Transcription
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اما - 00:00:01ضَ
عرفنا فيما سبق حاليا موضوعه وعرفنا ان ملحق الصرفيين في الكلمات العربية والمفردات المراد بالمفردات هو الافعال المتصرفة واسماء هذا الكتاب على جهة الخصوص بحث فيه الافعال المتصارفة. الافعال المتصادفة. اذا - 00:00:28ضَ
هو الزنا والصيغة وما يسمى الزنا او النزاع. متن ولذلك جاء في بعض النسخ آآ بناء الافعال بناء الافعال هكذا بناء الافعال لماذا؟ لان بحثه انما هو في اهمية الافعال على جهاز الخصوص. لماذا؟ لان تعلق الصرف كما سبق وتحويل العصر الواحد الى امثلة - 00:00:58ضَ
مختلف تحويل الاصل الواحد الى امثلة مختلفة لمعاني مقصودة لا تحصل الا بها. هذا التحويل وهذا ان التعلق الصرف انما يكون بالافعال اكثر من تعلقه به الاسماء المتمكنة. لماذا لان التغيير والتحويل انما يقع انما يقع في الافعال اكثر من وقوع في الاسماء. وظهور معنى الاشتقاق - 00:01:28ضَ
في الافعال اطهر من ظهور معنى الاشتقاق في الاسماء. بل الاسماء اكثرها جوامع اكثرها جوامع. والافعال الاصل وفيها امعاء مشتاقة ولو خرج بعضها عن قومه مشتقا الى كونه جامدا فهذا على خلاف الاصل. على خلاف الاصل لان - 00:01:58ضَ
الفعل كما هو معلوم مشتق منه من من والاسماء المصادر انما هي اه جوامع انما هي اسماء اجناس والاسماء الجوامع فيها كثيرة يعني في الاسماء فتعلق الصوت بها ليس بطريق الاصالة - 00:02:18ضَ
هل اخانا مما بطريق التبعية؟ ولذلك اعظم ما يقع صرف في الاسماء انما هو في الاسماء المتصلة بالافعى. في الاسماء المتصلة بي بالافعال وهي اسماء فاعلين مفعولين صفات مشبهة وافعال التفضيل هذي كلها تدل على ذوات - 00:02:38ضَ
احداث وهذا اشبه ما يكون لماذا؟ من فعله. واحسن ما يدخل التصريح في باب الاسماء انما يكون في الاسماء التي هي متصلة التي فيها معنى الفعل يدل هذا على ماذا؟ يدل على ان الاصل في باب الصرف هو الفعل. هو هو الاساس. فدخول - 00:02:58ضَ
وفي الاسماء للتبعية بالتبعية لان الاصل في الافعال الاشتقاق والاصل في الاسماء الجنود. ولذلك الاكثر في الافعال كونها مشتقة وقليل الجامدة. بعضنا وصلنا الى خمس عشرة او خمسة عشرة فعلا او الى عشرين لا تزيد. وسائر ذلك او سائر الافعال تكون مشتقة. والاسماء الاصل فيها انها جامدة. وما جاء - 00:03:18ضَ
متصلا بالفعل يعني فيه معنى الفعل كاسماء الفاعلين والمفعولين ونحو ذلك. لذلك كان هذا البحث فيه الافعال دون غيرها. ولذلك ابن مالك نظم النوي في باب الافعال. لان من اتقن باب الافعال في الصف يقول اتقن - 00:03:48ضَ
مسائل الصوفية. وبعدك فعل من يحكم تصرفه يحد من اللغة الابواب والسبل. فهذا محيطا في المهم وقال يحوي التفاصيل من من يستحضر الجمل. وبعد فالفعل من يحكم تصرفه من يتقن تصرفات الفعل - 00:04:08ضَ
يحظ من اللغة الابواب الكثير من الابواب. محيطا بالمهم وقال يحوي التفاصيل يعني عليك بالقواعد العامة فمن يستحضرها يستحضر تفاصيل وهذي قاعدة عامة في كل في كل اذا لا اراد ان يكون هذا المتن خاصا بالافعال خاصا بالافعال لما ذكرناه. قال رحمه الله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم - 00:04:28ضَ
بسم الله الرحمن الرحيم. هذا من كلام المصنف. حيننا نقول افتتح المصنف كتابه بالبسملة خداعا للكتاب العاشر امتثالا او اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم بالسنة الفعلية. حيث كان يفتتح كتبه ورسائله البسملة. وايضا - 00:04:58ضَ
اقتداء بسنتي المصنفين. وقد كانوا اذا افتتحوا كتبهم انما يستطيحون بالبسملة. وعند بعضهم امتثالا لقوله صلى الله عليه واله وسلم ان صح كل امر جدال لا يبدأ فيه ببسم الله الرحمن الرحيم فهو اتى - 00:05:18ضَ
القليل البركة الا انه ناقص من جهة من جهة المعنى من جهة المعنى. بهذه المعاني افتتح المصلي البسملة ولم يذكر الحنبلة لعله من باب الاكتفاء. اكتفى بالبسملة عن عن الحنبلة - 00:05:38ضَ
ايثارا لرواية كل كل كلامك لا يبدأ فيه بذكر الله ومن لم ينص على ذكر معين وانما هو عام عليه يكون قد ذكر البسمة نبينا الحنبلة اعمال اللين هذا الحديث ان مراد هو الافتتاح بالذكر. ولذلك ذكر او جاء في البخاري - 00:05:58ضَ
اما الصحيح انه افتتح بالبسملة ولم يذكر حنبلة. وفي النسخ المشهورة بكتاب التوحيد فتح بالبسملة. ولم يذكر الحامل في بعضها ذكر الحندلة. هذا مثله فيقال من باب اكتفاء ببعض الروايات التي دلت على ان امرأة - 00:06:18ضَ
افتتاح كلام بذكر الله مطلقا. قطع النظر عن كونه اه بسملة او حنبلة. ويمكن ان يقال ايضا انه الذي فيه كل كلام لا يبدأ فيه بالحمد لله ليس فيه نص على انه لابد ان يكتبه. ومن ربه ان يأتي به ويحتمل انه جاء بالبسملة - 00:06:38ضَ
كتابة وجاء وترك او جاء بالحنبلة لفظة فيكون جمع بين الكتابة والحمدلة واما مفردات هذه الجملة وقد ذكرنا ما يتعلق بفن في شرح العلم المقصود. فلا عودة ولا الى حاجة. فنتركها - 00:06:58ضَ
ها اختصارا لضيق الوقت. بسم الله الرحمن الرحيم. قال اعلم ان ابواب التصريف خمسة وثلاثون اعلم هذا فعل امر لي من العلم وهو خطاب عام لكل من يتأتى منه العلم لكل من - 00:07:18ضَ
سألت منه العلم حينئذ يكون المراد به كل فيتناول الجميع على جهة البدن فيكون مصابا به واحدا او اثنين او عشرة الذكر والانثى الى اخره. لماذا؟ لان المراد توجيه الخطاب الى المخاطبة او توجيه الامر بالعلم - 00:07:38ضَ
في ايجاد العلم الى المخاطرة ايا كان ذلك المخاطب فلو كان قاري ذكرا لقيل اعلم يا زيد ولو كان قارئا فانت لقين اعلمي سينجو ونحو ذلك. اذا صدر نقول صدر الكتاب لقوله اعلم تنبيها على ان ما يذكر فيما بعده - 00:07:58ضَ
في كتابه مما يؤتنى بشأنه. ولذلك يتصدر به الامور المهمة. ويهتم لتحصيله وفيه حينئذ طالب العلم على التعلم والحفظ والرفع. اعلم ماذا؟ واعلم ان ابواب التصريف خاصة ابواب ان هذه - 00:08:18ضَ
مفتوحة هامزة ابواب التصريف خمسة وثلاثون بابا ابواب جمع باب وعقل دا وبون تحركت الواو وانفتح مقطع والمراد به من الانواع الباب قد يطلق ويراد به النوع. اعلم ان ابواب التصوير اي انواع التصريف - 00:08:38ضَ
وابواب التصريف ابواب مضاف اليه وخمسة وثلاثون هذا خطأ اعلم هذا مما يتعدى الى مفعولين ينصب مفعولين ولكن سبق كما في شرح الاجرامية انه قد يقام مقام المفعولين ان المفتوحة او ان المصدرية. احسب الناس ان يتركوا. احاسبكم ان تتعدوا الى مسؤولين. اي - 00:08:58ضَ
كذلك ظننت ان زيد ظننت قيام الليل. هذه ان دخلت على ها مبتدع اقيم مدخول اما من المبتدع والخبر بعد التأويل اقيم مقام مقام اه مفعولين ضالة وهذا مثله الان اعلان - 00:09:28ضَ
ان ابواب التصنيف خمسة وثلاثون بابا. اعلم ترون لابد الاتيان بالكون هنا. يعلم كون ابواب خمسة وثلاثين بابا. خمسة وثلاثين بابا. التصريف هذه الف نقول للمح الصفة للمح الصفة والمراد به هنا عنوان الفني لانه كما يقال يقال الخاف ويقال التصريف فالتصريف هذا علم - 00:09:58ضَ
هذا الحلم الذي حدثناه بالامس. وعن فيه زعيمه لمح الصفة او للاشارة الى انه وقف في الاصل. ووصف في من عاصمة لانه موقوف من المصدر. حينئذ تكون الالف التي هي يريد دخولها وعدمه على - 00:10:28ضَ
عن العالم المنقول لماذا؟ لانه اذا نقل قد ينقل عن مصدره او ينقل عن فاذا اريد به المعنى الذي نقل عنه اشير اليه فحينئذ يؤتى باعل الدلالة على ماذا؟ على - 00:10:48ضَ
المعنى السابق ان نقول عنه كما لو قيل فضل فضل المراد به الزيادة في الخير. فاذا نقلت هذا المصدر الى عالمية فقلت جاء الفضل واردت به الاشارة الى ان الاسم هنا وافق مسماه فكان المسمى فيه - 00:11:08ضَ
فضل وزيادة في الخير حينئذ تسمى ان هذه لمح الصفة في لمح الصفة. عباس هذا مأخوذ من العبوسة والعصر فيه انه جامد لكن لو اردت ان المعنى قد وافق على مسماه وقد جاء الرجل المسمى بعباس عابس الوجه - 00:11:28ضَ
في عبوس يقول جاء العباس وتشير الى ان العبوس لان الرجل المسمى بهذا الاسم قد جاء وقد افق معنى الاسم مسماه. هذه تسمى ماذا؟ لمحي بلمح الصفة بلمح الصفة. فلامحين تكون عارضة غير - 00:11:48ضَ
لازمة لان العالم اذا نقل من المصدر لقناته اللام جوازا لا اضطرادا كما نصا على ذلك غير واحد من اهل اعلم ان ابواب التصريف خمسة وثلاثون بابا. على تعريف الزنجالي التصريف بانه تحويل - 00:12:08ضَ
العصر الواحد الى اخره يكون المعنى اعلم ان انواع الكلمات المتصرفة. اعلم ان انواع الكلمات واذا اريد بها على حد من حال علم باصوله وهو كونه علما لا عملا فحينئذ يكون المرء اعلم ان - 00:12:28ضَ
