نعم. قال حدثنا مروان قال حدثنا سالم الافطس عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال الشفاء في ثلاث شربة عسل وانهى امتي عن الكي رفع الحديث. رواه الخمي عن ليث عن مجاهد - 00:00:16
عن ابن عباس عن عن النبي صلى الله عليه وسلم في العسل امش حدثني محمد ابن عبد الرحيم قد اخبرنا ابو الحارث وحدثنا مروان الشجاع عن سالم الافطس عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهم وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال الشفاء في ثلاثة من شطة محجم او شربة عسل او - 00:00:46
بنار وانهى امتها من كيد. نعم اسمع. باب الدواء للاسد وقول الله تعالى فانه شفاء للناس. حدثنا علي ابن عبدالله قال حدثنا ابو اسامة القذفان من شام عن ابيها عائشة - 00:01:26
رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الحلوى والعسل. حدثنا ابو نعيم قال حدثنا عبدالرحمن ابن الغسيل عن عاصم ابن عمر ابن قتادة قال سمعت جابر ابن عبدالله رضي الله عنهما قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول من كان في شيء من ادويتكم - 00:01:46
او يكون في شيء من ادويتكم خير ففي شرطة محجم او شرطة عسل او لذعة بنار. يوافق الداء وما احب ان اكتوي حدثنا عثمان بن الوليد قد حدثنا عبد الله وقد حدثنا سعيد عن قتادة عن ابي متوكل عن ابي سعيد ان رجل - 00:02:06
اتى للنبي صلى الله عليه وسلم فقال اخي يشتكي بطنه فقال اسقه عسلا ثم اتاه الثانية فقال اسقه اسقه حسنا ثم وتوكلت وقال اسمي عسلا. ثم اتاه فقال فعلت. فقال صدق الله وكذب بطن اخيه. اسقه عسلا فسقاه - 00:02:26
في هذه ثلاث مباحث اولا قوله صلى الله سلم الشفاء في ثلاثة. الشفاء في ثلاثة. ظاهره الحصر ظاهره الحصر. والواقع خلاف ذلك. فان الشفاء يكون في هذه الثلاث في غيره. من الادوية الطبيعية والادوية الشرعية. والجواب على هذا الاشكال - 00:02:46
ان نقول ان هذا الحصر اضافي. بينه حديث جابر يقول ان كان في شيء من ادوية يعني الشفاء في ثلاث في الادوية التي كانوا يستعملونها في ذلك الوقت لا في كل شيء - 00:03:26
فالشفاء يكون في هذه الثلاثة وفي غيرها. ثانيا قوله الشفاء في ثلاث ظاهره ان الشفاء يكون لا محالة. وليس الامر كذلك. فان الانسان قد يتناول هذه جاء او قد يفعلها ولكن لا يشفى. فيقال ان الرسول صلى الله عليه وسلم شرط شرط شرطا - 00:03:46
لابد منه وهو قول توافق الداء توافق الداء في حديث من؟ في حديث جابر غيره. فاذا لم توافق الداء فانه وان استعملها لا ينتفع بها. واضح والآي واضح؟ واضح ان الرسول اشترط ان توافق الداء. وهذا لابد منه. لانها - 00:04:16
اذا لم توافق الداء فهي كالرمي او كالسهم السهم اذا رميت به صيدا هل يصيد؟ ها ان وافق ان وافق الصيد صاد والا فلا هكذا الدواء ان وافق الداء نفع وان لم يوافقه فلا - 00:04:46
موافقة قد تكون بالملائمة هذا هذا الدواء للداء. وعدم الموانع. ان يكون ملائما للجاء وليس هناك موانع وقد يكون الدواء ملائما للداء لكن هناك موانع كقوى اخرى في البدن تمنع من نفوذها للداء. ومنها مثلا - 00:05:16
البنج مؤثر على الانسان. يفقد احساسه. لكن قد يكون في البدن مانع منه ويقولون ان جملة ما يمنع من تأثير البنج استعمال ها؟ المنبهات اسمع المنبهات يعني مثل القهوة اذا اكثر الانسان منها دائما لو بلج ما ما يغيب احساس - 00:05:46
