كشف النقاب عن مخدرات ملحة الإعراب

كشف النقاب عن مخدرات ملحة الإعراب 21

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد - 00:00:00ضَ

وعلى اله وصحبه ما بعد قال الناظم رحمه الله باب اعرابي الاسم المنقوص اعراب الاسم المنقوص وهذا الاصل انه يقدمه على الباب السابق لانه شرع فيما يتعلق بابواب النيابة اعراب المنقوص وكذلك الباب الذي يليه المقصور - 00:00:23ضَ

هذا باعتبار الاصل يعرب او بالنيابة كان العصر انه يقدمه على الاسماء المعتلة اسمها الستة السابقة التي معنا باب اعراب الاسم المنقوص. منقوص مفعول وهو في اللغة كل ما نقص عن غيره حسا كان او حكما - 00:00:45ضَ

يأتي ما يتعلق به من جهة الاصطلاح والياء في القاضي وفي المستشري ساكنة في رفعها والجر وتفتح الياء اذا ما نصب لقيت القاضية المهذبة والياء مبتدأ القاضي مجرور محكي القاضي مجرور محك. اراد المثال - 00:01:07ضَ

والياء في القاضي القاضي مجرور محكي متعلق بواجب الحذف لوقوعه حالا من المبتدع على رأس هو في المستشري معطوف عليه ساكنة هذا الخبر والياء ساكنة مبتدأ لرفعها ساكنا فاعلة اذا يتعلق به جار مجرور - 00:01:32ضَ

لرفعها متعلق ساكنة والجر معطوف عليه. وتفتح الياء يفتح فعل مضارع مغير صيغة الياء نايم فاعل اذا ما نصب ما هذه الزائدة واذا ظرف لما يستقبل منه من الزمان مصيبة الالف للاطلاق نصب هو - 00:01:58ضَ

يعني به القاضي المستشري ما في حكمهم يعني المنقوص اذا ما نصب كطالبا خذ فائدة ما بعد اذا زائدة. لكن فيها فائدة وهي التوكيد نحن لقيت القاضي المهذبة. هذا مثال لي - 00:02:21ضَ

فتح الياء لقيت القاضية المهذبة ولم يمثل لي ما يتعلق بسكونها في الرفع ووالجبه قال الناظمون قال الشارح علامة الاعراب تكون ظاهرة البيت او الميتان واضحان الياء اي الكائنة او الحاصلة او الثابتة - 00:02:41ضَ

او الموجودة في نحو القاضي او في لفظ القاضي وكذلك في لفظ المستشري سيأتي الظابط عرفنا قاعدة امسي وهي ان النحات يذكرون الشروط المثال يعني ما كان على هيئة القاضي - 00:03:02ضَ

اسم معرب اخره ياء لازمة خفيفة خبيثة لازمة ينطبق على القاضي نعم كذلك ينطبق على المستشري. اذا تأخذ من اللفظ الشروط والنحات قاطبة على هذا الاصطلاح او على هذا العرف - 00:03:22ضَ

وكلما اردت ان تحفظ شرطا علقه البيت من اجل ان يبقى ان يبقى القاضي هذا اسم ليس بفعله. ولذلك قال باب اعراب الاسم المنقوص اصطلاحا المنقوص اصطلاحا لا يكون الا في الاسماء - 00:03:41ضَ

وانما اخره يكون في الفعل يرمي ليس فعلا بلى عنيد هل يسمى منقوصا؟ الجواب لا مع كون اخره ماذا؟ يا ان لازمة خفيفة الى اخره. يرى مي. قبلها كسرة كذلك. لكن لا يسمى منقوصا - 00:03:59ضَ

لان للصلح هكذا لما لا يسمى منقوصا للصلاح فان مرض يخص هذا النوع ترجمة معينة قال ولياء الحاصلة في القاضي اي في لفظ القاضي اسم فاعل من قضى يقضي قضاء - 00:04:18ضَ

اذا فصل بين الخصوم وفي لفظ المستشري وفي لفظ المستشري ما الفرق بين القاضي والمستشري فاضي رباعي المستشري وفي لفظ المستشرس فاعل من استشرى الشي اذا طلب شراءه اطالب الشرع - 00:04:33ضَ

ساكنة في رفعها اي في حالة رفعها والمراد في رفع ما هي فيها ما ترفع يا ترفع القاضي ايهما الذي يرفع؟ الياء ام القاضي اذا ما هي فيه ليست هي وهذا مجاز - 00:05:01ضَ

مجازا. اي في رفع ما هي فيه وفي حالة الجر وفي جر ما هي فيهم وفي الكلام استخدام او حذف مضاف. مثال الرفع جاء للقاضي والداعم ومثال الجر نحن مررت به بالقاضي والداعي. جاء القاضي - 00:05:21ضَ

قاضي الناظم قال لك ماذا؟ والياء في القاضي ساكنة في رفعها اذا جاء القاضي جاء فعل ماضي والقاضي فاعل. اذا في موضع رفع لان الفاعل لا يكون الا مرفوعا قال ساكنة بمعنى ان الاعراب يكون مقدرا - 00:05:39ضَ

الياء ساكنة يعني لا تظهر الظمة ولذلك قال في رفعها ومعلوم ان الرفع لا يكون بالسكون وفي جرها والجر لا يكون بالسكون. اذا ماذا ارادت؟ ان تسكن بمعنى انك تقدر الحركة - 00:05:58ضَ

جاء القاضي القاضي هذا فاعل مرفوع ورفعه ضمة مقدرة على اخره منع من ظهورها الثقة الثقة والمانع هنا في هذا الباب الثقل. وفي الباب الاتي التعذر وكذلك مررت بالقاضي والداعي مررت بالقاضي في رفعها والجر - 00:06:14ضَ

مررت بالقاضي البحر والجر والقاضي اسمه مجرور بالباء وجره كسرة مقدرة على اخره اذا الياء ساكنة او لا؟ قلنا اعمل الياء ساكنة اشار بالسكون هنا الى ان الاعراب يكون تقديريا - 00:06:36ضَ

وجهه ان السكون لا يكون علامة للرفع ولا يكون رفعه وكذلك السكون لا يكون علامة للجر ولا يكون جرا دل ذلك على انه اراد به ماذا؟ الاعراب التقديري مقدرة في ظاهره انه لم يشر الى ذلك. والياء في القاضي وفي المستشري ساكنته. في رفعها. اذا هل الرفع يكون بالسكون؟ الجواب لا - 00:06:49ضَ

اراد به ماذا؟ ان الحركة مقدرة وبالقاضي قاضي هنا مجرور بالكسرة المقدرة على اخيه. كذلك منع من ظهورها الثقة وضابط الثقل على المشهور ثم قال هنا ما لو تكلف المتكلم به لاظهره - 00:07:13ضَ

وانما سكن العرب او حكم النحات بالتسكيه طلبا للتخفيف جاء القاضي القاضي يصح او لا؟ يمكن لكن فيه ماذا فيه ثقل ولذلك سمع في بعض الشعر اظهار الظمة وكذلك اظهار الكسرة - 00:07:32ضَ

وطلبا للخفة لان القاعدة الكبرى عند العرب هي طلب الخفة التخفيف كثر دوران الشيء على اللسان وكان فيه ثقلا اما بحث واما بتسكين يا اما بحذف لحرف واما بتسكين لايه - 00:07:51ضَ

بركة ما لو تكلف المتكلم به لاظهره يعني يتمكن. بخلاف المقصود هذا يمتنع الذي هو التعذر قال يمكن لكن فيه ثقل على على اللسان وتعذر له قلت مثلا جاء الفتى فتاة لا يمكن ان تنطق بالضمة - 00:08:13ضَ

قطعا فالتعذرون ما لو تكلف لم يمكنه اظهاره. يتعذر. ولذلك فرقوا بين الثقل والتعذر به بهذا المعنى وتفتح الياء والياء عهد الذكر الياء هنا الياء المنقوص اذا ما نصب عرفنا ان ما هنا زائدة - 00:08:34ضَ

ونصب الالف لي للاطلاق. نحن لقيت القاضي المهذبة. قال الشارع علامة الاعرابي تكون ظاهرة كما تقدم وهي الاصل علامة الاعراب يعني الاصلية وكذلك مر معنا فيما يتعلق بالنايب كما هو في الاسماء الستة ولا ترفعها بالواو - 00:08:55ضَ

وتنصب بالالف وتجر وفي كل قد تكون ظاهرة قد تكون مقدرته يعني محذوفة ومنوية هنا كذلك علامة الاعراب الاصلية ما هي واما في الرفع والكسرة في الجر والفتحة بالنصب والسكون فيه والجزب - 00:09:14ضَ

على سكونكم مقدرا هل السكون يكون مقدرا نعم لا هكذا الجواب نعم مثل ها لم يكن الذين كفروا لم يكن السكون مقدر اذا في كل يقدر او لا؟ قل نعم نقدر - 00:09:39ضَ

انا سألت عن السكون لانه ماذا هو محل اللبس علامة العرب الاصليين الحركات والسكون. الضمة والفتحة والكسرة والسكون كذلك يقدر السكون كذلك قد تكون ظاهرة يعني ملفوظا بها كما تقدم فيما سبق - 00:10:01ضَ

الباب الذي عقده لي اثر ظاهر او مقدر ومقدرة تكون ظاهرة ومقدرة لان الاعراب ينقسم الى قسمين اما تقديره واما ظاهر. ولذلك ادخل في حد الاعرابي اثر ظاهر او مقدر - 00:10:19ضَ

اثر قلنا هذا كناية عن ماذا عن الضمة والفتحة والكسرة والسكون. هذا هو الاثر هو عينه حذف الاصل ان يقول ماذا؟ ضمة وفتحة و كسرة وسكون ظاهر او مقدر لكن جعله - 00:10:37ضَ

