فوائد من شرح ثلاثيات مسند الإمام أحمد
قصة زواج النبي من صفية | الحديث 86 | ثلاثيات مسند الإمام أحمد
Transcription
رضي الله عنه نقل القصة وافية وهذا لا شك فيه فوائد عظيمة هذه القصة وهي في الصحيحين وهنا باسناد ثلاثي عند الامام احمد رحمه الله عن ناس عنا رضي الله عنه قال - 00:00:00ضَ
ان رسول الله صلى الله عليه وسلم غزا خيبر يعني في العام السابع اول عن صلينا عندها صلاة الغداة بغلس في صلاة الفجر بدلالة على ان صلاة الفجر صلى في اول اول النهار - 00:00:18ضَ
يعني قبل ان يسفر ان هذا وهو السنة وهذا هو المنقول في الصحيحين وان نساء النبي عليهن يخرجن لا يعرفن من الغلس متنفعات اي متلففات بمروقهن اما حديث ابن مسعود انه اسفر مرة ثم لم يعد الى حديث ضعيف. الحديث ضعيف فهو عليه السلام كان كان - 00:00:31ضَ
يصلي الغداة بغلس والغلس هو اختلاط ضو اول النهار بظلمة اخر الليل في ظلمة اخر ليل بداية الصبح وانفساح كل شيئا لكنه عليه الصلاة والسلام ينتظر قليلا حتى يجتمع الناس وهذا معروف ايضا حتى في غير صلاة صلاة الفجر من باب اولى بصلاة - 00:00:55ضَ
وغيرها كما في الاخبار الصحيح عنه عليه الصلاة والسلام فركب رسول الله صلى الله عليه وسلم وركب ابوطلحة وانا رديف ابي طلحة يعني والصحابة لكن هذا يدل على قرب ابي طلحة وكذلك انس من النبي عليه السلام الرديف - 00:01:21ضَ
وبدليل على جواز الارتداء على الدابة ولو كانوا اكثر من اثنين او ثلاثة هو الحديث اللي ورد انه قال اذا رأيتم ثلاثة اعداء فالعبوا الثاني حديث لا يصح. ولو ثبت - 00:01:39ضَ
فالمراد به اذا كانت غير مطيقة. اما اذا كانت مطيقة انه يجوز ولو كانوا اكثر من ثلاثة. كذلك ايضا لا ينبغي الركوب على الدابة ولو كان واحدا ويجلس عليها ويقف ويتحدث - 00:01:55ضَ
لا تتخذوا الدواب واقب حاجاتكم على الارض اركبوها صالحة ويتبعوها صالحة رب مركوبة اكثر ذكرا لله من راكبيها يركبها عند حاجته لكن لا يطيل الوقوف عليها الا عند الحاجة كما فعل النبي عليه الصلاة والسلام في يوم عرفة - 00:02:14ضَ
حينما وقف على دابته حتى غربت الشمس وذهبت الشفرة قليلا للحاجة الى رؤية عليه الصلاة والسلام والناس يرون هديه وامره عليه الصلاة والسلام ليس كغيره ولكن المقصود مهما كان اه الامر يدور مع الحاجة والا - 00:02:41ضَ
لا يركبها ويجلس واذا تركت عليك اذية فانه يحرم عليه ذلك اجرى نبي يعني يعني مشى عليه الصلاة والسلام واسرع المشي في زقاق خيبر اي في طرقات خيبر وان ركبتي لتمس فخذا. فخذا نبي الله صلى الله عليه وسلم - 00:03:05ضَ
ويدل على قربه من النبي عليه السلام وايضا كذلك ربما يكون هذا الزقاق من ازقة خيبر وطرقات ضيقة وكان ذلك الوقت الطرقات يعني ليست بتلك الساعة نبي الله وسلم ولان هذه احوال تعرض للانسان - 00:03:26ضَ
وعوارض الاحوال والافعال لا عموم لها فيكون هذا بغير قصد وانحسر الايجار وانحسر الايجار هذه رواية احمد واسناده على شرط الشيخين وتوافقها رواية مسلم آآ ثم انحسر آآ نزار انحسر ازار او فانحسر ازاره عليه الصلاة والسلام - 00:03:46ضَ
رواية اه لواء الرواية الاخرى هنا وانحسر ازاره عليه الصلاة والسلام ولذلك مسلم فانحسر. وظاهر هذا ان الازار هو الذي سقط وهو الذي انحسر وعند البخاري رحمه الله ثم حشر الازار - 00:04:10ضَ
