على طلاب العلم. جزاءهم وهذا من شكر من احسن اليك قال عليه الصلاة والسلام في حديث من صنع المعروف فقال فاعله جزاك الله خيرا اذا كان هذا من باب النعم الدنيوية فالعلم اربع واربع والحديث صحيح - 00:00:00ضَ

يقول عليه الصلاة والسلام لا يشكر الله ولا يشكر الناس. المصلي رحمه الله امتثل هذا. وان نحصنها من كتب اهل العلم جزاهم المولى سبحانه وتعالى عظيم الاجر. اسأل الله ان يعظم - 00:00:30ضَ

وان يرفع درجاته والعفو والصح والتجاوز معه مع غفرانه والغفران اذا من الاعداء فهو من حديث فلو اصابه شيء فهو يأتي وماذا يشكر ويقي ليس يشكر؟ لكن عواشي اجرة ولذا ان شاء الله المغفرة والمعنى ان شاء الله تعالى ان يمحو هذا - 00:00:50ضَ

ويزيل ويزيل اثره. ولهذا الصحيحين في حديث المناجاة قال الله يدني الله عبده يوم القيامة. ما الذي اذنب؟ فيقول الله له الله اكبر وهو عملت كذا وكذا وكذا وكذا. ثم يقول الله عز وجل انا سترت عليكم الدنيا. وانا اتوب عليك - 00:01:40ضَ

سبحانه وتعالى ونسأل الله ان يغفر لنا ولكم وكرمه امين مع غفرانه والبر وهو كما الاتساع في عمل الخير. نعم. والنية شر لسائر العمل بها الصلاح والمساء فان تزاحم عدد مصالح - 00:02:20ضَ

يرتكب الادنى من المفاسد. نعم قال رحمه الله وشرف وشرف النية من كل عام هنا في كل عام وهذه هي القاعدة الاولى ان اولى القواعد اعظم القواعد بها الصلاة والفساد والعمل. وهذه هي التي قولهم - 00:03:00ضَ

الامور قال سبحانه ولا يشرك بعبادة ربها فسبحانه وما امروا الا ليعبدوا الله مخلصين. وقال سبحانه الا لله الدين الخالص. واعبد الله وخلصا له الدين متواترة. كذلك يعني وبالسنة والادلة كثيرة - 00:03:40ضَ

الصحيحين رضي الله عنه. وفي الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه ومن عون واعلم انك لن تنفق نظرة الا اجرت عليها وفي الصحيح عن ابن مسعود رضي الله عنه ان النبي عليه الصلاة والسلام قال الرجل على اهله يحتسب له صدقة الرجل يعني احتسبها - 00:04:10ضَ

احتجاجات له صدقة. واحاديث كثيرة في هذا في نية الجهاد. وان من نوى الجهاد في سبيل الله بلغه منافي الشهداء في مسلم وقال عليه الصلاة والسلام يوسف احمد انه اخبر رب قتيل بين الصفين او اربعين - 00:04:40ضَ

وان من مات على فراشه يبلغه الله ماله شهداءه وابقى فيهم بين الصفين بين الصفين فهو والنية كما تقدم شرط لصالح واحد وهو الصواب ومع المتابعة وباطن وهو الاخلاص. وهنا المتعلم بالاخلاص ولذا - 00:05:10ضَ

اذا عمل العبد على النوم بغير وجه الله وكان رياء فانه حافظ. وباطل هذا العمل. فان كان من اصل العمل دعوة كله باطل. وان كان ظاهرا على العمل فان ان تواصل معه حتى فرغ من العمل - 00:05:50ضَ

منهم من قال الصحة اما اذا ورد الريال وطرأ عليه ثم تبعه واستعان بالله عز وجل فلا يضره ان شاء الله. وجعله والذين جاهدوا بنا لنهدينهم رسولنا وانه على ما نشر. يعني مجاهدة والجهاد للشيطان عن الله - 00:06:10ضَ