جناية عنه عبر بي بالاثر. اذا اثر هذا كناية وعبارة عن الضمة اثر ظاهر ومقدم اذا ظمة ظاهرة او مقدمة. وقس عليهما ما بعده ومقدرة وذلك يعني كونها مقدرة بالاسم والفعل - 00:10:54ضَ

المعتاد يعني يقع التقدير بالاسم ويقع كذلك في في الفعل مقيد الفعل هنا ببن معتل يعني ما كان اخره حرفا من حروف العلة التي قال فيها في البيت السابق ماذا قال - 00:11:12ضَ

تنظر في الكتاب اغلق الكتاب هنا كاكمل يعني طيب والواو والياو جميعا والالف هن حروف الاعتلال المكتنف ان حروف الاعتلال اذا ومقدر وذلك يعني كونها مقدرة وعرفنا ان التقدير اما للثقل واما التعذر اما للثقل واما - 00:11:32ضَ

بالاسم والفعل المعتل بالاسم والفعل. يعني يقع التقدير في الاسم المنقوص والمقسوم ويقع كذلك التقدير في الفعل المعتل يعني الذي اخره حرف من حروف العلة والمعتل هنا اراد به ان يكون وصفا للاثم والفعل - 00:12:01ضَ

لان الاسم منه صحيح ومنه معتل هل التقدير يكون في الاسم الصحيح؟ الجواب لا. وانما قال في الاسم والفعل المعتل. لما افرد المعتل ولم يثني اوقع ماذا؟ في لبس يظن الظان ان المعتال وصف ان المعتل وصف الفعل فقط - 00:12:23ضَ

ورد به ماذا؟ انه وصف لهما معا. معتلين لو قال المعتلين لكان ثم قال والاسم قسمان والاسم قسمان والاسم من حيث الصحة والاعتلال يعني بقيد ماذا هل هو صحيح او معتل - 00:12:43ضَ

لان الاسم تقسيمه يختلف بالاعتبارات وتقسيم الاسم من حيث هو يعني لا بقيد وليس مرادهنا ليس مرادا له وانما اراد ماذا؟ ان يقسم لك الاسم الى صحيح والى معتل. اذا الاسم من حيث الصحة والاعتدال - 00:13:01ضَ

الحيثية لابد ان تكون ماذا؟ ان تكون مقيدة ولو اطلقت صار التقسيم خطأ ليس بصواب والاسم من حيث الصحة والاعتلال صحيح ومعتل صحيح ما سلم اخره وسلم اخره من حرف العلة. وعرفنا ان هذا التقسيم هنا باعتبار - 00:13:22ضَ

السلاح النحات انتبه باعتبار اصطلاح النحات النحات يبحثون في الاعرابي ومحل الاعراب اخر الحروف اذا ننظر الى هذا الحرف الاخير هل هو صحيح ام انه حرف من حروف العلة؟ فاذا سلم الحرف الاخير اللام من حروف العلة الثلاثة السابقة حكمنا - 00:13:47ضَ

عليه بكونه صحيحا ولو كان معتل الفاء او العين ووعد عند النحات صحيح بخلاف اما النزاع هذا السلاح يقول لا شاحة من اصطلاح هنا لا فيه مشاحة لا مشاهدة للصناعة ليست على اطلاقها - 00:14:09ضَ

عندما ننظر فيه باعتبار ما هل ينبني عليه اثر او لا؟ فلا يأتي ات يفسر يفسر الصحيح او المعتل هنا عند النحات بما اصطلح عليه الصرفيون او يعكس ولا يترتب عليه خطأ - 00:14:29ضَ

يترتب عليه خطأ علمي ما سلم اخير من حرف العلة يسمى صحيحا ولو كانت عينه حرفة من حروف العلة ولو كانت فاءه حرفا من حروف العلة فوعد وقال وباعة صحيح عند النحات - 00:14:42ضَ

معتل عنده عند الصرفية والاول يسمى مثالا والثاني يسمى اجوف ومعتله ما كان اخره حرف علة كالقاضي وموسى والمعتل قسمان قسم لك اولا الاسم من حيث ماذا؟ من حيث الصحة والاعتناء. ثم قال والمعتل قسمان والمعتل من حيث اخره - 00:15:01ضَ

لابد من القيد اما حيث هو خطأ هذا ليس بصواب من حيث اخره لان الحيثية قد تكون مطلقة وقد تكون مقيدة من حيث قد تأتي للتعليم وليست مراده هنا. فهنا اما اطلاق واما واما تقييد. هو يبحث عن ماذا؟ يبحث عن الاسم باعتبار تقسيمه الى هل هو صحيح ام معتد - 00:15:26ضَ

اذا لا يبحث عن تقسيم الاسم مطلقا وانما يبحث عن تقسيم الاسم باعتبار النظر الى اخره هل هو حرف علة ام لا؟ فلابد من التقييد. فالاسم من حيث الصحة والاعتدال. ثم اراد ان يقسم لك المعتدل - 00:15:49ضَ

اراد ان يقسم لك المعتل. فالمعتال من حيث اخره اذا لا من حيث هو من حيث هو اذا ذهب الى الى شيء اخر يعتبر سهوا والمعتل من حيث اخره قسمان مقصور ومنقوص - 00:16:04ضَ

والمقصود هو الباب الاتي يعني الذي يأتي بعد بعد المنقوص. ومنقوص وومنقوص ما هو المنقوص؟ قال وهو اي المنقوص الذي عنون له الناظم هنا بقوله باب اعراب الاسم المنقوص المصنفون الشارح اراد ان - 00:16:22ضَ

ان يصبر وان يقسم. فصبر لك اولا الاسم من حيث من حيث الصحة والاعتلاء. ثم دخل الى المعتال قسمه الى قسمين مقصور ومنقوص فجاء الى الى منقوص. هذا من باب تحرير محل البحث - 00:16:44ضَ

وهي من المهمات ولذلك تجد بعض من يتباحثون في في العلم يبحثون في اشياء هذا يريد شيء اخر وهذا يريد شيئا اخر ويجلسون الساعة والساعتين يتناظرون هذا يتكلم في موظوع - 00:17:00ضَ

وهذا بموظوع اخر لو حرروا محل النزاع نحن نبحث في كل او في جزء قطعا في جزء لا يبحث في كل الا اذا كان المراد به تأصيل عامة كقاعدة عامة لا ظرر ولا - 00:17:14ضَ

الى اخره واما من قبيل التنزيل هذا لا يكون الا جزئيا. اذا ما هو هذا الجزء الذي نبحث فيه؟ عينه اولا ثم نبحث فيه. اما كلا يتكلم هذا ضياع للاوقات - 00:17:27ضَ

هذا كثير اكثر النقاشات اليوم على هذا قال ومنقوص وهو اي المنقوص كل اسم معرب اخره ياء خفيفة لازمة قبلها كسرة تفضل بي تعريف المنقوص بلفظ كل وهذا عند كثيرين لا يسمى تعريفا ويسميه بعضهم بالتعريف. لكن الصواب الا يقال انه تعريف. وانما هو ضابط - 00:17:40ضَ

ظابط وفرق بين الظابط واو التعريف قال كل اسم اذا اتى بالكلية النظر حينئذ يكون الى الى الاحاد اذا قال كل انسان فلا يريد به حقيقة الانسان قطعا وانما يريد به مصدق الانسان. وهو الاحاد - 00:18:09ضَ

وهو الاحاد. فهنا اراد به ما يتعلق بماذا؟ الاحاد فنظر الى افراد كثيرة القاضي والداعي الى اخره ونظر الى القدر المشترك بينه فعبر عنه بالظابط عبر عنه بي بالظبط لم ينظر الى الشيء من حيث هو لا باعتبار اجزائه - 00:18:28ضَ

لو نظر الى الشيء لا باعتبار اجزائه او جزئياته جاء ما يسمى الحقيقة الذهنية وهي التعريف يسمى التصور لكن اذا نظر الى الجزئيات والقدر المشترك ثم خرج الى هذا الظابط او هذا الكلي هذا لا يسمى تعنيفا - 00:18:47ضَ

ما يسمى تعريف انما يسمى الضابط هذا الفرق بين التعريف والظابط. فينظر الى التعريف ثم قد يصدق على بعظ ولا يصدق على بعظ. لا بد ان يكون جامعا مانعا قال هنا ومنقوص وهو اي هذا المنقوص - 00:19:05ضَ

كل اسم معرب يعني من جهة الاصطلاح كل اسم معرب. اذا كل اسم اذ لا يدخل الفعل الفعل لا يسمى ماذا لا يسمى منقوصة. وان تحقق فيه الشرط الاتي اسم معرب - 00:19:20ضَ

اخره ياء خفيفة لازمة قبل كسرة. هل هذا الكلام ينطبق على يرمي نعم يا انطبق لا شك هو معرب يرمي اخره ياء خفيفة يعني غير مشددة. ليس ككرسي وقرشي هذي ياء مشددة هذي ياء خفيفة. لازمة - 00:19:38ضَ

لا تنفك ليست زائدة ياء المثنى مثلا تنفك في حالة الرفع. ثم قبلها كسرة ير مي مي اذا قبل كسر يصدق الظابط نعم يصدق. ما الذي تخلف؟ الاسمية. اذا هذا يدل على انه اصطلاح خاص - 00:19:58ضَ

سلاح خاص فقوله اسم كل اسم اخرج به الفعلة يرمي معرب اذا اسم مبني الذي التي الذي اخره ياء خفيفة لازمة قبل كسرة لكنه لا وهو اسم كذلك. لكنه لا يسمى منقوصا - 00:20:15ضَ