يبقى يحس بالالم. هذا نقول ما اوافق. لوجود مانع. ولهذا اشترط الرسول صلى الله عليه وسلم ان الدواء موافقا للداء او ملائما له ولا مانع. من الموانع اذا كان المرظ - 00:06:16
مزمنا اذا كان المرض مزمنا فقد يتكيف به البدن ولا يمكن ان يخرج منه يكون مثل العادة اللي الانسان ما يقلع عنها. ولهذا الاطباء ينصحون دائما المريض بان يبادر بالعلاج. لان واجب العلاج بل بالوقاية قبل ان يعالج - 00:06:36
في المراحل الثلاث وقاية من المرض مبادرة به في العلاج اما المرحلة الثالثة وهي التأخر فهذا هذه قد تؤدي الى ان لا يوافق الدواء. وحينئذ لا ينتفع به في بحث ثالث في الاحاديث هذه وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم انهى امتي عن الكيد. مع انه - 00:07:06
بان فيه شفاء. فلماذا لان الكيئة الكي تعذيب. تعذيب بالنار. وربما يترتب عليه مضاعفات تضر فنهانا الرسول عليه الصلاة والسلام نهي ارشاد عن الكي ولكن اذا اضطرنا اليه فلا نهي. ولهذا كوى النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ في اكحله حين اصيب في غزوة الخندق - 00:07:36
وقد مر علينا ان الكيأ له ثلاث مراتب. جائز ومكروه وحرام فاذا علم نفعه جاز. ومثلنا لذلك بمرض ذات الجمع فان تأثير الكي فيه امر مشاهد معلوم. يعالج المريض بذات الجنب عند الاطباء وفي المستشفيات - 00:08:16
مدة طويلة ما انتفع. يجي واحد من الناس يعرف كيف يكوي هذا هذا مرض ويكفيه ويبرأ برءا تاما نعم اذا كان يغلب على الظن يعني لكنه ليس غلبة قوية ها فهذا مكروه مكروه. اذا كان يغلب - 00:08:46
على الظن الا ينفع لكن يبي يجرب كما يقولون. هذا حرام لحصول المفسدة بدون توقع المصلحة طيب في ايضا رابعا المحجم شرطة محجم يعني الحجامة والغريب ان الاطبا الان ينهون عن اخراج الدم مطلقا. اليس كذلك يا اخي الشاب - 00:09:16
لا يا شيخنا لا فيه بعض الامراض يتعالج باخراج الدم. طيب. كنا نسمع كنا نسمع من قبل انهم عن اخراج الدم مطلقا ويقولون ان هذا ليس بصحيح. ولكن الواقع انهم قالوا ذلك جهلا منهم. والا فان من فان من الامراظ ما لا ينفع فيه الا تفريغ الدم - 00:09:46
وهذا شيء شهد به الواقع. ايضا قالوه يا شيخ. نعم. بل انه متحتم في بعض الاحيان. فعلى هذا نقول ان ما جاءت به السنة في مثل هذه الامور. وان انكرها ما ينكرها من الناس فلا عبرة بانكارهم. وسيأتي الوقت الذي - 00:10:16
يقر فيه الناس بما جاء في كتاب الله او صحت به سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا امر مؤكد لكن يبقى الحذر ممن يحجم لا بد ان يكون حاذقا لانه - 00:10:36
وقد يحتم في غير موضع الحجامة. وقد يحجم في غير وقت الحجامة. وقد يحجم في شرايين لا يمكن ان تستخدم في في الحجم. فيحتاج الى الى انسان حاذق. لان الامر - 00:10:56
خطير اما يروح لواحد مثلا ما يعرف عن حق ثم يحجمه بالمخلب ما يصير هذا اللي ينهو عنه يا شيخ نعم هذا لا يمكن لابد من انسان يكون حاذق. طيب كيف يعرف كيف نعرف انه حاذق - 00:11:16
فيه طريقان لمعرفة الحق. الطريق الاول الدراسة النظرية. الدراسة النظرية والطريق الثاني الممارسة التجريبية فيه من الناس الذين مارسوا مثل الاشياء ممارسة تجريبية يكون عندهم من العلم ما ليس عند الذين قرأوه قراءة نظرية - 00:11:36
ولهذا من اهم ما يكون في مسألة الطب او دراسة الطب اهم ما يكون التطبيق اذا لم يكن تطبيق فهو وان كان بحرا في علم الطب يكون انتاجه ضعيفا نحن نعرف اناسا مارسوا مهنة الطب بالتجارب غلبوا البسافير. نعم - 00:12:06
