Transcription
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين واصلي واسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد فلا زال حديث ابن ذكر - 00:00:01ضَ
من من الاسماء ذكرنا فيما سبق المفعول به. والمفعول المطلق والمفعول فيه. الذي يعبر عنه بمطلوب يسمى المفعول فيه. ثم ربع بالحاء. قال والحال من معرفة من الثرى وفضلة جئت ذكرا. الحال هذه الالف منقلبة عن واو. اصلها حاولت حركة الواو وانفتح ما قبله وكل مسألة - 00:00:28ضَ
الحال اللي غمى عليه الانسان خير او شر. مع الانسان من خير او او شر. واللفظ يذكر ويؤن. يقال حال وحاله اذا اعجبتك الدأر حامل من امرء فدعه ووافي الامر هو الليالي. اذا اعجبتك الدهر حال من الليل - 00:00:58ضَ
يقال حالة في الدعوة. على حالة لو ان في القوم حاسما على جوده ظنت به نفس حاكم. اذا على حالك. واذا قيل حال يجوز فيه في الصفة والظمير التأنيث والتذكير. تقول حال حسنة وحال - 00:01:18ضَ
يجوز فيه الوجهان اما بالتأنيث فلا اشكال فيه. اما حال بدون تأنيث بدون تاء يجوز فيه انواع اللفظ ولو حال حسن ويجوز ان يضاد حالة حسنة بالتأليف. الحال في الاصلاح عنده - 00:01:38ضَ
وصف فظنة يقع في جوابك اه اه وصف فضلة يقع في جوابك الحال وصف امة في حالك فردا اذهبوا. قال بمن؟ هكذا وصف المراد بالوصف هنا. ما دل على ذا - 00:01:58ضَ
كما سبق ورد به اسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبهة دعم المشتقات هي صفات هي الصفات لانها تدل فعلى ذات ومع صائم عالم. ضاحك يقول هذه تدل على ذات متصفة لحدث - 00:02:18ضَ
كل ما دل على ذاك وحدث فهو وصفه. اذا الحال في العصر لا تكون جامدة. الا اذا اولت لي الا اذا اونت بالمبتقى. كما قلنا في باب النعش. تابع مشتق او مؤول به. يعني في اللفظ هو - 00:02:38ضَ
ولكنه في المعنى يؤول بالمفتاح. كذلك هنا الحال الاصل فيها انها تكون ها مفتقدة. ويجوز ان جامدة في اللفظ ولكنها تؤول في المعنى بالمفترض. المقصود بفضل هنا ما يقع بعد تمام الجملة - 00:02:58ضَ
ما يقع بعد تمام الجملة اذا استوفت الجملة الفعلة والفاعل نقول تأتي الفظلة الفظلة المنصوبات كلها فضلات هذا الاصل فيها. الا ما كان اصله عمدة كخبر كان واسمئنا. الخبر كان نقول هذا كان زيد قائما - 00:03:18ضَ
قائما هذا لا نقول انه فاضية وان كان منصوبا. لماذا؟ لانه في العصر هو خبر. اذا هو عنف. كذلك ان زيدا فاضلا فاذا هذا عصره مبتدع. اذا هو منصوب. فنقول الفضل المنصوبات فضلة. الا ما كان اصلها - 00:03:38ضَ
انما كان عصرها عمة كخبر كان اسم انا. نقول فضل هنا ما يقع بعد تمام الدنيا. هذا فيه رد لما شاع حتى على السنة اللحاء ان فضل ما يستغنى عنه. وهذا ليس بصحيح. ليس القومة من يستغنى عنه. بل القومة ما يقع بعد تمام - 00:03:58ضَ
يعني اذا جاء الفعل والفاعل تمت الجملة. لان الكلام لا يكون الا باسناد. والاسناد يقتضي مسندا ومسندا اليه المسند والمسند اليه المسند اليه قد يكون فاعلا او قد يكون مبتدأ. والمسند قد يكون خبرا وقد يكون فعلا. اذا اذا - 00:04:28ضَ
المسند والمسند اليه نقول تمت الجملة. ولذلك نقول هناك في حد المفيد ما يحسن السكوت عليه من المتكالين بحيث لا ينتظر السامع شيئا اخر انتظارا تاما. قلنا بان الانتظار التام هناك يحصل بماذا؟ بالفعل - 00:04:48ضَ
ولو بقي المفعول به او الظرف لماذا؟ لان تعلق النفس المنصوبات ليس على جهة التمائم تقول لو لم تذكر زيدا فهو مفعول به جاز التركيب. ضربتك فعل فاعل تمت الجملة. قد يقول قائل لم يذكر المفعول - 00:05:08ضَ
نقول نعم النفس تنتظر المفعول به لكن انتظارها للمفعول به ليس كانتظارها لي الاصل والفعل والفعل لقد برر وسكت ما حسن الكلام؟ ما حسن الوقف منه؟ او السكوت من المتكلم؟ لكن لو قال ضرب زيد حصلت الجملة وهو نسبة الضرب الى الى زيد - 00:05:28ضَ
اذا لا يرد على كون الحال فوضة قوله تعالى ان بعضهم يورد ولا تمشي في الارض مرح يقول مرحل هذه الحالة وانتم تقولون الحاء فضلا والفضلة ماء يستغنى عنها ولا يصح ان يستغنى عن هؤلاء ولا تمشي في الارض - 00:05:48ضَ
لو حذفنا مرحا قلنا هذه يستغنى عنها. هل اكتل المعنى؟ فسد المعنى؟ ولا تمشي في الارض لكن ولا تمشي في الارض مرحا اذا النهي عن مشي معين. واذا قيل لا تمشي في الارض وحذفنا - 00:06:08ضَ
صار النهي عام مطلقا لجميع انواع النشر. اذا حذف الفضلة هنا ليس معناه او كون الحال فضلة في نحن لا تمشي في الارض فرحا ليس لكونه يجوز الاستغناء عنه. وانما لكونه وقع بعد الفعل والفعل. وما خلقنا - 00:06:28ضَ
السماوات والارض وما بينهما لاعبين لاعبين شرابها حا لو قيل ما استغني عنها وما خلقنا السماوات والارض وما بينها هذا نفي هل فسد المعنى؟ نعم يفسد المعنى. اذا المقصود ان الفضل المقصود بها ليس ما شاء على السنة - 00:06:48ضَ
من النحاس انه ما يجوز ان يستغنى عنه. بحيث اذا حذف تم المعنى قلنا ليش هذا المراد؟ المراد انه اذا جاء بعد الفعل والفاعل يقع جوابك يعني من ضوابطك؟ الحال انه يصح ان يقال كيف - 00:07:08ضَ
يقول جاء زيد كيف جاء زيد؟ ضحك. جاء زيد راكبة هل يصح ان تقع راكبا في جواب كيف؟ نقول نعم. كيف جاء زيد راكبة ضربتم اللص مكتوفا ضربت اللص كيف مكتوفا؟ اذا صح ان - 00:07:28ضَ
يقع في جوابك ثم يرى عند اعتبار من عقل جواب كيف في سؤال من اذا الاصل في الحاج ان تكون مستقرا والاصل في الحال ان تكون فضله. ومعنى الفضل انها تقع بعد تمام الجملة. الاصل في الحاج انها تقع في جواب كيف؟ في جواب - 00:07:48ضَ