لماذا لكون المنقوص بمعنى ان قيد المنقوص وشرطه ان يكون معربا واذا تخلف الشرط تخلف الاصطلاح تخلف الاصطلاح المغرب خرج به المبني كالذي والتي اخره ياء خرج ما اخره الفه كما سيأتي الذي هو المقصور نحو الفتى خفيفة - 00:20:38ضَ

اراد به ماذا؟ انها واحدة ليست مكررة الياء ياء كرسيه هذه مشددة بمعنى عبارة عن ياءين يقول فيها مثل ان ان هذه مشددة او لا؟ مشددة. ان خفيفة حذفت احدى النونين. اذا الخفيف والثقيل يريد به هنا ماذا - 00:21:07ضَ

تكرار عدمه. التشديد عدمه. يرمي الذي كله ياء خفيفة. يعني واحدة احترز به خفيفة عن ياء النسبة كرسي وقرشي ونحو ذلك لازمة بمعنى انها لا تنفك عنها واراد به ما يتعلق - 00:21:28ضَ

الجمع والمثنى كذلك قبل كسرة لم يأتي بعد فاخرج يا المثنى ويا الجمعي وبعضهم يقيد بالجمع لانه هو الذي قبله ماذا؟ قبله كسرة لكن هو لم يأتي القيد بعد لذلك ادخل ماذا؟ المثنى - 00:21:47ضَ

الزيدين والزيدين الياه هنا باسم معرض وهي خفيفة ولكنها ليست لازمة بلية زائدة بدليل الزيدان والزيدونة. اين اين الياء؟ ذهبت لكن المنقوص القاضي في جميع المواضع رفعا ونصبا وخفضا موجود الياء فهي لازمة لا تنفك عن القاضي لكن الزيدية - 00:22:05ضَ

هذي تنفك زيدونها ذهبت الياء اين هي رحمه الله اللازمة نحو الزيدين والزيدين قبلها كسرة اخرج نحو ظبي ورمي ظبي اسم معرب اخره ياء خفيفة لازمة كذلك لا تنفعك ظبي - 00:22:31ضَ

لكن قبل ماذا قبلها السكون قبلها بهذه الظوابط وهذه الشروط تحكم عليه بانه منقوص ثم يأتي ماذا؟ والياء في القاضي والمستشري ساكنته وتفتح الياء اذا ما نصب. فالحكم فرع عن - 00:22:49ضَ

عن التصوم. ما هو المنقوص اولا؟ ثم بعد ذلك تحكم عليهم قال هنا قبلها كسر نحو ظبي ورمي قال كالقاضي يعني كما مثل الناظم. كالقاضي سمي وسمي منقوصا لانه يحذف اخره - 00:23:05ضَ

للتنوين يعني ينقص منه حرف ينقص منه حرف ولكن هذا ليس على الاطلاق بل هو مقيد بما اذا جرد عن ال والاظافة اذا جرد على الاهل والاظافة لانك اذا قلت ماذا؟ جاء القاضي اين حث اخيه - 00:23:26ضَ

ليس عندنا حذف كذلك مررت بالقاضي ليس عندنا حذو متى يحذف؟ جاء قاض حذف جاء قاضي اذا جرد عن ال واو الاضافة وقوله وسمي منقوصا لانه يحذف اخره للتنوين. والتنوين معلوم انه لا يجامع ال - 00:23:45ضَ

ولا الاضافة وتسقط التنوين ان اظفته او ان تكن باللام قد عرفته على الاضافة وحال التعريف به بالف وقلنا التعريف هنا ليس قيدا بل المراد به قال كداع ومرتقي كداع ومرتق. ومثل بالمثالين - 00:24:05ضَ

باب التكرار مرتق يا عين كم حرف؟ اربعة اربعة المحظور في العلة تصريفية الموجود هكذا قاعدة عند الصرفيين وعند النحال ولذلك تقول ماذا؟ جاء قاض جاء قاض قاض فاعل مرفوع ورفعه ضما مقدرا على الياء اين هي؟ ليست موجودة - 00:24:28ضَ

لكن لما حذفت لعلة تصريفية تعامل معاملة الموجود. اكراما لها ان ما حذفت هكذا اعتباطا او صارت نسيا منسيا مثل غيرها قال هنا لا حجاء داع وقاظ جاء داع ومرتق اصله داعي - 00:24:55ضَ

اثقلت الظمة على الياء فحذفت لاستثقانها. قلنا ساكنة اذا الاصل النطق بالضمة هذا الاصل. جاء القاضي هذا الاصل تثقلت الظمة فحذفت نقلت الظمة وحذفت. ولذلك قلنا الثقل ماذا؟ ما لو تكلف المتكلم لاظهر امكن ان يظهره. اذا يمكن او لا يمكن. فاصل - 00:25:14ضَ

اصل المسألة مبنية على النطق فينطق ويسبب ثقلا في اللسان وفي التركيب. ثم بعد ذلك تحذف فالحذف فرع النطق فتقول جاء القاضي مررت بالقاضي واستثقل الظم ظمة والكسرة على على اللسان فحذفت - 00:25:39ضَ

اذا كان مجردا عن الف تقول جاء قاضي هذا الاصل ثقلت الظمة على الياف حذفت ثم قاض هذا هذا منكر او لا منكر فواجب التنكيل حينئذ دخل التنوين ولك ان تقدر التنوين ابتداء لا اشكال. هذا من قبيل التعليم. فجاء التنويه صار ماذا؟ جاء جاء قاضيين - 00:25:58ضَ

يا ساكنة لاسقاط الضمة للثقل ونون ساكنة فالتقى ساكنان وجاء ما يتعلق بماذا؟ اولا يحرك ما قبل النون تنوين لان هذا الاصل اذا ارتقى ساكنان ماذا نصنع؟ نحرك الاول هذي القاعدة - 00:26:30ضَ

لكن بشرط الامكان. وهنا تعذر التحريف. لماذا تعذر التحريك قالوا لان هذه الكسرة التي ستأتي من اجل التخلص من التقاء الساكنين هي فرع ليست اصلية لانها ليست حركة اعراب لم يقتضيها العامل - 00:26:49ضَ

نحن حذفنا الظمة التي هي عاصم في الاعراب التي يقتضيها العامل طلبا للخفة فتحذف الاصل وتأتي بفرع هذا ينافي الحكمة ينافي الحكمة. فما دام انك ما دام انك حذفت الظم التي هي اصل الاعراب طلبا للخفة من باب اولى واحرى الا تحرك الياء - 00:27:07ضَ

بحركة العارضة. قالوا اذا لا يمكن ان نحرك بحركة عارضة. انتقلنا الى ماذا الحذف ولابد من شرطين ان تكون الحرف الاول ساكن حرف علة ثانيا ان يوجد دليل يدل عليه - 00:27:31ضَ

والكسرة قبله. جاء ماذا؟ صار جاء قاض اذ القاض اليه هنا حذفت قد يقول قائل التقى ساكنان فالاصل ان نحرك الاول الكسر للتخلص من قلنا نعم بارك الله فيك هذا الاصل لكن بشرط - 00:27:48ضَ

على اطلاقه وهنا جاء مانع من تطبيق هذه ماذا هذه القاعدة وهو انك حذفت الحركة الاصلية الاعرابية من اجل التخفيف وتأتي بحركة عارضة هذا ينافي الحكمة. فيبقى حينئذ ماذا؟ تبقى - 00:28:05ضَ

مطرودة قال هنا اثقلت الظمة على الياء فحذفت لاستتقانه فالتقى ساكنا وهما الياء والتنوين ثم حذفت الياء لبقاء دالها وهي كسرة ما قبلها فصار جاء داع وقس عليه غيره. والقيس اتبعها - 00:28:20ضَ

هذه علة او لانه نقص منه بعض الحركات. وهذه اجود لما سمي منقوصا اما علتان لك ان تعلي بما شئت ولا اشكال فيه ولك ان تجمع بينهما لا مانع من تعدد العلل - 00:28:40ضَ

ولذلك الحكم الشرعي الفقهي هل يمكن ان يعلل بعلل مركبة؟ نعم يمكن العلاج المركبة واذا انتفى بعضها يبقى الحكم مع بعض وقد تكون العلة الواحدة مركبة كالقتل العمد العدوان قال ماذا هنا؟ او يعني يعلل بماذا؟ سمي منقوصا لانه نقص منه بعض حركات بعض الحركات او نقص منه لا اشكال نقص او نقص منه - 00:28:56ضَ

بعض الحركات الاعرابيين يعني الظمة والكسرة جاء القاضي مراتب القاضي لا ضمة ولا كسرة. نقص او لا؟ نقص السكون هنا عارض وليس بي باصل. وهذا تجده عاما اليس اعم التعليم الثاني - 00:29:22ضَ

نعم او لا نعم قطعا ولذلك صار ارجح لانه نقص منه بعض الاصلية وهي الظمة واو الكسرة وكذلك ينقص منه في حالة الناصب ماذا او في حالة التنكير في حالة التنكيل ليس النصب فقط في حالة التنكير - 00:29:41ضَ

يحذف منه ماذا الياء اذا نقص منه حرف وكذلك نقصت منه الحركات. هذا في موضع وهذا مطلق. فنجمع بينهما لا اشكال فيه قال هنا لو سمي منقوصا لانه اي المنقوص يحذف اخره للتنوين. لاجل التنوين - 00:30:02ضَ

دفعا لالتقاء الساكنين. كداع ومرتق او لانه نقص منه بعض الحركات العربية وحكمه انتقل الى ماذا؟ الى الحكم. اولا صور لك هكذا النحات في جميع الابواب كغيره وهذا الذي يقتضيه العقل - 00:30:20ضَ

يصور لك اولا معنى الاعراب ثم يقسمه ثم يبين الحركات الى اخره. يبين لك اولا ما هو ما هي الاسماء الستة ثم يبين لك ماذا؟ حكمها لك اولا ما حقيقة المنقوص؟ ما حق المنصور؟ ثم بعد ذلك ماذا - 00:30:36ضَ

