Baheth

ومعنى ذلك انه لا يجوز متمكنين من معرفة الحق بالدليل كتاب السنة لان العلم لا في اعراض الرجال الواجب على العالمين الا يكونوا الا من حيث علموا. وقد تكلم في - 00:00:00ضَ

واقرب من الثلاثة واكثر من السلامة له ان شاء الله. وقال في مكان اخر ليس لاحد ابدا ان يكون في شيء حل ولا عورة الا بفئة العلم. وفي العلم الخبر او السنة او الجماع او القيام - 00:00:30ضَ

وكان في مواطنة في مكان اخر ولو كان فيها خبر لازم وراء قياسه كان اكبر من الابن من الذي قال وهو غير عالم صلى الله عليه واله وسلم ان يقوم الا خشية اني مضى قبله. واكهة العلم بعد الكتاب والسنة - 00:01:00ضَ

وانما اكثر المطالب التي حلت خاصة المسلمين فضلا عن عودتهم ان اكثرهم نصوص الائمة من اجل التقليدي وانه ليس العلم وان العلم انما هو قول الله وقال رسول الله. ولذلك فان هناك كانوا يخطروا في باب احدهم ان العلم المعتوق في الكتاب - 00:01:20ضَ

ما جاء فيهما من العقائد والاحكام. واهل العلماء الذين مدحوا فيهما انما هم اهل العلم بما فيهما. وليس ولذلك وكذلك ما يكاد يدور في بلد العدل المطلقة حين يقرأ في احاديث الساعة مثلا يرفع فيها العلم ويظهر فيها - 00:01:50ضَ

انه يدخل فيهم جهل مقلد. لانه راعيا عنده كما تقدم عن الائمة. وكذلك لا ينتبه مطلقا اذا سمع قول النبي صلى الله عليه واله وسلم ان الله سيأخذ العلم اتباعا من المال ولكن يخلو العلم بقلب العلماء انهم - 00:02:20ضَ

وكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فقط من كان الكثير مني الكثيرين منهم هذا الحديث بمناسبة موت احد شيوخ التقليد. وكذلك يشيرون فهم بقية الخليج. حتى اذا لم يترك عادلا اتخذ - 00:02:40ضَ

فشغلوا المراد به من العوام الذين لا علم عندهم الفقيه التقليدي ولا معرفة لهم به الملائكة. والحقيقة انه يدخل في هذا الذين قمعوا من العلم بمعرفة اجتهادات الائمة وتقليدهم فيها وهي الوسيلة جمع الاشقاء وهي الاشارة الى - 00:03:00ضَ

ويؤيده فقد اشاروا بذلك ان المقصود بالعلماء في اول الخريف انما هو ابناء العلماء المجتهدون مواضع الرؤوس في عصر الحديث المخرجون. الذي اشرنا اليه ايضا اليه الايات والاحاديث كلما ذكر فيها يقول - 00:03:30ضَ

تعالى ان يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون وقوله يرفع الله وان امن منكم وان مسلمين درجات. صلى الله عليه الا الفضل العالم على العابد كفضلي على ابنائكم. وقوله صلى الله عليه واله وسلم الا من ثلاث - 00:04:10ضَ

وقوله صلى الله عليه واله وسلم ليس منا على وهو الحاكم فقال يقع عليه الفلاني في كتابه اولي الابصار. ثم يذكرها تحت وبعض الاحاديث الاخرة التي تتكلم عنه وختمت علماني ذلك بقوله قلت معالي الاحاسيس والاثار وصالحة لان اسم العلم - 00:04:30ضَ

كما يطلق على ضعف كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم لا على النبوية وسنة القول لانه جهد وليس جهل وانما العلم الحقيقي العلم في الكتاب والسنة والتفقه به - 00:05:20ضَ

وقد يقول قائل ليس كل احد يستطيع ان يكون عالما بهذا المعنى فنقول نعم هو كذلك ولا شئ من الذي ينازع وفي زلك والله عز وجل يقول اشهدوا على الذكر ان كنتم لا تعلمون. ويقول فاسأل به خبيرا. وقال صلى الله عليه - 00:06:00ضَ

حين جاهدوا فانما شفاء العين سواك على ان تحت البيت والختام لمن يستطيع ومن لا يستطيع على انه يظن انه من اهل العلم وفيهم معرفة المسائل او بعض الاقاليم الدليل ورمض الحقيقة علماء باقوال المدارس. شهداء الكتاب والسنة - 00:06:20ضَ

السؤال ويغادر الاصل لكن في مصر ان النصر الاصولي الاول وقد غيرت ذلك بما فيه مصنعه ان شاء الله. والامر الاخر انه وظيفة العامي وانه هو الذي ليست وظيفته التقليد وانما الاجتهاد او اختبارات - 00:06:50ضَ

وهذه مما يوضحه شر ابو العرب. ولذلك فان يقول وهذا كله بغير العامة فان العامة لابد لها بالتوحيد عند النازلة تنزل بها بانها لا تتباين مواضع الحجة ولا تصل لعدم السهم الى غير ذلك. لان العلم لا سبيل لله عز وجل - 00:07:20ضَ

وهذا هو الحائط بيننا عامة وبين البلد ذي الحجة والله اعلم. العلماء وان العامة فما هي وان المرادون لقول الله عز وجل ان كنتم لا تعلمون. واجمعوا على ان ممن يثق بمعرفته بالقتلة وكذلك من لا علم له ولا ظفر بما بمعنى ما - 00:07:50ضَ

خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة - 00:08:20ضَ