فعلا فحسب. اذا كان خبر ان منفيا لم تدخل عليه الله. اذا كان خبره ان منفيا لم تدخل عليه الا. لماذا؟ لان اللام لتأكيد النفي. لتأكيد الاثبات والنفي عدم. اذا - 01:13:18ضَ
تنافى الاثبات مع العدم المنفي عدا ولا للتأكيد وهما متنافيان فلا تقول ان زيدا لما يقومه ما يقومه ان زيدا ما يقوم. هذا صحيح او لا؟ صحيح التركيب. ان زيدا ما يقوم - 01:13:38ضَ
ان زيدا لما يقوم. نقول هذا لا يصح. لا لا يصح واعلم ان تسليما وتركا لنا متشابهان ولا ثواب. لا لا دخلت اللام على على لا. حينئذ نقول هذا يحفظ ولا يقاس عليه. ادخل اللام في الخبر المنفي بلا وهو شاذ وهو شاذ. ولا من الافعال ما - 01:14:02ضَ
ولا اه يليها ايضا ما كرضي من الافعال ولا يليها يعني يلي ماذا؟ لللامة ما كرضي من الافعال. من الافعال هذا حال. حال من ماذا؟ من ما لقوله مات رضي يعني الذي اشبه رضي ورضي هذا لو نظرت اليه فاذا به ماض - 01:14:28ضَ
متصرف غير مقترن بقلبه. والاحكام عند المصنف تؤخذ من ماذا؟ من الامثلة. مات رضي الذي كرضي اشبه رضي لا يلي اللامة. فلا تقل ان زيد لقامة ان زيدا لرظي. لا يقال هذا - 01:14:56ضَ
لماذا؟ لان النار من قال ولا يلي ولا يلي ولا من الافعال مات رضي. فما كان من جنس رضي ونوعه لا يجوز ان يلي اللام لانه فعل ماضي وان كان متصرفا الا انه غير مسبوق بقلبه - 01:15:21ضَ
ولا من الافعال ما كرظي وهو ماظ متصرف غير مقترن بقلب فلا يقال ان زيدا لرفظ ان الله اصطفى اصطفى مثل رضي ولا من الافعال ما كرظية يعني ولا يليها ايظا ما اسم موصول بمعنى الذي كرضي الالف للاطلاق - 01:15:41ضَ
من الافعال دار مجرور متعلق بمحذوف حال مما التي تلتها ولا من الافعال ما كرضي اشار به لانه اذا كان الخبر ماضيا متصرفا غير مقرون بقدر لم تدخل عليه اللام فلا تقل ان زيد - 01:16:06ضَ
لرظي واجاز الكسائي وهشام ذلك لكن على اظمار قد اجاز هذا على اثمار قد لقد رضي كانهم جعلوا المحذوف كالملفوظ به. حينئذ اذا لم يكن كرضي اذا لم نكن كرظيا كم يدخل تحته من الانواع - 01:16:23ضَ
اي نعد الاسم المفرد. ان زيدا لقائم. ان زيدا لقائم. لان قائم ليس كرظيا. طيب ها الفعل المضارع ان الله ليعلم كما سبق. ها خمسمية جملة الاسمية وانا لنحن نحيي - 01:16:45ضَ
ها ها الظرف والجار المزرور ها الماضي الجامد الذي ليس كرظية ان زيدا لنعم الرجل وان زيد اللعس ان يقوما وان زيد النبي كما صنع نقول هذه كلها داخلة في قوله ما كرضي ولا يلي ولا من الافعال مثل الذي رضي ما عداه يجوز - 01:17:08ضَ
ان كان الفعل مضارعا دخلت اللام عليه كان الفعل مضارعا دخلت اللام عليه. ولا فرق بين المتصرف وغير المتصرف. وانما ذكر رضي وهو متصرف هذا في الفعل الماضي احترازا من الجامد فيجوز على الصحيح - 01:17:41ضَ
واما الفعل المضارع فسواء كان متصرفا ام لا. فان الله ليعلم ان زيدا ليذر الشر هذا غير متصالح ما سمع اين يذهب ليس له ماض. هذا اذا لم تقترن به سين او سوف فان اقترنت به ان زيدا سوف يقوم او سيقوم فبالجواب - 01:18:00ضَ
