Transcription
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد - 00:00:01ضَ
هذا هو الباب الثالث هذه علامات علامات الرفع ذكر فيه العلامات او العلامة الاصلية وهي الضمة والعلامات الفرعية وهي الواو والالف والنون. كذلك قال ضم الف والنون علامة الرفع بها تكون. علامة الرفع - 00:00:27ضَ
هو المبتدأ وعلامة رفعه هذا هو الخبر. او بالعكس او بالعكس وعلامة الرفع ضم على اصح واحسن مع جواز الاخر. وواو الف والنون علامة رفع علامات وقل علامة الرفع علامة الله خفيفة منها انها واحدة. وقال باب علامات الرفع. يقول علامة الرفع هذا مفرد مضاف. وحينئذ يعم - 00:00:52ضَ
حينئذ يعم كانه قال علامات الرفع ضم وواو الف والنون ضم وواو الف والنون وعلامة رفعه اي علامات لا بأس من ان يكون المفرد ضم ضم وهو مفرد في اللفظ - 00:01:25ضَ
علامة هذا في اللفظ هو مفرد عن اذن لا اشكال لكن اذا روعي المعنى اذا روعي المعنى المراد بعلامة الرفع اول علامة حينئذ يرد الاشكال وهو ان الضم هذا مفرد واحد وعلامات الرفع هذا الجمع - 00:01:45ضَ
فلازم نقول ظلم وما عطف عليه خبر وما عطف عليه خبر وعلامة الرفع هذا مبتدأ هذا مبتدأ فارفع بضم مفرد الاسماء هذا شروع منه في بيان مواضع الرفع بالضمة وذكرنا انها اربعة. ثم قال وارفع بواو - 00:02:01ضَ
انا فروع منه في بيان موضع الواو اين تكون؟ فبين ان هذا الاستقراء والتجمع تقع في بابين اثنين لا ثالث لهما وهما باب الاسماء ستة وباب جمع التصحيح الرفع فيه ما يكون بالواو نيابة عنه عن الضمة - 00:02:22ضَ
ورفع ما سنيته بالالف هذا بيان لي العلامة الثالثة وهي الالف وانها تكون علامة للرفع في تسمية الاسماء خاصة كما قال صاحب الاصل اذا هو موضع واحد وهذا من التتبع والاستقرار - 00:02:46ضَ
ثم ذكر العلامة الرابعة فرعية وارفع بنون اي بمسمى نون اي ثبوت نون هذه النون تكون علامة للرفع نائبة عن الضمة في موضع واحد ايضا للاستقرار. وهو الامثلة الخمسة كل فعل مضارع - 00:03:05ضَ
اتصل به الف لاثنين او واو جماعة او ياء مؤنثة المخاطبة وبعضهم يعبر بالافعال الخمسة وهذا فيه اعتراض بان الافعال جمع فعل وهو الحدث عنيد اليد ان الاحداث قد تكون محصورة بقول اقامة خمسة اي الافعال المعدودة بالخمس - 00:03:28ضَ
لكن اذا قيل الامثلة كان احسن لان الامثلة جمع نساء والمثال هنا المراد به الوزن فحينئذ كل ما جاء على وزن يفعلان وهذا لا ينحصر يأكلان ويشربان الى اخره. هذه لا ينحصر لكن اذا قيل الافعال يأكلان مثلا هذا لا يشمل ينامان - 00:03:49ضَ
او يصليان لان الحدث هنا قد عين وخصص. لكن اذا قيل الامثلة الخمسة المراد به الاوزان الخمسة. الاوزان الخمسة. فلا اشك يفعلان يفعلون تفعلان تفعلين تفعلون هذا التعداد هي الحصر - 00:04:10ضَ
واذا وقفنا مع المسند اليه وردنا انه واحد يفعلان تفعلان هذا في الاصل انه فعل مضارع اسند الى الف الاثنين اذا وفاعله يكون ماذا يكون الف الاثنين مثلث يفعلان تفعلان هذا نافع في دار الاسلام - 00:04:29ضَ
انما باعتبار الغائب والمصاطب كذلك يفعل وتفعل هذا في الحقيقة شيء واحد وهو فعل مبارك اسند لواو الجماعة الجماعة حينئذ تفعل تفعلون هذا للمخاطب يفعلون هذا الايه؟ للغاية للغاية علينا هذا لا يكون الا الا يعني يفعلين ما يصح - 00:04:48ضَ
يفعلين لا يصح وانما يفعلين هذا ما هو حاصل ما ذكره النوم في باب علامات الرفع. ثم قال باب علامات النصب اي هذا باب بيان علامات النصب. علامات النصب وسبق معنى العلامة - 00:05:17ضَ
والنصر ايضا قلنا هو في الاصطلاح عن الاستواء والاستقامة وفي اه في اللغة الاستواء والاستقامة وفي الاصطلاح على ان الاعراب لفظي فتحة وما ناب عنها. نفس الفتحة وما ناب عنها - 00:05:37ضَ
نطقك بالفتحة هو الاعراب وعلى مذهب الكوفيين ان الاعراب معنوي تقوم تغيير مخصوص علامته الفتحة وما نابعت تغيير مخصوص هذا هو الاعراب علامته الفتحة وما ناب عنها وحينئذ فرق بين من قال نفس الفتحة هو الاعراب او بان يقال التغيير والاعراب وله علامة تدل عليه تدل عليه - 00:05:53ضَ
عوامل النصب عوامل النصب ثلاثة اسم وفعل وحرف يعني اذا قيل الاسم منصوب او الفعل منصوب. لان الرفع مشترك بين الاسماء والافعال وايضا مشترك بين الافعال الاسماء وحينئذ يرد السؤال ما الذي يعمل النصل في الاسم - 00:06:21ضَ
وما الذي يعمل النصب في الفعل ونقول هذا للذي حصل والاستقراء على الاصح عوامل مختلف فيها ثلاثة اسم وفعل يحافظ عامل النصب قد يكون فعلا. ضربت زيدا زيدا. زيدا هذا مفعول به منصوب. والعامل فيه ضرر. اذا الذي احدث النصب هو الفعل - 00:06:46ضَ
الفعل ينصب ولذلك هذا وجه جعل النصر بعد باب الرفع لانه يرد السؤال لما سن بباب علامات النصب بعد باب علامات الرقص نقول لانه لما تكلم عن علامات الرفع شرع في بيان علامات النصب لماذا؟ لكون الرفع على - 00:07:13ضَ
مختص بالعمد هذا مختص بالفضلات ثم النصب قد يكون عامله فعلا بخلاف الحظ ولذلك لا يقدم باب على باب النصب. لماذا؟ لان النصب قد يكون عامله الفعل ضربت زينب كما ذكرنا واما الخظ لا يكون عامله - 00:07:40ضَ
الفعل البتر وانما يكون عامله اما حرف اما حرف واما اسم. حينئذ نقول ما كان عامله اقوى او من من عوامله ما هو اقوى كالفعل حينئذ هو اولى بالتقديم على ما لا يعمل الفعل ذلك الاثر كالفضل - 00:08:06ضَ
اذا الفعل ينصب وضربته جيدا الاسم ينصب الاسم ينصب. انا ضارب زيد انا ظالم انا مبتدأ ظالم الخبر زيدان هذا مفعول به والعامل فيه ضارب ونوعه اسمه فاعل وهو اسم. اذا الاسم يمشي - 00:08:27ضَ
الاسم ينصب كذلك الحرف ينصف الحرف ينصب لن نمرح عليها لن نبرح نبرح هذا فعل مضارع ناقص منصوب بلن ونصبه فتحة ظاهرة على اخره. ان الله بالغ امره. ان الله - 00:08:57ضَ
بالغ امره بالغ امره ان الله يقول ان حرف النصب وتنفيذ ولفظ الجلالة منصوب بان اسمها اذا الحرف يعمل فيه الفعلي ان يغفر ان يشرك يقول قد عمل الحرب في الفعل النصب - 00:09:21ضَ
الحرف يعمل في فعل النصب كذلك يعمل في الاسم الفعل لا يفعل او لا ينصب شأنه كذلك والاسم لا ينصب كيف لا ينصب ضارب زيدا؟ الاثم نصب الاسم وانما لا ينصب الفعل - 00:09:46ضَ
لا ينصب الفعل. فحينئذ يختص الحرف بالفعل يختص الحرف بالفعل او العكس يختص نصب الفعل بالحرف ولا ينصبه فعل ولا اسم اما التبعية والعاطفة هذا الصواب انها ليست من العوام ليست من عوامل النص وانما هي - 00:10:11ضَ
في موضعها ان شاء الله تعالى. في باب النعت ونحوه. اذا باب علامات النصب نقول قدم باب علامات الرفع على النصب لان الرفع مختص بالعمم مختص بالفضلات العمد المراد بها ما لا يتصور خلو الكلام منها - 00:10:35ضَ
ما لا يتصور خلو الكلام منها. قلنا الكلام لابد له من اسناد والاسناد يقتضي مسندا ومسندا اليه والمسند اليه يكون مبتدأ وفاعلا او نائب فاعل والمسند يكون خبرا ويكون فعلا - 00:10:57ضَ
هل يمكن اذا قلنا اقل ما يتألف منه الكلام اثنان او اسم وفعل. هل يتصور خلو جملة اسمية او جملة فعلية عن مرفوع هل يوجد كلام اصطلاحي ولا يوجد فيه لفظ مرفوع - 00:11:19ضَ
لا لا يمكن لان اقل ما يتركب منه الكلام اسمع او اسم وفعل او نائبه حينئذ زيد قائم. زيد هذا مرفوع مبتدأ قائم هذا مرفوع خبر قام زيد زيد هذا - 00:11:41ضَ
مرفوع مقام فعل ضرب زيد زيد هذا نائب نائب فاعل. اذا لا يتصور ان يوجد كلام ولا مرفوع فيه وحينئذ صار المرفوع عمدة واذا صار عمدة حينئذ هو اولى المراعاة والتقديم ورفعة شأنه. ورفعة شأنه. اما المنصوب - 00:12:04ضَ
ويمكن ان يخلو الكلام من منصوب بل هو فظله يعني ليس بعمدة ولا نقول الفضل ما يستغنى عنه لما اشتهر عند كثير من المتأخرين الفضل في تعنيفها في تحديدها لها ضابطة. بعضهم يقول ما ليس بعمدة - 00:12:28ضَ
وبعضهم يقول ما يستغنى عنه ما يستغنى عنه يعني ما يصح حشوم ويصح التركيب حينئذ ضربت زينب تقول ضربت حدثت المفعول به لا اشكال يصح الاخبار باحداث الضرب ونسبته اليك. ويصح حينئذ ان تغفل جانب المفعول به اذا علم - 00:12:49ضَ
ولذلك قال ابن مالك ان لم يضر جوابا وحصر لكن قوله جل وعلا ولا تمش في الارض مرحا باتفاق ان الحالة فضلى ان الحال واذا قيل انه فضل وعلى هذا التعريف انه يجوز الاستغناء عنه فحينئذ هل يصح التركيب - 00:13:18ضَ
ان يقال ولا تمشي في الارض الجواب لا لان ولا تمشي في الارض مرحا نهي عن مشي خاص واذا حذفت هذه الفظلة ولا تمشي في الارض صار النهي عن عموم المشي - 00:13:43ضَ
