يقول في حديث عبدالرحمن بن عوف ومحمود بن لبير ولا نقول ما يسخط الرب فقط نعم شرحه طرحه يعني فقال له عبدالرحمن بن عوف الى اخره من هذا الى اخره - 00:00:19
اه قوله وانت يا رسول الله؟ قال الطيبي فيه معنى التعجب. والواو تستدعي معطوفا عليك. اي الناس لا يصبرون على المصيبة وانت تفعل كفعلهم كأنه تعجب لذلك منه مع عهده منه انه يحث على الصبر وينهى عن الجزع - 00:00:37
فاجابه بقوله انها رحمة اي الحالة التي شاهدتها مني هي شاهدتها اي الحالة اي الحال اي الحالة التي شاهدتها مني هي رقة القلب على الولد لا ما توهمت من الجزاء انتهى ووقع في - 00:00:58
عبدالرحمن بن عوف نفسه فقلت يا رسول الله تبكي؟ اولم تنه عن البكاء؟ وزاد فيه؟ انما نهيت عن صوتين احمقين فاجرين صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير الشيطان. ومزامير الشيطان وصوت عند مصيبة - 00:01:18
امشي وجوه وشق جيوب ورنة شيطان قال انما هذا رحمة ومن لا يرحم لا يرحم. وفي رواية ابن لبيب فقال انما انا بشر وعند عبد الرزاق من مرسل مكحول انما انهى الناس عن النياحة - 00:01:42
بان يندبر اي يندبر نعم ان يندب الرجل بما ليس فيه قوله ثم اتبعها باخرى في رواية الاسماعيلي ثم اتبعها والله باخرى بزيادة القسم قيل اراد به انه اتبع الدمعة الاولى بدمعة اخرى. وقيل اتبع الكلمة الاولى المجملة وهي - 00:02:02
قوله انها رحمة بقول بكلمة اخرى مفصلة. يكفي نعم وهي قوله ان العين تدمع ويؤيد الثاني ما تقدم من طريق عبدالرحمن ومرسل مكحول قوله قوله ان العين تدمع اواصل. ماشي ماشي - 00:02:29
الى اخره في حديث عبدالرحمن بن عوف ومحمود بن لبير ولا نقول ما يسخط الرب. وزاد في حديث عبدالرحمن عبدالرحمن في اخره لولا انه امر حق ووعد صدق وسبيل نأتيه. وان اخرنا سيلحق - 00:02:51
اولنا لحزنا عليه حزنا هو اشد من هذا ونحوه في حديث اسماء بنت يزيد ومرسل مكحول في اخره وفصل وفصل رظاعه في الجنة وفي اخر وفي اخر حديث محمود ابن لبيب - 00:03:11
فصل يعني اف صالح لان ابراهيم رضي الله عنه توفي قبل ان يتم السنتين فلذلك كان له مرظع في في الجنة وقال ان له مرضعا في الجنة ومات وهو ابن ثمانية عشر شهرا. وذكر الرضاع وقع في اخر - 00:03:31
حديث انس عند مسلم من طريق عمرو بن سعيد عنه الا ان ظاهر سياقه الارسال فلفظه قال لفظه قال عمرو فلما توفي ابراهيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان ابراهيم ابني - 00:03:56
انه مات في الثدي وان له لظئرين يكملان رظاعه في الجنة. الله اكبر. وسيأتي في اواخر الجنائز حديث البراء ان لابراهيم لمرضعا في الجنة. فائدة في وقت وفاة ابراهيم عليه السلام جزم الواقدي بان - 00:04:16
انه مات يوم الثلاثاء لعشر ليال خلونا من شهر ربيع الاول سنة عشر. وقال ابن حزم مات قبل النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثة اشهر. واتفقوا على انه ولد في ذي الحجة سنة. ثلاثة اشهر كم يكون - 00:04:36
ما هيكون نعم النبي مات في ربيع قبل مئة اشهر الرسول صلى الله عليه وسلم توفي باثنعشر ربيع الاول اثنعشر صفر شهر اثنا عشر ذي الحجة شهرين اثنا عشر ايه نعم محرم شهر - 00:04:57
اثنعشر صفر يا اخي الرسول مات في ربيع الاول اثنا عشر ربيع الاول ترجع اثنعشر صفر هذا الشهر عشر ذي الحجة محرم محرم شهر اثنا عشر ذو الحجة هذي ثلاثة - 00:05:19
