شرح نظم الآجرومية المطول

شرح نظم الآجرومية المطول للشيخ أحمد بن عمر الحازمي 9

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي. ان يقدم لكم هذه المادة وقفنا عند قول الناظم رحمه الله تعالى في باب علامات الخبز وخذ بفتح كل ما لا ينصرف مفهوم - 00:00:00ضَ

ذكر رحمه الله انني علامات وهذه العلامات محصورة بالاستطراف ثلاثة الاولى ثم المياه ثم هي الاصل وقلنا تكون في ثلاثة اشياء وفي ثلاثة مواضع من الاستقراء والتتبع الاسم المنصرف وجمع التكسير المنصرف وجمع المؤنث لسالم. هذه ثلاثة مواضع تكون محلا للكسر وهو علامة - 00:00:28ضَ

ثم قال واخفض بياء يا اخي المثنى والجمع والخمسة هذه ثلاثة مواضع ايضا العبد مساوية للكثرة الا انها تكون علامة للياء نيابة عنه عن الكشف. لان الاصل هو الكسر ولا يجوز - 00:00:58ضَ

العدول عنه الى غيره متى ما امكن الكسر لفظا او تكبيرا. هذي قاعدة عامة او في كون الحركة اصلية نقول اذا ثبت ان الاصل في الرفع لا يجوز العدول عن الضمة الى غيرها الا بثبت. الا اذا تعذر حمله على الاصل. لو - 00:01:18ضَ

ولو تقديرا كذلك الكسل لا يجوز العجوب عنه الى غيره الا اذا تعذر ان يكون محفوظا بالتسمية ثم من الموضع الاخير وهو ان تكون الفتحة نيابة عن الكسرة. ان الفتحة تكون نائمة عن عن الكسر. وهذا في موضع واحد - 00:01:48ضَ

وهو الممنوع من الصافية. الممنوع من الصافي. ولذلك قال وقم بفتح كل مال ينصرف هذا للامر والامر يقتضي الوجوب بفتح المراد به الفتحة لان الباب باب اعراب وليس الباب باب بناء ولذلك - 00:02:08ضَ

بعضهم يدل على ان الفتحة من القاض البناء والفتحة بالتاء من القاف او انواع الاعراب. واخفض بفتح كل كلما لا كل هذا ظابط. حينئذ نقول كلية الكل حكمنا على المجموع فكل ذاك ليس ذا وقوع - 00:02:28ضَ

وحشومة لكل فرد حكم فانه كلية قد علم. اذا هذي كلية هذه كلية بمعنى ان مدخلها او مرفقاتها او كل فرض كل فرد منه ينطق عليه الحكم ينطق عليه الحكم اذا قيل كل طالب مجرم - 00:02:48ضَ

لكل طالب كل طالب هذه كلية يصدق عن العلم فيها جيد وعامر وخالد الى اخره فاذا قيل له حينئذ صاحب الحكم على كل فرد فردا على كل فرض فرض. واخفض بفتح كله هذا مفعول به منصوب يخفضه. كلما - 00:03:08ضَ

وما اسم موصول بالمعنى الذي مضاف اليه وهو للعموم وهو للعموم. وكل ايضا للعموم صيغه كل او للجميع لان الموصولات من صيغ العموم فهو مقرر عند الاصولية وكذلك لفظ كل. بل قيل ان كل هذه - 00:03:28ضَ

في العموم كلما قلنا هذا يصدق على المفرد وجمع التكفير. لان الذي يوصف بكونه منصرفا او ليس بمنصرف هما فقط نعم المفرد وجمع التكفير ولذلك ذكرنا في حل الاعراب لانه تغيير رفع كلمة - 00:03:48ضَ

والفعل المضارع الخالي من نون الاناث ونني التوكيد. فسرنا الاسم المتمكن بانه محصور في ثمانية اشياء. الاسم الاسم المفرد غير وجمع التفسير. غير المنصرف الاسماء جمع المذكر السالم جمع المؤنث السالم في حالة - 00:04:08ضَ

الاسم الذي لا ينصرف فعل مبارك ها قلنا ثمانية الاسم المفرد بنوعيه جمع التكفير بنوعيه الاسماء الستة المثنى جمع المذكر الثاني جمع المؤنث الثاني في حالة النصر هذي ثمانية الافعال ثلاثة في الافعال. الفعل اه فعل مضارع الاخر والمعطل الاخر - 00:04:28ضَ

والامثلة الخاصة الامثلة الخاصة المعتل الاخر هو الذي يقيد معه حالة الجزم انه يلزم بحاك اخره اما الله وهي علامة اصلية. واما النصر كذلك في ظهر او يقدر وكذلك الرفع يقدر. والنقب يظهر او يقدم - 00:04:58ضَ

يكونوا علامة شرعية وهو انه بحق اخره. كلما اي كل اسم مفرد او جمع تفسير ما لا ينصرف ما لا ينصرف ينصرف هذا فعل مضارع مرفوع وضمة مقدرة على اخره - 00:05:18ضَ

منع من ظهور صغار محل سكون الوقف. هكذا تقول في في اعرابي منع من ظهوره ظم ولا مقدر هذا من الاعراب التقديري لماذا؟ لان ينصرف هذا موقوف عالم دين. لماذا؟ بالسكون. متى تعربه؟ اذا قلت يضرب زيد عمرا تقول بضم ظهره - 00:05:38ضَ

لماذا؟ لانك نطقت بالظلمة. واذا وقفت على سافل الاعراب يكون لي من ملحوظ لا للمرسوم. يكون للملحوظ لا للمعصوم حينئذ انت تعبد او لا تلفظ بالضمة التي هي العراق. هذين يكون الاعراب مصدرا. يكون الاعراب مقدرا. ما المقصود بما لا - 00:05:58ضَ

تنوين التمكين تنوين التمكين يسمى تنوين التمكن ويسمى تنوين الامكنية ويسمى واذا اطلق التنوين انصرف الى هذا النوع تنوين اتى مبينا معنا به يكون الاسم امتنا. وذكرنا تنوين التمثيل هو اللاحق للاسماء المعرضة اللاحق من اسماء المعربة دالا - 00:06:18ضَ

على تمكنها من باب يعني انها اسم خالص. انها اسم خالص بحيث لم يشبه الحرف فيبنى ولا الفعل فيمنع من الصاد. وهذه علة البناء وهذه ايضا علة المنع من ولذلك نقول الاسم اما مبني او متمكن غير امثال. واما معرض وهو متمكن امكن - 00:06:48ضَ

هذا المتمكن الان في النوعان متمكن امكن اه اما ان نقول غير نعم عفوا الاسم المبني نقول هذا غير امكن او غير متمكن. ثم نقول المعرب وهو المتمكن. ثم هذا نوعان - 00:07:18ضَ

متمكن امثال ومتمكن الغيب غير امثل. المتمكن يعني معرض. امكن وغير امكن هنا سيأتي من جهة الصرف وعدم لان المتمكن يقابل غير الامكن وهو المبني. لان القسمة ثنائية ولا ثالث لهما. اما واما مبنية. اذا قلنا - 00:07:38ضَ

مبنية فهي غير متمكنة. غير متمكنة. يسلب عنها تمكن. حينئذ سلب عنها الاعراب. ثم نقول المعرض هو متمكن. ثم هذا نوعان متمكن امكن وهو المصروف الذي يكونه الجر والتنوين. متمكن غير امكن وهو الممنوع - 00:07:58ضَ

الممنوع من؟ من اذا الذي لا ينصرف يعني الذي لا يدخله تنوين صرفه تنوين الصرف هذا قول وقيل يجاب عليه والجر ايضا. لا يدخله التنويه تنوين الصرف وكذلك الجرح. فحينئذ الممنوع من الصرف ممنوع من - 00:08:18ضَ

شيئين اثنين من التنوين ومن الجر مع وعلى رأي بعضهم واظنه ابن مالك رحمه الله انه ممنوع من الصمت فحسب انه ممنوع من الصرف فحسب. محل الخلاف يظهر في ماذا؟ اذا قيل وانتم عاكفون في المساجد في المساجد - 00:08:38ضَ

مساجد هذا ممنوع من الخلق ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ومساجد بدون تنويه لماذا؟ لانه ممنوع ممنوع من من ولذلك ينبه على ان الممنوع من الصرف ليس خاصا بموضع الفض كحائط ولذلك - 00:08:58ضَ

لبعض الطلاب ايه؟ بمثال ما قال لا يعرف الا مراقب احمدا. فقط لابد ان يأتي بحرف جر ويأتي بالفتحة. لا ليس ومساجد هذا ممنوع منع ماذا؟ منع من التنوين تنوين الصاد ولو دخل عليه حرف جر - 00:09:18ضَ