اذا افسد المعنى او لا افسد المعنى. حينئذ نقول لا يجوز الاستغناء عن هذه الحال ومن يقتل مؤمنا ها متعمدة متعمدا هذا حال. هل يجوز حزمها هل يجوز الاستغناء عنها؟ الجواب لا - 00:14:01ضَ
الجواب نعم. اذا الفضل لا نقول لا يجوز الاستغناء عنه او ما يستغنى عنه. وانما يقال الفضلة ما ليس بعمدة يعني ما ليس بمبتدأ ولا خبر ولا فاعل ولا نائب فاعل - 00:14:19ضَ
ولا فاعل ولا نائب فاعل ولذلك يقدم باب المرفوعات على باب المنصوبات لان المرفوعات والرفع هو اعراب العمد وهو المبتدأ والخبر والفاعل ونائب فاعل والمنصوبات كذلك المقصودات هذه من الفضلات وضابطها انه - 00:14:37ضَ
ما ليست بعملة ولا نقول ما يستغنى عنه باب علامات النصر باب علامات النصر. عرفنا ليه مسن بهذا الباب وعرفنا حقيقة النصب وعرفنا عوامل النصب بقي بيان هذه العلامات. قال علامة النصب لها كن محصية - 00:14:59ضَ
الفتح والالف والكسر وياء فنون حرف نون علامة النصب الفتح. علامة هذا مبتدأ وخبره الفتح وهذا اولى مع جواز العكس مع جواز العكس لانه اذا جاز ان يجعل كل ان يجعل كلا من - 00:15:23ضَ
المعرفتين وحدهما مهتدا والاخر خبر جاز اطلاقا هذا الصواب هذا هو زيد اخوك زيد المبتدى واخوك خبر ويصح ان يكون زيد خبرا مقدما واخوك مبتدعا مؤخرا هذا هو الصحيح وفيه اربعة او ستة مذاهب - 00:15:51ضَ
ابن ما لك وجوب تقديم المبتدأ على او تأخير القبر على المبتدأ في مثل هذا الموضع. لكن يراعى فيه المعنى يراعى فيه المعنى. مع زواج الوجهين نقول الاولى ان يجعل علامة النصب هو المبتدأ. لماذا - 00:16:16ضَ
لان المبتدأ محكوم عليه محكوم عليه في المعنى زيد قائم حكمت على زيد لثبوت القيام لذلك المبتدأ والفاعل وما محكوم عليهما في المعنى في المعنى ولذلك الالفاظ تختلف مبتدأ وخبر عند النحاس - 00:16:33ضَ
ومحكوم عليه ومحكوم به عند الاصوليين وموضوع ومحمول عند المنافق ومسند اليه ومسند عند البيانيين هذي اربعة صلحات باعتبار فنون مختلفة ومصدقها واحد. مصدقها واحد. زيد قائم زين مبتدأ ومحكوم عليه ومحمول ومسند اليه - 00:16:58ضَ
قائم خبر عند النحاه محكوم به عند الاصوليين محمول عند المناطق مسند عند البيانية. هذا اربعة صنحات من معنى واحد. ولذلك من ضوابط قواعد الاعراق اذا التمس عليك المبتدأ بالخبر في بيت او في اية ابحث عن المحكوم عليه - 00:17:24ضَ
بالمعنى المعنى خذ المعنى ابحث عن المحكوم عليه. فاذا وجدت ان شيئا قد حكم عليه بشيء اخر فاعلم انه مسند اليه وهو منكر حينئذ يرد السؤال هنا هل يريد انه يحكم على علامة النصب لانها الفتح - 00:17:48ضَ
او يحكم على الفتحة بانها علامة النصب ايهما اولى ان يحكم على علامة النصب بانها الفتحة لانه علونق الباب على ما في النصب اذا كان المراد ان تحكم على زين بانه اخوك فتجعل زيد مبتدأ - 00:18:06ضَ
واذا كان المراد ان تكشف عن اخيك بانه زيد تجعل اخوك هذا مبتدأ هذا خبر. خبر مقدم والمعنى حينئذ يصير هو الحاكم. هو الحاكم. اذا كان المراد في المعنى ان تحكم على كلمة ما - 00:18:31ضَ
ولو صح ان تجعل محكوما به حينئذ يجعل الاول اولى اجعلوا الاول اولى وهنا الظاهر ان مراده ان ان يبين لك لانك انت ما تعرف الفتحة انت ما تعرف الاصل هذا الكتاب المبتدئ - 00:18:50ضَ
وحينئذ لا يعرف الفتحة والالف والياء وحرف النون لكن عرف ان الرفع ان اقسام العراق رافعون وله علامات وله علامات فحينئذ يرد اذا عرفت ان النصب له علامات يرد السؤال علامة النصب ما هي؟ فيكون لك علامة النصب - 00:19:07ضَ
التي صارت عندك في الذهن مألوفة ومعهودة الفتحة وما عطف عليها ولذلك علامة النصب نقول هو اولى ان يكون مبتدعا. علامة النصب قلنا هذا مبتدأ الفتح هذا خبر والمراد به الفتحة - 00:19:27ضَ
وبعضهم يجعل اللقبين بمعنى واحد. وان كان الاشهر ان الفتح هذا لقب للبناء والفتحة هذا علامة اعراب. وبعضهم يسوي بينهما وبعضهم يقف عند هذه المصطلحات ولا مشاحة في الاصطلاح في مثل هذه المواضع - 00:19:47ضَ
علامة النصب الفتح. علامة النصب. قلنا مضاف مضاف اليه. هو علون به علامات النصب. وهل علامات النصب علامة واحدة الجواب لا وانما هي علامات وانما هي علامات. حينئذ نقول هذا الترتيب يفيد العموم - 00:20:06ضَ
لان من صيغ العموم اضافة للنكرة اسم الجنس الى المعرفة لقوله تعالى وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها نعمة الله هذا يريد به العموم وان تعدوا نعم الله لا تسوها - 00:20:24ضَ
حينئذ نقول تعدوا نعمة الله علامة النصب ليست شيئا واحد وانما هي اربعة حينئذ نقول علامة النصب افاد العموم. الفتح وما عطف عليه خبر. لماذا؟ لانه لا بد من ان يكون المهتدى والخبر متطابقين افرادا وتثنية وجمعا - 00:20:38ضَ
لا يصح ان يكون المبتدأ واحد والخبر اثنين او بالعكس. لابد ان يتطابق المبتدأ مع الخبر في الافراد. زيد اخوك الزيدان قائمان الزيتونة قائمة هذا واجب ولا يصح الزيتونة قائم - 00:21:03ضَ
الزيدان قائم الزيدون قائمان لا يصح هذا التركيب ليس على لغة العرب بل هو دخيل ولذلك حينئذ نقول لابد من التطابق. علامة النصب عرفنا ان المراد به علامات النصب. الفتح واحدة - 00:21:22ضَ
وليست متعددة فكيف يكون التطابق هنا؟ لابد ان نجعل ان المصنف الناظم قد راعى العطف قبل الحمل. يعني عطف اولا نوى انه سيرتب امورا متعاطفة بعضها على بعض فجعل الاول الذي هو الفتحة مفتتحا للخبر فقال علامة - 00:21:40ضَ
قبل ان يقول الفاتحة نوى معه الالف والكسر والياء حرف النون وحينئذ نقول بمثل هذا التركيب عبارة العشماوي في شرح هذه ساقطوني في تشويق في الله قالوا بانه راعى الحملة ضاع العاطفة قبل الحمل. الحمل ما هو - 00:22:02ضَ
الاخبار وهذي دخيلة ولا هي عبارة المناطق لانهم يعبرون عن الخبر بانه محمول موضوع ومحمول من اول الموضوع في الحمية والاخر المحمول بالسوية. هو المبتدأ والخبر. اذا راعى الاخبار اول حملة - 00:22:27ضَ
او الحكم راعاها قبل راعى العاطفة راح العطفة قبل قبل الحمل قبل الافطار اذا جئت تعرب تقول علامة النصب مبتدأ الفتح وما عطف عليه مرفوع ورفعه ضمة ظاهرة على اخيه. ثم تعرب الباقي كما هو على اصله - 00:22:44ضَ
كما هو على اصله الواو حرف عاطف والالف معطوف على الفتحة والمعطوف على المرفوع مرفوع لا تكتفي بهذا لماذا؟ لان التركيب هذا مراد به اصلاح المعنى اصلاح المعنى. فحينئذ يكون مراعاة العطف قبل الحمل امر معنوي لا لفظي - 00:23:09ضَ
لماذا؟ لان القراء والمراعاة تكون في اللفظ او في النفس والذهن في النفس والذهن. حينئذ الذي يعرض هو الملحوظات. لا الامور المعقولة التي تكون فيه في الذهن ومراعاة العطف العصر قبل الحمل هذا امر - 00:23:31ضَ
امر معنوي والمعقولات لا تعرف. وانما الذي يعرض اذا لا المرسومات ولا المعقولة الاعرابي انما يكون تابعا المفهومات. علامة النصب كن محصيا لها هذه جملة معترضة يعني كن عادا لها وهذا امر يستوي فيه علامات الرفع - 00:23:49ضَ
وعلامات الخوض وعلامات الجزم. اذا قوله كن لها كن محصيا لها هذا متعلق بقوله محصيا. لانه من والشيء فهو محسن من احسن شيئا فهو محسن بمعنى عده بمعنى لماذا لها كل المتعلق بقوله محصية وكن هذا - 00:24:13ضَ
امر ها ناسخ يقتضي اثما وخبر. كن انت ايها النحوي ايها الطالب محصيا هذا خبرها. اذا محصيا ليس بمفعول به وانما هو خبركن قل كونوا حجارة تجارة هذا منصوب ليس على انه مفعول به وانما هو خبركم والواو اسمها. هنا اسمها ضمير مستتر - 00:24:43ضَ
ومحصيا قلنا هذا مأخوذ من الاحصاء بمعنى العدل. يعني كون ايها الطالب عادا لها. عادا لها بالخمس الفتح اي الفتحة الفتح اي الفتحة وهي الاصل وهي الاصل. بمعنى انها الاكثر - 00:25:13ضَ
والاغلى لانه لا يعدل عنها الا عند تعذر ظهور الفتحة او تقبيلها. لا يعزل عنها الى غيرها الا اذا تعذر النطق بالفتحة او تقديرها الفتح المراد به مسمى الفتح مسمى الفتح - 00:25:36ضَ
وليست هي عين الفتحة الفاتحة ليست هي المسمى وانما اذا قلت رأيت زيدا زيدا هذا نقول منصوبة علامة نصبه الفتحة هل لفظنا بلفظ الفتحة؟ الجواب لا فحينئذ يكون المراد الحركة التي تكون على الدال فوق الدال. والتي يعوض عنها - 00:25:59ضَ
الف بدلا عن التنوين يعوض عن التنوين ليس عنها يعوض عن التنوين الف رأيت زيدا زيدا الالف هذا عوض عنه عن التنوين في الوقت وقف على المنصوب منه بالالف كمثل ما تكتبه لا يختلف - 00:26:21ضَ