كل هذا غلط فانه لم يمت عليه الصلاة رضي الله عنه في هذا لا فيما قال الواقد ولا هذا وهذا شيء مستحيل ان يموت فيها في هذا التاريخ لانه في الاحاديث الصحاح المتفق عليها - 00:05:40
ان الشمس كسفت يوم موت ابراهيم والشمس لا يمكن ان تغسل في هذه الايام لا في اثنعشر ولا في عشرة ولا في عشرين ولهذا حقق المؤرخون الفلكيون ان موته كان في تسعة وعشرين - 00:06:00
من شوال موت ابراهيم رضي الله عنه وهذا هو المطابق للواقع القول بانه مات في غير هذا لا صحة له خلصت؟ لا باقي شوي. نعم وقال ابن حزم مات قبل النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثة اشهر واتفقوا على انه ولد في ذي الحجة سنة - 00:06:24
قال ابن بطال وغيره هذا الحديث يفسر البكاء المباح والحزن الجائز وهو ما كان بدمع العين ورقة القلب من غير سخط لامر الله. وهو ابين شيء وقع في هذا المعنى. وفيه مشروعية - 00:06:55
فيه مشروعية تقبيل وفيه مشروعية تقبيل الولد وشمه ومشروعية الرضاع وعيادة الصغير والحضور عند المحتضر ورحمة العيال وجواز الاخبار عن الحزن قيادة الصغير فقد ينازع فيها لان ابراهيم ابنه وقلبه متعلق به - 00:07:15
نعم لو فرض ان هذا الصغير له اب وتريد مثلا ان ان تعود من اجل قلب ابيه هذا صحيح اما صغير لا يعرف الامور ولا يعرف الحقوق في النفس من هذا الشيء لان ابراهيم صغير - 00:07:44
ومن وجواز الاخبار عن الحزن وان كان الكتمان اولى. وفيه وقوع الخطاب للغير وارادة غيره بذلك وكل منهما مأخوذ من مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم ولده. مع انه في تلك الحالة لم يكن ممن - 00:08:09
يفهم خطابا لوجهين شف هذي الفائدة ذي اخيرة اعيدها وفيه وقوع الخطاب للغير وارادة غيره بذلك. وكل منهما مأخوذ من مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم ولدا. مع انه في تلك الحالة لم يكن ممن يفهم الخطاب لوجهين. احدهما - 00:08:31
احدهما صغره والثاني نزاع وانما اراد بالخطاب غيره من الحاضرين اشارة الى ان ذلك لم يدخل في نهيه السابق وفيه جواز الاعتراظ على من يقال هذا اسلوب معتاد هذا اسلوب معتاد ان نستغله خاطب - 00:08:59
مخاطبة العاقل فالانسان يأخذ ولده ويقول يا حبي لك آآ مثلا اعجبتني وما اشبه الخطابات المعروفة فهو اسلوب معروف مألوف ولا حاجة ان نقول ان الرسول عليه الصلاة والسلام اراد ان يفهم من عنده - 00:09:24
بما يقول اي نعم وفيه جواز الاعتراظ على من خالف فعله ظاهر قوله ليظهر الفرق. وحكى ابن التين قول من قال ان فيه دليلا على تقبيل الميت وشمه. ورده بان القصة انما وقعت قبل الموت وهو كما قال - 00:09:46
قوله رواه موسى لكن ثبت عن ابي بكر رضي الله عنه انه قبل النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم بعد موته فتقبيل الميت لا بأس به نعم الاولى الاول ايش - 00:10:10
يصلونها من قالها والله يقول والوالدات يرضعنا شيئا نعم لبعض الناس الظاهر ها يلحق الان شهد الاثر والنظر النقل والعقل الاخ رشاد من اهل الطب نعم يعني قبل سنتين اذا فزت خمس سنتين يكون ذكي - 00:10:36
لا لا ابدا ارظع ولدك الى السنتين وان طلب زيادة زد نعم ها انتهى الوقت؟ ها ما ما نعلم الا ابراهيم نعم نعم هذي امور غيبية مانا مانع ما نعطي غيره ما ما اعطاه - 00:11:32
يجوز للانسان ان يقول للميت وان في فراقك لمحزونون عند نزعة الموت؟ اي نعم لا بأس. وهذا خطأ لا يرام ابدا لا يراد معناه ومقتضاه. ان يكون المخاطب فاهما وينكر للجيب - 00:11:57