عرفنا الحال ما حكمها؟ نقول وجوب النصب. وجوب النصب. صاحب الحال كما قال الناظم هنا والحال من معرفته والحال من معرفته. صاحب الحال هو من كانت الحال وصفا له في المعنى. من كانت الحال - 00:08:08ضَ
له في المعنى. ولذلك عند الاصوليين ان الحالة وصف لصاحبها قيد لعامله. وهي من المفاهيم المخالفة من مفاهيم المخالفة. ووصف لصاحبها جاء زيد راكبا. جاء زيد راكب راكبا هذا وصف لمن؟ لزيد. اذا هو صاحب الحق. ولذلك يشترط فيه ان يكون معنا. او نكرة - 00:08:28ضَ
يسوء ان يبتدأ بها. اما ان يكون معرفة كهذا المثال جاء زيد راكبا. وكقوله تعالى وسع الابصارهم يخرجون. يخرجون خشع خشعا هذا حاء وهو وصفه لانه جمع خاشع. لان فاعل يجمع على نصاب ونصاب. ونقول عكاشة اذا هو مشتق - 00:08:58ضَ
طيب الحال هو الواو الذي فيه يخرجونه. يخرجون خشعا ابصارهم مش اعرابها. خشعا ابصارهم ابصارهم بالضمة خشعا احسنت خش عن ابصارهم. ابصارهم نفعها. لماذا؟ لان خشع اسماع. واسم الفاعل يعمل مفردا ومثنى - 00:09:28ضَ
يعمل مفردا ومثنى وجمعا. ابصارهم هذا خائن لقشع. خشع الحال من فاعلية اذا صاحب الحال هو الواو وهو معرفة لانه ضمير. قد يعرف به او يكون صاحب الحال مخصصا مراتب رجل طويل ضاحك. ضاحكا هذا حال منه من رجل. والاصل في الحال صاحب الحال ان يكون معرفة - 00:09:58ضَ
كيف جاء هنا معرفة وصاحب الحال نكرا نقول وصف كما ان المبتدأ اذا وقع نكرة وجاء وصفه صح الابتداء ليه؟ ولا يجوز الابتداء من نكرة ما لم تفيد. ان افادت بوصف حينئذ جازعت يبتدأ بها. كذلك هنا صاحب الحال ان - 00:10:28ضَ
او اضيف في اربعة ايام سواء سواء هذا حال من اربعة واربعة نكرة نقول من لم يسوغ ان يكون صاحب حال وهو ليس المعرفة لكونه اضيف الى الى ما في اربعة ايام سواء حسب التخصيص. مررت برجل طويل ضاحكا رجل هذا موصوف - 00:10:48ضَ
وهناك لكنه تخصص بي بالصفة وهو طويل. ضاحكا هذا حال حال منه. كذلك العموم وما اهلكنا من قرية الا لها منذرون لها منذرون لها خبر مقدم منذرون هذا المبتدأ مؤخر والجملة في محل الاصل حال من قرية ما الذي سوف ان يكون - 00:11:08ضَ
صاحب الحال هنا نكرة والاصل ان يكون معرفة. نقول النكرة في سياق النفي تعم. كما فكنا هناك ما رجل في الدار االه مع الله؟ قلنا اذا اذا عمت النكرة لوقوعها في سياق النفي - 00:11:28ضَ
اول اول استفهام جاز ان تكون مبتدأ للعموم. كذلك هنا صاحب الحال الاصل انه يعطى حكم المبتدع فلا يكونه الا معرفة او نكر به بمسوغ. لذلك قال الناظم والحال من معرفة. يعني يقصد به صاحبة - 00:11:48ضَ
حالا يكون معرفة او في قوة المعنى. متى يكون في قوة المعرفة؟ اذا كان نكرة موصوفة او مضافة او افادت التعميم. يقال فيها في المفسدة. صاحب الحال قد يكون فاعلا يعني مما تجيء منه الحال قد يكون فاعلا وقد يكون مفعولا. وقد تأتي منهما او محتملة - 00:12:08ضَ
جاء زيد راكبا راكبا هذا حال من من زيد وهو صاحب الحال وهو معرفة وهو جاء زيد راكبا جاء فعل وزيد الفاعل وراكبا حال من الفاعل. هذا لا اشكال فيه. ضربت اللص مفتوحا. مكتوفا هذا حال من اللص - 00:12:28ضَ
وهو مفعول به. اذا وقعت الحال من المكفول به. صاحب الحال مفعول به. لقيت زيد الراكب لقيت فعل فاعل. زيد المفعول به. راتبا هذا حال. محتمل ان يكون حالا من الضمير التهامة ويحتمل انه - 00:12:48ضَ
من المفعول به. يعني محتمل لهذا او ذا. يحتمل لقيط وانا حال كوني راكبا وزيدا ماشيا ويحتمل اني انا اكون ماشيا وزيدا لقيت زيدا راكدين. هذا حال منهم. حال منهما. اذا - 00:13:08ضَ
قد تكون من الفاعل وقد تكون من ها المفعول وقد تكون من منهما معا او محتملة لواحد منهما وهل تكون من الممكن هذا فيه خلاف رحمه الله جوزه والجمهور على من؟ لميت موحشا ظلما لميت موحشا صللوا ظللوا - 00:13:28ضَ
موحشا ظلما مبتدا ولا ميتا دار مأمور مقنع موحشا هذا حال من المبتدأ قدمت عليه وهذا فيه خلاف. على انه حال من الضمير المستقيم في لميت. لانه متعلق بما حدث. المهم فيه خلاف. الجمهور على - 00:13:48ضَ
ان الحال لا تأتي من المبتدأ. اصيب ويه على على الجواز وانصاره على على ذلك. والحال من معرفة ترى يعني الحال تكون نكرة. الاصل في الحال ان تكون نكرة. لماذا؟ قالوا لان الحالة جيء بها ببيان - 00:14:08ضَ
هذه هيئة ها موصوفها او صاحبها. ولذلك يقولون الحال مفسرة لمن فهم من الهيئة والتمييز مفسر لمن فهم من من الدواء. كل منهما كاشف موضح رافع للابهام الا ان الابهام الذي يرفعه او ترفعه الحال هو ابهام هيئته. يعني صفة والابهام الذي يرفعه التمييز هو ابهام له - 00:14:28ضَ
تقول عندي عشرون عشرون يعني عندي عشرون شيئا مما يعد وعده يكون في العشرين ما هو هذا؟ هل هو معروف هل ذاته معروفة؟ ليست معروفة. فاذا جئت بالتمييز وقلت عندي عشرون كتابا. اذا كتابا هذا تمييز رفع الابهام - 00:14:58ضَ
لان ذات العشرين ليست معروفة. فاذا قلت عندي عشرون كتابا او قلما. فحينئذ جئت بالتمييز لرفع الابهام عن الذات التي ليست معصومة. وعشرون هذا مبكر. اما الحال فهي الذات تكون واضحة مكشوفة. ولكن هيئة - 00:15:18ضَ
تكون منبهجة. جاء زيد اذا الذات واضح معروفة زيد. مجيء زيد يقع على صفات. هل بين في قومه جاء زيد نقول فيه ابهاء لان المجيء قد يكون ماشية قد يكون راكبا قد يكون على اداء على اربع ام رجلين فاذا قيل جاء بيته - 00:15:38ضَ
واكبا نقول قيد المجيد. ولذلك يقولون قيد صفة لصاحبها. لان في معنى كالخبر وكالنعت وقيد لعاملنا جاء هذا مطلق الفعل القبيل المطلق لا من قبيل العموم في موعد الرسومية جاء هذا مطلق يحتمل عدة اشياء من انواع المجيء. فاذا قيل راكبا قيده. قيده ومن يقتل مؤمنا - 00:15:58ضَ