جر بالفتحة نيابة عن محل الخلاف اذا قلنا مساجد هذا ممنوع من حينئذ لو دخلت عليه اية نقول وانتم عاكفون في المساجد في مساجدي هل هو ممنوع من الصرف او لا؟ من جعل - 00:09:38ضَ

الممنوعة من الصرف ممنوعة من الصرف والجر معا. قال وانتم عاكفون في المساجد رجع الى اصله. فهو مكروه. ومن قال انه ممنوع من الصرف فحسب فقط. قال وانتم عاكفون في المساجد هذا ممنوع من الصرف حكما. المساجد هذا - 00:09:58ضَ

ممنوع من الصرف حكما. لماذا؟ لان الكسرة هذه الممنوع من الصرف ليس بضابط لها عنده يمنع من الكهف فوجود الكسر لا يلتزم طرحه وانما هو ممنوع من الصرف الذي هو التنويه والتنوين غير موجود هنا في اللفظ - 00:10:18ضَ

والاصح انه ممنوع من الصرف والبر معا. وانتم عاكفون في المساجد وجد الكسر. الذي هو اعراب الاصل التنوين لعارض وهو ان التنوين تنوين صاد لا يجامع اهله لا يجامع اهله وانما اذا دخلت عليه - 00:10:38ضَ

واضيف الاسم الممنوع من الصاد رجع الى اصله. ما هو اصله؟ انه يجر بالكثرة ويدخله وجر بالكسرة وجر بالفتحة ما لا ينصرف ما لم يرضع او يك بعد ان ردف. فان اضيف - 00:10:58ضَ

او دخلت عليه ال رجع الى اصله انه يجر بالكسرة لماذا؟ يقال مساجد او مررت في مساجد ثم يقال في المساجد. ما الفرق بينهما؟ نقول بمساجد هذا اشبه الفعل. لما سيأتي - 00:11:18ضَ

اشبه الفعل. والفعل لا تدخله انت. لا تدخله انت. فلما اشبه مساجد اشبه الفعل ولم تدخل عليه اي كان الشبه قويا. كان الشبه قويا. ولما دخلت على المهن وهل من خصائص الاسماء ضعف الشبه. ضعف الشبه. لان الممنوع من الصافي انما منع من - 00:11:38ضَ

لكونه اشبه اشبه اشبه ماذا؟ اشبه الفعل ما لم يدخل عليه ما يقربه ويبعد شبهه فعلي فحينئذ يعود الى عصره يعود الى كذلك الاضافة من خصائص الاسماء ولا تضاف الافعال فاذا اضيف - 00:12:08ضَ

الاسم الممنوع من الصف رجع الى اصله. وبعد الشبه وضعف الشبه بالفعل المضارع او بالفعل مطلقا حينئذ رجع حينئذ قوله واخفض بفتح كل ما لا ينصرف ليس على اطلاقه. وانما - 00:12:28ضَ

ما لم تدخل عليه الف او يضاف. فان دخلت عليه الف بمعنى كما في نحو قوله تعالى وانتم عاكفون في المساجد نقول رجع الى عصره فحينئذ يحفظ بكثرة عن الاصل. كذلك ما لم يوضع فان اضيف كما في قوله تعالى في احسن - 00:12:48ضَ

تقوي من في احكام ها ردوها قال باحسن منها. هنا قال في احسن ما الفرق بينهما؟ باحسن بناء افعل. افعل الطبي وهي وصف هذه ممنوعة من الخاص. لم تلغ ولم - 00:13:08ضَ

في احسن اضيف فلما اضيفت بعدت او ضعف الفعل فرجعت الى الى اصلها رجعت الى اذا اقصد بفتح كل ما لا ينصرف نقول ما لم يوضع او يكن بعد الربيع. هذا نكمله على ما ذكره - 00:13:28ضَ

نقول الاصل في الاسم المعرب بالحركات وهذا هو الغالب في الاسماء انها تكون مصروفة. وبهذا اشار او الى هذا اشار الحديث في الملح كما قال هذا وفي الاسماء ما لا ينصرف. فجره كنقبه لا يخلى. هذا وفي الاسماء قلة هذا وفي - 00:13:48ضَ

لا وليس للتنوين فيه مدخل لشبه فعله لشبهه الفعل لشبه الفعل فان النبي يثقل اذا نقول الاصل في الاسم المعرب بالحركات هذا هو الاصل وان كان المنع من الصرف قليلا الا ان للنحاس فيه قواعد وضواهر اولا - 00:14:08ضَ

السؤال ما هو الممنوع من الصرف؟ ما هو؟ عرفنا ان الممنوع من الصرف هو الذي لا ينون ولا يدخله البر بالكهف وانما يجر بالفتحة. لما منع من الصرف ما هي علة - 00:14:38ضَ

نوع من الصمت بعضهم يريد ان يحج يعرف لنا ممنوع من الصرف فيقول الاسم الممنوع من الصرف هو الذي اشبه الفعل اشبه الفعل في وجود علتين فروعيتين هو الذي اشبه الفعلة في وجوب - 00:14:58ضَ

فرعيتين احداهما ترجع الى اللفظ والاخرى ترجع الى المعنى. او ولد فيه علة واحدة تقوم مقام العلتين. يعني تفيد فائدة العلتين. تفيد فائدة العلتين او تكون في حكم العلة هذا هو الاسم الممنوع من اذا اريد فلسفة هذا الكلام وذكر العلل والحكمة نقول باختصار قول - 00:15:18ضَ

الاسم كما سبق قبل وبعد انه على ثلاثة انحاء اسم اشبه الحاصر وهذا الذي عنون له النحاة بانه مبني والاسم منه معرض ومبني. لماذا؟ لشبه من الحروف. اذا البناء عند الرمال والمحققين كما يقال شبه الاسم بالحرف شبها قويا لذلك قال - 00:15:48ضَ

ليس كل سنة وانما شبه لشبه من الحروف المدنية. ثم بين ذلك بانواع الشبه كشبه الوضعي الى اخر ما ذكره. اذا الاسم المبني هو الذي اشبه الحرف. في ماذا؟ اما في الوظع او في المعنى او في الاستعمال او - 00:16:18ضَ

هذه اربعة انواع لشبه نسمة لشبه الاسم بالحق. اما ان يشبه الاسم الحق في واما ان يشبهه في الاستعمال واما في الاستقاء واما في المال. نقول اذا اشبه مثل الحرث في واحد من هذه الاسباب نقول قاعدة العرب ان المشبه يعطى حكم - 00:16:38ضَ

والاسم معرب بالعصي والحرف مبني بالاصابع وكل حرف هذا هو الاصل ان كل حرف مبني. فحينئذ لما اشبه الاسم حرفا اخذ حكمه وهو البناء انتهينا من المبنيات ولم يعرج الناظمون على البناء لكن ذكرناه في شرح الملحة في باب البناء بانواعه. النوع الثاني - 00:17:08ضَ

اسم اشبه الفعل. اشبه الفعل في وجود علتين شرعيتين في الفعل. احدى هاتين ترجع الى اللفظ. والاخرى ترجع الى الى المعنى. فلما اشبه الاسم الفعل شبها قويا اعطى العرب المشبه حكم المشبه به. والفعل معلوم انه - 00:17:38ضَ

لا ينوم ولا يدخله الكافر. فحين اذ نقل وسحب هذا الحكم وحكم الفعل الى الاسم. فصار مثله غير منون ها غير مجنون بالكثرة. فنقول اعطي المشبه الذي هو الاسم حكم المشبه به وهو الفعل. ما هو هذا الحكم؟ امران. المنع من الشرح الفعل لا يدخل تنوين. ولذلك - 00:18:08ضَ

هنا التنوين من علامات الاسماء. الفعل لا يدخله الكهف. ولذلك جعل الكافر من علامات الاسماء. فحينئذ سحب هذا الحكم وهو عدم قبول الفعل للتنوين والكسر. فجعل الاسم كالفعل لا يقبل التنوين ولا الكسرة. هذا الذي يسمى - 00:18:38ضَ

ممنوع من الشرق واضح هذا؟ ما بدأنا في ممنوع من الشرق نقول اخذ الاسم حكم المشبه به وهو الفعل في امرين منعه من التنوين ومنعه من الكسر. فاذا لم يرد السؤال ما هاتان العمتان اللتان او الفرعيتان - 00:18:58ضَ

اللتان تكونان في الفعل. احداهما ترجع الى اللفظ والاخرى ترجع الى المعنى. قال النحى اذا نظرنا فنجد انه مشتاق من المقطع انه مشتق من من المغفر على المصريين والمصدر الاصل هو ان ومنه يا صاحب شقاق الفعل. وكونه اصل من هذين - 00:19:18ضَ