يأتي الحكم. وهذا مطلقا جميع الفنون الفقه كما ذكرنا ذلك ابين لك اولا ما معنى الماء ما معنى الطهور والطاهر؟ اذا ما انت متميز بين الطهور والطاهر كيف تحكم؟ ان هذا يجوز الوضوء به وهذا لا يجوز. انت لا تفرق بين طاهور وطاهر - 00:30:51ضَ

اولادي يصير يؤثر لديها ستؤثر من جلسة لا تؤثر. ان كنت تفرق اذا كان لا يميز كيف يحكم؟ حكم ما هو يجوز الوضوء به او لا هذا الحكم الشرعي يجوز الوضوء بالطهور ولا يجوز بالطاهر؟ ما هو الطاهر؟ - 00:31:10ضَ

لماذا؟ ان يتصور اولا ما المراد به قس عليه قال هنا وحكمه ان ياءه ساكنة رفعا وجرا ان كان معرفته. جاء القيد ان كان معرفته والضمة ان ياءه ساكنة رفعا وجرا ان كان معرفته. والضمة والضمة - 00:31:24ضَ

وان الضمة والكسرة مقدرتان عليها. ولك ان ترفع تفصل بينهم الضمة والكسرة مقدرتان عليها يعني على الياء للثقل لنا التعذب يعني تم فرقا بين بين النوعين سواء كان سواء كان معرفا جاء القاضي والمستشري ومررت بالقاضي - 00:31:47ضَ

والمستثني او بالاضافة لا نقيدوا بماذا؟ بكونه معرفة. لكون معرفته. لان المنقوص اما ان يكون معرفة او نكرة المنقوص من حيث التعريف والتنكير اما ان يكون معرفة واما ان يكون نكرة - 00:32:11ضَ

في حالة تعريف له سبيلان طريقان. اما ال واما الاضافة. اما ال واما الاضافة. في كلا النوعين لا يحذف منه الياء هذا الذي يريد ان يصل اليه. لا يحذف منه رياء. فتقول ماذا؟ جاء القاضي وجاء قاضي مكة - 00:32:31ضَ

يا ثابت او لا؟ يا ثابتة. اذا تكون الضمة هنا مقدرة على ياء موجودة على ياء موجودة وهذا لا علاقة له بماذا؟ بالتنكيل وعدمه. التقدير لان الضمة مقدرة ولو حذفت الياء - 00:32:48ضَ

اذا تقييده بكونه معرفة او معرفا لا اثر له في تقدير الظمة او الكسرة. وانما اراد به ماذا؟ ان يبين هل الياء ثابتة او محذوفة وهذا خارج عن بحث ماذا؟ الاعراب - 00:33:03ضَ

انه بحث صرفي لا علاقة للنحات بانما يذكر هنا تتميما اذا ان كان معرفة هذا قيد ام لا الجواب نعم قيد. هل هو قيد في العراق؟ لا وانما اراد ان يبين به ماذا؟ ان الياء ثابتة موجودة لان الضمة تكون مقدرة على ياء موجودة - 00:33:18ضَ

وعلى ياء مقدرة متى تكون اليوم موجودة؟ ان كان معرفا اذا لا علاقة بالتعريف به بالاعرابي. لانك اذا قلت جاء قاض اليه هنا الضمة جاء القاضي الضمة مقدرة. اذا التقدير ثابت او لا؟ التقدير ثابت. الفرق ما هو - 00:33:40ضَ

ان جاء القاضي الضمة المقدرة على ياء موجودة ملفوظ بها واما جاء قاض فكلاهما مقدر التي ضمة مقدرة على ياء محذوفة غير موجودة. غير ملفوظ بها بل هي منوية القول ان كان معرفة هذا قيدهم لان المحشي هنا ما تنبه له - 00:33:59ضَ

ان كان معرفة هذا القيد ليس للاعرابي ولبيان التقدير وانما الاثبات ان الضمة تكون مقدرة وكذلك الكسرة على ياء ملفوظ بها. والاحتراز به عن وجود مائة وعدم والضمة والكسرة او الضمة كمقدرتان عليها - 00:34:21ضَ

على الياء للثقة سواء يعني يستوي تقدير الظمة والكسرة عليها كان معرفا بال فجاء القاضي والمستشري اتى بالمثالين لان الناظم ذكرهما ومررت بالقاظي ومستشري كذلك الكسرة هنا مقدرة للثقة او كان معرفا - 00:34:42ضَ

الاضافة جاء قاضي مكة ومررت بقاضي طيبة هذا مثال وظيفة وبقيت اليعلى على حالها. فهمتم الفرق قال وانما قدرتا اي الضمة والكسرة على الياء لاستثقالهما استثقال الظمة والكسرة كما ذكرنا. على الياء المنكسر ما قبلها - 00:35:04ضَ

يعني اراد الاشارة الى ان الانتقال من كسر الى ظن فيه ثقل الانتقال من كسر الى ضم فيه ثقل والانتقال من كسر الى كسر وياء ايضا هذا فيه ثقل على ثقل - 00:35:26ضَ

الكسرة لو اظهرت على الياء لكان اشد ثقلا من ظهور الظمة لانه عبارة عن ثلاث ياءات كسرة ثم يا هي مشبعة الكسرة ثم تحرك بالكسرة. هذا ثقل على ثقل لكن انتقال من كسر الى ياء مضمومة. هذا اخف وان كان كل منهما ماذا - 00:35:43ضَ

كل منهما ثقيل لكن هذا اشد ثقلا مين؟ من الاخر. على كل العرب نطقت هكذا تمشي معهم قال على الياء المنكسر ما قبلها. كسري ما قبلها بخلاف الياء الساكنة ما قبلها. وجد هذا واضح لانه يدري - 00:36:09ضَ

وهذا ظبي ورأيت ظبيا ونظرت الى ظبي تظهر على الحركات. قال هنا وهذا وهذا عدم ظهور الضمة والكسرة على ياء المنقوص في الاختيار اما اذا اضطر شاعر الى اظهار حركة الياء - 00:36:25ضَ

من الاسم المنقوص في حالة رفعه او جره يعني له ذلك من قبيل الضرورة والياء في القاضي وفي المستشفي ساكنة ساكنة. اذا ساكنة فيه بالاختيار يعني في النثر كلام. وكذلك النظم عند عدم الضرورة. اما اذا اضطر هذا ليس خاصا بهذا الباب بل مطلقا - 00:36:44ضَ

ولذلك يجوز ان ينول ماذا؟ ان ينون الممنوع من الصرف يجوز او لا يجوز؟ يجوز عند الضرورة قال هنا لقول الشاعر لعمرو كما تدري متى انت جائي جائي اثبت اولا - 00:37:05ضَ

اثبت الياء مع المنكر وعرفنا ان الياء مع المنكر تحذف وانما تثبت الياء مع المعرف. جائي جائي اثبت الياء وحركها والشاهد فيه جائيو حيث اظهر الضمة على الياء لضرورة الشعلة - 00:37:23ضَ

كقولي فيوما يوافينا الهوى غير ماضين كذلك مثله اذا هذا للظرورة فلا يلتفت اليه قالوا اما في حالة النصب فالفتحة ظاهرة عليها للخفة كما مثل به اي الناظر. نحن لقيت القاضي المهذب. لم - 00:37:41ضَ

بعدم الثقل لان الحكم يدور مع علتي وجودا وعدما. الثقل موجود مع الضمة والكسرة. ولا ثقل مع الفتحة. فتظهر او لا؟ تظهر اذا المنقوص باب واحد ويكون الاعراب فيه تارة بالتقدير وتارة على الاصل وهو اظهار الحركة. في حالة ناصبة تظهر الحركة فتحة. وفي حالة الرفع - 00:38:01ضَ

الجرأة تكون حركة مقدرة ممنوع او جائز اولا للنقل عن العرب وثانيا لادراك العلة. هنا ثقل وهنا انتفاء الثقة فلا اشكال. يقول هذا تناقض قالوا اما في حالة النصب والفتحة ظاهرة اي على الياء للخفة اي لخفة ظهوره عليها - 00:38:25ضَ

كما مثل الناظم مثالا ذكره نحو لقيته القاظية لقيت فعل وفاعل القاضيا مفعول به منصوب ونصبه فتحة ظاهرة على اخره كما لقد لقيت زيدان بقيت زيدا. اذا كونه في حالة النصب في هذا الموضع اذا كان معرفا كونه منقوصا لا لا فرق بينه وبين غيره - 00:38:48ضَ

كما لو قلت لقيت زيدا صحيح او لا نعم بقيت زيدا لقيت القاضي لا فرق بينهما لا فرق اذا كونه منقوصا هنا في هذا الباب في حالة النصب مع اثبات الياء - 00:39:10ضَ

فرق بيني وبين غيره قال ومنه يعني من المنقوص نحو ماذا؟ فليدعو ناديه. فليدعو ناديه. نادي نادية بماذا؟ بفتحة ظاهرة على اخره. اذيبوا داعي الله داعي الله. ظهرت الفتحة للخفة - 00:39:26ضَ

قال ومنه اي ومما تظهر فيه الفتحة نحو قوله تعالى فليدعو ناديهم. اجيبوا داعي الله. ومن العرب من يسكن الياء في المنقوص في حالة النصب لكنه يعني يطرد الباب لكنه قليل هذا لكنه سمع - 00:39:46ضَ

قال كقولي ولو ان واش باليمامة داره ولو ان واش هنا لا يتصور الا انه ماذا سكن الياء ثم التقى ساكنان حذف الياء. ولو ان ان واشيا هذا الاصل ولو ان قاضيا - 00:40:01ضَ

