Transcription
بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد وقفنا عند قول ناظم - 00:00:01ضَ
باب اشتغال العامل عن المعمول بضميره او ملابسه وهذا له علاقة المبتدأ ووالخبر لانه في بعض صوره يعرب على انه مبتدع كما ذكر فيما يتعلق بما سبق في قوله بشر - 00:00:27ضَ
في فناء الدار بشر مأس وجالس اين الامير جالس وفي فناء الدار بشر ماسة يجوز الوجهان اللذان هما الرفع والنصب رفع وليس الا على الابتداء انه مبتدأ وكذلك هنا فيما يتعلق بهذا الباب. ولذلك قالوا هكذا اي مثل ما سبق - 00:00:45ضَ
باب اشتغال العامل عن المعمول بضميره او ملابسه هذا يسمى بالاطلاق باب الاشتغال يذكره بعض النحات بعد الفاعل هنا ذكره بعد المبتدأ وذكر بعده الفاعل ذكر بعده الفاعل اي عن نصب الاسم السابق بضميره - 00:01:08ضَ
والاشتغال لغة مصدر اشتغل الخماسي اشتغل يعني من خمسة احرف قالوا اشتغل زيد بكذا اذا صار مشتغلا به. او كذلك اصطلاحا عرفه بقوله ان يتقدم اسمه اذا له ضابط كالمسألة السابقة - 00:01:31ضَ
يعني لابد من حفظ هذا الترتيب الذي سيذكر في تعريفه هو ضابط ليس بتعريف يعتبروا ضامطا ان يتقدم اسمه يعني يبدأ بالاسم ويتأخر عنه فعله ويشترط بهذا الاسم المتقدم ان يكون صالحا للابتداع - 00:01:49ضَ
ان يكون صالحا للابتدائي يعني ان يعرب مبتدا والا خرج عن عن الاشتغاله ان يتقدم اسم ويتأخر عنه فعل متصرف او وصف مشتغل بعمل النصب في ضمير الاسم السابق يعني يتقدم اسم ثم يأتي فعل متصرف - 00:02:07ضَ
هو الفعل المتصرف هنا اشتراطه لانه ينصب ضميرا لابد ان يكون متعديا لابد ان يكون متعديا ويشتغل بظميره يعني ينصب كما قال الناظم هنا زيد لمته. زيد هو الاسم المتقدم هو صالح للابتداع - 00:02:31ضَ
تأخر عنه فعل متصرف لمته هو الضمير يعود الى الى زين هذا الظابط ينطبق على هذا المثال. ان يتقدم اسم وهو زينه زينه. هذا تركيب وتأخر عنه فعل متصرف هنا تأخر عنه فعل متصرف وهو لمت - 00:02:49ضَ
وكونه متصرفا لانه يعمل في ظمير يعود الى الاسم المتقدم مشتغل بعمل النصب في ضمير الاسم السابق. ونحو زيدا ضربته زيدا ضربته زيد ضربته لا اشكاله وزيدا انا ضاربه الان - 00:03:10ضَ
مثال لي الوصف زيدا ضربته هذا مثال لي الفعل المتصرف المشتغل يعني عمله شغل بضمير يعود على الاسم المتقدم لانك لو اسقطت الظمير هذا الاسم المتقدم مباشرة زيدا ضربته ليس فيه الا قول واحد - 00:03:28ضَ
وهو نصب الزيت على انه مفعول به متقدم وضربته فعل فاعل وهو العامل في زيدان. لكن لو قلت زيدا ضربته اذا استوفى الفعل هنا متصرف سوف مفعوله يعني اخذ مفعوله - 00:03:50ضَ
وضربت هذا يتعدى لي واحد عن اذن انشغل بظمير هذا الظمير يعود الى الاسم المتقدم. الاسم المتقدم هذي ظابط الاشتغال. سواء كان هذا العامل الضمير الذي يعود الى الاسم المتقدم سواء كان فعل متصرفا او وصفا - 00:04:07ضَ
بشرط ان يكون عاملا بشرط ان يكون عاملا مثل لهنا بقوله وزيدا انا ضاربهم الان او مشتغل بالعمل في ملابس ذلك الضمير يعني في اسم اضيف الى ضمير يعود الى الاسم المتقدم - 00:04:26ضَ
مضاف الى ظمير يعود الى الاسم المتقدم. اي فيما اضيف اليه. نحو زيدا ضربت غلامه زيد او زيدا ضربت غلامه. اذا ضربت هنا تعدى او لا سوف مفعوله ضمين يعود الى الاسم المتقدم - 00:04:43ضَ
او في اسم ظاهر اضيف الى ظمير يعود الى اسم متقدم الثاني اذا كلتا السورتين كلتا الصورتين واردتان هنا فيما يتعلق به واردتين فيما يتعلق الاشتغال ان يضاف ان يعمل في ظمير يعود الى الاسم المتقدم او لا يعمل في الظمير مباشرة - 00:05:08ضَ
وانما يعمل في اسم وهذا الاسم يكون مضافا الى ظمير يعود الى الاسم المتقدم. وحفظ المثال مما يعينه على فهم الظابط. زيد ضربته قال هنا او انا ضارب غلامه غدا - 00:05:31ضَ
واركانه اربعة شاغل وهو الضمير او ملابسه شاغل الذي شغله ماذا الفعلة والفعل قد اشتغل بي بالظمين. والشاغل هو هو الظمير او ملامسه ملابس الظمير يعني المضاف اليه الظمير ومشغول - 00:05:47ضَ
وهو الفين الفين مشغول. حتى الفعل مشغول وهو الفعل او الوصف ومشغول به وهو العمل ومشغول عنه وهو الاسم السابق المتقدم. هذه اركان الاربعة قال الناظم هنا وهكذا ان قلت زيد لمته وخالد ضربته وضمته فالرفع فيه جائز والنصب - 00:06:08ضَ
