Baheth

اولا في كلامك اه اموال منهوبة. هم وهو قسم ثاني ايش قلت عنه سنا يعني الحكومة العراقية فرضت سعرا بخسا والان هذه البضاعة موجودة في العراق. مم انا اقول لك هنا شيئا - 00:00:00ضَ

لابد من تفصيل قول فيه اه انطلاقا من قاعدة ذكرناها ان ان اظن معكم فارس حاضرا المرورات شبه المحظورات ضابطة الضرورة تقدر بقدرها الان ينظر اولا الى الحاجة التي يريد العراقي المبتلى - 00:01:11ضَ

لتلك البضاعة ان يشتريها وقد تكون ضرورية كما ذكرت وقد تكون غير ضرورية وبهذا التقسيم نعم لا لسه انا واضحة مثلا هل بناء الفاكهة ضروري مثلا فاذا كان الشيء اللي يذكره من الضروريات التي لا تقوم بحياة الانسان الا بهذا - 00:01:49ضَ

يجوز لكن للقلب الثاني هذا هو مثلا فانسى رجل قد يكون لك زوجة فانت الثانية اثنين ليس من الضروري ان تشتري سمك الزيت كاملة وانما تفتري ما تسلح فيه حالة - 00:02:37ضَ

لانه اه نعلم نحن يعتبرنا يعني اهل بيوت حجاج حجاج اليوم بياكل انسان زيت اه وبامكاني ان يشتري مقدارا من الزيت يقوي به حياته. اذا مدة دماغ وقد تتغير الاوضاع والاخلاق والاعمال - 00:03:09ضَ

وقد ينفجر الشيوخ ارد المضار الى العراق فمثلت من قبل المؤذن ما يجوز ان تشتري به من هذه البضاعة وللخامس الخصم من البضاعة التي وردت في الطريق مثل ايضا نحن مع قاعدة - 00:03:37ضَ

الضرورات مع ضميرك الضرورة الضرب بحذرها على اساس ان البلاد حق وخصوصا اذا مضى شهرين ثلاثة الى ازالة الحرب على اعتبار انه قدر ممكن الحرب تظل ما في حد المهم - 00:04:00ضَ

بيقدم الحسن ظرف القائل واثنين وعشرة يختلف العلماء. وانما عليه ان يضع القائد والضرورة تقدم بقدرها وان يتقي الله عز وجل بتطبيق هذه القاعدة وتلك ولا يتبعها نعم قد تكون الالماني هوبة او اشتراك - 00:04:30ضَ

بنفس البضاعة موجودة في ذلك الباب والزيت او الزيتون او غيره في الاردن ونحن ايضا من بلد اخرى والان اختلط مال اشتري بتجارة حلال وتجارة واخر هل يجوز فيها الشراء بالكلية التي اريد - 00:05:01ضَ

لا غلب على ظنه وهذا ليس سؤاله انسى والجواب اذا غلب على ظنه ان هذه البضاعة هو من نوع الفرج الذي ابتلي بطريقة مشروعة ويقترب من واذا غلب على ظنه ان من النوع الذي جاء السؤال عنه - 00:05:33ضَ

خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:05:58ضَ