اي نعم وصار احسن منهم انا ذكر لي واحد انه اصيب بمرض في جسمه وذهب فالى البلاد الاوروبية اعالج ولم ننتفع. وعالجه شخص مشهور بالممارسة التجريبية في هذا الموطن من من البدن وشفي شفي سوا له عملية واستخرج المرض - 00:12:36
وشفي نهائيا وهذا امر يعني مشاهد. هؤلاء الاطباء العرب انما اخذوا طباهم غالبهم ها؟ بالتجارب اخذوه بالتجارب. اذا نقول لا بد ان نعرف ان الحاجم حاذر اما بما علمنا منه بالدراسة او بالتجارب. اما نجد اليه واحد حلاق ونقول يلا احشم - 00:13:06
هذا ما يصلح لا بد يكون عنده حذق كما ان بعض الاطباء الذين درسوا الطب نظرية لا تكون عندهم الشجاعة. التي يمارسون بها الطب. عمليا نعم تجده درس مثلا عن العلاج - 00:13:36
في العمليات الباطنية. لكن لا يستطيع ان يجري عملية. اذا جاء يجري ولا يده ها؟ ثابتعش ما يستطيع. هذا ايضا فائدته قليلة. فائدته قليلة. نعم؟ ابو المضر اكثر اي نعم او يمنع - 00:14:06
يمنع لكن ما رأيكم في الذي جاءه رجل وقال ان فيه فتقا. فهل تعرف ان قال اعرف ان اشقه ولا اعرف ان اخيطه. ها؟ يمكن هذا ولا قال له والله يا اخي تعرف الذيب يعرف يشق البطن ولا عاش في اخيه نعم ما يصلح هذا فمثل هؤلاء وان قالوا انهم - 00:14:26
او مثل جلسوا الناس ما يجوز ان ان الانسان يلقي بيده الى التهلكة في عند هؤلاء. طيب هذي مباحث رأى البابين كليهما. شدات الجنب يا شيخ. نعم؟ شدات الجنب ما يعرف ايش - 00:14:56
احيانا تكون وباء يعني اذكر وتجري يقص الضلوع يقصه يقصها يعني تتبعها ويعرف هو حديث جابر اي موجود موجودة بنفس الحديث يقول ففي شرطة نحجة في شرطة محجم او شربة عسل او لذعة بنار توافق الداء. نعم. ها؟ الغيم - 00:15:14
لذعة اي نعم النار ما هي بتلدغ اللي يدعى الحية ايه - 00:15:52
نعم. قال حدثنا مروان قال حدثنا سالم الافطس عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما قال الشفاء في ثلاث شربة عسل وانهى امتي عن الكي رفع الحديث. رواه الخمي عن ليث عن مجاهد - 00:00:16
عن ابن عباس عن عن النبي صلى الله عليه وسلم في العسل امش حدثني محمد ابن عبد الرحيم قد اخبرنا ابو الحارث وحدثنا مروان الشجاع عن سالم الافطس عن سعيد بن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهم وعن النبي صلى الله عليه وسلم قال الشفاء في ثلاثة من شطة محجم او شربة عسل او - 00:00:46
بنار وانهى امتها من كيد. نعم اسمع. باب الدواء للاسد وقول الله تعالى فانه شفاء للناس. حدثنا علي ابن عبدالله قال حدثنا ابو اسامة القذفان من شام عن ابيها عائشة - 00:01:26
رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يعجبه الحلوى والعسل. حدثنا ابو نعيم قال حدثنا عبدالرحمن ابن الغسيل عن عاصم ابن عمر ابن قتادة قال سمعت جابر ابن عبدالله رضي الله عنهما قال سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول من كان في شيء من ادويتكم - 00:01:46
او يكون في شيء من ادويتكم خير ففي شرطة محجم او شرطة عسل او لذعة بنار. يوافق الداء وما احب ان اكتوي حدثنا عثمان بن الوليد قد حدثنا عبد الله وقد حدثنا سعيد عن قتادة عن ابي متوكل عن ابي سعيد ان رجل - 00:02:06
اتى للنبي صلى الله عليه وسلم فقال اخي يشتكي بطنه فقال اسقه عسلا ثم اتاه الثانية فقال اسقه اسقه حسنا ثم وتوكلت وقال اسمي عسلا. ثم اتاه فقال فعلت. فقال صدق الله وكذب بطن اخيه. اسقه عسلا فسقاه - 00:02:26
