كشف النقاب عن مخدرات ملحة الإعراب

كشف النقاب عن مخدرات ملحة الإعراب 35

أحمد الحازمي

بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد ولا زال الحديث - 00:00:01ضَ

فيما يتعلق بباب المبتدى الخبر وكان قد ذكر الناظم وكذلك الشارع وان زاد بعض المسائل المتعلقة بالخبر من حيث وجوب التقديم او التزام التأخير ووقفنا عند قوله وايكم بعض الظروف الخبرة - 00:00:26ضَ

فاوله النصب ودع عنك المراء يقول زيد خلف عمرو قعد الصوم يوم السبت والسير غدا. وان يكن بعض الظروف الخبرة عرفنا الخبر ليكن ويكون هذه ناسخة الى اسم وخبر. تدخل على المبتدأ - 00:00:49ضَ

فترفعه على انه اسم لها الخبر تنصبه على انه خبر لها كان زيد قائما بعض الظروف اراد به ما يتعلق بالظرف التام عن الناقص التام هو الذي تتم به الفائدة زيد في الدار - 00:01:12ضَ

تمت به الفائدة زيد بك لم تتم به الفائدة اذا فرق بين النوعين ولذلك قال بعض الظروف فاوله النصب بقوله النصب يعني فاعطه النصبة كيف يكون منصوبا والبحث فيما يتعلق - 00:01:33ضَ

الخبر الخبر مرفوع بالاجماع خبر مبتدأ بالاجماع مرفوع والعامل فيه مختلف فيه. والصواب انه المبتدع هنا قال فاوله النصب يعني يكون منصوبا جواب يقال ليس الظرف ليس الظرف هو الخبر - 00:01:52ضَ

وانما الخبر متعلق الظرف الظرف قد يعبر عنه في هذا المقام ويشمل الظرف الزماني الظرف المعهود الاصطلاحي بنوعيه المكاني والزماني ويدخل فيه كذلك الجار المجرور قوله بعض الظروف دخل فيه الجار والمجرور في هذا المقام - 00:02:13ضَ

فاوله النصب النصب اقول ان هذا مفعول مفعول ثاني والاول الظمير فاونه اي فاعطه النصب ودعا عنك المرار لا تجادل في هذا. تقول زيد خلف عمرو قعد والصوم يوم السبت. والسير غدا - 00:02:35ضَ

عرفنا ما يتعلق بالبيت من حيث الاعراب ومن حيث المعنى وهنا في قوله قعد هذا خطأ مثال هذا يعتبر خطأ يعني الناظر قد اخطأ هنا في في التمثيل لانه اراد ان يمثل للخبر - 00:02:52ضَ

الظرف ان يأتي ظرف ويقع خبرا ويقع خبره زيد خلف عمرو قعده. قعد الالف هذي للاطلاق كقوله فيه خبر. زيد مبتدع وقعد فعل ماضي. فعل ماضي. والفاعل ضمير مستتر تقديره هو. قعد هو - 00:03:08ضَ

خلف هذا منصوب ظرف لا اشكال فيه لكنه هل هو خبر؟ الجواب لا وانما هو منصوب بقوله العامل في خلف هنا خلفه العامل فيه ليس هو الظرف والركب اسفل منكم. الركب هذا مبتدع - 00:03:28ضَ

واسفل بالنصب اوله النصب ولا اشكال فيه والعامل فيه المتعلق لان اسفل هذا متعلق بمحذوف هو الخبر في الحقيقة العامل فيه هو الركب كائن او مستقر او ثابت او استقر او ثبت - 00:03:49ضَ

هذا العامل هو الذي عمل فيه في اسفله. وهو الخبر لكن هنا وعاد هذه جملة فعلية فهذا المثال انما يصدق على وقوع الخمر جملة فعلية وهو كقوله زيد قام ابوه - 00:04:11ضَ

لا فرق بينهما. وذكر الظرف هنا لا علاقة له ببحثنا. اذا هذا المثال غلط من الناظر. ولا اشكال فيه ان تقول غلط تقول سيد الخلف عام لقعدة والصوم يوم السبت والسير غدا. قال الشارح - 00:04:24ضَ

العصر في الخبر ان يكون مفردا. الاصل بمعناه الغالب الكثير المراد انه لا يخرج عن ان يكون مفردا والا لما صح ان يكون ظرفا او نجارا او مجرورا ولا جملة فعلية ولا اسمية. لو كان لا يخرج عن عن كونه مفردا - 00:04:40ضَ

فالاصل هنا بمعنى الغالب والكثير بمعنى الغالب والكثير ان يكون مفردا وعرفنا المفرد هنا في هذا الباب ما ضابطه ما ليس اكمل ما ليس جملة ولا شبيها بالجملة. شبيها بالجملة اراد به - 00:04:58ضَ

بعض الظروف الذي هو الظرف بنوعيه المكاني والزماني وكذلك الجار المجرور وما ليس جملة خرج به الخبر اذا وقعت جملة سواء كانت جملة فعلية او جملة اسمية جملة فعلية او جملة اسمية. زيد ابوه قائم - 00:05:20ضَ

زيد ابوه قائم. زيد مبتدا ابوه منتدى ثاني. قائم الخبر الثاني الجملة من المبتدأ الثاني وخبره المحلي رفع خبر المبتدأ الاول زيد ابوه قائمه. زيد قام ابوه كسابا جملة فعلية جملة فعلية اذا الاصل في الخبر اي الكثير والغالب في لسان العرب - 00:05:42ضَ

ان يكون مفردا ان يكون هو هل الخبر مفردا؟ والمفرد هنا له حقيقة عرفية تختلف عن المفرد في باب الاعراب فضلا عن اختلافها عن المفرد عند المناطق مفرد لفظ واحد - 00:06:06ضَ

له معنى اصطلاح النحات وله معنى في الصلاح المناطق. عرفناه فيما سبق بدليل هنا نؤكد على ما يقع دائما خلط عند كثير من النحات المتأخرين وهو ان يعرف المفرد في باب الاعراب - 00:06:25ضَ

بما ما لا يدل جزءه على جزء منه. حتى ابن هشام على جلالته في النحو عرف بذلك ولا يشموني كذلك في شرح الالفية والسيوطي كذلك بفهم الهوامعة لكن اول حرف الكلام - 00:06:41ضَ

اجعله موافقا لي المعنى الذي يريده النحات لكنه غلط من اصله هذا يعبر عنه بانه من تداخل الحدود من تداخل الفنون والحدود لا اشكال فيها. من تداخل الفنون يعني ادخل فن في في فنه - 00:06:57ضَ

واذا كان لا يرظى النحات ان يعرف المفرد في باب الاعراب بالمفرد في باب الخبر ولا العكس كذلك من باب اولى الا يعرف المفرد عند النحات بتعريف المفرد عند المناطق وانتبه لهذا - 00:07:16ضَ

تعريف العلم كذلك يحصل فيه خلط بين الاصوليين وبين المناطق وبين النحاة وغيرهم وكذلك تعريف المفردة. ان يكون مفردا ثم قال وقد يقع جملة مشتملة على رابط يربطها بالمبتدأ الذي سيقت له وقد يقع قد قلنا هذه للتحقيق - 00:07:31ضَ

للتحقيق وهل ترد قبل التحقيق ان الصواب نعم وان منعه كثير من من النحات. قد يقع الخبر جملة هذه الجملة اطلقها مصنفون لتشمل الجملة الفعلية والجملة الاسمية لكن ليس كل جملة يصح ان تقع خبرا. بل لابد منه قيود اولا الا تكون الجملة ندائية - 00:07:53ضَ

زيد يا عمرو لا يصح زيد يا اخاه لا يصح لابد من ماذا؟ لابد ان تكون خبريته لابد ان تكون خبرية ثانيا الا تكون مصدرة بلاكن او ببل او حتى. لان هذه تدل على الانفصال التام - 00:08:17ضَ

والجملة التي سيقت خبرا عن المبتدأ متصلة بالخبر. متصلة بالمبتدأ. ولذلك يشترط الرابط بين المبتدأ وبين الجملة الفعلية والاسمية ثالثا وهو ما اشار اليه شارحنا مشتملة على رابط هذا الرابط قلنا واحد من امور اربعة - 00:08:36ضَ

ان كان اكثر ما يطلق النحات يطلقون الظمير فقط وليس هو محصورا فيه بالظمير. بل يأتي العموم نعم الرجل زيد نعم الرجل. وكذلك اسم الاشارة ولباس التقوى ذلك خير وكذلك تكرر المبتدأ لفظا او معنى - 00:08:55ضَ

الحاقة ما الحاقة حصل التكرار هنا باللفظ او معنى النحو زيد جاءني ابو عبد الله. زيد هو ابو عبد الله. فتكرر في الجملة الرابع الظمير وهو الاصل فيها ولذلك لم يذكر الشارحون الا الا الظمير. وكثير النحات لا يذكرون الا الا الظمير. لا سيما في المتون - 00:09:14ضَ

قال وقد يقع جملة مشتملة على رابط يربطها بي بالمبتدأ الذي سيقت له ثيقت له. رابط عمم هنا ليس خاصا بالظمير فزيد ابوه قائما. عرفنا اعرابه كزيد ابوه قائم وعمرو قام اخوه مثل بالجملتين الاولى للجملة الاسمية التي وقعت خبرا عن المبتدأ والثانية مثال - 00:09:38ضَ

للجملة الفعلية التي وقعت خبرا عن المبتدأ. وقوله هنا يربطها بالمبتدأ الذي سيقت له اي ذكرت له اي للحكم بها عليه لان الخبر محكوم به محكوم به وان حكم بمفرد او بجملة او بشبه جملة - 00:10:04ضَ