اي ان انواع الكلمات المبينة في علم الصافي. خمسة وثلاثون بابا هذا على مقتضى ما ذكره المصنف يعني فيما يراه هو من باب التقريب والاختصار والاكتفاء. وان ليست محصورة فيه خمسة وثلاثين. بل هي اكثر بكثير ولكن هذا - 00:12:48ضَ
من مشاهير الاضواء من مشاهير الاضواء والا هي اكثر من ذلك. لانه ذكر الملحق بالرباعي ذكر وخمسة ستة ذكر ستة ابواب. واوصلها بعضهم الى السبعين. وبعضهم الى الثمانين وبعضهم الى التسعين. اذا كيف يقال خمسة وثلاثون - 00:13:08ضَ
اذا نقول هذا من باب والاختصار والاكتفاء والا هي اكثر من من ذلك لكن اكثر ما يزال يكون غير غير مشهور قليل الاستعمال والغالب الذي يذكر في التقعيد والتأصيل ليتبع في باب القيام انما يكون ما اشتهر على - 00:13:28ضَ
لسان او السنة العرب. خمسة وثلاثون بابا. باب هذا الشراب هو تمييز. والمراد به تمييز اؤكد بان مراد تمييز تأكيد هنا ان التلميذ كالحاء قد يكون مؤكدا وقد يكون مؤكدا. ان عدة الشهور - 00:13:48ضَ
والله اثنا عشر هذا معلوم ان اثنى عشر ماذا؟ شهرا شهرا ماذا استفدنا منها؟ تأتي لان الكلام في ماذا؟ في الاشهر ان عدة الشرور عند الله اثنا عشر شهرا ابواب التصنيف خمسة وثلاثون اذا باب هذا نقول تمييز من باب التأكيد - 00:14:08ضَ
خطة منها للثلاثي المجرد. ستة لثلاثي المجرد. اعلم ان ابواب التصريف خمسة وثلاثون بابا لانه عد ثلاثين ستة كم سيعطيه؟ وما زيد عليه مزيد على ثلاثي خمسة وعشرون بابا. والرباعي مجرب - 00:14:28ضَ
باب واحد وما زيد عليه ثلاثة. فالمجموع حينئذ يكون خمسة وثلاثين بابا. ستة منها اي من تلك الابواب الخمسة لثلاثي المجرد. لما كان المقام مقام البحث في فعل الفعل نوعا اما ان يكون مجردا واما ان يكون مزيدا لانه ذكر ثلاثي ومجرب - 00:14:48ضَ
وعليه نقول الفعل نوعان مجرد ومزيد مجرد مفعل مأخوذ من التجريد. اي الخالي عن الزيادة. الخالي عن عن الزيادة لان التجريد بمعنى التجرد والخلود تجريد التوحيد اي تصفيته تهديده وتخليصه عن اي شائبة داخل - 00:15:18ضَ
كذلك مجرد بمعنى المخلص والخاضع عن اي حرف زائد. عن اي حرف زال. فنقول الفعل نوعان مجرد وهو الاصل يعبر عنه بعضهم بالاصل. ومزيد فيه او للزيادة المجرد ما كان ماضيهم على ثلاثة احواض او قبل ذلك قبل ثلاثي مجرد نقول المجرد - 00:15:48ضَ
هو ما تجرد موضعه عن الزائر ما تجرد ماضيه عن الزائف. وللزيادة ما اشتمل ما اويه على اذا الفعل مجرد ومزيد فيه. حقيقة المجرد ما تجرد ماضيه عن الزائر وحقيقة المزيد ما اشتمل ماضيه على الزائد. ثم نقول المجرد نوعان المجرد او الاصلي نوعان ثلاثي - 00:16:18ضَ
ورباعي ثلاثي ورباعي وثلاثي ما كان ماضيه على ثلاثة احرف اصول ما كان ماضيه على ثلاثة احرف اصول. والرباعي ما كان ماضيه على اربعة احرف اصول اسمي هنا وافقت المسمى ثلاثي ما كان ماضيه على ثلاثة احرف اصول. رباعي ما كان ماضيه على - 00:16:48ضَ
اربعة احرف اصول. اذا كل منهما جرد عن الحرف الزائد. جرد عن الحرف الزائد. ولما كان عدد اذا في ثلاثة احرف او ثلاثة احرف وكلها اصول بحيث ماذا؟ لا تسقط في احد تصاريف تصاريف الكلمة الا العلم - 00:17:18ضَ
لا تنتصري فيا الا لعلة تخريفية. فحينئذ نقول الثلاثي هذا دل على ماذا؟ دل على ان الفعل مؤلف من ثلاثة احرف ثلاثة احرف. ولذلك قيل ثلاثي هذا الشاب النسبة شاذة. وانما الاصل ان يقال ثلاث نسبة هي ثلاثة - 00:17:38ضَ
اليس كذلك؟ يقل ثلاثة تنسب اليه تقول ثلاثي ولا تقل ثلاثي اليس كذلك صحيح ثلاثة تنسب اليه ثلاثين بفتح ساء اذا ظموا الساعة في الثلاثي هذا شاب ولكن جرى عليه - 00:17:58ضَ
الاصطلاح عند الصافية. لان الثلاث هذا يفيد التكرار معدول عن ثلاثة ثلاثة. حينئذ لا يكون الا مؤلفا من ستة لو اخذناه على حقيقتي مع مثنى وثلاثا يعني مثنى عن اثنين اثنين وثلاث يعني كلام ثلاثة ورباع يعني اربعة اربعة وهذه النسبة - 00:18:18ضَ
الى ما يفيد التكرار او دون ذلك دون ذلك. نقول الثلاثي هذا شاذ كذلك الرباعي. هذا منسوب الى اربعة وفي ثلاث شذوذات اسقاط الهمزة رأى من يقال اربعي اسقاط الهمزة هذا شاذ ثم ظم الراء - 00:18:38ضَ
ثم المادة التي بعد اربعي اربعي بعد الباء عين مباشرة اين المد هذه من اين جاءت؟ فيقال رباعي وفيه ثلاث ثلاث اذا نقوم الاصلي بنوعان لافي ورباعي والثلاثي ما كان ماضيه - 00:18:58ضَ
على ثلاثة احرف اصول والرباعي ما كان ماضيها على ثلاثة اربعة احرف اصول. وفرق بين الزائد الاصلي فحينئذ ما اشتمل ماضيه على ماذا؟ على الزائد على الزائد يفرق بين المجرد والمزيد فيه لماذا؟ متى نحكم على كون هذا الحرف - 00:19:18ضَ
لي او انه زعل نقول بالتصاريف للتصاريح ان يلزم الحرف في كل التصاريف هل يجوز ان يقول هذا حرف وان سقط في بعض التصاريح لا لعلة تصريفية في نيل نحكم عليه بانه زائل. فكتب او - 00:19:48ضَ
فانك مثلا يكتب يكتب لا تدري ما الحافظ الاصلي من الزائر يقول اتي بي التصاريب الابنية ائتي بالماضي اتي بالامر باسم الفاعل جمع الحروف التي تكون موجودة في جميع التصاريح فاحكم عليها بانها حرف اصلي - 00:20:08ضَ
وما يسقط في بعض التصاريف لا لعدة تصريفية فاحكم عليه بانه بانه زائر. كتب يكتب اكتب كاتب كتبت كتاب مكتب كتيب ها كتب هذه كتابان كتيبات كل هذه تنظر فيها فاذا بالكاء والتاء والباء موجودة في جميع - 00:20:28ضَ
موجودة في جميع اصلية الكاف وتحكم باصلية التاء وباصلية الباء. وما في بعض التصاليب دون بعض لا لعلة تصريفية فتحكم عليه بانه زائل. اذا تاب هذه لانه مشتاق من الكتب وهو المغضب يكتب تحكم على ان الياء زائدة لانها غير موجودة في كتبة. كاتب - 00:20:58ضَ
تحكم على ان العلف زائدة لانها ليست موجودة في يكتب ولا في كتبة مكتوب تحكم على ان الميم زائدة والواو زائدة لانها غير موجودة في الكتب وفي كتبة ويكتب وكاتب - 00:21:28ضَ
نحكم على الحرف بانه اصلي اذا وجد في جميع تصاريحه. فان سقط في بعض التصاريف ويشترط فيه الا يكون سقوط اول علة تصريفية. فان كان العلة التصريفية فهذا لا ينفي اصالته. وقد يكون حرف اصليا وسقط العلة تصريفية - 00:21:48ضَ
مثل ماذا وعد يعد وعد مأخوذ من الوعد مأخوذ من من الوعد اذا الواو اصلية والعين اصلية وردان اصلية. وحكمنا بان الحرف يكون اصليا اذا وجد في جميع التصرفات. فليعد سقطت الواو - 00:22:08ضَ
عيد يا توني سقطت الواو سقطت من المضارع وسقطت من المصدر عدة عين الواو غير موجودة هل نقول الواو هذه زائدة؟ لكونها سقطت في بعض التصاريح؟ الجواب لا. وانما نقول هي اصلية - 00:22:28ضَ
سقوطها في جاعد لعلة تصريفية. وفي علة لعلة تصريفية. وما سقط لعلة تخريفية فهو كالثابت هو كالثابت. يعني يعامل معاملة الحرف الموجود. اذا عرفنا بهذا ان الحكم على الحرف بكونه اصلي - 00:22:48ضَ
وبكونه زائلا باعتبار سقوطه في بعض التصانيف. والذي يلزم في جميع التصاريف حينئذ نحكم عليه بانه واصلي وما سقط نقول هذا نوعان ان سقط لعلة تخريفية فهو ماذا؟ فهو اصلي - 00:23:08ضَ
لان المحذوف لعلة تصريفية ثابتة. وما سقط بغير علة تصريفية فهو فهو زائل فهو زائل. هذا فائدة اسم ماذا؟ فائدة تعرف الفعل المجاور عن المرء متى تحكم على الفعل بانه مجرد اذا اشتمل ماضيه على او كان - 00:23:28ضَ
كله اصول ومتى تحكم عليه بانه مزيد اذا اشتمل ماضيه على حروف زائدة فاذا لم تفرق بين وبين المجرد بهذه التفرقة يصعب عليك الحكم على الفعل بانه مجرد او يزيد. والمزيج فيه ثلاثة انواع. رباعي - 00:23:48ضَ
وسداسي رباعي وخماسي وسداسي. هذا مزيد فيه وسائل تفصيله فيما يريد السؤال اذا قيل كما في الفعل وهو مزيد فيه ومعلوم ان الاسم يكون رباعيا يقول ثلاثية ورباعيا وخماسيا. هل في الفعل ما هو خماسي مجرد؟ الجواب لا. فحين حاصر الفعل المجرد - 00:24:08ضَ
في الفعل مطلقا في التراثي وفي الرباعي. وليس عندنا في الفعل مجرد وهو على خمسة احرف. وان كما يقول الفعل الخماسي في الخماسي مجردة انما يكون في بعض الاسماء في باب الاسماء. قالوا لماذا؟ قال لان الفعل - 00:24:38ضَ
فعليه تغيرات فيزاد حرف ويزاد حرفان او حرفين ويزاد ثلاثة لو زيد واذا اقسم يكون من الزيادة ثلاثة احرف وزيد عن الخماسي وهو مجرد ثلاثة احرف يسار ثمانية احرف وهذي يزيد الفعل ثقلا. الفعل ثقيل في نفسه. لانه يدل على الحدث. وعلى الزمن ويزين فاعله. لخلاف الاسم. لما - 00:24:58ضَ