وكونه اي المغفرة بمثله او فعل او وفي النطق وكونه اي المغفرة افضل من هذين الفعل والوقت انتخب يعني كثيرة هكذا قال ابن مالك رحمه الله حينئذ نقول المصدر اصل والفعل سواء كان ماضيا او مضارعا او امرا - 00:19:48ضَ

مشتق من حينئذ يرد السؤال ايهما اخ وايهما فرع؟ ها ايهما المصدر اصل والفعل صار. هذه العلة لفظية او معنوية لفظية هذه العلة ترجع الى اللفظ لان الضرب مشتق من الضرب - 00:20:08ضَ

اذا الله رهبة التي في المظهر هي عينها التي وجدت في الفعل الفعل الماضي. كذلك يضرب هذا مشتق من ظهره الضرب الذي هو المصدر. كذلك يضرب. فحينئذ نقول الفعل مشتق من المغفر. فالمصدر الذي هو - 00:20:38ضَ

مشتق منه ومعلوم قطع ان ما كان مشتقا منه فرعا عما هو مشتق. فحينئذ الفعل فرع عن الاسم. فرع عن الاسم من حيث اللغو. هذا من حيث اللغو على مذهب البصريين - 00:20:58ضَ

بان الفعل مشتق من المقبرة. الكوفيون ينازعون في هذا لا لا يرون ان الفعل مشتق منه من المرضى. اذا ما هي العلة اللفظية عند قالوا الفعل مؤثر من شيئين. الحدث والزمن. الحدث والزمن. اذا هو مرطب. والمضغ - 00:21:18ضَ

عن الحدث وهو شيء واحد وما لا ترتيب فيه الذي هو المبلغ فرغ عما هو مرتب اليس كذلك؟ البسيط المفرد الشيء الواحد اليس هو اصل والمرتب فرع عنه؟ في ليل وجدت العلة الفرعية هذه - 00:21:38ضَ

فيها نزاع فيها يعني فيها نوع تكلف عند الكوفيين لكن المرجح هو الاول قالوا ما لا ترتيب فيه وهو ان المصدر يدل على اذا قيل الله رابع هذا فعل ماظ فعل ماظ يدل على على شيئين الظرب - 00:21:58ضَ

والزمن كونه وقع في زمن قد مضى وانقطع يضرب هذا دال فعل مضارع دال على شيئين وقوع الضرب الذي هو وكونه واقعا في الحال او في الاستقبال. اضرب هذا دال على شيئين لانه فعل. وكل فعل لا بد ان يكون دانا على شجرها - 00:22:18ضَ

انظري طلب حصول الحدث ايقاع الحدث في زمن المستقبل. ايضا في الزمن. نعم. دلالته على طلب ايقاء الحدث هذا اولا ثانيا دلالة على الزمن المصغر. حين ان كل فعل سواء كان ماضيا او مضارعا او امرا فهو دال على شبره - 00:22:38ضَ

اما المطبخ فهو دال على الحدث فقط هو احد الجزئين احد جزئين الفعل فحينئذ المصدر يكون اخر المصدر يكون اخرا باعتبار دلالة عن الحدث. والفعل يكون مركبا. حينئذ يكون فرعا. لان ما لا ترتيب فيه - 00:22:58ضَ

عصر لما هو مرتب. المصدر اسم ما في والزمان من كأن من امرين. هذه ترجع الى اللفظ كون مثلي اصلا للفعل لانه مصدر والمصدر هو محل الاشتقاق والفعل مشتق والمصدر مشتق منه - 00:23:18ضَ

اما العلة التي تكون في الفعل وهي فرض عن الاسم وهي راجعة الى المعنى ان متضمن لحياة ان الفعل متضمن لحدث. وكل حدث لابد له من محدث. لابد له من - 00:23:38ضَ

لابد له من صانع لابد لماذا؟ لان الحدث لا يمكن ان يوجد بلا فعل عقل دلالة عقلية ولذلك نقرر ان يدل على سائل دلالة التزام بالعقل قام يقول قام هذا لا بد له من فاعل لماذا؟ لان - 00:23:58ضَ

ان قامة يدل على قيامه. هل يمكن ان يوجد قيام قيام الذي تدركه بعقلك الان؟ وتتصور معناه هل يمكن ان يوجد قيام بلا بلذات بلا شق يمكن يوجد في الجو هكذا قال او قيام دون قائم؟ لا لا يمكن كذلك لا يمكن ان يوجد نوم او اكل او - 00:24:18ضَ

بلا اكل ولا شارب ولا ماء يمكن؟ لا يمكن. اذا نقول كل فعل لا بد له من محدث لا بد له من فاعل. والقائل الى ان الكائن من علامات الاسماء. فحينئذ كل فعل يفتقر الى فاعل والفاعل لا يكون الا اسما - 00:24:38ضَ

اذا وجد في الفعل علتان بمعنى السببين كل علة اما ان تكون راجعة الى اللفظ واما ان تكون راجعة الى الى المعنى ما كانت راجعة الى النبض كون الفعل ها مشتقا من فالمصدر اصل والفعل خاء اذا الفرعية - 00:24:58ضَ

ثبتت بالفعل من جهة اللفظ باعتبار كونه مشتق من المنصب. كذلك من جهة المعنى ان الافعال كلها هذه احداث وكل حاجة لابد له من فاعل من محدث من صانع وهذا الفاعل وهذا المحدث لا يكون الا الا حينئذ نقول - 00:25:18ضَ

الفعل وجد فيه علتان. ولذلك نقول في حد الاسم الممنوع من الصرف الذي اشبه الفعل اثم اشبه الفعل في ماذا في وجود علتين فرعيتين في شعره. في وجوه علتين فرعيتين في فعله. احداهما ترجع الى اللفظ - 00:25:38ضَ

وهي كونه مشتقا من المرضى والاخرى ترجع الى المعنى وهي كون مفتقر الى الى فاعل. اذا الفعل مفتقر الى الاسم في الايجاد من جهة اللفظ وفي الايجاد من جهة المعنى. لان اللفظ ضرب لا يوجد الا بالضرب. لا يمكن ان يطلق - 00:25:58ضَ

الا اذا وجد له مصدر الله. كذلك من جهة الوجود والمعنى لا يمكن ان يقوم حدث الا بمحدث الا بمحدث. هاتان علتان توجد في الفعل. اذا وجد عندنا اسم الان نريد ان نربط بين والمشبه به. هذا - 00:26:18ضَ

فلسفة النحو فلسفة النحو فهمها لا بأس به. واذا الانسان ما فهمها يعني امروها كما شاء فحينئذ نقول اذا كان في اذا كان في الاسم علتان فرعيتا احداهما ترجع الى - 00:26:38ضَ

والاخرى ترجع الى المعنى. حصل الشبه او لا؟ ها؟ حصل او لا؟ يكون بعض الاسماء عندنا وجد فيها علتان فرعيتان احداهما ترجع الى اللفظ والاخرى ترجع الى المعنى. فنقول وقع الشبه بين الاثم والفعل - 00:26:58ضَ

لكن هل يشترط في كون الاسم يشبه الفعل في عين العلتين او في مطلق العلتين اذا قلنا علينا العلتين هذا يتعذر. ما هو ما هو مانع اللتان الموجودتان في الفعل كونه مشتق من المصدر والاسم - 00:27:18ضَ

مشتقا من المرضى كذلك كون الفعل مفتقرا الى الفائض لا يمكن ان يكون الاسم في الارض ينطقني ما فعل. اذا ليست المشابهة وانما في مطلق علتين بقطع النظر عن العلتين الفرعيتين الموجودتين في - 00:27:38ضَ

نوجد علتين فرعيتين في الاسم لكنها مغايرة لهاتين العلتين او لتلك العلتين. فحينئذ نقول وجد بين الاسم والفعل. في هذه المشابهة مطلق المشابهة. ما الحكم؟ نقول نسحب الحكم ها؟ وهو كون الفعل لا يدخله التنويه ولا الخوض بالكافر نقول هذا الاسم لما اشبه الفعل - 00:27:58ضَ

هذا حكمه فمنع من التنويم ومنع من الكهف. ومنع من الكسر. طيب. يبقى السؤال يبقى السؤال ما هي العلل التي توجد في الاثم؟ وهي شرعية بحيث اذا وجد في الاسم علتان فرعيتان - 00:28:28ضَ

نحكم على الاسم بانه اشبه الحرف. هذه مجموعة تسعة. مجموعها تسعة. ستة لفظية. سبعة لفظية واثنتان معنوي العالمية والوصفية معنوية. ومع ذلك فهي لفظية فهي لفظية. اجمعوا الدين عاملا امن بمعرفة اجمع وزن عادلا انك - 00:28:48ضَ