كلها تدل على اثبات شيء يتعلق بالمبتدأ. فالمبتدأ موضوع وحكم عليه بماذا؟ بما دل عليه الخبر. يعني بمضمون الخبر ليس بذات اللفظ جملة وانما بمضمون الجملة كما مر معنا الا - 00:10:25ضَ

هذا استثناء من اشتراط الرابط. يعني لا يشترط رابط متى الا اذا كانت كانت هي الجملة التي تقع خبرا عن عن المبتدأ. الا اذا كانت نفس المبتدأ في المعنى حينئذ صار ماذا؟ صار مفسر مفسر - 00:10:43ضَ

ولا يحتاج الى رابط اذا كان مدلول اذا كان مدلول الجملة التي وقعت خبرا عن المبتدأ هو عين المبتدأ نفس المبتدأ في المعنى اختلفت الالفاظ حينئذ لا تحتاج الى الى رابط - 00:11:05ضَ

لان الرابط فلسفة الرابط اذا عرفت هذا الاستثناء عرفت فلسفة الرابط اذا كانت هي نفس المعنى لا تحتاج الى رابط اذا كانت اجنبية يحتاج الى رابط اذا الرابط من اجل ماذا؟ ان يوصل بين معنى المبتدى وبين الجملة - 00:11:21ضَ

لانك تقول زيد ابوه قائم. زيد هذا منفك قام اخوه او ابوه قائما هذا منفك جملة اجنبية للجعل بين المبتدى والجملة التي تقع خبرا عنه لان هذا محكوم عليه وهذا حكمه لابد من المناسبة - 00:11:40ضَ

لابد من مناسبة ما قد تدعو لكم قد لا تدورون تحتاج الى تأمل. قد يكون المعنى دقيقا فلاجل جعل رابطة بين المبتدأ وبين الجملة التي تقع خبرا لابد من شيء بينهما كالوصلة - 00:12:01ضَ

كما قلنا ذلك في حروف الجر سميت حروف الجر لانها تجر معاني الافعال الى الى الاسماء. كذلك هنا لابد من رابط. مررت بزيد مرة زيد الرابط بينهما الباء حرف الجر - 00:12:15ضَ

هذا الرابط هنا كذلك فيما يتعلق بهذا المعنى. فاذا كانت الجملة هي نفس المبتدأ في المعنى لا تحتاج الى الى رابط. لان الذي يحتاج الى رابط هو الاجنبي وهنا هو هو فلا يحتاج الى رابط. قال هنا - 00:12:28ضَ

الا اذا كانت نفس المبتدأ في المعنى استثناء من الصراط الرابط اي فلا يحتاج بالاخبار بها الى رابط لفظي اكتفاء بها. فلا يحتاج الى رابط لفظي اكتفاء بها عنه بها عنهم بها اي بالجملة - 00:12:42ضَ

عنه اي عن الرابط احتفاء بها اي بالجملة عنه اي عن الرابط. لم؟ لانها نفس المبتدأ في المعنى هذا الذي جعل ماذا؟ علة. اذا لا نحتاج الى رابط هذا حكم - 00:13:00ضَ

العلة لانها نفس المبتدأ في المعنى. اذا لم تكن نفس المبتدأ في المعنى احتجنا الى رابط متقابلا كل منهما مفسر لي للاخر واضح هذا؟ اذا كانت الجملة هي نفس المبتدأ في المعنى. لا نحتاج الى رابط هذا حكم لا نحتاج الى رابط - 00:13:14ضَ

العلة لانها نفس المبتدأ في المعنى. اذا لم تكن نفس المبتدأ في المعنى احتجنا الى رابط متقابل يعني واضح هذا قال الا اذا كانت نفس المبتدأ في المعنى فلا يحتاج الى رابط للظين اكتفاء - 00:13:32ضَ

احتفاء بها اي بكونها نفس المبتدع عنهم اكتفاء بها طيبين الظمير يعود الى الجملة هذا تفسير للاكتفاء لكونها نفس المبتدأ هذا تفسير للاكتفاء ليس للضمير عنه اي عن الرابط اللفظي عن الرابط اللفظي قد يكون الرابط معنويا - 00:13:48ضَ

ذكرنا سابقا زيد نعم الرجلون هذا رابط معنوي كذلك التكرار في المبتدأ نحو زيد جاءني ابو عبدالله. رابط هنا معنوي رابط لفظي زيد جاءني ابو عبد الله ابو عبد الله ليس هو عين زيد - 00:14:06ضَ

باعتبار اللفظي لكن المصدر واحد هو هو اسمه زيد وكنيته ابو عبدالله ان تقول جاءني زيت تقول جاءني ابو عبد الله كلاهما واحد. زيد جاءني ابو عبد الله. وهو رابط في المعنى - 00:14:28ضَ

مثل هنا شارح بمثال كان فيه الخبر جملة اسمية عن المبتدأ ولم تحتاج الى رابط لانها نفس معنى المهتدى وهي قوله نحوق قل هو الله احد فيها عربات كثيرة لكنه اراد به - 00:14:43ضَ

واحدة من هذه الانواع هو هذا مبتدأ اول هو منتدى الاول. الله مبتدأ ثالث. احد هذا خبر المبتدأ الثاني. الجملة من المبتدأ الثاني الله احد وخبره في محل رفع المبتدأ الاول - 00:15:05ضَ

اين الرابط لا تحتاج الى الامر. لم؟ الله احد هو تفسير للظمير. لان الظمير يحتاج الى تفسير هذا على القول بان هو ظمير ظمير الشأن هنا ضمير الشأن ما يفسر بماذا؟ بما بعده - 00:15:25ضَ

ولذلك الظمير يعود الى ما قبله. هذا هذا الاصل المضطرد. كما مر معنا امس لابد ان يكون عائدا على متقدم لفظا ورتبته او لفظا لا رتبة تجويز لي المخالفة يعني يجوز - 00:15:42ضَ

اذا كان متقدما في اللفظ لا في الرتبة. بقي ماذا؟ هل يعود على متأخر العصر لا الا في مسائل معدودة هي ستة. منها ان يكون ماذا ان يكون تفسيرا لضمير الشأن هو الله احد. هو الاصل يعود الى متقدم - 00:15:58ضَ

هو من يعد للمتقدم. لكن يفسرون بماذا؟ بما بعده فجاءت الجملة هنا مفسرة والمفسر عين اين المفسر مفسر عين المفسر مفسر الذي هو هو الذي هو هو لفظ هو هنا في في الاية. والمفسر الذي هو - 00:16:14ضَ

الله احد الله احد. واضح هذا؟ فلا تحتاج الى الى رابط. هذا مثال. فيه اعرابات كثيرة لكن لا داعي لها قال هنا مما الجملة المخبر بها نفس المبتدأ في المعنى اي فلا تحتاج لرابط اكتفاء به عنه لانها مفسرة للمبتدأ والمفسر عين - 00:16:35ضَ

مصدق واحد عين مفسر على ماذا؟ كما قلنا في المثال السابع. تقول جاء زيد جاء ابو عبد الله. زيد يصدق على ماذا؟ على الذات المشخصة. ابو عبد الله على الذات المشخصة. فاللفظان مصدقهما واحد - 00:16:56ضَ

يعني يفسر بماذا؟ يصدق على اي شيء على ذات واحدة. سواء قلت ابو عبد الله فقلت زيد. هنا كذلك هو يعود الى الى الله عز وجل. الله احد هذا تفسير ليبي هو. المصدق واحد مرجعهما واحد - 00:17:15ضَ

قال لانها مفسرة للمبتدأ والمفسر عين المفسر هذا ان قدر هو ظمير الشأن. يعني على هذا المثال الذي ذكره الشارح. نحو قل هو الله احد هذا ما يتعلق بي بالجملة. اذا قد يقع الخبر مفردا - 00:17:30ضَ

قد يقع الخبر مفردا. وهذا هو الاصل فيه ونفسر المفرد هنا بما ليس جملة ولا شبيها بالجملة قلنا دخل فيه المفرد في بابه الاعراب قائم قائم هنا خبر هل هو مفرد؟ الجواب نعم - 00:17:46ضَ

الزيدان قائمان ايمان هنا خبر هل هو مفرد؟ الجواب نعم الزيدون قائمون قائمون خبر هل هو مفرد الجواب نعم الهندات قائمات. قائمات هذا خبر وهو مفرد كذلك. اذا المفرد في باب - 00:18:08ضَ

في باب الخبر اعم من المفرد في باب الاعرابي وبالاعراب تقول ما ليس مثنى ولا ملحقا ولا مجموعة ولا ملحقا بهما ولا من الاسماء الستة. فاخرجت المثنى والملحق به الى اخره. وهنا ادخلت المثنى - 00:18:29ضَ

فرق بينهم. اذا هذه اصطلاحات حقائق عرفية وهي اصطلحات يجب مراعاتها وانتباه لها وقد يقع جملة فعلية او اسمية. ثم قال وقد يقع ظرفا هذا داخل فيه شبيه بالجملة. شبيه بالجملة. وقد يقع ايضا - 00:18:46ضَ

الخبر ظرفا سواء كانت زمانيا او مكانيا حالة كونه منصوبا لفظا او محلا. ولذلك قال ماذا في البيت فاوله النصب قد يقع الخبر ظرفا وهذا فيه تجوز لما؟ لان الظرف ليس هو عين الخبر - 00:19:06ضَ

الخبر هو المتعلق والظرف متعلق به والمراد بالمتعلق المتعلق تعلق المعمول بعامله لانه منصوب فاوله النصب يكون منصوبا بماذا منصوم بماذا؟ بالمتعلق اذا تعلق به. ومر معنا هذا قلنا ماذا - 00:19:26ضَ

