Transcription
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد بن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره. ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهده الله فلا مضل له. ومن يضلل فلا هادي له - 00:00:01ضَ
واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان نبينا محمدا عبده ورسوله. صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد قال فصل الاسماء الستة المعتلة المضافة فصل الاسماء او فصل على القطع الاسماء الستة - 00:00:30ضَ
المعتلة المباحة فصل يقال فيها ما قيل في باب. لانها من اسماء التراجم. فيقال فصل من جهة الاعراب يجوز فيه ثلاثة اوجه فصل الرفع وفصل بالنصب على الوقف على لغة ربيعة وفصل بالكسر - 00:00:50ضَ
ماذا؟ على رأي الكوفيين. والنوع الاول الذي هو الرفع يجوز ان يكون فصل الاسماء الستة. فصل يكون خبره محذوف مبتدأ آآ لا خبره ما بعده فصل الاسماء فصل الاسماء كيف جاز ان يبدأ بان - 00:01:09ضَ
وهو نكرة نقول لا هنا صار علما باب اذا اغلق وسطنا اذا اطلق صار علما على على مسماه. الحاصل انه يجوز فيه ما جاز في فصل في اللغة هو الحاجز بين الشيلين. الحاجز بين شيئين. وفي الاصطلاح عندهم اسم لجملة مختصة من العلم - 00:01:33ضَ
مشتملة على مسألة او مسائل غالبا. وفصل هذا فعل ان المراد به اسم الفاعل او اسم المفعول. يعني هذا ما بعده عما قبله. او هذا مبطول ما بعده عما قبله. الاسماء الستة هذا علم - 00:01:53ضَ
للغلبة وسبق ان العلم للغلبة ما وضع لمعنى كلي وغلب استعماله في بعض جزئياته. لان الاسماء الستة على كل اسماء ستة. كلما جمعت عددا من الاسماء اصدق انها اسماء ستة. فاذا قلت خالد محمد ومسجد وبيت وقلم - 00:02:13ضَ
وسيارة هذه اسماء ستة صح عليه ان يطلق انها اسماء ستة. لكن عند النحاة اذا اطلقت الاسماء الست انصرف الى مسماها الخاص وهو ابوك الى اخره. فنقول هنا الاسماء الستة هذا علم بالغلبة. مسماه من يذكره الناظم وهي اخوك وابو - 00:02:33ضَ
الى اخر هذه الاسماء الست. الاسماء الستة هذا على الصحيح. وان كان كثير من النحاه على انها خمس. على انها خمسة باسقاطها الوكا انكره الفراء الزجاجي وسيأتي انه مثبت حكاه في بويه ومن حفظ حجة على على من لم يحفظ. فصل الاسماء الستة يعني المعدود - 00:02:53ضَ
بالعدد الستة المعتلة هذا يحتمل ان يكون المراد به اشارة الى انها تعرب باحرف العلة الواو والياء والالف فلا اشكال. ويحتمل ان المراد انها معتلة له لان اب عقله ابو واخ اصله اخوون - 00:03:13ضَ
اصله هنوا وحمل اصله حموا فكل هذا لا ماء. الا ذو ايضا اه ذو او ذوي على انها وزن فعل او فعل كما سيأتي. على كل خمسة اسماء مختومة بحرف لامها حرف علة - 00:03:39ضَ
ابوون اخون حمو هنو ذوو ذوو او ذوي اذا هذه الخمسة مختومة بحرف علة يبقى ماذا هذا لامه ليس ليس بحرف علم. لان اصله ثوب على وزن فعل. فو كن فوه لامه - 00:03:58ضَ
هاؤلاء حذفت الهاء اعتباطا خشي ان تبدل الواو الفا فتحذف مع فكتبت الواو ميما ثوب على وزن طعن حذفت الهاء اعتباطا يعني الغير علة تصنيفية اعتباطا يعني بغير علة تصنيفية - 00:04:20ضَ
جعلت الواو التي عين الكلمة اخرا خسارة محلا للاعراب كيد ودم. تحركت الواو وفتح ما قبلها. القاعدة ان تقلب الفا. ثم يدخلها تنوين الطرف فيلتقي الساكنان فتحذف الالف فيبقى او تبقى الكلمة عندنا على حرف واحد وهذا غير جائز ان يوجد اسم - 00:04:44ضَ