لكن ما يحدث هذا اسلوب الجلالة السن الناس ما يقصدون حقيقة الخطاب كما قال عمر رضي الله عنه في الحجر الاسود اني لا اعلم انك حجر لا تضره ولا تنفعه - 00:12:14
يتضح المفجوع على الميت ويقبله ويضمه مع ولدها. فمثل هذا ينكر يا شيخ لا لا ينكر هذا شيء تقتضيه الفطرة تبقى معه طويل المهم الانكار لا لا ارى ان ينكر عليه - 00:12:34
هذا شيء يكون في القلب ولا يستريح القلب الا بهذا نعم بالنسبة للشمع هو زاكر دلوقتي هل انت تشم لان سبحان الله كل انسان له راحة خاصة حتى المرأة مثلا تأتيها ثياب اولادها كلهم - 00:13:00
يقول هذا ثوب فلان وهذا فلان بالريح وهذي من عجائب لكن ترى اللي يميز هذا الذي له شم قول واما ما نلاقيهاش انه الله يخلف عليها نعم ها؟ وهي بارك الله فيك - 00:13:32
عشرين ثانية ولا نقول الا ما يرضى ربنا. نعم ايش الباقي؟ ولا نقول الا ما يرضى ربنا. نعم يعني الا الذين يرضاه من الاسترجاع وسؤال ان الله يخلف على الانسان خيرا من المصيبة وما اشبه ذلك - 00:14:02
ويقصد اننا ذهبنا نبحث عنها. نعم. يقصد ان ذهبنا نبحث عنها. عما يرضي الرب ولا ما يرضى ربنا كيف اصل البحث اننا كنا نبحث عن آآ ظبط نعم وهو كذلك - 00:14:26
الى الان كلفنا اما بعد فقد قال الامام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه كتاب الجنائز باب البكاء عند المريض ذكرنا الجواب عن السؤال ان الشم هذا كل انسان رائحة خاصة - 00:14:42
لكن نريد ان ان نعرف السبب لانه شمه وعند الناس الان الشمة الشمة من قوة المحبة يعني الصبي الصغير يلا كل واحد يشوف اللي عنده عندنا اربعة شروح الان ثلاثة يا شيخ - 00:15:08
القرطبي وذاك على مسلم. مسلم يقول طيب عندنا الفتح الاول انت الفتح الثاني القسط اللام العين ثلاثة كل واحد يطالب واحد - 00:15:38
شرح كتاب الجنائز من صحيح البخاري
يقول في حديث عبدالرحمن بن عوف ومحمود بن لبير ولا نقول ما يسخط الرب فقط نعم شرحه طرحه يعني فقال له عبدالرحمن بن عوف الى اخره من هذا الى اخره - 00:00:19
اه قوله وانت يا رسول الله؟ قال الطيبي فيه معنى التعجب. والواو تستدعي معطوفا عليك. اي الناس لا يصبرون على المصيبة وانت تفعل كفعلهم كأنه تعجب لذلك منه مع عهده منه انه يحث على الصبر وينهى عن الجزع - 00:00:37
فاجابه بقوله انها رحمة اي الحالة التي شاهدتها مني هي شاهدتها اي الحالة اي الحال اي الحالة التي شاهدتها مني هي رقة القلب على الولد لا ما توهمت من الجزاء انتهى ووقع في - 00:00:58
عبدالرحمن بن عوف نفسه فقلت يا رسول الله تبكي؟ اولم تنه عن البكاء؟ وزاد فيه؟ انما نهيت عن صوتين احمقين فاجرين صوت عند نغمة لهو ولعب ومزامير الشيطان. ومزامير الشيطان وصوت عند مصيبة - 00:01:18
امشي وجوه وشق جيوب ورنة شيطان قال انما هذا رحمة ومن لا يرحم لا يرحم. وفي رواية ابن لبيب فقال انما انا بشر وعند عبد الرزاق من مرسل مكحول انما انهى الناس عن النياحة - 00:01:42
بان يندبر اي يندبر نعم ان يندب الرجل بما ليس فيه قوله ثم اتبعها باخرى في رواية الاسماعيلي ثم اتبعها والله باخرى بزيادة القسم قيل اراد به انه اتبع الدمعة الاولى بدمعة اخرى. وقيل اتبع الكلمة الاولى المجملة وهي - 00:02:02
قوله انها رحمة بقول بكلمة اخرى مفصلة. يكفي نعم وهي قوله ان العين تدمع ويؤيد الثاني ما تقدم من طريق عبدالرحمن ومرسل مكحول قوله قوله ان العين تدمع اواصل. ماشي ماشي - 00:02:29