الاحسان كثيرة. لكن هذا منتصف العمل المنفصل فانه لا ينقص ثم بعد ذلك نزعت نفسه وضعفت فصار وانما بمعنى ثم تصدق بعده مباشرة وما اولها في قلبه والثاني مراعاة. الاول عدد مخالف والثاني عدم الحافظ - 00:06:50ضَ

ولا توهم الا بالنية من قواعد ان الثواب لا يكون الا بنية. ومن احكام النية في هذه القاعدة ان النبي عليها النبي تعامل بالخاصة. والمخصص والله لا اعبد لا اشعر عندك - 00:07:40ضَ

طعام يجوز لماذا؟ ها؟ انه لا يقبل شيء بل هذا جائته من طعامه او اعطاك هدية اليس كذلك؟ نعم. طيب لو نقول يعني هل يحل ولا في السنة انك تأخذ وتهنئ ها وتحدث يعني تبقى عليه كفارة - 00:08:16ضَ

تصل اخاك. كذلك عكسها النية تخصص العام لو هو انت دعاك الى طعام انسان. قلت والله لا اكل غداء. والله لا اكل غداء ثم ذهبت الى بيتك او الى شخص اخر فاكلتها تحنها ولا ما تحلف؟ طيب هنا يعني - 00:09:16ضَ

يعني لو الغدا عندها نعم يعني لواء ادم هو يقول انا لا والله لكن ايضا من الفروع لهذه القاعدة العبرة في العقود من مقاصدها. وهذا في باب العقود فالعقول تختلف في البلد الى بلد ومن ناس الى جماعة فالذي يكون عقد بيع في هذا البلد لا يكون عقد بيع في بلد اخر وكذلك - 00:09:45ضَ

وما اشبه ذلك. بين الناس في عاداتهم الدخول والخروج والضيافة. تختلف ربما يكون عند بعض الناس بعض الفراشة وهكذا فالعمل ان كان بنية صالحة بنية حسنة فهو صالح بنية بغير الله فهو للعمل لانه يعترف بحسب الصلاة الدين كله - 00:10:35ضَ

مبنية على مصالحها. فالدين هو الاسلام والايمان والاحسان. ثلاث مرات معناها الاحسان ثم الايمان والاحسان حديث عمر صحيح مسلم لما علمه الاسلام والايمان والاحسان. فالدين بهذه المرأة بالثلاث مبني على المصالح. تحصيلا خلقا في جنبها. والدرء الدفع. للقضاء - 00:11:15ضَ

هذه المصالح. هذه المفاسد فان تجاهلت عدد وصالح تجاهلت المصالح يقدم يقدم الاعلى. هنا ننشط وان كان جواب الفعل العصر المقدم لكن يكشف مقدم اعلى اعلى المصالح اعلى لان المصالح ايضا انواع مصالح خالصة ومصالحة مصالح خالصة - 00:11:45ضَ

الصلاة والزكاة والصوم الحجة مثل الجهاد في سبيل الله فيه شيء من الاذى كتب عليه لكن كالجد والسحر فماذا فلهذا في هل تتقابل المصالح؟ هل يوجد شيء مصلحة تقام نفسك - 00:12:46ضَ

فيتساهل عن المصالح يحصل العليا والهبوط الكبرى. وهذا يأتي في حال عدم جلباب الجنة هذا الباب مباشر. تجمع بين المصالح. لكن اذا يمكن الجمع فعليك ان تنظر الى الاعلى. قد يأتي الى الى تعاظى مصطحب مصطحب - 00:13:36ضَ

مستحب عواج واجب وهكذا فاذا لم يكن الجمع بينهما فنأخذ الاعلى. اذا دخلنا المسجد والصلاة تقام يعني اذا صليت ركعتين فهو التواجد واذا هو مسمع واحد ومستحب فاننا ونحصل الوعد كذلك ايضا في - 00:14:14ضَ

امور الجهاد وبر الوالدين بر الوالدين واجب والجهاد لم يتعلم مستحب فاذا بعث الى الجهاد بر الوالدين لانه واجب مع مستحب الا اذا تعين في هذه الحالة يكون فرضا علميا وكذلك ايضا غدا لو قمت مستحب مع مستحب كنت من المسجد كنت ادرس علم - 00:14:51ضَ