في هذه ثلاث مباحث اولا قوله صلى الله سلم الشفاء في ثلاثة. الشفاء في ثلاثة. ظاهره الحصر ظاهره الحصر. والواقع خلاف ذلك. فان الشفاء يكون في هذه الثلاث في غيره. من الادوية الطبيعية والادوية الشرعية. والجواب على هذا الاشكال - 00:02:46
ان نقول ان هذا الحصر اضافي. بينه حديث جابر يقول ان كان في شيء من ادوية يعني الشفاء في ثلاث في الادوية التي كانوا يستعملونها في ذلك الوقت لا في كل شيء - 00:03:26
فالشفاء يكون في هذه الثلاثة وفي غيرها. ثانيا قوله الشفاء في ثلاث ظاهره ان الشفاء يكون لا محالة. وليس الامر كذلك. فان الانسان قد يتناول هذه جاء او قد يفعلها ولكن لا يشفى. فيقال ان الرسول صلى الله عليه وسلم شرط شرط شرطا - 00:03:46
لابد منه وهو قول توافق الداء توافق الداء في حديث من؟ في حديث جابر غيره. فاذا لم توافق الداء فانه وان استعملها لا ينتفع بها. واضح والآي واضح؟ واضح ان الرسول اشترط ان توافق الداء. وهذا لابد منه. لانها - 00:04:16
اذا لم توافق الداء فهي كالرمي او كالسهم السهم اذا رميت به صيدا هل يصيد؟ ها ان وافق ان وافق الصيد صاد والا فلا هكذا الدواء ان وافق الداء نفع وان لم يوافقه فلا - 00:04:46
موافقة قد تكون بالملائمة هذا هذا الدواء للداء. وعدم الموانع. ان يكون ملائما للجاء وليس هناك موانع وقد يكون الدواء ملائما للداء لكن هناك موانع كقوى اخرى في البدن تمنع من نفوذها للداء. ومنها مثلا - 00:05:16
البنج مؤثر على الانسان. يفقد احساسه. لكن قد يكون في البدن مانع منه ويقولون ان جملة ما يمنع من تأثير البنج استعمال ها؟ المنبهات اسمع المنبهات يعني مثل القهوة اذا اكثر الانسان منها دائما لو بلج ما ما يغيب احساس - 00:05:46
يبقى يحس بالالم. هذا نقول ما اوافق. لوجود مانع. ولهذا اشترط الرسول صلى الله عليه وسلم ان الدواء موافقا للداء او ملائما له ولا مانع. من الموانع اذا كان المرظ - 00:06:16
مزمنا اذا كان المرض مزمنا فقد يتكيف به البدن ولا يمكن ان يخرج منه يكون مثل العادة اللي الانسان ما يقلع عنها. ولهذا الاطباء ينصحون دائما المريض بان يبادر بالعلاج. لان واجب العلاج بل بالوقاية قبل ان يعالج - 00:06:36
في المراحل الثلاث وقاية من المرض مبادرة به في العلاج اما المرحلة الثالثة وهي التأخر فهذا هذه قد تؤدي الى ان لا يوافق الدواء. وحينئذ لا ينتفع به في بحث ثالث في الاحاديث هذه وهو قول النبي صلى الله عليه وسلم انهى امتي عن الكيد. مع انه - 00:07:06
بان فيه شفاء. فلماذا لان الكيئة الكي تعذيب. تعذيب بالنار. وربما يترتب عليه مضاعفات تضر فنهانا الرسول عليه الصلاة والسلام نهي ارشاد عن الكي ولكن اذا اضطرنا اليه فلا نهي. ولهذا كوى النبي صلى الله عليه وسلم سعد بن معاذ في اكحله حين اصيب في غزوة الخندق - 00:07:36
وقد مر علينا ان الكيأ له ثلاث مراتب. جائز ومكروه وحرام فاذا علم نفعه جاز. ومثلنا لذلك بمرض ذات الجمع فان تأثير الكي فيه امر مشاهد معلوم. يعالج المريض بذات الجنب عند الاطباء وفي المستشفيات - 00:08:16
مدة طويلة ما انتفع. يجي واحد من الناس يعرف كيف يكوي هذا هذا مرض ويكفيه ويبرأ برءا تاما نعم اذا كان يغلب على الظن يعني لكنه ليس غلبة قوية ها فهذا مكروه مكروه. اذا كان يغلب - 00:08:46
على الظن الا ينفع لكن يبي يجرب كما يقولون. هذا حرام لحصول المفسدة بدون توقع المصلحة طيب في ايضا رابعا المحجم شرطة محجم يعني الحجامة والغريب ان الاطبا الان ينهون عن اخراج الدم مطلقا. اليس كذلك يا اخي الشاب - 00:09:16