يقول قاض الاصلع لماذا لانه منصوب والمنصوب الحركة التي هي الفتحة تظهر. اذا لا داعي لحذف ماذا؟ الياء لان الياء انما حذفت لتسكينها. وهنا لم تسكن بل هي محركة اذا ما الداعي الى حذفها؟ قال اجراه مجرى الرفع والجرة - 00:40:22ضَ

يعني عاملهم معاملة واحدة فسكنه ثم بعد ذلك ماذا التقى ساكنان التنوين والياء فحذفوا يعني طردا للباب. طردا للباب. ولو ان واس واشيا وشين هكذا عمل عامله معاملة الرفعة في الوقف الذي مر معنا. لكنه قليل خلاف ما عليه الجمهور - 00:40:44ضَ

قال ابو العباس المبرد وهو من احسن ضرورات الشعر قيده بالشعر يعني لا يكون مستعملا فيه في النثر لانه حمل حالة النصب على حالتي الرفع والجرم قال هنا فان كان نكرة هذا ان كان معرفة ان كان معرفته - 00:41:08ضَ

قال هذا حكم ما اذا كان الاسم المنقوص معرفة مطلقا. يعني بال او بالاضافة فان كان نكيرة فقد اشار اليه بقوله ونون المنكر المنقوص في رفعه وجره خصوصا. تقول هذا مشتري مخادع - 00:41:27ضَ

وافزع الى حام من حماه مانع ونون انت نون الامر مبني على المقذر منع من ظهور اشتغال المحل حركة التخلص من القاء الساكنون لون اسكان النون اللام تاء ساكنة ونول المنكرة المنكرة المفعول به منقوصة صفة له. والالف هذه للاطلاق - 00:41:43ضَ

في رفعه هذا متعلق بقوله نون. نون في رفعه. وجره معطوف عليه خصوصا اذا منصوب على على الحالي يقول هذا مرسل هذا مرسل مبتدأ وخبر ذا مبتدأ هذا خبر مرفوع ورفعه ضمة مقدر على الياء المحذوفة للتخلص من اتقاء الساكنين - 00:42:16ضَ

وافزع الى حام حام. هذا اسم مجرور باله وجره كسرة مقدرة على الياء المحذوفة للتخلص من تلقاء الساكنين. اذا ان كان معرفا ثبتت الياء ان كان منكرا وجب التنوين لما سبق تنوين - 00:42:39ضَ

واذا نوه التقى ساكنا وحذفت الياء. قال هنا ونون ايها النحوي الاسم المنكر اي خال عن الاضافة وعن ال المنقوصة هذا بالف الاطلاق اي الذي اخره ياء لازمة قبل كسرة - 00:42:56ضَ

في رفعه وجرمه اي لونه تنوين التمكين او كذلك على الصحيح وبعض النحات يرى انه تنوين عوظ عن حرف وليس بالصواب بل الصواب انه تنوين تنكير ولذلك بعضهم يقول ماذا في تنوين التنكير يقول ماذا؟ كزيد ورجل وقاظ - 00:43:13ضَ

الامثلة كزيد هذا معرفة واتفاقا ان التنوين والتنوين تمكين رجل هذا فيه نزاع. بعضهم يرى انه تنوين تنكين وليس بصواب وقاض دفعا لقول بعضهم ان التنوين هنا تنوين عوض عن حرف - 00:43:33ضَ

مثل جوانب وغواشم وليس الامر كذلك الامثلة هذه عندما تقول تنوين التمكين كزيد ورجل وقاض. تستحضر بها ماذا؟ الاقوال الثلاثة. اولا اتفاق بزي ثاني رجل الصواب انه تميم تمكين لا تنكير - 00:43:49ضَ

وثالث القاضي تنوين تمكين لا عوض عن حرف قال هنا في رفعه وجذره اي لونه تنوين التمكين. ويقال له تنوين الامكنية والتمكن وهو اللاحق للاسماء المغرابة المنصرفة غير جمع المؤنث السالم كما وفائدته الدلالة على خفة الاسم وتمكنه في باب الاسمية - 00:44:06ضَ

كونه لم يشبه الحرف فيبنى ولا الفعل فيمنع من الصرف. كما مر في التعليل السابق. كزيد ورجل وقاض اتى بها ما رأيت هذا يا سيدي ورجل ذو قاظ زيد متفق عليه. رجل ردا على من قال بانه تنوين تنكير. قاض الرد على - 00:44:27ضَ

من قال بانه تنوين عوض عنه عن عن حرف ولعله اذا كان نكرة بان خلا من الو الاظافة في حالتي رفعه وجره وكذا في نصبه وكذا في نصه ولكنه اراد ماذا - 00:44:49ضَ

لعله اشار الى حذف الياء وانتقد هنا الشارع الناظم انه قال خصوصا لا فائدة منه لان النصبة لان التنوين يكون في حالة الرفع والجرأ في النصب يقول جاء قاض مررت بقاض رأيت قاضيا - 00:45:05ضَ

لكن ثم فرق هو يبحث عن ماذا؟ ليس عن التنوين ابتداء. بحثه ليس في التنوين. انتهينا من التنوين باب التنوين. لكن هنا اراد ما يتعلق بماذا؟ بالياء فليا تثبت بالنصب - 00:45:25ضَ

ولا تثبت معه في حالة الرفع واو الجرأ. جاء قاض حذفت الياء بقاض حذفته لكن رأيت قاضيا تثبت او لا تثبت الياء. ولعله جعل التخصيص هنا خصوصا للدلالة على ان الياء تحذف - 00:45:41ضَ

لان البحث في ماذا؟ متى نحذف اليوم متى تبقى لافت ينون او لا ينون، لان هذا بحثه انتهى في فيما سبق. هذا الذي يظهر الله اعلم القول هنا قوله خصوصا حشو لا معنى له كأنه اتى به لتكملة البيت - 00:46:01ضَ

حشم لا معنى له. ولنا ان نقول ماذا؟ انه اراد به خصوصا يعني مع الحذف اشارة الى الحذف. يفهم من من من الامثلة الاتية تقول هذا وافزع الى حامل مثل بالمثالين الرفع والجر مع حذف الياء. اما النصب فتبقى - 00:46:21ضَ

لانه قال فيما سبق ماذا؟ وتفتح الياء اذا ما نصبا اذا دعي الى الى ثقل او الى نعم. وتفتح الياء اذا ما نصب فالعلة التي هي الثقة المنتفية. فتبقى على على اصلها - 00:46:39ضَ

قال هنا حاشم لا معنى له كأنه اتى به لتكملة البيت لان تنوين التمكين يدخل في الاحوال الثلاثة يا تنويني رجل وزين فلا معنى لتخصيصه بحالة الرفع والجرأ. تقول جاء قاض رأيت قاضيا مررت بقاض ولو قال بدل خصوصا منصوبا - 00:46:53ضَ

ايوا كده لونه اذا كان منصوبا لسليم من الايهام. لان كلامه يوهن انه تموين عوظ عن الياء المحذوفة كتنوين الجوارب. وليس كذلك كما هكذا انتقده ولنا ان نعتذر عنه بما بما ذكرنا. ان الخصوص هنا بمعنى ان الياء تحذف - 00:47:10ضَ

واما النصب فتبقى المياه. لان البحث ليس في التنوين دائما هذه تكون معك مرجحات نظر. هو الباب معقود لاي شيء للمنقوص. اذا البحث المنقوص من جهتين على ممر. اولا في التقدير الحركة. ثانيا في الياء. متى تثبت ومتى لا تثبت - 00:47:29ضَ

اما كونه ينون او لا ينون انتهينا منه الذي مر قال هنا يعني ان المنقوص اذا كان نكرة يعني يقصد اراد به ما يتعلق بالبيت السابق. واحيانا يقول اي كما مر معنا - 00:47:48ضَ

يعني ان المنقوصة ان المنقوص اذا كان نكرة بان خلا من ال والاظافة ودخلت دخله التنوين اي تنوين التمكين في حالة رفعه وجره. ووجب حينئذ حينئذ دخله التنوين لالتقاء الساكنة - 00:48:04ضَ

كلام الشالح يشير الى ما ذكرته ان البحث انما هو فيما يتعلق بي بالياء وجودها وعدمها وابقاء ما قبلها مكسورة ليدل عليها. ما قبلها اي ما قبل الياء. في حالتي الرفع قاض قاض. ولذلك في حالة الرفع - 00:48:25ضَ

يقول جاء قاض تحرك تنويم باعتبار كسرة الضاد وان العصر قد يقول قائل هو هو في محل رفع جاء قاض هذا الاصل لكن لما قيل قاضي بمناسبة الضاد بمناسبة الضاد. لانه في محل رفع هنا لا يتصور عاقل او عربي لا يتصور انه ماذا؟ الا ويرفع قاضي الهدى - 00:48:41ضَ

انه يجر قاض هنا لانه مرفوع قطعا فاعل. والفاعل لا يكون الا الا مرفوعا قال حيث يأتي لالتقاء الساكنين وابقاء ما قبلها مقصورا ليدل عليها عليها اي على الياء المحذوفة وهو كذلك. والقاعدة عامة هنا عند النحات انه لا يجوز حذف حرف - 00:49:08ضَ

الا اذا دل عليه دليل الا اذا دل عليه دليل. هذا الحذف المراد به الحذف الذي يكون لقاعدة اما الذي حفظ عن العرب هذا الذي عبر عنه ماذا؟ اعتباطا. يعني لغير علة تصرفية. هذا ينظر فيه بحسبه. لان مداره على السماع والنقل - 00:49:32ضَ

على القواعد قال هنا مثالها اي مثال حذفي ياء المنقوص في رفع وجلب التقاء الساكنين ما ذكره الناظم بقوله تقولوا هذا مجتر يعني في مثال الرفع هذا مشتري مخادع هذا مشترينا - 00:49:51ضَ

