يدعو وفيك يدعو. اولا من المعروف ان ظروف الجر ما تدخل الا على الاصل اليس كذلك ها؟ ويدعو هنا؟ فكيف ادخل حرف الجر على الفعل نقول هنا ليس المراد الفعلي - 00:00:01
ناخذه المراد معناه اي وفيك هذا المثال وفي هذا المثال او وفيك لفظ يدعو يدعو فعل مضارع اخره واو مضموم ما قبله وهو معتد بالواقع له نظير يدعو له نظيف - 00:00:23
يسمو يقفوا يا ابني يدنو يعلو يغزو لا يرمي له طيب يرجو كثير طيب وفيك يدعو وكيرمي يعني وكهذا الفعل ايضا او هذا اللفظ فعل مضارع معتل باليأس له نظير - 00:00:55
ها يجري يشفي يحمي يحمي يعطي طيب ليه؟ اذا كل مضارع معتل باليقين ويرى يرى ايضا في مع صلب الالف له نظير ها يسعى ويخشى نعم بس هم ينأى يلهث - 00:01:24
ديرها لا كان هنا لكن الحمد لله جابها الله ينأى اما يلهما يقال لها نعم طيب معتل بالالف اذا الفعل المضارع يعتل بالواو وبالياء وبالألف فيرى يقول في هذه الثلاثة المعتم - 00:02:05
والرفع مع نصب الاخير قدر فالرفع مدة يقدر رفعه على الثلاثة كلها المعتدل بالواو والمعتل بالياء والمعتل بالألف يقدر فيه الرفع فتقول مثلا زيد يدعو ربه ان يدعو فيلم مبارك - 00:02:32
مغفور وانا مترفي ظمة مقدرة على الواو منعا من دبرها الثقل الثاني يرمي فلان يرمي صيدا فلان يرمي الخيل مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل ويرى يقول فلان يرى - 00:03:00
جرى فعل مضارع مرفوع مقدر على اليك ما من ظهورها او متعذب ما نقول الثقل هذيك ما هو يعني ما هو متعذب ان تظهر عليه الضمة ممكن تقول يدعو لكنها ثقيلة - 00:03:29
عما يرى ما يمكن عليه الضمة وما عمل ظهورها التعبد قال مع نصب الاخير الاخير ايضا يقدر عليهم مصر وتقول فلان لن يرى لن واستقبال ويا رافع المضارع ها منصوب بلا - 00:03:47
وعلامة نصبه فتحة مقدرة على الالف منع من ظهورها التعذر يلا عطني اياه ثقيلة الانجليزي لازم حلو قوي والله حلو. منع من غير التعذب فتقول لم يرى من من عمل التعذر ولهذا قال مع نصب الاخير - 00:04:14
اللي هو يرى قدر واظهر لنصب الاولين يعني الاولين وهو المعتل بالواو والمعتل بلية تظهر عليهم الفتح فتقول فلان لن يدعو غير الله فلان لن يدعو غير الله لان الحرف هنا فيه ونصب واستقبال - 00:04:44
ويدعو رفع مضارع منصوب بذنب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة على اخره فلان لن يرمي اذن حرف نفي ونصط واستقبال ويرمي في المضارع منصب وعلم الناس فيه فتحة ظاهرة في اخره - 00:05:09
تمام اذا الفعل يكون المسلم بالياء نتكلم بالواو ثم بالالف المعتل بالالف يقدر عليه الظن ها والفتح واما من تل بالواو والياء ويقدر عليه الظن ويظهر عليه ها الفتح ينصب بالفتح الظاهر - 00:05:31
قال واحذفي اخر كل جاذما يعني عند الجزم يثقل الثلاثة النازل بالواو ونون في الياء ونموت البلاد احذف اخر كل جازما يعني حال كونك جازما يعني عند الجزم يحبس اخر - 00:05:55
المعتاد سواء ان كان مسلم بالواو او بالياء او بالألف فتقول لم نعم قال الله تعالى احسن من القرآن ولا تدعو مع الله اله اخر ولا تدعو لا ناهية قدموا فعل مضاد - 00:06:17