تمكن على حرف واحد. فماذا صنعوا؟ قالوا اذا حذفنا الهاء فوه. مباشرة قبل ان يكون ان تكون العين حرفا للاعراب نقلب الواو ميما ولمغفرة الميم لانها حرف شفوي كما ان الواو حرف شفوي لشفتين الواو باء ميم وهن ثم قالوا الخاشوم - 00:05:12ضَ
الميم حرف شفوي والواو حرف شفوي. الحاصل ان فوكا لامه ها. فقوله المعتلة ان يرد ان اخرها يعني لامها حرف علة فنقول هذا من باب الاغلبية. الغالب فيها من الستر خمس حرفها لامها حرف علة - 00:05:38ضَ
وفوا دامه هاؤلاء. المضافة يعني هذه الاسماء الستة المعتلة التي لهذا الباب بهذا اللفظ والمراد بها التي اعربت بالحروف نيابة عن الحركات لا تعرض هذا الاعراب الا اذا سنة مضافة وليس المقصود ان الاسماء تلك اب واخ لا تكون الا مضافة لا المراد تبويب اللوحات لهذا الباب - 00:05:58ضَ
مما خرج عن العصر وناب فيه الحرب عن الحركة. وهذا قيد في ان تكون مضاف. ان تكون مضافة. اضافة ذو لازمة ومع لها تنقطع على الاضافة. قال رحمه الله ستة ترفعها بالواو في قول كل عالم وراوي. والنص فيها يا اخي - 00:06:28ضَ
وبالاف وزرها بالياء فعله واعترف. وستة ترفعها ستة هذا مبتدأ ترفعها الجملة خبر. ستة ابتدأ هنا بالنكرة بالابتداء بالنكرة يعني الحكم على ستة بكونها مبتدأ وهي نكرة نقول لاحد امرين اما ان تكون هذه الستة النكرة - 00:06:51ضَ
لوصل محذوف فستة من الاسماء او نزع هذا التنوين هذا عوضا عن عن كلمة. لان بعض اللحاة يرى ان التنوين يكون عوضا عن كلمة في كل وبعض واسماء العدد. كما سبق من صام رمضان ثم اتبعه ستا. يعني ستة - 00:07:16ضَ
ايام وحذف المضاف وعوض عنه التنويه. كذلك هنا وستة يعني وستة اسماء. حذف المضاف اليه واقيمت يعني عوض عن المضاف اليه بالتنوين. اذا ستة من الاسماء ترفعها يعني تحكم عليها ايها النحوي - 00:07:36ضَ
بالواو في حالة الرفع. بالواو الباء هذه للتصوير. يعني الرفع يكون مصورا بالواو. وليس الواو وانما بمسمى الواو. بمسمى الواو لانك تقول ابوك جاء ابوك ابوك هذا رفعته هنا بالواقع - 00:07:56ضَ
هل الواو دخلت لفظ ابوك؟ نقول لا مسمى الواو هو الذي جعل علامة لاعراب ابوه. الذي رفع ابوك به هو مسمى الواو والنخل فيها يا اخي بالالف والنصب فيها ترفع بالواو نيابة عن الضمة. والنصب فيها في هذه الاسماء الستة - 00:08:16ضَ
من الف مصورا ومعلما بالالف يعني بمسمى الالف. نيابة عنه عن الفتح نيابة عن الفتحة لان الاصل في النصب ان يكون بالفتحة. وزرها مصور باليأس للتصوير يعني نصور هذا الجرح ويلفظ به بالياء - 00:08:38ضَ
دي مسمى الياء. في قول كل عالم وراوي هذا فيه اشكال من جهة ان اعراب الاسماء الستة بالحروف لكونها نائبة عن الحركات الواو نائبة عن الضمة والالف نائبة عن الفتحة والياء نائبة عن الكسرة هذا ليس متفقا عليه بين النحاة بل - 00:09:07ضَ
بينهم نزاع بينهم نزاع فقول في قول كل عالم وراوي بقول يعني في مقوله كل عالم راس بقواعد النحو وراوي يعني ناقل عن عن العرب ففيه تفريق بين العالم وبين ناقل العلم. في قول كل عالم - 00:09:27ضَ
انا في هذا الاشكال نجعل الكل هنا مجموعي او جميع مجموع يعني في قول بعض العلماء وقلنا كل المجموع يصدق بالبعض لا لا بالجميع. لا بالجميع اذا هذه الاسماء الستة ترفع بالواو نيابة عن الضمة. وتنصب بالفتحة نيابة عنه - 00:09:47ضَ
الفتحة وان تنصب بالالف نيابة عن الفتحة وتجر بالياء نيابة عن الكثرة. قال وهي اخوك وهي اخوك هي مرجع الظمير الستة وهي اي اسماء الستة التي يكون رفعها بما ذكر ونصفها. اخوك - 00:10:10ضَ
