فتاوى الألباني سماحة الشيخ العلامة محمد ناصر الدين الألباني

فتاوى الألباني {{1213}} تذكير الألباني بقضية تسامح السلفيين فيما بينهم في مسألة قيام بعضهم لبعض

محمد ناصر الدين الألباني

ينبغي القضية الاولى وصامه غير من السلفيين بعضهم مع بعض ولا اقول بعض عمال اخرين هذا وهناك انا رآه التفاهم او التسامح للسلفيين بعضهما بعض لقيامهم بعضهم لبعض فما انصح لهم بهذا التسامح - 00:00:00ضَ

لانه قائم على خلاف السنة الصحيحة الا وهي التي تقوم على عدة احاديث بعضها صريح في الموضوع وبعضها يؤخذ منه ما يدل على الموضوع ثم هذا النوع من الصليب ينقسم الى قسمين - 00:00:48ضَ

اسم يتعلق بالجاد وقسم يتعلق بالذاكر الختم الذي يتعلق بالجالس وهو حديث انس ابن ماجه الذين رجوا الامام البخاري المفرد وغيرهما بسند صحيح عن انس ما لك رضي الله عنه قال - 00:01:24ضَ

وكان شخص احب اليهم من رسول الله صلى الله عليه واله وسلم رؤية ما زال شخص انت اليهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مخلصا وكانوا لا يكونون له بما يعلمون من كراهية دينهم - 00:02:05ضَ

ومن الامور البدائية جدا اما النبي صلى الله عليه واله وسلم حق الناس بالاكرام اذان ان الله تبارك وتعالى اكرمه وقبله على صغري امامه وجعله سيد الرسل الكرام ولو كان - 00:02:38ضَ

هذا القيام الذي يعتبر المسلمون اليوم لعظمائهم وكبرائهم ومشايخهم وغيرهم وسيلة مشروعة للاكرام لكان احق الناس به نبينا عليه الصلاة والسلام رأي الامر ليس كذلك الجديد حديث انس السابق ان يكون له - 00:03:08ضَ

بما يعلمون الكراهية ولو كان القيام موسيقى اكرام شرعا وكان لرسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان يقرأه ذكره بالرسول صلى الله عليه وسلم لمثل هذا الايام يحمل على - 00:03:43ضَ

صلي الاهتمامات على الكراهة التي تفيده اقل ما تفيد عدم استحلالها علما ولا ازال امسك النظر ان يمتحن بعضنا مع بعض واقفين تحت عيون قول الله تبارك وتعالى لقد كان لكم في رسول الله - 00:04:07ضَ

ثم تغلبنا عن الرسول عليه السلام وهو انه احق الناس باكرام يتكلم الان عن صحابته الكرام فهم بلا شك اعرف الناس بمنازل العلماء من الرجال فكيف اذا كان اعظم رجال - 00:04:42ضَ

وعندما نراه لا يقومون له وذلك يؤكد انهم كانوا فهموا منه عليه السلام كراهته لهذا الديار فاذا في الذاكر مهما كان عظيما وجالس نهكا مقدرا عظيم وسوف لا يكون الذاكر اعظم ولا الجالس يوم - 00:05:13ضَ

اه اشاد تقديرا للعظماء من الصحابة والرسول عليه الصلاة والسلام هذا ما يتعلق الجائز هؤلاء هم الجاهلين اما الداخل نفسه ها هو احد اما ان يقتدي بالنبي صلى الله عليه واله وسلم - 00:05:42ضَ

في غلاءته لقيام الناس له وهنا ذاك موقفه في ان يحب الناس عن البقاء واما ان يكون الرجل الاخر وهذا ما يصاب به جماهير الداخلية اليوم الوعي الشديد الا وهو قوله عليه الصلاة والسلام - 00:06:14ضَ

من احب ان يتمثل له الناس قياما فليتبوأ بحذره من النار الانسان لا يصلي الصيام آآ يعزب علم لا يكون له الا هو في طيب نزعته من كبر ينصب عليه هذا الحديث - 00:06:46ضَ