كما هو الشأن فيما تقدم فيه جالس وما اسره. وان اختلف في جهة الاعرابي يعني اشتركا في ماذا؟ المسألة هذه كالمسألة السابقة. في جواز الوجهين فقط بجواز الوجهين فقط لان السابق النصب على - 00:06:36ضَ
الحالية نصب على الحالية. وهنا النصب ليس على الحالية. اختلفا انما المراد التشبيه هنا في مطلق الرفع في مطلق الوجهين في مطلق الوجهين الرافع واو النصب. الرفع هنا على انه ماذا - 00:06:55ضَ
مبتداك سابقه. وهنا وهناك على انه خبر ايها الكريم اين الامير جالسة ماذا بك اين الامير والجالس راكم ما فهمتم شي اين الامير جالس؟ اين الامير جالس؟ جالس قلنا فيه وجهان الرفع - 00:07:12ضَ
والنصب. الرفع على خبرية وهنا جاز كذلك الوجهان زيد ضربته زيدا زيد. زيد بالرفح جاز فيه كجالس هناك. لكن على الابتداء هناك على الخبر اشتركا في مطلق رفعه هذا المراد به بالتشبيه - 00:07:31ضَ
اين الامير جالسا بالنصب على انه زيدا ضربته على انه مفعول به اختلف اذا وهكذا اي مثل ما سبق في الحكم بتجويز الوجهين فالرفع فيه جائز النصب في مطلق جواز الوجهين - 00:07:50ضَ
لا في التعيين اما التعيين فيختلف كلاهما دلت عليه الكتب هكذا ان قلت زيد لمته هكذا الواو استئنافية حرف تنبيه وهكذا اي مثل ذا. قبل التشبيه بشارة والجار مجروم متعلق محذوف خبر مبتدأ محذوف - 00:08:07ضَ
ان قلت زيد لم تقل. زيد لمتم مبتدأ محكي. هنا اول نعم مقول محكي قلت زيد لمته مقول محكي. ولك ان تعربها على التفصيل. زيد مبتدأ والمته فعل فاعل مفعول به. والجملة خبرا مبتدأ. وخالد ضربته - 00:08:36ضَ
فالرفع ها هنا واقعة بجواب الشرط ان قلت ان شرطية هذا مبتدع جائز الرفع جائز والنصب معطوف على الرفع هذا حال يحتمل انه متعلق بمحذوف حال من؟ من الله. كلاهما دلت عليه الكتب كلاهما اي كلاه - 00:08:54ضَ
الرفع والنصب الضمير يعود الى الروح والنصر. دلت عليه الكتب. دلت عليه الكتب. الى هذا مضاف اليه الظمير لذلك هو ملحق بي بالمثنى او على لغة من مطلقا. يكون الاعراب فيه مقدرا - 00:09:17ضَ
دلت عليه الكتب. جملة خبر المبتدأ. دلت الكتب عليه. كتب كتب في وجهان يعني قبيل تخفيف في الجمع لان ما كان على وزن فعل بضمتين سواء كان جمعا او مفردا جاز تخفيفه بتسكين العين هذي قاعدة عند الصرفيين كل - 00:09:36ضَ
كان على وزني فعل بضمتين جازت تخفيفه كتب كتب كتب لا اشكال فيه. باب التخفيض. قفل قفل. باب التخفيف. المفرد والجمع. كلاهما دلت عليه الكتب. قال هنا وهكذا وهكذا. اي وكما جاز رفع جالس ومائس ونحوهما. اذا رد ولا الى ما سبق - 00:09:58ضَ
ولذلك هذه هذه الابيات مترابطة بعضها مع مع بعض ونصبه فيما تقدم اذا تقدم اسم معرفة وتأخر عنه فعل متصرف عامل في ضميره. يعني ذكر ضابط الاشتغال كما ان قلت زيد لمت بضم اللام والتاء للمتكلم لمته - 00:10:21ضَ
فعل فاعل من اللوم والعتاب. وخالد ضربت مثله وضمته بكسر الضاد من الضيم وهو الظلم. والمعنى اي اذا فتحت النطق باسم هو مفعول في المعنى لفعل مشغول عنه بضميره او ملابسه. في المعلم مفعول به لا اشكال. ولذلك قيده بانه يعمل - 00:10:42ضَ
في ضميره زيد لمته لمته والضمير هنا مفعول به يعود الى الى زيد. اذا الظمير هنا من حيث الاعراب مفعول به. عاد الى الاثم المتقدم. اذا الاسم المتقدم في المعنى مفعول به - 00:11:02ضَ
هذا الذي عناه واما في الاعراب والاصطلاح فهو مبتدع قال لفعل مشغول عنه بضميره او بملابسه. فالرفع فيه في ذلك الاسم اي رفع ذلك الاسم المتقدم عليه على الابتداء جائز في العربية - 00:11:18ضَ
لا تعربوا على انه ماذا؟ انه مبتدأ. زيد لمته. زيد مبتدى مرفوع بالابتداء ورفع ضمة ظاهرة الى اخره ظاهرة على اخرها. لمته فعل وفاعل ومفعول به والجملة خبر قال وخالد ضربته. خالد - 00:11:34ضَ
الرفع مبتدأ مرفوع بالابتداء ورفع ضمة ظاهر على اخره. ضربته فعل مفعول به والجملة خبرا ومبتدأ. واضح هذا قال جائز في العربية والجملة المذكورة بعده خبر عنه لا اشكال فيه يعني ضربته ولمته وضمته ضمته هذا معطوف على ضربته لك ان تقدم - 00:11:53ضَ
له اسما محذوفا وكذا النصب جائز فيه على المفعولية. جائز فيه على المفعولية يعني تقول ماذا؟ زيدا لمته يجوز زيد لمت زيدا لمته. زيد لمته لا اشكال فيه. على ظاهرها وليس عندنا تقدير - 00:12:14ضَ