اخوك هنا قصد لفظه يعني مسمى اخوك بعد الترتيب. لان الاعراب والبناء قلنا يتعلق بالكلمات بعد بعد الترتيب واخوك هنا لم لم ترقب. وانما قصد لفظها وهي مسماه ستة. اخوك هي - 00:10:30ضَ
اخوك وما عطف عليه خبر. لم؟ لان اخوك لوحده ليست هي عين الست. ويشترط في المبتداة والقضاء افرادا تسمية وجمعا. هنا هي مسماه ومعناه ستة جمع اخوك هذا لفظ واحد اذا لا يصح ان يخبر عن المبتدأ بهذا اللفظ. نقول هنا راعى العطف قبل الافطار. كما - 00:10:50ضَ
رأى العطف قبل الافطار يعني استحضر في نفسه وهي اي ما يصدق عليه هذا اللفظ وهو ستة اخوه وما بعده. اذا اخوك وما عطف عليه نقول صبر مرفوع ورفعه ضمة مقدرة على اخره. اين اخره؟ الكاف. منع من ظهورها اشتغال - 00:11:20ضَ
هل بحركة الحكاية وابو عمران ابو اخو وذو واخوك وحمو عثمان ثم هنوك سادس الاسماء. فصل بين الخمسة السابقة وهنوك بالثمة. اشارة الى ان قانوك فيه خلاف. لذلك بعضهم اعدها خمس - 00:11:47ضَ
ولم يحفظ الثالث وهو هلوكة. لما؟ لان اعرابه بالواو والالف والياء هذا قليل قليل جدا لذلك لم يطلع عليه القراء ولا الزجال فانكراه. لكن اثبته في بويه ومن اثبت وحفظ - 00:12:10ضَ
حجة على من؟ من لم يحفظ. لكن يجب التنبيه على ان اعرابه بالحروف بالاتمام هذا قليل. لذلك قال ابن مالك رحمه الله ومن لم ينبه على قلته فليس بمصيب وان حظي من الفضل باظفر نصيب. ومن لم - 00:12:30ضَ
ننبه على خلته فليس بمصيب وان حظي من الفضل باوفر نصيب. لان بعظ النحاة يطلق هذه الاسماء الستة فيظن الظال ان ها في لغة العرب على التواء في الشهرة والاستعمال وليس كذلك بل هنوك الافطح فيه انه على لغة النقص - 00:12:50ضَ
سيأتي ثم هالوك ثابت الاسماء يعني زاعل الاسماء ستة سادس اسم العدد ستة. نقول الثالث معناه زاعل الاسماء ستة. فاحفظ مقال قول حفظ ذي الذكاء الاسماء الستة واخو وحمو واخو وذو وهنوا هذه تعرب في احدى اللغات - 00:13:10ضَ
نيابة عن الضمة وبالاف نيابة عن الفتحة وبالياء نيابة عن الكسرة ولكن بشروط عامة وشروط خاصة. يعني ليست مطلق الاسماء التي تعرف بهذا الاعراب وانما يشترط فيها في جميعها اربعة شروط عامة - 00:13:41ضَ
لا يتخلف عنها واحد ويزاد فم بشرط خاص ويزاد بشرط او بشرطين خاصين به دون دون غيرهم فنقول الشروط العامة التي تشترط في هذه الاسماء الستة اولا ان تكون مفردة - 00:14:01ضَ
ان تكون مفردا. والمقصود بالافراد هنا الا تكون مثناة ولا مجموعة. المفرد هنا في هذا المقام ما يقابل المثنى والجمع ابوك هذا مفرد ليس بمثنى وليس بمجموع جمع تكثير ولا جمع تصحيح يعني جمع مذكر ثالث. فان سميت هذه الاسماء - 00:14:19ضَ
يقول تعرب اعراب المثنى بالالف رفعا وبالياء نصبا وجرا. تقول جاء ابوان جاء فعل ماضي ابوان فاعل مرفوع بالالف نيابة عنه عن الضمة. لما اعرب بالالف مع كونه اب وهذا من الاسماء - 00:14:44ضَ
نقول شرط شرط الاعراب بالواو رفعا ان تكون مفردا. وهنا جاءت مثناة. فتقلب الشرط. اذا جاء ابوان ابوان نقول فاعل مطبوع بالالف وليس من الاسماء الستة لانه سني. رأيت ابوين مررت بابوين - 00:15:07ضَ
وجميع الاسماء الستة تسمى فيقال اخوان وابوان هو الزيدين ودوي ودوى المال ودوى المالي وحمواني وهنواني جميع الاسماء الستة تسمى يقال وابوان وذوي المال ذواء لا بفتح ذوى المال ذوى المال وقوى الزيدين وحموان وهنوان هذه ان سميت - 00:15:27ضَ
نقول اخذت حكم المثنى لفقد شرط اعراضها اعراب الاسماء الستة وهو الافراد. فان جمعت ان جمعت جمعت فهذا فصيح. يعني جمع هذه الاسماء جمعة جمع تفتيت. هذا فصيح او مستقيم وجاء على اوزان لغة العرب - 00:16:03ضَ