لا يختلف اذا المراد هنا مسمى الفتحة. مسمى الفتحة. والالف اي ومسمى الالف الا ان الالف ليست اصلا كالفتحة وانما هي فرض ولذلك نقول علامات النصب نوعان علامة اصلية وعلامة فرعية. العلامة الاصلية محصورة في الفتحة - 00:26:41ضَ
بالفاتحة. والعلامات الفروع هي الالف والكسر والياء اذا نخلص من هذا ان للنخل خمس علامات علامة واحدة اصلية وهي الفتحة من ثم الفتحة واربع علامات فروع وهي الالف والكسرة والياء حسنة. والالف - 00:27:07ضَ
بها لانها تنشأ عن الفتح اذا مدت الكثرة نشأت عنها الفتحة المراد بها يسمى الالف دائما قدره مسمى كذا والكسر بها لانها تنوب عنها في جمع المؤنث كما ان الفتحة تنوب عن الكسرة في الاسم الذي لا ينفع. يعني كل منهما ينوب عن الاخر - 00:27:27ضَ
كل منهما ينوب عن الاخر. الكثرة تنوب عن الفتحة في جمع المؤنث الثاني خلق الله السماوات خلق الله السماوات السماوات هذا مفعول به على قول الجمهور وهو منصوب ونصبه كاسرة - 00:27:54ضَ
فاذا ان نصب بالكثرة الكثرة هذه الاصل ان تكون فتحة انابت الكسرة عن الفتحة كما ان الفتح تنوب عن الكسرة في الاسم الممنوح من الصف. اذا كل منهما يعاون الاخر - 00:28:16ضَ
ويكون بدلا عنها الكسرة صارت بدلا عن الفتح في جمع المؤنث الثاني في حالة النصر والفتحة صارت نائبة عن كثرة في الاسم الممنوع من الصف مررت باحمد احمد هذه فتحة نابت عن الكسرة نابت عن عن الكسرة اذا صارتا نظيرتين او اختين كل منهما ينوب عن - 00:28:30ضَ
عن الاخرة. ويا ايوة مسميا ومسمى هي لانها يعني ربع بها لماذا؟ لانها تنوب عن الكثرة في جمع المذكر السالم تنوب عن الكسرة اليس كذلك؟ في جمع المذكر السالم صحيح - 00:28:55ضَ
الياء تنوب عن الكسرة في دمع المذكر السالم المثنى متى في حالة الجر في حالة الجر. وهنا الياء نابت عن عن الفتح كل منهما يعاون الاخر. ينوب عنه في موضع قد ناب عنه ذاك في موضع اخر - 00:29:20ضَ
ها من باب التعاون ولذلك بعضهم يرى ان الياء ربع بها هنا لانها ها كسرة باشباع كانها عبارة عن كسرتين عبارة عن عن كسرتين. لذلك يقال انها بنت كسرة. وحذف نون هذا هو الخامس - 00:29:41ضَ
عن فنون اي نون محذوفة. وخمس بها خمس بها لانه لم يبقى لها رتبة الا التأخير. الا التأخير او ان شئت قل لان متعلق الحادث هو الفعل لان الحرف لا يكون الا في الفعل المضارع الذي هو من امثلة الخمسة. والالف والكسرة والياء تكون في الاسنان - 00:30:00ضَ
وما كان متعلقا بالاشرف وهو الاسم اولى بالتقديم مما تعلق بما هو دونه كالفعل ثم لما ذكر لك هذا الترتيب على جهة الاجمال اراد ان يفصل لك كل موضع تكون فيه الفتحة - 00:30:23ضَ
او الالف او الكسرة او الياء او حرف النون. كان سائلا قال له قد عرفنا ان علامات النصب خمسة لكن ما هي مواضع كل منها فقال فالذي الفتح به علامة يا ذا النهى لنصبه مكسر الجموع - 00:30:42ضَ
الذي تسمى الفصيحة الفصيحة لانها اصبحت عن جواب شرط مقدس عن جواب شرط مقنع كانه قال اذا اردت معرفته كل من مواضع تلك العلامات الاصلية والفرعية فاقول لك الذي الذي هذا مبتلى - 00:31:04ضَ
الفتح هذا مبتدأ علامة هذا خبر. خبر فتح الذي هذا مبتلى اين خبره ها الذي مبتدأ ها مكسر ونعم سم يكفر هذا الخبر في البيت الذي يليه والذي الفتح به علامة لنفضه الى هنا ما حصل. عرفنا ان المحكوم عليه الذي - 00:31:29ضَ
طيب اين المحكوم به مكسر الجموع اذا مكسر الدموع هذا خبر دائما اذا اشكل عليك المبتدأ والقضاء انظر الى جهات المعنى عليه ابن هشام في القواعد او في المغني انك تنظر الى المعنى تبحث عن المحكوم عليه والمحكوم به. فالمحكوم عليه هو المبتدع - 00:32:01ضَ
والمحكوم به هو الخبر. الذي هذا يطلق بمفرد ها او لفظا او لفظ يصدق بلفظه. اسم حكمنا عليه بكلب او بانه مكسر دموعي والمفرد. لانه مكسر الجموع والمقابر. اذا الذي نقول هذا مبتلى - 00:32:23ضَ
الفتح به علامة يذمها لنصبه الفتح به به دار مجرور متعلق بقوله الفتح وان شئت اقول متعلق بمحذوف حاء الفتح حالة كونه فيه الباب بمعنى الظرفية هنا وبالليل يعني وفي الليل - 00:32:44ضَ
والضمير يعود على الذي لابد من حل البيت هكذا به الظمير يعود على الذي والباء هنا بمعنى في يعني للظرفية علامة هذا خبر الفتح الفتح الكائن فيه في الذي علامة لنصبه لنصبه دار مجرور متعلق بعلامة - 00:33:11ضَ
يا ذا النهاة يا ذا النهى يا حرف ندى ذا النهى هذا منادى وزاهب من الاسماء في الاشارة وذا بمعنى صاحب نعم اذا تدور صحبة ابانا هنا بمعنى صاحب. يا ذا النهى ايا صاحب النهى. النهى جمع نهية - 00:33:35ضَ
والمراد به العبد يعني يا ارباب العاقل او يا صاحب العقل لا نقول هذا ينادى منصور ونصبه الالف المحذوفة للتخلص من تقاء الساكنين. لانك تقول يا ذا. اين الالف محذوفة انت لا تعلن ما تراه ما تقرأه امامك الالف مكتوبة لابد ان تكتب لكن في النطق ان تقول يا ذلها يا - 00:34:01ضَ
التقى ساكنان الالف والنون الاولى المدغمة في النون المتحركة حينئذ نقول ذا منادى وهو مضاف لان المنادى المضاف يا صاحبي السجن يكون منصوبا ونصبه ظاهر يا ذا النها زانق المنادى منصوب ونصبه الالف المحذوفة للتخلص من التقاء الساكنين نيابة عن الفتحة - 00:34:32ضَ
لانه من الاسماء كلها مضاف اليه مجرور وجره كسرة مقدر على اخره. منعا من ظهورها التعثر منع من ظهورها التعادل. والجملة معترظة لا محل لها من الاعراب. اراد ان يتلطى فيها ذنها يعني يا صاحب العقل - 00:34:59ضَ
لان فيه مدحة للقارئ ان هذا يكون فيه تشجيع له. يقيل له يا صاحب العقل وصاحب العقل لابد ان يفهم لابد وان وان فالذي الفتح به علامة. عرفنا حل العبارة - 00:35:20ضَ
اي نعم. مكسر الجموع هذا خبر لنا خبر الذي جملة الفتح به علامة لنصبه لا محل لها من الاعراب صلة المغصوبة الموصون. اذا الذي نقول هذا مبتدأ. والاعراب دائما يكون للاسم الموصول لا به مع الجملة - 00:35:36ضَ
يعني ليست الجملة كلها الموصول مع صلته يكون مبتدأ. لا. وانما الموصول فقط الذي هو الذي يكون مبتدعا والجملة والجملة التي تكون صلة المصون لا محل لها من الاعراب محلنا من الاعراب كما هو معلوم في موضعه. مكسر الجموع هذا خبر الذي. خبر الذي. نقول - 00:35:58ضَ
مراده ان الفتحة تكون علامة للنصب في ثلاثة مواضع الفتحة تكون علامة للنصب في ثلاثة مواضع باستقراء كلام العرب اذا حصل لك العدد وخاصة اذا كان جماهيرهم عليه فحين اذ حينئذ يكون دليل الاستقراء والتتبع - 00:36:23ضَ
وهو حجة وهو حجة ان كان تاما وان كان ناقصا ففيه خلاف واني جزئي على كل السودان فذا من استقراء عندهم عقد. ان يتتبع الجزئيات ونصل الى تقرير وتقعيد الكليات - 00:36:48ضَ
يعني كيف حكموا بانها ثلاثة الاسم المفرد الى اخره؟ نظروا في الجزئيات والكلمات المنقولة عن العرب فلم يجدوا ما ينصب بالفتحة الا هذه الثلاثة فقط فلو كان ثم موضع الرابع لعثروا عليه - 00:37:07ضَ
حينئذ يكون اجماعا منهم بدليل انه لو وجد موضع الرابع لعثروا عليها. وان بجزئي على كل الاستقراء عندهم عقد فهو حجة اذا تكون الفتحة علامة للنصب في ثلاثة مواضع. الموضع الاول الاسم المفرد - 00:37:22ضَ
الموضع الثاني جمع التكفير الموضع الثالث الفعل المضارع اذا دخل عليه ناصب ولم يتصل باخره شيء هذي ثلاث مواضع تكون على تكون اذا نصبت تكون علامتها الفتحة بالاجماع يكسر الجموع الاصل ان يقدم المفرد على - 00:37:46ضَ
لان الجمع فرع المفرد والمفرد اولى بالتقديم. ولعله قدم واخر لان النظم قد ضاق عليه وهذا شأن ارباب المنظومات. قد يقدمون ما حقه التأخير ويؤخرون ما حقه التقديم مراعاة لضيق النظم. مراعاة - 00:38:10ضَ
وهنا الاولى ان يقدم المفرد مكسر الجموع اي الجمع المكسر. مكسر الجموع من اضافة الصفة الى الموصوف لان والمكسر هذا صفة وهنا قد بين لك ما ذكرناه سابق قلنا هناك - 00:38:28ضَ
في جمع التفسير قال كاد الجمع وارفع به جمعا وارفع به الجمع قل الجمع هذا مصدر. وليس المراد ان الجمع الذي هو معنى هو الذي يكون مرفوعا لان المعنى لا يرفع - 00:38:48ضَ
وانما يرفع الملفوف انما يرفع الملحوظ. وقلنا الجمع هناك مصدر اريد به اسم المفعول. يؤكد هذا قول هنا التسليح بقوله الجموع يكسر الجموع لان الجموع هذا وصف للالفاظ وليس وصفا المعاني. لان المعنى شيء واحد ضم شيء الى شيء اخر وهذا لا يجمع - 00:39:06ضَ
وهذا لا لا يجمع. وانما وجود هذا المعنى في احاده وافراده كما هو وجود المعنى كله في ضمن افراده هو الذي يقبل الجمع هو الذي يقبل الجمع رجال ومساجد الى اخره نقول هذه افراد احاد هي المجموعة وكونها دلت على جمع بضم شيء الى شيء - 00:39:30ضَ