صليت عليها ففي هذه الحالة تجمع بين الصفا على الجنازة وبين حضور درس العلم وكذلك ايضا اذا جيت قبل الاقامة تصلي ركعتين تحية لكن اذا كانت هذه الجهات بعد الصلاة تريد ان تشهد ان تذهب الى المقبرة. لكن - 00:15:21ضَ

وانتم متابعون طالب علم هذه الجنازة لها من يقوم عليها ويوصلها في هذه الحالة يقدم العلم في هذه الحالة في هذه الحالة كان مفتاحه خير عافية فانك ترجح. وكذلك ايضا - 00:15:59ضَ

يغني الانسان عليه واجب واجب مع واجب مثلا نذر لله الحج وعليه حج التطوع وعليه حج فرض ما وعمل ان يحج هل نقول يحج حجا بامرا؟ او يحج حج الفراولة؟ ها؟ يحج حجا - 00:16:32ضَ

ما نقول حج واحد وتكفيه؟ ها يقول ان يحج. حديث ها؟ يعني هو لا يرى ان يحج واطع ثم بعد ذلك حج جميعا جميعا احسنت. طيب يعني هذا في حجة واحدة؟ لانه نعم - 00:17:02ضَ

تؤدي المقصود يعني مثل ما ثقة بالله على ان يحج هذا العام هذا العام اليس يجزئه حج الباب؟ طيب فيكون لو كان مستقل ويجب عليك الحج. ويجب عليك الحج. لا بأس - 00:18:00ضَ

لكن لو ويقول انا او احج حجة واحدة حجة انويها حجة فرض عن الحجة في العام الآتي ايش نقول له؟ لأنك علمت العام علمت واجب والمقصود منه الحج المقصود منه الحاج - 00:18:42ضَ

التزاحم المصالح تزاحم المفاسد يعني متجاهلا يعني لابد من احدى المشلتين لابد ان سنتين قد يبتكر الادنى عكس المصالح. نعم نار من المفاسد ولهذا ولهذا لو انه مثلا واجب فيها هو لو ترك البيت - 00:19:22ضَ

ربما يترتب عليه ماذا؟ الهلاك ثبوته لان وهو مفسد في شأن مقاصد الشرع العظيمة التي يجب اعتبارها يرتكب الحدود الشرعية مبنية على هذا شارب الخمر قطع السارق هذه الحقيقة مفسدة على نفس الذي عليه ضرر صح - 00:20:36ضَ

لكننا ندفع به ضرر اعظم عن المجتمع مفسدة عظيمة لو تركنا مثل وبالنيابة عن المراحل انتشرت الفواحش وانتشرت السرقة والظلم والتعدي فلا يمن الناس على دمائهم ولا اموالهم الناس العيشة التي ليست مسألة دنياهم حتى - 00:21:36ضَ

ربما بأداء منظومة عليهم فيهم خلقت الجن وليس لعلمهم لكن هذه المفاسد اليسيرة في دفع المفاسد العالية واجهتها كثير ويتبع اليوم في امور كثيرة تعليقنا في بعض النوازل حينما يحصل شيء الخلاف وانا - 00:22:06ضَ

يعني ما يحصل مثلا بالالتزام فيها مفسدة التزام مثلا بعض الانظمة استفتاء بعض القوانين امور هي الحقيقة يعني في حال الاختيار وفي حال السعة بان كذا اهل لله امتنع بالحكم الشريعة لكن اذا كان الامر صار كالمفروغ على اهل الاسلام - 00:22:36ضَ

على اهل الاسلام انه في هذه الحال آآ يعني يرتكب الاذن ليه؟ نعم؟ يعني مثل هذه الامور هذه امور حينما يحصل هذا الشيء وليس اغلب الناس الا هذا الشيء. وهذا هو الواقع الذي - 00:23:06ضَ