قام زيد قام زيد قام هذا متعلق نسميه عاملا زيد هذا متعلق نسميه معمولا واحد نفسها كما لو قلت زيد في الدار زيد قائم في الدار مثلا او زيد كائن احسن. نعمم - 00:19:45ضَ

زيد كائن في الدار. كائن في الدار مثل قامة زيدان قام متعلق عمل المتعلق يعمل المتعلق هذا معمول عنيد تقول زيد زيد كائن في الدار كائن مثل قامة فهو عامل في الدار - 00:20:04ضَ

هذا معمول فهو متعلق اذا لا اشكال فيه. متعلق متعلق يصعب بعض الطلاب لكن هو هذا المعنى. ومثله في والركب اسفله هذا اظهر ان في الدار هذا قد لا يكون فيه اثر - 00:20:22ضَ

في اللفظ اليس منصوبا؟ لكن والركب اسفل اسفل منصوب هذا. مثل ضربت زيدا ضربت زيدا ضربت معمول والنعمة هي متعلقة لكن في المحل يعني اثر فيه العامل محله وكذلك زيدان زيدان هذا متعلق - 00:20:36ضَ

متعلق نعم والمتعلق به اذا ضرب احدث النصب مثله والركب كائن اسفل كائن اسفل مثل ضربت زيدا لا فرق بينهما فاسفل هذا متعلق هؤلاء النصب احدث فيه النصب. ما الذي - 00:20:59ضَ

نصبه كائن اين الخبر اسفل او كائن او هما فيه خلاف والصواب ان كائن فقط هو هو الخمر. فهو الذي احدث العمى. والا يقال ماذا؟ كيف يقال فاوليه النصب والخبر مرفوع وليس منصوبا. او ليعطيه النصب يعني في اللفظ يكون منصوبا. ولا اشكال فيه. هذا ليس خاصا بباب - 00:21:19ضَ

المبتدأ والخبر كل ظرف في في موضع النصب فهو منصوب كان خبرا سواء كان صفة سواء كان حالا الى اخره. او منصوب لا فرق بين هذا الباب وبين غيره من الابواب. فكل ظرف - 00:21:42ضَ

الاصل فيه النصب وانما خرج عن الاصل. وقد يقع ظرفا زمانيا او مكاني حالة كونه منصوبا لفظا او محلا. قوله فاوله النصب يشمل المحل كذلك. يشمل المحلي نحو ماذا والركب اسفل منكم. هذا مثال مشهور عند النحاتي - 00:21:57ضَ

والراكب اسفل الركب. شاهد ماذا الركب اسفله. هذا الشاهد الراكب مبتدأ مرفوع بالابتداء رفعه ضمة ظاهرة في اخره او على اخره لا اشكال فيه اسفل منصوب على الظرفية المكانية وهو في الحقيقة صفة لموصوف محذوف منكم صفة لاسفلة. والظاف الذي هو اسفل متعلق بواجب الحذف لوقوعه خبرا. هذا - 00:22:20ضَ

سيذكره الشارع التقدير هو الركب كائنون بمكان كائن اسفل منكم قدر ماذا؟ قدر ما يتعلق به اسفله الذي هو الظرف. اذا والركب اسفله نقول هذا مبتدأ وخبر مبتدأ وخبر ركب مبتدأ اسفل - 00:22:49ضَ

هذا وان اطلق عليه الخبر الا انه متعلق به من محذوف. واجب الحذف كما سيذكره الشارع اذا والظرف نحو الركب واسفله. انظر عمم الظرف وعطف عليه وجهها ومجرورا والظرف يعني وقد يقع ظرفا. الخبر قد يقع ظرفا لا اشكال فيه. والظرف يشمل ماذا؟ نحو قوله والراكب اسفله اسفله. واضح انه - 00:23:11ضَ

مكاني وجارا ومجرورا فعبر عنه بكونه ظرفا ولذلك اذا قيل وان يكن بعض الظروف الخبرة الظرف هنا لا يريد به الظرف المقابل للجر مجرور بل هو داخل داخل فيه. وهذا هو المشهور عند النحات - 00:23:37ضَ

الاكثر استعمال الظرف اذا اطلق في هذه الابواب فالمراد بهما يشمل النوع الا في بابه هو يعني قد يكون ماذا يتعلق بباب الظرف وسيأتي باب الظرف هكذا. اذا قال باب الظرف او الظرف اصطلاحي - 00:23:54ضَ

لا يدخل تحته جار مجرور. اما فيما يتعلق بالقواعد العامة ومثل هذا الباب فهو شامل لهم الوجها ومجرورا نحو الحمدلله. هنا عطف ويقع الخبر ايضا جار مجرورا. يعني فصله عن عن الظم هذا لا اشكال فيه كذلك. مستعمل عند عند بعض النحات - 00:24:09ضَ

يعني قد تعمم الظرف فتدخل تحته جار مزرور وقد تفصل بينهما نحو ماذا؟ نحو الحمدلله لو كانت اية اولى لكن الظاهر من الشارح انه اراد الاية لانه مثل الاول بالاية. والراكب اسفل منكم. نحو الحمد لله رب العالمين - 00:24:30ضَ

الحمد مبتدأ مرفوع بالابتداء ورفعه ضمة ظاهرة في في اخره مبتدأ مرفوع بالابتداء. ورفع ضمة الظاهرة في اخره. اين الخبر لله لا اشكال فيه من باب التوسع لله جار مجرور - 00:24:49ضَ

متعلق بي بمحذوف خبر حمده كائن لله. كائن لاه لله فاوله النصب في محله او في محل مزرور كما قلنا فيما سبق مررت بزيد كل مجرور فهو مخبر عنه في المعنى - 00:25:07ضَ

واذا كان مخبرا عنه في المعنى فهو مفعول به. فهو مفعول مررت بزيد بزيد الباء حرف الجر زيد اسم مجرور بالباء. في المعنى زيد هذا مفعول به المعنى مفعول به فيكون منصوبا - 00:25:25ضَ

هنا كذلك لله وهل النصب المحذوف المقدر هذا كان حمده كائن لله هل عمل النصب فاوله النصب؟ هل عمل النصب في الجار المجرور او في المجرور فقط خلافه بين النحات والصواب انه عمل فيه في المجرور فقط في محله - 00:25:40ضَ

لان الحرف حرف الجر انما هو وصلة فقط. جر يجر معنى الفعل او ما فيه معنى الفعلي لا الى الاسم قال نحو الحمدلله رب العالمين. قال واذا وقع خبرين اذا اصل لك الاصل - 00:25:58ضَ

ان الخبر قد يقع ظرفا ويقع جارا ومجرورا. ثم اذا وقع وقعا بالالف هنا فاعل خبرين وقعاهما يعني الظرف والجر مجرور. ولو قال وقع لا اشكال فيه. فيعمم ماذا؟ الظرف - 00:26:15ضَ

واذا وقع خبرين فلابد لهما من محذوف فلا بد لا فراقا ولا مناصة يعني واجب فلابد لهما للظرف بنوعيه المكان والزمان والجار مجروم من محذوف اذا ليس مذكورا انما هو محذوف والبحث هنا فيما يتعلق بي بالخبر - 00:26:33ضَ

من محذوف يتعلقان به اي بذلك المحذوف لذلك المحظور. وذلك المحذوف المتعلق به المتعلق به به هذا الاصل لكن حذف ماذا؟ يسمى الحذف والايصال من باب الاختصار حذف حرف الجر فاتصل الظمير بي متعلق فهو فيه ماذا؟ ظمير مستتر والاصل متعلق به - 00:26:54ضَ

قال وذلك المحذوف هو الخبر في الحقيقة هو الخبر فيه بالحقيقة. اذا قلت والراكب اسفل والركب كائن او كائنون لك انت ترد الى المعنى فتجمع ولك ان ترد لللفظ فتفرد لا اشكال فيه. والراكب كائن اسفل اسفله. عندنا ماذا؟ الركب مبتدأ واضح - 00:27:21ضَ

ما يقابله كائن اسفله هل الخبر كائن فقط او اسفل فقط او هما معا اما ان يقال بانهما معا واما ان يقال بان كائن الذي هو المحذوف هو الخبر فقط. واما اسفل فقط لانه ضعيف. وان سمي خبرا لكن من باب ماذا؟ باب المجاز التوسع - 00:27:44ضَ

قيل وقيل قولان للنحات مشهوران ولكل منهما ادلة لكن الصواب هما لان ان المحذوف هو هو الخبر وهذا الذي رجح هنا الفاكهة قال وذلك المحذوف وذلك المتعلق الذي عمل النصب في اللفظ او في المحل - 00:28:08ضَ

وذلك المحذوف هو الخبر في الحقيقة يعني ليس عندنا تجوز ليس عندنا تجوس اذا اردنا الحقيقة والمحاصة وفهم المسائل فذلك المحذوف هو الخبر. اذا اردت التوسع والمجاز فلا اشكال له. عبر كونك كائن اسفله هو الخبر - 00:28:26ضَ

او عبر عن اسفله بانه الخبر باب المجازر المرسل لا اشكال فيه. توسع شيء والمجاز شي والحقائق شيء اخر. فاذا اردنا تفصيل المسائل ووضع كل شيء في محله نقول المحذوف هو الخبر فقط - 00:28:44ضَ

وذلك المحذوف هو الخبر فيه في الحقيقة. قال هنا الحاشية كلام جيد واذا وقع اي الظرف والجار مزول خبرين او صلة او صفة او حالة يعني الحكم عام فيما يتعلق بي بالظرف والجار المجرور. كل ظرف تام لا بد له من متعلق - 00:29:00ضَ