بمعرفة رتب وزد عزما فالوقت قد كمل. هذه تسع علل. تسع علل. اذا وجد في الاسم كل عام من من هذه العلل لا بد ان تكون احداهما عالمية او لان هي المعنوية مع غيرها نقول قد - 00:29:18ضَ

الاسم الفعل في وجود هاتين العلتين فحين اذ اخذ حكمه. لكن كيف تكون هذه العلة فرعية لا اصلية نقول اجمع هذه علة فرعية لان الجمع فرع فرع ماذا الجمع فرع المفرد اذا الاسم اذا كان مفردا جاء على اصله لان هو الاصل واذا جاء جمعا نقول هذا فرع - 00:29:38ضَ

الاصل في الاسم ان يكون مفردا. فاذا جاء جمعا مجموعة باي انواع الجمع. حينئذ نقول هذا الفرق وليس فحينئذ وجد في الاثم علة فرعية وهي الجمع. وهي الجمع. اجمع وزن. والزن المراد بها - 00:30:08ضَ

الفعل وزن الفعل. الاسم له وزن خاص. والفعل له وزن خاص. وثم اوزان مشتركة بين الاسم والفعل بين الاسم والفعل. اذا جاء الاسم على وزنه الخاص اجاء الاصل او على الفرع - 00:30:28ضَ

جاء العصر واذا جاء مثلي على وزن خاص بالفعل. حكمنا على الاسم بانه وجد فيه علة فرعية وهي الاصل مثلا احمد او سمي رجل بقتلة. نقول قتلة فعلى هذا وزن خاص بالفعل. فاذا وجد على - 00:30:48ضَ

اسمه قتله نقول هذا وزن خاص بالفعل والاصل في الاسم ان يأتي على وزن خاص به. اذا العلة الثانية التي تكون في الاسم هي وزن الفعل. لماذا نقول وزن الفعل علة شرعية؟ لان الاوزان باعتبار الاسماء والافعال ثلاثة - 00:31:08ضَ

وزن خاص بجسمي ووزن خاص بالفعل وقد يكون ذم اوزان مشتركة بينهما. فاذا جاء الاسم على وزنه الخاص لا اشكال يقول جاء عن الاصل واذا جاء الاسم على وزن خاص بالفعل نقول جاء الاثم على غير اصله فنحكم عليه بانه - 00:31:28ضَ

وجد فيه علة فرعية. علة فرعية. اجمعوا الدين عادلا عادلا بمعنى العادل. وهو تحويل مثله من حالة الى حالة اخرى المأجون فرع المأجون عنه. فاذا قيل عامر اصل وعدل به الى عمرة صار عمر فرعا. وعامر - 00:31:48ضَ

فحينئذ نقول الاسم المعدول فرع الاسم المعدول عنه. اذا نقول العادل سواء كان حقيقيا او تقديرية نقول العادل علة فرعية. والاصل في الاسم الا يكون معدولا. فاذا جاء معدولا جاء على خلاف الاصل وهو قلة فرعية - 00:32:08ضَ

اجمع وزن عاقلا اني الاصل التذكير والتأنيث بالاسماء التذكير الاصل ان تكون الاسماء مذكرة بدليل ان التأنيث لابد ان يكون بعلامة وما لا لعلامة اصل لما افتقر لعلامة. علامة التأنيث تاء او الف وفي اثام قدرتها كالكتف - 00:32:28ضَ

التأنيب فرع التذكير. فاذا وجد الاسم مؤنثا نقول وجد فيه علة. وجد فيه علة فرعية. يجمع وزن عادلا بمعرفة معرفة المراد بها العالمية الاصل في الاسم التنكير والمعرفة فرع عنه - 00:32:58ضَ

الاسم نوعان التي روى معنى والاسم ضربان فضرب نكرة والاخر المعرفة ما الدليل؟ لان المعرفة لا تكون الا بثبت لا بد لها من علامة. ومن فقر لعلامة لا يفتقر الى الى علامة. فنقول معرفة هذا الفرق. فاذا وجد مثل علما نقول هذا فارغ بدليل ان الاصل - 00:33:18ضَ

ان يكون نكرا. فاذا جاء المعرفة جاء فاذا جاء الاسم معرفة حينئذ حكمنا بكون الاسم فيه علة فرعية في علة فرعية بمعرفة التركيب فرع ما لا تركيبتي عبد الله تأبط شرا - 00:33:48ضَ

حضرموت نقول هذه كلها مركبات والاصل في الاثم عدم اذا اذا جاء الاسم مركبا نقول وجد فيه علة علة هذه العلة كونه مرقبا لان الاصل فيه عدم التركيز ركز بعده وزد الزيادة الف نون المراد بها الالف والنون لا شك ان المزيد فيه فرع - 00:34:08ضَ

ها؟ ها؟ المزيد فيه فرع ما لا زيادة فيه. الاسم الذي يكون على ثلاثة او اربعة ويكونوا اصلا او خماسيا ويكونوا اصلا حينئذ نقول جاء على اصله واذا زيد فيه نقول هذا فرع اذا وجد في - 00:34:38ضَ

مين ؟ علة شرعية وهو كونه مزيدا فيه. والاصل فيه عدمه عدم الزيادة. عدم الزيادة. رتب وزد عزمة خدمة المراد بها ان تكون الكلمة على الاوضاع الاعجمية. كلمة اعجمية دخلت على العربية. الان المتكلم العربي الاصل فيه ان يتكلم بلسانه - 00:34:58ضَ

غيره بلسانه. اذا اذا جاءت الكلمة عربية نقول هذا اصلها. واذا جاءت اجنبية استعمل اللسان العربي استعمل ذو اللسان العربي كلمة ليست عليها او ليس عليها لسان نقول هذا فرع هذا فرع فالكلمة الاعجمية كابراهيم ونحوه نقول هذا اشتملت على - 00:35:18ضَ

فرعية وهي كونها اعجمي. كونها اعجمي. فالوقت قد كمل. فالوقف قد كمل قد كمل. مثلث الميم الوقف المراد به الصفة والاسم المشتمل على الصفة فرع ما لا صفة فيه الاسم المشتمل على الصفة فرع ما لا صفة فيه لان الاسم الاصل فيه انه مجرد ممن يدل على معنى فقط او يدل على - 00:35:38ضَ

هذه علل تسع هذه علل تسع اثنتان منها معنويتان اثنتان العالمية والوقفية. العلنية والوصفية. والتي تكون راجعة من اللفظ ست منها ست علل التأنيث بغير الف. والعظمى والتركيب وزيادة والنون الفعل والعدل. هذه ست. ولابد من وجود واحدة من هذه العلب التسع مع العالمين - 00:36:08ضَ

هذي كم؟ من هذي العلل ست التأميد بغير والعزمى والتركيب وزيادة الالف والنون ووجه الفعل والعدل هذه ست. لابد ان توجد مع العالمية. فحينئذ نقول وجد في الاسم علتان عندك بغير هذا تأنيث بغير الالف نقول زينب هذا وجد فيه علة - 00:36:48ضَ

هذه العلة لفظية. اه هذه العلة نعم لفظية. لابد انه اذا اريد منعه من الصرف ان يوجد معه علة اخرى معنوية فاذا قيل زينب نقول هذا ممنوع من الصرف. ممنوع من من الصرف. لماذا منع زينب من الصرف؟ تقول - 00:37:18ضَ

لانه اشبه الفعل في وجود علتين اثنتين فرعيتين احداهما ترجع الى اللفظ والاخرى ترجع الى المعنى. ما هما العلتان التأنيث والعلمية. التأنيث هذه علة فرعية ترجع الى اللفظ لان اصل اللفظ يكون مبكرا. والعلمية - 00:37:38ضَ

هذه علة معنوية لان الاصل في الاسم التمكين. اذا اشبه الفعلة في وجوب علتين فرعيته. في وجوب علتين فرعيتين. كذلك العظمى او التأنيث بغير الالف هذا يشمل ماذا؟ يشمل التأنيث المعنوي - 00:37:58ضَ

فدينا وسعاد ويشمل التأنيث بالتاء كطلحة وحمزة فنقول طلحة هذا تأليف بالتاء مع العالمية يكون ممنوعا من من الصافي يكون ممنوعا من الصافي. عرفنا حقيقة الممنوع من الطرف واضحة؟ نرجع الى العلاج - 00:38:18ضَ

اجمع وزن عادل امن في معرفة رتب وزد حجمة فالوقت قد كمل لان هذه العلم ليست على اطلاقها وانما لها بعض التفسير باختصار اذكره باختصار. اجمع ما المراد بالجمع هنا؟ المراد به ما يسمى بجمع المتناهي - 00:38:38ضَ