فتقول جاء اباؤك واخوانك واخوتك واحماؤك واهناؤك هذه بهذا الذنب نقول فصيح. وتعرب بالحركات على الاصل. جاء اباؤك قل ان كان اباؤكم رأيت اباءك لاباءك هذه تحرمها على الاصل من حركات آآ ضمة في حالة الرفع والنصب آآ بالفتحة والجر بالكسرة. ان جمعت جمع - 00:16:23ضَ
تصحيح فهذا جمعها جمع الاسماء الستة جمع تصحيح يعني جمع مذكر ثالث هذا شاذ يحفظ ولا يقف عليه جمع الاسماء الستة اب واخ وحمو جمع تصحيح يعني بواو ونون ونون وبياء ونون نقول هذا الجمع شاذ يحفظ ولا - 00:16:53ضَ
واختلفوا فيما جمع يعني فيما نقل من هذه الالفاظ لهذا الجمع. اثبت ابن هشام رحمه الله ان الذي جمع جمع تصحيح ثلاثة امور اب واخ وحمل اب واخ هذا يكاد ان يكون متفقا عليه. حمل هذا اثبته ابن هشام. وقال ابن مالك رحمه الله جمعه على - 00:17:13ضَ
لا يمتنع ولكنه لم يسمع يعني من جهة القيام يصح جمع حم على حمود. ولكنه لم يسمع اللغة في العرب. اذا اثبت السماء ابن هشام ونفاه ابن مالك رحمه الله وعقب عليه ابو حيان قال بل ينبغي ان يمتنع لانه مخالف لي للقيام - 00:17:39ضَ
انه مخالف للقيام اثبت بعضهم سماعها نون وذوون واثبت ثعلب فول وسين اذا الباب كله شاذ لكن الذي سمع ابو واخ وما عدا ذلك مختلف في سماعه اما من جهة النقل - 00:18:06ضَ
وان من جهة صحة القيام اما من جهة النقل هل نقل ام لا؟ واما من جهة صحة القيام. يعني حمول هذا ابن مالك رحمه الله لم يرى ان القياد جمع تصحيح - 00:18:28ضَ
ونفاه ابو حيان من جهة القياد انه لا يقتضيه لما؟ لان جمع التصحيح كما سيأتي يشترط فيه ان يكون علما لمذكر الى اخره او صفة لمذكر الى اخره. واقول هذا ليس ليس من - 00:18:44ضَ
الصنفين ليس مما يجمع جمع تصحيح اذا هو شاذ. فان سمع من هذه الالفاظ ما جمع بواو ونون نقول اعرابه فاذا سمع جاء ابوه نقول ابوه هذا فاعل مرفوع ورفعه واو نيابة عن الضمة لما؟ لانه - 00:19:04ضَ
ملحق بجمع مذكر رأيت ابيه ومررت لابيه بكينا وفدينا او فديننا بالابينا. فلما تبينا اصواتنا بكينا وفدينا بالابينا. بالابين هنا يقول الباحة جرأة بين هذا اسم مجرور بالباء وجره الياء نيابة عن عن الفطرة. اذا الشرط الاول في هذه الاثمان من الشروط العامة - 00:19:24ضَ
ان تقول مفردة والمقصود بالافراد بها الا تكون مسناة ولا مجموعة جمع تكثيف ولا جمع تصحيح اه جمع جمع مذكر سالم ان سميت اعربت اعراب المثنى. وان جمعت جمعة التفسير اعربت بالحركات على على الاصل. وان - 00:19:51ضَ
جمع تصحيح اعرب بالحروف نيابة عن الحركات. الشرط الثاني ان تكون مكبرة يعني غير مصغرة فان صغرت اعربت بالاصل عن الحركات. تقول ابي هذا ابي ورأيت امية ونظرت الى امية. على الاصل بالاعراب بالحركات لما لكونه مصغرا. لكونه - 00:20:11ضَ
شرط اعراب هذه الاسماء الستة ان تكون مكبرة ان تكون مكبرة الشرط الثالث ان تكون مضاعفا. ان تكون مظافة فلو افردت عن الاظافة اعربت بالحركات على الارض. وله عفو اخ هنا مبتدأ مرفوع بالضم - 00:20:37ضَ
لما رفع بالظن مع قوله من الاسماء الستة نقول تخلف شرطا وهو الاظافة وهو الاظافة وشرط اعراب هذه الاسماء الستة ان الى الى ضمير مخاطب ابوك او ضمير متكلم غير الياء ابونا وابونا شيخ او الى اسم ظاهر - 00:21:03ضَ
ابو محمد اخو محمد اضافتها قد تكون لاسم ظاهر او لظمير مخاطب ظمير المخاطب ابوك او لظمير غير الياء ابونا الشرط الرابع ان تضاف لغير الياء يعني ان تكون اضافتها لغير الياء وهذه - 00:21:27ضَ