لابد له من متعلق وكذلك كل جار مجرور لا بد له من متعلم قاعدة عامة لكن هل هذا المتعلق يكون محذوفا دائما وقد يكون مذكورا واذا كان محذوفا هل هو واجب الحذف ام جائز الحذف يختلف - 00:29:21ضَ

من موضع الى موضع. هنا في هذا البحث مقر المحسنون هو المرادون قال فلابد لهما اي للظرف والجار مجروم متعلق محذوف وجوبا. لا بد له. وجوب الواجب صناعي واجب صناعي - 00:29:38ضَ

الاخلال به اخلال بفصاحة الكلام. وان كان من جهة المعنى ان كان من جهة المعنى قال لا يجوز اظهاره في الكلام هذا اذا كان عاما لا يجوز اظهاره في الكلام يعني لا يجوز ان تنطق به - 00:29:54ضَ

وان سمع في بعض كلام العرب لكنه شاذ يحفظ ولا يقاس عليه فمثلا الحمد لله لا يستطيع ان تقول ماذا؟ الحمد وكائن لله او ثابت لله الا في باب في باب بيان المعاني - 00:30:11ضَ

فلا بأس به. اما ان تأتي تتكلم بكلام فصيح نقول ان الحمد لله ان الحمد كائن وثابت لله ما يصح هذا يسمى خروجا عن عن فصيح الكلام. كلام يكون غلطا - 00:30:24ضَ

لا يكون عربيا لان العرب التزمت حذفة المتعلق وما التزمت العرب حثه يجب حذو كالامثال مثل البسملة. بسم الله الرحمن الرحيم الجار المزور متعلق معهم. لا يجوز ماذا؟ ان يظهره. قال لا يجوز اظهاره في الكلام علله بما ذكره بعض النحات - 00:30:40ضَ

لانهما اي الجار المسجون والظرف كالعوض عنه فهم لا يجمعون بين العوظ والمعوض عنه والصواب ان نقول ماذا اجريت مجرى الامثال والامثال لا تبدل ولا تغير. ما دام ان العرب في هذا الموضع حذفت - 00:31:00ضَ

وكان المحذوف عاما وجبل حازم دون تعليله دون تعليم. يتعلقان به اي بذلك المحذوفين. ولابد من تقديره كونا عاما. كونا عاما. كالحصول والاستقرار والكون والثبوت والوجود والوقوف. هذه لا تدل على شيء بعينهم - 00:31:17ضَ

يعني خذ من هذه الامثلة واحدة نقدره الحمد حاصل لله. الحمد استقر مستقر لله والكون والثبوت والوجود كلها تدل على ماذا؟ تدل على الايجاد قلة مشتركة في معنى واحد. وهو الايجاد. يعني كون شيء وجد - 00:31:37ضَ

ما هو هذا الموجود عام ولذلك وصف بكونه كونا عاما لان الحدث او ما يدل على الحدث اما ان يكون عاما واما ان يكون خاصا خاص مثل ماذا؟ سائد ما يقع من الانسان. هو الاصل - 00:32:00ضَ

في السفر مثلا حدث او لا حدث سافر يسافر يسافر مسافر الى اخره. سافر زيد والسير غدا سير غدا. اذا السفر هذا حدث لكنه خاص والصوم هذا حدث لكنه خاص - 00:32:16ضَ

وقل ما شئت من الاحداث والحركات والايجادات والاعراض التي توجد من الانسان فهي احداث خاصة. لكن وجد هذا عام او لا؟ ما هو الذي وجد كان حصل صحيح ثبت استقر كلها الفاظ عامة لا تدل على حدث بعينه. اذا فرق بين المحذوف ان يكون عاما وبين ان يكون ماذا - 00:32:33ضَ

ان يكون خاصا. فاذا كان كقاعدة عامة قاعدة عامة في باب الخبر وغيره. اذا كان المتعلق عاما وجب حذفه يجوز ذكرى واذا كان خاصا يجب ذكره ولا يجوز حذفه الا بقدر عكسية - 00:32:58ضَ

قضية عكسية. اذا كان المتعلق عاما وجب حذفه لا يجوز ذكره. وان ذكر فهو شاذ واذا كان خاصا فالاصل وجوب ذكره عكسه ولا يجوز حثه الا الا بقرينة. الا به بقرينة - 00:33:15ضَ

قال هنا ولابد من تقديره كونا عاما كالحصول وما عطف عليه. فيجب تقدير واحد من هذه الكلمات. اختر ما ما شئت. لكن المشهور فاذا استقر كائن او استقام ثم الذي ذهب اليه ابن مالك ابن مالك لانه صار عمدة ابن مالك عند المتأخرين - 00:33:31ضَ

ثم الذي ذهب اليه ابن مالك ان الارجح تقدير المتعلق بغير الصلة بصيغة الاسم. هل سيذكرها الشارع؟ هل هذا المتعلق عرفنا ان المتعلق يكون عام طيب كيف نعبر عنه ان نقول الحمد ثابت لله على انه استنفاع للصفة. او نقول الحمد ثبت او يثبت على انه فعل. يجوز ويجوز - 00:33:51ضَ

لكن عندنا ماذا؟ الخلاف في الارجح ما هو الراجح؟ كلاهما جائز قطعا لا اشكال فيه. لكن الخلاف في ماذا؟ فيه في الارجح. ايهما الاولى ان نقول الحمد ثابت على انه اسم فاعل - 00:34:14ضَ

ثابت لله. او الحمد ثبت او يثبت اول شيء تقول ماذا؟ الحمد مستقر لله او استقر او يستقر هذا جائز وهذا جائز. وانما النظر فيما يتعلق لماذا؟ بي بالارجح ولكل دليل وهو قوي في نفسه - 00:34:28ضَ

من قال بان القاعدة في باب الخبر ان يكون ماذا؟ ان يكون مفردا هذا الاصل. والاصل فيه في الخبر ان يكون مفردا. اذا ايهما الارجح ثابت او ثبت الاسم اذا كان الاصل في الخبر ان يكون مفردا ليس بجملة ولا شبيها بالجملة حينئذ صار المرجح ان نقدر ماذا؟ الاسم - 00:34:48ضَ

ان قلنا ماذا؟ عرض بعصر اخر وهو ان هذا المحذوف يعمل فاوله النصب والاصل في العمل للافعال شعارك هذا رجح انه اسم وهذا رجح انه انه فعل. ابن مالك رجح انه انه اسم - 00:35:13ضَ

ثم الذي ذهب اليه ابن مالك ان الارجح تقدير متعلق في غير الصلة بصيغة الاسم. يعني يستثنى الصلة صلة الماصول هذا يجب ان يكون جملة فعلية يجب ان يكون جملة فعلية وعليه يستثنى هذا الموضع. لان الاصح ان المحذوف المقدر بما ذكر هو الخبر وحده - 00:35:31ضَ

وقيل الخبر هو المذكور دون المحذوف المذكور دون المحذوف يعني اسفله. هذا ليس بصوت ضعيف هذا. هذا فيه ضعف وانما الذي يمكن ان يقال ويكون محل للبحث هما معا او المحذوف - 00:35:52ضَ

اما المذكور فقط ان كان المراد انه يسمى خبرا ويتوسع في اللفظ لا اشكال فيه. لا مشاحة فيه في هذا التعبير. لكن اذا جينا عند المحاصفة ان يكون هو الخبل لا ليس لما - 00:36:08ضَ

لما ذكرناه السابق والراكب اسفل اذا كان هو عين الخبر فلا يكون الخبر منصوبا مرفوع وعليه لابد من ماذا؟ لابد من تأويل يكون بعيدا وقيل مجموعهما اما في الصلة فيجب تقديره فعلا لان الصلة لا تكون الا جملة ولا يجوز تقدير المتعلق كونا خاصا كقائم وجالس الا - 00:36:20ضَ

دليل ندل عليه وحينئذ يكون الحاسب جائزا لا واجبا. اذا متعلق الجار والمجرور وكذلك الظرف اما ان يكون عاما واما ان يكون خاصا هذا من حيث اذا كان عاما وجب حذفه ولا يجوز ذكره البتة. وان ذكر فهو - 00:36:41ضَ

ما هو شاذ ثانيا اذا كان خاصا فالاصل وجوب ذكره. وان حذف لا بد من ماذا؟ لا بد من قرينة. فاذا لم تكن قرينة لا قال وذلك المتعلق المحذوب هو الخبر في الحقيقة واطلاق الخبرية على الظرف والجار مجرور مجاز مرسل لا اشكال فيه - 00:37:00ضَ

يعني نأتي في الاعراب نقول ماذا؟ والركب اسفل ركب مبتدأ اسفل خبر لا اشكال فيه. لا تقل تعارضت او تناقضت ورجحت سابقا الى قل هذا مش مشاهدون الصلاح عبر بما شئت - 00:37:20ضَ

قال مجاز مرسل من اطلاق ما للمتعلق على المتعلق علاقة النيابة. كما ذكره الشارح بقوله واطلق عليهم. اذا وذلك وهو الخبر في الحقيقة يعني لا في التوسع في الاطلاقات هذه مجالها واسع - 00:37:34ضَ

لكن اذا اردنا القواعد والاصول فالمحذوف هو هو الخبر. هذا هو الصواب. هذا هو الصحيح واطلق عليهما اي على الظرف والجار مجرور. الخبر لنيابتهما عنه. ناب عنه وكذلك الحمدلله لله هذا ناب ناب مناب - 00:37:53ضَ