القتل يقع على وجوه متعمد وشبه عمد وخطأ. قيل متعمد من القيد واللين لعاملها. وصف لصاحبها. هنا قال منكرا لماذا اختصت الحال بالنكيرة؟ قالوا لان المعنى الذي يراد من الحال وهو بيان هيئة - 00:16:28ضَ
الذات لذات حاصل بالاصل. ما هو الاصل في الاسماء؟ ما الاصل في الاسماء النكرة اذا اريد ان يعبر عن وصف او عن معنى الاصل ان يستعمل النكرة. لان الاصل وفي الاسماء النكرة. والمعرفة زيادة على النكرة. فلا يعزل عن الاصل اذا استوفى المعنى - 00:16:48ضَ
الى الفرع الا لنكتة. وحينئذ لا يجوز العدول الى المعرفة لوجود الزيادة. فيها على النكرة الا اذا لم تؤذن النكرة المعنى المقصود من الحال. وهنا الحال قد توفي بالنكرة والسوق المعنى النكرة. اذا قيل جاء زيد راكبا جاء - 00:17:18ضَ
لم نستفد بان هناك زيادة على النكرة. اذا لا نأتي بشيء زائد على ماذا؟ على النكرة. ولذلك يعده وبعضهم من من الحجم الذي لا معنى له. ولذلك قيل العصر فيه الحال ينفقون نكرا. فان جاءت معرفة اولت بالنكرة - 00:17:38ضَ
اولت به بالنكرة. والحال ان عرف لفظا فاعتقد تنكيره معناك لوحدك اجتهد. هكذا قال ابن مالك. والحاج ان عرف لفظا فاعتقد تنكيره معه فوحدك اجتهد. اجتهد وحدك. وحدك هذا في اللفظ انه حاء وهو ماء نقول اعتقد تنكيره يعني اجتهد منفردا. اجتهد منفردا - 00:17:58ضَ
قالوا الاول فالاول. هذا حال. اي دخلوا مرتبين. ارسلها العراق اي معتركة اي معترفة. الحاصل انه اذا جاءت الحال معرفة وجب تأويلها بنسيرة. لماذا؟ لان الاصل في الحال ان تكون نكرة. ولا يجوز العدول - 00:18:28ضَ
وعنها الا لفائدة وهي منعدمة هنا. وهي منعدمة هناك. والحالي من معرفة منكرة وفوض مكان يعني ايه حالة كونية معطوف على مذكرة؟ منكر هذا حال وفواظ الاذان هذا منطوف على منصوب ولا مطروح على منصوب منصوب. فظلة عرفنا المراد بالفظلة انهما يأتي - 00:18:48ضَ
تمام الجملة. وصفا المراد به ان يكون مشتركا. يعني دالا على ذاته وحدث. ولذلك في الحال ان تكون منتقدا. وهذا هو الغالب فيها. وكونه منتقلا مرتقا يغلب لكن ليس مستحب. وكونه اي الحاء - 00:19:08ضَ
وكونه منتقدا مشتقا. الاصل في الحال ان تكون دالة على الانتقاد. يعني وصف ليس لازم. ولذلك قيل الحال ما من التحول وهو الافتقار. يعني اصل الوصف الذي وصف به صاحب الحال ان يكون وصفا غير لازم. جاء زيد - 00:19:28ضَ
اذن راقدة جيدا هل هو متصف بالرقوب مدة حياته؟ اطيل واقلع. اذا الوصف يكون ويزول. هذا الاصل في الحق واذا جاء في بعضها ما يكون لازما فهذا يعتبر مسموعا وهو على خلاف الاصل. دعوت الله - 00:19:48ضَ
دعوت الله حال من المفعول به لفظ الجلالة. نقول لازمة او متصلة العزيمة. اذا جاءت حال وهي لازم. لان الله عز وجل لا ينفك عن عن صفاته. خلق الله الذرافة يديها اطول من رجلها اطول هذا حال. رأيت الوزارة يديها اطول من رجليها احفظه ولا - 00:20:08ضَ
خلق الله الذرافة يديها اطول اطول هذا حال. والاصل في الحال ان تكون منتقلة وهنا منتقلة او لا لازم يعني ما تكون في الصباح اطول وفي النهار اقصر بينما تكون لازمة اذا الاصل في الحال ان تكون منتقلا والاصل فيها ان تكون - 00:20:38ضَ
فاذا جاءت وجبت تأويله في المستقبل اذا جاءت لازمة حفظت ولا يقاس عليها. وفضلة وصفا جئت ذاكرا جئت فعل فاعل ذاكرا ذاكرا الله مثلا او ذاكرا لموعد ذاكرا نقول هذا حال وهو - 00:20:58ضَ
حال من الضمير جئت وهو معرفة وهو منسق وفضله ووصف ذاكر على وزن فاعل وهو اسمه فاعل اسمه فاعل. هذا هو النوع الاول الذي معنا اليوم الحاكم. ثم قال وكل تمييز بشرط كمل كطبت نفسا - 00:21:18ضَ
وكمن عسل. وكل تمييز هذا معطوف على للمفعول به. كل ما يأتي معروف عن الاول. ومصدره وفي الزمان والحال وكل تمييز. اذا كان العطف بالواو يكون العطف على الاول. واذا كان العطف بما يدل على الترتيب - 00:21:38ضَ
على على ما قبله والحالف وبكل تمييز تمييز تفعيل. ميز يميز تمييزا. خرج تقليد اذا هو مصدر. والمراد به اسم الفاعل. من اطلاق المصدر وارادة اسم الفاعل وهو مجاز المفصل عند - 00:21:58ضَ
المجال وكل تمييز يعني وكل مميز هذا التمييز هذه عبارة عن المسلمين وعند الكوفيين يسمى التبيين والتفسير ولذلك في بعض التفاسير يقول كذا تفسير ويقصد به التمييز. اذا لابد ان تعرف مصطلحات الكوفيين. وكل تمييز - 00:22:18ضَ
اذ بشرط ثمنه يعني التمييز يعد من المنصوبات. ولكنه ليس على جهة الوجوب الا في بعض المواضع. واذا الاصل في التمييز انه جائز النص لا واجب ان نصل بخلاف الحاء. حال واجبة النصب. بشرط كمل. يعني بشرط معتمد عند النحاء المفهوم من المثالين - 00:22:38ضَ
مذكورين كظبت نفسا وكمني العسل. التمييز عند النحاس يشارك الحال في ثلاثة امور. كونه اسما وفضلة ونكرة. اثما وفضلة ونكرة. نكرة كالحاء. لانه ادي المعنى بالاصل وهو النكرة فلا حاجة الى العدول الى الفرض وهو الماء لانها زيادة وزيادتها بدون موجب يعتبر حسم في في الكلام. كونه - 00:22:58ضَ
ماذا؟ اثما. كذلك الحال يكون اسما. يعني يقع بعد تمام الجملة. ويختلف معه في كونه شامدا يعني التمييز يكون جامدا لا لا مسبقا. ويكون مفسرا لمن فهم من الذوات او النسبة - 00:23:28ضَ
اذا مفسر لمن بهى من انه هو كاشف ورافع كالحال. اشتركا في الرفع رفع الابهام. الى ان الحاء الا ان الان ترفع ابهامك ماذا؟ الهام الداء والذات معلوم وهنا التمييز يرفع ابهام الذات - 00:23:48ضَ