تدعو فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلى مجرد هذا هو الالف والفتحة قبلها دليل عليها منظر منظر ها وعلامة كذبه حرف الواو والضمة قبل هذين عليه تدعو طيب قال الله تعالى انما يأمر مساجد الله من امن بالله واليوم الآخر - 00:06:41
ولن واقام الصلاة وآتوا الزكاة ولم يخشع الا الله لم يخشع هذه لم تجزم حرف هنا في وجزم وقلب يختفي المضارع حرف الالف والفتحة قبلها دليل عليها نعم طيب يجي عندنا - 00:07:12
المعتل بالياء لا معلم نعم تكتب شين وبعدين فوق الفتحة كيف يكسب بدون ذلك المقصود. اي شين اخر شي. اي نعم طيب وان يتفرقا يغني الله. ان يتفرقا يغني الله - 00:07:47
ان شرطية كان الشر يتقربا يتفرقا ويغني ثواب الشرط مجزوم الف والياء والكسرة قبلها دليل عليها ان يكونوا فقراء يغنهم الله ولم يقل يغنيهم يغنيه حذف الياء كأنها مجزومة الخلاصة الان - 00:08:16
الفعل المعتل يكون بالواو والياء والالف كده كيف يعرف المثل بالواو والياء كيف اعراب المعتد بالواو والياء تقدر عليه الظن وتظهر عليه الفتحة ويحرق اخره عند تمام طيب المعتني بالالف تقدر عليه - 00:08:46
الضمة والفتحة ويجزم اخره بحرف الالف يعني ايه الذنب حتى الالف؟ طيب قالت تتفق الثلاثة في شيء لشيئين وتختلف في شيء تتفق في شيئين ما هما الشيئان اللذان فيه الرفع والكذب - 00:09:19
كلها ترفع بضمة مقدرة كلها في الدم في حادث حرف العلة وتختلف في شيء واحد وهو؟ النصر النص فانها تظهر الفتحة علمه كلب الواو والياء وتقدر على المعتل بالادب نعم - 00:09:50
ثم قال المؤلف باب اعراب المفرد وجمع التفكير المفرد في هذا الباب ما ليس مسنا ولا مجموعة ولا ملحقا بهما ولا من الاسماء الخمسة هذا ما ليس مثنى ولا مجموعة - 00:10:19
ولا ملحقا بهما ولم اسمع صوته هذا هو المنكر يعني ما دل على واحد وليس من الاثمان الخمسة يقول وجمع مش كفرد وجمع تفسير كفرد يعرف بالحركات جمع التفسير والمفرد - 00:10:44
يعرفان بالحركات وش هي الحركات الضمة والفتحة والكسرة والسكون ما يكون في الاسماء يقول بالحركات وبفتح يجب وبفتح يجب خفضهما من كل ما لا ينصرف يعني اذا كانت تعرض بالحركات - 00:11:13
ففي حال الرفع لماذا بالظن وفي حال نصب وفي حال الخف انكسر الا انه قال وبفتح يجب خفضهما من كل ما لا ينصرف يعني يجب خفضهما بالفتح من كل ما لا ينصرف كل اللي ما ينصرف يخفض لفصحة - 00:11:50
اه الا اذا اريد او دخلت عليه الف اذا اضيف ودخلت عليه الف فانه يجر قال من كل ما ما لا ينصرف لشبه لشب المشبه الفعل بان لا يتصف بعلتين - 00:12:19
يقول من كل ما لا ينصرف المشبه الفعل يعني معناه ان الاسم الذي لا ينصرف يشبه الفعل لان الفعل لان الاسم ان اشبه الحروف وان اشبه الفعل صار لا ينصرف - 00:12:42
وجه مشابهة الفعل ان الفعل دال على زمان وحرث وهذا فيه علتان فاشبع الفعل من هذه الناحية يقول بان بان لا يتصف بعلتين او بعلة او بعلة ها او بعلة تكن - 00:13:05
اغنت عن اثنتين من تسع الاسم الذي لا ينصرف هو الذي اتصف بعلتين او بعلة تقوم مقام علتين يعني ما كان فيه علتان او علة واحدة تقوم مقام عندك العلم يعني توجع الكبر - 00:13:28
ولا راسه ولا ظهره الجواب ليس كلام المراد بالعلة هنا المعنى او السبب يعني فما كان فيه علتان او عدلة واحدة تكون مضملتين فانه لا ينصرف والعلاج جمع وعدل زاد وزن وصفة - 00:13:54