خلاف وصححه ابن عقيد جوازه اذا كان سوفه واما السين فقليل. وان كان ماضيا غير متصرف فنعمة وبئس وظاهر كلام الناظم هنا كرضي انه يجوز ان تدخل عليه لام ابتداء. ان زيدا لنعم الرجل - 01:18:20ضَ
وان عمرا لبئس الرجل. لماذا؟ لان الفعل الجامد كالاسمي الفعل الجامد مثل الاسم الاصل في الاسم انه جامد. ومثله الفعل الجامد. وهذا مذهب الاخفش والفراء والمنقولة نسيبويه لا يجيز ذلك - 01:18:40ضَ
لا يجيز ذلك. اذا لا يلي اللام فعل مثل رضي. هذا شرط كم ولا يلي ذلام من قد نفي او الا يكون منفيا بان يكون الخبر مثبتا. ثانيا الا يكون ماضيا متصرفا غير مقترن بقلب - 01:18:55ضَ
يدخل تحت هذا خمسة انواع المفرد والجملة الفعلية فعل المضارع نعمة وبئسة جامد ها الجملة الاسمية اذا استثنى هذا النوع فحسب. ولا يلد اللام ما قد نفي. ولا من الافعال ما كرضي. ثم قال وقد يليها - 01:19:18ضَ
قد يليها ما هو؟ رضي رضي العصر انه لا يلي ولا من الافعال ما كرضي لا يليها. ثم قال وقد يليها اذا استثناء وقد يليها قد هنا للتقليل يليها فيه ظميران ظمير مستتر وظمير - 01:19:39ضَ
الضمير المستتر يعود على ماذا على راضية والظمير البارز يعود على لام الابتداع. ظمير البارز يعود على لام الابتداء. وظمير مستتر يعود على رظيه. كانه قالوا قد في رضي لام الابتداء ما عقد - 01:20:01ضَ
ما قد قصد لفظه ومع هذا حال من فاعل يليه فان ذا لقد سما على انعدام الشحوذة كأن يعني كقولك داخل على مقول محذوف. ان ذا لقد سما اللام هذي لام - 01:20:19ضَ
ها لا ما ني كذا هي لام تأكيد دخلت على سما بشرط ان يسبق بقدم بشرط ان يسبق بقدر حينئذ لما كان سما في اصله كرضي حينئذ لا يصح ان يقال كان ذا - 01:20:41ضَ
لا يصح. لكن لما سبق بقدر حينئذ جاز دخول اللام على قد لا عليه هو لماذا؟ قالوا لان قد تقرب الماظي من الحال. تقرب الماظي من الحال. لان دخول اللام على فعل - 01:20:59ضَ
مبالغ جاهز والاصل في الفعل المضارع ماذا الاصل في الفعل مضارع. انه يدل على الحال بل هو معناه زمن حقيقي. والاستقبال نقول هذا مجال. هذا الصحيح وان كان الجمهور على انه حقيقة في الحال والاستقبال. لكن نقول عندهم انه لا يتعين لاستقبال الا بقرينة. سين وسوف - 01:21:18ضَ
ولا من ابتداء وما احتاج الى قرين فرع عما لا يحتاج الى قرينة وهذا شأن المجال هذا شأن المجاز حينئذ نقول الفعل مضارع حقيقة في الحال مجاز في الاستقبال وهذا هو الصحيح كان خلاف الجمهور. والشروطي في جمع الزواج ما رجح هذا القول. اذا - 01:21:42ضَ
قد تقرب الماظي من الحال فاشبه حينئذ المضارع. لما دخل القد على الماظي المتصرف كانها قربته الفعل المضارع والفعل المضارع يجوز ان يكون مدخولا لام الابتداع ولذلك قام زيد وقد قام زيد - 01:22:02ضَ
هل هو بمعنى واحد قام زيد قد قام زيد ليس من معنى واحد. قام زيد هذا بعد قبل سنة سنتين عشر يحتوي او مطلق الزمن الماضي. لكن قد قام زيد يعني في الزمن الماضي القريب - 01:22:22ضَ