ولذلك سمي خبرا من باب المجازر لا من باب الحقيقة لنيابة الظرف والجار والمجرور عنه اي عن ذلك المحذوف ولهذا لاجل هذا لا يجمع بينهما الا شذوذا. يعني اذا حذف الشيء وانيب عنه غيره لا يجمع بينهما - 00:38:15ضَ

لا يجمع بينك. العوض والمعوض. هذا تعويض عن ذاك. وحينئذ لا يجوز ذكره لا يجمع بينهما. لا يجوز الجمع بينهما. ولهذا اي لاجل نيابتهما عن المحذوف لا يجمع بينهما في الكلام اي بين المحذوف والظرفين - 00:38:36ضَ

لانهما كالعوظ عنه. فلا يصح ان يقول الحمد كائن لله. هذا لا يجوز لا يكون كلاما ليس فصيحا ليس كلاما وليس بفصيح قال لانهما كالعوض لانهما كالعوض عنه وهم وهما للعرب لا يجمعون بين العوظ والمعوظ عنه كما مر الهم الا قال الشارع - 00:38:53ضَ

الا شذوذا الا الا شذوذا. واراد الشذوذ هنا باعتبار الاستعمال لا باعتبار القياس لان الشاذ كما مر معنا على كم نوع ثلاثة من اين جاء ثلاثة كم اسأل بكم عن عدد - 00:39:14ضَ

المشهور عند الصرفيين اذا اطلق الشذوذ ارادوا به الشذوذ القياسي القياس يعني ما خالف قواعد النحو والصرف هذا هل هل يجوز ان يقال انه موجود في لسان العرب بل في القرآن والسنة؟ الجواب نعم موجود - 00:39:38ضَ

كونه شاذا هذا من باب الاصطلاح لا اشكال فيه. لكن لا يقال عند العامة هذا الشاذ واشباه العوام كذلك. لا يقال هذا شاذ القرآن يفتح عليك باب لا يغلق المراد بالشذوذ هنا ماذا؟ انه خالف القاعدة فكل ما خالف قاعدة نحوية سمي شاذا - 00:40:03ضَ

وكل من خالف قاعدة صرفية سمي هذا يوجد في القرآن ولا اشكال فيه والارشاد استعمال الذي لم تنطق به العرب هذا لا يجوز ان يدعى في القرآن ولا في السنة. بل حتى في كلام فصيح العرب لا يدعى - 00:40:23ضَ

لكن قد ينطق الله تعالى قد ينطق الله تعالى احدا من الناس فيأتي بما يصححه الوصول والقواعد العامة عند النحاة. يعني يأتي مثلا النحات يقررون ان الجار المجرور يكون مقدرا يكون متعلقا بمحذوف - 00:40:38ضَ

من اين اخذ هذه القاعدة؟ اخذوا من بعض الابيات التي وردت عن العرب يكون فيها شيء من الشذوذ. كالبيت الذي ذكره هنا فانت لدى بحبوحة الهونك فانت كائن لدى نطق بماذا - 00:40:55ضَ

بالمحذوف هو عام قلنا الصواب انه لا يجوز حذفه. لا يجوز ذكره. لا يجوز ذكره. وانما يجب حذفه. فانطق الله تعالى هذا الشاعر. فنطق على الاصل ودل ذلك على ان هذه القواعد والاصول التي يذكرها النحات لها ماذا؟ لها شواهد من كلام العرب. اذا الا شذوذا - 00:41:10ضَ

اراد به ما يتعلق بالشاذ استعمالا وليس المراد به الشاذ قياسا. لان الشاذ قياسا موجود في لسان العرب وموجود في القرآن والسنة ولا يعاب ولا يعاب لان كل ما خرج عن العاصي فهو شاذ - 00:41:29ضَ

قال ولهذا لا يجمع بينهما الا شذوذا الا جمعا شاذا خارجا عن قياس استعمالاتهم جمع بينهما المرض به الاستعمال فيحفظ ولا يقاس عليه احفظ ولا يقاس عليه فانت لدى بحبوحة الهول كائن فانت مبتدأ كائن هذا خبر - 00:41:45ضَ

لدى متعلق به مثل ما الركبة اسفل مثل عينه وهذا قد صرح بماذا؟ بالخبر وهو محذوف وهو لفظ عام. وهو لفظ كائن هذا اسم فعال. هذا من المرجحات عندما قال انه ماذا - 00:42:11ضَ

فاعل يعني مرجحات ابن مالك وهو عامل النصب. عامل النصب عامل النصب لا اشكال يجوز الوجه هذا وهو عامل النصب في لفظ الظرف لان قوله فيما سبق فاوله النصب فاوله النصبان يرد السؤال - 00:42:27ضَ

ما الذي يكون ناصبا للظرف لفظا او محلا؟ قال هذا الذي قدر محذوف وهو اي المتعلق المحذوف عامل النصب في لفظ الظرف. في لفظه او في محله الحكم يشمل النوعين - 00:42:49ضَ

ان كان معربا والا ففي محله كما يرشد اليه قوله فاوله النصب. يعني قول الناظم باوله اي فاعط الظرف النصب النصب لابد من ماذا؟ هذا عمل لا بد من معمول ولابد من عامل - 00:43:09ضَ

لابد من معمول ولابد من من؟ من عمل. لان النصب يستلزم وجود عامله عامله هنا المتعلق المحذوف فعلا كان او وصفا قال وفي محل الجار والمزرومة جعل المحل لفظين الجار والمجرور في الدار في محل والصوم ان المجرور هو الذي يكون فيه في محل - 00:43:25ضَ

قال وذلك المحذوف ايضا عامل النصب عامل النصب في محل الجار المجرور والتحقيق وان الذي في محل نصب هو المجرور وحده لان الجار هو الموصل العامل فيه على خلافه من ذكره هنا المحزن. ثم قال واختلف فيه ظمير يعود الى - 00:43:51ضَ

الى المتعلق عرفنا انه لابد من متعلق قد يقع الخبر ظرفا وقد نقع جارا ومسرورا هل هو بعينه الظرف والجر مجرور خبر؟ الجواب لا لابد من ماذا؟ لا بد من متعلق هذا المتعلق يكون عاما لا يجوز ذكره الا شذوذا وهو عامل النصب في اللفظ او في - 00:44:10ضَ

بقي ماذا؟ هذا العامل ماذا نقدره؟ هل هو اسم ام فعل؟ اشار اليه الشارع بقوله واختلف فيه يعني مسألة خلافيا مسألة خلافية. واختلف فيه اي في ذلك المتعلق المحظور. هل هو اسم - 00:44:33ضَ

اي ذلك المحذوف اسم اي اسم فاعل لان الذي يقدر يجب ان يقدر وصفا مستقر فاعل ثابت حاصل واقع لابد من ماذا؟ لابد ان يكون اسمه فاعل لانه يعمل صحيح او لا؟ قلنا فاول النصب. اذا هو منصوب بذلك المقدر - 00:44:52ضَ

هل كل اسم يعمل؟ الجو بلا. اذا لابد من اسم يكون عاملا. وليس ثم الا الا الوصف بهذا المقامين اي اسم فاعل تقدير زيد كائن عندك هكذا زيد عندك هذا مؤلف من ثلاث كلمات زيد عندك - 00:45:14ضَ

عندك. من اربع كلمات. زيد كائن عند كا اربع كلمات شاهد زيد كائن عندك او مستقر عندك حسب الفاعل او في الدار. وقد نسب هذا القول لسيبويه. نسب اذا واختلف فيه هل هو اسم او فعل - 00:45:32ضَ

او هو فعل تقديره زيد استقر عندك او يستقر عندك او في الدار ونسب هذا القول الى جمهور البصريين. والى سيبويه ايضا. يعني ان يقدر ماذا؟ ان يقدر فعله. ان يقدر فعله - 00:45:53ضَ

ذهب بعضهم الى انه قد يقدر تارة هذا وقد يقدر تارة الاخر وهذا انسب من حيث المعنى. يعني والذكاء والسيوطي عقود الجمال كغيره عند البيانيين عند البيانين يذكرون ماذا؟ انه يجوز ان يكون فعلا ويجوز ان يكون اسما. ونقدر في كل مقام بحسبه - 00:46:10ضَ

ان كان المقام يكون من حيث المعنى ان يكون التعبير بالوصف الذي هو الاسم المفرد كان بها فهو المرجح وان كان المعنى يستقيم ويكون احسن واجود وافصح. اذا قدر جملة فعلية قدر فعلا فهو انسى - 00:46:32ضَ

يعني تارة نرجح الاسم وتارة نرجح الفعل بحسب السياق المحاسبة السياق وهذا انسب فمن قدر ذلك المحذوف لاسمه الفاعل الوصف فمن قدر الاسم كان الاخبار بهما من قبيل الاخبار بالمفرد كما ذكرنا السابق. وهذا من المرجحات - 00:46:50ضَ

من المرجحات ان نرجع الى ان اصلي فمن قدر يعني جعل ذلك المحذوف اسما اي وصفا اسم فاعل كان الاخبار عنده هو مرجح بهما بالظرفين السابقين من قبيل الاخبار بالمفرد يعني من نوع المفرد. لانه هو الاصل - 00:47:14ضَ

والمفردون ما ليس جملة ولا شبيها به بالجملة. ومن قدر الفعل كان من قبيل الاخبار بالجملة اذا قلت ماذا؟ زيد كائن زيد عندك اي زيد كائن عندك من اي نوع - 00:47:37ضَ