اخر او استفيد منه هذا المعنى فهو امر الذهن في العقل ولا وجود له في الخارج وهذا حكم عام للثائر الكليات ووجودها وجود ذهنه ولا وجود لها في الخارج الا في ظل افرادها - 00:39:52ضَ
حينئذ الذي يعرب بالفتحة هو المجموع للجمع اذا يكسر الجموع هذا هو الموضع الاول الذي ذكره الناظم بانه يعرب بالفتحة على الاصل مكسر الدموع اي الجمع المكسر من اضافة الصفة الى الموصوف. لان المكسر هذا صفة. والجموع هذا - 00:40:07ضَ
موصوف واصل الترتيب الجموع المكسرة الجموع المكسرة وسبق بيانه انه ما تغير عن بناء واحده او مفرده من غير اعلان ولا الحاق علامة تسلية او جمع وذكرنا هناك انه يرفع بالضمة على الاصل - 00:40:31ضَ
وهنا ينصب بالفتحة على على الاصل. مكسر الجموع نحو سواء كان الفتح ظاهرا او مقندرة يعني يوصف بالفتحة مطلقا. سواء كان الفتح ظاهرا او مقنرا. تقول رأيت الطلاب والاثار والجواري وغلمان - 00:40:52ضَ
رأيت فعل والطلاب هذا مفعول به منصوب ونصبه فتحة ظاهرة على اخره لما نصب بالفتحة؟ لو قيل لك لما نصب بالفتحة وهذه من طرق المذاكرة للنحو واذا قلت منصور قل لمن نصب - 00:41:17ضَ
فاذا قيل بالفتحة منصوب لانه كذا لما كانت لما كانت الحركة فتحا ولابد من الجواب حينئذ تثبت ها نعم لا نقول واقرر قاعدة حينئذ يكون الجواب بما يكون مطعن عنده. دائما اجوبة هذه الاسئلة يكون بالقواعد - 00:41:38ضَ
ولا يكون بالامثلة. لماذا؟ لان الامثلة هذي احاد مفردات وتطبق عليها القواعد ولذلك يقولون المثال جزئي يذكر لايضاح القاعدة والشاهد جزئي يذكر لاثبات طاعة وتم فرق بين المثال والشاهد. الشاهد هو الذي تثبت به القاعدة. وله شروط - 00:42:02ضَ
لابد ان يكون منقولا مسموعا. والمثال جزئي يعني يعني ترتيب جملة اسمية او فعلية او مفرد يذكر القاعدة للايضاح ولا يشترط فيه السماع. بل لك ان تسمعه انت مثل المثال الذي معنا رأيت الطلاب ما قال العرب هكذا. وانما نذكر مثالا لتصحيح او ليصح ان تطبق القاعدة عليه - 00:42:26ضَ
وحينئذ كل جواب او كل اعراب فانما يكون تطبيقا للقواعد. فتنبأ لهذا ولهذا من احسن ما يذاكر النحو بهذه الطريقة يقول رأيت الطلاب مفعول به لما حكمت عليه انه مفعول به - 00:42:51ضَ
لتحقيق حد المفعول به لما نصب المفعول به للاجماع على انه منصوب ولم ينكر رفعه ولا كسره بل رفعه شاب خرقت ثوب المسمار او المسمار الثوب وحينئذ تقول ما علامة نصبه الفتح - 00:43:11ضَ
لما كان منصوبا بالفتح؟ تقول لانه جمع مكسر. لانه جمع مكسر. حين اذن الطلاب نقول منصوب ونصبه فتحة ظاهرة على لما نصب بالفتحة لانه جمع مفسر والفتحة ظاهرة او مقدرة - 00:43:32ضَ
نقول ظاهرة لما كانت ظاهرة لانه لا يمنع من النطق به مانع. وليس من المواضع التي تقدر فيها الفتح. هكذا. والاثار على المنصور والمعطوف على المنصوب منصوب ونصبه فتحة مقدرة على اخره منع من ظهورها - 00:43:50ضَ
التعدي منع من ظهورها التعذر. ما ضابط التعذر ما لو تكلف المتكلم به لم يظهره لم يظهره. هل هو تعذر اصلي ام عربي يقول اصلي لماذا؟ لان الحرف لا يقبل التحريك البتا - 00:44:12ضَ
يمتنع تحريكه لذاته. لا لسبب خارجي والجواري معطوف على الطلاب والمعطوف على المنصوب منصور ونصبه فتحة مقدرة منع من ظهورها؟ الله المستعان ها ظاهرة الجواري نقول الجواري الجواري بالنصب الظاهر - 00:44:34ضَ
لماذا بالنصب الظاهر نقول لانه جمع لما كان فتح ظاهرا لان الموقوف يقدر عليه الضمة والكسرة يقدر عليه الضمة والكسرة للثقل واما الفتحة فتظهر للخفة يظهر لي للقسم. اذا والجواري هذا نقول منصوب ونصبه فتحة ظاهرة. وغلمان - 00:45:16ضَ
يقول معطوف على الطلاب والمعطوف على المنصوب من المنصوب. ونصبه فتحة مقدرة على اخره اين اخره الميم لما قدرت الفاتحة هنا لاشتغال المحل بحركة المناسبة. ما هي حركة المناسبة هذه؟ تقول الكسرة. لمناسبة الياء لان الياء لا يناسبها ما قبله الا ان - 00:45:51ضَ
مكسورا وهذا التعذب يسمى تعذرا عربيا بمعنى ان عدم لان بمعنى ان تقديره نعانا ولذلك لو فصل الترتيب لقيل غلام مرتب غلام اذا ظهرت الفتحة ظهرت الكسرة ورأيت غلاما ظهرت الفتحة - 00:46:18ضَ
وانما قدرت لان الموضع قد اشتغل بحركة وحينئذ لا يمكن فك هذا الموضع عن حركته التي اختص بها وهي الكسرة. وتحريف حرف واحد بحركتين في وقت واحد متعذر تحريك الحرف الواحد بحركتين في وقت واحد متعذر - 00:46:38ضَ
ولذلك صار التعذب عربيا ثم المفرد ثم هذه بالترتيب الذكري اي الموضع الثاني التي ينصب بالفتحة ظاهرة لا ينصب بالفتحة على الاصل المفرد وذكرنا ان المفرد ما ليس مثنى ولا مجموعة ولا ملحقا بهما ولا من الاسماء الستة - 00:47:03ضَ
المفرد سواء كان مذكرا او مؤنثا منصرفا او لا. وسواء كانت الفتحة ظاهرة او مقننة. رأيت زيدا والفتى قاضي وغلام رأيت زيدا رأيت فعل فاعل. وزيدا مفعول به منصوب ونصبه فتحة ظاهرة على اخره. ونصب - 00:47:24ضَ
الفتحة لماذا؟ لانه مفرد والاسم المفرد الذي ليس معتل الاخر ينصب بالفتحة الظاهرة. الفتى معطوف على زيد والمعطوف على المنصوب منصوب ونصبه فتحة مقدرة على اخذه منعا من ظهورها والقاضية - 00:47:47ضَ
معطوف على زيده والمعطوف على المنصوب منصوب. ونصبه فتحة ظاهرة على اخره مع كونه منقوصا. لان المنقوص ظهر عليه الفتحة وغلامي هذا نقول معطوف على زيدن والمعطوف على المنصوب منصوب ونصبه فتحة مقدرة على اخره منعا من ظهور - 00:48:09ضَ
اشتغال المحل بحركة المناسبة. وهو مضاف لها ضمير منفصل فمعروف محل جر مضاف اليه. ثم المضارع الذي تسعده اي ثم الموضع الثالث الذي ينصب بالفتحة على الاصل الفعل المضارع الفعل المبارك الذي تسعده - 00:48:29ضَ
قيده لك تسعد يسعد هذا لم يتقدمه ناصب ولا جابر ولم يتصف به شيء اذا هل تقدمه ناصر او جازم؟ لا. طيب هل اتصل به شيء لا هل يصح مثالا - 00:48:50ضَ
لا لم لانه مرفوع نعم احسنت لانه مرفوع اذا لابد ان يقال فتسعد المراد به الشرط الثاني وهو انه لم يتصل باخره شيء مما يوجب بناءه او ينقل اعرابه ولابد حينئذ ان يتقدم عليه ناصر - 00:49:11ضَ
هذا لم لم يتقدمه ناصر وانما ينصب الفعل المضارع اذا تقدم عليه عادات من ادوات النصب حينئذ يكون التمثيل هنا لاحد الشرطين فقط وليس المراد به الشرطين معا. اذا ثم الفعل المضارع بشرطين - 00:49:34ضَ
الا يتصل باخره شيء. المراد شيء هنا نون الاناث او الف اثنين او واو جماعة او ياء مؤنثة المخاطبة. ويقيد زيادة على ما ذكره الناظم ولم يذكره ان يتقدم عليه - 00:49:55ضَ
لن نبرح نظرة نقول هذا فعل مضارع ناقص منسوب اولا هذي اداة نصب كما سيأتي. ونصبه فتحة ظاهرة على على اخره. لن ندعو ندعو فعل مضارع منصوب بدن ونصبه فتحة ظاهرة على اخره. لن يخشى زيد عمران يخشى - 00:50:12ضَ
مضارع منصوبه فاتحة مقدرة على اخره. منعا من ظهورها التعافي. لانه فعل مضارع معتدل. معتل الاخر. اذا ثم اي ثم الموضع الثالث الذي ينصب بفتحة الظاء بالفتحة مطلقا ظاهرة كانت او مقدرة. المضارع الذي تسعد - 00:50:41ضَ
من لم يتصل باخره شيء ونقيده بانه تقدم عليه ناصب. سواء كان المضارع صحيح الاخر او معتله وتقدر الفتحة في الفعل المضارع وتن الاخر فيهما اذا كان مختوما بالالف وتظهر فيما اذا كان مختوما بالواو او الياء. لن يرمي لن ندعوا. لن يخشى. يخشى هذا التقدم في الفتحة. اذا - 00:51:05ضَ
في ثلاثة مواضع تكون للفتحة على العصر. ثم قال بالالف الخمسة يزيد بالالف الخمسة نصبها التزم بالالف على دار مجرور متعلق بقوله نصبها اصل الترتيب اصل الترتيب الخمسة التزم نصبها بالالف - 00:51:33ضَ
الخمسة الخمسة التزم نصبها بالالف هذا اصل الترتيب للالف جار مجنون متعلق بقوله لا اصبها. لانه مصدر والمصدر من متعلقات الجار يعني يكون معمولا له التزم فعل امر مبني على السكون والفاعل ظمي مستتر وجوبا تقديره انت - 00:51:58ضَ
ونصبها منصوب على انه مفعول به مقدم ملتزم. والخمسة لذلك يعتني اهل العلم باعراض المتون كم كم من العربات نفسها بل الالفية نفسها لماذا وعندهم شغلة فارغة يكتب فقط ام لها غرض - 00:52:27ضَ
لا غرض غرض صحيح لان خاصة المنظومات فيها من التراتيب والحذف ما يقعن لطالب علم فهو للتقديم والتأخير. الخامسة هذا مفعول به لفعل محذوف وجوبا منصوب على ضربت اخاه من هذا الطبيب وانتم لا تعرفون باب الاشتغال. فحينئذ لذلك ما اجبتم - 00:52:56ضَ
اذا الخمسة تقول هذا مفعول به منصوب على الاشتغال. والعامل فيه ها وجوبا شغل عنه بنصب لفظه او المحل بفعل ادمر حتما موافق لما قد امر انصب الخمسة التزم نصبها - 00:53:23ضَ