نسب الانحساب جاره انه اليه عليه الصلاة والسلام وهذه الرواية ان ثبتت كانت محفوظة عند البخاري لا شك ان المراد بذلك لحاجة مثل هذه الحاجة قد تعرض في هذا المقام وغيره - 00:04:32ضَ
اذا احتاج الى ان يحسم ازار وخاصة اه في جريانه في هذه الازقة. وهو على الخيل او على الابل عليه الصلاة والسلام فهذا مثل ما وقع وثبت انه عليه الصلاة والسلام ايضا - 00:04:51ضَ
كاشبا عن فخذه في قصة عثمان اختلفت ادوات هذه في الكشف عن الفخذ اول اول الركبة او كذلك الركبة او الساق روايات معروفة لكن جاءت الولايات الصريحة في ان الفخذ عورة - 00:05:06ضَ
وما ورد من خلاف ذلك فيحمل على حال خاصة مع ان المحفوظ في قصة خيبر انه انحسر هذا المحفوظ والراوي في البخاري وهو يعقوب ابن إبراهيم الرواوي عن إسماعيل بن علية هذا - 00:05:22ضَ
جاء عنه عند الطبراني انه رواه رواه عنه الطبراني مثل رواية مسلم فانحسر وجاءت ايضا رواية من اسماعيل بن زكريا ايضا آآ انه من روايته عن يعقوب انه قال فانحسر - 00:05:37ضَ
وهذا يبين ان الرواية عن يعقوب فيها اختلاف وان المحفوظ عنه في بعض الروايات موافق لرواية مسلم رواية مسلم دلوقتي زهير بن حرب عن اسماعيل بن علي ورواية احمد رحمه الله عن إسماعيل بن عليا - 00:05:58ضَ
ولا شك رواية احمد هنا عن اسماعيل بن علي. رواية مسلم ايضا عن زهير ابن حرب عن اسماعيل ابن علية. وكلهم جعل الانحساب ليس منسوبا اليه عليه الصلاة والسلام انحسر - 00:06:17ضَ
الرواية اللي اه ايضا اللي ذكرت قبل ذلك خر الازار واضحة وصريحة. ورواية البخاري اختلف لفظ راويها هنا وراوية هنا فما دام حصل التردد الرواية هل الثابت عن هذا او الثابت عن هذا - 00:06:32ضَ
انه تترجح رواية انحسر ازاره يعني سقط بغير اختياره بغير اختياره وهذا هو الاقرب والاظهر ولا يقال في هذا الحالة انه زيادة ثقة لانها موقف مكان واحد اما انه حشرة واما انه حشرة - 00:06:53ضَ
واختلف الرواة في هذا والذين رووه بلفظ انحسر الازار يعني اجل اكبر واحفظ خصية احمد عن اسماعيل الحرب عن جانب حرب روى عنه مسلم نحو من الف حديث امام كبير رحمه الله - 00:07:18ضَ
امام كبير ولهذا كان الاظهر والله اعلم هو ما تقدم وهو موافق للاخبار الاخرى في ان الفخذ عورة وكما تقدم لو ثبت عنه حصره عليه الصلاة والسلام فهذا لا يشكل في وقائع الاعيان والاحوال يعتريها ما يعتريها - 00:07:39ضَ
فلا تعارض الصريح في هذا الباب نعم صحيح البخاري رحمه الله قال باب فخذ العورة ثم قال وقال كذلك ذكر احاديث انه قالوا الفخذ عورة ذكرها معلقة انهم قالوا الفقير عورة - 00:08:01ضَ
وكذلك حديث ابن عباس حديث محمد ابن جحش محمد ابن جحش ايضا ذكر البخاري ثم قال وقال انس حشر النبي صلى الله عليه وسلم وحديث انس اسند وحديث جرهد احوط - 00:08:37ضَ
في جرهد احوط هكذا قال البخاري رحمه الله لكن هذا فيه نظر لان البخاري رحمه الله اعتمد على هذه الرواية اعتمد على هذه الرواية البخاري رحمه الله التفقه عظيم عظيم - 00:09:03ضَ
فكأنه اعتمد هذي الرواية لكن الروايات الاخرى تدل على خلاف ما ذكر البخاري رحمه الله اما ان يكون البخاري رحمه الله الله اعلم هل هو مثلا يعني آآ ضعفها مثلا او لم يطلع عليها - 00:09:21ضَ
مثلا او جعلها حالين الله اعلم. البخاري يجزم احيانا له جزم في بعض الامور يعني مما يدل على يجزي في بعض الامور يحتمل هل هو مثلا ظعف الاخبار الاخرى مثلا - 00:09:39ضَ