الاسم لم يثقل مجيئه على خمسة احرف مجردة. ولما ثقل الفعل قالوا الشيخ قالوا مجيئه على خمسة عشرة لانه اذا اتصل به تاء الفاعل او المخاطب او نون الاناث نزل منزلة ماذا؟ الجزء من الكلمة. فكأنه صار على ماذا؟ ستة احرف. فلان لا - 00:25:28ضَ
ارتفع الفعل عن الاسم رتبته ومعلوم القاعدة العامة ان الاسم اشرف منه من الفعل لان لا يرتفع الفعل على الاثم بدرجة قالوا اذا لا يكون على خمسة احرف. لا يكون على خمسة احرف. لان الفاعل ينزل منزلة الجزء من الكلمة - 00:25:58ضَ
المنزل منزلة الجزء من الكريم. فحينئذ لو كان على خمسة احرف واتصل به الفاعل عينيه صار ستة ستة احرف فزاد على ماذا على الاسم فصار الفعل عشرة من من الاثم. والعكس هو هو الاصح. اذا لخفة الاسم ولكونه عشرة من - 00:26:18ضَ
يعني امتاز لكونه وجد على خمسة احرف. دنو مرتبة فعله ولثقل فعله جعلوا له مرتبتين وسلبوا عنه الخماسي المجرد. قال ستة منها للثلاثي المجرد عرفنا المراد والمراد المجرد ثلاثي هذا منسوب الى ثلاث الى ثلاث بفتح الساعة. وبمجرد كما علمنا انه خالعا عن - 00:26:38ضَ
بدأ المصلي بذكر ما يتعلق الفعل الثلاثي على الفعل الرباعي. يعني قدم المجرد ثلاثي على المجرد الرباعي. لماذا؟ لانه مقدم عليه بالطبع فقدم واظعا. ليوافق الوظع الطبع. وقيل ان في اصل بالنسبة للرباعي فشأنه حينئذ التقديم فلا حرج. قال ستة منها ستة هذا مبتدأ - 00:27:08ضَ
منها هذه الصفة كائنة منها اي من الابواب الخمسة والثلاثين. مثل ما فيه هذا هو خبر المبتدع المجرد هذا صفته لماذا كان حظ الفعل الثلاثي المدرج ستة ابواب لماذا كان حظ الفعل - 00:27:38ضَ
الثلاثي المجرد ستة ابواب باعتبار المضارع. لانه قسم هذه الستة او ذكر ستة ابواب من الخمسة والثلاثين هذه مختصة بالمضارع الذي يكون للفعل الماضي. وهي ستة بماذا؟ لان قد يكون باعتبار العاصم الذي هو الماضي وباعتبار الفرع الذي هو المضارع. اذا نظران عندنا ثلاثي مجرد - 00:27:58ضَ
وعندنا مضارع ثلاثي المجرد. هذه الابواب الستة ذكرها في اي شأن في شأن المضارع في شأن المضارع. لذلك قال يفعل فعل يفعل فعل يفعل كما وفعل بين المضارع فحينئذ مقصوده ماذا - 00:28:28ضَ
مقصود الذكر المضارع لباب فعله. ومعلوم بالتتبع والاستقراء ان الفعل الماضي الثلاثي المجرد يكون على ثلاثة احوال اما ان يكون المفتوح العين واما ان يكون مكسور العين واما ان يكون المضموم العين. اما من باب الفعالة - 00:28:48ضَ
وان من باب فاعلة بكسر العين وان من باب فعل بضم العين. ثلاثة من التتبع والاستقرار لا رابع لها ابو فاعلة هذا اخف الابواب اخف الابواب لماذا؟ لكون عينه محركة باخف الحركات وهي - 00:29:08ضَ
فتح وهي الفتح. لانك تلحظ ماذا؟ تلحظ ان الفاء ثابتة. فعل فعل الفاء ثابتة عن الفتح باقي التحريك في ماذا؟ في العين. فعل هذا اكثر في الاستعمال. لماذا؟ لكون فيه محركة باخف الحركات وهي الفتحة. فلما كثر استعماله حينئذ استعملوه - 00:29:28ضَ
متعديا ولازما. والتعدي فيه اكثر من لزومه. لابد من حفظ هذه القواعد. يقول فعل هذا هو الاكثر في لغة العصر لماذا؟ لانه اكثر خلفة. ومعلوم ان في لغة العرب عنده قاعدة كبرى ملاحظة في جميع - 00:29:58ضَ
الابواب وهي التماس الخفة او طلب الخفة طلب الخفة والتماس الخفة. كل ما كان اخف على اللسان هو اكثر سلمان كلما كان اخص على اللسان فهو اكثر استعمال. ومعلوم ان فعل اخف من فائدة. لان الفتح - 00:30:18ضَ
اخاف من الكسر والفتح او الكسر اخاف من بضم العين. فلذلك كان باب فعله اكثر استعمالا ذلك عري وصار لازما. يعني يكون متعديا ويكون لازما. والتعدي فيه اكثر من لزومه. هذي المرتبة الاولى - 00:30:38ضَ
المرتبة الثانية لي وهو اقل منه استعمالا في اللغة العربية. بسبب الثقل الذي حدث للعيب بالكسر. وهو باب فاعلة كسرت العين والكسر اثقل من الفاتحة فلذلك هو اقل لذلك الافعال - 00:30:58ضَ
في اللغة العربية في لسان العرب التي على وزن فائدة بكسر العين اقل من الافعال التي تكون على وزن فعالة. لانه لما ثقل قبل استعمالهم لهم وكذلك يستعمل لازما ومتعديا لازما ومتعاديا الا ان اللزوم فيه اكثر من من التعازي - 00:31:18ضَ
يليه في الرتبة باب فعل بضم العين فلثقله في تحريك العين بالضم والضم معلوم انه اقوى الحركة. واثقل الحركة. صار اقل استعمالا من باب الفائدة. صار اقل ولذلك الافعال التي تكون على وزن فعله اقل الابواب الثلاثة. ولذلك لا يستعمل الا لا - 00:31:38ضَ
لانه اختص بمعنى واحد لا يكون الا عليه باب فعل. وهو ما كان من شأن الفضائح والسجايا وكرم وحسن هذه الصفات لازمة لمحالها الشرف لازم لا يكون في الصباح شريف ولا من مساء خفيفة تقول شروا - 00:32:08ضَ
اذا هذا من الطباع او الصفات اللازمة التي لا توجد في وقت دون وقت وانما تكون ملازمة لموصوفها فما كان كذلك فيجيء وزنه على باب ولذلك لا يستعمل الا لازما ولا يكون ها - 00:32:28ضَ
لماذا؟ قالوا ليوافق العمل المعنى ليحصل التطابق بين العمل والمعنى لان العمل معناه انه الزموا فاعله ولا يتعدى الى مفعول وهذا معنى اللزوم. وكونه يدل على صفة لازمة هذا من جهة المعنى فلزم عمل - 00:32:48ضَ
هو معنا لازم لجهة العمل ومن جهة المعنى. فقيل باب فعل كله لازم. ورحمتك الدار وهذا شاب او على جهة التظليل. اذا هذه اربعة او ثلاثة ها؟ ثلاثة ابواب للفعل الماضي المجرد. للفعل الماضي - 00:33:08ضَ
ومن جهة القسمة العقدية من جهة القسمة العقلية يفهم لماذا؟ ان يكون الفعل الماضي المجرد على اثنين في عشرة وزنه لكنه لا يسمع الا ثلاثة اوزار فقط. اثني عشر وزنا لماذا؟ لان الفاء تحتمل ثلاث حركات - 00:33:28ضَ
والعين تحتمل مع ثلاث الحركات السكون. ثلاثة في اربعة اثني عشر وزنة. اثني عشر وزنة. يشرحها او نتجاوزها نشرحها فعل نقول لا يمكن ان يبتدى بساكنة يتعذر ان يكون شفاء ساكنة. اذا لعدم او لعدم التمكن من الابتداء بساعة سقط سكون الفاء. فحينئذ - 00:33:48ضَ
ايكون ساكنا ويقابل السكون ماذا؟ التحريك فيحتدري ماذا؟ الفتحة او الضمة او الكسرة ليكون مفتوح الفاء او مكسور الفاء او مضموم الفاء. امتنع الظم والكسر للثقل. امتنع تكون الفاء فاعل الماضي الثلاثي المجرد مضمومة. لماذا؟ لان الظن ثقيل. الابتداء بالحرف الثقيل دائما يكون - 00:34:18ضَ
مجتنبا عند العرب. فهل عيد اسقط الضم والكسر لان فيهما كلفة. ولان فيهما استثقالا ولان الطبائع لا تميل اليهما. فماذا بقي؟ بقي الفاتحة في انه خفيف. فسقط السكوت لان العرب لا ترتدي كما انها لا تقف على متحرك. لا يمكن التحريك بالضم او الكسر بالثقة - 00:34:48ضَ
لان الكسر ثقيل والضمة ثقيل. والقظاء لا تميل اليهما. فتعين له الفتح. لماذا؟ للخفة. طلبا يريد اشكال على اسقاط الظن وهو الفعل المغير الصيغة. اذا قيل ان الفاء في الفعل الماضي المجرد لا - 00:35:18ضَ
حينئذ ضربة لا يمكن ان تضم الضاد. لماذا؟ لعدم السماع. وللثقة ولكونه فيه كلفة وهو مسموع فعينئذ امكن النطق بالضمة في اول الكلمة اجيب عن هذا بان وضرب فر والتأصيل والتقعيد انما يكون تبعا للاصول لا للفروع - 00:35:38ضَ
التقعيد والتأصيل انما يكون تبعا للاصول لا للفروع. والضمة هنا للمناسبة وهي لابداء الفرق بينما اسند للفاعل وبينما اسند المفعول. لان الاصل بقاء الفعل على ما هو عليه. الاصل كل بقاء الفعل على ما هو عليه. ضرب زيد عمرا. ضرب زيد عمرو. حذف الفاعل. واريد اقامة المفعول - 00:36:08ضَ
فيه مقامه فقيل ضرب عمرو ارتفع ارتفاعه. ارتفع ارتفاعه. لو بقي الفعل كما هو المسند الى الفاعل من المسند المفعول. ضرب زهيد عمرا هذا هو الاصل. فحذفت الفاعل اقمت المفعول به مقاومة فارتفع ارتفاعه بقوة الضرابة عمره. السامع ما الذي يدريه ان عمرو هذا فاعل او نائب فاعل؟ اذا التمس فلابد - 00:36:38ضَ
فعمدوا الى الفعل فضموا اوله وكسروا ما قبل اخره في الماضي وضموا اوله وفتحوا ما قبل اخره في المطاعم. اذا ضرب هذا العلة وليس للاصالة وتقعيد انما يكون والتعصيل بالاصول لا للفروع. لم يعكسوا بماذا - 00:37:08ضَ
لم يجعل ضرب للمبني للمعلوم وضرب للمبني بالمجنون لان الاول اكثر. يعني المبني بالمعلوم اكثر والمبني للمجهول او الذي لم يسمى فاعله هذا اقل. وايهما اولى ان يجعل الثقيل للاقل؟ او ان يجعل - 00:37:28ضَ
تقييم الاطفال للاقل فهل اذا ضرب بضم اول ثقيل فيجعل للاقل وهو المسند الى نائب ويجعل الخفيف الذي للاكثر لماذا؟ سلوكا مسلك التعادل والتناسب ان يعطى الخفيف للاثقل. ان يعطى الخفيف للاكثر. ويعطى الشقيق للاقل. هذا - 00:37:48ضَ