المفرد زيد عندك زيد قر عندك كان عندك من قبيل الجملة هكذا زيد استقر عندك زيد مبتدأ. استقر فعل ماضي والفاعل هو وعندك متعلق بي والجملة من الفعل وفاعله في محل رافع خبر المبتدأ زين. رجع الى ماذا؟ الجملة الفعلية - 00:47:53ضَ

الجملة الفعلية وهذا من حيث المعنى اما فرق بين النوعين ثم قال بعد ان قرر ذلك قال ثم الظرف على قسمين ثم بعدما ذكرنا ان الظرف يقع خبر نذكر ان الظرف - 00:48:17ضَ

من حيث هو على قسمين لانه هل يصح ان يخبر بكل ظرف؟ الجواب لا لا يصلح الاخبار بكل ظرف لان الظرف منه مكاني ومنه زماني. المكان لا اشكال فيه لا فرق بينهما. سواء كان المبتدأ اسم ذات او اسم - 00:48:34ضَ

لكن الزمان بينهما فرق اذا استثني بعض الزمان فلابد من ماذا؟ لابد من ثم الظرف من حيث هو على قسمين مكاني وزماني مكاني وزماني يجوز الوجهان فظرف المكان يخبر به عن اسم الذات وعن اسم المال مطلقا - 00:48:52ضَ

يعني كل ظرف مكان صح الاخبار به بقطع النظر عن كون المبتدى الذي اخبرت عنه سواء كان اسم ذات يعني جوهر يقوم بنفسه او لم يكن كذلك. ما دام انه عمم فعلى الاصلين - 00:49:16ضَ

فظرف المكان يخبر به عن اسم الذاتي. اسم الذات بالذات يعني ما قام بنفسه الجوهر الذي عبر عنه به بالجوهر لان الاشياء اما ان يكون بنفسه او يقوم بغيره اقوم بنفسي كالمشخصات هذه - 00:49:32ضَ

صحيح الانسان قائم بنفسه لكن الاعراض لا تقم بنفسها المشي لا يقوم بنفسه لابد من شخص ليس عندنا شيء يمشي هكذا وحده وكذلك القيام والجلوس هذه اعراض هذه اعراض والكلام كذلك هذه كلها ماذا؟ كلها اعراض كل فعل يقع من الانسان فهو عرض لا يقوم بنفسه - 00:49:49ضَ

هذا يسمى ماذا؟ يسمى اسمه معلن قال فظرف المكان يخبر به عن اسم الذات عن اسم الذات اسم الذات اراد به المبتدأ زيدوا عندك زيد عندك. زيد هذا اسم ذاد - 00:50:15ضَ

مشخص قائم بنفسه. عندك هذا ظرف مكان. صح الاخبار به عنه؟ نعم صح الاخبار عنه نحو زيد امامك زيد امامك مثلهم. وعن اسم المعنى نحو الخير عندك. الخير هذا من المعاني - 00:50:29ضَ

الاصل بماذا؟ كالعلم ونحوه. عندك اخبر بظرف المكان عن اسم معنى. فاسم المعنى واسم الذات هذا يتعلق بالمبتدأ لا بالخبر ذاته لان الخبر هو ظرف مكان لا اشكال فيه. فهل يخبر بالظرف في ظرف المكان عن المبتدأ الذي - 00:50:45ضَ

اسمه ذات وكذلك على المبتدأ الذي دون تفصيل وانما التفصيل في الظرف الزماني وظرف الزمان يخبر به عن اسم المعنى فقط. يعني دون الذات. هذا الاصل وظرف الزمان يخبر به عن اسم المعنى. اذا كان الحدث غير مستمر اي غير دائم. نحو الصوم يوم السبت - 00:51:05ضَ

صوم كائن يوم السبت يصح او لا يصح يصح خلاف الصوم عندك لا يصلح ان يكون الصوم عندك عندك هذا لا يصح الصوم يوم السبت. اذا يوم السبت هذا ظرف زمان - 00:51:30ضَ

والصوم هذا حدث هل هو مستمر انقطع لم يكن صائما ثم يصوم ثم يفطر الى اخره ليس كالمثال السابق الذي مر معنا يوم الجمعة طلوع الشمس يوم الجمعة يصح لا يصح لماذا - 00:51:47ضَ

لان طلوع الشمس يكون يوم الجمعة ويوم السبت الى اخر الزمان فلا يختص به يوم الجمعة عن غيره. لكن الصوم يوم السبت هذا لا اشكال فيه بمعنى ماذا انه قد يكون يوم السبت ويوم الاحد لا يكون صائما - 00:52:04ضَ

قال وظرف الزمان يخبر به عن اسم المعنى فقط. اذا كان الحدث غير مستمر غير مستمر يعني منقطع. اما المستمر فانه لا يفيد. واذا كان لا يفيد لا يكون كلاما - 00:52:20ضَ

عربيا نحو الصوم يوم السبت والسير غدا كذلك. السير يكون غدا ويتوقف منقطع ولا يخبر به هذا محل الاستثناء هذا محل فهو ذكر المسألة بناء على اخراج بعظ افراد ظرب بعظ افراد الظرف بانه لا يصح ان يخبر به - 00:52:33ضَ

عن المبتدأ ظرف المكان لا اشكال فيه ليس فيه تفصيل. واما ظرف الزمان فهو الذي حصل فيه التفصيل ولا يخبر به اي في ظرف الزمان. عن اسم الذات فلا يقال زيد اليوم - 00:52:54ضَ

هذا لا يصح لم لان الذات هنا لا تفترق باعتبار الزمان. زيدنا اليوم وامس وغدا هو هو موجود بخلاف الصوم يختلف او لا يختلف؟ يختلف. صوم يوم السبت. اذا قد يكون قد لا يكون - 00:53:12ضَ

لا يكون صائما مدى الدهر فلابد ان يقع ثم ينقطع زيد اليوم زيد اليوم هذا لا فائدة فيه. لماذا؟ لان زيد ذات لا علاقة له بالزمن لانه كان في الزمن الماضي وهو اليوم وهو غدا لا فائدة فيه. ما الفرق بين زيد اليوم وبين زيد امسي - 00:53:28ضَ

هل هناك فرق؟ ليس بينهم هي هي فلا فائدة فيها قال ولا يخبر به عن اسم الذاتي عن اسمي الذاتي فلا يقال زيد اليوم لعدم الفائدة وهو كذلك. لان اسم الذات هذا لا يتقيد بزمنه. الذي يتقيد بالزمن هو الحدث الذي لم يوجد - 00:53:55ضَ

ثم كان فان حصلت الفائدة جاز نحو نحن في شهر كذا عمم هنا في شهر الاصل انه ماذا ليس زمانيا لكن اراد به كل اسم يدل على على الزمان. ولم يرد به الظرف الزماني المفصل عليه فيما فيما سيأتي. وانما المراد - 00:54:14ضَ

ما دل على الزمان بقطع النظر عن كونه ظرفا اصطلاحا او لا بدليل ان الظرف عند النحات الاصطلاح اذا ظهرت في خرج عن كونه الصوم في يوم السبت الخبر بالظرف هنا - 00:54:39ضَ

يا بلى وانما بالجار المجروم قال فان حصلت جهاز نحو نحن في شهر كذا او في زمان طيب بالوصف قال فان حصلت الفائدة في الاخبار به عنها جاز الاخبار به عنها بان كان المبتدأ عاما والزمان خاصا - 00:54:56ضَ

قال هنا والفرق بين ظرف المكان حيث اخبر به عن الذات والمعنى اذا لا تفصيل في ظرف المكان اخبر به عن اسم الذات والمعنى وبين ظرف الزمان حيث لا يخبر به عن اسم الذات ان المعنى حدث - 00:55:16ضَ

المعنى حدث فلابد لكل حدث من زمان يختص به. الصوم هذا حدث لابد له من زمن يختص به. بخلاف الذات فان نسبته الى جميع الازمنة على السواء لا فرق بينهما - 00:55:32ضَ

الذات باعتبار الزمن لا فرق بينهما. فهذا الكرسي امس واليوم وغدا هو هو. لا فرق بينهما. زيد امسي زيد اليوم. زيد غدا ثلثيان واحد فان نسبتنا الى جميع الازمنة على السواء فلا فائدة بالاخبار بالزمان عنها - 00:55:48ضَ

قالوا اما تمثيل الناظمين لوقوع الخبر ظرفا لقوله زيد خلف عام القعدة فليس من باب الاخبار بالظرف بل بالجملة الفعلية عرفنا هذا فيه ما فيه مسد. يعني اخطأ الناظر غلط - 00:56:07ضَ

لكن لم لم ينص فليس من باب الاخبار بالظرف هكذا هم دائما يؤولون يعني عندهم قضية التخطئة هذي جريمة مصيبة لا تخطئ. وانما اول لكن هذا لا يقبل التأويل ابدا - 00:56:21ضَ

وانما صرف اللفظ. قال ماذا؟ واما تمثيل الناظم بقوله فليس من باب الاخبار بالظرف اذا اخطأ. هو اراد ماذا اراد ماذا؟ واياكم بعض الظروف الخضرة اذا اراد ان يمثل للظرف - 00:56:37ضَ

قال فليس من باب الاخبار بالظرف. اذا لم يطابق الواقع بل بالجملة الفعلية بالجملة الفعلية والظرف يعني في مثالي هذا مثال هنا خلف عمرو لغو اي غير متحمل لي الظمير فلا يصلح للخبريين - 00:56:52ضَ

ثم قال الشارح وها هنا فوائد جمع فائدة ذكرتها في شرحي على القطر مجندا الكبير هذا هذا خزينة في شرح على القطر فمن احبها وكلنا نحب هذه الفوائد بل يراجعه لكننا لن نراجعه - 00:57:11ضَ