رتب وانف عجمة ومعرفة تمت العلل كم؟ واحد اتنين وعدل ثلاثة زاد اربعة وازنن خمسة صفة وركب سبعة ان ثمانية عجمة تسعة ومعرفة نعم المؤلف في بيت واحد اولا جمع - 00:14:25
المراد بالجمع هنا جمع خاص ما كل جمع الكل لا ينصرك ولهذا الرجال جمع ينصرف ولا ما ينصرف ينصرف هؤلاء رجال ومرضوا برجال انتم رجالا اليس كل جمع يكون ممنوع من الصبر - 00:14:55
بل المراد بالجمع جمعا جمع معين وهو ما كان على وزن الدعاء كعائل او فعالية او مفاعل او مفاعيل يعني صيغة منتهى الامور ان يكون على وزن مفاعل او مفاعيل - 00:15:13
او فعائل او فعالية او ما اشبه ذلك. المهم ان يكون عن هذا الوزن مثل مساجد منابر نعم مصابيح مفاتيح كده طيب التراويح وما اشبهها مما كان على هذا الوزن - 00:15:35
فانه يمنع من الصرف لماذا وهي صيغة منتهى الجموع بصيغة منتهى الجموع لان هذا هو الجمع الاكبر ما كان على وزن المفاعل او مفاعيل كمساجد ومصابيح ومنابر ها؟ ومفاتيح وشواهد - 00:16:01
واحد وصواعق نعم ومصابيح تصاوير ها قوارير ها ايش؟ خزائن خزائن المهم امثلة كثيرة ما كان عليها هذا الوزن فهو ممنوع من الصرف. فتقول مررت بمساجد البحر مساج اسم مجرور بالباء ونمت به - 00:16:32
الفتحة نيابة عن الكسرة لانه اسم لا ينصرف والمعنى له من صرف صيغة منتهى الجموع لكن سمعت قارئا يقول مررت بمساجد عظيمة وش تقول جواب مررت بمساجد عظيمة ها؟ صحيح - 00:17:07
قضاء طيب هذا قوله مررت في مساجد عظيمة مضاعف ولا لا؟ ما اضيع اذا هذا الذي قال بمساجد عظيمة شو يقول له اخطأت والصواب مساجد عظيمة قولي ها - 00:17:33
يدعو وفيك يدعو. اولا من المعروف ان ظروف الجر ما تدخل الا على الاصل اليس كذلك ها؟ ويدعو هنا؟ فكيف ادخل حرف الجر على الفعل نقول هنا ليس المراد الفعلي - 00:00:01
ناخذه المراد معناه اي وفيك هذا المثال وفي هذا المثال او وفيك لفظ يدعو يدعو فعل مضارع اخره واو مضموم ما قبله وهو معتد بالواقع له نظير يدعو له نظيف - 00:00:23
يسمو يقفوا يا ابني يدنو يعلو يغزو لا يرمي له طيب يرجو كثير طيب وفيك يدعو وكيرمي يعني وكهذا الفعل ايضا او هذا اللفظ فعل مضارع معتل باليأس له نظير - 00:00:55
ها يجري يشفي يحمي يحمي يعطي طيب ليه؟ اذا كل مضارع معتل باليقين ويرى يرى ايضا في مع صلب الالف له نظير ها يسعى ويخشى نعم بس هم ينأى يلهث - 00:01:24
ديرها لا كان هنا لكن الحمد لله جابها الله ينأى اما يلهما يقال لها نعم طيب معتل بالالف اذا الفعل المضارع يعتل بالواو وبالياء وبالألف فيرى يقول في هذه الثلاثة المعتم - 00:02:05
والرفع مع نصب الاخير قدر فالرفع مدة يقدر رفعه على الثلاثة كلها المعتدل بالواو والمعتل بالياء والمعتل بالألف يقدر فيه الرفع فتقول مثلا زيد يدعو ربه ان يدعو فيلم مبارك - 00:02:32
مغفور وانا مترفي ظمة مقدرة على الواو منعا من دبرها الثقل الثاني يرمي فلان يرمي صيدا فلان يرمي الخيل مقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل ويرى يقول فلان يرى - 00:03:00
جرى فعل مضارع مرفوع مقدر على اليك ما من ظهورها او متعذب ما نقول الثقل هذيك ما هو يعني ما هو متعذب ان تظهر عليه الضمة ممكن تقول يدعو لكنها ثقيلة - 00:03:29