الناس معقول المشركون والدعاة كالمجبورين على هذا الشيء وليس لهم حيلة وليس لهم ثيابهم ولا النظر اليهم بل لابد ان يقدموا على هاشم. وهم لم يقدموا عليه لان هناك خيارات. يقول وين الخيار الافضل يمكن ان يعمل بها؟ يمكن - 00:23:36ضَ

انت مستبدل بها ما فيه شبه وما فيه هو محرم نعم لكنه ليس به تقدم لها انسان يتزوجها وهذا انسان مهموم مرغوص في دينه يعني عليه لكن ليس يعني ليست صلاته كذا وفيه بعض الناس والرسول - 00:24:06ضَ

قال لا يقول تزوجيه وانت على خير. فرق بين حال حينما لكل اختيارك. والمرأة حينما يتقدم النساء ذوي الخلق والدين. لا تؤثر على لكن حينما ليس لا يتقدم الا هذا - 00:24:36ضَ

وربما تعرضت لمتن وربما وربما ها وفاة مصالح عظيمة من الولد والحمد لله قد اذا اتى لكن اذا لم يأتوا اذا لم يأتوا فالحمد لله تتسول هذا بامر خاص يزيد - 00:25:06ضَ

فكيف بالامور العامة التي ليس للناس بهذا الشيء؟ ثم يفرض عليهم هذا الشيء ولابد وثم اقول انه ليس الامر الان تحسين مصالحنا الامر الان دفع المفاسد. الامر الان دفع المفاسد - 00:25:26ضَ

ونقول ان كثيرا من المفسدين الذين زرعوا الفساد والشرب والخراب في المسلمين كثير من المسلمين. وفي هذه البلاد تعلمون ان هناك نظام عمل شرا وفسادا وتسلطا يعني حصل من الشرور والفساد الشيء - 00:25:46ضَ

ومع ذلك حتى صار وهم الان ليسوا في سبيل تحسين مصالح هذا السلاح مفاسد او مصالح يعني احاط بمقاس عظيم. فمثلا نقول كمثل الانسان بنى برجا كبيرا اساس الخراب وادخل الناس فيه فيريد ان يغيضوا عليهم - 00:26:16ضَ

حتى يستنشقه عليهم فجاء رجل ناصح جاءهم الناصحون قالوا ان هذا الاعلام يريد بكم الا الشر يريد ان يسلط عليكم ان الاحساس فانتم بانفسكم اين نذهب؟ في العراق؟ قال نعم العرق خير لكم. هل تريدون ان تسألون العرب؟ احت - 00:26:56ضَ

وشيء من الجوع يعني ربما بعض الشيء لكن خارجه ربما يحشره شيء من الله في طعامه وفي ملابسه وفي كسائه فيخرجون ولابد لا هنا مفسدة عظيمة هكذا الواقع المصحون الذين يسعوا وان كان النعش - 00:27:20ضَ

فالمدرسة الآن في سبيل اجادة هذا حتى تجاه ارضه ويجنى بها من الهشاشات. المنهارة ويعاد تأسيسه تأشيسا عظيما ثم يبنى هؤلاء ويشبهون شدة ولو حصل له ضرر حتى يمنع اما وهم خارج وينتظرون فان تمالؤوا مع اناس مفسدون ضد من يبني هذا القصر او هذا البرج - 00:28:00ضَ

انه كيف اخرجتم من هذا المكان وكذا وكذا؟ فيعلنون الفتن والقلاقل فيعودون عن البلاد البداية ورعاية التنمية يعني الرفاهية بطريقة لكن لابد من الصبر وما حصلت الفتن والشر الا من قلة الصوم. من قلة الصوم. فالذي - 00:28:50ضَ

والتآلف والتكاتف مع المصلحين ومع الدعاء الى الله وكل مصلح وكل مصلح يدعو للاسلام فانه يعاني. الخير للناس يحضر لاهل العلم والدعاة في مثل هذه الاحوال حتى ولو كان لاحد راعيا مخالف فلا ينبغي ان ينكره. ينبغي ان يكتبها ولو كانت تعتمد غير صحيح - 00:29:30ضَ