ما تقول يعني قبل سنة قد نجحت لقد نجحت يعني قليل طلعت النتيجة واما قد نجحت نجحت يعني في الزمن في الماضي البعيد واذا ادخلت عليه القبر حين اذن الزمن الماضي القليل فرق بين بين الجملتين لان قد تقرب - 01:22:42ضَ
يقرب الزمن الماظي لان الزمن ماظي نوعان زمن ماظي بعيد وهذا نسبي وزمن ماضي قريب. اذا اردت الزمن البعيد لا تأتي بقدر واذا اردت الزمن القريب الماضي القريب ائت بماذا؟ حرف واحد - 01:23:00ضَ
معنى يختلف ونحن لا نفرق من قبل غيرها وقد يليها معقد كان ذا لقد سما. لقد سمى على العدا. العدا يعني الاعداء فما يعني على على العدا هذا جار مجرور متعلق بسمه. مستحوذا هذا حال من فاعل سما. سما هو؟ يعود على على ذاك - 01:23:18ضَ
كانه زيد مثلا مفتاح اذا اي غالبا هذا تتمة للمثالي. اذا يشترط في خبر ان الذي تدخل عليه اللام الا يكون فعلا ماضيا متصرفا ويجوز في هذا النوع يستثنى منه ما سبقته قد ما دخلت عليه قد ما اقترن بقدر ان اقترن بقدر حينئذ - 01:23:42ضَ
جاز ان تدخل عليه اللام. ان زيدا لرضي ممنوع ان زيدا لقد رضي ما الفرق بينهما دخول قدعة على الثاني دون دون الاول؟ قال هنا ابن عقيم واذا كان ماضيا غير متصرف فظاهر كلام المصنف جواز دخول اللام عليه. فتقول ان زيدا لنعم الرجل - 01:24:07ضَ
وان عمرا لبس الرجل ذكرناه. فان قرن الماضي المتصدر بقد جاز دخول اللام عليه. وهذا المراد بقوله وقد يليها ما عقد نحو ان زيدا لقد ان زيد لقد قام ان دينا لقد قام وتصحب الواسط معمول الخبر والفصل واسما حل قبله الخبر - 01:24:36ضَ
هذي ثلاث مواضع كذلك تدخل عليها اللام بعد ان المكسورة معنا ان المكسور كل المواقع هذي بعد ان وبعد ذات كثري تدخل اللام لام ابتداء. والذي تدخل عليه اربعة اشياء - 01:25:00ضَ
كل كلام مقيد لماذا؟ لان المكسور. دخولها على غير ان المكسور شاذ. يحفظ ولا يقاس عليه. يرد السؤال يدخل على اي شيء لان ان المكسور يليها اسمها ويليها خبرها ويليها معمول الخبر - 01:25:19ضَ
ويليها ضمير الفصل ما الذي تدخل عليه؟ وما الذي لا تدخل عليه؟ تدخل على الخمر خمر الا بشرطه السابق ثم قال وتصحب الواسط معمول الخبر. اذا الموظع الثاني الذي تدخل عليه لام الابتداء هو معمول الخبر. والخبر كما سبق ان يكون - 01:25:39ضَ
معمول قد الخبر قد يكون له معمول. يعني اما جار مجروم متعلق به واما حال واما مفعول مطلق الى حينئذ لابد من التفصيل. ليس كل معمول خبر يجوز دخول اللام عليه لا بد من شروطه - 01:25:58ضَ
وتصحب هذه اللام ايضا الواسطة معمول الخبر الواسطة هذا مفعول به ومعمول الخبر بدل يعني متوسط من ماذا؟ معمول الخبر. احترازا من المتأخر. فلا تدخل عليه الواسط يعني بين اسم ان وخبرها اي المتوسط اي المتوسط من وسط الشيء كوعد اي توسطه - 01:26:16ضَ
وتسحب الواسطة معمول الخبر معمول الخبر. مفهومه انها لا تصحب المعمول المتأخر لا تصحبوا معمول المتأخر لانه قال المتوسط معمول الخبر احترازا من معمول الخبر غير المتوسط غير المتوسط مثل ماذا؟ ان زيدا ضارب لعمرا هذا ممتنع. ان زيدا ضارب هذا خبر ان - 01:26:46ضَ