ولذلك نصب المفعول به ورفع ساعة لان المفعول به قد يتعدد واما الفاعل لا يتعذب الثقيل الذي هو الضم لما لا يتعدى وهو الفاعل. ويعطي النصب وهو الخفيف لما يكون متعددا. سلوكا مسلك التعدد - 00:38:18ضَ
والتناسب. اذا عرفنا الجواب عن ما اوجد عن اسقاط الضم الفاء. بقي ماذا؟ بقي كسر. اورد عليه شهد وشهدا شهد هذا بكسر اوله والفعل قلنا ثلاث فلماذا نجيب؟ يقول عاصم روما شاهدا. عاصم روما شاهد على وزن الفاعلة. على وزن فاعلة. وانما - 00:38:38ضَ
لغة تميم تخفف هذا الفعل وتلحق او تتبع فاءه عينه من باب فائدة من باب فائدة. فاتبع تميم من باب التخفيف اتبعت الفاء حركة العين فهنا بالفتح وحركة العين الكسر فقيل فقيل شهد فحينئذ شهد هي عاقل - 00:39:08ضَ
والتقعيد والتأصيل انما يكون الاصول لا بالفروغ. اذا شهد او شهد هذه نقول ليست بعصر وانما هي فرع من باب طلب التخفيف من باب طلب التخفيف. هذا ما يتعلق بالفاء اذا سقط الضم وسقط - 00:39:38ضَ
وسقط السكون وبقي الفتح. فالتزم اليوم نقول دائما فعل فاعل فعول. ولا يوجد عندنا ظلم اوله العين تظم وتكسى وتفتح ولا اشكال فيه. وانما يمتنع فيه السكون. لماذا؟ قالوا كأنه لو سئل ثم اتصل بفعل ضمير متكلم او مخاطر او دون اناث لسكن اخره ولى - 00:39:58ضَ
اخره وهو اللام. لانه يمكن ان يكون عندنا في اسكان العين وفتح الضاد ام لا؟ لو اتصل به باللام او بالفعل تاء المتكلم. معلوم ان الفعل الماضي اذا اتصل به ضمير - 00:40:28ضَ
في رفع المتحرك ها سكن اخره. فاذا سكنت اللام العين ساكنة ماذا حصل؟ التقى ساكنا. التقى ساكنة قاعدة التخلص من بقاع الساكنين تحريك الاول. نحن نقول عندنا في الاصل فعلى - 00:40:48ضَ
اذا هو وزن مستقل بنفسه. وزنه مستقل بنفسه. فاذا سكنت العين واللام وحركنا العين الساكنين للكسر. او الفتح او الضم لسقط البناء. كيف سقط البناء ايش تبه؟ لانك لو حركته بالكسر لاشتبه بباب فاعله ولو حركته بالفتح - 00:41:08ضَ
ولو حركته بالظن لاشتبه باب فعله اذا لو تخلص بتحريك الاول سقط الزنا من حيث الاشتباه. ثم نلتقي الى المرحلة الثانية وهي حذف الشرك الاول وهذا ايضا ممتنع. لانه لو - 00:41:38ضَ
لسقط البناء. لماذا؟ لانه يشترط في حذف الساكن الاول ان يبقى دليل عليه وهنا ليس عندنا ليس عندنا دليل لان الفاء لا تكون الا مفتوحة. لا تكون الا الا مفتوحة. فحين يجد لو سقط - 00:41:58ضَ
العين الساكنة للتخلص من التقاء الساكنين لسقط البناء. فحينئذ سقطت تسكين العين فلزم ماذا احيك واما بالفتح او الضم او الكسر. اللام اللام هل نبحث الصفيين يتعلق بالله ها؟ تعلم؟ ها؟ لا. لا من حيث الحركات هنا - 00:42:18ضَ
للصرفيين في الله. ولذلك ما قال بعض الكتب المختصرات الفاء تحتمل اربعة اوجه. والعين تحتمل اربعة اوجه واللام تحتمل اربعة اوجه هذا غلط. موجود في بعض الشروحات المقصود كالمطلوب. فنقول هذا ليس بصحيح - 00:42:48ضَ
هذا فاسد لماذا؟ لان الله يطير تحت منه اربعة اوجه. وانما هي مبنية اما عن الفتح او على السكون ان على الفتح او على السكون والاصح اننا نكون مبنية مبنية على الفتح مطلقا ظاهرا او مقدرا. هذا باعتبار - 00:43:08ضَ
اذا خلص عندنا ماذا؟ فعل وفعل وفعل وليس عندنا بناء رابع البتة. باعتبار الفعل المضارع الفعل المبارك. فعل ان هذا كثير الاستعمال لخلفته. كثير الاستعمال لخلفته. فلما استعماله مكنوه من ابواب الفعل المضارع الثلاثة. ولم ينقصوه اي باب من ابواب - 00:43:28ضَ
بالفعل المبارك لماذا؟ لان فعل المضارع يحتمل والكلام في العين الكلام في الاعتبار هنا مقابلة العين بالعين. يحتمل ماذا؟ يحتمل ان يكون عين مضارعه مفتوحا. او مكسورا او مضموما والكل جاء في باب الفعالة. والكل جاءت في باب الفعالة. فعلى يفعل بضم العين. فعلى - 00:43:58ضَ
بكسر العين. وهذان من الدعائر. وفعل يفعل بفتح العين وهذا شأن. وهذا لماذا نقول هذا من الدعائم وهذا من الشوائب؟ لان الاصل في فعل المظالع باعتبار ماضيه الاصل تخالف حركة عين المضارع بحركة عين الماضي. الاصل - 00:44:28ضَ
قالوا حركة عين المضارع لحركة عين الماضي. فما كان مفتوح العين في الماضي القياس في مضارعه ان يكون مضموما او مكسورة والفتح يكون شاذا. وفعل بكسر العين في الماضي القياس ان يكون مضارعه مفتوحا او - 00:44:58ضَ
مضمومة والقصر يكون شاذ. وفعل الاصل في قياس عين مضارعه ان يكون مكسورا او مفتوحا والظن يكون شابة. والظن يكون شعبا. هذا هو الاصل. هذا هو الاصل. لماذا؟ قالوا ليذعن الحق - 00:45:18ضَ
او تجعل الحركة دليلا على تغير المعنى. فاذا قيل فعل يفعل دل على ان تغير في المعنى لقد حصل وهو الدلالة على الماضي مفارقة للدلالة على المضارع. وفعل رفع ايضا حصل تغيير في - 00:45:38ضَ
قال لماذا؟ لحصول التغير في الحدث والزمن. واما فعل يفعل. قال الاصل هنا مخالف. هذا على خلاف القيادة ولذلك حكموا عليه بانه شاء. فحينئذ نقول الدعائم الاصول التي جاءت على القياس في فعل الماضي او مضارع - 00:45:58ضَ
الفعل الماضي المجرد هي ثلاثة فقط. فعل يفعل وفعل يفعل وفعل يفعلوا هذي الثلاثة هي الدعائمة للاصول. وما عداها فهو شاب. شاب يعني على خلاف القياس وليس المراد انه لا يستعمل نطرحه لا - 00:46:18ضَ
انما المراد انه على خلاف القيام. ففعل يفعل شاب. وفعل يفعل شاب. وفعل يفعل الباب كله الباب كله شاب بمعنى انه على خلاف القياس. على خلاف القياس. اذا فعل يفعل - 00:46:38ضَ
فعل يفعل وفعل يفعل وفعل يفعل. جاءت الثلاثة ماضي فعالة هذي ثلاثة اما باب فاعلة وسيأتي تفصيله في موضعها واما الفائدة فالاصل فيه ان يأتي على ثلاثة ابواب بجامع ان فائدة مقيسا على فعل لانه محرك العين واذا حذفت العينة كما هو - 00:46:58ضَ
تحرك فيه فعل فحين اذ العاصي بان يكون مثله. فما جاء من باب فعل ثلاثة اوجه في المضارع فالاصل ان يكون مثله في ما في فائدة لكنه المسموع لا يفعل. واجعل القياس. وفعل يفعل وهو شاب - 00:47:28ضَ
ولم يسمع فاعلاه يا سعود هذا ساقته بنا. ساقط البناء الانتقال من كسر الى ضم في حرف واحد قالوا هذه ايضا منهم ثقل يلزم منه الثقل الخروج من كسر الى ظم هذا ثقيل هذا ثقيل والقاعدة - 00:47:48ضَ
فحينئذ بطن هذا البناء واما يضرب يضرب بكسر الرأس انتقال من كسر الى الضم. نقول المراد بالضم هنا ماذا؟ الضم اللازم. الضم اللازم. واما يضرب هذه ليست بلادنا هذه في معرض الزوال لانها تسقط اذا دخل عليه ناصب فتصير فتحة او جازم فتصير سكون - 00:48:08ضَ
واما الانتقام من كسر فعل الى الظن قالوا هذا فقير. بان لا يلزم منه تحريك حرف واحد ان اثقلين او بالثقيلين وهما الكسر والضم. فسقط هذا البناء. فما سمع من ذلك فلابد من توجيهه - 00:48:38ضَ
سمع فيه فضل يفضل. نقول هذا انما هو شاة او من باب التداخل الثاني اصح وسيأتي بموضعه الاصل ان يأتي على وزن يفعل او يفعل ولكن علة عدم نعم. علة عدم وجود هي علة عدم فاعلة يفعل. لعله يتحرك الحرف الواحد بالثقيلين - 00:48:58ضَ
بالثقيلين وعدم وجود فعل يفعل قالوا هذا لم يوجد الا في لغة الرديئة ولم يعلم لانه واخص لانه اخف ولم يعلل الا لكونه لم يسمع وقد وجد في لغة رضيع ولد في لغة الرضيعة اذا سقط - 00:49:28ضَ
بناء من باب الفائدة. وسقط مم. بناءا من باب فعل. كم هذه ثلاث ماذا بقي؟ ستة لان الاصل في كل واحد يأتي منه ثلاثة. ثلاثة في ثلاث بتسعة فالقسمة العقلية - 00:49:48ضَ
نكون بعض المضارع من باب الثلاثي المجرد ان يكون على تسعة ابواب لكن المسموع هو ستة من؟ تسعة. لذلك قالوا ستة منها للثلاثي المجرب. ستة منها لتلافيهم المجرد. عرفنا القاعدة العامة - 00:50:08ضَ
سلام ثم نشرع في بيان هذه الابواب الستة. وكلها تحفظ ها وتكون قياسا مضطربا في كل فما اشكل عليك من باب فعل فالاصل ان تأتي به على يفعل او يفعل او يفعل ويفعل هذا له - 00:50:28ضَ
شرط خاص وان كان لكل منها بعض الشروط قد يأتي بيانها في وقت اخر. الباب الاول يعني النوع الاول من هذه الانواع الستة التي مبناها على السماع لتتبع كلام العرب واستقرائه. الباب الاول يعني - 00:50:48ضَ
نقول هذا من الدعائم من الاصول لماذا؟ لماذا؟ لتخالف حركة عين مضارعه لحركة عين ماضيه. لتخالف حركة عين مضارعه في حركة عين الماضي. الاصل التخالف تنظر في حركة عين الماضي وحركة عين المضارع. ان كانت عينه هي نفس الفتحة فتحة فاحكم عليه بانه - 00:51:08ضَ
ان كانت كسرة كسرة فاحكم عليه بانه شاء. ها ظمة ظمة فاحكم عليه بانه شاء. اذا اختلفا فاحكم عليه بانه اصل ونخرج من الستة هذه الا ثلاثة هي الدعائم والاصول وثلاث شهادة. فعل يفعل جاء على الاصل. جعل على الاصل. موجود - 00:51:38ضَ