يصح ان تجعله في الشرط الثالث يعني تختصر الشروط وتجعلها ثلاث لكن الاكثر على التفصيل. فيقولون الشرط الرابع ان تكون اضافتها لغير فان اضيفت لغير فان اضيفت للياء اعربت بالحركات على الاصل. تقول هذا اخي هذا - 00:21:47ضَ
اخي هذا خبر مرفوع ورفعه ظما مقدر على ما قبل الياء. اخره ما قبل الياء منع من ظهوره اشتغال المحل بحركة المناسبة اخذ مضاف والياء ياء المتكلم هذه مضاف اليه مبني على الصفوف محل جر. الياء المتكلم المتكلم هذا ليس - 00:22:07ضَ
قيد وانما هو الايضاحي لانه لا يتصور اضافة هذه الكلمات الى ياء غير المتكلم. الى ياء غير المتكلم فالمتكلم ليس بقيده الاحتراز وانما هو للايضاح. اذا هذه اربعة شروط عامة اربعة شروط عامة يجب توفرها في - 00:22:27ضَ
مائدة حتى تعرف هذا العراق ان تكون مفردة ان تكون مكبرة ان تكون مضافة ان تكون اضافتها لغيرها المتكلم يختص الفم بشرط زائد وهو يعني مع بقية الشروط ان يكون منفصلا عن الميم. يعني خلوه - 00:22:47ضَ
من الميم لا تذوق من صحبة الاذان والفم حيث الميم منه بانا يعني الفصل. فان اتصلت به الميم اعرب على او خرج عن هذه اللغة الى اللغات العشر الاتي ذكرها ان شاء الله - 00:23:07ضَ
يشترط في ذو مما يزاد على على الشروط العامة ان تكون بمعنى صاحب ان تكون بمعنى صاحب. الشرط الثاني ان تكون بمعنى صاحب هذا احترازا من ذو الطائية. لان ذو الطائية تأتي - 00:23:26ضَ
بمعنى الذي تأتي بمعنى الذي هذه المشهورة انها مبنية جاء ذو قامة. رأيت ذو قامة مررت بذو قامة. فالتزمت البناء في جميع الاحوال رفعا ونصبا وجرا وهذا شأن المبنيان ولكن اختلفوا في بنائها هل هو على السكون ام على الواو الاول اظهر انها مبنية على على - 00:23:44ضَ
ولكن سمع جرها بحرف بحرف جر فاما فرام منكرون فحسبي من ذي عندهم ما كفاني. هذا البيت اكثر الرواء على على قول فحسبي منذ عندهم ما كفاني وعليه لا شاهد فيه لان اسم موصول ذو الطائية اسم موصول ومن دخلت عليه فنقول هو في محل جر. لان - 00:24:10ضَ
انه لو كانت معرضة لقالت فحسبي من ذي لكن ذكر بالجني انه روي ايضا من جهة صحيحة فحسبي من ذي عندهم ما كفاني. وعليه تكون لي في لغة في لغة قليلة انها ملحقة بذو التي بمعنى طاح. وعليه - 00:24:40ضَ
ستكون الاسماء سبعة لا شك. بعض النحاة يقول الاسماء الستة او السبعة. مقصودهم بالسابع هذا ذو ذو الطائية في حالة اعرابها. لانه اذا قال فحسبي من ذي من حرف جر لي اسم موصول بمعنى الذي - 00:25:00ضَ
سرور بمنه وجره الياء. نيابة عن الكسرة. لم؟ جر بالياء؟ نقول الحاقا له بالاسماء وان كان الغالب المشهور انه مبني على على السكون. اذا يشترط في الوضوء ان تكون بمعنى صاحب. فان كانت - 00:25:20ضَ
على المشهور من بنائها او اسم اشارة فلا تعرب هذا الاعراب الخاص بالحروف نيابة عن الحركات. الشرط والثاني ان تضاف الى اسم الى اسم جنس ظاهر. الى اسم جنس ظاهر. ذو هذه - 00:25:40ضَ
هي الكلمة الوحيدة من الاسماء الستة التي لا تنفخ عن الاضافة. والبقية يمكن انكافها عن الاظافة. اب اخ اب لكن ذوق لا تأتي لوحدها. وانما لا بد من اضافتها. المضاف اليه هنا معين ليس عاما - 00:26:00ضَ
اسم جنس ظاهر. ظاهر هذا احترازا من المظمر. يعني لا يكون المضاف اليه في باب ذو ضميره. وسيأتي تعليله اسم جنس سبق معنا مرارا ان اسم الجنسي ما دل على معنى كلي. ما دل على معنى كلي - 00:26:20ضَ