الى اخره في حديث عبدالرحمن بن عوف ومحمود بن لبير ولا نقول ما يسخط الرب. وزاد في حديث عبدالرحمن عبدالرحمن في اخره لولا انه امر حق ووعد صدق وسبيل نأتيه. وان اخرنا سيلحق - 00:02:51
اولنا لحزنا عليه حزنا هو اشد من هذا ونحوه في حديث اسماء بنت يزيد ومرسل مكحول في اخره وفصل وفصل رظاعه في الجنة وفي اخر وفي اخر حديث محمود ابن لبيب - 00:03:11
فصل يعني اف صالح لان ابراهيم رضي الله عنه توفي قبل ان يتم السنتين فلذلك كان له مرظع في في الجنة وقال ان له مرضعا في الجنة ومات وهو ابن ثمانية عشر شهرا. وذكر الرضاع وقع في اخر - 00:03:31
حديث انس عند مسلم من طريق عمرو بن سعيد عنه الا ان ظاهر سياقه الارسال فلفظه قال لفظه قال عمرو فلما توفي ابراهيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ان ابراهيم ابني - 00:03:56
انه مات في الثدي وان له لظئرين يكملان رظاعه في الجنة. الله اكبر. وسيأتي في اواخر الجنائز حديث البراء ان لابراهيم لمرضعا في الجنة. فائدة في وقت وفاة ابراهيم عليه السلام جزم الواقدي بان - 00:04:16
انه مات يوم الثلاثاء لعشر ليال خلونا من شهر ربيع الاول سنة عشر. وقال ابن حزم مات قبل النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثة اشهر. واتفقوا على انه ولد في ذي الحجة سنة. ثلاثة اشهر كم يكون - 00:04:36
ما هيكون نعم النبي مات في ربيع قبل مئة اشهر الرسول صلى الله عليه وسلم توفي باثنعشر ربيع الاول اثنعشر صفر شهر اثنا عشر ذي الحجة شهرين اثنا عشر ايه نعم محرم شهر - 00:04:57
اثنعشر صفر يا اخي الرسول مات في ربيع الاول اثنا عشر ربيع الاول ترجع اثنعشر صفر هذا الشهر عشر ذي الحجة محرم محرم شهر اثنا عشر ذو الحجة هذي ثلاثة - 00:05:19
كل هذا غلط فانه لم يمت عليه الصلاة رضي الله عنه في هذا لا فيما قال الواقد ولا هذا وهذا شيء مستحيل ان يموت فيها في هذا التاريخ لانه في الاحاديث الصحاح المتفق عليها - 00:05:40
ان الشمس كسفت يوم موت ابراهيم والشمس لا يمكن ان تغسل في هذه الايام لا في اثنعشر ولا في عشرة ولا في عشرين ولهذا حقق المؤرخون الفلكيون ان موته كان في تسعة وعشرين - 00:06:00
من شوال موت ابراهيم رضي الله عنه وهذا هو المطابق للواقع القول بانه مات في غير هذا لا صحة له خلصت؟ لا باقي شوي. نعم وقال ابن حزم مات قبل النبي صلى الله عليه وسلم بثلاثة اشهر واتفقوا على انه ولد في ذي الحجة سنة - 00:06:24
قال ابن بطال وغيره هذا الحديث يفسر البكاء المباح والحزن الجائز وهو ما كان بدمع العين ورقة القلب من غير سخط لامر الله. وهو ابين شيء وقع في هذا المعنى. وفيه مشروعية - 00:06:55
فيه مشروعية تقبيل وفيه مشروعية تقبيل الولد وشمه ومشروعية الرضاع وعيادة الصغير والحضور عند المحتضر ورحمة العيال وجواز الاخبار عن الحزن قيادة الصغير فقد ينازع فيها لان ابراهيم ابنه وقلبه متعلق به - 00:07:15
نعم لو فرض ان هذا الصغير له اب وتريد مثلا ان ان تعود من اجل قلب ابيه هذا صحيح اما صغير لا يعرف الامور ولا يعرف الحقوق في النفس من هذا الشيء لان ابراهيم صغير - 00:07:44
ومن وجواز الاخبار عن الحزن وان كان الكتمان اولى. وفيه وقوع الخطاب للغير وارادة غيره بذلك وكل منهما مأخوذ من مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم ولده. مع انه في تلك الحالة لم يكن ممن - 00:08:09