اخادع اما بصيغة اسم الفاعل اي غاب لبائعه في صفقته او بصيغة اسم المفعول مخادع يعني لكن اه قال مانع حينئذ ماذا؟ مخادعه مشتري اسمه فاعل من اشترى. قصر المشتريون - 00:50:06ضَ

حذفت الضمة للاستثقال فالتقى ساكنا الضمة للاستثقال مشتري وهما الياء والتنوين ثم قال ولياء لاتقاء الساكنين لبقاء دالها وهو كسرة الراء فصار مشتر فرفعه بضمة مقدرة على الياء المحذوفة التقاء الساكنين. وتقول كذلك في حالة او في مثال الجرب وافزع الى - 00:50:27ضَ

حام حماه مانع الى رب حامل اي حافظ حماه اي كنفه وحفظ مانع من وصول الاعداء اليه. حام هذا الاصل. حام وتنوين حذفت الكسرة للاستثقال ثم التقى ساكنان الياء الساكنة والتنوين ثم حذفت الياء لبقاء دالها عليها. فمشتري اصله مشتري بالتنوين حذفت الضمة الاستثقال والياء الاتقان - 00:50:52ضَ

الساكنين فصار مشتري. فرفعه بضمة مقدرة على الياء المحذوفة. على الياء المحذوفة وكذا حامد اصله حامي بالتنوين. حذفت الكسرة ثم الياء حذفت الكسرة للاستثقال ثم الياء للتخلص من انتقاء الساكنين - 00:51:21ضَ

حامية فجره بكسرة مقدرة على الياء المحذوفة. واما نصبه واضح هذا واما نصبه فترد فيه الياء اترد فيه الياء فترد فيه الياء والظبط الثاني احسن. لماذا؟ لانه لم يكن لم تكن محذوفة حتى ترد - 00:51:40ضَ

انما هي باقية على اصلها تقول رأيت قاضيا اذا لم ترد وانما فترده هذا الظاهر واما نصبه اي واما المنكر المنقوص في حالة نصبه. فترد فيه اي تثبت فيه الياء. ولا تحذف. لعدم علة حذفها - 00:51:57ضَ

ما هي علة الحذف سكون هي ساكنة تحذف هذا كما في حالة الرفع والجر. هنا ليس عندنا علة. السبب المقتضي لحذف الياء غير موجود. بل هي متحركة. وهل هي متحركة - 00:52:15ضَ

قال هنا ويصح قراءته في تخفيف الدال على الصيغة المعلومة اي فتجيء الياء فيه سليمة. وهذا هو الصواب ينصب بفتحه قال هنا واما نصبه فتلد فيه الياء او فترد فينيا وترد احسن - 00:52:32ضَ

وينصب منونا نحو لم اكن قاضيا قاضيا. هذا خبر اكو منصوب ونصب وفتحة ظاهرة على اخره. اين حرف الياء لم تحذف لماذا؟ لعدم العلة المقتضية لين الحثيثي ومنه قول يعني ومن المنصوب - 00:52:47ضَ

قوله انه كان عاليا عاليا هذا خبر كان عالي عاليا نصبه تحركت الياء بالفتحة حينئذ لم يلتقي ساكن وقوله هكذا تفعل في ياء الشادي وكل ياء بعد مكسور تدي هذا اذا ما وردت مخففة ففهم عنفا مصاف المعرفة - 00:53:05ضَ

اراد ان يعمم والولياء في القاضي وفي المستشري يأتيك انسان يقول ماذا؟ اذا خاص بالرباعي والسداس يقول لا قضية معلقة بماذا؟ كل اسم معرب اخذه ياء لازمة خفيفة قبل كسرة. سواء كان في الثلاثي او كان في الرباعي او كان في الخماسي او سداسي - 00:53:26ضَ

والحكم عام. هذا اراد بهم هذا البيت. وهكذا تفعل وتفعل هكذا مثل ذا السابق هكذا تفعل تفعل فعل مضارع وكذا ها التنبيه هذا. كذا كاف حرف جر وذا اسم اشارة - 00:53:45ضَ

دار رمضان المتعلق بقوله تفعل في ياء متعلق بتفعل. ياء مضاف والشري مضاف اليه. وكل لي هذا معطوف على ياء وفي كل ياء بعد مكسور هذا اشارة الى ماذا الى - 00:54:00ضَ

الى شرط من شروط المنقوص انه يكون بعدها بعد كسر وقل لي ياء بعد مكسور تجيء تجيء في لغتان. جاء جاء يجئ لغة. هذا اذا ما وردت مخففة يعني اذا كانت الياء خفيفة - 00:54:14ضَ

اشار بهذا البيت او بهذين قيدين بعد مكسور تدي اذا وردت مخففة الى ما سبق بيانها يعني اشار الى القيود بلفظ القاضي ثم صرح بي بالمفهوم. نطق بالمفهوم هذا اذا ما وردت مخففة حال كونها مخففة يعني الياء - 00:54:34ضَ

وما هذه الزائدة يا طالبة قل فائدة ما بعد اذا هذا مبتدأ. اذا ما وردت مخففة اذا ما وردت مخففة الجملة خبر قالوا هكذا اي ومثل ما فعلت في القاضي والمستشري تفعل - 00:54:55ضَ

ومثلما فعلت في القاضي والمستشري تفعل ايها السائل او النحوي في ياء الشجي وكل ياء بعد مكسور تدك ياء الداعي والجاني والباغي والشدي المشغول بالحزن. اسم فاعل من شديك رضي - 00:55:14ضَ

شجن كفرح بخلاف ما اذا ما بخلاف ما اذا كان ما قبلها ساكن كظبي وجدي فانه يجري مجرى الصحيح في اعرابه. يعني يعامل معاملة الصحيح لانه في ظاهره معتل. لان لا مماذا - 00:55:29ضَ

حرف علة ظبي اللام ما ما نوعها؟ حرف من حروف العلة الياء. لكنه يعامل معاملة الصحيح بعضهم يعبر بانه صحيح وبعضهم يعبر بانه يجري مجرى الصاعين لانه في حقيقته ليس صحيحا. بمعنى ان اعرابه هو والصحيح واحد - 00:55:47ضَ

لا فرق بينهما. تظهر عليه الحركات كما تظهر على على زيد ونحوه اي هذا الحكم المذكور في ياء منقوص من اثباتها ساكنة او مفتوحة او حذفية مقيد بما اذا وردت الياء ووقعت في كلامه مخففة اي غير مشددة - 00:56:05ضَ

اما اذا ما وردت مشددة كيأي كرسي فانها تجري مجرى الحرف الصحيح تجري مجرى ام مجرى يجلس به الوجهان. تجري مجرى او تجرى مجرى اذا ظبطت تجرى مجرى تجري مجرى وبعظهم يجوز في مجرى - 00:56:21ضَ

مزرعة النوعين قال فانها تجري مجرى الحرف الصحيح في ظهور الاعراب عليها في الاحوال الثلاثة قال هنا يعني به يعني الناظم به لهذا البيت او المذكور بهذين البيتين به اي المذكور - 00:56:39ضَ

صار مثنى انك تفعل مثل ما تقدم في القاضي والمستشر في ياء الشجب هذا ثلاثي القاضي رباعي. قد يفهم ات يقول ماذا؟ ان الحكم لا يشمل الثلاثي. هو اراد ان يبين ان الثلاثي كذلك - 00:56:55ضَ

قال الرياء الشديد وشبهه يعني وفي ياء شبهه من كل اسم معرب اخره ياء خفيفة لازمة لازمة اي في جميع الاحوال لبناء ما هي فيه. خرج المثنى والجمع في حالتي نصبهما وجرهما. قبلها كسرة قبل تلك الياء كسرة. كالداعي والجاني لا فرق - 00:57:12ضَ

بينهما. فما كان معرفته فما كان من ذلك الشبيه معرفة او بالاضافة ابقيت يا او ساكنة رفعا وجرا وفتحتها نصبا وما كان نكيرة نومته وحذفت ياءه رفعا وجرا يعني لا فرق بينهما - 00:57:34ضَ

لا فرق بينهم ان كان معرفة بال او بالاضافة سواء كان ثلاثين او رباعيا خماسيا سداسيا ما دام انه تحقق فيه وصف منقول يقدر الضم والكسرة وتظهر الفتحة. لا فرق بينهما. واذا نوى واذا نكرت او لونته - 00:57:54ضَ

وحذفت الياء في الرفع واو الجر والاعراب مقدر كما هو. وابقيت الياء في حالة النصب لا فرق بينها كل واحد قال وما كان نكيرة لونت وحذفت ياءه رفعا وجرا واثبتها مفتوحة نصبا بخلاف ما اخره ياء مشددة او ساكن ما قبلها نحو كرسيه وظبي فانه - 00:58:14ضَ

يجري مجرى الصحيح انه يجري مجرى الصحيح. لانه يعامل معاملة الاسم الصحيح الاخر. كغلام وزيد لانه منهم فانه يجري مجرى. قال ماذا؟ بضم الميم وفتحها. مصدر ميم من اجرى او جرى. يجوز - 00:58:36ضَ

علام عثماني ماذا تجري؟ لا اشكال فيه. يجري مجرى الصحيح يعني يعامل معاملة الصحيح. لا فرق بينهما البتة. فتظهر فيه الحركات. لانه في ظاهره انه معتل هكذا ظبي وكرسي في ظاهره انه معتل. ويأتي حينئذ السؤال هل هل تقدر حركة ام لا - 00:58:56ضَ

قال فانه يجري مجرى الصحيح في الاعرابي تقول هذا كرسي وظبي لاظهار الظمة وجلست على كرسي ورأيت كرسيا وظبيا ومررت بكرسي وضبين. هكذا فافهمه عني فهم صاف المال. تتميمه اراد ان يبين ماذا؟ ان هذا لابد منه من فهمه على على وجهه فافهمه - 00:59:14ضَ