عمرا هذا مفعول به بضارئ دخلت عليه اللام يقول هذا شاعر اذا اذا سمع يقول هذا الشاعر لا يصح لماذا؟ لان شرط مم شرطة دخول اللام لا من ابتداء على معمول الخبر ان يتوسط - 01:27:15ضَ
يتوسط بين ماذا وماذا هذا على الخلاف السابق. اذا قلنا بجواز تقدم معمول الخبر اذا كان ظرفا او جارا ومزرورا على اسم ان حينئذ جاز دخوله. عليه اذا تقدم على اسمين واذا - 01:27:35ضَ
طب المنع هينادي صار التوسط بين الاسم والخبر. والصحيح المنع انه لا يتقدم الا اذا كان الخبر ظرفا او دارا مجرورا وراعدا ترتيب الا في الذي كليت فيها او هنا غير البذيء حينئذ - 01:27:52ضَ
اذا كان الخبر جارا او مجنونا او ظرفا جاز تقدمه على اسم ان. واما معمول الخبر مطلقا سواء كان ظرفا او جارا مجرورا لا يتقدم على اسمين لان قاعدة معتبرة وهي ان اذا السيدة تقدم يؤذن بماذا؟ المعمول اذا تقدم يؤذن بتقدم عامه - 01:28:07ضَ
والاصل انه لا يجوز لا يجوز حينئذ اذا تقدم معموله الخبر وهو ظرف نقول الاصل فيه انه يجوز تقدم الخبر وهذا ممتنع لان لا يجوز تقدمه. فاذا لم يجوز تقدمه كذلك معمولاته كلها بلا تفصيل. لا يريد ان تتقدم على اسم ان - 01:28:28ضَ
حينئذ ان زيدا ضارب عمرا لعمرا نقول لا يجوز لا يجوز. لكن لو قال ان زيدا عمرا ضارب حينئذ توسط مأمول الخبر بين اسم بين اسم ان وخبرها. فجاز ماذا؟ دخول اللام عليه. وتصحب الواسطة - 01:28:49ضَ
معمول الخبر معمول الخبر تدخل لام الابتدائي على معمول الخبر اذا توسط بين اسم ان والخبر بهذا القيد بين اسم ان والخبر. نحو ان زيدا لطعامك اكل. هذا المثال ما ادري ايش عجبهم فيه - 01:29:10ضَ
كلهم رسموني الا فان زيدا لطعامك اكل. ان زيدا لطعامك اكل ان زيدا لطعامك طعامك شرابه هذا معمول اكل لانه في فاعل فينصب مثل ضارب عمرا حين ان توسط بين الاثم والخبر فجاز ان يقترن به اللام - 01:29:28ضَ
وينبغي ان يكون الخبر حينئذ مما يصح دخول اللام على يعني ليس مطلقا بل لابد من شروط معتبرة في معمول الخبر الاول ان يكون هذا المعمول متوسطا. وقد نص الناظم على هذا ان يكون متوسطا بين الاسم والخبر. الثاني ما اشار اليه - 01:29:56ضَ
بقول معمول الخبر فهل هنا للعهد؟ اي الخبر الذي يجوز ان يتقدم عليه يجوز ان تدخل عليه اللام لو قال ان زيدا عمرا ضرب. هل يصح ان نقول ان زيدا لعمرا ضرب - 01:30:16ضَ
ان زيد ابن عمرا ضرب يصح او لا يصح. هنا توسط معمول الخبر بين الاسم والخبر. ودخلت عليه اللام. نقول لا يجوز لماذا؟ لان الخبر ضربه مثل رضي لا يجوز حينئذ ان زيدا لعمرا ضربا نقول هذا يمتنع. لماذا؟ لان شرط دخول اللام على معمول الخبر ان يكون - 01:30:36ضَ
طول العام من الخبر مما يصلح دخول اللام عليه. فان امتنع كان يكون منفيا او يكون ماضيا متصرفا غير مقرون بقدر. حينئذ لو توسط معمول الخبر لا يجوز دخول اللام عليه. هذا الشرط الثاني اشار اليه بقوله - 01:31:01ضَ
الخبر فهل للعهد اي الخبر الذي سبق انه يصح اقترانه باللعب؟ واما ما لا يصح فلا ما لا يصح فلا اذا الشرط ان يكون الخبر مما يصح دخول اللام عليه - 01:31:18ضَ