قال هنا المحشي اتى بي بفائدة واحدة اتى بفوائد لكن نذكر واحدة منها قال اعلم ان الظرف عنده بحسب متعلقه قسمان مستقر يعني ظرف يسمى مستقرا بفتح القاف ولغو نوعان - 00:57:35ضَ

فالمستقر ما كان متعلق عاما واجب الحث فيه. ثم ماذا؟ مستقرا. اذا زيد في الدار في الدار هذا ظرف مستقر. نحو قوله تعالى وعنده علم الساعة واللغو ما كان متعلق خاصا كقيام وقعود سواء وجب حذفه - 00:57:53ضَ

او جاز هذا او ذاك. على التفصيل اللي ذكرناه سابقا. اذا يسمى مستقرا اذا كان متعلق عاما محذوف ويسمى لغوا اذا كان اذا كان خاصا. ولذلك قال الشارح هنا خلف زيد قعدة سماه ماذا - 00:58:10ضَ

لغوة لانه خاص وذكر خاص قد يذكر وقد قد يحذف اذا قوله في شرح القطن اذا اراد ان يحيله على بعض المسائل. وهذا الكتاب كما ذكرت سابقا يعتبر من من العمد عند المتأخرين. ولذلك - 00:58:27ضَ

في بعض البلاد بعد الالفية لانه مشحون بالمسالك والدقائق لا سيما حاشية ياسين الحمصي ثم قال الناظم وان تقل اين الامير جالس وفي فناء الدار بشر مائس مجالس ومائس قد رفع وقد اجيز الرفع والنصب معا - 00:58:43ضَ

قال ماذا؟ وان تقل ان شرطية هذه تقل جزني على انه فعل شرط مجالس ومائس قد رفع. فوقعت بجواب في جواب الشاطر وان تقل اين الامير؟ اين الامير؟ عرفنا ماذا فيما سبق - 00:59:10ضَ

الامير اين اين الامير؟ الامير اين اين المبتدأ الامير هذا مبتدأ واين خبر واجب التقدم لانه لا والصدارة لا والصدارة لكن هذا التركيب يختلف اين الامير جالس؟ وجد معه ماذا - 00:59:29ضَ

اسم نكرة وهذا الاسم صالح للخبرية. وعينئذ انت بين امرين كما سيأتي وفي فناء الدار بشر مائس في فناء الدار جار مجرور بشر اسم رجل هذا مائس في فناء الدار بشر مائس - 00:59:54ضَ

رفع بشر هنا على انه ماذا؟ مبتدأ ومائس بالرفع على انه خبر وقوله كذلك جالس بالرفع على انه خبر لانه لو لم يرفع لنصب لو لم يرفع لنا صبا فجالس ومائس في المثالين السابقين قد رفعا رفع الالف هنا فاعل - 01:00:15ضَ

وقد اجيز الرفع والنصب معه. يعني يجوز فيه الوجهة. قال هنا وان تقل ايها النحوي اين الامير جالس بتقديم الظرف وتأخير الاسم وفي فناء الدار مساحة الدار يعني فناء مساحة - 01:00:36ضَ

بشر مائس بتقديم الجار والمجرور وتأخير الاسم فجاء فجالس ومائس قد رفع على الخبرية اذا في المثال اللي ذكره الناظم ذكر جالس ومائس بالرفع وعليه اين وفي فناء لا يكونان خبرين - 01:00:54ضَ

لان الامير مبتدأ وجالس هذا خبر رفعه واين يكون في محل نصب الحالية؟ وفي فناء الدار يكون في محل نصب على الحالية. طبعا يكون متعلق به بمحذوفه. وبشر مائس هو - 01:01:16ضَ

قال والظرف والجار والمجرور حالان من الظمير المستقيم في الاسم حالان. جعل اين؟ هذا حال وكذلك في فناء الدار على خلاف ما اختاره سيبويه والكوفيون وقد اجيز الرفع والنصب معا اي جميعا - 01:01:32ضَ

اي اجيز رفع الاثم على الخبرية مع حالية الظرف والجار مجرور. ان رفعت الاسم النكرة جعلت الظرف والجار مجرور ماذا حالين منصوبين عن الحالة. ان جعلت الظرف الظرف ماذا؟ والجار مجرور خبرين نصبت لاسم النكرة على على الحالية. فلك ان تقول اين الامير جالسا - 01:01:51ضَ

جالسا بالنصب على انه حال. مع خلافه في الارجحية وفي فناء الدار جسر مائسا بالنصب جاز لكن تعرفوا ماذا؟ تعربوا حالا. ويكون في فنائي هو هو الخبر وكذلك اين؟ يكون هو هو الخبر. اذا فرق بين التركيبين - 01:02:15ضَ

اين الامير مبتدأ وخبر؟ لا اشكال فيه جاء معك اسم نكرة صالح لان يكون خبرا حينئذ انت بين امرين اما ان ترفع هذا الاسم النكرة على الخبرية فتجعل الظرف او الجار المجرور ماذا - 01:02:34ضَ

حالين واما ان تنصب على الحالية وتجعل الظرف والجر مجرور في محل رفع اي اجيز رفع الاسم على الخبرية مع حالية الظرف والجار والمجرور على خلاف ما عليه سيبويه والكوفيون ونصبه. قال الاسم الحالية - 01:02:52ضَ

مع خبرية الظرف والجار المسجون كما هو مختار. قال هنا الشارع اذا وجد اراد ان يضبط لك المسألة اذا وجد مع المبتدأ اسم وظرف او جار ومجرور. وكل من الاثم والظرف والجار والمجون صالح للخبر. ما هي الظابط - 01:03:12ضَ

يعني هذي مسألة تصويرها بهذا الترتيب اين الامير جالس؟ عندك ظرف؟ اين الذي هو اين اسم استفهام؟ وعندك الامير وهو منتدى في الحالين هذا او ذاك الامير المبتدأ لا اشكال فيه. ووجد معه هنا الزيادة - 01:03:30ضَ

والا اين الامير سبق البحث فيه؟ زيد عليه ماذا؟ وجد معه اسم نكرة ليس معرفة اسم نكرة صالح للحال. لانه لو كان فلما صح ان ينصب على على الحال لابد ان يشترط في الاسم ان يكون نكرا - 01:03:51ضَ

وعليه يجوز فيه وجهان. هذه الصورة بهذا الضابط فقط اليس بابا مستقل ليس كالفاعل والمفعول به الى اخره اذا وجد مع المبتدأ اسم نكرة قيدهم او وظرف او جار مجرور. وكل من الاثم والظرف والجار والمجون صالح للخبرية - 01:04:06ضَ

بحصول الفائدة معهم بان حسن السكوت من المتكلم عليه كما مر معنا في اول الكتاب جاز جاز جاز جعل كل منهما حالا والاخر خبرا. كل منهما جائز والخلاف في ماذا - 01:04:27ضَ

الارجح خلاف في الارجح كما قلنا في فيما مضى قدر اسما او فعل متعلق الخبر لكن خلاف ماذا؟ في الارجحية والا يجوز من رجح انه اسم لا يمنع ان يكون فعلا. يعني لا ينابذ القول من كل وجه. وانما فيه في الارجحية - 01:04:43ضَ

اذا هذه مسألة قال هنا اذا وجد مع المبتدأ اسم وظرف او جار ومزوم وكل من الاثم والظرف وكل من الاثم والظرف والجار والمجنون صالح للخبرية ومعنا كوني صالح الخبري بمعنى انه يتم الكلام به - 01:04:59ضَ

ولذلك قال فسر هذه الصلحية الخبري بان حسن السكوت عليه. من المتكلم كما مر معنا في باب الكلام. جاز اذا ولد جاز جعلوا كل منهما من الاثم والظرف والجار المزهور حالا - 01:05:17ضَ

على انه حال منصوب افضل او محلا والاخر خبرا. والاخر خبرا. اذا المسألة مبنية على هذا النوع لذلك هي ليست بابا وانما هي مسألة يعني بهذا الضابط. اين الامير جالس - 01:05:34ضَ

في فناء الدائري هذا التركيب. لك وجهان في مائس وجانس لكن اراد الترجيح ان تقدم الظرف او الجار والمجرور على الاسم كما مثل او كما مثل يعني الناظر مقدم او لا - 01:05:50ضَ

في فناء الدار بشر. قدم الجار المزمور اختير عند سيبويه والكوفيين حالية الاسم. حاء اختيرة حالية الاسم عند سيبويه والكوفيه. اذا العصر يقول ماذا في فناء الدار بشر مائسا هذا الراجح - 01:06:10ضَ

ويجوز مائسا والارجح واضح هذا هذا عند سيمويه والكوفيين وان لم يتقدم يعني الظرف اختير عندهم خبرية لاسمه. ان لم يتقدم. بشر مائس في فناء الدار اخر اخر حينئذ ياتي بماذا؟ يأتي بالاسم على انه مرفوع خبر - 01:06:30ضَ

والجار مجرور يكون حالا قال اختير خبرية الاسم. نحو بشر مائس في فناء الدانة. بشر مبتدأ ما اسم بشر هذا علم. لا تقل نكرة اسم مثل الزيت مصر المبتدأ مائس هذا - 01:06:53ضَ

في فناء الدار هل يصح بشرب مائسا؟ في فناء الدار جائز مطلقا قدمت واخرت البحث بماذا؟ في الارض عند التقديم والتأخير. بشر مائسا في الدار جاز الارجح ان يقول ماذا؟ بشر مائس في فناد لماذا؟ لكون اخر الجار المجرور. فاذا تقدم الجار المجرور على الاثم النكرة - 01:07:10ضَ