موزونه اي موزون والمراد بالوزن هنا ماذا؟ الوزن او الميزان التصريفي الذي ذكرناه بالامس هذا هذا وزن موزون عندنا وزنه موزون فانا يفعل مسكن له ما موزونه؟ ناصر فنظرك فعل في عالم الحركات والحروف في عدد الحروف وهل هيئة الحركات فعل - 00:51:58ضَ
صار اين فأو الكلمة؟ فاتم وعيني ويشغل هذا موزونه ينصر في عدد الحروب وهيئة الحركة. يفعل ينصر لما قال يفعل لمن اخرجها كما هي في الميزان لانها زائدة والاصل في الزائد ان ينكر بلفظه وزائد بلفظه - 00:52:28ضَ
اذا نلقى بلفظ في في الميزان كل زيادة زيادة ليست بعصر ليست بعصر في عصر الكريم ليست من اخر كلمة وليست للتكرير ونحوه. وما عدا ذلك ينصر النون والصاد والراء فهي - 00:53:08ضَ
اي اصول. اذا انفعنا يفعل هذا الميزان. موزونه نصر ينصره. لما صار ينصره؟ قال لانه لا يلتبس في كل كتب الشرف تجد من فعل يفعل ما يمثله الا بهذا المثال. هل انهم لا يوجد غيرهم؟ خرج يخرجوا وقتل يقتلوا - 00:53:28ضَ
قعد يقعد لا يوجد غيره كثير. لكن فرضا للباب وتوحيد الامثلة فيه كتب الصافي طرد اللباس وتوحيد للنساء في كتب الصاف. لانه اذا قيل وتكلم المتن هذا بنقص قال ينصره فاذا جاءت كلمة قالوا هذا من باب نصره فحين اذ الطالب لا يرتبك في جميع الابواب. لكن لو مثل هذا بقتل اول - 00:53:48ضَ
الاخر بنصر والثالث بخرج لا توهم ان الابواب مختلفة. ولكن لما وحد المثال توحد الباب اليس كذلك؟ نصر ينصره. ايضا يقال انه ينصر هذه لا يلتبس على احد. حتى المبتدئ يعرف نفسه وينصره. يعرف ان المضارع - 00:54:18ضَ
بضم العين فلا يلتمس عليه. لهذين السببين يعيرون هذا المثال. وعلامة اي علامة الباب الاول اي ما يعلم به الباب الاول كيف نعلمه؟ كيف نعرفه؟ ان يكون عين فعله مفتوحة - 00:54:38ضَ
في الماضي في الفعل الماضي فعل ان يكون عين فعله مفتوحا في الناظم ومضموما في المضارع يعني النظر يكون في فعل الماضي وفي الفعل المبارك. يكون مفتوحا في عين الفعل في الماضي تكون مفتوحة. ومضمومة في - 00:54:58ضَ
السؤال المبارك. لماذا؟ لانه جاء على الاصل. الاصل هو التخالف. وجاء عن الاصل. فهل اذن علامته بهذا لا شاع عند الصافيين. وبناؤه للتعدية غالبا. بناؤه اي الباب الاول للتعدية غالبة - 00:55:18ضَ
يعني ان يكون معدا بحيث ينصب مفعولا به بعد ان يرفع الفعل. فحينئذ يحتاج الى فعل يحتاج الى فاعل والى مفعول به. لان هذا شأن الفعل في الاخر. الفعل حدث. وقد يلزم محله. فلا يحتاج الى - 00:55:38ضَ
محل يكون اثرا لذلك الحدث. فهذا ما يسمى باللازم. لم يتجاوز هاء. فاعله لم يتجاوز قائله من حيث المعنى تقول جلس او قعد زيد القعود لا يتعدى الى الغير وانما يستقر في النفس فقط قعد - 00:55:58ضَ
انا طاعته لكن ضرب لابد من محل يتعدى به الضرب لابد من مضروب وقتله لابد له من من مقتول غفر لا بد له من منصور. اما جلس وخرج فهذا وصف يكون للفاعل ولا يتعدى الى الى غيره. وبناؤه للتعزية - 00:56:18ضَ
غالبا غالبا يعني في الغالب يعني ليس مضطربا وانما يكون في الاكثر متعديا. وقد يكون نازما قد هذا للتقنين قد يكون بعض نصر ينصره او فعل يفعل قد يكون لازما في رفع فاعلا ولا ينصت - 00:56:38ضَ
مفعولا كما هو شيء الفعل اللازم. لان الافعال من حيث التعدي والنزول قسما. على قول الجمهور فعل وفعل لازم. وليس عندنا واسطة. وقد اثبت بعضهم الواسطة. وهي شكر ونصحه ومثلها ما يتعدى او سمع تعديه بحرف شكرت له وشكرته نصحت له - 00:56:58ضَ
نصحته فهذا قال بعضهم ونسب الى الجمهور الى انه متعدي ولازم. يوصف به بوصفه لا عفوا عفوا. لا متعديا ولا نافلا لا يوصف بهذا ولا بذاك. والاصح ان يقال ان عدي بنفسي دخل في في المتعادي - 00:57:28ضَ
تتعذب الله فهو لازم او نقول اللام هذه زائدة. اللام هذه زائدة لان ما تعدى بنفسه اذا عذي بحرف وكان مأموله متأخرا صارت اللام زائدة. كما في ضربت بزيد. لزيد ضربت - 00:57:48ضَ
هذا على القياس ضربت لزيد هذا خلاف القياس. لماذا؟ لان الضرب يتعدل بنفسه. فاذا تعدى بحرف قلنا الحرف زائد وجود الحرف اللام هنا لا يخرج السائل عن كونه متعديا. اذا الفعل اما ان يكون متعديا او لازما. فما رفع ونص - 00:58:08ضَ
فهو متعلم. وما رفع ولم ينصب فهو لازم. هذا من حيث العمل. من حيث العمل. واما من حيث المعنى فما محل يستقر فيه ويتحدث فاعله كالنصر والقتل فهذا نقول متعدد. وما لزم الفاعل وليس - 00:58:28ضَ
اهو محل يكون فيه ذلك الاثر؟ يعني لم يتجاوز الفاعل فذلك نسميه لازما وهذا بالنظر الى المعنى وبناؤه للتعدية بناؤه يعني الباب الاول للتعدية غالبا وقد يكون لازما. مثال متعدي يعني مثال الفقه - 00:58:48ضَ
فين المتعدي نحو نصر زيد عمرو. نصر فعل ماضي وهو من باب فعله. وحينئذ يكون مضارعه نصر زيد زيد هذا فاعل مرفوع بنصره وعمرا هذا مفعول به اذا نظر متعد او لا - 00:59:08ضَ
تقول متعدد من جهتين من جهة المعنى لان النصر لابد له من منصور. ولا بد له من ناصر فحين اذ ان رفع الفاعل وتعدى الفاعل يعني اثره وتجاوزه فنصر مفعولا به. ومن حيث المعنى كذلك ومن حيث المعنى كذلك. قوله - 00:59:28ضَ
مثال متعدي نحو مثال. ما المراد بالمثال؟ جزئي ينكر لايضاح القاعدة. ونحو هنا مثال مثل ومثل ومثل زيد نحو عمرو يعني مثل عمرو المتعدي نحو قيل هذه نحو زائدة حشر لانه يستغني عنها بالنساء. وقيل لا - 00:59:48ضَ
المراد به الى ان الامثلة هنا كثيرة. واصل الترتيب مثال متعدي نصر زيد عمرا ونحوه فحذف الضمير ثم جعل المضاف الذي هو نحو مقدما على النساء. فصار مفيدا لاي شيء - 01:00:18ضَ
مفيدا لكون ماذا؟ لكون الامثلة كثيرة. ايش هذا في تكلم؟ ذكر صاحب الترخيص. ومثال لازم يعني نحو ايضا نفسها. خرج زيد خرج زيد خرج هذا على وزنه فعل. مضارعه يكون على وزن يا سعود - 01:00:38ضَ
ورد هذا لازم او متعدي نقول لازم. من جهتين من جهة المعنى وهو ان الخروج ليس له اثر يتعدى الفاعل نفسه. وانما يستقر ويلزم فاعله. ولا يتجاوزه الا بغيره. هذا من جهة المعنى. ومن جهة - 01:00:58ضَ
العمل ليس له مفعولا به. ليس له مفعولا به. فخرج فعل ماضي وزيد فاعل. والمتعدي حقيقته هو ما يتجاوز فعل الفاعل الى المفعول به. يتداول اذا له اثر. يتعدى يتجاوز بمعنى يتعدى - 01:01:18ضَ
كما ان النصر تعد الزيد لعمر. يقول قتل زيد عمرا نصر زيد عمرا. فنصر هنا تعدى الفاعل تجاوزه بعد ان رفعه فنصب المفعول به. اذا تجاوز له معمولان معمول الذي هو الفاء فرفعه. ومعمول - 01:01:38ضَ
لازم هو المفعول به فنصبه فنصبه. ما يتجاوز ماء اسمه موصول من معنى الذي يبتغي الاصطلاح بقرينة مقام يتجاوز ويتعدى فعل الفاعل. يعني فعله فاعله. الى المفعول به. فالفاعل المفعول به - 01:01:58ضَ
المراد به الفاعل الاجساح والمفعول به الاصطلاح. فحينئذ الفعل الذي هو الاصطلاح اذا رفع فاعلا وكان له محلا يستقيم فيه تعدى الفاعل فنصبه. واللازم ما لم يتجاوز فعل الفاعل الى المفعول به بل وقع في نفسه. يعني ليس له محل يحتاج الى ان يستقر فيه بعد فعل - 01:02:18ضَ
الفاعل له. مثل خرج زيد. زيد فعل الخروج. هل هناك اثر للخروج للغير؟ ليس له اثر. ليس كالقتل قتل زيد زيد فعل القتل لكن لابد له من محل يكون مقتولا. ما لم يتجاوز ما اي الفعل الاصطلاحي - 01:02:48ضَ
الذي لا يتجاوز فعل الفاعل الى المفعول به. اصطلاحا يعني لا يصل مفعولا به. بل وقع ذلك الفعل في في نفسه سواء كان بتأثير بتأثير من الفاعل اولى بتأثير من الفاعل اولى - 01:03:08ضَ
يعني قد يكون الفاعل مؤثرا هذا الحق. خرج زيد. خرج زيد. زيد فعل الخروج. اذا اثر في الحدث اليس كذلك بتأثيره لكن مات عمرو ها قائم به ليس له في الموت هو وقع عليه الموت وقع عليه الموت. ليس له تأثير. هذا هو الباب الاول فعل يفعل موزونه - 01:03:28ضَ
نصر ينصر ويكون متعديا كنصر ويكون لازما كخرج. البعض الثاني فعل يفعل وايضا هذا من الدعاة لمخالفة عين حركة عين مضارعه لحركة عين ماضيه. فعل يفعل موزونه قيل في كما قيل في الاول. لماذا قيل ضرب يضربك؟ ها لتوحيد المثال - 01:03:58ضَ
وايضا لكون كل طالب يعرف ان ضرب مضارعه يظلم يعرف ان الضرب هذا مشهور حتى العوام يعرفون ونظر ينصر اي التي وعى ما يعرف. وعلامته ان يكون وفعله مفتوحا في الماضي فعل لان المقام الان الحديث عن فعله مفتوح الماضي. ومكسور في المضارع - 01:04:28ضَ
فانا يفعله. وجناؤه ايضا بالتعدية غالبا وقد يكون لازما. اذا قد يكون فعل يفعل متعدد وعرفنا معنى متعدي وقد يكون لازما. وقد يكون لازما. وهذا التعدي والنزول في باب فعل مطلقا. في باب فعل - 01:04:58ضَ