يجوز زيدا لومته والتقدير لمت زيدا لمته وتجعله مفعولا بي لفعل محذوف تقدر هذا المحذوف بماذا من اين من المذكور. فالمذكور مفسر ولا يجمع بين المفسر والمفسر الا على جهة التعليم فقط - 00:12:33ضَ
تقول لمت زيدا لمت الاصل لا يقال انما يقال لومته زيدا فقط تقف هنا لكن من قبيل تعليم تقول ماذا؟ لمت زيدا لمته من اين قدرت هذا من المذكور. اذا عرفته ماذا؟ مفعولا به. فلك ان تقول زيد لمته وزيد لمته لا اشكال فيه - 00:12:58ضَ
عندنا الوجهان هنا. وايهما اولى؟ الرفع لان عدم التقدير اولى من التقدير ليس عندنا مرجح ولا للنصب زيد لمته هذا اولى وارجح من زيد اللومتو لماذا؟ لان زيد زيد لنت بالرفع هذا ليس فيه تقدير - 00:13:20ضَ
واما زيدا لمته فعندنا ماذا؟ عندنا محذوف جملة فعلية لومت وفعله فاعل. كلاهما محذوف عليه نقول ماذا؟ عدم التقدير اولى من التقدير ان كان هذه ليست مضطردة مطلقا لا قد يكون التقدير اولى من - 00:13:41ضَ
من الذكر لكن هنا في هذا المقام تتأتى القاعدة. نقول عدم التقدير اولى من من التقدير. ثمة مرجحات لما ما يتعين فيه الرفع وثم ما يتعين فيه النصب وثم ما يجوز فيه الوجهان ويكون احدهما ارجح من الاخر - 00:13:59ضَ
والناظم هنا كذلك الشارع لم يستوفي الباب لانه شبه الناظر قالوا هكذا يعني ما داز فيه الوجهان اما ما تعين الرفع او ما تعين النصب فهو خارج عن مراد الناظم - 00:14:15ضَ
باب الاشتغال فيه خمس سور لم يذكرها ولن نذكرها ما يتعير فيه الرفع وما يتعين فيه النصب وما يجوز فيه الوجهان ويكون احدهما ارجح من من الاخر. وقد يستوي وجهان يعني لا يترجح - 00:14:28ضَ
قال هنا وكذا النصب جائز فيه على المفعولية لفعل محذوف وجوبا لماذا وجوبا؟ لان المذكور مفسر ولا يجمع بين المفسر والمفسر المفسر هو المحذوف والمفسر الكاس هو المذكور والقاعدة عند العرب لا يجمعون بينهم كالعوظ والمعوظ عنه. موافق للمذكور في لفظه او في معناه على حسب ما يقتظيه المقام - 00:14:45ضَ
فلا موضع حينئذ للجملة المذكورة في الاعراب يعني زيدا لونته زيدا مفعول به لفعل محذوف تقديره لومته زيدا لمته فعل وفاعل مفعول به التي بعد زيد. والجملة لا محل لها من الاعرابي - 00:15:12ضَ
بخلاف زيد الجملة في محل رفع خبر المبتدأ واضح؟ زيد لمته لمته فعله فاعل مفعول به والجملة في محل رفع خبر المبتدأ. لها محل من اعراب. لكن على الوجه الثاني زيد - 00:15:29ضَ
لومته لومته فعل فاعل مفعول به والجملة لا محل لها من الاعراب. فكت الجهة ليست هي عين الاولى. الاولى زيد وهذه زيد لمتم بينهما فرق بينهما فرقه. تلك جملة اسمية زيد لمته وهذه جملة فعلية. فرق بين - 00:15:45ضَ
الجملتين فلا موضع حينئذ للجملة المذكورة من الاعراب لانها مفسرة للمحذوفة. من عبر بي المحذوفة وهو اولى لان المحظوظ ليس فعلا فقط وانما هو فعل وفاعل لومته فعل وفعل جملة فعلية تامة - 00:16:04ضَ
حصلت الفائدة التامة حصلت الفائدة التامة وانما الذي ذكر هنا المفعول فيه المفعول به فقط زيدا لانها مفسرة للمحذوف والتقدير في مثال ناظب عاتبت زيدا لمت زيدا عاتبت لا اشكالا اتى بمعنى اللفظ - 00:16:22ضَ
عاتبت لومته بمعنى ولا اشكال فيه واهنت خالدا ضربته ضربت خالدا ضربت لا اشكال فيه ولو كان المراد به ما يتعلق بالاهانة الضرب هنا اراد به ماذا؟ ليس ليس للقصاص وانما للاهانة قال اهنت خادم لا اشكال فيه هذا او ذاك - 00:16:40ضَ
انه انه معمول لفعل محذوف يفسره المذكور اما بلفظه وهو الاصل واما به بمعناها. اما به معناه يكون قريبا منهم وظلمت عمرا ظلمته والرفع ارجح من النصب يعني في هذه المثل هنا في هذه الامثلة التي ذكرها الناظر - 00:16:58ضَ
الرفع ارجح من النصب. يعني ايهما كلاهما جائز لكن زيد زيد لمت ارجح من زيد لمت. لماذا؟ لعدم احتياجه الى الى تقديم. هذه القاعدة هنا في هذا المقام مضطردة لا اشكال فيها. وانما وجب حذف العامل في صورة النصب لان المذكور كالعوظ عنه - 00:17:21ضَ
فهم لا يجمعون بين العوظ والمعوض عنهم هذا سبب الحذف لما حذف العرب هذه الابواب الامثلة يعني نعم كما نقل عن العرب بسم الله الرحمن الرحيم ما هي اية كذلك؟ بسم الله الرحمن الرحيم - 00:17:44ضَ