انصب الخمسة. التزم نصفها. اذا بالالف نقول جار مجروم متعلق بقوله نصبها. ونصب هذا مفعول به مقدم لقوله التزم والتزم هذا فعله فعل امر والخمسة هذا مفعول به لفعل محذوف وجوبا تقديره انص بالخمسة - 00:53:50ضَ
وهذا باب الاستغفار باب الاشتغال. الالف تكون علامة للنصب في الاسماء الستة او في الاسماء الستة خاصة ونقول الستة لانه الناظم ترك هنود. ثم هنوك السادس الاسماء يحفظ مقالي حفظا للنتائج. اذا تنصب الاسماء الستة بالالف. اي بمسمى الالف - 00:54:09ضَ
نيابة عن عن الفتحة. نيابة عن عن الفتحة. ان ابانا لفي ضلال مبين. ان حرف توحيد وابانا ابا هذا اسمه ان منصوب بها ونصبه ها الالف نيابة عن الفتحة لانه من الاسماء الستة لانه من الاسماء الستة. اذا بالالف الخمسة نصبها التزم اي ينصب الاسماء الخمسة - 00:54:35ضَ
بالالف لكن بشروطها السابقة بشروطها السابقة. وانصب بكسر جمع تأنيث سليم. هذا موضع واحد الكثرة الكثرة تكون نائمة او علامة نصب نائبة عن الفتحة في موضع واحد فقط وهو جمع المؤنث الثاني وسبق بيان حقيقة جمع المؤنث السالم وانه يرفع في حالة الرفع بالضمة على الاصل. وهنا بين انه ينصب - 00:55:05ضَ
الفتحة على الاصل سواء كان سواء كانت الفتحة ظاهرة او مقدرة خلق الله السماوات خلق فعل ماضي والله فاعل والسماوات على رأي الجمهور انه مفعول به منصوب ونصبه فتحة ونصبه - 00:55:35ضَ
كثرة ها خلق الله السماوات ونصبه كثرة نائبة عنه عن الفتح لماذا نصب بالكسرة دون الفتحة لانه جمع مؤنث سابق لانه جمع مؤنث سالم. وهذا على قول الجمهور انه مفعول به - 00:55:56ضَ
وذهب ابن الحاجب والزمخشري والجرداني وصححه ابن هشام انه مفعول مطلق. مفعول مطلق وله تحليل طويل عنده في في المغني. وانصب بكسر اي اي بمسمى كسرتين. جمع تأنيث سالم بمعنى سالم - 00:56:18ضَ
جمع تأنيث سلم اي سلم الجمع هنا في تأويل المفرد بمعنى سالم. اذا تأول الجملة بالمفرد لمن؟ قالوا حملا لنصبه على جلده حملة للنصب على على الجار. جمع المذكر الثاني - 00:56:38ضَ
يجاب بماذا بلياء وينصب ايهما عقل وايهما فرح الياء الاقرب في الاصل ان تكون للجر او للنصب لماذا لانها اشباع عن الكثرة وحينئذ حمل النصب نصب جمع المذكر الثالث على - 00:57:00ضَ
فجعل اصلا بالياء وجعل النصب بالياء فرعا فصار محمولا على على هنا خلق الله السماوات السماوات هذا منصوب بماذا؟ بالكسرة حمل النصب على الجد اذا فعادوا تسوية كما حمل نصب جمع المذكرين سالم على جره فنصب بالياء كما جر بالياء كذلك هنا جمع - 00:57:28ضَ
المؤنث السالم نصب بالكسر كما جر بالكسر هذا من باب التعافي من باب التعادل وانصب بكسر جمع تأنيث سليم واعلم بان الجمع والمثنى نصبهما باليأس حيث عنا. اذا الكثرة تكون علامة للنصب في جمع المؤنث السالم وهو موضع واحد - 00:57:59ضَ
واعلم بان الجمع والمثنى نصبه ما بالياء حيث عنه. واعلم هذه كلمة يؤتى بها لي الاهتمام بما بعده. واراد بها هنا تسميم النظمي لان الجمع والمراد بالجمع هنا جمع المذكر السالم لماذا؟ لان القاعدة عندهم اذا اطلق الجمع - 00:58:22ضَ
اطلق الجمع ولم يقيد بجمع من ذكر سالم او جمع مؤنث سالم او جمع مكسر وكان في مقابلة فحينئذ يحمد على جمع المذكر السالم لماذا؟ لان جمع المذكر السالم يسمى الجمع على حد مثنى. لانه يعرب بحرفين كما ان المثنى يعرب بحرفين - 00:58:44ضَ
فحينئذ يقيد جمعه نبيه جمع المذكى بالثاني واعلم بان الجمع جمع المذكر الثاني والمثنى نصبهما بالياء نصبهما بالياء هذا مبتدأ وخبر والجملة في محل رفع خبر لان ان الجمع ان حرف توحيد ولا اصل الجمع اسمها اين خبرها - 00:59:11ضَ
الجملة من المبتدأ والخبر نصبهما اي نصب الجمع والمثنى كائن وثابت بالياء هذا خبر ونصب وهذا مبتدأ والجملة من المبتدأ والخبر في موضع اذا نصبهما اي نصب الجمع تصحيح والمثنى بالياء اي بمسمى الياء - 00:59:42ضَ
بمسمى الياء. المقصود ما قبلها المفوح ما بعدها في الجمع المقصود ما قبلها الزيدين هذه ياء جمع ضابطها للتفرقة بينها وبين ياء المثنى ان ياء الجمع يكون ما قبلها مقصورا - 01:00:07ضَ
وما بعدها مفتوح ويا المثنى يكون ما قبلها مفتوحا وما بعدها مقصورا. وما بعدها مقصورا حيث عنا يعني حيث عرض واعترض لعل له كذا يئن ويعن بالظم والكسر علنا اي عرظ واعترض - 01:00:28ضَ
اي عربة واعتمر. ان المسلمين من يعلن واحد يجيب ان المسلمين نعم وعلامة نصبه نيابة عنه عن الفتح. لما نصب بالياء جمع مذكر السعادة. لانه جمع مذكر سالم. والمسلمات الفاتحة - 01:00:50ضَ
ان المسلمين ان حرف توحيد والمسلمين اسم ان منصوب بها منصوب بالياء نيابة عن الفتحة لانه جمع مذكر والمسلمات بالكسر ايضا معطوف على المنصوب والمعطوف على المنصوب منصوب ونصبه كثرة نيابة عن الفتح - 01:01:25ضَ
لانه ورفع ابويه على العاصي من يعرض الذي يعلم يقول هكذا فقط سؤال معين لنجيب معين ورفع ابويه ابويه هذا الشاهد منصور نعم نيابة عنه لانه لانه مثنى يا صاحبي السجن ايضا مقصود بها لانه مثنى. والخمسة الافعال - 01:01:45ضَ
ثبت هذا هو الموضع الخامس وهو احث النون وهو ثابت في الخمسة الافعال. قال والخمسة الافعال والخمسة الافعال. خمسة هذا مبتدع والافعال هذا الصفة ونصبها هذا مبتدأ وثبت هذا فعل ماضي والفاعل مستفيد - 01:02:27ضَ
والجنة خبر المبتدأ الثاني وجملة المبتدأ والثاني خبر المفسد الاول خبر المبتدأ الاول اعيد والخامسة نقول الخمسة هذا مبتدأ اول الافعال هذا صفة له نصب نصبها نصب هذا مبتدتان وهو مضاف ها ضمير متصل مبني على الفتح في محل ذنب مضاف اليه. ثبت هذا فعل ماضي - 01:02:51ضَ
مبني على الفتح المقنع منع من ظهور اشتغال المحل بسكون بوقف هكذا يقال فيه بحذف نونها بحذف نونها جر مجرور متعلق بقوله ثبت هذا الجملة في محل رفع خبر الموسم الثاني نصب نصب المبتدع - 01:03:21ضَ
وخبرها جملة ثبت هو في موضع خبر ونصبها ثبت هذه الجملة من المنتدى الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الاول والخامسة واضح هذا؟ نعم وبهذه الطريقة طالب العلم اذا تربى على النحو بهذه الصورة - 01:03:45ضَ
نحن باذن الله في ستة اشهر نصف سنة حقيقة صحيح اذا درس بهذه الصورة ورجع الى بيته وطبق واعرض كلمة كلمة واذا اشكل عليه احترق حتى يجد الجواب ان شاء الله ستة اشهر وهو نحو - 01:04:04ضَ
والخمسة الافعال قلنا هذا علم بالغلبة والاولى ان يعبر بالامثلة الخمسة الامثلة الخمسة والخمسة الافعال نصبها ثبت اي ثابت بحذف نونها. لحذف نونها التي تكون علامة للرفع لانه كما سبق ان الامثلة الخمسة ترفع بثبوت النون - 01:04:23ضَ
يفعلان تفعلان تفعلون يفعلون تفعلين. هذه رفعها يكون بثبات النون. يعني بثبوت النون اليس كذلك؟ الزيدان يأكلان او يقومان. تقول يصومان هذا فعل مضارع مرفوض. ورفعه ثبوت النور نيابة عن - 01:04:50ضَ
والالف ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع والجملة خبر المبتدأ طيب اذا اعرب هنا يقومان بثبوت النون. الجزم يكون باسقاط هذه النوع وحتى للجزم والنصب سمة علامة واجعل لي نحن يفعلان النون رفعا - 01:05:12ضَ
ثم قال وحذفها اي هذه النون وحذفها للجزم والنصب سمة يعني علامة وصار الحث علامة على كونه منصوبة. فحينئذ اذا كان وحثها للجزم والنصب سمة. اذا حذف النون يكون علامة - 01:05:33ضَ
بالجدل والنصب. متى نميز؟ وكيف نميز انه منصوب او مجزوم للعامل احسنت اذا بالعامل هل هنا قيده والخمسة الافعال نصبها ثبت لحاسنينها. هل قيد؟ ها؟ اذا ما نصبت. اذا هذا قيد - 01:05:49ضَ
هذا ذكره اذا شرطية هذه لفظ زمان مظمن معنى الشرط. اذا ما ما هذه الزائدة؟ يا طالبا خذ فائدة ما بعد ما بعد اذا زائلة تكون زائدة واذا ما غضبوا - 01:06:14ضَ
هم يفسرون نحكم على ما هو من واقع بعده اذا زائدة اذا نصبت هذه الخمسة الافعال اذا دخل عليها ناصب فحينئذ تحذف النون ويجعل الحث علامة اللفظ نيابة عن الفتح - 01:06:33ضَ
فان لم تفعلوا ولن تفعلوا ولن تفعلوا الحرف ناصب ونفي واستقبال تفعلوا فعل مضارع منصوب بلال من الامثلة الخمسة منصوب ونصبه حذف النون نيابة عن الفتح لانهم للامثلة الخمسة والواو ضمير متصل مبني على السكون في محل رفع فاعل - 01:06:53ضَ
في محل رفع واضح هذا؟ اذا الامثلة الخمسة نصبها يكون بحرف النون نصبها يكون بحرف النون. اذا عرفنا ان او علامات النصب خمسة الفتحة والالف والكسرة والياء وحرف النون العلامة الاصلية هي الفتحة - 01:07:19ضَ