يا من العيب الشديد والحي الاخر الذي يقول لا يدخل الجنة من كان في قلبه من كبر والحديث طويل وما قال الرسول عليه السلام هذا الحديث قالوا يا رسول الله - 00:07:17ضَ

بمعهد ما يحب عليه ثياب حشرة وذلك ليثبت هؤلاء قال اخر حجم يحب ان ترى عليه الاعمال حسنتان قال اخر ان عملا يحب ان يرى في يده صوت حسن صوت معروف - 00:07:52ضَ

ان شاء الله وذلك من كل حالنا ان الله جميل بحسناته قالوا وما الكبر يا رسول الله قال الابل بخر الناس وفي رواية ظن الناس بطل قال عليه السلام انقلوا بصر الحق - 00:08:24ضَ

وغمس الناس في رواية وغمس النفس يعني غمس بالصاد او بالطاء السلام ورحمة الله وبركاته فالكبر اعلم وطن الحق وغمح الناس او امس الناس واذا عرفنا ان من الحق ان لا يقوم الجالس بالذات - 00:08:53ضَ

ثم دخل الداخل من اي اه سمع من الجالسين ان يقوموا له وهو يعلم ان هذا امر مكروه حرام فيخشى عليه ان يدخل في اودي عليه السلام اكله بطل الحق - 00:09:28ضَ

هذا المعنى الثاني متعلم في الداخل الذي يحب ان يتمثل به الناس قياما في حديث يؤكد بالمعنى لكن بطريق ذلك الحديث الذي عليه الصلاة والسلام اه وهناك حديث في صحيح الامام مسلم - 00:09:53ضَ

ابن عبدالله الانصاري صلى الله عنه ان النبي صلى الله عليه واله وسلم ركب مامته يوما علامته على الارض فاصيب في عبده فلما حضروا صلاة الظهر ان يستطع ان يصلي بالناس - 00:10:33ضَ

اه وقام الناس خلفه نيابا واشار اليهم وهو في الصلاة وادي يا باشا لما انقضت الصلاة قالوا لهم عليه الصلاة والسلام ان كدتم انفا لتفعلن يا بفارس لعظمائها يقومون على رؤوسهم - 00:11:00ضَ

انما جهد الايمان به ايوة كبر فكبروا واذا وصل فالكون واذا قال سمع الله لمن حمده اقول ربنا ولك الحمد واذا سجد فاسجدوا واذا صلى قائما فصلوا صياما وبما صلى جالسا فصلوا جيوشا اجمعين - 00:11:41ضَ

انه في هذا الحديث في نقطتين منهم. الاولى ان النبي صلى الله عليه واله وسلم اعتبر قيام الصحابة في الصلاة قلبه وهو جالس للصلاة صورة مشابهة عثمان ومع الاسراء وزراء كسرى - 00:12:17ضَ

فوق رأسه تعويما له وهو جالس على عرشه مع ملاحظة الخلق البعيد جدا جدا جدا بان الرسول عليه السلام وصحابته من جهة وبين كسرى ذلك ما اشرت اليه ان الرسول عليه السلام جلس - 00:12:51ضَ

ثم يجلسوا في الصلاة ليس خارج الصلاة. اي بين يدي الله عز وجل والصحابة ايضا انما قالوا مش انا وقاموا تحقيقا للركن من اركان الصلاة مما امر الله عز وجل به القرآن الكريم بقوله - 00:13:20ضَ

فكونوا لله قومه اما الاسرة او يجلس متكبرا راه هادشي والناس يقومون من قوله يا من تعظيما له فشدان بين هؤلاء عملا قصدا وبين اولئك عملا وقصدا مع ذلك قال له - 00:13:46ضَ

مثل يعني قاربتم ان تفعلوا مثل ما يفعل فارس لعلمائها يقومون على رؤوسهم ولا شك انه عليه السلام كلام عدل موجود وفيه ما قال فعلتم فما يفعل عظماء يسوى او خارج عظماتها - 00:14:19ضَ

انفتاح كبير لكن مع ذلك لاشعال ناعم ولطيف جدا ان هذه السورة ولو في الصلاة يجب ان تبتعدوا عنها التمركز في مسابقة عبدالظاهر واختلاف المقاصد بين القائمين لذلك قال لهم واذا صلى جالسا - 00:14:49ضَ