او بصيغة منتهاه الجموع منتهاه الجموع من اضافة الصفة الى الى المقصود اي الجمع المتناهي الجمع يعني بلغ النهاية ويسمى الجمع الاقصى الجمع الاقصى اي الجمع الذي تناهى في الجمع فلا - 00:38:58ضَ

تجمع مرة اخرى اللفظ المفرد يجمع مسجد يجمع على مساجد ها المساجد هذا حكمنا عليه بانه جن. هل مساجد يجمع مرة اخرى؟ نقول لا. مساجد هذا هو الجمع الاقصى الذي وقف عنده جمع مسجد. وهو صيغة منتهاه الجمع. مساجد على وزن مفاعل. هذه الصيغة - 00:39:18ضَ

انتهى ووقف عندها الجمع فلا يجمع مرة اخرى. فلا يجمع مرة اخرى لماذا؟ لان من اساليب العرب ان اللفظ المفرط قد يسمع ثم الجمع قد يجمع مرة اخرى. الجمع الاول الذي هو جمع للمفرد لا يمنع من الشرط - 00:39:48ضَ

لانه ليس صيغة انتهاء الجموع. اما الجمع الثاني ان لم يكن قد جمع مرة اخرى فحينئذ يكون صيغة منتهى الجموع وقف عنده الجمع فيكون ممنوعا من الصافي. ولذلك كذب يجمع على اكذب. كلب - 00:40:08ضَ

يجمع على عقله. اطلب من هذا نقول ممنوع من الصرف او لا؟ ها ليس ممنوعا من الصرف. لماذا؟ لان بيجمع الاكارم. اكله يجمع على اكانبه. اكانب. اكان اذا ولد بعد ثانيه الف بعد الالف حرفان. اتى الهمزة ثم الكاف ثم الف - 00:40:28ضَ

ثم ثم نام ثم بعد. اذا نقول اطلب واكال. اكالب هذا جمع الجمع وليس جمع مفرد. الذي هو وانما جمع الجمع حينئذ نقول وقف الجمع عند اكانبه فيمنع من الخاف فيمنع من؟ من الصرف لانه على - 00:40:58ضَ

منتهى الجموع على صيغة منتهى الجموع. كذلك اصيل اصيل على وجه فعيل. يجمع على اصول اجمعوا على اصول فرن فاسد واسد واصل يجمع على اثار واثار اصيل يجمع على اصول واصل يجمع على اصال واصال يجمع على - 00:41:18ضَ

اي هذه الدموع الثلاثة ممنوعة من لماذا؟ لانه وقف عنده الجمع ما دونه من الجموع لا يمكن ان نقول انها ممنوعة من الصرف. لماذا؟ لانها بقي لها جمع اخر. بقي لها جمع اخر - 00:41:48ضَ

حاجة حينئذ نقول يجمع المراد به خيطة منتهى الجموع صيغة منتهى الجموع. هذا النوع او هذه مما يمنع اللفظ الصرف. لعلة واحدة. هذه العلة تقوم مقام علتين. لان هذه العلتين - 00:42:08ضَ

على مغفرته. منها ما يستقل بالمنع لنفسه. يعني علة واحدة من حيث اللفظ. كالجمع صيغة منتهى هذه اذا وجد اللفظ على صيغة منتهى الجمهور حسبنا عليه بانه ممنوع من الصلاة. لكن النحاس تكلف قالوا لابد ان نجعل - 00:42:28ضَ

هذه العلة قامت مقام علتين طردا للباب. طردا للباب. بدلا من ان نقول احمد ممنوع من علتين وسبب هذا كونه اشبه الفعل الى اخر ما ذكرنا بدلا من ان ننقض هذا فنقول قد يشبه الاسم الفعلة في علة واحدة وهذه مشكلة لو - 00:42:48ضَ

لماذا؟ لان المشابهة بحكم انما انتقل الى الاسم بوجود علتين. فاذا نقص بعد عن المشابهة فحينئذ لا يمنع لابد من التسلل. فقالوا في مثل سيرة منتهى الجموع لابد ان يوجد علة في اللفظ ترجع الى المعنى - 00:43:08ضَ

وانة اخرى تبدأ الى المعنى الى النار. نعم. في اللفظ ترجع الى اللفظ والاخرى ترجع الى المعنى. فنقول هذه العلة قامت مقام علتين من جهتين بعضهم يرى ان كونه اقصى بمنزلة عزلة اخرى - 00:43:28ضَ

وهي من جهة اللفظ. ففيه فرعية اللفظ بخروج عن صيغ الاحاد. قالوا اذا جاء الجمع على صيغة منتهى الجموع هذا اشبه ما ما يكون لعلة لفظية. ما هي هذه العلة اللفظية؟ قالوا كونه خرج عن صيغ الاحاد. احاد العربية. يعني هذا - 00:43:48ضَ

لا يوجد مفرد على هذا الوزن. ولذلك بعضهم يضبطه يقول وهو نوعان مفاعله ومفاعله. ولكن مفاعل المفاعلين هذا ليس وانما يقال كل جمع بعد الف تفسيره حرفا. كل جمع بعد الف تكفيره حرفا - 00:44:08ضَ

ثلاثة وسطها ساكن. نقول مساجد هذا بعد الف تكسيره حرفان وكل جمع بعد كامل الف وهو خماسي فليس ينصرف. وهكذا ان جازت المثال رجل اسلامي ثلاثة احرف انطقها الساكن. هل لهذه الاوزان مصائب ومصائب نظير في الاحاد في المفردات في اللفظ المفرد - 00:44:28ضَ

ما يوجد لا نظير له. قالوا هذه ننزلها منزلة علة ترجع الى الى الله. ترجع الى اللفظ وكونه جمعا ترجع الى الى المعنى. وقوله معنى ترجع الى كونه جمعا ترجع الى الى المعنى الى المعنى - 00:45:08ضَ

اذا في لغة منتهى الجموع علة تقوم مقام علتين. احداهما ترجع الى اللفظ كونه اقصى ولا نظير له. ترجع الى كونه جمع كونه كونه جمعة يجمع وزن يجمع وزن المربي الوزن وزن الفعل هنا وهو كون - 00:45:28ضَ

انا اسمي على وزن خاص بالفعل. او يكون في الاسم الريادة لا تكون الا في الفعل. وبهذه مساويا للفعل. ان يكون الاسم على وزن خاص بكامل. الاوزان الخاصة بالفعل نحن قتلة فعل كل ما كان على وزن فعله فهو فعل في الاصل. وكذلك كل ما كان مغير الصيغة فضرب - 00:45:48ضَ

ويضربكم طلق واستخرج واهذر نقول هذه خاصة بالفعل. كذلك كل فعل كان ممدوءا كان مبدوءا بهمزة الوصل فهو خاص بالفعل. ليس هذه الامثلة الثلاثة رحمه الله تعالى. فحينئذ اذا جاء مثل - 00:46:18ضَ

كأن يكون هذا الفعل نقل من الفعلية للعالمية. وليس له سبيل الا هذا الطريق. لماذا؟ لان نقول هذا وزن خاص بالفعل كيف يأتي اسم عندنا قد جاء على وزن خاص بالفعل؟ هل يمكن؟ اذا - 00:46:38ضَ

هذا وزن خاص بالفعل وانطلق وضرب. فليتصور ان يوجد اسم على وزن السحر. لماذا لانه لو وجد اسم على وزن الفعل لما كان خاصا بالجهل. صحيح؟ لو لو وجدت على وزن الفعل ها؟ لما كان الوزن خاص بالفعل. فعله. نقول هذا خاص - 00:46:58ضَ

لو جاء عند مسلم اصله اسمه وهو على وزن فعله هل صار فعل قتل بالفعل؟ الجواب لا اذا ليس عندنا الا ان ينقل الفعل الذي عصره فئة الى العالمية. الى العالمية. فقدت انا نقول هذا جعل هو - 00:47:28ضَ

نقل وجعل على من على رجل. فلو سمى رجل ولده قتلها. نقول قتل هذا ممنوع من الخاص. جاء قتلوه رأيت قتالا يقتل تمنعه من الصرف لماذا؟ لان هذا الوزن صار علما يعني اسمع هل يوجد في - 00:47:48ضَ

باسم ما هو على وزن فعالة نقول لا. هذا جاء على وزن خاص بالفعل ماذا؟ لان اصله منقول عن الفعل. لو سمي رجل للعالمية كذلك انطلق جاء انطلق رأيت انطلق - 00:48:08ضَ

جاء انطلقوا بالظن جاء انطلقوا رأيت انطلق مررتم انطلق تقول هذا علم لماذا؟ لانه نقل من الفعلية الى العالم فصار اسمه فوزر حينئذ انفعاله لا يوجد في الاثمان فعلها. لا يوجد في الاسماء انفعال - 00:48:28ضَ