وهذه المعاني الكلية قلما محلها في الذهن محلها في الذهن اسم جنس اسم جنس ما دل على معنى قل لي ولو كان محلا بالف كفضل وعلم وجاه الى اخره. ومال وفضة وذهب هذه - 00:26:40ضَ
ماء ازناسك. مدلولها حقيقة كلية موجودة في الذهن. سواء كانت محلا بالف ام غير محلات بالف. لان بعض النحاس فسر اسم الجنس هنا بالنكرة. وهذا ليس بصحيح. لانه موجود في القرآن بكثرة مضاف اليه الى المحل - 00:27:00ضَ
ذو العرش المجيد والله ذو الفضل ذو الجلال ذو الجلال هذا كله مضاف اليه هل فلو كانت الجنس المراد به النكرة لما صح اضافة ذو الى مكره الف. لكن نقول المراد به المعنى الكلي والحقيقة الذهنية - 00:27:20ضَ
العامة سواء كانت محلات بان ام لا. الاصل في وضع ذو ان تكون وصلته. او توصيلة لان يوصف ما قبلها لما بعدها. ان تكون وصلة ان يوصف وما قبلها لما بعدها. ان الاصل ان يكون مشتقا او مؤولا بالمشتق - 00:27:40ضَ
شرط في الله ان يكون مشتقا او مؤولا بالمشتق. والعكس بمشتق كصعب الوزن وشبهه كذا وزي ولا في مشتق كصعب وذري وشبه يعني شبه المشتق وهو المؤول بالمستقبل. بعض الكلمات - 00:28:10ضَ
ها؟ يمتنع اذا عرفنا هذا ان نذوب جيء بها لان ينعت ما قبلها بما بعدها وانها وضعت في اصل الواضح ان يتوصل لما بعدها الى ما قبلها. اذا يكون ما قبلها منعوثا - 00:28:30ضَ
ويكون المضاف اليها هو النعش في الحقيقة. هذا واضح؟ اذا اذا ثبت هذا نقول يستدعي بالمضاف اليه ان يوجد فيه امران. الامر الاول الا يمتنع ان نأتوا به لذاته المضاف الى اذا قلنا انها جيء بها لان ينعت ما قبلها بما بعدها نقول يشترك فيما بعدها - 00:28:50ضَ
الا يمتنع لذاته ان يكون وقفا. وهذا المقصود به شيئان. الظمير والعلن. المعارف الست السابقة هذه باعتبار الناس وعدمه يعني ما ينعث بها او تكون نعثا اربعة او ثلاثة اقسام. الظمير - 00:29:20ضَ
العالم واسماء الاشارة والموصولات على ثلاثة اقسام. ما لا يلعب ولا ينعت به. يعني لا يصح يكون موقوفا ولا يصح ان يكون وقفا. وهذا خاص للضمير. الضمير لا يمكن ان يأتي نعم لغيره. ولا يمكن - 00:29:40ضَ
ان ينعت هو القسم الثاني ان ينعت ولا ينعت به. وهذا العلم. ان يكون منعوتا ولا يصح ان ينعت به يعني لا يكون صفة. تقول جاء محمد العالم ومحمد ابا علم. بعث به العالم. هذا - 00:30:00ضَ
نقول نعم يا صاحبي ان سلعة الاعلام. وهل يصح ان يقع محمد نعسا لغيره؟ نقول لا يصح. ولذلك اذا جاءت جاء العالم محمد محمد هذا جعل عالم محمد العالم هذا فاعل ومحمد له وجهان بدل - 00:30:20ضَ
او عطف بياع ولا يصح ان يكون معه. لماذا؟ لان الاعلام لا ينعت بها. وهذا المقصود به اعلام والمخلوقين. اما اعلام الرب جل وعلا فانه يصح ان تنعت وان ينعت بها. كما فصل ذلك ابن القيم ان اسماء - 00:30:40ضَ
الرب اعلام واوصاف. اعلام واوصاف ولذلك اذا قيل هل اسماء الرب مترادفة؟ ام متباينة؟ نقول فيه تفصيل باعتبار جلالتنا على الذات هي ها مترادفة لان الرحمن الرحيم السميع البصير مدلولها ذاك - 00:31:00ضَ
الواحدة اذا مترابطة الذي دل علينا الرحمن من جهة الذات هو الذي دل عليه السميع البصير من جهة الذات. اما من جهة تضمنها او جلالتها على الصفات فهي متباينة. يعني مختلفة. الذي دل عليه الجميع ثبوت - 00:31:20ضَ
والذي دل عليه العليم ثبوت صفة العلم. وصفة السمع وصفة العلم متحدتان ام متغيران؟ الثانية اذا اعلام الرب نقول هذه مستثناة ليست داخلة في اعلام المخلوقين يعني الذي يبعث ولا ينعث به هذا اعلام - 00:31:40ضَ