ولها ثلاثة مواضع من استقراء. الاسم المفرد وجمع التكفير والفعل المضارع الذي لم يتصل باخر شيء ودخل عليه عندي ثلاثة مواضع يكون نصبها بالفتحة على الاصل والالف تكون نائمة عن الفتحة في موضع واحد فقط وهو الاسماء الستة - 01:07:44ضَ
والكثرة تكون نائبة عن الفتحة في موضع واحد وهو جمع المؤنث السالم والياء تكون نائبة عن الفتحة في موضعين جمع المذكر الثاني والمثنى يحث النون يكون علامة للنصل في موضع واحد وهو الامثلة - 01:08:06ضَ
هل هناك اشكال ليس هناك يا شيخ الحمد لله والباب علامات الخبز. باب علامات الخوض. اي هذا باب علامات الخوض سلس به لعله مختص بالاسم وهو اشرف من الجزم يعني لما ذكر الخوض - 01:08:30ضَ
ثالثا ولم يقدم عليه الجزم لم يقدم عليه الجلسة لانه قد يرد ان الرفع قدمه بانه مشترك بين الاسم والفعل ايضا سن به لانه مشترك وحق المشترك في الرفع والناصب مقدم على ما اختص بواحد منهما - 01:08:50ضَ
مختص بالاسماء والجزم المختص به بالافعال الى كل منهما مختص لما قدم ما اختص به الاسم على ما اختص به الفعل. نقول لانه مختص بالاسم. والاسم اشرف من الفعل وقدم متعلق - 01:09:11ضَ
على غيره على على غيره وهو الفعل. حينئذ يرد السؤال لماذا اختص الخفظ بالاسم قالوا لان الخوف الكثرة والاسم خفيف والجزم طفيف والفعل ثقيل واعطي الخفيف الثقيل والثقيل الثقيل ظنا لقاعدة التعادل والتناسب - 01:09:33ضَ
الاثم خفيف لانه بسيط يعني مجنونه شيء واحد اما ذاك واما معنى. اذا هو بسيط والفعل مدلوله مرتب زمن وحدث اذا الفعل ثقيل الكسر ثقيل لانه حركة الجزم خفيف لانه عدم حركة - 01:10:03ضَ
ايهما انسب ان نعطي الخفيفا خفيفا الاسم الخفيف البسيط نعطيه الجزم فيزداد خفة ان نعطي الخفيف الثقيل ليتعادل ونعطي الثقيل الذي هو الفعل الخفيف ليتعادى الثاني هو اولى وحينئذ اعطي الاسم - 01:10:27ضَ
الكسرة لان الكسرة حركة وهي ثقيلة ليزداد الاسم ثقلا بالحركة فيتزن واعطي الفعل الثقيل مدلوله اعطي الجزر ليصير خفيفا فقال تعالى وطردا لقاعدة التعادل والتناسل. اذا قدم ما يختص بالاثم على ما يختص بالفعل لان الاسم اشرف - 01:10:49ضَ
من الفعل وشرفه في كونه يكون مسندا ومسندا اليه. يعني يصح الاخبار به وعنها. واما الفعل فلا يصح الاسناد اليه وانما الا في حالة واحدة قد تأتينا يصح الاسناد اليه اذا قصد لفظه. اما اذا قصد معناه فلا - 01:11:15ضَ
ان الفعل لا يقع مسندا اليه. لا يقع مبتدأ ولا يقع فاعلا ولا نائب فاعل وانما يقع فعلا به فقط في المعنى الافعال كلها صفات وهذا يفيدك في البيان وفي النحو في اصول الفقه - 01:11:35ضَ
ان الافعال كلها صفات ولذلك الافعال لا عموم لها عند الاصوليين لانها شيء واحد لا يقبل التعدد. فحينئذ كيف يكون شاملا لغيره؟ باب علامات الفضل اي هذا باب علامات الفضل - 01:11:53ضَ
عرفنا ان المراد به كسر ولذلك الفضل في اللغة يقال الخضوع والتذلل في الاصطلاح على مذهب الاصليين الكثرة وما ناب عنها نفس الكثرة وما نبأ عنها. وعلى مذهب الكوفيين تغيير مخصوص علامته كثرة ومنابعته. يقال فيه حد مضطرب - 01:12:09ضَ
في كل الابواب الاربعة الرفع والنصب والخب والجزمة على مذهب الكوفيين يقال تغيير مخصوص علامته كذا وما ناب عنه وعلى مذهب المصريين يكون الحركة عينها هي هي الاعراب. حينئذ نقول الخفض هنا هنا على مذهب مصريين نفس الكثرة وما ناب عنها - 01:12:28ضَ
الفضل له عوامل اصح ما قيل انهما اثنان فقط لا ثالث لهما اما حرف واما اما حرف واما واما اسم الحظ مثل قولك مررت بزيد. بسم الله الرحمن الرحيم اسمي هذا مجرور بالباء - 01:12:53ضَ
هذا بكثرة ما الذي احدثها الباء اذا الباء حرف جر بمعنى انها تجر انها تجر اما انها تجر لانها تحدث الكسرة وهذا من جهة العمل واما انها واما لانها تجر معاني الافعال للاسماء - 01:13:15ضَ
هكذا قيل لما قيل حروف الجر؟ لانها تجر معاني الافعال الى الاسماء او بانها تحدث العمل وهو الجرح. حينئذ سمي او قيد اللفظ بعمله. حرف جر لانه يعمل الجر كما قيل حرف نصب - 01:13:39ضَ
لانه يعمل النصب حرف جزم او اداة جزم لانها تعمل الجزم لانها اذا اثنان الاول الحرف والثاني مثل وهو المضاف على الصحيح اذا قلت جاء غلام زيد. غلامه هذا فاعل ورفعه ظمة ظاهرة على اخره. وهو مضاف وزيد مضاف اليه - 01:13:59ضَ
مضاف اليه مجنون كل مضاف اليه قاعدة نحوية كما تقول القاعدة افعل للوجوه هنا نقول كل مضاف اليه مجنون بالكسرة الظاهرة او المقدرة من عمل فيه حبايبي هذه كثرة احدثت لابد لها من عامل يقتضيها. قيل الاظافة - 01:14:21ضَ
وقيل حرف الجر المصدر وقيل المضاف ثلاثة اقوال واصحها انه المضاف. يعني نفس اللفظ غلام هو الذي عمل فيه المضاف اليه الجر. كما قيل ان المبتدأ هو عينه عامل الرفع في القضاء. ليل قائم قائم هذا مرفوض - 01:14:49ضَ
اذا لا مانع ان يكون الاسم جامدا ويعمل فيما بعده اذا كان مقتضيا له اقتضاءا تاما كذلك هنا غلام زيد غلام هذا مضاف ولا يتمم معناه الا الا المضاف اليه. فحينئذ لاقتضائه الشديد وافتقاره الشديد الى المضاف اليه عميق - 01:15:12ضَ
لان علة العمل هي الاستقامة علة العمل لماذا يعمل الفعل؟ اذا افتقر الى غيره ولماذا يعمل الاسم لافتقاله الى غيره؟ ولماذا يعمل الحظ للفقر لغيره؟ اذا لم يستقم لا يعمل - 01:15:36ضَ
اذا علة العمل بالافعال وفي الاسماء وفي الحروف هي الافتتاح. هنا المضاف مفتقر للمضاف اليه لا يتمم معناه الا هو غلام زيد زيد نقول هذا اسم مضاف اليه مجرور بالمضاف - 01:15:53ضَ
وجره كسرة ظاهرة على اخره. قيل البر بالتوهم وقيل الذر بالتبعية. وقيل الجر وكلها ضعيفة وكلها ضعيفة وقد يأتي بيانها في الاسماء المحفوظات هناك باب علامات علامة الفظ التي بها يقين. كسر ضياء ثم فتح فاقتفي - 01:16:12ضَ
علامة الفظ اي علامات الفظ يقال فيها ما قيمة في علامة النصب وعلامة الظرف علامة الفضل مبتلى. كسر وما وقف عليه خبر والقول هنا كالقول هناك علامة الخفض التي يفي بها التي يفي اي الخفظ الظمير هنا عائد على الخظ وهو فاعل ويفي هذا - 01:16:40ضَ
فعل مضارع وبها دار مجنون متعلق بيفي والجملة لا محل لها من الاعراب صلة الموصولة التي قلنا هذا خبر المبتدع قدمها على غيرها لاصالتها لاصالتها كافر اي الكثرة كسر اي الكسرة. لان تم فرقا عند بعضهم الكسر هذا لقب من القاب البنان يكون مبني على الكسر - 01:17:05ضَ
وتقول مجرور وعلامة جره الكسرة بالتاء والكسر بدون كاع يكون لقبا للبناء. وهذا احسن وهذا احسن. كسر اي مسمى الكسر وقدمها لي اصالتها لانها الاصل اي الكثير والغالب في المجرورات انه يجر بالكسرة - 01:17:39ضَ
ولذلك لا يعزل عنها الا عند تعذرها متى ما امكن ان تقدر كسرى او يلفظ بها لا يعدل الى غيرها البس لا يعدل اليها عنها البتة. ولذلك ذهب سيبوه الى ان ابوك واخوك انه مبني بالحركات المقدرة على الاصل. لانه امكن - 01:18:01ضَ
كسر وياء عطف على كسر وهو فرع عنها. لان الكسرة اذا اصبحت تولدت عنها الياء ثم فتح ثم هذه لتسهيل الذكر لترتيب الذكر ثم فتح اي فتحة اي الفتحة تكون نائبة عن الكسرة - 01:18:21ضَ
كما ان الياء تكون نائبة عن عن الكسرة. وسنت بها لانها تنوب عن الكثرة بالاسم الذي لا ينصرف الفتحة تكون نائبة عن الكسرة في الاسم الذي لا فيه. يعني فاتبع - 01:18:41ضَ
امر بالاصطفاء وهو الاتباع نأخذ من هذا ان للخظ ثلاث علامات الاولى الكثرة وهي الاصل واثنتان فرعيتان الياء والفتح. الياء والفتح قال فالخفض الفهد تاء فصيح لانها اصبحت عن دواب شرط مقدر. فالخفض بالكسر اي بالكسرة مطلقا - 01:18:59ضَ
سواء كان الاسم مذكرا او مؤنثا وسواء كان كثرة ظاهرة او مقدرة. لمفرد وفاء اي لمفرد ها وفاة بمعنى تامة او كمله وجمع تفسير اذا ما انصرف وجمع تأنيث سليم المبنى. اذا ثلاث مواضع تكون للكثرة على الاصل - 01:19:26ضَ
اذا المواضع التي تكون او تكون الكثرة فيها علامة للفضل ثلاثة. الاول الاسم المفرد وهو ما ليس على ما ذكرناه سابقا. سواء كان مبكرا او مؤنثا. وسواء كانت الكسرة ظاهرة او مقدرة. مررت بزيد - 01:19:57ضَ
والفتى والقاضي وغلامه. مررت فعل فاعل بزيد وزيد اسم مجرور بالباء وجره كثرة ظاهرة على اخره. لماذا جر بالكسرة على الاصل لانه اسم مفرد. والاسم المفرد يجر بالكسرة على على الاصل - 01:20:17ضَ
بزيد وفتى اول فتى الواو حرف عصف والفتى اسم معطوف على زيد والمعطوف على المجرور مجرور وجره كثرة مقدرة على اخره. منع من ظهورها لان الحرف الالف لا يقبل الفتح لا يقبل الكسرة او الحركة عموما لذاته. لا لامر خالد عنه - 01:20:40ضَ