القول الصحيح لتعتمد الصلاة قد يكون من الحكمة ان تكتم ولا تكون. بالتأريخ والاستماع. وليس كل قول يقال قال البخاري رحمه الله باب الاختيار يعني اختيار آآ يعني رحمه الله - 00:30:10ضَ

من الاختيار قوة ان يكتب بعض العلم عن الناس فيقسو فهم بعض الناس عن فهم يعني قال ابن عباس ولهذا ليس معنى ذلك الإنسان اذا رأى فإنه ينظر الى اثاره ونتائجه - 00:30:30ضَ

فان كان يحصل وانت ربما تصلي مع اناس نشروا على قوم من الاموال وعندك ضعيف فلو خالفت ليس هناك مانع ان تسمي معهم وان توافقهم على قولهم الذي هو معهم عندنا في مصلحة التعليم والقبض - 00:31:10ضَ

في بعض الاحيان والقوم قد يكون ضعيفا. ليس دائما لكن في بعض الاحيان. وهذا اصله مقرر عند اهل العلم خاصة في البلد اذا كثر النزاع والخيانة وكثرت الاعراض فمن المصلحة جمع الناس ولو كان ذلك بعض المفاسد ليس في - 00:31:30ضَ

الكبرى كما تقدم. قال رحمه الله ومن قواعد صلاة التراويح صلاة التراويح امتن الميت. لهم اذا كان الانسان في المسجد كتب له قيام ليلة الا اذا كان هذا الميت يحتاج اليك انت. بالاعانة - 00:31:50ضَ

وفيه اما اذا كان فيه من يقوم فالاولى تصلي صلاة التراويح ومن قواعد الشريعة التيسير في كل امر ناله تأسير وكل قال رحمه الله ومن قواعد الشريعة الشرعية وهذه قاعدة من - 00:32:30ضَ

الكلية وقال وقال احب الدين ونحن في هذا كثيرا عنها من القواعد المتفرعة عنها. ابتسم نعم اذا ضاق الامر اتسع بها. ولهذا اذا شقت اذا شق الامر حصل التخفيف. والمشهد انواع منها فهو في الرتبة العليا - 00:33:10ضَ

تنتقل الى الرخصة في هذا. تنتقل الى الرخصة. ولذا اذا شق عليك الوضوء تتيمم وكذلك اذا خاب الانسان على نفسه من عدو اذا صلى وهكذا وكذلك اذا شق عليه انتهاء من المسجد - 00:34:00ضَ

لانه يتضرر فانه لا يزال في حق الرجل. وهذا احترام في عقوق النبي كما تحدث كذلك ايضا الصيام للمساعدة وقصر الصلاة للمساهمة الصوم الصلاة اذا المفطر اذا شر عليه الصوم. وكذلك كما تقدم التيمم عندما الوضوء او الغسل - 00:34:30ضَ

كذلك اذا فشل الحج او ذهب للصلاة فلا يؤمر يعني هذه المشاعر العظيمة ومنها المشاعر مثل المشقة في الوضوء هذه دعوة ووسط يأخذ حكمها هذه كلها من مشاعر من المشاعر التي جاءت للشكر الشريعة في كل في كل امر له. اذا الاصل للشريعة يسر - 00:35:10ضَ

وان الدين يسر وان الاوان جميعها يسيرة لا مشاكل فيها. انما المشقة هل نعم المشقة تأتي معنا من امر من نفسك ليس من نفس انما المشقة تأتي من الخارج مثل مثلا نعم السفر خادم عن - 00:36:00ضَ

ان الصلاة الماء البارد العام في الطريق مثلا الى قد ذهب او ولهذا هذه حكمة عظيمة. اذا وردت البشر الشريعة تنزل على ما يستطيعه ويستغيث المكلفين فيعملون يعودون يعني انها تنزل على - 00:36:40ضَ

تنزل بتيسيرها الى حتى يتناول فلا يكلف. هذا من رحمة الله سبحانه وتعالى. وليس واجب بلا اعتداء ما في واجب بلا قوة. فاتقوا الله ما استطعتم. لا يكلف الله سيدنا موسى لا يكلف الله نفس الا ما اتاها وقال - 00:37:20ضَ