اعلام المخلوقين. اما علام الرب جل وعلا فهذه اعلام واوصاف يصح ان تلعب وان ينعت بها. هذا الثاني الثالث ما ينعث به وينعث. وهذه الاسماء الموصولة واسماء اشارات. والمحلى بها. والمحلى - 00:32:00ضَ
اذا ثلاثة اقسام الظمير قلنا لا ينعت به ولا ينعت. اذا هل يصح ان يتوصل بدون يوصف ما قبلها بما بعدها اذا كان المضاف اليه ضميرا نقول لا يصلح لم؟ لان الضمير لذاته لا يصح ان يقع مباشرة ولا بواسطة - 00:32:20ضَ
طيب العلم ان العلن ينعت ولا ينعت به. اذا لم ينعس بالعلم مباشرة هل يصح ان يضاف الى ذو عالم لا يصح. اذا عرفنا الان ان ذو يمتنع اضافتها الى الظمير. انه يمتنع اظافتها الى - 00:32:40ضَ
لما لكون الظمير لا يصح ان يقع نعشا مباشرة. فلا يتوصل اليه بواسطة العالم لا يصح ان يقع مباشرة فلا يتوصل اليه بواسطة. وما سمع من ذلك فنقول هو قليل في الاعلام. انما يعرف ذا الفضل من الناس ذووب. هنا اظاف الى الظمير. وهذا في - 00:33:00ضَ
الاول جمعها جمع تصحيح. والثاني هو خطوة الى الظمير. لان دولة تضاف الى الى الظمير. ولو كان انما يعرف ذا الفضل ذووه يعني صاحب الفضل هنا مرجع ضمير اسم جنس نقول الظمير لا يصح - 00:33:30ضَ
اضافته الى ذوق ولو كان مرجعه اسم جنس. مع انه يشترط في زوء ان تضاف الى اسم جن. اذا ما سمع من اضافة الى نقول هذا هذا سائل انا الله ذو مكة مكة هذا علم على مكة علم على - 00:33:50ضَ
انا الله ذو بطن نقول هذا قليل. وليس بشار يعني يسمع ولا يقاس عليه. ذو زيد جاء ذو زيد سيدي انا الله ذو مكة ذوي ال محمد قالوا هذا مؤول باسم الجن - 00:34:10ضَ
الذي سوغ ان يضاف الى الى العلم تأويله باسم الجنس. يعني جاء صاحب هذا الاسم وجاء اصحاب هذا عن اسمه ذوي ال محمد يعني جاء اصحاب هذا الاسم. اذا امران يمتنع - 00:34:30ضَ
اليها الظمير والعلم لكونهما لا يصح ان يقعان صفة مباشرة. نعكس القضية ما يكون صفة مباشرة. يعني ما يصح ان ينعت به مباشرة. هل يصح ان يضاف الى نقول لا لا يصح. اذا العالم عاقل جاء زيد العاقل. هل يصح ان اقول جاء زيد ذو العام - 00:34:50ضَ
لا لم؟ لان العاقل هذا بنفسه يصح ان يجعل نعتا مباشرة فلا نأتي بواسطة من اجل ان ينعث بما بعدها اما قبلها بما بما بعدها. اذا يمتنع اضافة ما يصح ان ينعت به - 00:35:20ضَ
مباشرة الى وذلك المشتق جاء زيد ذو العالم ذو العاقل هذا نقول لا يصح لان العاقل والاصل في المشتقاة ان تقع نأسا مباشرة دون دون واسطة. الجملة الاسمية والجملة الفعلية يصح عن - 00:35:40ضَ
ينعس بها مباشرة. فلا يصح اضافة ضوء الى الجمل. جاء زيد ذو قام ابوه ها جاء ذو قام ابوه لا يصح لما لان ذو بمعنى الضاحك اضيفت الى الجملة والجملة هذه يصح ان تقع مباشرة بنفسها. وما صح ان يقع مباشرة دون واسطة امتنع اضافته - 00:36:00ضَ
الى الى دور. اذا نقول ذو ملازمة للاظافة الى اسم الجنس الظاهر يمتنع اظافة ذو الى اربعة اشياء الضمير العلم المشتق الجملة. تعليم الاولين الظمير والعلم انه لا يصح ان يقع - 00:36:30ضَ
نأتين مباشرة. فلا يتوفر اليهم اليهما او اليه يعني المرصوص بواسطة. المشتق والجملة يصح ان يقعا نأثم مباشرة فلا من المنعوت بهما بواسطة. واضح هذا آآ اذا هذه اربعة شروط العامة يزاد عليها فم خلوهم من الليث واثارة خمسة في حق الفم - 00:36:50ضَ
وتضع في حق ذو اربعة عامة واثنان خاصين ان تكون بمعنى صاحب وان تكون بمعنى اسم جنس ظاهر الى اسم جنس ظاهر. هذه هي اللغة المشهورة وهي اعراب الاسماء الشدة في الشروط السابقة للواو رفعا وبالاف نصبا وبالياء ذرة. وهذا قول جمهور جمهور النحاس - 00:37:20ضَ