عما يرى ما يمكن عليه الضمة وما عمل ظهورها التعبد قال مع نصب الاخير الاخير ايضا يقدر عليهم مصر وتقول فلان لن يرى لن واستقبال ويا رافع المضارع ها منصوب بلا - 00:03:47
وعلامة نصبه فتحة مقدرة على الالف منع من ظهورها التعذر يلا عطني اياه ثقيلة الانجليزي لازم حلو قوي والله حلو. منع من غير التعذب فتقول لم يرى من من عمل التعذر ولهذا قال مع نصب الاخير - 00:04:14
اللي هو يرى قدر واظهر لنصب الاولين يعني الاولين وهو المعتل بالواو والمعتل بلية تظهر عليهم الفتح فتقول فلان لن يدعو غير الله فلان لن يدعو غير الله لان الحرف هنا فيه ونصب واستقبال - 00:04:44
ويدعو رفع مضارع منصوب بذنب وعلامة نصبه فتحة ظاهرة على اخره فلان لن يرمي اذن حرف نفي ونصط واستقبال ويرمي في المضارع منصب وعلم الناس فيه فتحة ظاهرة في اخره - 00:05:09
تمام اذا الفعل يكون المسلم بالياء نتكلم بالواو ثم بالالف المعتل بالالف يقدر عليه الظن ها والفتح واما من تل بالواو والياء ويقدر عليه الظن ويظهر عليه ها الفتح ينصب بالفتح الظاهر - 00:05:31
قال واحذفي اخر كل جاذما يعني عند الجزم يثقل الثلاثة النازل بالواو ونون في الياء ونموت البلاد احذف اخر كل جازما يعني حال كونك جازما يعني عند الجزم يحبس اخر - 00:05:55
المعتاد سواء ان كان مسلم بالواو او بالياء او بالألف فتقول لم نعم قال الله تعالى احسن من القرآن ولا تدعو مع الله اله اخر ولا تدعو لا ناهية قدموا فعل مضاد - 00:06:17
تدعو فعل مضارع مجزوم بلا الناهية وعلى مجرد هذا هو الالف والفتحة قبلها دليل عليها منظر منظر ها وعلامة كذبه حرف الواو والضمة قبل هذين عليه تدعو طيب قال الله تعالى انما يأمر مساجد الله من امن بالله واليوم الآخر - 00:06:41
ولن واقام الصلاة وآتوا الزكاة ولم يخشع الا الله لم يخشع هذه لم تجزم حرف هنا في وجزم وقلب يختفي المضارع حرف الالف والفتحة قبلها دليل عليها نعم طيب يجي عندنا - 00:07:12
المعتل بالياء لا معلم نعم تكتب شين وبعدين فوق الفتحة كيف يكسب بدون ذلك المقصود. اي شين اخر شي. اي نعم طيب وان يتفرقا يغني الله. ان يتفرقا يغني الله - 00:07:47
ان شرطية كان الشر يتقربا يتفرقا ويغني ثواب الشرط مجزوم الف والياء والكسرة قبلها دليل عليها ان يكونوا فقراء يغنهم الله ولم يقل يغنيهم يغنيه حذف الياء كأنها مجزومة الخلاصة الان - 00:08:16
الفعل المعتل يكون بالواو والياء والالف كده كيف يعرف المثل بالواو والياء كيف اعراب المعتد بالواو والياء تقدر عليه الظن وتظهر عليه الفتحة ويحرق اخره عند تمام طيب المعتني بالالف تقدر عليه - 00:08:46
الضمة والفتحة ويجزم اخره بحرف الالف يعني ايه الذنب حتى الالف؟ طيب قالت تتفق الثلاثة في شيء لشيئين وتختلف في شيء تتفق في شيئين ما هما الشيئان اللذان فيه الرفع والكذب - 00:09:19
كلها ترفع بضمة مقدرة كلها في الدم في حادث حرف العلة وتختلف في شيء واحد وهو؟ النصر النص فانها تظهر الفتحة علمه كلب الواو والياء وتقدر على المعتل بالادب نعم - 00:09:50
ثم قال المؤلف باب اعراب المفرد وجمع التفكير المفرد في هذا الباب ما ليس مسنا ولا مجموعة ولا ملحقا بهما ولا من الاسماء الخمسة هذا ما ليس مثنى ولا مجموعة - 00:10:19