وهذا يستفاد مما ذكرناه. الثالث ان ان لا تكون اللام قد دخلت على خبر يعني لام واحدة تدخل اما على الخبر واما على معموله. ان دخلت على خبر امتنع دخولها على - 01:31:34ضَ
على معمول صبر حينئذ ان زيدا لعمرا لقد ضرب ممتنع لماذا؟ لا يجوز دخوله على معمول القبر لانها دخلت على على الخبر اذا لا يؤكد بلامين في موضع فاذا دخلت على الخبر امتنع دخوله على معمول الخبر. الرابع الا يكون المعمول حالا ولا تمييكا. الا يكون - 01:31:51ضَ
معمول حالا ولا تمييزا. فلا يصح ان تقول ان زيدا لراكبا حاضرا ان زيدا لراكب حاضر. حاضر راكبا. حال تقدمت على معمول خبر وهي معمول الخبر ولا يجوز دخول اللام عليها. ولا يجوز على خلاف - 01:32:19ضَ
ولا يقال ان زيدا لعرقا يتصبب. يتصبب عرقه تقدم توسط معمول الخبر وهو تمييز. لا يجوز ان دخول دخول لامع والنص الثاني على الحال. ونص غيره على التمييز. وزاد ابو حيان الا يكون المعمول مفعولا مطلقا ولا مفعولا - 01:32:41ضَ
لا مفعول مطلق ولا مفعول لاجله. فعنده لا يجوز ان زيدا لركوب الامير راكب. ولا ان زيدا ظالم ابنه لتأديبا ضالبا ابنه. نقول هذه كلها ممتنع. اذا حال والتمييز والمفعول المطلق والمفعول لاجله - 01:33:01ضَ
هذا لا تدخل عليه لام الابتداء وتسحب الواسطة معمول الخبر معمول الخبر اذا بشرطه السابق بشرطه السابق ان يكون متوسطا ها ان يكون الخبر مما يصلح دخول اللام عليه. الا تدخل على الخبر. الا يكون المعمول حالا ولا تمييزا ولا مفعولا لاجله. ولا - 01:33:21ضَ
اه مفعولا مطلقا وهذه كلها محل خلاف محله محله خلافه والفصل فصل المراد به ضمير الفصل ضمير الفصل هذا لا تدخل هذا تدخل عليه اللام تدخل عليه ان هذا لهو القصص الحق - 01:33:48ضَ
ان هذا هذا اسم ان هو ضمير فصل القصص هذا الخبر. دخلت اللام على على هو. ان هذا لهو والقصص الحق هذا بعد ان فحشت. والكلام فيما يلي يلي ان لا مطلقا. ضمير الفصل قيل هو حرف لا محل لهم يا رجل - 01:34:06ضَ
على هذا وهو الصحيح انه حرف لا محل له من الاعرابي وقيل بل هو اسم لا محل له من من الاعرام كاسماء الافعال وقيل هو اسم ومحله على حسب ما قبله. وقيل على حسب ما بعده - 01:34:28ضَ
قولان حينئذ ان زيدا هو قائم هو اذا قلنا محل لهم للاعراب اما ان يكون حرفا او يشمل لا اشكال فيه على القول الثالث بان محله ما قبله يكون في محل رفع هنا. لان لا يكون في محل نصب. ان زيدا هو هو قائم هو في محل نصب - 01:34:47ضَ
هذا تبعا لما قبلهم. وعلى القول الرابع انه باعتبار ما بعده يكون ماذا؟ في محل رفع. كان زيد العكس ليل هو قائم بالاعتبارين يكون في محل رفع. لكن الصحيح انه حرف لا محل له من الاعراب. وعليه اكثر النحات. حينئذ لما سمي ضمير - 01:35:09ضَ
والظمائر هذه اسماء قالوا مجاهد لانه على صورة على صورة الظمير الاسمي حينئذ صار مجازا. علاقته مشابهة في الصورة سمي ضمير فصل لفصله بين الخبر والصفات في نحو زيد زيد زيد هو القائم. لو قلت زيد القائم. يحتمل هذا ان القائم خبر ويحتمل انه معك - 01:35:35ضَ