نقول اشبه باسم الذي هو اشبه الفعل في وزن خاص به. في وزن خاص كذلك ضرب فعل كل ما كان نغير الصيغة فهو خاص بالفعل فاذا نقل الى العالمية نقول هذا على وزن الفعلي او يكون في اول الاسم - 00:48:48ضَ

زيادة خاصة وبها بهذه الزيادة يكون قد ساوى مثل الفعلة في وزنه مثل ماذا؟ الحمد هذا مغفل حمد فعل. اليس كذلك؟ هل حمد هذا؟ مواز للفعل وعلى ودن خاص بالفعل نقول لا لكن لو زيد في اوله همزة فصار بهذه الهمزة موازيا - 00:49:08ضَ

لفعل الفعل المضارع لانه هو الذي في اول الهمزة افعل فلو قال من الحمد احمد الهمزة زائدة والاصول هي الحاء والميم والدال. وهذا هو اصل الاسم. اصل الاسم. اذا زيد على الاسم - 00:49:38ضَ

حرف او زيادة في اوله صار بهذه الزيادة مشابها للفعل. هل هو وزن خاص بالفعل افعله ليس خاصا بالفعل. وانما كونه بهذه الزيادة صار مساويا لفعله. حينئذ اخذه اخذ حكمه. كذلك يزيد - 00:49:58ضَ

وتغلب وتشكو نقول هذه كلها فيها كلها في الاصل هي اسماء زيد في اولها حرف خاص كاحرس المضارعة بهذه الزيادة صار الاسم موازيا ومساويا للفعل. فاخذ حكمها اخذ حكمه يجمع عرفنا الزين عادلا المراد بالعدل هنا تحويل الاسم الواحد من حالة الى حالتين - 00:50:18ضَ

من حالتي الى حالة اخرى. وكثير من المحامي يرون ان هذا القسم على نوعين تقديري وتحقيقي. والتقديري هذا متكلف متكلم لماذا؟ قالوا لا بد من ايجاد علة ولو متكلفة من اجل طرد الباب. لانه وجدوا ان عمر - 00:50:48ضَ

هذا ممنوع من الطاعة. ممنوع من الطاعة. طيب ما هي العلة؟ قالوا عالمية ولدت فيه عند العالم كونه علما. عند الاخرى ما وجدوا. ما وجدوا. ما وجدوا. لذلك بعضهم الف رسالة - 00:51:08ضَ

ان عمر هذا ممنوع من انه مصروف انه مصروف وانه جمع عمرة عمر جمع عمرة وليس معدولا عن عام دعوا النحاب علة قالوا عمر هذا معدول عن عن عامة. من اين هذا النقل؟ من قال من العرب ان عمر - 00:51:28ضَ

عامة قالوا طردا للباب من اجل ان نوجد علة اخرى فرعية لان المعدول اليه فرع عن المأذون عليه عمر فرع عامر اذا ولدت عند لفظية فرعية والعلمية معنوية اذا ولد في عمر علتان الا منعناهم من الصلاة - 00:51:48ضَ

معناه من من الطرف. هم. اذا المقبولة للسمو او العدل هو تحويل الاسم. عامر. من حالة الى حال اخرى عمر ها مع بقاء المعنى الاصل. مع بقاء المعنى الاصلي. وهذا يقع في المعارك ويقع في الصفات. يكون في المعارك - 00:52:08ضَ

ويكون في الصفات. في المعارك يكون على وزنين اثنين لا ثالث لهما. سرعة علما للمذكر وهو معدول عن فاعل كل عمر زحل زمح هبل اسر قالوا كلها ممنوعة من الصرف لانها اعلام لمذكر على وزن وهي - 00:52:28ضَ

عنه ام فاعل؟ الوزن الثاني فعال معدوله هذا علم لمؤنث علم لمؤنث لانه مأجور عن فاعله فحذامي اه وقطاني ورقاشي ووبالي وتفاري وحضاري الكل على وزن فعالي وهي اعلام لمؤنث. فاذا هذه الاعلام قالوا حذامي معدودة عن حازمة من من ادراكم - 00:52:48ضَ

مأمونة عن عن حالنا. اذا نقول العدل الواقع في معارك الاعلام يأتي على وزنين اثنين. ان يكون على وزن فعل وهذا علم لمذكر معدوم عن فاعل كعمر وزفر. والثاني ليكون على وزن فعالي. كحذاري وهو عالم لمؤنث - 00:53:18ضَ

علم لي لمؤنث. واضح هذا؟ هذا عند بني تميم. هذان وقطام ورقاش هذا في لغة بني تميم خاصة انه ممنوع من الطاعة. واما عند الحجازيين فهو مبني على الفعل مطلقا. اذا قالت عذابي فصدقوه - 00:53:38ضَ

ما رفع بناء الكف لماذا؟ هل تكون ممنوع من الطف لانه على فعال عالمؤنث؟ يقول لا حذامي هذا مبني على الا انه على لغة ال الحجاب اذا قالت حذامي فصدقوها فان قولا وقال اذا ما كان على فعال من اعلام مؤنثة في لغة - 00:53:58ضَ

في اهل الحجاز مبني على الكسر المطلقة سواء كان مقسوما براء او لا واما ابن تميم فاكثرهم يفصل ما بين مختوما براء وغيره ما كان مختوما برع فهو كان حجابي وحضاري يبنى على كسره وما ليس كذلك فهو ممنوع من الخاصين - 00:54:18ضَ

مطلقا اذا هذا الواقع في المعارك والواقع ايضا امران قد يكون في العدد لا ثالث لهما. وهو دعاء. وما فعل. وهذا واقع او الاتفاق من الواحد الى اربعة وما عداه الا عشرة مختلف فيه. واحد تأتي به على وزن احاد وموحى - 00:54:38ضَ

هنا ومثنى فلان اه ومثنى رباع ومرضى هذه باتفاق وبعضهم اوقفها الى هنا قال ولا الى عشاق. هذا واقع في ماذا؟ في العادة. ان يكون على وزنه فعال ما معناها - 00:55:08ضَ

اولي اجنحتي مثنى وثلاثة ورباع اولي اجنحة مثنى مثنى هذا غير ظاهر الاعراب مصنع وثلاثى لما نصبه؟ ها السؤال فهم السؤال لم نصبه ها؟ نعم؟ مجرور ليس بمنصور. لان السؤال ليس كل سؤال حوار. ها؟ قد يخطئ الشاعر - 00:55:28ضَ

مجرور بفتح هذا ليس بمنصوب اذا السؤال ليس بصواب فاذا اولي اجنحة المثنى هذا لا يظهر فيه الاعراب وثلاثة هذا صفة لي اجنحته. هو معدول معدول عن اي شيء. مثنى معدول عن اثنين. اولي اجنحة - 00:55:58ضَ

اثنين اثنين وثلاث معدول عن ثلاثة ثلاثة. ويباع معدول عن اربعة اربعة. اذا الاصل اربعة اربعة عدل الى رباع ومربع. هذا الواقع في العدلين والواقع في الصفات لفظ واحد وهو اخر وهو اخر - 00:56:18ضَ

في الاية؟ فعدته فعزة من ايام اخر هذا بالفتح لماذا؟ مجرور بالفتحة نيابة عن الكسرة وهو صفة لايام اخرى لما منع من الصافي؟ قال اخر جمع اخر. واخر مؤنثه اخرى - 00:56:38ضَ

اقام هذا جمع فعلة اخرى. اقر جمع اخرى. الذي هو مؤنث لاخر مررت برجل اخر وبامرأة اخرى اذا اخر وصف لي المذكر واخرى وصل المؤذن القاعدة عندهم ان كل فعلة مؤلفة افعى لا تستعمل هي ولا جمعها - 00:57:08ضَ

الا بال او بالاضافة. لا تستعمل الا بالف او بالاضافة. فان قام الصغرى ولا يقام ويقال كبرى الكبرى ولا يقال كبرى. ويقال الصغرى ولا يقال انها قال احدى الكبرى كبرى هذا ايش؟ جمعه. اذا لا تستعمل هي ولا جمعها الا بال. هنا قال - 00:57:38ضَ

هل عندنا عدل او لا؟ ما اصلها؟ اصلها الاخر بان اصلها الاسر فعدل به الى اخر. فحينئذ نقول اجتمع فيه علتان العدل والوصف. ما هو العدل؟ كونه معدولا عن الاخرى. لماذا حكمت بانه معدولا عن الاكر؟ تقول - 00:58:08ضَ

ان جمع فعلة اخرى واخرى تعلى هي وجمعها لا تستعمل الا بال او باضافة وهنا الكلام مجردة عن الف. اذا هي معدولة عن عن معدولة عن عن الاخوة. يجمع وزن عادلا ان - 00:58:38ضَ