غير مكروه. عندي عشرون هذا يحتمل ثم قلت كتابا رفعت ذات الابهام. هذا ان كان التفسير او المفسر للمفرد. وقد مفسرا لجملة. اذا نقول التمييز نوعان. مفسر لمفرد ومفسر لنسبته. يعني لمضمون جملة - 00:24:08ضَ
قد يكون الابهام بالمفرد وقد يكون الابهاء في مدلول الجملة. والذي يرفع الابهام عن المفرد يسمى تمييزا عن ذات المفرد والذي يرفع الاثام عن مضمون الجملة يسمى تمييزا. اذا المفسر نوعان مفسر بمفرد ومفسر لنسبته. المفسر - 00:24:28ضَ
مفرد له مضاد اشهره ما اثنان بعد المقادير يعني يرد بعد المقادير. وهي عبارة عن ثلاثة امور الساحات والمقيلات والموزونات. المساحات نحو عندي جريء النخلة جرير هذا قطعة من ارض معلومة. عندي جريب النخل هذا مثال للمساحات. والمكيلات عندي صاع تمرة - 00:24:48ضَ
والموزونات عندي ما نوان عسل. عندي منوان عشرة. نقول عندي جريب هذا فيه ابهاء قوله دخلا هذا تمييز. رفع الامهام عن مفرده. رفع الابهام عن مفرده. فانتصب على انه تمييز له عندي صاع من اي شيء من ضر زبيب قال تمرة صاع ذا ملك - 00:25:18ضَ
صاح من اي شيء لا تدري. فاذا قيل تمرا نقول هذا تمييز رفع ابهاما الذات. عندي منواه منوان يعني شيء يكال به. عسلا هذا رفع اللحاء. هذا التمييز هنا في هذه المثل هذه هذه المثل منصوب - 00:25:48ضَ
ولكنه نصبه ولكن نصبه على الجواز لعن الموت. عندي جريب النخلة. نقول يجوز فيه ثلاثة من الاعراب عندي جريب النقل النصب على التمييز. ويجوز على الاضافة عندي جريب نخوي. عندي خبر مقدم - 00:26:08ضَ
هذا مبتدأ مؤخر وهو مضاف نقل مضاف اليه. صار تمييزا لكنه مجرور. والاول تمييز ايضا لكنه منصوب ذلك التمييز لا يكون داعما منصوبا. قد يكون مجرورا وقد يكون منصوبا. اصله ليس ليس على جهة الاجابة. عندي جنيب من نخل - 00:26:28ضَ
ان يجر بمنه ولذلك بعضهم يعرف التمييز بانه على اظمانه اسم اسم بمعنى من مبين هكذا قال ابن مالك اسم بمعنى من. يعني من التي ببيان الجنس. لانه يجوز ان يجرد تمييز بمن التي - 00:26:48ضَ
في بيان الجنس. اذا عندي جريب النخل نقول نقلا هذا تمييز. هل نصبه على الوجوب؟ الجواب هنا. لماذا؟ لانه يجوز في هذا الترتيب ثلاثة اوجه النصب والاضاءة. عندي جريب نخل. وعندي جريب من نخل. كذلك عندي صاع تمرا - 00:27:08ضَ
وعندي صاع تمر وعندي صاع من تمر. عندي منوان عسل. وعندي عسل اضيفوه اوكيه لماذا؟ وتسقط النونان في الاضافة نحو لقيمة صاحب اذا النون هذه نون التثنية وتسقط عند عند الاظافة عندي - 00:27:28ضَ
ما نوى وعندي ما نوى من عسل يجوز فيه ثلاثة اوجه هذا المفسر لمن فهم من من الزواج النوع اول بعد المقادير الثاني بعد بعد العدد بعد العدد ويكون منصوبا على الشاهد الذي ذكره النار من هنا من احد - 00:27:58ضَ
عشر الى تسعة وتسعين. هذا يكون مفردا منصوبا. اني رأيت احد عشرة كوكبا كوكبا هذا تمييز احد عشر احد عشر ماذا؟ كوكبة كوكبا هذا تمييز لمفرد وهو العدد يعني شيء معدود باحد عشر ما - 00:28:18ضَ
قال كوكبا. ان هذا اخي له نعجة اذا من احد عشر لتسعة وتسعين هذا يكون مفردا منصوم. من الثلاث الى عشر يكونوا جمعا مباركا. ثلاثة جمع مضاف. اذا التمييز في احد عشر منصوب. ومن الثلاثة الى عشرة نقول هذا مضاف - 00:28:38ضَ
مجرور ميناء الى العادة. عندي عشرة رجال وعشر نساء. نقول هذا تمييز لكنه مجرور. والمئة كذلك تكون مفردة النوع الثاني المفسر لما ها المفسر للجملة او للنسبة هذا على محول وغير محول. المحول اما ان يكون محولا عن فاعل واما ان يكون محولا عن مقبول. واما ان يكون محولا عن - 00:29:08ضَ
وغير المحول سماع الى قياس. امتلأ الاناء ماء. امتلأ الاناء. اه امتلأ الاناء وفعل فاعل امتلأ فلما الاناء فاعل امتلأ بماذا؟ قال ما اذا رفع الابهام عن اي شيء؟ عن - 00:29:38ضَ
قانون الجملة لان القضية هنا قضية اسنادية. امتلأ الاناء فعل فاعل. امتلأ بماذا؟ اسندت الفعل الى الى الفاعل هناك ابهاء جاء ماء كشف ورفع هذا حليفا. اما المحول عن الفاعل فمثاله واشتعل الراس شيء - 00:29:58ضَ
المثال المشهور واشتعل الرأس شيبا. اشتعل في الماء والرأس فاعل وشيء من هذا التميمي. اشتعل الرأس ماذا؟ نارا من قبل يحتمل هذا وذاك. فتقول شيبا اذا رفع الابهام. ابهام ماذا؟ مضمون الجملة. كيف عرفنا انه محول عن فاعل؟ قال - 00:30:18ضَ
اصل اشتعل شيب الرأس. فحذف المضاف واقيم المضاف اليه مقاما فارتفع ارتفاعه فحصل النفس الابهام فجئ بالمحذوف رافعا لهذا اللقاء. وفجرنا الارض عيونا عيونا هذا تمييز. وفجرنا الارض فجرنا الارض مفعول به عيونا نقول الاصل فجرنا عيون الارض حذف المفعول به عيون واقيم - 00:30:38ضَ
اليه مقامه فانتصب انتصابه فحصر الابهام في النسبة فجيء بالمضاف المحفوظ على انه ماذا؟ على انه تمييز واقع بماذا؟ للنسبة. وفجرنا الارض عيونا. ايهما ابلغ؟ ما الفرق بينهما فجرنا الارض عيون وفجرنا عيونا. كلها عيون نعم فتح الله عليك. وفجرنا الارض عيونا يعني كأن الارض - 00:31:08ضَ
فكلها صارت عيونا. اما فجرنا عيون الارض لا العيون الخاصة بخلوقها هكذا. فالمعنى يختلف. المحول عن تقول زيد اكثر منك علما. زيد اكثر منك علما. علما هذا التمييز رافع لي ابهام النسبة هنا في المبتدأ والخبر. اصل الترتيب علم زيد. اكثر منك. حذف المبتدأ واقيم زيد الذي مضاف اليه - 00:31:38ضَ
فارتفع ارتفاعه زيد اكثر منك ماذا؟ هذا فيه ابهام علما ما لم تقوى صلاحا ما الذي يعيب التمييز فجيء بالمحلوف الذي هو المبتدأ فانتصب على انه ماذا؟ على انه تمييز. وكل تمييز بشرط - 00:32:08ضَ
كمل ثمن ثمن مثلث الميم. مثلث الميم قال كمل. فطبت نفسا وكمن عسلا طبت نفسا هذا مثال اي شيء ها طبت نفسي طبت نفسي اي نوعية التمييز المفرد او النسبة؟ النسبة. اذا رأيت ما قبله جملة فاعلم انه - 00:32:28ضَ