جعله موضع للبحث مثل قوله مثلا رحمه الله باب الصلاة على البعير على البعير ثم ذكر حديث ابن عمر وكان عن النبي عليه السلام كان يصلي على بعيره صلي على - 00:09:57ضَ
يعني ذكر ما معناه او فهم منه انه كان يرى جواز الصلاة اعطاني الابل الابل ومبارك الابل معناها انه ضعف يرى ضعف الاخبار واردة في هذا الباب وهو النهي عن الصلاة في معاطن جابر بن سمرة وحديث البراء بن عازب وحديث ابي هريرة - 00:10:20ضَ
وردت ايه في هذا الباب ولهذا بعضهم كابن رجب رحمه الله قال وما توهمه البخاري ومن وافقه فغير صحيح انه لا معارضة بين صلاة النبي عليه الصلاة على بعيره وبين النهي عن الصلاة في - 00:10:50ضَ
لا شك وهذا يحل العقدة والاشكال. يقال النبي صلى على بعيره ونهى عن الصلاة في معاطن الابل الحمد لله وانتهى الامر لانه جاء مغفل انها خلقت من الشياطين الحسن عن وجاء عند احمد خلقت من الجن خلقت من الجن - 00:11:10ضَ
ولهذا اشار الى ان انه لا مخالفة او لا تعارض بين هذا وهذا هذه المسألة ايضا يقال فيها كذلك اما ان لم يطلع على الرواية الاخرى رحمه الله او جعلها في موضع اخر - 00:11:38ضَ
لا تترك هذه الروايات الصريحة وهي اكثر وبالنظر في كثرة طرقها والائمة الذين رووها صريحة في ان الايجار هو الذي انحسر وهو واقعة واحدة قصة واحدة نقلها النبي عليه الصلاة نقلها انس رضي الله عنه - 00:11:58ضَ
عليه الصلاة والسلام فاني لارى بياضا للنبي صلى الله عليه وسلم بيض فخذ نبي الله صلى الله عليه وسلم فلما دخل القرية قال الله اكبر. قال وان حسن زرعا فخذ نبي الله وسلم فاني لارى بياض فخر نبي الله - 00:12:21ضَ
صلى الله عليه وسلم فلما دخل القرية قال الله اكبر انا اذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين يعني هو اخذ من الاية فاذا نزل بساحتهم فاذا نزل بساحتهم اذا ساقها على التفاؤل لانهم خرجوا بمكاتلهم - 00:12:43ضَ
ومساحيهم كما في الصحيحين والمكاتن والمساحي ونحو ذلك هذي الات لماذا؟ للهدم بها فلما خرجوا من مكاتب والمساحي والمرور وهي الحبال كما رواية مسلم هم خرجوا الصباح لاجل ان يخرجوا الى بساتينهم على عادتهم - 00:13:07ضَ
والنبي عليه الصلاة والسلام قد صبحهم لانه قد انذروا اه كان اذا جاء الى بلد انتظر فان سمع اذانا والا غار عليه الصلاة والسلام لما خرجوا فرآها عليه الصلاة والسلام - 00:13:28ضَ
اخذ من هذه الحالة هو لا ليس قصدا الى التفاؤل انما امر عرض والانسان لا بأس ان يتفائل بما عرض له لكن لا تقصد الى التفاؤل هذا نوع من التطيب - 00:13:43ضَ
التفاؤل هذا تطير. لكن اذا عرظ لك شيء تتفائل به هذا حسن كان النبي عليه الصلاة والسلام اذا خرج في حاجته يحب ان يسمع يا راشد يا نجيح لو انك انت تقول من وجد كذا من وجد كذا - 00:14:02ضَ
سمعت انسان يقول يا واجد او لو يخاطب غيره وجدت كذا تتفاءل به ربما يكون ان تجد حاجتك قريبا من هذا فلا تدري ايهما اسرع هذا او هذا ولهذا قال الله اكبر - 00:14:17ضَ
هو المعنى ان انه لا حول ولا قوة الا بالله. واذا قال الله اكبر والله اكبر من كل شيء وهم جاءوا لرفع هذه الكلمة وهو الكبرياء سبحانه وتعالى وعلوه صباح - 00:14:36ضَ