لا يا شيخنا لا فيه بعض الامراض يتعالج باخراج الدم. طيب. كنا نسمع كنا نسمع من قبل انهم عن اخراج الدم مطلقا ويقولون ان هذا ليس بصحيح. ولكن الواقع انهم قالوا ذلك جهلا منهم. والا فان من فان من الامراظ ما لا ينفع فيه الا تفريغ الدم - 00:09:46
وهذا شيء شهد به الواقع. ايضا قالوه يا شيخ. نعم. بل انه متحتم في بعض الاحيان. فعلى هذا نقول ان ما جاءت به السنة في مثل هذه الامور. وان انكرها ما ينكرها من الناس فلا عبرة بانكارهم. وسيأتي الوقت الذي - 00:10:16
يقر فيه الناس بما جاء في كتاب الله او صحت به سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. هذا امر مؤكد لكن يبقى الحذر ممن يحجم لا بد ان يكون حاذقا لانه - 00:10:36
وقد يحتم في غير موضع الحجامة. وقد يحجم في غير وقت الحجامة. وقد يحجم في شرايين لا يمكن ان تستخدم في في الحجم. فيحتاج الى الى انسان حاذق. لان الامر - 00:10:56
خطير اما يروح لواحد مثلا ما يعرف عن حق ثم يحجمه بالمخلب ما يصير هذا اللي ينهو عنه يا شيخ نعم هذا لا يمكن لابد من انسان يكون حاذق. طيب كيف يعرف كيف نعرف انه حاذق - 00:11:16
فيه طريقان لمعرفة الحق. الطريق الاول الدراسة النظرية. الدراسة النظرية والطريق الثاني الممارسة التجريبية فيه من الناس الذين مارسوا مثل الاشياء ممارسة تجريبية يكون عندهم من العلم ما ليس عند الذين قرأوه قراءة نظرية - 00:11:36
ولهذا من اهم ما يكون في مسألة الطب او دراسة الطب اهم ما يكون التطبيق اذا لم يكن تطبيق فهو وان كان بحرا في علم الطب يكون انتاجه ضعيفا نحن نعرف اناسا مارسوا مهنة الطب بالتجارب غلبوا البسافير. نعم - 00:12:06
اي نعم وصار احسن منهم انا ذكر لي واحد انه اصيب بمرض في جسمه وذهب فالى البلاد الاوروبية اعالج ولم ننتفع. وعالجه شخص مشهور بالممارسة التجريبية في هذا الموطن من من البدن وشفي شفي سوا له عملية واستخرج المرض - 00:12:36
وشفي نهائيا وهذا امر يعني مشاهد. هؤلاء الاطباء العرب انما اخذوا طباهم غالبهم ها؟ بالتجارب اخذوه بالتجارب. اذا نقول لا بد ان نعرف ان الحاجم حاذر اما بما علمنا منه بالدراسة او بالتجارب. اما نجد اليه واحد حلاق ونقول يلا احشم - 00:13:06
هذا ما يصلح لا بد يكون عنده حذق كما ان بعض الاطباء الذين درسوا الطب نظرية لا تكون عندهم الشجاعة. التي يمارسون بها الطب. عمليا نعم تجده درس مثلا عن العلاج - 00:13:36
في العمليات الباطنية. لكن لا يستطيع ان يجري عملية. اذا جاء يجري ولا يده ها؟ ثابتعش ما يستطيع. هذا ايضا فائدته قليلة. فائدته قليلة. نعم؟ ابو المضر اكثر اي نعم او يمنع - 00:14:06
يمنع لكن ما رأيكم في الذي جاءه رجل وقال ان فيه فتقا. فهل تعرف ان قال اعرف ان اشقه ولا اعرف ان اخيطه. ها؟ يمكن هذا ولا قال له والله يا اخي تعرف الذيب يعرف يشق البطن ولا عاش في اخيه نعم ما يصلح هذا فمثل هؤلاء وان قالوا انهم - 00:14:26
او مثل جلسوا الناس ما يجوز ان ان الانسان يلقي بيده الى التهلكة في عند هؤلاء. طيب هذي مباحث رأى البابين كليهما. شدات الجنب يا شيخ. نعم؟ شدات الجنب ما يعرف ايش - 00:14:56
احيانا تكون وباء يعني اذكر وتجري يقص الضلوع يقصه يقصها يعني تتبعها ويعرف هو حديث جابر اي موجود موجودة بنفس الحديث يقول ففي شرطة نحجة في شرطة محجم او شربة عسل او لذعة بنار توافق الداء. نعم. ها؟ الغيم - 00:15:14
لذعة اي نعم النار ما هي بتلدغ اللي يدعى الحية ايه - 00:15:52