كاشف ورافع لمضمون نسبته. وكمن عسل هذا لمفرد. منن هذا مفرد منع او مفرد ما نواه بالتشديد. وكمن عسلا ثم انتقل الى ثالث من المنصوبات درسنا اليوم قال كذلك مستثنا لنحو الا بدأ من نحو قام القوم الا واحدة. المستثنى هذا اسم مفعول. يستثنى للسفلي والسفلي مستثني - 00:32:58ضَ
مأخوذ من الثني وقيل الرجوع الى الشيء بعد الانصراف. وحده عندهم عند وكذلك هو المباحث الاصوليين ولهم تدقيق يختلف عن النحاس. الاخراج بالا او احدى اخواته. الاخراج بالا او احدى اخواتها. ايضا من المنسوبات لكن في بعض اقسامها. في بعض اقسامها لانه قد يجب في بعض - 00:33:28ضَ
ان نصبر وقد يجوز ولا يتعين النقص في بعضها وقد يجب غير النصب في بعض الاخر لانه يختلف احوال متعددة. التركيب عندنا في المستثنى عندنا مستثنى ومستثنى منه واداة استثناء. مستثنى منه - 00:33:58ضَ
واداة استثناء. قام القوم الا زيدا. قام القوم الا زيدا. اين المستثنى منه؟ القوم الذي قبل الا هذا المستثنى منه مخرج منه. اي لا يستثنى زيد لانك اخرجت زيد من القوم. تثبت لما بعد - 00:34:18ضَ
الحكم المخالف لما لما قبلها. اداة الاستثناء الا هي ام الباب. هي ام الباب. ولذلك قيل هي الناصبة قام القوم الا زيدا من ناصر قام هذا فعل لازم ليس متعدد اليس كذلك؟ قام - 00:34:38ضَ
اين مفعوله؟ نقول هذا فعل لازق ولا يتعادل. وكل فعل متعد يصيب مفعوله مثل السقام سواء. اذا الذي لا ينصب يكون لازم لا لا مقبولة. قام القوم الا زيدا. زيدا ما الناصب له؟ على رأي ابن مالك رحمه الله تبعا بعض المحاة ان الا - 00:34:58ضَ
واحدة هي الناصية وقيل الا بواسطة الفعل. اذا قال ابن مالك ما استثنت الا اذا نسب الحكم الى الى الا نفسها وهذا رأي بمالك ان الناصب للمستثنى هو هو ان كما قلنا هناك او كما قيل في التمييز عندي عشرون كتابا كتابا هذا الناصب له نفس المميز - 00:35:18ضَ
اليد الذي هو لفظ عشرين وان كان جاهلا وان كان جاهلا. اذا عرفنا المستثنى منه ومستثنى. ثم نقول المستثنى على مستثنى متصل ومستثنى منقطع. المتصل ما كان المساثنى من جنس المستثنى منه - 00:35:48ضَ
والمنقطع ما لم يكن كذلك. قام القوم الا زيدا زيدا هل هو من جنس القوم؟ نعم. اذا هذا مستثنى قام القوم الا حمار. حمارا هذا مستثنى. والمستثنى منه ملقاة. المستثنى منه - 00:36:08ضَ
في الترتيب للصلاح هو القول لكن نقول هذا الاستثناء يسمى استثناءا منقطعا لان المستثنى ليس من جنس المستثنى او ليس ليس بعضا مما قبله. ولذلك يقال اندهون على معنى لا. على معنى لكن يعني لكن - 00:36:28ضَ
الاستدراكية اذا عرفنا هذه المصطلحات وعليه نقول المستثنى يكون منصوبا واجبا نصب اذا كان في كلام تام موجب. المستثنى الذي بعد الا يكون واجب النصر هنا المستأذن قد يكون واجب النصب قد لا يكون. متى يكون المستثنى واجب النصب؟ نقول اذا وقع بعد كلام تام - 00:36:48ضَ
من موجب. اذا لابد من توفر ثلاثة اشياء. ان يكون الاستثناء الا هذا اولا. ثانيا ان يكون التلامس اما يعني ذكر المستثنى منه ولم يعطى. ذكر المستثنى منه ان يكون موجبا يعني لم يسبقه نفي - 00:37:18ضَ
او شبه لم يسبقه نفي او شبه. قام القوم الا شئ. يقول قام القوم الا زيدان الاستثناء هذا اولا المثنى منه وهو القوم مذكور لم يحدث. الكلام يوجب قام القوم الا زيدا لم - 00:37:38ضَ
يتقدم قامة نفي الولاء شبه نفي والمراد بشبه النفي هنا الاستفهام والنفي. الاستفهام والنفي والنهي ثلاثة اشياء اذا لم فيتقدمه ما ذكر وكان الاستثناء فيه الا وذكر المستثنى منه نقول وجب النصر. قام القوم الا زيدا زيدا هذا مستثنى - 00:37:58ضَ
وحكمه وجوب النصب. والعامل فيه الا لوحده على رأي ابن مالك او الا بواسطة الفعل. مطلقا سواء كان الاستثناء متصلا او منقطعا. قام القوم الا زيدا واجب النصب. قام القوم الا حمار - 00:38:18ضَ
هذا واجب النصح وهذا باتفاق الحجازيين والتميميين. اذا هذا النوع الاول الذي يقوله المستثنى واجب النصب. ان يكون كلام تاما موجبا متصلا او منقطعا. النوع الثاني ان يكون الكلام تاما غير موجب. ان يكون - 00:38:38ضَ
كلام تاما غير موجب. يعني ان يتقدمه نفيه. مثل ماذا؟ لو قلت ما قال القوم الا زيد. نقول هذا كلام تام ولكنه غير غير موجب. لماذا؟ لانه تقدمه نفي. تقدمه - 00:38:58ضَ
بالنفي فقط. ما قام القوم الا زيدا. هنا في هذا التركيز اذا كان الكلام تاما غير موجب لا اقول الاستثناء نوعان متصل ومنقطع. ان كان الاستثناء متصلا جاز لك وجهه - 00:39:18ضَ
النصب على الاستثناء والرفع او الاتباع اول الاتباع. الاتباع على البدنية. يكون تابعا بما قبله. حينئذ يجوز لك ان تقول في مثل هذا الترتيب ما قام القوم الا زيدا. ما قام - 00:39:38ضَ
قوم الا زلة. هذا بالنصب على الفتنة. ما قال القوم الا زيد. بالرفض يجوز والرفع ارجح من النصر. مسكنا تلة مع تمام ينتصر وبعد نفخ او كنف انتخب اتبعوا ما تصابوا - 00:39:58ضَ
انتخب عن اختيرا اتباعه وقت الصلاة وانصر من قطع وعن تميم فيه ابدال مقام اذا اذا كان الكلام تاما غير موجب وكان الاستثناء متصلا جاز لك وجهان. الاول النصب على الاستثناء وهو مرجوح الثاني الاتباع لما قبله - 00:40:18ضَ
فيقول اعرابوا بدل بعض منكن. قام القوم الا زيدا. قام القوم الا زيدا. قام ما قام المثال بانك ما قام القوم الا زيد طوفان الا اداة استثناء ملغاة زيد بدل - 00:40:38ضَ