قال وخرج القوم الى اعمالهم فقالوا محمد محمد يقول وقال عبد العزيز وقال بعض اصحابنا والخميس قالوا محمد والخميس قالوا محمد والخميس محمد ابن الخميس على هذا تكون جملة محمد الخميس الجملة كل هذه في موضع نصب مقول - 00:14:56ضَ
القوم وبعض العرب ينصب اه ينصب يقول محمدا يعني قال قلت محمد ونحو ذلك آآ عند بني سليم وبعض العرب لكن اكثرهم ينصبوا بها المحل قال محمد محمد الخامس محمد عليه الصلاة والسلام والخميس ما هو الخميس - 00:15:30ضَ
الجيش سمي خميس لانه مقسم الى خمسة من المقدمة وساقة اميمنة وميسرة وقلب. اميمنة وميسرة وقلب. محمد والخميس وهذا هذا البعض اللي ذكره محتمل قال الحافظ انه يحتمل محمد ابن سيرين - 00:15:57ضَ
محمد ابن سيرين وقد اخرجه البخاري من طريقه انه روعة اه عن محمد ابن سيرين وجاء عند مسلم انه ثابت ايضا ولا يمتنع ان يكون عبد العزيز رواه عن محمد ابن سيرين وعن ثابت ايضا عن ثابت - 00:16:20ضَ
انهم قالوا في لفظ حديث انس محمد والخميس يا محمد والجيش فهربوا وفروا قال فاصبناها عنوة يعني بالقوة فجمع السبي قال فجاء دحية فقال يا نبي الله اعطني جارية من السبي - 00:16:39ضَ
قال اذهب فخذ جارية فاخذ صبية بنت حيي وهي كانت زوجة كنانة بن ربيع قتل عنها فجاء رجل للنبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول اعطيت دحي الصفية بنت حيي - 00:17:03ضَ
سيد قريظة والنظيف ما تصلح الا لك يعني ان هذا ربما يوقع في بعض نفوس الناس شيء والنبي لم يعلم بالواقع فاخبروه انها انها كما في هذا الخبر سيدة قريرة والنظير ما تصلح الا لك - 00:17:18ضَ
فقال ادعوه بها. فجاء بها فلما نظر اليها النبي قال خذ جارية من السبي غيرها وذلك ان النبي عليه الصلاة والسلام امره ان يأخذ جارية من عموم الجواري لكنه رظي الله عنه يعني قصد الى هذه الجارية - 00:17:38ضَ
التي هي من اعلاهم واشرفهم فاخذها ولهذا لما قالوا ما قالوا اخذها النبي منه ثم ايضا جاء في رواية اخرى عند مسلم انه اشتراها منه بسبعة ارؤس وهذا لا ينافي هذه الرواية. ثم ان النبي صلى الله عليه وسلم اعتقها وتزوجها تقدم لنا ان نعتقها وتزوجها قال ثابت يا ابا حمزة - 00:17:59ضَ
ابو حمزة هذا هو انس ابو جمال قال ما اصدقه؟ قال نفسها اعتقها وتزوجها كما تقدم وهذا هو الصواب انه جعل العتق الصداق لانه كان يملك رقبتها اذا اعتقها وترك رقبتها فلم تكن ملكا له. وابقى بعض ما يملك - 00:18:29ضَ
وهو وظعها وهذا لا شك معنى واضح لا اشكال فيه ان كان يملك رقبتها ثم ترك بعض ما يملك فاعتقها واستثنى الوضع ولهذا يعني اذا كان الانسان ابه ان يعتقها ويجعل عتقها صداقها - 00:18:54ضَ
وهذا يكفي لا يحتاج الى عقد ولا ظهر ولا شي حتى اذا كان بالطريق جهزتها ام سليفة له من الليل رضي الله عنها واصبح النبي وسلم عروسا عروسا يعني يطلق على رجل عروس بعض الناس يقولون عروس وعريس - 00:19:21ضَ
المرأة عروس والرجل ايش؟ لا وهذا ليس بصحيح كلاهما الرجل والمرأة كلاهما عروس يعني ما دام اه يعني الليلة الزواج اما المرأة فهي عرس الرجل. عرس الرجل زوجة الرجل رجال - 00:19:42ضَ
عرس عروس من رجال عرس وعروس من نساء عرائس يقال عروس من رجال عرس وعروس يعني المرأة من نساء عرائس واصبح النبي عروسا فقال من كان عنده شيء فليجئ به - 00:20:06ضَ
وبسط نطعا وهو من الجلد من الجلد وجعل رجل بالتمر وجعل الرجل يجيب السمن. قال واحسبه قال قد ذكر السويق. السويق هو ما يقلى من الحب ويحمص حتى يكون احمر - 00:20:30ضَ