وغيره الى انها على الاصل تعرب بالحركات المقدرة تعرب بالحركات المقدرة فتقول جاء ابوك ابوك فاعل مغفور ورفعه ضمه مقدر على الواو. منع من ظهورها؟ هم. الثقل ابو مضاف مضاف اليه. رأيت اباك مررت بابيك. هذه عندهم انها معربة بحركات مقدرة اتبع - 00:37:50ضَ
ما قبل الاخر للاخرة. فقل جاء ابوك ابو ابو لضم الباء. اصلها قبل الاضافة لذلك وزن هذه الاسماء فعلوا الا كوكا وابنها فأعل ثوب عند المصريين جمهور المصريين وزن هذه الاسماء الستة فعال - 00:38:20ضَ
عدو حنو عقب حمو زواي فوكا لان اصلها قوم قوم. الفران يقول عصر وزنها فعل. الجميع. الا هو فوزنها سهل لضم الفاء سهل وذهب الخليل الى ان وزن ذو فعل وليس فعل - 00:38:52ضَ
اننا نقول ابوك اصله اباوند. اباوند. اذا قلت جاء ابوك جاء ابوك جاء بضم الواو قالوا اتبع ما قبل الاخر للاخرة. يعني جعلت حركة الباء مثل حركة الواو. حركة الواو هنا ما هي؟ الضمة. من اين جاءت الضمة؟ جاء العاء - 00:39:22ضَ
اذا هي حركة حركة اعراب. جاء هذا اتبع ما قبل الاخر للاخر. صارت جاء ابوك ثم الباء والواو الواو او سفل الحرف الواو وهو حرف علة ثقيل عبارة عن ضمتين وهو - 00:39:52ضَ
ملفوظ بظلة ظاهرة الظمة على الواو فحذف. صار ابوك. اعربه ابوك جاء ابوك فاعل مرفوع رفعه ضما مقدر على اخره منع من ظهورها الثقل. رأيت اباه قال عقله عبو رأيت ابوك الواو هذه حركتها الفتح ما الذي اتى بها؟ الفتحة العامة - 00:40:12ضَ
ان رأيت رأيت هذا وكى رأيت ابا وكى. تحركت الواو وانفتح ما قبلها فقلبت عليه. فقلب هل اتبع ما قبل الاخر للاخر؟ هذا فيه نزاع. بعضهم قالوا فردا للباب ان يتبع ما قبل الاخر - 00:40:42ضَ
ولكن هذا فيه اشكال. وهو ان شرط قلب الواو الفا تحركها وانفتاح ما قبلها وشرط انفتاح ما قبلها ان يكون مفتتحا او مفتوحا بحركة اصلية. وحركة الاتباع هذه ليست اصلية اذا لا يمكن ان نتوصل الى قلب الواو الفا. فنقول تبقى على اصلها. تبقى على اصلها. هذا - 00:41:02ضَ
تقول تحركت الواو وانفتح ما قبلها فقلبت الف. ولا يحتاج ان نقول اتبع ما قبل الاخر مررت على ما قبل للاخر كسرت الباء بمناسبة الواو لانها مقصورة صار هذا على - 00:41:32ضَ
الواو فحذف فتنة الواو والقائل اذا فتنت الواو كسر ما قبلها قلبت الواو ياء صارت مررت بابيك ابيك يقول ابي اسم مجرور بالباء وزره كثرة مقدرة على اخره. اذا اختلاف الحروف - 00:42:02ضَ
من جاء ابوك ورأيت اباك ومرأت بابيك في هذا القول ليس من اجل العامل. وانما هو لعلل تصريفية لانه يرد على هذا القول كيف تقدرون الحركات مع ان الكلمة انتقلت من موضع الى موضع - 00:42:22ضَ
مع تغيير حربك جاء ابوك رأيت اباك مررت بابيك. اجابوا بان هذا التغيير لانقلاب ماذا؟ حروف فان وسيأتي هن حروف الاعتلال المختلف يعني سميت حروف علة لانها ينقلب بعضها الى الى بعض. فانقلاب الواو - 00:42:42ضَ
والالف ياء هذه لعلة تصريفية والاصل في الاعراب ان يكون بالحركات ظاهرة فان تعذر ظهورها انتقلنا الى المرحلة الثاني وهو ان تقدر الحركات. وبذلك ذهب في بويه ورجحه ابن عقيل الناس انه لم ينم فيه شيء عن عن شيء. والجمهور على - 00:43:02ضَ
على الاول جمهور المصريين على انه مما ناب فيه الواو عن الضمة والالف عن الفتحة والكسرة الياء عن الكسرة الياء عن الكسرة. بقي بعض اللغات التي تتعلق بهذه الاسماء الستة نأتي عليها ان شاء الله في - 00:43:22ضَ
صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 00:43:42ضَ