او عطف بيعة. والمشهور انه بذلوا بعض من منكم. وبذلوا المرفوع ها؟ مرفوع. فكل ما رأيت القوم الا زيدا. من يوديه؟ ما رأيت القوم الا زيدا. نعم كم وجه يجوز هنا - 00:40:58ضَ
يجوز الوجه الاول منصوب عليه استثناء والثاني مرفوع او قاتل ما رأيت القوم منصوب على الاستثناء او منصوب على لان البدل يأخذ حكم المبدل منه. ما رأيت قوم ما رأيت فعل والقوم هذا مفعول بهم. وزيدا - 00:41:18ضَ
هذا اما ان يكون منصوبا على استثناء واما ان يكون منصوبا على انه بذل بعض منكم. لان القوم منصوب ما مررت بالقوم الا ها ما مررت بالقوم الا الا زيدا - 00:41:48ضَ
او الا زيد ما مررت بالقوم الا زيدا على النصر على الاستثناء وهو مرجوح والا على الاتباع. والاتباع هذا ارجع كما قال ابن مالك. وانتقل او نعم. مسكنا دلة مع تمام ينتصر - 00:42:08ضَ
بعد نفي او كنفي انتخب اتبعوا ما اصابوا. اتباعوا ما اتصلوا. اذا هذا اذا كان الاستثناء متصلا يجوز فيه الوجهان هذا الثاني ان يكون الاستثناء من كلام تام غير موجب ان يكون منقطعا. يعني ان يكون المستثنى ليس من جنس المستثنى منه. عند - 00:42:28ضَ
تشاديين يجب النصر. ما قام القوم الا حمارا ولا يجوز الابداع. ولا يجوز الابداع وعند تميم يجوز الابدال ويجوز النصب على الاستثناء. يعني لا يفرقون بين المتصل وبين المنقطع. وعن تميم فيه ابدال حصى. واوصي منقطع وعن تميم فيه ابدال وقاف. اذا - 00:42:48ضَ
ما كان الاستثناء ما كان الكلام فيه تاما غير موجز عند الحجازيين فيه تفصيل. ما كان فيه وجهان. ما كان منقطعا وجب فيه النصب. عند تميم يجوز الوجهان في المتصل وفي وفي المنقطع - 00:43:18ضَ
هذا النوع الثاني النوع الثاني الثالث من استثناء ما يسمى بالاستثناء المفرغ. وهو فيما اذا حذف المستثنى منه ما قام الا زيد. ما رأيت الا زيدا. ما مررت الا بزيد. ما حكمه؟ حكمه كما لو لم تكن - 00:43:38ضَ
الا موجودة في الكلام. احذف الله ما قام الى زيد ما قام زيد. ايش عرف زيد؟ كذلك تقول ما قام الا زيدون ما تعرف ما بعد الا كما لو لم تكن الا موجودة في الكلام. ما رأيت - 00:43:58ضَ
الى زينب ما رأيت فعل فاعل الا ملغاة سيدنا مقبول به. ما مررت الا بزيد البحر وزيد اسمه المجرور بنحو الا يعني ما كان مثل الا. لماذا؟ لان التشبيهون بالاصل لان الاصل بالاستثناء - 00:44:18ضَ
ان يكون بالا او احدى اخواته. احدى اخواتها مثل ماذا؟ غير غير وسيمة. يستثنى ما حكم غيب؟ وراؤها تحكم في اعرابها مثل اسم الا حين يستثنى بها تقول جاء القوم غير زيد بالنصب وجوبا. جاء القوم غيره حماره - 00:44:38ضَ
الاول جاء القوم غير زيد. على انهم استثناء متصل. جاء القوم غير حمار. تحرك غير بما حركت به بعد الا في مثل هذا الترتيب. ها وراؤها تحكم في اعرابها مثل - 00:45:08ضَ
الا حين يستثنى بها. اسمه الا الذي بعده الا ما حكمه في نحو ما قام القوم الا زيدا. ما حكم وجوب النصر اذا تحرك راء غير بالنصب. تقول قام القوم غير زيد بالنص على الحال او الاستثناء. قام القوم غير حماية - 00:45:28ضَ
لماذا؟ لانهم كلام تام موجع. وما بعد الا في الكلام الثامن موجب يجد نصبه. كذلك غير يجب نصبها ما قام القوم غير زيد. ما قام قومه غير زيد. بالنصب وبالرفع. لان ما بعد - 00:45:48ضَ
الا في مثل هذا التركيب يجوز فيه الوجهان. الاجماع والنصب على الاستثناء. فيجوز في غير كذلك. ما قام ما قام غير زيد. على انه ما رأيت غير زيد مفعول به. ما مررت بغير زيد. اذا غيب - 00:46:08ضَ
يستثنى بها ويكون ويكون مستثنى هو المضاف غير ملازمة للاظافة ما القوم غير زيد. زيد هو المستثنى من اصله. هو الذي اخرج منه من الحكم. ولكن الاداة هنا تغير. كانت حرفا وهي الا وجاءت - 00:46:28ضَ
كذلك سوى مثلها لكن لا يظهر عليها الاعراب. ليس جاء القوم وليس زينة. هذا دائما يكون منصوب لماذا؟ ولا يكون مشلول ولا يكون متبوعا ولا يكون تابعا لما قبله. لماذا؟ لان ليس من اخوات كان - 00:46:48ضَ
فترفع ها معي هنا فترفع الاسم المبتدع على انه اسم وتنصب الخبر وخبرها هل يجوز فيه وجهان او ثلاث؟ يتعين فيه النص. اذا جاء القوم ليس زيدا قبل واحد وتعرب ديدن هذا على انه خبر ليس. ليس فعل ماضي ناقص واسمها ضمير مستتر وجوبا. تقديره ويعود على - 00:47:08ضَ
المطلوب من القوم وزيدا هذا خبر عظيم. جاء القوم لا يكونوا زيدا مثل ليس زيدا. بقي خلا وحاش وعزم. خلا حاش وعد هذه خلا وعدد اما ان تتقدم عليها ماء او لا. ان تقدمت عليها ماء فهي - 00:47:38ضَ
فتنصب ما بعدها. فتقول جاء الفور ما عدا محمدا. بالنصب قولا واحدا وجود ابن مالك جرارا قد يرد على لغة مسموعة ضعيفة. لكن الجمهور على انه لا يجوز الجر. ولذلك نقله ابن مالك والجرار - 00:47:58ضَ
سبقت عدا وخلى ماء المصدرية. فتقول جاء القوم ما عدا محمدا. محمدا هذا مقبول به. وما مصدرية وعاد فعل ماض ايها ضمير مستتر وجوبا ويعود على البعض المفهوم من القوم. وزيدا هذا مفعول به ولا تقل انه منصوب على الاستثناء - 00:48:18ضَ
جاء القوم وخلى زيدا يقال فيها ما قيل فيما عدا. اذا لم تتقدمها ما جاز لك وجهان. اما ان تعتقد انها واما ان تعتقد انها حرف جر. ان اعتقدت انها فعل فهي ناصبة. جاء القول خلا زيد. جاء القول عدا زيدا - 00:48:38ضَ
جاء القوم خلا زيد عدا زيد على انها حرف جر. على انها حرف جر. ومثلها ولكن كما قال ابن مالك ولا تصحبهما. ولا تصحبهما. يعني لا تتقدمها ما المصدرية. اذا اذا تقدم ما المصدر - 00:48:58ضَ
سعادة وخلى فهي افعال. واذا لم تتقدمها ما فيجوز لك ان تنوي انها افعال فتنصت بها ما بعدها. ويجوز لك ان على انها حق جر واما حاشا ويقال حاشا بدون الف لغة فيها فهذه لا يجوز ان تصحب ماء الماء - 00:49:18ضَ