يفهم خطابا لوجهين شف هذي الفائدة ذي اخيرة اعيدها وفيه وقوع الخطاب للغير وارادة غيره بذلك. وكل منهما مأخوذ من مخاطبة النبي صلى الله عليه وسلم ولدا. مع انه في تلك الحالة لم يكن ممن يفهم الخطاب لوجهين. احدهما - 00:08:31
احدهما صغره والثاني نزاع وانما اراد بالخطاب غيره من الحاضرين اشارة الى ان ذلك لم يدخل في نهيه السابق وفيه جواز الاعتراظ على من يقال هذا اسلوب معتاد هذا اسلوب معتاد ان نستغله خاطب - 00:08:59
مخاطبة العاقل فالانسان يأخذ ولده ويقول يا حبي لك آآ مثلا اعجبتني وما اشبه الخطابات المعروفة فهو اسلوب معروف مألوف ولا حاجة ان نقول ان الرسول عليه الصلاة والسلام اراد ان يفهم من عنده - 00:09:24
بما يقول اي نعم وفيه جواز الاعتراظ على من خالف فعله ظاهر قوله ليظهر الفرق. وحكى ابن التين قول من قال ان فيه دليلا على تقبيل الميت وشمه. ورده بان القصة انما وقعت قبل الموت وهو كما قال - 00:09:46
قوله رواه موسى لكن ثبت عن ابي بكر رضي الله عنه انه قبل النبي صلى الله عليه وعلى اله وسلم بعد موته فتقبيل الميت لا بأس به نعم الاولى الاول ايش - 00:10:10
يصلونها من قالها والله يقول والوالدات يرضعنا شيئا نعم لبعض الناس الظاهر ها يلحق الان شهد الاثر والنظر النقل والعقل الاخ رشاد من اهل الطب نعم يعني قبل سنتين اذا فزت خمس سنتين يكون ذكي - 00:10:36
لا لا ابدا ارظع ولدك الى السنتين وان طلب زيادة زد نعم ها انتهى الوقت؟ ها ما ما نعلم الا ابراهيم نعم نعم هذي امور غيبية مانا مانع ما نعطي غيره ما ما اعطاه - 00:11:32
يجوز للانسان ان يقول للميت وان في فراقك لمحزونون عند نزعة الموت؟ اي نعم لا بأس. وهذا خطأ لا يرام ابدا لا يراد معناه ومقتضاه. ان يكون المخاطب فاهما وينكر للجيب - 00:11:57
لكن ما يحدث هذا اسلوب الجلالة السن الناس ما يقصدون حقيقة الخطاب كما قال عمر رضي الله عنه في الحجر الاسود اني لا اعلم انك حجر لا تضره ولا تنفعه - 00:12:14
يتضح المفجوع على الميت ويقبله ويضمه مع ولدها. فمثل هذا ينكر يا شيخ لا لا ينكر هذا شيء تقتضيه الفطرة تبقى معه طويل المهم الانكار لا لا ارى ان ينكر عليه - 00:12:34
هذا شيء يكون في القلب ولا يستريح القلب الا بهذا نعم بالنسبة للشمع هو زاكر دلوقتي هل انت تشم لان سبحان الله كل انسان له راحة خاصة حتى المرأة مثلا تأتيها ثياب اولادها كلهم - 00:13:00
يقول هذا ثوب فلان وهذا فلان بالريح وهذي من عجائب لكن ترى اللي يميز هذا الذي له شم قول واما ما نلاقيهاش انه الله يخلف عليها نعم ها؟ وهي بارك الله فيك - 00:13:32
عشرين ثانية ولا نقول الا ما يرضى ربنا. نعم ايش الباقي؟ ولا نقول الا ما يرضى ربنا. نعم يعني الا الذين يرضاه من الاسترجاع وسؤال ان الله يخلف على الانسان خيرا من المصيبة وما اشبه ذلك - 00:14:02
ويقصد اننا ذهبنا نبحث عنها. نعم. يقصد ان ذهبنا نبحث عنها. عما يرضي الرب ولا ما يرضى ربنا كيف اصل البحث اننا كنا نبحث عن آآ ظبط نعم وهو كذلك - 00:14:26
الى الان كلفنا اما بعد فقد قال الامام البخاري رحمه الله تعالى في صحيحه كتاب الجنائز باب البكاء عند المريض ذكرنا الجواب عن السؤال ان الشم هذا كل انسان رائحة خاصة - 00:14:42
لكن نريد ان ان نعرف السبب لانه شمه وعند الناس الان الشمة الشمة من قوة المحبة يعني الصبي الصغير يلا كل واحد يشوف اللي عنده عندنا اربعة شروح الان ثلاثة يا شيخ - 00:15:08
القرطبي وذاك على مسلم. مسلم يقول طيب عندنا الفتح الاول انت الفتح الثاني القسط اللام العين ثلاثة كل واحد يطالب واحد - 00:15:38