فلما قلت زيد هو القائم تعينا ان يكون خبرا لا نعته لان النعش لا يوصل بينه وبين منعوته زيد هو القائم ويسمى عمادا عند الكوفيين. لاعتماد المتكلم عليه في رفع الاشتباه بين الخبر والصفة. اراد المتكلم ان - 01:35:59ضَ
بين الخبر والصفة وجاء بهذا الظمير في الصورة وانما يكون على صيغة ظمير الرفع مطابقا لما قبله غيبة وحضورا وغيرهما يعني بسورة الرفع وظمان الرفع انت هو نحن انا يعني لا يخرج عن هذه الصور الثلاث. ويكون باعتبار ما ما قبله. اعتبار ما ما قبله. انا لنحن - 01:36:19ضَ
انا نحن قائمون انا نحن قائمون نقول قائمون هذا خبر النا كذلك ونحن هذا ضمير فصل لا محل المعراب. لماذا جاء نحن ولم يأتي به هو مطابقة لما؟ لما قبله. كذلك زيد هو القائم. زيد هو القائم - 01:36:47ضَ
يقول هو جاء بسورة مفرد مطابقة لما قبله بين مبتدأ وخبر في الحال او في الاصل زيد هو القائم هذا في الحال او في الاصل مثل الذي معنا ان زيدا لهو القائم ان زيدا لهو القائم معرفتين او ثانيه - 01:37:07ضَ
المعرفة في عدم قبول علم فافعل مني فافعل مني هذي كلها شروط لاعتبار ضمير فصل ضمير فصل اولا ان نكون بصورة المرفوع ويكون مطابقا لما قبله. وان يقع بين مبتدى وخبر في الحال او باعتبار الاصل. يعني قبل دخول الناسخ - 01:37:27ضَ
كذلك نقع بين معرفتين او المعرفة بعدم قبول فالمعرفة في عدم قبول وهو افعل التفضيل. اذا جاءت بعدها من فافعل من على من وانما جاز دخول لام الابتداء على ظمير الفصل لانه مقو للخبر. هو فيه تقوية لا شك - 01:37:51ضَ
ذلك يعد من من المؤكدات هناك لرفعه توهم السامع كون الخبر تابعا. فنزل منزلة الجزء الاول من اي اذا كان الخبر جملة اسمية جملة اسمية وتسحب الواسطة معمول الخبر والفصل والفصل يعني تصحب الفصل. اشار به الى ان لام الابتداء - 01:38:17ضَ
تدخل على ظمير فصلي. ان زيدا لهو القائل. ان هذا لهو القصص. فهذا اسم ان وهو ظمير فصل محل له من الاعراب ودخلت عليه اللام والقصص خبر ان وسمي فاصلا لما لما ذكرناه. اذا يشترط في ضمير فصلي الشروط السابقة حتى يعتبر انه ضمير فصله. ليس الباب في بحث - 01:38:41ضَ
ان واخواتها بل هو مطلق زيد هو القائم نقول هذا ضمير فصله لابد ان يكون بصيغة بصيغة المرفوع وان يكون مطابقا ما قبله وان يكون بين مبتدأ وخبر وان يكون بين معرفتين او الثاني منهما في قوة المعرفة بعدم قبوله - 01:39:05ضَ
كنت انت الرقيب عليهم. كنت انت الرقيب. وانا لنحن الصافون. هذا امثلة لما؟ لما ذكرناه. واسما حل قبله الخبر هذا الموضع الرابع مما تدخل عليه لام الابتداء واثمن يعني وتصحب اسما هذي كلها معطفت على على الكعبة وتصحب الواسطة معمول الخبر والفصل - 01:39:26ضَ
واسما يعني تصحب اسما اطمئن حل قبله الخبر بمعنى ان الاسم المتأخر تدخل عليه اللام لانها لو دخلت عليه اللام وهو متقدم لاجتمع عندنا اه مؤكدا ان لزيد الذي هو الاصل - 01:39:51ضَ