الفائدة الفصيحة اذا سمعت ما ذكرته واردت ان تكون متقنا فاقول لك افهمه افهم فعل امر مبني على السكون انت هنا في محل نص مفعول به اي المذكورة السابقة عني متعلق به فهم صاف المعرفة. اي المعرفة الصافية - 00:59:38ضَ

معرفة صافي لان المعرفة قد تكون ماذا؟ غير صافية. العلم قد لا يكون صافي. يكون مشوشا كما ان الذهن اذا كان في الدرس مشوشا حينئذ المعارف التي تدخل ان دخلت - 00:59:58ضَ

هذا سائل للثالث. سائل للسالي. قال فهمه اذا هذا مفعول مطلق. مين مبين لي للنوعي؟ مبين لي فافهموا عني فهم صاف المعرفة باب الاسم المقصود باب الاسم المقصود هذا النوع الثاني من نوعين معتل لاسمه - 01:00:12ضَ

قال الاسم من حيث الصحة والاعتلال قسمان صحيح ومعتل. والمعتل من حيث اخره قسمان مقصور وسيأتي وقد اتى ووقوصنا الذي مر معنا باب الاسم المقصور. قال وليس للاعرابي فيما قد قصر من الاسامي اثر اذا ذكر - 01:00:29ضَ

مثاله يحيى وموسى والعصا او كرحن او كحيا او كحصى فهذه اخرها لا يختلف على تصاريف الكلام المؤتن. باب الاسم المقصود اللغة الممنوعة من الشيء كالمقصور اي المحجور عليه من التصرفات المالية من القصر وهو المنع او ممنوع هنا كذلك. فهو ممنوع بمعنى انه لا تظهر عليه الحركات مطلقا دون تفصيله. الضمة - 01:00:53ضَ

المقدرة والكسرة مقدرة والفتحة مقدرة. ما الفرق بينه وبين المنقوص ان الفتح تظهر في المنقوص وتقدر في المقصورة. ان العلة في التقدير هناك الثقل هنا التعذر. هناك يمكن ان تظهر مع الثقل هنا لا يمكن. هذا الفرق بينهما - 01:01:18ضَ

قال وليس للاعراب فيما قد قصر من الاسامي اثر. ليس اثر ليس اثر اذا اثر هذا اسم ليس للاعراب هذا جار مجروم متعلق باثر او بمحذوف سمة له يعني كائن فيما في الذي - 01:01:38ضَ

في الذي قد قصر قاد للتحقيق قصر هو يرجع الى ماء نرجع الى الى ما يريد به المقصود كما سيأتي. اذا ذكر هذا ظرف اذا ظرف وذكر هذا مغير الصيغة والظمير يعود الى - 01:01:59ضَ

الى ما مثاله يحيى مثاله مبتدأ. ويحيى هذا خبر محكي. وما بعده معطوف عليه. فهذه اخرها يعني يحيى وموسى والعصا رحا حيا حصى هذه اخرها الذي هو ماذا الالف لا يختلف على تصاريف الكلام. يعني سواء وقع في موضع رفع او - 01:02:16ضَ

جر او او نصر لا يختلف بل يلزم حالة واحدة هذه هذا منتدى اول. اخرها مبتدأ ثاني. لا يختلف على تصاريف. تصاريف على تصاريف متعلق يختلف الكلام هذا مضاف اليه المؤتلف - 01:02:43ضَ

الكلام قال هنا وليس للاعرابي اي ليس لجميع انواع الاعراب من الرفع والنصب والجر والجار المجرور متعلق باثر الاتي. سليسا او بمحذوف صفة له. او بمحذوف صفة له فيما قد قصر ومنع من ظهور الحركات في اخره - 01:03:02ضَ

من الاسامي اي من الاسماء متعلق بمحذوف حال من نائب فاعل قصري اثر ظاهر من الضمة والفتحة والكسرة ليس مؤخرا اذا ذكر ذلك المقصود في الكلام ظرف لما يستقبل من الزمان مجرد عن معنى الشارطين - 01:03:25ضَ

قال هنا الشارع المقصور كل اسم معرب اخره الف لازمة قبلها فتحة لو نظرت في المنقوص هذا عكسه الا فيما يتعلق الاسم ما ورانا هذا اسم ام عراب وذاك اسم معرب. هذا اخره الف وذاك اخره ياء - 01:03:43ضَ

وهذا قطعا ما دام ان اخره الف سبق في حروف العلة ان الالف لا يكون ما قبلها الا الا مفتوحة. اذ لا يتصور ان يكون ماذا؟ مكسورا. والامثلة واضحة. مثل يحيى وموسى وعصا - 01:04:03ضَ

او كحياة او كحصا هذه كلها وان اختلفت من على مية واسم الجنسي والجمع الى اخره الا انه متفق على ماذا؟ على ان اخرها الف لازمة يعني ليست كالف المثنى - 01:04:17ضَ

وقبلها فتحة وهي كذلك ماذا؟ اسماء معربة. اسماء عربة قال كل اسم معرب اخره الف لازمة. كل اسم عرفنا ان هذا ضابط وليس بتعريفه يخشى الف لازمة قبلها فتحة لكنه لا يسمى - 01:04:30ضَ

مقصورة لكونه فعلا لماذا فرغت هكذا السلاح لا مشاحة فيه من هكذا اصطلحوا حينئذ نقول ماذا؟ يخشى هذا لا يسمى مقصورا عند عند النحاتي ما يسمى ذا بذل مفرد مذكر اثر ذا - 01:04:53ضَ

اخر الف وقبلها ماذا فتحة لكنه لكنه مبني لا يكون ماذا مقصورة قال هنا كل اسم معرم اخره الف لازمة الف لازمة المراد باللزوم في الالف كذلك في السابق لزوم الوجود في احوال الاعراب كلها لفظا - 01:05:11ضَ

وتقديرا كذلك. قبل فتحة كالامثلة المذكورة يعني في المتن الامثلة المذكورة فيه في المتن قالوا سمي مقصورا الى هنا ماذا؟ كل اسم خرج به الفعل كيخشى ويرضى. والحرف تعالى والى على - 01:05:33ضَ

الى هذا مبني. معرب خرج به المبني كاذا وذا ومتى اخره الف لازمة خرج نحو القاضي اللازمة قبل فتحه خرج به الزيداني باللازمة زيدان مثنى واباك ان اباك خرج بك ذلك والمراد باللزوم في الالف والياء لزوم الوجود في احوال الاغرام كلها لفظا او تقديرا - 01:05:52ضَ

او تقديرا. يعني لازمة حتى لو حذفت قاض حذفت الياء لكنها لازمة. لماذا؟ لان الحذف معلل هنا ايراد ماذا؟ كانه استحضر ان قوله جاء قاض نحن نقول المنقوص اخر ياء لازمة. هنا ليست لازمة لانها حذفت. قل لا. المحذوف لعلة كالموجود. فهل هو مرفوظ به؟ ويعامل معاملة الملفوظ - 01:06:21ضَ

قال هنا وسمي مقصورا قال وذلك قبل فتحة كالامثلة المذكورة وذلك كالامثلة المذكورة قال وسمي مقصورا لانه منع المد لا يمد او لانه قصر عن ظهور الحركات. هذي علة وهذي علة. وكلاهما صحيحتان. كلاهما صحيحتان ولا مانع من تعدد العل - 01:06:46ضَ

ونعلل الحكم الواحد بعلة وعلتين وثلاث. قد تكون بعضا مضطردة ملحوظة في جميع الافراد وبعضها قد لا لا يكون. لان المراد هنا العلة للتسمية ليس للحكم لمن سمي منقوصا لان ما ثبت فيه انه لم يمد لو سلم ذلك. هل ينتفي الحكم؟ لا لا ينتفي - 01:07:17ضَ

اذا لم سمي مقصورا؟ لانه منع المد او لانه قصر عن ظهور حركاته. الاعرابي الضمة والفتحة والكسرة في والقصر لغة المنع هذا التعليم واظع بين او الحبس لحبسه عن المد او عن ظهور الاعراب ومنه مقصورات في الخيام محبوسات - 01:07:38ضَ

من غير مؤولتهن. وحكمه اذا صور لك اولا ما يتعلق بماذا؟ بالمقصود. كل اسم معرب اخه الف لا لازمة قبلها فتحة. عدد المثال هنا قال ماذا؟ مثاله يحيى وموسى والعصا. مثاله عرفنا ان المثال جزئي يذكر لي - 01:07:58ضَ

ايضاح القاعدة اي مثال ما قد قصر ومنع من ظهور حركات الارهابية فيه. يحيى وموسى والعصا يحيى وموسى علماني يحيى وموسى على من؟ قد يقول قائل يحيى يمكن ان يكون فعلا - 01:08:18ضَ

صح او لا يمكن او لا قال الناظم مثال يحيى يمكن ان يكون فعلا لا لا يمكن لانه قال باب الاسم المقصود فلا يتصور انه ماذا قصد به الفعل او لا؟ ولا يرد - 01:08:36ضَ

فلا يرد وانما يحيى علم قطعا هذا لا اشكال فيه قال والعصا وهو ما يمسك في اليد وقاية به على المؤذيات واوفي قوله اوك رحا اوك حيا او كحصى بمعنى الواو - 01:08:54ضَ

مثال يقتضي ذلك. والكاف في مواضعها كراحة كحياة زائدة هذا لاستقامة الوزن ان ليس للتشبيه الطاحونة يدق عليها والحيا المطر والحصى صغار الاحجار كما هو معروف. هذه الامثلة المذكورة اخرها الذي هو الالف اللينة. لا يختلف يعني لا يتغير - 01:09:07ضَ