عرفنا التأنيث انه على انواع. قد يكون تأنيسا بالالف. سواء كانت الفا مقصورا او ممدودة الف مقصورة او ممدودة مقصورة مثل ماذا؟ حبلى. حبلى نقول ممنوع من الخاص. او ممدودة - 00:58:58ضَ

صحراء خضراء ممنوع من هذا مما يستقل بنفسه في المنع من صيغة منتهى الجموع كصيغة منتهى اذا حبنا مررت بحب لا تكون ممنوع من لماذا؟ لكونه مؤنثا بالالف مقصورة نزلها النحاء اذا هي علة واحدة تكلفوا في تنزيل هذه العلة لايقاعها وقيامها - 00:59:18ضَ

او اقامتها مقام الاثنين احداهما ترجع الى اللفظ والاخرى ترجع الى المعنى. فقالوا التأنيث بمنزلة غلة وهي من جهة ما كونه مؤنثا قالوا هذا عندا ترجع الى المعنى. وكون المؤنث او التأنيث لازما. لان الاصل فيه ان يكون - 00:59:48ضَ

ناجما او منفكا منفك هذا هو الاصل في التأليف ان يكون مفكر فاذا نزل التأنيث بلادنا قالوا هذا علة اخرى تعود الى الى اللفظ. وهذا فيه نوع لفظ تكلف الثاني النوع الثاني ان يكون مؤنثا مثل طلحة وحمزة. طلحة وحمزة. اذا التأنيث بالالف - 01:00:08ضَ

كانت ممدودة او مقصورة نقول يمنع من الصرف مطلقا بلا شرط. النوع الثاني ان يكون مؤنثا بالتاء كطلحة وحمزة. هذا لا مانعا من الصرف الا مع العالمين. طلحة هذا لا يكون ممنوعا من الصرف الا اذا قلت للجماع علتين فرعيتين - 01:00:38ضَ

احداهما ترجع الى اللفظ وهي كونه مؤنثا. ولابد من علة اخرى وهي كونه علما. كونه علما. اليوم الثاني من التأنيث التأنيث المعنى التأنيث المعنوي مثل ماذا؟ زينب سعاد زينب سعاد هذا مؤنث بغير - 01:00:58ضَ

ولا بالالف الممدودة ولا المقصورة. فحينئذ هذا النوع لا يستلزم ان يكون مانعا للصف مطلقا. ما فيه تصفيف لان ترى لانه تارة يكون يوجب المنع من الصرف وتارة يجوزه قد يكون جائزا منه وعدمه وقد يكون واجبا - 01:01:18ضَ

متى يكون واجبا اذا وجد فيه واحد من ثلاثة امور؟ اولا ان يكون اكثر من ثلاثة احرف. اربعة فاكثر نقول هذا واجب المنع من الشرط او جائز واجب لماذا؟ لكونه على اكثر من ثلاثة احرف - 01:01:48ضَ

الثاني ان يكون محرك الوسط ان يكون محرك الوسط مثل سقط سقى هذا مؤنث هل نمنعه من الساق ان نظرنا الى العلة الاولى كونها اكثر من ثلاثة نقول له هو مصروف لكنه منع من الخاص لماذا؟ لتنزيل الحركة - 01:02:08ضَ

العين نزلت الحرف الرابع. اذا الثلاثي محرك الوسط هذا ممنوع من الصرف. الثالث ان يكون اعجميا وبلغ هذي ثلاثية وهي ممنوعة من الصرف مع كونها غير محركة الوسط بل ساكنة الوسط نقول كونها - 01:02:28ضَ

اعجمية زادتها ثقلا فنزل هذا الثقل منزلته حرف الرابع. اذا هذه ثلاثة شروط اذا وجد واحد منها وجب منع الاثمين. من الصافية. ان يكون اكثر من ثلاثة احرف ان يكون محرك الوقت - 01:02:48ضَ

ان يكون ما عدا ذلك كهند ودعت ليس محركا وليس اعجميا. اذا يجوز صرفه وعدمه. تقول جاءت هند وجاءت هند واختلف في ايهما ارجح او لا؟ بمعرفة المراد بالمعرفة هنا العلمية. مربية العلمية - 01:03:08ضَ

ركز المراد بالتركيب هنا التركيز الاضافي التركيب الاضافي نقول المعاني ستة لا يتأتى من الظمير ولا اسم الاشارة ولا الاسم الموصول لان هذه كلها مبنية انا هنا الباب باب اعراب او بلال؟ باب اعراب. اذا لا يمكن ان يكون الضمير ممنوعا من الصرف. ولا اسم المنصوب ممنوعة من الصرف. ولا اسم الاشارة ممنوعة من - 01:03:38ضَ

بقي من المعاني المحلة وهل يمكن ان يكون مانعا من الخاص؟ لما؟ لانه هو فدخل على ممنوع من الصف جره بالكسرة. كيف يكون مقتضيا بالجذب بالفتحة؟ تناقض هذا. ثم يقول نقلت من السجود ممنوع من - 01:04:08ضَ

بعد هل يدخل آآ مع انه فرع من عامر فيدخل معه زحف هنا زحل فرعون لكن لم يسمعوا لغة العرب اذا نقول قوله مركب معرفة المراد به العالمية لان الضمائر والموصولات واسماء الاشارة هذي مبنية - 01:04:28ضَ

العراق حينئذ لا يدخل فيها عيار فرق ولا ولا عدمه. فيجمع وزين عادل رتل بمعرفة معرفة. واما ان مدخول الفه معرفة والمضاف هذا ايضا لا يدخلان. وان كانا من باب الاعراض لماذا؟ لان شرطنا - 01:04:58ضَ

ان نكون لما لا ينصرف انما يجر بالفتحة نيابة عن الكسرة ما لم تسوى عليه عين. او ما لم يوضع لانه اذا دخلت عليه فرجع الى رسول الله واذا اغريت ابعدته عن الشبهة لان الاضاءة وال من خصائص الاسماك من خصائص الاسماك - 01:05:18ضَ

يرجع الى الى اصله. رتب المراد بالتركيب هنا تركيب ها المسجد. وهو وكل كلمتين او اثنين نزلتان هما منزلة تاء التأنيث مما قبلها. وهذا نوعان مختوم وليس مختوما بالويل. ما كان مختوما بويه كسيباويه وعمراويه وخالويه نقول هذا مبني - 01:05:38ضَ

هذا مبني هل اصح غدو مشهور لذلك ذكره ابن مالك في الاعلاء وجملة وما بمزج بغير وجه تم اعرضه. ده بغير وجه تم ان تم بغير وجه وحضرموت اعرب. اذا ان تم بويل لم يعرف فهو مبني. فهو مبني. حينئذ نقول - 01:06:08ضَ

الممنوع من الصرف المراد به المرتب المغذي غير المقتوم بويل. هذا اما المجدي بويه فهذا مبني. ولا يرد عندنا هنا التركيب الاسلامي لانه من قبيل هذا علم هل يدخله صاد؟ نقول لا. مع كونه علما لانه من قبيل المحكم. يعني يحكى كما هو - 01:06:38ضَ

وايراد اللفظ المسموع على هيئته. هذا هو ضابط الحكاية. ايران اللفظ المسموع على هيئته. تأبط شرا فعل فاعل مقبول به ومنه من قول كفضل واسد وذو رجال فسعاد وادب وجملته اذا الجملة تكون علما منقولا - 01:07:08ضَ

قد تكون جملة فعلية او جملة اسمية المسموع من لغة العرب الفعلية وقيت عليها الاسمية تأبط شرا فعل فاعل مفعول ميت تقول جاء ورأيت ومررت بتأبط شر. الحكاية اعراض تقول جاء فعل ماضي تأبط شرا فاعل - 01:07:28ضَ

كله ضاع مثل زيد كله تأبط شرا فاعل مرفوع ورفعه ضمة مقدرة على اخره منع من ظهور احتظام محل سكون حكاية. او شيء تقول في مثلها شرا اذا وقفت بين الالف. او تقول حركة - 01:07:48ضَ

كذلك في النصب تقول رأيت فعل تأبط شرا مفعول به ومنصوب ونصبه فتحا يقدر على اخيه اذا هو من قبيل هذا لا يمكن ممنوعا من الطاعة. لان المضاف يقتضي بجراره الكثرة. فحينئذ يستحيل العامل واحدا يؤثر اثرين في في محله - 01:08:08ضَ

واحدة وهذا من احكام العامة انه لا يجوز لعامل واحد ان يؤثر باثرين مختلفين في محل واحد يقول جاء زيد زيد هذا التظاهر جاء على انه فاء. لا يمكن ان يكون في نفس الوقت مفعول به. ولذلك يجوز مع الانفتاح ضرر - 01:08:38ضَ