ما استطعتم. وهذه قاعدة قاعدة بالقاعدة التي قبلها وهذه القواعد فيها شيء من التداخل والتفاهم ولا ولا حرام مع مرور هذه القاعدة ما في واجب العجز خشيت من الضرر لا حرج - 00:37:50ضَ

الهلاك قال وكل محظور قل استثناء لكن بشرط مع الضرورة شر اخر ان تكون الضرورة مثل ذاك المحرم او هو لا تكون دون المحرم. لا تكن ناقصة. ولهذا الضرورة المحظورات بشرط عدم نقصانها. يعني المحرم. الضرورة عندها ضعف. الضرورة التي - 00:38:40ضَ

لا تنقص عن المحبوب. فلو ان الانسان شق عليه عنده شيء قلنا او يقول كذلك حصل على ان الجوع ادنى جوع وليس مضطر الى الميتة حتى تحسب الضرورة لكن اذا كان جوعه هذا متواصل ومستمع يباهي مفاهيم - 00:39:30ضَ

لما حصلت بدأت احس بالرغم انها مجاعة مستمرة وان كانت تقول مجاعة تسعد الغرور نقول في هذه الحالة نجد مستمرة منزلة الضرورة. بخلاف من الجوع اليسير العار والجوع الي يسير المستقر المستمر. فرقوا بينهم. فالضرورة او اليسير - 00:40:24ضَ

المستمر نزل منزلة الشديدة العالية. الضرورة الشديدة هذه يشتبه بها المحرم. بالاطلاق والضرورة اليسيرة لضرر يسير الا اذا كانت ماذا؟ مستمرة. لماذا؟ لان كون الانسان ما يأخذ الا قدر ما يشد الرمق استمرار حتى يبقى بدنه فلا يهلك - 00:40:54ضَ

من البيت يعني استمرت على هذا الطعام طعام حلال يقيم او لكنه مع الزمن قد تؤدي الى امراض ومرض. لا بأس ان يتزوج او يأكل شيئا من الميتة يرد على الله ثبت الحديث عن في حديث طويل وفيه ان رجلا كان عنده ناقة - 00:41:34ضَ

آآ فتركها ان يأكلها وكان ليس عنده الا شاة يرتبط وسط البحار. فسأل النبي عليه الصلاة والسلام وان يختبر ويصطلح. قال دعه وابيك الجود فاحلها. مع انه لا يخشى عليها. لكن لما كان هذا - 00:42:14ضَ

الطعام بهذا القدر القليل جدا. ومتواصل وكل محروم معه بقدر ما تحتاجه الضرورة. الظروف قاعدة اخرى الضرورة تقدر بقدرها لهذا اذا واضطر الى شرب الخمر لقمة حتى يجتمع فهذا بقدر ما نعم وطابع - 00:42:34ضَ

واحكام اليقين فلا يزول فلا يزيل الشرك باليقين. والاصل في دنياه الى الطهارة والارض والثياب نعم قال رحمه الله في الصحيحين ابي هريرة قال رحمه الله عن ابيه ابي صالح - 00:43:24ضَ

عن ابي هريرة انه عليه الصلاة والسلام قال لا وضوء الا في صوت نوره. وقال انه اختصر لكن اولا وترجع الاحكام فلا يجيب الشك لليقين في الاصل اليمين فلا حتى يزولان - 00:44:24ضَ

حتى يتوضأ البقعة فكذلك هل هو نتيجة هذه القاعدة على ما كان. فمن اقر انسانا او اجره بيته في العصر في ذمة المقتنع والاجرة في ذمة فلو ادعى انه صلى نقول لا قال المغر لم استلم شيئا فالاصل - 00:45:04ضَ

المغرض في ذمة المغترب والاجرة بدون مجتهد. لان الاصل على ما كان حتى يأتي به على ذلك هذه قاعدة بهذا في ذمته - 00:46:04ضَ