اقرأ بسم الله. بسم الله اقرأ. لا لا يجوز ذكر المتعلق. لم لكونه اجري مجرى المثل الاذن يبقى على على اصل يعني سمع هكذا. والمثال لا يتغير مثال لا يتغير صح ولا لا؟ مثال يبقى على ما هو عليه لو كان مخاطبا به امرأة تخاطب به رجلا لا تغير الحركة - 00:18:03ضَ
قال هنا اذا تقال الشارح اذا تقدم اسم معرفة وتأخر عنه فعل او شبهه تقدم اسم وصفه بكونه ماذا؟ معرفة. يعني لا نكرة لانه لو كان نكرا لتعين نصبه لا يجوز ان يرفع على انه مبتدا - 00:18:26ضَ
الا اذا كانت نكرة ولد مع مسوغ ولا اشكال فيه. اذا تقدم اسم معرفته لا نكرة لانها لا يجوز الابتداء بها في صورة رفعها. الا اذا وجد لها مسوغ وتأخر عنه يعني جاء بعده عن ذلك لاسم المعرفة المتقدم - 00:18:46ضَ
اي عن ذلك المتقدم فعل اطلق السارح الان والاصل ان يقول ما هذا فعل متصرف لانه سيقول ماذا؟ انشغل او اشتغل بضمير يعود الى الاثم المتقدم. وهذا شأن الفعل المتصرف - 00:19:05ضَ
كان الفعل المتصرف. وقد يقال بانه اطلقه لوجود قرينة وهي قوله عامل في ظمير الاسم المتقدم والناقص لا يعمل في ظمير الاسم المتقدم لا اشكال فيه. يعني هذا جوابنا اعترضناه - 00:19:18ضَ
التقطنا الجواب وتأخر عنه فعله اذا متصرف نحو زيد ضربته. زيد ضربته. ضربته هذا تأخر عن الاسم هو زيد وهو متصرف او تأخر عنه شبهه اي شبه الفعل من كل وصف عامل عمله - 00:19:34ضَ
فالمثال الذي مر معنا عامل في ضمير الاسم المتقدم او في اسم مضاف الى الى ظمي في اسم مضاف هذا افصح مما ذكره فيه العنوان بظميره او ملابسه ملابسه بمعنى ماذا؟ انه عمل في اسم هذا الاسم مضاف الى ظمير يعود الى - 00:19:56ضَ
وافصحون الشارح واتى بعبارة سهلة او في اسم مضاف الى ضميره كما في زيد ضربت اخاه زيد ضربت اخاه اخاه اخاه اضيف الى ماذا الى الضمير اضيف الى هذا الضمير يعود الى اي شيء - 00:20:18ضَ
الى الاسم المتقدم. ولذلك بالامثلة تحفظ باب الاشتغال. وما عداه فلا يعني تركب الظابط على على المثال زيد ضربته زيد ضربت اخاه هكذا اذا تقدم اسم جاز لك هذا الجواب - 00:20:38ضَ
جاز هذا جواب ماذا؟ اذا اذا تقدم اسم معرفة عطف عليه ما عطف ما الحكم جاز جاز لك انت ايها النحوي جاز لك ايها النحوي في ذلك الاسم المتقدم. اذا الكلام في ماذا؟ في الاسم المتقدم - 00:20:59ضَ
لمته ضربته ضربت اخاه الى اخره لا اشكال فيها ليست هي بعينها باب الاشتغال. انما الكلام فيما يتعلق بماذا؟ بالاسم المتقدم. يعرب على اي شيء على الاوجه التي سيذكرها جاز لك في ذلك الاسم المتقدم رفعه - 00:21:21ضَ
ونصبه رفعه ونصبه معا او على البدل على البدن قطعا رفعه ونصبه مطلقا لا يمكن هات مثال هكذا زيد ضربته زيد تنطق بهم مرفوعا منصوبا ما يتأتى ابدا وانما اراد به ماذا على البدن - 00:21:38ضَ
رفعه فان رفعته امتنع النصب ونصبه ان صوته امتنع الرفع وانما اراد به التجويز عند العقلاء ماذا؟ انه لا يأتي معا رفعه على ماذا؟ على الابتداء وناصبه على المفعولية فهو مفعول فهو مفعول به مفعول به. كما جاز رفع جالس مثلا ونصبه فيما تقدم - 00:22:00ضَ
تشبيه صحيح نعم صحيح لان المراد مطلق الرفع والنصر جواز جالس جاز فيه الوجهان الرفع والنصب بقطع النظر ترفعه على اي شيء وتنصبه على اي شيء وكذلك هنا زيد جاز فيه الوجهان الرفع والنصب بقطع النظر عن كونه ماذا - 00:22:27ضَ
ان يرفع على ما رفع عليه جالس او نصب على ما نصب عليه جالس. وانما اراد به مطلق الرفع ومطلق النصر. لان المبتدأ المبتدأ الخبر كله مو مرفوع اشتركا في الرفع - 00:22:47ضَ
لكن هذا مرفوع له مبتدأ وهذا مرفوع على انه وكذلك المفعول به والمفعول المطلق والظرف كله منصوبة تركت في النصب لكن هذا منصوب على انه مفعول به وهذا على المفعولية المطلقة - 00:23:02ضَ
اذا جاز لك في ذلك الاسم المتقدم رفعه على الابتداء ونصبه على المفعول. كما جاز مطلق الوجهان مطلق رفع جالس مثلا ونصبه فيما تقدم فيما تقدم يعني في الباب السابق في الباب السابق - 00:23:17ضَ
وان اختلفت جهة الرفع والنصب جهة يعني ما رفع عليه على اي شيء هذا مرفوع وهذا مرفوع لا اشكال فيه. لكن الاول مرفوع جالس على خبرية وهذا مرفوع على الابتداء. وذاك منصوب على - 00:23:40ضَ
هذا منصوب على المفعولية لا اشكال. وان اختلفت جهة الرفع واو النصب. في البابين والتشبيه في مطلق الرفع والنصب لا في عاملهما قال هنا فاذا قلت زيد لمته مثلا اذا قلت - 00:23:55ضَ