وهذا نوع من السويق. السويق احيانا ربما يكون بالتمر والسمن ربما بالتمر والطحين والاقم ويمكن ايضا قول قد ذكر السويقا ان يكون معها ايضا. يكون معها فحاسوا حيسا عاشوا حيسا - 00:20:50ضَ
فيمكن ان يدق مثلا يمكن ان يكون كل على حدة ويختلف الناس في هذا الفائدة اخذت التمر والسمن واذا اخذت التمر والسمن والبر ايضا الطحين وجماعته جميع فهو حيس لانه يحاس يعني يجمع بعضه مع بعض ويخلط بعضه مع بعض. فكانت وليمة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وسبق الاشارة - 00:21:11ضَ
هذا في وليمة وانه تارة اولم بشاة نعم بشات هذا جاء في رواية صحيحة عند ابن ماجة انه اولم على زينب بشاة وهذا وثبت سناب صحيح وفي الصحيحين ما اولى ما على - 00:21:41ضَ
ما اولى ما على زينب اولى ما عليها بخبز ولحم واول ما على صفية كما هنا في الصحيحين بحيس واولما على بعض نساءه كما في حديث صفية بنت شيبة بمدين من شعير. وعند ابن ماجة صفية عن عائشة - 00:21:56ضَ
قال النبي عليه عليه او لم ولو بشاة ولو بشاة. فلا حد للوليمة بحسب الحاجة بحسب الحاجة كثرة والضيوف كذلك ربما عدد الايام التي يولم فيها قد يولم في يوم قد يولم في يومين. المقصود انه ما يكون فيه رياء - 00:22:18ضَ
ولا سمعة كما في حديث اه ابن مسعود والحديث الاخر في هذا الباب وقال وليمة اول يوم حق وثاني يوم معروف وثالث يوم جمعة مسمع سمى الله حديث ابن مسعود وليمة اول يوم حق - 00:22:43ضَ
وثاني يوم سنة النعم وثالث يوم وسمعة ومن سمع سمع الله به سمع سمع الله يعني انه المقصود انه وهذا الخبر لو ثبت والمرادع اذا زاد عن الحاجة اذا زاد - 00:23:02ضَ
عن الحاجة. والا فقد اولم سيرين والد محمد ابن سيرين كما تقول حفصة حول ما ابي سبعة ايام ودعا في اليوم السابع ابي ابن كعب وكان صائما فدعا او قال فصلى - 00:23:24ضَ
ثم خرج ثم خرج وقال البخاري من اولى ومن اولى من سبعة ايام وهذا اثره صح عن سيرين في حضور الصحابة لوليمته رضي الله عنهم نعم يا مرفوع قال حق وسنة - 00:23:41ضَ
قال حق يعني وحكمه حكم مرفوع لا يقول مثل هذا الا وحكم حكمه ضعيف هو هو من يعني الحديث كلاهما سنده ضعيف اول بدي اول واحد ابن مسعود عند الترمذي - 00:24:06ضَ
اسنادان ضعيفان منهم من قواه مجموع الطرق نعم الله اعلم الحديث مطلق قال فاني لا ارى بياض فخر النبي عليه الصلاة والسلام يعني هو يعني اطلاق مسمى الشيء قد يشمل - 00:24:25ضَ
بعضه قد يشمل كله. لكن لما اطلق الراوي مثل هذا لا بأس به ولا شك انه كلما يعني قرب مثلا من العورة المغلظة كان في باب العورة نعم والساق اسم خاص - 00:24:56ضَ
هذا يطلقون عليهم فلا. ثم ايضا الظاهر قول انيس الفقيد الفقيد المعروف خروج الساق ما وخروج السائق خروج ساقها عليه السلام هذا واقع في صلاته في غير صلاته المشمر عليه الصلاة والسلام خروج السلام هذا امر معتاد منه في كل احواله - 00:25:34ضَ
لكن ذكر الشيء الذي اه يعني يذكر وخروج الفخذ اما خروج الساق فهو معلوم يعني الانسان لباس على السنة حتى في الغالب يخرج شيء منه في الغالب. نعم البخاري عليه الصلاة والسلام في سفره - 00:25:56ضَ
نعم قال رحمه الله حدثنا محمد بن فضيل قال اخبرنا الاعمش عن انس رضي الله عنه قال كانت درع رسول الله صلى الله عليه سلم مرهونة ما وجد ما يفتكها - 00:26:15ضَ