ولا ملحقا بهما ولم اسمع صوته هذا هو المنكر يعني ما دل على واحد وليس من الاثمان الخمسة يقول وجمع مش كفرد وجمع تفسير كفرد يعرف بالحركات جمع التفسير والمفرد - 00:10:44
يعرفان بالحركات وش هي الحركات الضمة والفتحة والكسرة والسكون ما يكون في الاسماء يقول بالحركات وبفتح يجب وبفتح يجب خفضهما من كل ما لا ينصرف يعني اذا كانت تعرض بالحركات - 00:11:13
ففي حال الرفع لماذا بالظن وفي حال نصب وفي حال الخف انكسر الا انه قال وبفتح يجب خفضهما من كل ما لا ينصرف يعني يجب خفضهما بالفتح من كل ما لا ينصرف كل اللي ما ينصرف يخفض لفصحة - 00:11:50
اه الا اذا اريد او دخلت عليه الف اذا اضيف ودخلت عليه الف فانه يجر قال من كل ما ما لا ينصرف لشبه لشب المشبه الفعل بان لا يتصف بعلتين - 00:12:19
يقول من كل ما لا ينصرف المشبه الفعل يعني معناه ان الاسم الذي لا ينصرف يشبه الفعل لان الفعل لان الاسم ان اشبه الحروف وان اشبه الفعل صار لا ينصرف - 00:12:42
وجه مشابهة الفعل ان الفعل دال على زمان وحرث وهذا فيه علتان فاشبع الفعل من هذه الناحية يقول بان بان لا يتصف بعلتين او بعلة او بعلة ها او بعلة تكن - 00:13:05
اغنت عن اثنتين من تسع الاسم الذي لا ينصرف هو الذي اتصف بعلتين او بعلة تقوم مقام علتين يعني ما كان فيه علتان او علة واحدة تقوم مقام عندك العلم يعني توجع الكبر - 00:13:28
ولا راسه ولا ظهره الجواب ليس كلام المراد بالعلة هنا المعنى او السبب يعني فما كان فيه علتان او عدلة واحدة تكون مضملتين فانه لا ينصرف والعلاج جمع وعدل زاد وزن وصفة - 00:13:54
رتب وانف عجمة ومعرفة تمت العلل كم؟ واحد اتنين وعدل ثلاثة زاد اربعة وازنن خمسة صفة وركب سبعة ان ثمانية عجمة تسعة ومعرفة نعم المؤلف في بيت واحد اولا جمع - 00:14:25
المراد بالجمع هنا جمع خاص ما كل جمع الكل لا ينصرك ولهذا الرجال جمع ينصرف ولا ما ينصرف ينصرف هؤلاء رجال ومرضوا برجال انتم رجالا اليس كل جمع يكون ممنوع من الصبر - 00:14:55
بل المراد بالجمع جمعا جمع معين وهو ما كان على وزن الدعاء كعائل او فعالية او مفاعل او مفاعيل يعني صيغة منتهى الامور ان يكون على وزن مفاعل او مفاعيل - 00:15:13
او فعائل او فعالية او ما اشبه ذلك. المهم ان يكون عن هذا الوزن مثل مساجد منابر نعم مصابيح مفاتيح كده طيب التراويح وما اشبهها مما كان على هذا الوزن - 00:15:35
فانه يمنع من الصرف لماذا وهي صيغة منتهى الجموع بصيغة منتهى الجموع لان هذا هو الجمع الاكبر ما كان على وزن المفاعل او مفاعيل كمساجد ومصابيح ومنابر ها؟ ومفاتيح وشواهد - 00:16:01
واحد وصواعق نعم ومصابيح تصاوير ها قوارير ها ايش؟ خزائن خزائن المهم امثلة كثيرة ما كان عليها هذا الوزن فهو ممنوع من الصرف. فتقول مررت بمساجد البحر مساج اسم مجرور بالباء ونمت به - 00:16:32
الفتحة نيابة عن الكسرة لانه اسم لا ينصرف والمعنى له من صرف صيغة منتهى الجموع لكن سمعت قارئا يقول مررت بمساجد عظيمة وش تقول جواب مررت بمساجد عظيمة ها؟ صحيح - 00:17:07
قضاء طيب هذا قوله مررت في مساجد عظيمة مضاعف ولا لا؟ ما اضيع اذا هذا الذي قال بمساجد عظيمة شو يقول له اخطأت والصواب مساجد عظيمة قولي ها - 00:17:33