مطلقا التعدي فيه اكثر من اللزوم سواء كان مضارعه يفعل او يفعل او يفعل مطلقا. فالتعدي هنا اثر الفعل الماضي فيه باثر فعل ماض فيه لا يشكل عليه فتحفظ ان كل باب فعل التعدي في - 01:05:18ضَ
او من لزومه يأتي متعديا وتيلازمة. الا ان التعدي اكثر من لزومه. وبناءه وبناءه اي هذا الباب باب فعل يفعل كسر العين في المضارع ايضا اظ يعيب ايضا. بالتعدية غالبا كما ان باب فعل يفعل - 01:05:38ضَ
وقد يكون لازما قد يجب التقديم. قد يكون لازما قبل هذا للتقليل. مثال متعدي نحو ضرب زيد عمران طالما يضربه مضارعه يضربه. ضرب زيد عمر ضرب فعل ماضي وهو من باب فعله. وهو من باب فعله - 01:05:58ضَ
هذا فاعله وامرا هذا مفعول به. لماذا؟ لان ضرب هذا من جهة العمل يرفع بالاستقرار والتتبع. ومن جهة المعنى هو حدث يتصف به فاعله ولابد له من من محل يقع عليه ذلك الحجر. فالضرب لا بد من ضارب. اليس كذلك؟ ضارب في الهوى. ها؟ لابد له من محل - 01:06:18ضَ
يقوم به اليس كذلك؟ فلابد من مضروب فالمضروب هو المفعول به. هو الذي وقع عليه فعل الفاعل. هو الذي وقع عليه ومثال لازم نحو جلس زيد جلس فعل ماضي وهو الذي فعل. مضارعه على الوزن - 01:06:48ضَ
يجلس يفعل. اذا انفعل يفعل يكون متعديا فضرب يضرب. ويكون لازما جلس يجلس ونعم ينعم. هذا هو الباب الثاني. الباب الثالث قال فعل يفعل ايضا لا زال الحديث في باب - 01:07:08ضَ
معنا في باب فعل موزونه يعني ما يوزن به ذلك الميزان الصرف وهو فعل يفعل فعل يفعل هل هو من الدعائم ام لا؟ ها ليس من الدعائم لماذا عدم مخالفة حركة عين مضارعه بحركة عين ماظية. اتحداه فعلا بفتح العين في الماضي. يفعل - 01:07:28ضَ
بفتح عين المضارع. فعلى بفتح عين الماضي يفعل بفتح عين المضارع. اذا اتحاد على خلاف القياس. حينئذ اذا جاء المضارع غير مخالف بل متحد في حركته مع حركة عين ماضي لابد من شرط وقريب. ولابد من سؤال. لابد من من سؤال. الاول فعل يفعله بلا قيد ولا شر - 01:07:58ضَ
وفعل يفعل بلا قيد ولا شر. اما فعل يفعل لما قال في القاعدة لابد من خالفت القاعدة. لما علينا وافسدت علينا القاعدة لابد من سؤال. قال هنا وعلامة اي علامة هذا؟ الباب الثالث فعل يفعل - 01:08:28ضَ
ان يكون عين فعله مفتوحا في الماضي. لا اشكال فيه. والمضارع ان يكون مفتوحا في الماضي والمضارع. لكن هل هو على الاطلاق؟ الجواب لا. قال بشرط ان يكون ان يكون عين فعله او لامه واحدا من حروف الحلق. واحدا من حروف الحلق. فعلى - 01:08:48ضَ
يفعل فعل لا يكون من باب يفعل الا اذا كانت عينه فعلى العين حرفا من حروف العاقل ستة التي سيذكرها المصلي او تكون دعامه حرفا من حروف الحلقة ستة فحينئذ اذا جاء فعل الماضي - 01:09:18ضَ
والمضارع يفعل مباشرة تنظر في عين الفعل الماضي فعله هل هو حرف من حروف الحلق او لا؟ بل قطعا لا بد وان تكون حافة من حروف الحق الستة. وكذلك اللام اذا وجدته من باب فعل يفعله لابد ان تكون اللام او العين ليس - 01:09:38ضَ
من شرط ان يجتمع انما المراد عليهم لذا قال عالم الفعل او لامه او لامه وليس المراد ان يجتمعا وانما المراد ان يوجد كان يرحمك الله. ان تكون عين فعل الماضي حرفا من حروف الحرف. فان لم تكن كذلك فتنظر في اللام - 01:09:58ضَ
فتنظر فيه في اللام بشرط والمضارع ان يكون عين فعله مفتوحا في الماضي والمضارع لكن لا بل حال كون ذلك الفعل مشروطا بشرط ان يكون عين فعله او لامه لام فعله واحدة - 01:10:18ضَ
من حروف الحلق وهي ستة. الحاء والخاء والعين والغين والهاء والهمزة. هذه ستة. لماذا خالف فالعرب قاعدة عامة من تخالف حركة عين المضارع لحركة عين الماضي. الجواب انه هذه الحروف الستة وهي حروف الحلق تخرج من مخرج وهو من ابعد المخارج. واصعبها وابعدها - 01:10:38ضَ
عن اول الهمزة والحاء والعين والغين والخاء تخرج من اقصى حلقة. فحينئذ الحرف بعد مخرجه ثقيل. باعتماد مخرجه ثقيل في نفسه مخرج الحرف هو ثقيل. اذا الحاء نقول حرف ثقيل - 01:11:08ضَ
همزة حرف ثقيل. والغين والعين ايضا حرف ثقيل. باعتباره هو فحينئذ لو جيء به على القاعدة الاصل هو التخالف اما ان يضم او يكسر. والضمة والكسرة ثقيلة. فيجتمع ماذا؟ ثقل الحرف مع ثقل الحرف - 01:11:28ضَ
ثقل الحرف مع ثقل الحركة وعندنا قاعدة كبرى مضطربة في كل ابواب اللغة سواء النحو الى اخره وهي التماس الخفة. التماس الخفة. فعندنا قاعدة كبرى. وعندنا قاعدة صغرى وهي الاصل - 01:11:48ضَ
تخالف ايهما اولى بالمراعاة؟ ان خالفنا الكبرى فحينئذ جمعنا ثقلا عند الثقل واخرجنا الحاء مضمومة او مكسورة نجتمع عندنا ثقلان. ثقل الحرف وثقل الحركة. واذا اسقطنا الحركة وهي الضمة او الكسرة وراينا الخفة وجئنا بالفتحة رأينا القاعدة الكبرى. واذا تعارضت قاعدتان كبرى وصغرى ايهما - 01:12:08ضَ
بالتقديم كبرى. لذلك جاء هذا الباب على وزن يفعل. وشرط في فعله ان يكون عينه او لامه حرف من حروف الحرف. فكلما وجدت فعل يفعل فاقطع. لان عينه او لامه حرف من حروف الهاء - 01:12:38ضَ
وليس كل فعل يكون عينه او لامه حرفا من حروف الحق لابد ان يأتي به على وزنه يفعل قضية عكسية كلما كان من باب فعل يفعل. سمع من لغة العرب. حينئذ تقطع ماذا؟ بان عينه او لامه حرف من - 01:12:58ضَ
من غير عكس دخل عينه حرف من حروف الحلق لكن مضارعه يدخل ما تقول يدخل؟ لماذا؟ لانه هكذا سمع في لغة العرب. فاذا سمع دخل يدخل حينئذ اذا سمع الاخ قال يدخل لا يلزم منه ان يكون عينه حرفا من حروف الحق لابد ان يأتي به يدخل لا وانما - 01:13:18ضَ
العكس اذا سمع فعل يفعل حكمنا بكون عينه او لامه حرفا من حروف الحرف. صرخ يصرخ بدا ها يبدأ لماذا؟ لانه جاء على وزني فعل يفعله فلا بد ان تكون عينه لا محافة من حروفها. هنا قال بشرط اذا - 01:13:48ضَ
الباب فعل يفعل خرج عن الاصل. خرج عن عن الاصل. وكل ما خرج عن الاصل فالاصل فيه انه يقيد. انه ولا تطلق بخلاف باب فعل يفعل وفعل يفعله. ثم قال بشرط ان يكون عين فعله او لامه واحدا - 01:14:08ضَ
من حروف الحلق وهي ستة وذكرها وذكرها. وبناؤه ايضا للتعزية غالبا لانه من باب فعلة. وكل الاكثر فيه ان يكون متعديا. وقد يكون لازما. مثال متعدي فتح زيد الباب فتح زيد الباب فتح فعل ماضي من باب فعل يضارعه يأتي على وزن - 01:14:28ضَ
يفعل بفتح العين. لماذا؟ لكون لكون لامه حرفا من حروف الحلق وهو الحاء فاتاح. تقول يا ارتاحوا لماذا جعل وزني يرتاح؟ تقول لان لامه حرف من حروف الحلق. حرف من حروف - 01:14:58ضَ
فتيحة فعل ماضي وزيد فاعل والبوابة مفعول به لان الفتحة فاتح ومفتوح ومثال لا نحو ذهب زيد ذهب زيد ذهب يذهب على وزنه يفعل لان عينه حرف من حروف اذا عرفنا ان هذا الباب يشترط فيه ان يكون ماضيا على او عينه او لامه حرفا من حروف الحلقة - 01:15:18ضَ
وليس كل ما كان عينه او لامه حاصل من حروف الحلق لابد ان يأتي به على الزينة يفعله. ولذلك نقول بدأ يبدأ على وزن فعل يفعل. لانه سمع هكذا. سمع هكذا. ما كان ما كان خارجا عن - 01:15:48ضَ
فالاصل وقف على السماع. ولذلك نقول شاب يعني يحفظ ولا يقاس عليه. وانما القياس في باب فعله هو الباب الاول والثاني فانا يفعل وفعل يفعل بابان من الدعائم يعني من ابواب القياس. فعل يفعل بفتح - 01:16:08ضَ
هذا سماعي ولا يقاس عليه ولا يقاس عليه والا لو كان قياس اليقين يجوز ان دخل يدخل وصرخ يصرخ لكن احنا قلنا ما اقول هكذا وذهب يذهب وسحب يسحب وذهب يلعب وقدح يقدح وسلخ الجلد يسلخ - 01:16:28ضَ
قلها بالفتح لانها سمعت هكذا تعلل الخروج هذا ومخالفة القياس بكون ماضيه عينه او لامه حرف فدخل يدخل وترك يصرخ وقعد يقعد واخذ يأخذ وبلغ الصبي يبلغ وطلعت الشمس تطلع ونحب ينحب وجاء يجيء وكلها تجد ان العين او اللام حرفا من - 01:16:48ضَ
وجاءت من باب يفعل ومن باب يفعل لماذا؟ لان ذاك شرط ولا يلزم من وجود الشرط وجود المشروع لا يلزم من وجود الشرط وجود المشروع هذا الباب الثالث اما ابى ويأبى - 01:17:18ضَ
ابى يأبى فعل يفعل فعل يفعل يقول فعل يفعل بفتح العين. فيهما في الماضي وفي المضارع هل هو من هل عينه او لامه حرفا من حروف الحلق؟ اصله ابى يا - 01:17:38ضَ
ابدا العين الباب واللام الياء وهل هذان حصان لحوم في الحلق؟ الجواب لا كيف نقول هذا شاذ بمعنى انه اعرض شذوذ عن شذوذ. باب فعل يفعل شاذ وشد فيه. ها ابى يابى فهو شذوذ وراء سجود - 01:17:58ضَ
كيف نقول شاذ ويقول الله تعالى ويأبى الله الا ان يتم نوره. ورد فيه فصيح الكلام. كيف نقول نعم وهذا كثير عند الترفيه يحكمون بكونه كلمة شاذة ويوجد في فضيحة كلامه هو القرآن نقول الشاذ عندهم ثلاثة اقسام - 01:18:28ضَ