ولكن لم يعرجوا عليه لان لا يدخل ما له صدارة بين ان ومعموليها. وهذا الاصل فيه انه يبطل اعمالها. حينئذ اذا اذا تقدم الخبر تأخر الاسم جاز ان ام ماذا؟ جاز ان تدخل اللام على على الاسم مثل ماذا - 01:40:09ضَ
ان قائم لذيذ ها لا يصح لماذا اي نعم احسنت. اذا ليس مطلقا بل الخبر اذا كان ظرفا او جارا ومجرورا. ان في ذلك لعبرة لعبرة نقول الجار المجرور هنا توسط فهو خبر مقدم وتأخر الاسم واشمل حل قبله - 01:40:27ضَ
الخبر حل هذا فعل ماضي بمعنى نزل الخبر قال فاعل حل. قبله هذا منصوب بحلة حل الخبر قبله. حل بمعنى نزل وجاء في مرتبة قبل قبل الاثم. وهذا انما يتصور فيما اذا كان الخبر ظرفا او جارا او مجرورا وما عاداه فلا. لانه - 01:40:53ضَ
قواعد الترتيبة وراعد للترتيب. حينئذ ان في ذلك لعمرة. اذا اذا دخلت اللام على الاثم اسم ان وكان متأخرا والخبر ظرفا او جارا مجرورا هذا النوع نقول مما يجب فيه توسط - 01:41:18ضَ
ها قلنا الجار المزور باعتبار التقدم. ها ثلاثة احوال ما يجوز فيه الوجهان. ما يجب التأخر ما يجب التوسط ما يجب فيه التوسط يعني تقدم الخبر على الاثم ان يكون الاسم قد حل - 01:41:35ضَ
به لام الابتداء لانك اذا قلت ان في ذلك لعبرة عبرة هذا واجب التأخير لانه اذا قدمته الا لعبرة في الكلام العادي ان لعبرة في ذلك تلى ماذا؟ تلإن لم ابتداء وهو ممتنع - 01:41:54ضَ
وهو وهو ممتنع. اذا اذا دخلت اللام لام ابتداء على اسم ان وهو متأخر نقول هذا الموضع مما يجب فيه تقدم الخبر على اثنين واثمن يعني وتصحب اثما حل. اطمئن يعني. حل قبله الخبر. الخبر هذا فاعل حل. وقبله نقول هذا - 01:42:11ضَ
معموله معموله حل نحو ان عندك اه لزيد وان لك لاجرا. ها وان لك لا اجرا لك دار مجنون متقدم خبر ما حكم التقدم هنا واجب واجب التقدم والاجر ها هذا واجب التأخير. كلاهما متلازمة واجب التأخير. لا يجوز ان يتقدم الاسم هنا فواجب التأخير. واذا وجب التأخير - 01:42:31ضَ
حينئذ اللجنة منه تقدم الخبر واسم الحل قبله الخبر؟ قوله معمول الخبر قبله الخبر. هذا يسمى ايطاع عندهم وهو ان يكون اللفظ مطابقا لما قبله بمعنى بمعنى واحد. هذا ممتنع - 01:43:08ضَ
هذا عيب عنده حينئذ كيف نوجه ربنا يقول ثم نسخة وش من حل قبله خبر؟ وعليه فلا يطاع. صحت النسخة هذي طيب. واما معمول الخبر قبله الخبر. اللفظ واحد والمسمى واحد - 01:43:25ضَ
هذا عيب عندهم للعروبيين يسمى ايطائا يعني تواطأ اخر البيت مع اخر الشطر الاول لو كان اللفظ واحدا والمعنى مختلف لا يطاع اندفع واذا كان الاول معرف والثاني نكرة ايضا اندفع. لكن كلاهما معرف هذا فيه فيه فيه نوع اشكال. قد يكون خبر قبله خبر يصح هو الوجه. قبله - 01:43:45ضَ
خبر لكن على المذكور الله اعلم. وتسحب الواسطة معمول الخبر. والفصل واسم الحل قبله الخبر. هذه مواضع اربعة يدخل عليها اللام بعد ان مكسورة. معمول الخبر بشروطه السابقة اه الخبر اولا ثم معمول الخبر ثم الفصل ثم اسم - 01:44:08ضَ
ان صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:44:34ضَ