زيد لمته جاز لك رفع الزيت على الابتداع على انه مبتدأ الجملة بعده في محل رفع على انها خبره ونصبه على المفعولية يعني مفعول به باظمار عامل وجوبا اي محذوف - 00:24:14ضَ
وجوبا موافق باظمان عامل موافق موافق عامله. موافق للمذكور. فلا موظع للجملة بعده حين حينئذ لانها مفسرة لانها مفسرة واضح هذا جاز في زيد ان ان يعرب على انه مبتدأ - 00:24:33ضَ
قال ماذا جاز لك رفع الزيت على الابتداء. فالجملة بعده محل رفع خبر المبتدأ. وجاز نصبه على انه مفعول به. والجملة بعده مفسرا لا محل له من الاعراب. وهذا المنصوب المفعول به قال باظمار عامل وجوبا وجوبا لماذا - 00:24:56ضَ
لان المفسر مذكور الذي هو لمته فلما ذكر امتنع ان يذكر المفسر لا يجمع بين بين الامرين قال هنا والرفع ارجح من النصب. لماذا؟ لعدم احتياجه الى تقدير نعم لو كان الفعل المتأخر دالا على الطلب. اراد ان يذكر لك العكس - 00:25:17ضَ
الرفع ارجح من النصب لا اشكال له لماذا لعدم التقدير وعدم التقدير اولى من التقدير هل يوجد صورة في باب الاشتغال يكون فيها النصب ارجح من الرفع اراد ان يتبرع بمثال - 00:25:42ضَ
قال نعم هذا استدراكه على قوله والرفع ارجح يعني ليس مطلقا ليس كلما جاز الوجهان فالرفع يكون ماذا يكون مطلقا ارجح من النصب. لا تارة يكون النصب. اذا قلت لك ماذا؟ احواله مختلفة - 00:25:58ضَ
يجب باب الاشتغال اسمه المتقدم بالظابط المذكور. تارة يجب ان يرفع الابتداء ولا يجوز النصب. تارة العكس يجب ان ينصب ولا يجوز ماذا؟ رفعه تارة يجوز الوجهان لا على السواء - 00:26:15ضَ
فليكون احدهما ارجح من الاخر ذكر سابقا ما يتعلق بارجحية الرفع وبقي عليه ان يذكر مثالا لارجحية النصب وتارة يستويان مطلقا. يجوز الوجهان دون دون ترجيح. فهي خمسة احوال قال نعم نعم لو كان الفعل المتأخر الذي هو المتصرف الذي عمل في ضمير - 00:26:30ضَ
يعود الى الاسم المتقدم دالا على الطلب يعني الثقة تفعل دالا على على الطلب. فالنصب ارجح نحو ماذا؟ زيد نضربه يجوز الوجه هذا زيد ضربته زيدا ضربته ضرب فعل ماضي. لو جئت مكان ضربه اضربه - 00:26:52ضَ
هو فعل متصرف واشتغل بضمير يعود الى الاسم المتقدم. او زيدا يضرب اخاه كالسابا يعني عمل في اسم مضاف اليه باسم مضاف الى الى ضميري نعود للاسم المتقدم طيب زيد - 00:27:12ضَ
اضربه يقول زيد اضربه زيد مبتدأ مرفوع بالابتداء. اضربه فعل وفعل ومفعول به. والجملة خبر عن عن المبتدأ جاهزة ولا اشكال فيه. لكنه مرجوح لماذا؟ لان ثم خلافا بين النحات هل يجوز اذا وقعت - 00:27:27ضَ
اذا وقعت الجملة خبرا عن المبتدأ. هل يشترط ان تكون خبرية فيمتنع الطلبية؟ ام يجوز الوجهان؟ الخبرية متفق عليها ولذلك اشترط بعضهم في الجملة التي تقع خبرا ان ان تكون خبريا - 00:27:47ضَ
بمعنى ان الطلبية لا يصح ان يخبر بها عن المبتدعة. ان يخبر بها عن عن المبتداة. زيد اضرب قل هذا لا يجوز هذا لا يجوز. وعندك عند بعض النحات لا يجوز. مراعاة لهذا الخلاف - 00:28:03ضَ
نقول ماذا؟ زيدان اضربه اولى وارجح من زيد نضربه لماذا؟ لانك اذا قلت زيدا اضربه الجميع يجوز الناس لا اشكال فيه واذا قلت زيد نضربه حينئذ جاءك ذاك الذي يمنع قل لا لا يجوز هذا ليس فصيحا. فتقع في ماذا؟ في حي صبيس ترد عليه والى اخره. وهذا لا ينبغي - 00:28:20ضَ
فتخريج الكلام على المتفق عليه او لا من تخريجه على مختلف فيه واضح هذا؟ نضربه اذا كانت الجملة طلبية حينئذ صار النصب ارجح من الرفع. لماذا لان النصب هنا متفق عليه. لا اشكال فيه. والرفع مختلف فيه. وحمل الكلام على المتفق عليه او لا من حمله على - 00:28:41ضَ
المختلف يعني كالقاعدة السابقة هذي قاعدة يمكن ان تنظر بها على ما سبق. عدم التقدير اولى منه من التقدير عدم حمل الكلام على مختلف فيه اولى نعم. حمل الكلام على المتفق عليه اولى من حمله على المختلف فيه - 00:29:05ضَ
من قبيل القواعد العامة والنصب ارجح فالنصب ارجح مين؟ من الرفع على انه مفعول به ويجوز اذا قلت الراجح صحيح انه يجوز ان تقع الجملة الخبرية جملة طلبية لا اشكال في تكلم بما شئت - 00:29:25ضَ
لا اشكال فيه. واما اذا كنت تمنع حينئذ ماذا تمنع ان يكون الاسم هنا مرفوعا تبقى في قضية الرد والنصب ارجح بالرفع على الابتداء وذلك نحو زيدا اضربه زيدا اضربه. وانما كان النصب ارجح من الرفع في هذه الصورة لان الرفع يستلزم - 00:29:42ضَ