فلابد من ذكر الشاذ عندهم ثلاثة اقسام. قسم مخالف للقياس والاستعمال مخالف للقياس دون الاستعمال. وقسم مخالف للاستعمال دون القياس. عندنا قياس وعند الاستعمال. اما المخالفة دون الاستعمال او الاستعمال دون القياس او الاستعمال والقياس معا. الاسم مخالف للقياس دون - 01:18:48ضَ
الاستعمار خالف القياس يعني خالف قواعد الصرفية ولكن استعمال العرب موجود موجود مثل ماذا؟ مثل عورة قالوا عورة تحركت الواو وانفتح ما قبلها ولا اصل انها تقلب الفا لكنها لم تقلب - 01:19:18ضَ
اذا خالف القياس او لا؟ خالف القياس خالف الاستعمال؟ لا. الاستعمال على هذا. الاستعمال على هذا. حينئذ يقول هذا مثال فقال في القياس ولم يخالف الاستعمال. ما خالف الاستعمال دون القياس. يعني في استعمال لغة - 01:19:38ضَ
العرب لم يستعملوا هكذا لم يكن مضطربا. وان كان الاصل في قواعد الصرفيين ان يكون على ما سمع قليلا منازرا كقول راجح فانه اهل لاي اكرم. يكرم اصل يكرم. اكرم هذا فعل ماضي. والاصل - 01:19:58ضَ
اذا اريد المضارع منه ماذا نصنع؟ نزيد حرف المضارع على المضارعة على ماضيه. هذا الاصل مثل ما تقول خرج اخرج ويخرج ونخرج وتخرج اليس كذلك؟ هذا العصر فتأتي الى اكرمة فتزيد الهمزة تقول اكرم - 01:20:18ضَ
ويأكرموا وتأكرموا هذا العصر لكن هل هذا القياس الذي يقتضيه القياس هل هذا مستعمل في لغة العصر ليس مستعملا. وانما يستعمل اكرم بهمزة واحدة مظلوما. ويكرم بالنون دون الهمزة. حزفت الهمزة - 01:20:38ضَ
ويكرم وتكرم بحرف الهمزة. اذا اصله كرمع واكرمه. اصله عكرمة اين الهمزة؟ قالوا استثقلت في المبدوء بها حمزة المتكلم فحذفت. ثم طردا للباب حذفت من بقية الانواع. فاصله اكرموا واكرم بهمزتين بهمزتين اكرم فحذفت الهمزة الثانية طلبا للخفة. القاعدة الكبرى فقيل اكرم - 01:20:58ضَ
اكرم هذه الهمزة. نقول مضمومة للدلالة على ماذا؟ على المتكلم. لانه رباع يكرم اصله يأكرم. لكن طرد للباب لانه للصلاة قالوا طردا من باب حملا الهمزة من من الكلية. هذا وافق الاكرم ووافق القياس ام لا؟ وافق القياس - 01:21:28ضَ
لان الاصل في القاعدة عندهم ان يزال حرف المضارع على الماضي ويبقى الماضي كما هو. اكرموا هذا قياس الاستعمال اكرم واكرموا هذا القياس والاستعمال يكرم ونكرم وتكرم والقياس ان يكون بالهمز - 01:21:58ضَ
القول الرابع فانه اهل لاي اكرما. هذا خالف ها الاستعمال ولم يخالف القيام. هذا سموه شافع. سموه شاذان. هذان النوعان يقعان في القرآن للطعام في القرآن. ووجوده لا ينافي. كون الكلام فصيح. فحينئذ ابى يأبى - 01:22:18ضَ
اي النوعين اه شاذ قياسا لاستعماله. فابى يابا هذا شاب قياسا طيب بقي القسم الثالث وهو ما شذ ما خالف القياس والاستعمال معا هذا لا يجوز وقوعه في القرآن. مردود كل كلام فصيح هذا مردود مثل ماذا قالوا دخوله على هذا الفعل المضارع. ما انت بالحكم الفرضى - 01:22:48ضَ
حكومته وللاصيل ولا للرأي والجدل. مات بالحكم لترضى هل ترضى؟ دخلت على الفعل المضارع. تقول هذا استعمالا وقياسا لان اي هذه من اللوازم وعلامات الاسم فلا تدخل على الفعل. ولذلك لم يسمع في النشر ابدا - 01:23:18ضَ
لم يسمع في النشر دخول ال على الفعل المبارك. وانما سمع دخوله على الفعل مضارع في شعري خاصة في الشعر خاصة ولذلك قيل اعطاه من شرح شرح صدور بان دخول - 01:23:38ضَ
على الفعل المضارع شاذ بالاجماع. ولذلك لم يوافق ابن مالك رحمه الله على قوله وصفة صالحة صلة الف وكونها بمعظم الافعال صوم لا. لذلك لم يجعل الموصولا بعلامة الاسماء. والصواب انها من علامة الاسماء - 01:23:58ضَ
ودخوله على وليتقطعوا ونحو ذلك نقول هذا شاذ ولذلك لم ينقل انه استعمل في النفل. اذا ابى لا ابى نقول هذا الشهادة. هذا شاذ ولو وجد في القرآن فانما المراد به الشهادة مخالف القياس - 01:24:18ضَ
دون الاستعمار لانه استعمل كثير بلواة العرب. هذا الباب الثالث الباب الرابع اذا انتهى من فعله ففعل له كم باب؟ ثلاثة ابواب فعل يفعل وفعل يفعل وهذان من الدعائم وفعل يفعل بشرطه وهذا شاذ يحفظ يقاس عليه. انتقل الى بيان الفاعلة. والفعل يقول - 01:24:38ضَ
من جهة القياس العقلي يقتضي ثلاثة ابواب ثلاثة ابواب فال يفعل وفعل يفعل وفعل يفعل صلاته. لكن الذي سمع بابان فقط. وهو فاعلان يفعل. وهذا على القيام لمخالفة حركة عين مضارع حركة عين ماضت. فاين يفعل؟ واما فاين يفعل فهذا شاذ - 01:25:08ضَ
ولذلك الذي جاء عليه الفاظ محفوظة تعد تحفظ ولا يقاس عليها. كل ما قيل من الابواب الستة شهر فالعصر السماء فليس من باب القياس وسقط فاعلة يفعل لان لا يلزم الانتقام من الظلم الى الى الكسر. لان لا يلزم الانتقال من - 01:25:38ضَ
وما عدا ذلك فهو فهو شاء. يعني لو جاء في لغة العرب مثل فضل يهبل نقول هذا شاب او من تداخل اللغات. يعني سمع فاضل يغدر لكن لغة الربيع. لماذا؟ لان فاضلان - 01:25:58ضَ
من باب علم وضرب. فضل من باب عالم ماذا وضرب اليس كذلك؟ علم ونصره. فضل افضل وفضل يفضل فيه لغتان قد يكون في اللفظ الواحد يأتي من بابين يأتي من - 01:26:18ضَ
ففضل هذا له بابان. يأتي من باب نصره ومن باب عالمة. فنصره تقول فضل بفتح الضاد. يضارعه اذا هذا قياس فضل يفظل قياس. وجاء من باب علم فضل مضارعه يفضل وهذا على القيام. اذا عندنا لغتان يغضب وضع القيام - 01:26:48ضَ
وفاضل يفضل هذا على القيام. التداخل التداخل هذا من باب التأويل فقط. والا اثباته فيه وصعوبة تداخل ماذا؟ ان يكون العربي قد نطق بباب فضل بالمضارع فضلا ثم بدلا من ان يأتي - 01:27:18ضَ
وانتقل الى اللغة الثانية فقال يا فضل ماذا علم؟ بدلا من ان يقول فاضل يفظل فتداخلت اللغات تداخلت اللغتان لكن اثبات هذا صعب اذا الباب الرابع سائلة يفعل موزونه علي ما يعلم علم بكسر العين في الماضي يعلم بفتحها في المظال وهذا من - 01:27:38ضَ
مين؟ الدعائم. وعلامته ان يكون عين فعله مكسورا في الماضي. عين فعله مكسور هو في الماضي ومفتوحا في المضارع يعني في الفعل المضارع. وهذا عن الاصل في التخالف بين حركتين. وبناؤه - 01:28:08ضَ
ايضا للتعدية غالبا وقد يكون لازما. فعلا بناؤه للتعدية غالبا قد يكون لازما. ها؟ هو يقول انا اريد ان اختبركم انا. هاقرا العبارة تأملوا وبناءه ايضا للتعدية غالبا. العكس لانه - 01:28:28ضَ
لو كان كذلك لكان مطابقا ومساويا لباب فعله. صواب العبارة ان يقال وبناؤه للناس غالبا وقد يكون عكسها تعكس العبارة وبناؤه للزوم غالبا وقد يكون متعديا وقد يكون متعديا. لان باب فاذا انما يكون ها - 01:28:58ضَ
متعزيا اه قليلا او غالبا. قليل. ويكون لازما وهو الاصل فيه. وهو الاصل ما فعل عكس باب فعله ويقال ان كثرة اجتهاد الكتاب تؤدي الى خطأ في النص عند النسخ - 01:29:28ضَ
لانه في بعض الاخطاء هنا لشهرة الكتاب كثر ناسخوه. والكتاب اذا كثر ناسخوه كثرت اخطاؤه هذا المشهور وهو حق وبناءه ايضا للتعبية غالبا وقد يكون لازما. مثال متعدي نحو علم زيد - 01:29:48ضَ
علم فعل ماضي وهو من باب فعل حينئذ تعلم ان مضارعه يأتي من بابه يعلم يفعل زيد فاعله هذا مفعول به لان العلم تعدى زيد وتعلق المسألة فالمسألة هي المعلوم ومثال لازم نحو الجيل زيد - 01:30:08ضَ
يوجل فيها اربع لغات وجد زيد زيد هذا فاعل مما نخاف فلا يتعدى الى الى غيره. فلا يتعدى الى الى غيره. هذا باب فاعل يفعل وفي ماذا؟ فاذا يفعل لم يذكره فيما يتلوه وانما اخره لانه شاذ خارج عنه - 01:30:28ضَ
عن القياس وباب فعل يفعل اقرب منه. ولذلك ذكره تاليا له ذكره تاليا له. الباب الخامس من الابواب الستة اه الدور الخامس فاول يطعم فاولى يفعل يحصل هنا طابق او طابقت حركة عين مضارع حركة عين الماضي. تساوتان وقلنا - 01:30:58ضَ
لابد من من تعاليمه لابد من فائدة. لابد من من فائدة. لما كان باب فعل مختص بما يدل على والغرائب والسزايا والامور الخلقية التي تلازم صاحبها ولا تنفك جيء به مضموم العين. جيء به مضموم العين. فهو لازم من جهة المعنى ولازم من جهة - 01:31:28ضَ
ها المعنى او من جهة العمل. لازم من جهة المعنى ولازم من جهة العمل. والقاعدة عندهم اذا اريد كل ما فعل او فعل اذا اريد به الدلالة على اللزوم نقل الى باب فرودة - 01:31:58ضَ
نقل الى باب فاذا قيل ضرب هذا من باب فعل وعلم هذا من باب فاعلة وان ضرب يدل على احدى استاز ضربة المقاطعة. ها؟ يدل على احداث ضربة المقاطعة. لكن لو اردت ان ادل على ان هذا الظرب صار سجية له. مثل - 01:32:18ضَ