وهذا هو المقصود. واذا قلت فتى مررت بزيد وفتى. حينئذ تكون الكسرة مقدرة على الالف محذوفة للتخلص من انتقاء الساكنين مراتب زيد جرمته وفاة بدون الف لان الالف والتنوين لا يجتمعان. اذا قلت الفتى بال حينئذ لفظ بالالف. لماذا؟ لان علة - 01:21:06ضَ
حرف الالف والتنوين. فاذا حذف التنوين حينئذ رجعت الالف فتكون كسرة مقدرة على الالف الملحوظ بها واذا حدثت الف رجع التمييز فتقول مراتب زيد وفتى. اذا التقى ساكنان الالف والتنوين. تحذف الالف. حينئذ اين محل - 01:21:33ضَ
الكثرة يقول الف المحذوف للتخلص من اتقاء الساكنين وفتى اسم مجرور معطوف على زيد مجرور وعلامة جره كسرة مقدرة على الالف المحذوفة للتخلص قسم البقاء الساكنين. والقاضي معطوف على زيد - 01:21:55ضَ
والمعطوف على المجنون مجرور وجره كسرة مقدرة على اخره منع من ظهورها الثقل لانه اسم منقوص والاسم المنقوص تقدر عليه الضمة والكسر وتظهر عليه الفتحة. اذا لفظ بالحرف لكن لو حذفت - 01:22:16ضَ
هديت بالتنوين التقى ساكنان الياء والتنوين فحذف التنوين فحذفت الياء وجوبا. فحينئذ محل تقدير محل تقدير الحركة صار محذوفا. فتقول وقاض معطوف على زيد. والمعطوف على المجهول مجرور وجبه مقدرة على الياء المحذوفة - 01:22:34ضَ
على الياء المحذوفة للتخلص من التقاء الساكنين. وغلامي هذا مضاف مضاف اليه. مضاف للياء المتكلم غلام معطوف على ديل على الاول والمعطوف على المجهول مجرور وذره كثرة مقدرة هو مكسور في اللفظ - 01:22:58ضَ
ولذلك السلف اتفقوا بالمضاف اليه المتكلم انه اذا رفع او نصب كانت الظمة والفتحة مقدرة جاء غلام الظمة المقدرة باتفاق وعند من اعربهم وبعضهم يرى انه مبني وليس بالصواب رأيت غلامي الفتحة مقدرة باتفاق عند من قال باعرابي. اما مرأت بغلام او كما هو هنا معطوف على سين مجرور. فهذا فيه - 01:23:19ضَ
هل هذه الكسرة كثرة المناسبة او انها كثرة احدثها العامل الاصح انها كثرة المناسبة انها كثرة المناسبة لماذا؟ لان تسليط العامل بعد التركيب الاظافي انت لم تسلط العامل ثم ركبت تركيبة اضافية وانما اظمرته سواء صرحت او لم تصرح نويت او - 01:23:54ضَ
لم تنوي هكذا التركيب في اللفظ الواحد المركب الاضافي هو سابق على العامل. حينئذ وجدت الكثرة ثم سلط عليه عامل يقتضي الكسرة. فاين تظهر؟ والمحل قد شغل؟ اي اذ يتعين ان نقول هذه كثرة مقدرة - 01:24:22ضَ
صلاة مقدرة غلام معطوف على زيد. والمعطوف على المجرور مجرور وجبره كسرة مقدرة على اخره منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة. وهو مضاف والياء ظمير متصل مبني على الصفوف محل زرف مضاف اليه. هذا هو الموظع الاول الذي تكون - 01:24:42ضَ
فيه علامة للخفض والفضل بالكسر لمفرد وفاء. اي تم وكمله وجمع تكسير وجمع تكفير اي ومجموع مكفر او الجمع المكسر ويؤول الجمع بالمجموع. وجمع تفسير هذا قد يكون مصروفا وقد يكون ممنوعا - 01:25:03ضَ
على نوعين على نوعين اذا ما انصرفا اذا ما انصرف فاذا منع من الصرف جر بالكسرة. اليس كذلك سؤال هذا القيد خاص بالتكسير او المفرد او يعود لهما المفرد اذا اذا منصرف هذا قيد عام بالمفرد وجمع التكفير. فالقبض بالكسر لمفرد اذا ما انصرف. يعني - 01:25:31ضَ
اذا كان منصرفا اذا كان منصرفا اذا نأخذ من هذا ان المفرد قسمان ممنوع من الصرف ومصروف. والفتحة تكون او الكسرة تكون علامة على الخظ في الاسم المفرد المبسط حينئذ نرجع ونقيد فنقول لمفرد اي لاسم مفرد منصرف منصرف مأخوذ من الصرف - 01:26:07ضَ
والصرف في الاصل والتنوين الصف تنوين اتى مبينا. معنا به يكون الاسم امكنه سبق معنا ان التنوين انواع اربعة التي تكون مشهورة في الاسم اولها واشهرها وهو الذي اذا اطلق التنوين انصرف اليه تنوين التمكين - 01:26:35ضَ
او تنوين الامكنية او تنوين الصرف هذه اسماء تنوين التمكين وتنوين التمكن وتنوين الامكنية وتنوين الصرف هذي اربعة اشهر واذا كان الشيء هاما كثرت اسماعه وضابطه واللاحق للاسماء ها دالا على تمكنها في باب - 01:27:00ضَ
بحيث لم تشبه الحرف فتبنى ولا الفعلة فتمنع من الصوم هذا التنوين يسمى الصرف اذا اطلق انصرف اليه هنا قال بمفرد اذا ما انصرف لمفرد منصرف يعني لمفرد دخله تنوين - 01:27:29ضَ
في الدال على تمكنه في باب الاسمية. حينئذ استوفى الثلاثة الانواع الرفع بالضمة النصب بالفتحة والخز بالكسرة اما الذي اشبه الحرف فسلب عنه الرفع والنصب والخفض لانه انتقل الى الى البناء انتقل الى الى البناء. اما الاسم المفرد الممنوع من الصرف هذا سلب عنه نوع واحد - 01:27:47ضَ
وهو الجر بالكسرة. الجر بالكسرة. فحينئذ رفع بالضمة ونصب بالفتحة ولم يعطى الكسرة على الاصل وانما اعطي الفتح نيابة عنه عن الكسرة اذا نقول الصرف هو التنوين. فاذا قيل اسم ممنوع من الصرف اي ممنوع من التنوين - 01:28:20ضَ
والمشهور عند المتأخرين عند الاكثرين ان الممنوعة من الصرف هو الممنوع من التنوين والجر معا يعني الكسرة هذا احترازا مما لو كان ممنوعا من الصرف فدخله ما يقتضيه صفه وجر بالفتحة ما لا ينصرف ما لم يضاف - 01:28:42ضَ
او يكوا بعد وانتم عاكفون في المساجد هل رجع اليه التنوين؟ لم يرجع اليه التنوين من رجع اليه الكسر رجع اليه قالوا رجوع الكسر دون التنوين لا يجعله منصرفا بل هو باق على على اصله. لماذا؟ لان الممنوع من - 01:29:07ضَ
صار فيه هو التنوين على القول الاول الممنوع من الصرف هو التنوين فقط حينئذ وانتم عاكفون في المساجد هذا بقي على اصله انه ممنوع من الصرف حكما اذا قيل ان الممنوع من الصرف يعني ممنوع من التنوين فقط على مذهب الامام مالك فيما نسب اليه - 01:29:28ضَ
حينئذ يكون قوله وانتم عاكفون في المساجد مساجد هذا ممنوع من الصرف او لا؟ ممنوع من الصرف ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ومساجد دون تنوين. اذا ممنوعة من الصرف لانها على زينة او صيغة منتهى الجمهور. اذا - 01:29:50ضَ
حصلت عليه وانتم عاكفون في المساجد. هل رجع اليه التنوين؟ الجواب لا. اذا بقي ممنوعا من الصرف ولكنه حكمي لكنه حكمه. واذا قلنا عن قوله الثاني انه ممنوع من الصرف والجر وكسر معا. حينئذ يكون قوله وانتم عاكفون في المساجد - 01:30:09ضَ
لانه رجع اليه الكسر ومنع التلوين لوجود الف ومنع التنوين لوجود الف. اذا قوله اذا هذا قيد راجع لقوله لمفرد وجمع تكسيره لمفرد من منصرف وجمع تكفير منصرف اذا ما انصرفا الالف هذه للاطلاق او فاعل - 01:30:30ضَ
لماذا لانه يرجع الى المفرد وجمع التكفير يبدأ الى المفرد وجمع التكسير. وجمع تفسير اذا ما ما يا طالب فائدة بعد اذا زائدة اذا انصرف وجمع تأنيث سليم المبنى اي والثالث الذي يطلب بالكثرة على الاصل - 01:30:56ضَ
مؤنث السالم جمع المؤنث السالم اليس كذلك؟ جمع المؤنث الثاني وجمع تأنيث ثميم المبنى اي سلم مبناه اي سلم مبنى مبنى واحده مسلمة مسلمات مسلمة مسلمات جمع بالف وتاء وسلم فيه واحدهم. لكن نقول - 01:31:19ضَ
لا للاحتراز لا للاحتراف لان القد يسلم وقد لا يسلم سجدة سجد لم يسلم ضخمة ضخمة حبلى حبليات صحراء صحراوات لم يسلم. اذا قوله سليم المبنى هذا كما قيل انه ليس قيد - 01:31:49ضَ
ان قوله جمع تأليف قد يكون جمع مذكر كصلحة وصلحات وحمام وحمامات واسطبل واسطبلات هذي مذكر اذا اورد اعتراض على هذا العنوان فاجيب بان كلا من القيدين لا للاحتراز وانما صار علما ولقبا - 01:32:12ضَ
كالاعلام الجامدة. الان لو سمي رجل بصالح صالح حدث فاعل يدل على ذات متصفة بالصلاح كذلك صالح هذا علن يدل على ذات متصفة بالصلاح. اذا قيل فلان صالح هل كل من اسمه صالح - 01:32:35ضَ
الاسم وقع على مسماه كما هو؟ جوابه لا. وانما يقال هذا جامد يعني سلب المعنى الذي قد يرتب عليه شيء اخر اذا صالح لا يفهم منه انه ليس انه صالح بمعنى الصلاح لا. قد يكون فاسقا واسمه صالح. حينئذ نجيب بان هذا علم جامد. لا دلالة له على - 01:32:58ضَ
جمع المؤنث السالم صار لقبا وعلما. فحينئذ لا تأتي وتقول يعترض عليه المذكر او يعترض عليه بكون بعضه اه لا لم يسلم واحد في الجمع فصار قوله تعنيف سميم المبنى هذا لقبا وليس - 01:33:22ضَ
احتراز لكن هنا قال لم يقيده بالمنصرف لم يقيده بالمنصرف يعني قال هناك لمفرد وجمع تكفين اذا ما انصرف وهنا قالوا وجمع تأنيث سليم المبنى لم يقل من صالح. لماذا - 01:33:44ضَ
ها نعم نعم احسنت المتمكن كله منصرف جمع المؤنث السالم كله منصرف لا يكون الا منخالفا ما لم يكن علما. اما العالم فيجوز منعه من الصرف ويجوز صرفه هذه عرفات وعرفات - 01:34:03ضَ