الرفع يستلزم الاخبار بالطلب عن المبتدأ وهو خلاف قياسه. بل منعه بعضهم هل منعوا بعضهم؟ اذا لعلنا ندخل في هذه المتاهات مع النحات نأتي به بالرفع. نأتي به بالنصب نأتي به بالنصر ولا نرفع فصار ارجح - 00:30:05ضَ
قال واول البعض ما ورد من ذلك يعني ما سمع في كلامه طويل فيما يتعلق الزانية والزاني الى اخره والسارق والسارق في المطولات ان شاء الله تعالى واول البعض ما ورد ميم من ذلك. من ذلك. يعني من باب الاشتغال او - 00:30:27ضَ
من المبتدأ الذي وقع خبره جملة طلبية. من يمنع مطلقا اورد عليه بعض ما ورد فيه في القرى والسارق والسارق فاقطعوا الامر قال اوله كسبه غيره اذا اوله انتهى الامر خلاص حمله على - 00:30:43ضَ
على وجه جائز عنده. يبقى الاشكال عند من لم يؤول المسألة على كل. واول البعض ما ورد من ذلك. يعني من تجويزه ان تقع جملة طلبية خبرا ولو كان الاسم المتقدم نكرة عينا نصبه - 00:31:01ضَ
لكن نكرة لا لا مسوغ لها. تعين النصب. نحو ماذا؟ رجلا اكرمته اكرمت رجلا يعني يتأتى فيه ما ما سبق ان يكون مفعولا به لفعل محذوف والحث واجب او جائز - 00:31:17ضَ
واجب القاعدة هي هي نفس ما مر من تنزيل القواعد هو هو لكن الذي يمتنع هو الرفض رجلا اكرمته ويمتنع رفعه لانه نكرة والنكرة لا يجوز الابتداء بها الا بمسوغين وليس هنا مسوغ. اذا ليس على اطلاقه - 00:31:33ضَ
قوله ولو كان الاسم المتقدم نكرة اي محظة لحظة يعني ليس لها مسوغ ليس لها مستوى لان البحث فيه في الابتداء. فما جاز الابتداء به ما جاز الابتداء به سواء كان معرفة او نكرة بمسوغ جاز ان - 00:31:51ضَ
معنا في في هذا الباب قالوا ان رجلا اكرمته يمتنع رفعه لان نكرة والنكرة لا يجوز الابتداء بها الا بمسوغ وليس هنا مسوغ يتعين نصبه على المفعولية وبالتحفة قاله انه فيما يتعلق بالابيات - 00:32:09ضَ
قول الناظم لمته بضم اللام كما مر لانه اجوف واوي يقال فيه لامه يلومه قاله يقوله وضمت بكسر الضاد لانه اجوف اجوف يئين يقال ضامه يضيمه كباعة يبيعه فاضي كل من الفعلين عند اسناده لتاء الفاعل اخر كلامه. كلاهما دلت عليه الكتب. كلاهما اي كل من الرفع والنصب - 00:32:28ضَ
دلت عليه الكتب بضم الكاف وسكون التاء لضرورة النظر. هكذا داء من التخريج. وهذا فيه قصور انما يقال على لغة على لغة مادام اللغة جيز قد يكون الناظم اراد به ماذا؟ قصد ابتداء اللغة فلا اشكال فيه - 00:32:52ضَ
تم حمله على الضرورة هذا فيه فيه طعن لان يكون الناظر قد قصرت به العبارة ان يأتي به على الوزن هذا يسمى قصورا يسمى قصورا قال لضرورة النظم اي الكتب النحوية بيان للمعلوم لان هي الباحثة عن باب الاشتغال الكتبي للعهد - 00:33:09ضَ
الذهن يعني بها كتب النحو وهو كذلك تبحثي ماذا؟ كتب الاصول او في كتب التفسير قلنا تبحث في كتب النحو اذا هي التي تنقله. وقيل المراد بالكتب كتاب سمة بعيد هذا - 00:33:28ضَ
كتب كتاب يقال فيه ماذا؟ جمعوا للتعظيم يكفي ان الكتاب اذا قيل الكتاب هذا فيه تعظيم لانه اول من وضع باب الاشتغال وغرض منه تكميل البيت. قيل هذا الباب مصطنع اصلا - 00:33:43ضَ
قال اول من وضعه قيل قيل قال باب الفاعل بعد ما انتهى مما يتعلق بالمبتدأ الجملة الاسمية بركنيها وجزئيها المبتدأ والخبر وما اتبعه فيما يتعلق بما جاز فيه الوجهان في المسألتين. جالس ومائس وكذلك ما يتعلق - 00:33:58ضَ
باب الاشتغال. انتقل الى ما يتعلق بالجملة الفعلية ويذكر الفاعل ثم يذكر نائب الفاعل باب الفاعل فاعل لغة من اوجد الفعل من اوجد الفعل اي الحدث الضارب الذي اوجد الضرب والقائم الذي اوجد القيام مثلا. يعني من اوجد الحدث نفسه - 00:34:17ضَ
اوجد الحدث نفسه. لذلك الفاعل في اللغة اعم من الفاعل في الاصطلاح لانه يدخل فيه الفاعل اصطلاحا ويدخل فيه كذلك غيره كالمبتدع زيد القائم الذي احدث القيام من؟ زيد فهو فاعل. يصدق عليه الحد من اوجد الفعلة - 00:34:40ضَ
كل من اوجد فعلا فهو فاعل كل من اوجد الفعل فهو فهو فعل. والمراد بالفعل هنا الحدث كالجلوس وقيام نحو ذلك. فاذا قلت زيد قائم زيد قائم. يعني زيد اوجد - 00:34:58ضَ
وهو فاعل فلا فرق من حيث الايجاد والفاعلية بالمعنى العام بين زيد قائم وقام زيده. كلاهما بمعنى واحد هذه دلت على احداث القيام من زيد وهذه كذلك والفرق بينهما هنا باعتبار ماذا؟ هذه جملة فعلية ولها مدلولها الخاص وهذه جملة اسمية ولها مدلولها - 00:35:11ضَ