الارجح عند السيبوي والكوفيين ماذا ان يكون الاسم حالا. واذا تأخر ان يكون الاسم خبرا ارجحية فقط. هذا عند الكوفية فان كرر او كرر الظرف او الجار المجرور. فالارجح حالية الاسم. هذي زيادة على ما مر - 01:07:35ضَ

يعني الجار مجرور قد يذكر مرة واحدة وقد يكرر اما بالاسم الظاهر اما بالظمير اما بالاسم الظاهر واما بي بالظمير اختير ماذا؟ فالارجح حالية الاسم. فالارجح حالية الاسم. تقدم الظرف او تأخر لورود القرآن بمطلقا يعني - 01:07:57ضَ

متى ما تكرر الظرف او جر مجرور فعالية جسمه المقدمة لماذا؟ لورود القرآن به. وهذا من من احسن ما ما يرجح به ما جاء القرآن فهو مقدم قطع النظر عن ماذا؟ عن ما يحفظ عن العرب ونحو ذلك - 01:08:16ضَ

قال لورد القرآن به. يعني بنصب الاسم الحالي. نحو ماذا؟ واما الذين سعدوا ففي الجنة خالدين فيها هذه الاية مثل التي معنا. يعني ضمن المسألة مسألة واما الذين سعدوا الذين سعدوا هذا المبتدع - 01:08:33ضَ

ففي الجنة عاد الجار مجرور خالدين هذا مثل جالس ومائس نفس التركيب الذين سعدوا يعني السعداء هذا المبتدأ ففي الجنة هذا جار ومزروع قال خالدين هنا فيها تكرر جرمزور. لكن لم يتكرر باللفظ - 01:08:53ضَ

وانما جاء بي بالظمير ففي الجنة فيها ما الفرق بينهما هو هو فرق في الجنة جاء بالاسم الظاهر. فيها الظمير يعود الى الى الجنة كانه قالوا اما الذين صعدوا ففي الجنة خالدين في الجنة - 01:09:17ضَ

لكن باب فصاحة العرب انه لا يكرر الاسم اذا امكن الظمير قال فيها. اذا تكرر الظمير هنا تكرر ماذا؟ الجار المجرور سواء كان بالاسم الظاهر او بالظمير. تقدم او تأخر لا تفصيلا - 01:09:36ضَ

الاسم ينصب على الحلي على الارجح. في غير القرآن لو جاء بالرفع فلا اشكال فيه فكان عاقبتهما انهما في النار خالدين فيها عاقبتهما انهما في النار انهما ان هما في النار هذا خبر خالدين فيها في النار فيها - 01:09:53ضَ

مثل ماذا؟ فبالجنة فيها. اذا كرر الجار مجرور او لا؟ كرر الجار المجرور. ولذلك قال فان كرر الظرف او الجار المجرو فالارجع حالية الاسم مطلقا دون تفصيل في المتقدم والمتأخر. لا نقل كما قلنا في فيما سبق. اذا هذه المسألة لها صورتان - 01:10:17ضَ

لا صورتان. الذي ذكره الناظم سورة واحدة. اين الامير جالس؟ اين فقط مرة واحدة؟ في فناء الدار بشر مائس فناء الدار مرة واحدة. زاد الشارع انه قد يتكرر الجر المجرور - 01:10:37ضَ

وهذه الصورة الثانية اذا تكرر فالعرج حالية الاسم مطلقا. بقطع النظر عن كونه تقدم او تأخر. لم لان القرآن قد جاء به هذا من احسن ما يرجح به. فالارجح حالية الاسم تقدم الظرف او تأخر. يعني بقطع النظر لورود - 01:10:53ضَ

الامن التعليم يعني التعليل الارجحية لورود القرآن به قال هنا واما الذين سعدوا مبتدأ ففي الجنة خبره. اي فكائنون في الجنة حالة كونهم خالدين فيها اي في الجنة. هذا التكرار - 01:11:11ضَ

حال من الظمير المستكن في الخبر. فجاء القرآن بحالية الاسم وتكرار الجار والمجرور ونحو قوله تعالى في سورة الحشر فكان عاقبتهما انهما في النار خبر ان انهما في النار في النار يعني في النار خبروا - 01:11:31ضَ

ان وخالدين حال من الظمير المستكن في خبر ان فيها متعلق بخالدين فحصل في المثالين ماذا تكرر تكرر الجار المجرور وتوسط الاثم بينهما. والمختار الارجح هو النصب على الحالية قال واوجب الكوفيون النصب - 01:11:49ضَ

متى اذا تكرر نعم احسنت اذا تكرر اوجب الكوفيون النصب. اي نصب الاسم على الحالية مع تقدم الظرف وتكراره لتغمام الكلام بدونه فان كان الظرف او الجار والمجرور مستغنى عنه وعندكم ماذا غير - 01:12:12ضَ

هذا حشو كما قال المحشي هنا غير مستغنى هذا لا يتعدى من ماذا؟ ان غيرنا حاسوب فان كان الظرف او الجار المجرور مستغنا عنه. تعين خبرية الاسم يعني مستغنى عنه بمعنى ماذا؟ انه لا يتم الكلام به - 01:12:33ضَ

اذا لا يصلح ان يكون خبرا واذا سقط ان يكون الجار خبرا لا يتم الكلام به تعين ماذا ان يكون الخبر هو الاسم اذا كان الجار المجرور هنا مستغنى عنه بمعنى انه لا يمكن ان - 01:12:54ضَ

يتم الكلام به بمعنى انه لا يصلح ان يكون خبرا. تعين خبرية الاسم وحالية الظرف تكرر ام لا؟ بقطع النظر عن عن التكرار قال هنا لعل الصواب مستغنى عنه ان يستغني الكلام عنهما لتمامه بدونهما - 01:13:16ضَ

تعين خبرية الاسم وحالية الظرف قال وفيه نظر لانه كيف يكون الظرف حالا مع كونه لغوا متعلقا بخاص اللهم الا ان يقال لمشاكلة ما قبله فليتأمل انتهاء من يسير يعني ياسين الحمص على الحاشي على كل نذكر ما ذكره الشارع هنا. قال - 01:13:34ضَ

تعين خبرية الاسم وحالية الظرف تكرر ام لا؟ نحو ماذا؟ فيك زيد راغب فيك او لا تكرر فيك زيد زيد فيك. قلنا هذا لا يصلح ان يكون خبرا يصلح لا يصلح - 01:13:55ضَ

لماذا؟ لان من شرط الجر المجرور ان يكون خبرا ان يكون تاما واما الناقص فلا يصلح ان يكون خبرا. زيد بك زيد فيك. هذا لابد ان يكون متعلقا بخاص وزيد راغب فيك - 01:14:13ضَ

زيد راغب فيك. وهذا لا يصح ان يكون زيد كائن فيك لا يصح. زيد مستقر فيك. لا يصح. اذا هذا يكون ماذا؟ لا يصلح ان يكون الظرف او الجار المجرور هنا خبرا - 01:14:27ضَ

قال فيك زيد راغب فيك. تكرر هنا. وزيد راغب فيك. تكرر او لا نتعين ان يكون الاسم خبرا لان الجار المجرور لا يصلح ان يكون ان يكون ماذا ان يكون خبرا - 01:14:41ضَ

الزيد الراغب فيك زيد المبتدأ راغب راغب هذا مثل جالس ومائس راغبون راغبا لا يصح لماذا؟ لان الخبر هنا الظال الجار مجرور لا يصلح ان يكون خبرا زيد راغب اذا الراغب بالرفع واجب الرفع - 01:14:58ضَ

وزيد الراغب في كلامه تكرر. اذا ذكر مثالين للتكرار وعدم التكرار وان اجتمع ظرفان تام وناقص. هذي كلها زيادات من الشارع على على النظم. والشارع يزيد على المثل. وان اجتمع ظرفان تام وناقص. تام يعني تحصل به الفائدة والناقص لا تحصل به الفائدة. جاز الرفع في الاسم والنصب - 01:15:20ضَ

لماذا؟ لانك ان رفعت واظح لا اشكال فيه. جعلته خبر ان اصابته جعلت التام هو الخبر وليس الناقص صحيح اذا كان عندك ظرفان او جاره مزروم احدهما تام والاخر ناقص - 01:15:45ضَ

ونصبت الاسم تعين ان تجعل التام هو هو الخبر وليس الناقص وان اجتمع ظرفان تام وناقص جاز الرفع في الاسم والنصب سواء بدأت بالتام نحو ان عبد الله في الدار بك في الدار بك - 01:16:00ضَ

واثقا او واثق ان عبد الله واثق هذا الخبر واثقا على انه ماذا على النوحان في الدار هذا هو الذي يتعين ان يكون خبرا او بالناقص. يعني بدأت بالناقص. فتقدم التام او الناقص لا اثر له فيه بالمسألة. نحو ان فيك عبد الله - 01:16:18ضَ

في الدار راغبا او راغبا. احنا كنا الامثلة كلها مركبة ما ذكره من الايات حسن. ان فيك عبد الله في الدار راغبا او راغب. ان قلت راغبا نصبت. تعين ان يكون ماذا - 01:16:46ضَ

في الدار هو الخبر. اما فيك لا يصلح ان يكون خبرا. مع ان كما مع انك قدمته في اول الكلام. لكن التقدم والتأخر لا عبرة به واذا قلت ان فيك عبد الله راغب رفعته لا اشكال عليه وجعلت ماذا؟ الجار مزنون هو الحال. اذا هذه مسألة وليست ليست بابا - 01:17:01ضَ

اين الامير جالس وفي بناء الدار بشر مائس مع مزاده الشارح نعم والله تعالى اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:17:20ضَ