زيد عمرو ضرب زيد عمرو زيد هذا متعلق بضرره لانه فاعل وعمرة هذا متعلق بضرره لانه مفعول اذا عام الواحد منهم اثر في البيت فاحدث الضمة. التي دليل الفاعلية واثر في عمرا فاحدث فيه - 01:08:58ضَ

من عمل عملا لكن في محلين مختلفين ان يرفع زيد على انه فاعل ومفعول به في وقت واحد هذا مستحيل متعذب نص على ذلك غير واحد نقول عبد الله هذا لا يمكن ان يكون مقتضيا للانجرار بالفتحة نيابة عن - 01:09:18ضَ

بكثرة لانه يقتضي جرارا بالكسرة. لا يمكن ان يؤثر اثرين في محل واحد. في محل واحد الزيادة الالف والنون عثمان وسكران. يقول الف هذه زائدة والميم زائدة. والمزيد فيه فرأوا ما لا زيادة فيه. المراد بالعظمى - 01:09:38ضَ

ان تكون الكلمة عن الاوضاع الاعجمية كابراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب الى اخره. اذا هذه الكلمة اصلها في لغة العجم. هل كل اسم اعجمي يمنع الجواب لا. لا بد من تحقق شرطين اثنين اولا ان تكون اكثر من ثلاثة احرف. اربعة فاكثر. ولذلك انصرف نوح - 01:09:58ضَ

ولوط على القول بانهما اعجميان. ان ارسلنا نوحا الا ال لوط. فاذا كان اعجميين لما صرف نور؟ ومعلوم ان ابراهيم ممنوع من الصرف بالعالمية والعزمى. وكذلك لوط علم واعجمي صرف لكونه على ثلاثة اعرش. اذا الشرط الاول ان تكون الكلمة على اكثر من ثلاثة احرف. فلو كانت على اكثر من ثلاث - 01:10:18ضَ

احرف يعني اربعة فاكثر فاذا كانت على ثلاثة احرف نقول صرفت كما قيل في الهند الشرط الثاني ان تكون الكلمة عالما في لغة ان تكون عالما في لغة العجم يعني نحن نسمي بها اشخاص وكذلك هم يسمون بها اشخاص - 01:10:48ضَ

فاذا كانت عندهم نكرة او اسم جنس كلجال وديبات ما اجناه لو نقلت للغتنا العربية فجعلت نقول جاءني جامد لماذا؟ مع انها عالمية لكونها ليست علما في لغة العالم في كونها ليست عالما في لغة العالم. اذا نقول العجبة ان تكون الكلمة او الكلمات على اوضاع الاعجمية - 01:11:08ضَ

يعني الذي وضعها هم العتب في لغة العتم. ويشترط فيها ان تكون علما في لغتهم. ويشترط ان تكون اكثر من ثلاثة احرف يريد عجمة فالوقت قد كمل هذا هو العلة التاسعة والاخيرة ان تكون الكلمة مشتملة على هذا وقف - 01:11:38ضَ

فاحمر وافضل وسكران وغضبان. احمر هذا على وزن افعى. اذا منع منع من وقفية كونه صفة متضمنا لصفة والعلة الاخرى ما هي؟ على وزن احسنتم على وجه الفعل افعل. كذلك افظل ممنوع من الصرف للوقفية وكونه على زناة الفعل غظبان للوقت - 01:11:58ضَ

وزيادة الالف والنون سكران بالوقفية وزيادة الالف والنون ويريد السؤال هل كل وقت او صفة مع العلمية او مع الوصفية نعم. مع غيرها من العلل كوزن الفعلي تكون مانعة من - 01:12:28ضَ

لابد من شرطين اثنين. حينئذ تكون الصفة معتبرة في كونها علة مانعة من الصرف ما علة اخرى الاول الاصالة ان تكون الكلمة في اصل وضعها موضع الصفة. فلو كانت ليست بصفة علما مجردا او - 01:12:48ضَ

مجردا ثم طرأت عليها الوصفية عرظت عليها الوصفية لا نقول انها ممنوعة من الطرف لماذا؟ لان شرط ان تكون العلة اصلية. قالوا صفوان. هكذا صفوان ما هو؟ الحجر هو ارنب - 01:13:08ضَ

حيوان المعروف. حيوان المعروف. قد يجعل صفوان ها؟ وقفا بمعنى ق عليه الوكسية يعني يلاحظ فيه قسوة مسمى لمسماه الحجر والحجر قاسي لو قيل هذا نقول بالتنوين. لماذا؟ هو وقف. ها؟ هو وقفه الان. هذا قلب - 01:13:38ضَ

يعني قاسي ليست اصالة هي فيه الالف والنون زائدة واجتمع فيه الالف والنون وهما وهما ايضا واقفون هل نقول هذا قلب صفوان وممنوع من الصرف للعلمية وزيادة الالف والنون لا بالوقفية وزيادة الالف - 01:14:08ضَ

الجواب لا. لماذا؟ لان الوصية يشترط فيها الاطالة. وهنا ليس اصل موضوع وانما هو الحل الان كذلك ارنب لو سلب من مسماه واودي به معنى جميل او ضعيف فتقول هذا رجل - 01:14:28ضَ

ارض ايمان دليل فحينئذ تقول ارنب هذا صفة او لا؟ صفة او لا؟ صفة لانه اريد به انه لكن هذه الصفة اغلب على وجه افعى مثل افضل اذا لو كنا ظاهريا لقلنا ارنب ارنب - 01:14:48ضَ

على وزن الكيل وكونه صفرا انا اريد به الرجل الجبان او الدليل. قل لاولو الارن في العصر وضع للحيوان المعروف. ثم وجود به الرجل الذليل. الرجل الذليل. اذا يشترط في الصفة ان تكون اصلية. على بالاصالة. اما اذا قرأت عليه الوصفية فحينئذ - 01:15:08ضَ

لا تقول مانعة من من الصرف ولو وضعت مع علة اخرى. ولو وجدت معها علة اخرى. الثانية ان لا تكون الكلمة قابلة الا تقبل الكلمة ساعة تأمين عريان برجل عريان ولا عريان - 01:15:28ضَ

مررت برجل عريان او برجل عريانا عريانا بالصرف عيانا عريان الالف النون زائدة وهي صفة هنا ها نمنعه من الصرف؟ نقول لا نصرفها لماذا لانها وان كانت وان كانت الالف والنون زائدتين الا انه من - 01:15:48ضَ

شرط الوصفية الا تقبل الكلمة الا تقبل الكلمة تأتنين. هل يقال عريانة او لا يقال عريانكم ان عريان لا نمنعه من لان له مؤنث يقبل التاء. فاذا وجد للوصف مؤنثا فاذا وجد للوقت مؤنس يقبل حينئذ لا يكون ممنوعا من الشرع. ولذلك تكون مراقب لرجل ارمل - 01:16:18ضَ

لانهم قالوا ارمل وارملة. ارمل على رجل فعل وولد فيه الوصف. والوصف اصلي اصالة لكن فقد الشرط الثاني في الوصفية وهي كونها الا تكون الكلمة قاضية نساء التهميك نساء التأنيث. طيب سكران - 01:16:48ضَ

قال ها؟ وصف وزيادة الالف والنون. هل يقبل التاء سكرانه؟ ما نقول سكرانه سكران؟ ها؟ ايه دائما في هذه القواعد عدم النقد اذا قال لماذا نقول سكران؟ الناس تكون سكران - 01:17:08ضَ

يقول عدم النقل عدم النقل عدم النقد احمر حمراء اذا ما كان مؤنثه فعلا او فعل لان ستران مؤنثه فعلى فحينئذ نقول هذا ممنوع عادلا قلنا هذه ستة تمنع مع العالمية تمنع مع العالمية وهي التأليف بغير ان. وهو التأنيث المعنوي يدخل اثنان تحت هذا التأنيث المعنوي - 01:17:38ضَ

فزينب وطرحة اما حبلى وصخراء فهذا لا يشترط به على من ولا النوع الثاني العظمى الثالثة الرابع زيادة الالف والنون. الخامس وزن الفعل السادس العادل التقديري هنا. العدل التقديري هنا - 01:18:18ضَ

لابد من وجود واحدة من هذه العبر تجمع العالمية فيه. واما مع الوصفية فلا يوجد منها الا واحدة من ثلاث زيادة الالف والنون او وزن الفعل او العدل التحقيقي او العدل التحقيق كمثنى. ثم قال بعض علامات - 01:18:38ضَ

نقف على هذا وغدا ان شاء الله تعالى وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:18:58ضَ