اذا لغة من اوجد الفعل اي الحدث فيكون اعم من الفاعل الاصطلاحي. وقول باب الفاعل اي ليس لغة وانما الفاعل اصطلاحا بحث النحات والتبويبات وجميع ارباب الفنون انما يبحثون فيما يتعلق بي بفنونهم - 00:35:31ضَ
ولكن يذكرون ما يتعلق بالمعنى اللغوي ليبين لك وجه الملابسة بين الفاعل الصلاحي والفاعل لغة قال وكل ما جاء من الاسماء عقيب فعل سالم البناء فارفعه. اذ تعرب فهو الفاعل. نحوجر الماء - 00:35:52ضَ
جار العامل العاذل وكل ما جاء من الاسماء كل وكل الواو استئنافية. كل مبتدأ او مضاف. ما اسم الرسول يعني الذي مضاف اليه في محل جر. جاء فعل ماضي. جاء هو يعود الى ما - 00:36:12ضَ
لانه قال ماذا؟ وكل اسم جاء من الاسماء من من هنا بيانية. بين بها ما يصدق عليه الموصول لان الموصول من المبهمات يحتاج الى الى تفسير الى مبين. كل كل اسم لان باب الفاعل خاص بالاسماء - 00:36:29ضَ
خاص بالاسفل لذلك جعل السيوط افهام الهوامع فذلك غيره جعلوا من علامات الاسماء كالتنوين كونه فاعلا كونه فاعلا كونه فاعلا يعتبر ماذا؟ يعتبر علامة على على الاسمية. جاء زيد زيد هنا - 00:36:48ضَ
اسمه بدليل على مية صحيح لان العالم لا يكون الاسم. وكذلك التنوين وكذلك قول فاعلا كونه فاعل يجعل من العلامات يجعل مين؟ من العلامات هو كذلك لكن فيها بعد باعتبار المبتدئ. لا تقول له قول فعول ما يفهم اصلا فعل ولا فاعل - 00:37:05ضَ
وفي اول الباب كلمة اسم وفعل واو حرف ما دخل بعد فيما يتعلق بالتراكيب فما يتصور ان يقول له ماذا؟ الاسم من علاماته كونه فاعلا كونه مضافا كونه مضافا اليه كونه مفعولا به الى اخره كونه مصدرا - 00:37:23ضَ
من علامات الاسماء لكن لا تصلح وكل ماء اي كل اسم جاءه يعود الى ما من الاسماء جار مجرور الفاعل جاء حال كونه من الاسماء. ومن هذه بيانية الاسماء جمع سمن - 00:37:38ضَ
عقيب فعل عقيبة. عقيبة بمعنى بعد. عقبه وهي اللغة الفصحى فيها افصح. يعني بدون عقبة بدون عقيبة هذا منصوب على الظرفية يحتمل المكانية والزمانية باعتبار التكلم زمان باعتبار الرقم والكتابة فهي مكانية محتملة او مضاد - 00:37:56ضَ
فعل مضاف اليه سالم صفة لي لفعل سالم البناية سالم البناية مضاف مضاف اليه. فارفعه الواقعة فيه خبر المنتدى لان المبتدأ هنا في عمومه تشبيها له به شرطيات لا تفيد العموم. فارفعه فارفعه فارفعه - 00:38:15ضَ
وارفع انت ارفع الامر مبني على مبني على اعلى انت ضمنوا الستر وجوبا والهاء ظمين الستر المبني على ضم في محل نص مفعوله به يعود الى على المضاف اليه كل ما ما - 00:38:40ضَ
يرفعه اي يرفع ذلك الاسم اذ تعرب اذ ظرف لما مضى من الزمان محل النصب على الظرفية اذ تعربوا وارفعوا اذ تعربوا متعلق بارفعه علق به اذ تعربوا تعربوا اذ تعربوا - 00:39:06ضَ
لابد من ماذا؟ لابد من مفعول به وحذفه هنا حذفه لانه فضله وحذ فضلة اجز هناك ذلك جاز حسن ان لم يضر ولم يضر هنا. هنا اذ تعربه اذ تعربه. يعني اذا اعربته - 00:39:25ضَ
والاعراب كما سبق معنا يكون لفظيا يكون مقدرا واما المحلي فهو لم لم يذكره هنا لكن لابد من اجراءه. لان الفاعل تارة يكون مرفوعا لفظا وتارة يكون مرفوعا تقديرا وكلاهما معرب - 00:39:41ضَ
والمبني يكون في محل رفع يكونوا في محل فهو الفاعل فارفعه اذ تعرب لماذا؟ لانه الفاعل الفاء هذه تفيد التعليل. والجملة هنا للتعليم. فهو الفاعل فهو الفاعل هو مبتدأ فاعل وهذا خبر. والجملة تعليلية. يعني لماذا عرفته؟ لانه فاعل - 00:40:01ضَ
نحو وذلك نحو جرى الماء وجار العادة. جرى الماء فعل ماضي جرى فعل ماضي. والماء هذا فعل ومثله ما بعده قال وكل ما جاء ووقع في كلامه من الاسماء الموربة او المبنية عمم هنا - 00:40:22ضَ
عمم مع كونه قال اذ تعربوا في اشارة الى ان الفاعل يكون معربا وكذلك ولا يمنع ان يكون مبنيا لا يمنع ان يكون مبنيا. وكان العبارة فيها شيء من القصور. لكن الشارع هنا عمم - 00:40:36ضَ
عقيدة فعلا اي بعد فعل متصلا به او منفصلا والمراد بالعقيم هو لغة في العقب ان يقع بعد الفعل ولو كان منفصلا عنه. وان كان في ظهر العبارة انه يكون متصلا به عقيبا - 00:40:51ضَ