وصلوا جلوسنا اجمعين النظرة الاولى هي هذه. النظرة الاخرى او النقطة الاخرى يا ذا الحبيب انه اسقط ركنا من اركان الصلاة وهو الصيام للمصلين خلف الامام الجالس معذورا فاذا تظهرت سوريا الشرقية - 00:15:17ضَ

بين الامام الجالس في الله والجماعة القائمين الفاعلين بعبادة الله الصلاة بمشابهة شخصية بين هؤلاء وبين علماء الخامس في تعظيمه وعظمتها ووضع هذاك في تبين منها ان معاليه جماهير المسلمين اليوم - 00:15:47ضَ

انه اذا دخل شيخ مثلا ما نقول الامير ولا نقول وزير وان هؤلاء لهم حكم اخر كما قلت باتجاه كلمته هذه لانه السلفيين مع بعضهم البعض وعلى الاقل السلفيون دائما وابدا - 00:16:18ضَ

على الاقل مع بعضهم البعض. بعد ذلك مرتبة اخرى ممن آآ يأنسون من غيرهم برشلة واستعدادا لتقبل السنة اما دخل مثلا امير او دخل وزير وليس هناك مجال لتقييم السنة حتى لو اغضب السنة - 00:16:43ضَ

فيها اطلاقا شهدوا منكم ولسان هذا يقول لا حول ولا قوة الا بالله اننا بعضنا البعض هذا ما ينبغي ان هذه ظاهرة وطنية دل على ذلك الحديث السابق على ان هناك حديث - 00:17:07ضَ

وايتام وجدت له ما يشهد له وهو قوله عليه السلام لا تقوموا كما تقول العالم يعظم بعضهم بعضا بعض الناس يقولون انه قال كما تقوم المعاني والعاجز يقومون كما جاء في حديث جابر - 00:17:33ضَ

وتكون هكذا في مدة طويلة وطويلة والملك جالس نقول هذا يفعله الاعاجم وما دونه ايضا يفعله الاعادي. اي هذا الذي ذكره الرسول عليه السلام المجابر من قيام حاشد الملك عليه ثلاث قياما وهو جالس - 00:18:05ضَ

هذا يفعله العظماء مع ظنهم وفي يوم الاخر الذي نحن فيه اي من يفعله العاجل كما هو ولذلك في كل مسرورين هذا ما يتعلق القيام بالداخل الموسم الثانية القيام من المجلس الداخلي - 00:18:33ضَ

هي التي مسألة اخرى وفي حديث البخاري ومسلم لا يقوم الرجل للرجل من ميته ولكن تفصحوا وتوصوا فالان يدخل الداخل والمجلس ما شاء الله واسع فيقول مثلا مخالف له هذا كلام العزيز - 00:19:07ضَ

لا يقوم الرجل بالرجل من مجلسه ولكن واذا كان مجلس بطبيعته الحال واسع وما نرى في بلادكم ما شاء الله المجلس عبارة عن عديد من الغرف مسؤولي بلادنا فما في هذه التوسعة لانه واسع - 00:19:42ضَ

ولا تقوم الرجل من مجلسه الداخل يجلس فيه راوي هذا الحديث من الصحابة رضي الله عنه وكان يحدث في هذا الحديث لزخر وقال له رجل مني ايقول قالوا الايمان صلى الله عليه واله وسلم - 00:20:04ضَ

ويقوم الرجل لغير المجلس ولكن تفسحوا وتوسعوا ويأبى ان يجلس في مكان الرجل الذي اخوابه هذه مسألة ايضا يريد ان يتنبه لها لا شك سواء في مصر الاولى او في مصر الاخرى - 00:20:41ضَ

القصد واضح وهو اكرام الداخل ولكن ينبغي ان نسلم وليس الذي هذا مثلا ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقع كبيرنا ويعرف يعارين حقه هو الذي قال لا تقولي يقوم الرجل بضميره - 00:21:08ضَ

وهو ميريكان يسرى من قام له فينبغي ان نلاحظ هذه المسألة الاولى والثانية والله اكبر من ذلك. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:21:43ضَ