وقيل نعم وما تناديه كيا كنز الغناء ويا رحيم بالعباد محسنا المنادى هذا نوع من المفعول به نوع من المفعول به ولذلك ابن هشام رحمه الله في قصر الندى لما عرف ونكر حكم المفعول به قال ومنه المنادي - 00:49:38ضَ
ومنه المنافق. يعني بعض المفعول به المنادى لم؟ لان الاصل في النداء ان يكون بياء. وهذه هي يا زيد اخذ التفكير قبل انابتي عن ادعو زيد هذا الاصل يا زيد زيد هذا الاصل في انه مفعول - 00:49:58ضَ
والعامل فيه محبوب. ادعو زيدا انادي زيدا فحذف الفعل الذي هو ادعو وانادي وانايب عنه يا النداء وركب مع زيد تركيب خمسة عشر فبني معه. اذا نقول هو من المنصوبات ولكن في بعض - 00:50:18ضَ
واذا راعينا حالة البناء انه في محل نصب حينئذ نقول هو منصوب مطلقا. اما لفظا واما محلا. وما يعني والذي تناديه هذا على ثلاثة انحاء يعني الذي يكون منصوبا ثلاثة انحاء ثلاثة انواع لانه هو الذي - 00:50:38ضَ
معنا. اما ان يكون مضافا واما ان يكون شبيها بالمبارك. واما ان يكون نكرة مقصودة. نكرة مقصودة غير مقصودة نكرة غير مقصودة. المضاف هنا كما مثل الناظم يا كنز الغنى يا حرف النداء. كنز هذا منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة - 00:50:58ضَ
وتنصب المضافة في النداء لقوله يا صاحب الرداية. يا كنز الغنى هذا نقول منادى منصوب لفظا نور ينطق به وعلامة نصبه فتح الله الاعلى. لمن نصب في كونه مضاف. كنز مضاف الغنى مضاف اليه. ويا رحيما بالعباد - 00:51:28ضَ
هذا مثال للنوع الثاني وهو الشبيه بالمضار من ما المراد بالشبيه بالمضاف؟ ما اتصل به شيء من تمام معنى ما اتصل به شيء من تمام معناه يعني يكون عندنا اسم - 00:51:48ضَ
فيما بعدها. يا رحيما بالعباد. يا رحيما بمن؟ اذا اتصل به شيء تمم معناه بالعباد جار مجرور متعلق بقوله رحيما يا طالعا جبلا طالعا هذا استنفاع وهو بنادى منصوب علامة نصبه فتحة ظاهرة على خير لم نصب لفظا لكونه شبيها بالمضارع؟ ما معنى شبيها بالمضاف؟ له محمول - 00:52:08ضَ
وهو اسم هنا. والاسم هنا مرفوع يا طالع الجبل. يا حسنا وجهه. حسنا هذا صفة مشبهة. وجهه هذا فاعل بها. اذا له تعلق بما بما بعده. المضاف هذا لا تعلق له بما بعده. يا كنز الغنى يا صاحب الرداء - 00:52:38ضَ
يا غلام زيد اما الشبيه المباح لابد من كلمة تتمم معناه. هذه الكلمة قد تكون مرفوعة قد تكون منصوبة قد تكون يا خيرا من زيد عندنا. يا خيرا انا افعل التفضيل. خيرا اصل واخيرا. قال ابن مالك وغالبا اغناه - 00:52:58ضَ
وشر عن قولهم اخيار منه واشر. خير وشر هذه مختصرة من اخير على وزن افعل واشير على وزن افعى. وغالبا اغناهم خير وشر عن قولهم اخير منه واشر. اذا وما اناديك يا كنز الغنى ويا رحيما بالعباد محسنا. بقي النوع الثالث - 00:53:18ضَ
النكرة غير المقصودة. يا رجلا خذ بيدك. كقول الاعلى هكذا كقول الاعمى يا رجل هذا نكهة وهو منصور لماذا نصب لكونه منادى وهو نكرة غير غير مقصودة يا رجلا خذ بيده اي واحد المهم ان ياتي من يأخذ بيده - 00:53:38ضَ
بقي نوع واحد وهو المبني. متى يبنى؟ المنادى نقول يبنى بشرطين. اولا افراده. وثانيا تعريفه والمراد بالمفرد في باب المنادى ما ليس مضافا ولا شبيها بالمضاف. فيدخل فيه زيد ويدخل فيه رجل ويدخل فيه زيدان - 00:53:58ضَ
ورجلان وزيتون ورجال وهند وهندان وهنداس. كل ما ليس مضافا ولا شبيها بالمضاف نقول هذا مفرد في باب المنادى. حكمه انه يبنى على ما انه يبنى على ما يرفع به. لو كان - 00:54:18ضَ
مغربا اذا قيل يا زيد نقول زيد وهذا مبني يبنى عليه شيء على الضم لماذا؟ لانه لو اعرب زيد في حالة الرق عرب رفعا بالضمة. يا زيدان هذا منادى مبني على الالف. لماذا؟ لانه مثنى ولو رفع - 00:54:38ضَ
نقول ايه؟ يرفع بالالف. اذا يبنى على الالف يا زينونة. يبنى على الواو لماذا؟ لانه لو اعرب رفعا لاعرب بالواو. وما تناديه كياكز الغنى ويا رحيما بالعباد وانصب وراعي الشرطة مقبولا له كقمت اجلالا وتعظيما له. المفعول له هو ما توفر فيه اربعة شروط. ان يكون مصدرا - 00:54:58ضَ
الثاني ان يكون معمدا لحدث. الثالثة يكون فظلة. الرابع ان يكون مشاركا لعامله وقتا وفاعلا وقتا وفاعلا. لا بد ان يكون مصدرا ولابد ان يكون فضلة ولابد ان يكون معللا يعني ذكر علة - 00:55:28ضَ
للحدث والرابع ان يكون مشاركا لعامله وقتا وقاعدا. فقمت اجلالا اجلالا قمت اجلالا قمت فعل الطاعة اجلالا نقول هذا مفعول له. يقال المفعول له والمفعول لاجله والمفعول من اجله. ثلاثة اسماء. اجلالا هذا وذكر - 00:55:48ضَ
علة بالحدث وهو القيام. لان ضابط المفعول له ان يصح وقوعه في جواب لم قال الحريري وغالب الاحوال ان تراه جوابا فعلت ما تهوى. وغالب الاحوال هذا انتكت فيه. قال - 00:56:18ضَ
هو مضطرب ليس في غالب الاحوال بل مضطرب. وغالب الاحوال ان تراه جوابا فعلته. سكن مني للوزن. لما فعلت ما لم اجلالا. اذا هو علة لي وقوع القيام. وهو متحد مع عامله وقتا وقاعدا - 00:56:38ضَ
الزمن زمن الاجلال الذي قام في القلب هو زمن القيام. وفاعل الاجلال وفاعل القيام هو واحد. اذا توفرت هذه الشروط الاربعة نقول يجوز نصبه على المفعولية له. اذا لا يجوز. لا يجب وانما - 00:56:58ضَ
على انه مفعول له. كذلك بعد الواو مفعول معه فسرت والنيل وشخصا ذات. هذا المقبول معه اسم فامة بعد واو اريد بها التنصيص على المعين. اسم فضلة بعد واو فاذا بهاء التنصيص على المعية. مسبوقة بفعل او ما فيه حروفه ومعناه. اسم اذا اللا فعل. ولا جملة - 00:57:18ضَ