اما ما لم يكن عالما فكله منصرف. لا يكون الا منصرف. لذلك لم يقيد الناظم هنا جمع المؤنث السالم لكونه منصرفا لكونه منصرف اذا هذي ثلاثة مواضع تكون الكثرة علامة على الخوض فيها على الاصل ثم قال واخفض بياء - 01:34:41ضَ
واخفض ضياعنا يا اخي المثنى واقصد ضياع واخفض هذا فعل امر واخفض حظ مصورا مسمى بمسمى سواء كان مفتوحا ما قبلها. مقصورا ما بعده المثنى او مكسورا ما قبلها مفتوحا ما بعدها - 01:35:05ضَ
كالجمع لذلك الوقت ضياء في ثلاثة مواضع المثنى هذا الموضع الاول والجمع والخامسة. هذه ثلاثة مواضع تكون علامة الفضل فيها الياء نيابة عن الكسرة. نيابة عن عن الكسرة. واخفض اي بمسمى يعني في ثلاثة يا اخي يا اخي - 01:35:33ضَ
يا حرف نداء واخيه منادى بفتحة مقررة منع من ظهور اشتغال المحل بحركة احسنت يا اخي اخي اخ ويا لماذا لم يعرف بي الالف لانه ابيه فقد شرطا وهو انه اضيف لياء من كتابيا - 01:36:01ضَ
اذا يا حرف نداء واخي منادى مضاف والمنادى المضاف منصور وعلامة اصله هنا فتحة مقدرة على اخره. منعا من ظهورها اشتغال محل حركة المناسبة لما اعرب للحركة المقدرة تقول لانه اضيف - 01:36:30ضَ
الى يا متكلم ويا المتكلم لا لا يكون ما قبلها الا مكسورا لماذا هو من الاسماء الستة في الاصل اخ واضيف ولم يعرف بالالف كما اعلنت الاسماء الستة تقول لفقد شرط من شروط اعرابها - 01:36:53ضَ
واقم اب الى اخره لا تعرب مطلقا بالالف نصبا وانما تعرض بشروط لابد من توفر الشروط فاذا فقد شرط حينئذ فقد الاعراب وهنا اراد به التلطف للطالب يا اخي فيه نوع تلطف وتودد للقارئ او المستمع. المثنى سواء كان - 01:37:12ضَ
مراته بالزيدين والهندين مراته فعل فاعل بالزيدين تقول هنا المحط جر والزيدين اسم مجرور بالباء وجره الياء نيابة عن الكسرة لانه مثنى وان شئت فصل فقل منصوب بالياء المفتوح ما قبلها. اه المقصود ما بعدها. نيابة عنه - 01:37:36ضَ
لانه مثنى والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد هذا تعريف او اعراب على جهة التقسيم والهندين الواو حرف عطف والهندين هذا معطوف على الزيدين والمعطوف على المجرور مجرور وجره الياء - 01:38:12ضَ
المفتوح ما قبلها المكسور ما بعدها نيابة عنه عن الكسرة والنون عوض عن التنوين في الاسم والجمع الجمع اي جمع هذا لماذا اسمع من واحدة اذا اطلق الجمع هكذا يحمل على جملة السالم - 01:38:33ضَ
ما يقابل المثنى قال يا اخي المثنى والجمع اذا جمع بينهما في سياق واحد جمع بينهما في سياق واحد فاذا جمع بينهما في سياق واحد واطلق الجمع حمل الجمع على جمع المذكر السالم جمع المذكر السالم لماذا - 01:39:05ضَ
لان جمع المذكر السالم يعرض بحرفين كالمثنى. ولذلك من اسمائه اه الجمع على حد يعني على طريقة وسبيل المثنى. لانه يعرض بحرفين الالف والياء هذا المثنى. والجمع يعرف بحرفين الواو والياء - 01:39:26ضَ
هذا عند الاختصار وان عند التفصيل ان ياء النصب ليس في عين ياء الجر. ياء النصب ليست فيه عين ياء الجرح. فحينئذ لما كان جمع يجري مجرى المثنى اذا اطلق حمل عليه - 01:39:51ضَ
عليه. وتكون الهذه للعهد الذكري قال هذه للعهد الذكري. والجمع والجمعة اي جمع المذكر الثاني يجر بالياء مطلقا سواء كان مذكرا او مكلف صحيح عبد العزيز صحيح نقول والجمع مطلقا مذكرا او مثنى - 01:40:10ضَ
صحيح ما يصح كيف؟ ما يكون نيان. لماذا؟ لان نقول جمع المذكر وسبق معنا جمع المؤنث سبق معنا جمع المؤنث السالم. اذا الجمع يكون جره بالكسرة. تقول مررت بالزيدين. مررت بالزيدين - 01:40:41ضَ
هذا اسم مجرور بالباء وجره الياء ها المقصور ما قبلها المفتوح ما بعدها نيابة عن لانه جمع مذكر وقد تكون هذه اليام مقدرة والمقيمي الصلاة مراته بالمقيمي الصلاة دار المقيم هذا مجرور - 01:41:02ضَ
الباء حرف جر والنون حذفت الاظافة. ثم الياء ساكنة. وال من الصلاة ساكنة فالتقى ساكنا فحذفت الياء مقيم الصلاة انت لا تقول للمقيمين الصلاة تأتي بالياء بالمقيم الصلاة. حينئذ تكون الياء هذه - 01:41:28ضَ
ها تكون مقدرة تكون مقدرة. والخمسة اي والخمسة الاسماء يكون الجبر فيها بالياء نيابة عنه عن الكثرة. ارجعوا الى ابيكم ابيكم هذا اسم مجرور بي الى وجره الياء. نيابة عنه عن الكسرة. لماذا؟ لانه - 01:41:50ضَ
من الاسماء الخمسة او الستة والخامسة اي بشروطها السابقة بشروطها السابقة فاعرف واعترف اي تعلم ما ذكر لك اولا وانه من القواعد العامة واعترف به يعني لاهله واصحابه واشكروا النحاة على ما قد يسر لك هذا العلم بالتقعيد والتأصيل والتتبع - 01:42:18ضَ
هو الاستقرار واخفض بفتح كل ما لا ينصرف. اذا عرفنا ان علامة الخوض تكون بالكسرة وبالياء وبالفتح والكسرة تكون في ثلاثة مواضع اليس كذلك؟ الاسم المفرد وجمع التكسير المنصرف الاسم المفرد المنصرف وجمع التفسير المنصرف وجمع المؤنث الثاني - 01:42:42ضَ
والياء تكون في ثلاثة مواضع. المثنى وجمع المذكر السالم الاسماء الخمسة او الستة واما الفتحة فتكون نائبة عن الكسرة في موضع واحد. وهو في الاثم الممنوع من الصاد الممنوع من - 01:43:06ضَ
وهو الممنوع من التنوين والجر معه. وجر بالفتحة ما لا ينصرف ما لا ينصرف ونقول الاصل في الاسم المعرم بالحركات الصرف الاصل في الاسم المعرض ان يكون مصفوفا يعني منونة - 01:43:27ضَ
والاصل فيه ان يجر بالكسرة. هذا هو الاصل فيه. وقليل منه يعني باعتباره كثير. قليل منه في بالي كثير منع من التنوين ومن الجر بالكسرة منع من التلميذ ومن الجدل الكسرة. ولذلك قال في المنحى هناك - 01:43:48ضَ
هذا وفي الاسماء ما لا ينصرف هذا الذي ذكر لك اولا وفي الاسماء ما لا ينصرف. في الاسماء ليس هو كثير. وانما الكثير هو الذي يكون هذا وفي الاسماء ما لا ينصرف - 01:44:08ضَ
تجروا كنصبه لا يختلف نصبه الذي هو الاسم المفرد وجمع التكسير يكون بالفتحة. فجره كنصبه اذا استوى الجر والنقص من حيث اللفظ يكونان بماذا؟ بالفتحة وليس للتنوين فيه مدخل. في شبهه الفعل الذي او لشبه الفعل الذي - 01:44:27ضَ
لانه لما اشبه الفعل في وجوب علتين احداهما ترجع الى اللفظ والاخرى ترجع الى المعنى او علة تقوم مقام علتين منع الاسم من الجر ومن التنوين كما ان الفعل لا يدخله جر ولا ولا تنوير - 01:44:52ضَ
كما ان الفعل لا يدخله جر ولا ولا تنير. واخفض بفتحه واخفض هذا امر والامر بفتحه. ايدي يسمى فتحه. والمراد به الفتحة والمراد به الفتحة. كل ما لا ينصرف كل اسم مفرد او جمع مذكر سالك. فما هذه اسم موصول بمعنى - 01:45:15ضَ
اسم موصول بمعنى الذي يصدق على الاسم المفرد وجمع التفسير لان المنع من الصرف لا يدخل الاسماء الستة. ولا المثنى ولا اه جمع المذكر السالم ولا جمع المؤنث ما لم يكن عالما اذا ماذا بقي؟ بقي الاسم المفرد وهو نوعان منصرف وغير منصرف كما ذكرناه في اواخر الكلمة - 01:45:42ضَ
ان هناك الاسم المتمكن ثمانية اسم مفرد منصرف اسم مفرد غير منصرف جمع تفسير منصرف جمع تفسير حينئذ ما اسم موصول بمعنى الذي يصدق على مفرد او جمع تكسير. واقصد بفتح كل - 01:46:08ضَ
يعني مفردا او جمع ظاهر الاعراب او مقدرة. ما لا ينصرف يعني ما لا يقبل التنوين والجرة يقول مررت باحمد احمد هذا ممنوع من الصرف ممنوع من الصرف للعالمية ووزني الفعلية - 01:46:30ضَ
العالمية عن الكسرة لماذا؟ لانه ممنوع من الصبر. لما منع من الصرف؟ لانه اشبه الفعل في وجود علتين اثنتين احداهما ترجع الى اللفظ والعسرى ترجع الى المعنى وهو فيه علتان. كونه على وزن الفعل هذه علة ترجع الى اللغو. وكونه علما هذه علة - 01:46:52ضَ
ترجع الى الى المعنى فحين اذ ولد في الاسم المفرد علتان فاشبه الفعل فاخذ حكمه وهو ان الفعل لا يدخلك ولا كسر. لا يكون تنوين ولا ولا كسر كذلك دمع التفسير تقول هذه اول مساجد مساجد لا يشترط في جمع لا يشترى - 01:47:28ضَ
الاسم الممنوع من الصرف الا يمثل الا بحالة الجمع. وانما يمثل بحالة الجر لمناسبة المقام فقط والا تكون مررت بمساجد كثيرة في مساجد كثيرة البحر تجر ومساجد هذا اسمه مجرور بالباء - 01:47:54ضَ
وجره الفتحة نيابة عنه عن الكسرة. لماذا؟ لانه ممنوع من الصرف وهو جمع تفسير لانه على وفي منتهى الجموع اجمع وزن عادلا انك بمعرفة الركب وزد عزمة فالوصف قد كمل - 01:48:16ضَ
وهذا الباب نؤخره الى الدرس لانه يحتاج الى ساعة ونصف حتى نفهم والان لم يبقى وقت نقف على هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:48:34ضَ