التي تكون ملازمة له يعني يضرب بالصباح والمساء. حينئذ تنقل باب اذا فعل. فتقول يعني كثير الضرب حتى كأنه صار ثدية له. مثل الحسن وشرف الكرام. فيجوز بالاتفاق يجوز ان ينقل بعض فعل الى باب فعلى. للدلالة على كون الصفة صارت لازمة. لان الاصل في دفعة على وفاء - 01:32:38ضَ
ان يدل على الصفات المنفدة وفعل ان يدل على صفات اللازمة. فاذا كان الوصف ينفك قصارة الوصف اللازم جاز عن على انه فعل قالوا ضرب زيد. وعلم زيد اذا صار العلم له سجي - 01:33:08ضَ
لا ينحك عنه في وقت دون وقت. ولذلك قيل فقهوا وفاقها فقه هذا جوزه عن اللغة. فقه فقه وفقها فقه اذا اتصف بالفقه. وفقها هذه ذكرها ابن حجر ولم يذكرها - 01:33:28ضَ
اصحاب المعاجز فقه بمعنى سبق غيره في الفقه. وفقها بالضم اذا صارت اذا صار الفقه له وان ليس اصل فقهها وانما فقه هذا هو الاصل فقه ويفقه ولماذا قيل فقه للدلالة على ان هذا الوقت - 01:33:48ضَ
صارت كالصفة اللازمة. كذلك كل ما كان من باب فعل او فعل يجوز نقله الى باب فعله. للدلالة على انها صفة اللازمة المستقرة التي لا تنفك عن صاحبها. وهل يجوز العكس ان يوقن باب فعل الى باب فعل او فعل - 01:34:08ضَ
اين الجواب لا؟ لان الصفة الملازمة هذه لا تنفع شرف لا ينفق في وقت دون وقت. والكلام الاصل فيه انه لا يرفقه في وقت دون دون وقت اذا فعل يفعل لا يجيء الا في الافعال افعال الغرائز والقضايا والاوصاف الخلقية اي التي لها مكث - 01:34:28ضَ
واستقرار في محلها. من دونه حسن يحسن. حسن يحسن. والحسن مستقر او لا؟ قد يكون قد قيل ان كان المراد به تناسب الاعضاء فهو مستقر الحرص المطلق من معنيين. يطلق بمعنى تناسب الاعضاء. فحينئذ هذا وصف لازم. كالجمال مثلا - 01:34:48ضَ
قد يكون اه ذاتيا. فهذا يكون وصفا لازما. ويحمل عليه معنى هنا. حسن يحصل. واذا كان المراد به من باب التزين حسن زيد الليلة فقط وبعده على اصله فهذا نقول ليس من باب فعل يفعل يفعل - 01:35:18ضَ
انه ليس بصفة لازمة. ومثله حصل يحصل وكرم يكرم وشرف يشرب. وعلامته ان يكون عالم فعله مضموما وفي الماضي وفي المباراة استويا وبناؤه لا يكون الا لازما. لان الصاعولة لا يكون الا لازما - 01:35:38ضَ
نحو حسن زيد حسنا على وزن فعل مضارعه يفعل وزيد هذا فاعله. لا يكون الا نادما لانه للافعال الغريزية والافعال الطبيعية والنعوت. فلا يتجاوز تعلقه بالمفعول بل يختص بالفاعل. فهو لازم من حيث - 01:35:58ضَ
معنى ملازم من حيث العمل فهذان لزومان تناسب ان يكون هناك لزوم اخر ثالث وهو الضمة وهو الضم. فلزمت الضمة في المضارع للدلالة على ان الفعل كما هو لم يتغير - 01:36:18ضَ
لان الاصل كما ذكرناه في السابق التخالف. لماذا الاصل التخالف؟ ليدل على التغايب في المعنى. لان خرج ويخرج بينهما فرق في المعنى في الدلالة على الحدث والزمن لكن لو كان عين المعنى الذي دل عليه المضارع هو عين في الماضي حينئذ الانسب ان تكون - 01:36:38ضَ
هنا الحركة واحدة. فلما لم يتغير فعل ويفعل من حيث الدلالة على اللزوم العملي والمعنوي كلمة منه ان تكون حركة واحدة للدلالة على هذين اللجومين. هذا الباب الخامس السادس فاذا يفعل - 01:36:58ضَ
وهذا شاب لعدم تخالف حركة عون المضارع لحركة عين الماضي. ولذلك يسير ماذا؟ اذا صار شابا يكون محفوظا موقوفا على السماع الفاظ تحفظ ولا يجوز القياس عليها. ولا يجوز القياس عليها موزونه حاسبا يحسبه حسبا من الحسبان بمعنى وهو اعتقاد الراجح الاعتقاد - 01:37:18ضَ
وعلامته ان يكون عين فعله مكسورا في الماضي مغصون في الماضي وفي المضارع وبناؤه ايضا للتعبية غالبا وقد يكون لازما خطأ ثاني ها وبناؤه للزوم غالبا وقد كونوا متعديا. مثال متعدي حسب زيد عمرا فاضلا لانه يتعدى الى مفعولين حسب فعل ماضي - 01:37:48ضَ
حاسب زيد عمرا فاضلا زيد فاعل وعمرا هذا مفعول اول اذا تعدى الاعتقاد الى معتقد وشيء معتقد. ومثال لازم نحو زيد ورث فعل ماض وزيد الفاعل. ويقول مثال لازم. والله عز وجل يقول وورثه وورثه - 01:38:28ضَ
ابواه ابواه والهاء الضمير وولد سليمان داوود اوضح هذا. وورث سليمان داوود اذا متعدي او لا هذا قد نقول فيه فيه خلل ولذلك قيل لعل المثال الصحيح وثقا زيد ليس ورث - 01:38:58ضَ
وثق وهي قليلة منها تحتمل النفخ تحريف وثق زيد ببتر وثق زيد ببتر فصار ماذا؟ فصار لازم اما فهذا ليس ليس بجيد. اذا فعل يفعل نقول هذا هذا ثم هذا النوع هذا الباب على قسمين على قسمين منه ما سمع فيه الشذوذ مع - 01:39:28ضَ
يعني سمع فيه الوجهان سائل يسأل وفعل يفعل فعل يفعل وفعل يفعل وهذا معدودة يعني سمع فيه الاصل يعني جاء بالكسر مع ماذا؟ مع الفتح سمع فيه الاصل سائل يفعل وسمع فيه الشذوذ مثل ماذا حسب هذا - 01:39:58ضَ
سمع فيه الفتح فقيل حاسب يحسب. شاذ او قياس؟ قياس. وسمع فيه حسب يحسبه على على الشذوذ. هذا يقال في النوع هذا ما سمع فيه الشذوذ والعصا. يعني جاء بالوجهين بالكسر - 01:40:28ضَ
وبه الفتح وهذا اثنا عشر فعلا معدودا اثنا عشر فعلا حسب واحسبوا ويحسبوا ووغر يغر ويوغر وواحر يوحر ويحل ونعم ينعم وينعم وولي ويومه ويعس ييأس ييأس وييأس بكسر وبييأس - 01:40:48ضَ
ويعس يا انس وييأس بالفتح. ولبس الشجر يلبس ويلبس بكسر وويلغ فيه لغة ولغى ولغة ولغ الكلب يلغ ويبلغ ووحمت وبئس يبعث ويبئس اثنى عشر سنة صنع فيها الوجهاء صنع فيها الوجه قد يزيد البعض فعلين او ثلاثة النوع الثاني - 01:41:18ضَ
على الشذوذ فقط. ولم يسمع فيه الفتح. ولم يسمع فيه الفتح. وهذا تسعة تسعة او تسعة عشرة تسعة عشرة فعلا ورث يرث فقط. ولم يسمع يوم وانما ورث يرث وليس يرث وولي الامر يليه وولي ما الجرح ورم وولع الرجل من الشبهات يبع - 01:41:58ضَ
ويرمق يرمق ويرصقت ووثق ووثقت امرك فثقه ووثق به يثق فثقه فثقه ووقع ووعق عليه يعق ووثق به يثق وولي المخ يولي ووجب به يجد ووائق يعقوب ووقع له وتاه يتيم ووثق الفرس يثق ووهم يهن ووعم يعم وطاح يطير هذه تسعة عشر - 01:42:28ضَ
الا تحفظوها ولا ايش؟ لكن بمالك نظم بعضها والهان فيه من اهل ما ظهرت وحرزا عند يئست ولي بس واحدة. وافني بكثرة وثقت مع ولي المخ واحويها وعلمت بعضها ثمانية ونضرب بعضها تسعة - 01:43:08ضَ
اتحظر انت يا امام؟ اذا ابواب قول ستة منها الثلاثي المجرد. اذا الثلاثي المجرد الماضي ثلاثة ابواب فعلى وفعل وفعل على هذا الترتيب. فعل اخفها واكثرها دورانا على الالسنة. ولذلك - 01:43:28ضَ
المتعدي منه اكثر من اللازم. وفعل اخف منها. يعني اقل دوران على الالسنة من باب فعل. لماذا؟ لوجود الثقل في الكثرة لانها اثقل من من الفتح. ولذلك جاء منه اللازم اكثر من المتعدد. وفعل اقل - 01:43:48ضَ
واستعمالا ولذلك لزم لماذا؟ لدلالته على الطبائع والافعال او الصفات الغريبة الخلقية. ففعل اكثر الجميع. دوران على الالسنة وفعل باعتباره فعل اقل. وباعتباره فعل اكثر وفعل اقل الجميع المضارع يكون بالاستقرار كلام العرب ستة. فعل يفعل وفعل يفعل وفعل يفعل. اذا - 01:44:08ضَ
السوفة الثلاثة لماذا؟ لكونه اكثر دورانا على الالسنة فمكنوهم من الابواب الثلاثة. مكنوهم من الابواب الثلاثة الا ان فعل يفعل هذا من الاصول والدعاوي ما القياس وفعل يفعل هذا من الاصول والدعائم على القياس وباب فعل - 01:44:38ضَ
يفعل هذا الشاب يحفظ ولا يقاس عليه. ويشترط فيه ان يكون عين او لام حرفا من حروف الحلق والباب الثاني وهذا سمع منه فاذا يفعل وهذا قياسهم للدعائي وفعل يسعى - 01:44:58ضَ
الو وهذا شاذ يحفظه ولا يقاس عليه. وهو نوعان مع الاصل وسجود فقط يعني ما افرد فيه وما جاء الكسر مع مع الفتح. ولم يسمع فاعل يفعل يفعل لن نسمع للثقل لانتقال - 01:45:18ضَ
وفضل يصبر نقول هذا من باب التداخل. فعلى لم يسمع فيه يفعل لم يعلم الا بانه لغة الربيع. والا القياس لا يمنع ذلك لانه لم يسمع. وفعل يفعل لئلا ينتقل من ضم الى الكسر - 01:45:38ضَ
الى ثقيل مثله وبقي فعل يفعل وهذا شاذ لذلك كله من باب القياس من باب الحفظ يعني يسمع ويحفظ ولا يقاس عليه. وعلل ذلك بكون الفعل المضارع اتحد مع الماضي في المعنى - 01:45:58ضَ
كون كل منهما يدل على وصف اللازم لا ينفك عن صاحبه. والوصف اللازم الذي لا يتعادى يحفظ ماذا؟ يقتضي ان الفعل الذي خير من وسائل الاصطلاح ان يرفع فاعله ولا يوصي مفعولا به. فلذلك صار لازما من جهة المعنى ولازما من جهة - 01:46:18ضَ
العمل فلزم لزوم ثالثا وهو من جهة ها الحركة فاعطي الضمة اصلي. ثم ذكر ويأتينا ان شاء الله في موضعه وصلى الله وسلم على نبينا محمد - 01:46:38ضَ