اسم اخرج ما وقع من الافعال منتصبا بعد واو المعية. لا تأكل السمك وتشرب اللبن. وتشرب هذا وقع فعله منصوب بالنظرة وجوبا بعد واو المعية هل هو مفعول معه؟ نقول لا لماذا - 00:57:48ضَ
الان من شرف ان يكون اسما لا تنهى عن خلق وتهديا. هذا مثل تشربه. كذلك جاء زيد والشمس طالعة والشمس طالعة يعني مع طلوع الشمس نقول هذا ليس مقبولا معه لانه جملة. اسم فضلة اخرج العمدة نحو اشترك زيد وعمرو - 00:58:08ضَ
الواو هنا بمعنى مع ولكن ما بعدها عمدة الله لا فضل له. بعد واو اخرج ما وقع هذا مع افرد ما وقع بعد مع اخرج ما وقع بعده مع لو قيل جاء زيد مع طلوع الشمس مع طلوع - 00:58:28ضَ
الشمس نقول هذا ليس مفعولا معه لان المفعول معه لا يكون الا بعد واو. اريد بان تنصص على المعية اخرج نحو جاء زيد وعمرو وعمرو الوه هذه للعطف وتحتمل المعية. لذلك يجوز نصب ما بعدها على بعض. يجوز ان يقال جاء زيد وعمرة - 00:58:48ضَ
على انه مفعول معه لكنه فيه فيه ضعف. والارجح ان يكون معطوفا. مسبوق بفعله. اذا العامل في ان يكون فعلا او ما فيه معنى الفعل وحروفه. سرت والنيلة سرت والنيلة والنيلة - 00:59:08ضَ
هذا مفعول معه واسم فضلة يعني وقع بعد تمام الجملة اسم فضلة بعد واو اريد بها التنصيص على يعني ناقصا في المعية لا تحتمل العصر. نصا في المعية لا تحتمل العقد. مسبوقة بفعل سرت والنيلة - 00:59:28ضَ
والنيلة العامل فيه سرت. انا سائر والنيلة. والنيلة هذا معمول هل هو فعل؟ نقول لا هو فيه معنى الفعل وحروفه. فيه معنى الفعل وحروفه. اذا ينصب المفعول معه الفعل وما فيه معنى الفعل وحروفه لها استثناء. كسرت والنيل كذاك بعد الواو مفعول معه. كسرت والنيل - 00:59:48ضَ
وشخصا ذا سعى يعني سرت وشخصا داس يعني ذا غنى ونصب مفعولي ظننت وجبة ونحوها زيدا لهابا هذا النوع الثالث من النوافل سبق ان المبتدأ والخبر يدخل عليه ما ينسخ ما ينسخ حكمه والناس ممن يكون كان - 01:00:18ضَ
اخواتنا واما ان يكون الا واخواتنا واما ان يكون ظن واخرى. وتسمى افعال القلوب. لان معانيها قائمة في القلب وتسمى افعال الشك واليقين لان منها ما يفيد في الخبر شكا. فزعم وخالف. ومنها وتسمى افعال اليقين - 01:00:38ضَ
لان منها ما يفيد في الخبر يقينا فعلم ورأى ونحوها. تدخل على المؤتدى والخبر وتنصبهما معه على انهما مفعولان لها. على انها على انهما مفعولان لها بعد استيفاء فاعلها يعني هي تحتاج الى فاعل. تقول زيد قائم. زيد قائم. ادخل عليها ظنا. تقول ظننت. لا بد مني - 01:00:58ضَ
الفاعل وبعد وبعد فاعل وبعد فعل فاعل. وبعد فعل فاعل. اذا لا بد من فعل. ظننت زيدا هذا هو المبتدأ. قائما هذا هو الخبر. فنصبتهما على انهما مفعولان لها. ونصب مفعولي ظننت - 01:01:28ضَ
وجب هذا يجب متى؟ الوجوب هنا ليس على اطلاقه. يجب اذا تقدمت وما ظن على مأمونيها. لان ظن باعتبار معمولين ظن باعتبار معمو اليها اما ان تتقدم واما ان تتوسط واما ان تتأخر. ظننت زيدا قائما. زيدا ظننت قائما. زيد - 01:01:48ضَ
اذا قائم ضلال هذي ثلاثة اوجه. ظننت زيدا قائما هنا على رأي البصريين يجب النقص. ولا يجوز الالغاء. لا يصح ان يقال ظننت زيد قائل واجازه الخوفيون والصواب انه يمنع. لذلك قالوا وجب اذا تقدمت ظن على معموليها. اما اذا توسطت - 01:02:08ضَ
او تأخرت فحين اذ يجوز فيها الوجهان الالغاء نعم الاعمال والاهمال زيد ظننت قائم. زيد قتدى. ظننت فعل فاعل والجملة لا محل لها. من اراد جملة اعتراضية قائم هذا خبر. ويجوز - 01:02:28ضَ
ان تقول زيدا ظننت قائلا. زيد المفعول الاول مقدم على ظننته ظمنت فعل فاعل قائما هذا خبر اخر. اه مفعول ثاني لها النوع الثالث زيد زيد قائم ظننته. هنا تأخرت. هنا تأخرت. هنا يجوز الالغاء - 01:02:48ضَ
ويجوز الاعمال ليلا قائما ولكن الالغاء ارجح. الالغاء والاهمال ارض عميم من الاعماق بخلاف فيما اذا توسطت. فالجمهور على انهما سيان. الاهمال والاهمال. ولكن المرجح انه ان الاعمال اولى ونصب وفريضنة ودبا ونحوها زيدا ذاهبا قلت فعل فاعل زيدا هذا مفعول اول وداهن مفعول - 01:03:08ضَ
وما اتى لنحو كان من خبر من خبر واسم لنحو وما اتى لنحو كان من خبر وما اتى من نحو كان من خبر هذا سبق معنا انك كانت ترفع المنتدى وتنصب الخبر. ونصب الخبر على جهة الوجوب - 01:03:38ضَ
الزوج الا اذا دخل عليه في مكانة من خبر ليس. والباء تختص بليس في الخبر كقولهم ليس الفتاة يجوز عنادا دخول الباب فيجر خبر ليس لفظا لا لا محله. اليس الله باحكم - 01:03:58ضَ
الحاكمين اشارات باحتمي وبعدما وليس اليس الله باحكم؟ اصل التقييم اليس الله احكم على انه خبر ليس. دخلت عليه الباءة الزائدة بالتأكيد. للتأكيد فتقول اليس الله او ليس فعل ماضي ناقص لفظ الجلالة اسمها الباء حرف جر زائد صلة للتأكيد. احكمي خضعه ليس منصوب وعلامة نصبه - 01:04:18ضَ
فتحة مقدرة على اخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد. ولا يسعى ان تقول باحكم جار مجرور متعلق بالنساء فلا يصح لا اله الا الله لا اله حق بحق. حق بحق ممن تقدم به؟ الجر - 01:04:48ضَ
وما اتى لنحو كان من خبر واسم لنحو ان ان اسمها منصوب لان ان هذه الخبر ترفع تنصب المبتدأ على انه اسم لها وترفع الخبر على ترفع الخبر على انه خبر لها - 01:05:08ضَ
واسمهن لنحوهن التي هي. ولا تلاوز. ما المقصود بها؟ هذا سبق معنا. لا النافلة عمل ان اجعلني نافلة. عمل ان ما هو عمل وان النصر. عمل ان اجعل لي لا هنا كرة - 01:05:28ضَ
غدا جاءتك او مكررة فانصب بها مضافا او مضارعا وبعد ذاك خبر الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله - 01:05:48ضَ