من حالة الى حالة اخرى بل يكون اخرها على حالة واحدة ويلزمها وهي السكون على تصاريف تصريف هو ما له التغيير. ومنه سمي الصرف صرفا. وتصريف الرياح ان تتغير من حال الى الى حال - 01:09:29ضَ

على تصانيف الكلام المؤتلف اي في تقاليد الكلام المركب مؤتلف مركب وتعاقب عوامله عليه رفعا ونصبا وجرا. قال الشاره وحكمه اي المقصود ان الاعراب جميعه يعني حركات الاعراب جميعه يقول والسكون - 01:09:45ضَ

او الحركات فقط لا يتأتى السكون هنا ان حركات الاعرابي جميعه يقدر فيه يعني في الاسم المقصوري. يقدر يعني ينوى لا يلفظ والضمة مقدرة وكسرة مقدرة والفتحة مقدر اعني اعني بالاعراب - 01:10:08ضَ

الضمة والفتحة والكسرة يعني الضمة والفتحة واو الكسرة. ولما اتى بالعناية ليبين لك ان الاعراب هنا خاص بالحركات خاص مين بالحركات فهو معلوم كذلك مما مما سبق. لتعذر النطق بها اي بالظمة والفتحة والكسرة - 01:10:30ضَ

يعني لا يمكن اظهاره على الالف. وهذا يسمى الالف الملساء لان الالف اللينة لاستطالتها وجريانها مع النفس يتعذر تحريكها الا بقلبها همزة الا بقلبها همزة وضابط التعذر ما لو تكلف المتكلم به لم يظهره عكس الثقل - 01:10:49ضَ

تكلف يعني ماذا تصعب على نفسي ولكن هنا لا يمكننا. قال فتى لو يبقى الى الفجر لا يمكن ان يلتقي ماذا؟ بالظمة قال ماذا ورأيت الفتى ومررت بالفتى فجاء الفتى - 01:11:10ضَ

ورأيت الفتى ومررت بالفتاة فيكون اخره على حالة واحدة وهو السكون وهو السكون. جاء الفتى الفتى فاعل مرفوع ورفع وضم مقدر على اخيه منعا من ظهوره اشتغال المحل سكون صحيح - 01:11:32ضَ

نعم جاء الفتى الفتى فاعل مرفوع رفعه ظمة مقدر على اخيه منع من ظهورها التعذر رأيت الفتى الفتى مفعول به منصوبة ونصب فتحة ظاهرة ومقدرة مقدرة على الاخرين. منع من ظهورها - 01:11:48ضَ

التعلم مررت بالفتى فتى اسم مجرور بالباء وجر كسرة مقدرة على اخيه منع من ظهورها. تعال ضابط التعذر ما لو تكلف المتكلم به لم لم يظهره. ما لو تكلف المتكلم به لم لم يظهروه. قال - 01:12:08ضَ

فيكون اخره على حالة واحدة. وهو السكون ما هي ساكنة قطعا. لا يختلف اخره لفظا. وان اختلف تقديرا الضمة وتقدر الفتحة وتقدر الكسرة. اما في اللفظ فكما هو اي لا يختلف على تصاريف الكلام وتغيراته بتعاقب العوامل عليها رفعا ونصبا وجرا رفعا - 01:12:24ضَ

لكن محل تقدير جميع الحركات فيه اذا كان منصرفا قد يكون منصرفا وقد لا يكون منصرفا الضمة والكسرة الضمة والفتحة واضح الضمة والفتحة لانه يستوي فيه الممنوع من الصرف والمصروف لا فرق بينهما. لا فرق بينهما. الخلاف يأتي بماذا - 01:12:45ضَ

في حالة الخفض قال لكن محل تقدير جميع الحركات فيه يعني فيه المقصود اذا كان منصرف كالفتى والعصا. اما غير المنصرف منه منه يعني من المقصود يا موسى ويحيى. موسى هذا ممنوع من الصرف. العجمة العالمية - 01:13:10ضَ

ويحيى هذا ممنوع من الصرف لانه اشبه ماذا؟ وزن الفعل. والعلمية كذلك حين يكون ممنوعا مي من الصرف وتقدر فيه الظمة في حالة الرفع والفتحة في حالتي النصب والجر يعني يعامل معاملة ماذا - 01:13:31ضَ

ما تظهر فيه الحركة لا فرق بينهما البت وهذا هذا الاصل طردا للباب. طردا للباب. لعلنا نفصل يقول ماذا؟ موسى اذا جاء في حالة الجر حينئذ نقول اذا في حالة اظهار الفتحة نيابة عن الكسرة في الممنوع من السمرة باحمدا قد يكون فيه ماذا؟ فيه طلب الخفة واضح بين باحمدي باحمد - 01:13:52ضَ

فرق بينهما. لكن موسى لا فرق موسى نويت انها كسرة او فتحة لا فرق بينهما. قالوا نرجع الى الاصل بدلا من ان نقدر الحركة النائبة. نقدم ماذا الحركة الاصلية؟ الانتفاع - 01:14:17ضَ

العلة لكن نقول لا لان العلة هنا ماذا؟ كونه علما وهو اعجمي. فهي باقية فهي تقتضي تقتضي ماذا؟ ان يجر الفتحة لا لا بالكسرة فطرد الباب اولى هنا. لا سيما ما يتعلق بوجود العلة على ما هي عليه. بعضهم قال لا دون الكسرة. دون الكسرة. لعدم دخولها - 01:14:31ضَ

فيه لعدم دخوله اي كثرة فيه. وقيل بتقديرها فيه ايضا. لانها انما امتنعت فيما لا ينصرفك احمد للثقل ولا ثقل مع مع التقديم واضحة الان؟ قال بعضهم المقصور قد يكون ممنوعا من الصرف وقد لا يكون - 01:14:52ضَ

اذا لم يكن ممنوعا من الصرف مثل فتى واضح ان الكسرة مقدرة اذا كان ممنوعا من الصرف هل نقبل الكسرة ام الفتحة؟ الاصل ماذا؟ الفتحة الاصل في الطرد اللي البابي. بعضهم قال لا بدلا من ان نقدر الفتحة نقدر الكسرة رجوعا الى الاصل. لاننا جعلنا الفتحة نائبة عن - 01:15:12ضَ

في الممنوع من الصرف عند التلفظ للثقل. وهنا امتنع اذا نرجع الى ماذا؟ الى اصله. وهذا ضعيف قال هناك موسى ويحيى فتقدر فيه الظمة في حالة الرفع والفتحة في حالة النصب والجري. دون الكثرة لعدم دخولها في هذا والمرجح. هذا هو الصواب - 01:15:35ضَ

ماذا؟ الفتحة. متى اذا كان ممنوعا من الصرف؟ فيعامل معاملة الممنوع من الصرف لانه هو هو الاصل وقيل اي قال بعض النحات بتقديرها اي الكسرة فيه ايضا حتى الممنوع من الصرف. رجوعا الى الاصل لماذا؟ لانها اي الكسرة انما - 01:15:52ضَ

امتنعت فيما لا ينصرف كاحمد لثقل او ثقيل ولا ثقل مع التقدير. لا ثقل معه مع التقدير قال وافاد بتعداد المثالي انه لا فرق في المقصود بين ان يكون معرفة او نكرة مفردا او جمعا لا فرق بين الامثلة - 01:16:11ضَ

كل ماذا؟ متعددة لا فرق. قال هنا ماذا؟ لا فرق في المقصود في منعه من حركات العربية. بين ان يكون معرفة كموسى ويحيى او نكرة رحى وحيا وحصى ولا بين ان يكون مفردا كفتى وحبلى او جمعا كاسارة - 01:16:30ضَ

او اسم جنس جمعي فرحا وحصى قال هنا واذا كان نكرة لحقه التنوين اذا كان النكرة لحقه التنوين. جاء الفتى جاء فتى ما الفرق بينهما؟ ان الاول معرف بال جاء الفتى. او جاء فتى مكة - 01:16:47ضَ

بقيت ماذا الالف حينئذ تقدر الحركة على الف ملفوظ بها واذا لون التقى ساكنا الالف والتنوين حذفت الالف. والحركة مقدرة مقدرة نقول نعم مقدر. لا فرق بينها وبين الفتاة لكن الفرق - 01:17:08ضَ

ان قولك جاء فتى تقدر حركة على ياء على الف محذوفة ليست ملفوظة. فالفرق بين الالف الملفوظة والالف الملفوظة قال واذا كان نكرة لحقه التنوين اي تنوين تمكين نعم تنوين التمكين. ووجب حينئذ حين اذ دخله التنوين. وجب ماذا؟ حذف الفه لماذا - 01:17:28ضَ

لالتقاء الساكنين ليس لالتقاء الساكنين وانما للتخلص من التقاء الساكنين التعبير هذا مشتهر عند النحاة عند الصرفيين. لكن يعنون به ماذا الا انه علة فيختصرون لالتقاء الساكنين اي التنوين والالف اي للتخلص من التقاء الساكنين ليس التقاسا هو لم يلتقي انتهى - 01:17:55ضَ

حصل اول انتقال ثم حذفنا اذا حذفنا لاي شيء بالتخلص من اتقاء الساكنين. وقدر الاعراب على الف محذوفة فاذا قلت رأيت رأيت فاذا قلت رأيت فتى مثلا فتى ففتى منصوب وعلامة نصبه فتحا مقدرة على الالف المحذوفة للتخلص من اتقاء الساكنين. فتى - 01:18:17ضَ

يا فتى ورأيت الفتى كل منهما ماذا؟ فرق يكون به بهذا الاعتبار. اذا المقصود كالمنقوص اجتمع في مسائل متعددة الا ما الله من من فروق والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد - 01:18:41ضَ

وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:18:58ضَ