في اشارة الى ماذا جاء زيد اذا جاء اليوم زيد هذا يحتاج الى تنصيص قول عقيبة الاصل انه ما زال المعنى الحقيقي انه يتلوه مباشرة. طب اذا فصل بينهما فاصل - 00:41:06ضَ
هل يخرج عن كونه فاعلا؟ الجواب لا مع ان قد يتأخر جاء اليوم زيد لا اشكال فيه. وزيد فاعل. مع كونه لم يأت عقيدة الفعل وانما اراد به الذي اراده الناظم كغيره ارادوا به انه يكون تاليا متأخرا - 00:41:21ضَ
عكس المبتدأ. ولذلك مر معنا من مواضع وجوب تقديم المبتدأ وتأخير الخبر زيد قام قلنا هذا يجب هنا لا يجوز ان تقول ماذا قام زيد وتقدم قام زيد تقدم الخبر على المبتدأ على انه مبتدأ. بل انتقل الى الجملة التي - 00:41:40ضَ
نحن بصددها وهي كونها جملة فعلية. واضح هذا؟ اذا اراد به ماذا؟ ان الفعل ممن يتقدم عليه الاسم المرفوع او يتأخر من ضوابط الفاعل مطلقا دون تفصيل ان ان يتأخر هذا المربي ولا يعني به ان يكون متصلا او منفصلا لا انما اراد به - 00:42:01ضَ
هذا النوع قال سالم البناء سالم البناية اي صحيح الصيغة غير مغيرها. يعني ضرب زيد ضرب زيد فقوله وكل ما جاء من الاسماء عقيدة فعل. كل فعل يقع بعده الاسم يكون يكون فاعل. الجواب لا قد لا يكون فاعلا. بل يكون نائب فاعل. والفرق بينهما - 00:42:21ضَ
ان الفاعل يكون عقيد فعل صحيح البناء سالم البناء يعني غير مغير الصيغة على الاصل الصيغة الاصلية ضرب ونائب الفاعل يكون بعد فعل لكنه ليس اوليا بل ثانويا ليس اصليا بل فرعيا لان ضرب فرع ضربا. ضربه الاصل وضرب هذا فرع عنه. والذي يشترط ان يكون فاعلا ويكون مسبوقا بالفعل - 00:42:47ضَ
ان يكون على الصيغة الاصلية وهي الضرابة. ولذلك قال سالم البناية. اشار به الى انه اتى على الصيغة الاصلية. سالم البناء اي الصحيح الصيغة غير وارفعه اي فارفع ايها النحوي ذلك الاسم الواقع بعد فعل او وصف يعمل عمله على صيغته الاصلية - 00:43:12ضَ
اذ تعربوا اي وقت تطبيق اعرابه. اي فارفعه لفظا او تقديرا او محلا وقت ارادة اعرابهم. عمما فهو الفاعل اي لانه الفاعل وكل فاعل مرفوع مثال رفعه لفظا نحو قول الناظم - 00:43:31ضَ
جرى الماء نراه فعل ماضي هنا يصدق عليه ماذا انه فعل جرى عدم مغير الصيغة او على اصل الاصلي والماء جاء عاقبه يعرب على انه فاعل اي سال الماء في الوادي او في الانهار وجار العامل. عامل - 00:43:50ضَ
يرى العاذلون اي ظلم العامل في الزكاة او في غيره في عمله. وعدل عن الحق. وفي نسخة او في بعض النسخ وجهر العادل بالذال المعجمة اي اللائم اي عدل اللائم - 00:44:14ضَ
على العشق والمحبة عن الحق في لومه لحبيبه. وعدد الناظم المثال لما عدد الناظم المثال لان لان تعدد المثال خلاف الاصل عندهم عند ارباب الفنون بعامة تعدد المثال على خلاف الاصل - 00:44:28ضَ
والاصل ان يأتي بماذا بمثال واحد لان العاقل يكفيه يكفيه مثال واحد والمثال جزئي يذكر لايضاح القاعدة فيكفي واحد واذا عدد فالاصل انه لابد من ماذا؟ لا بد من مناسبته تبحث عنها كل موضع باعتباره. قال وعدد الناظم المثال اشارة الى انه - 00:44:47ضَ
لا فرق في رفع الفاعل بين كونه عاقلا او غيره العامل عاقل والماء ليس بعاقل جامد. ولا بين كونه كون اعرابه لفظا او تقديرا او محلا نحو ماذا؟ جار الذي ضرب غلامه - 00:45:08ضَ
واقرأني هذا الشيخ لكن هذا ما ما يتعداه لماذا الماء والعامل هذا ليس ليس مبنية بل هو معرب بل هو معرب. على كل هذا الكلام فيه نظر هذا الكلام فيه نظرة - 00:45:26ضَ
قال هنا قال الشارح الفاعل اسم او ما في تأويله اسند اليه فعل تام او ما في تأويله مقدم اصلي المحل والصيغة. هذا كله تعريف للفعل. والناظم قال كله اسم جاء عقب الفعل وهذا الفعل سالم البناية - 00:45:42ضَ
الاسم المرفوع المذكور بعد فعله. هكذا قال ابن هنا اطال اسم اذا لا فعل هل ياتي الفاعل؟ هل يأتي الفاعل فعلا في خلاف وهو ها لا لا يقال فيه هكذا - 00:46:04ضَ
هذا يقال الاسم على نوعين اسم صريح واسم غير صريح. يعني مؤول بالصرع. او اسم لا يخرب اولم يكفهم انا انزلنا هذا اسم اولم يكفهم انا انزل انزالنا فالفاعل هنا اسم - 00:46:29ضَ
لكنه لم يأت ابتداء وانما هو مؤول يعني يرجع الى الى لاسمه لكن لا يقال بانه يأتي جملة لا يقال انه يأتي الا اذا قصد لفظها فخرجت الى العالمية لو كانت جملة اسمية او جملة فعلية او فعل او حرف - 00:46:46ضَ
ومر معنا اذا دخل لكن دخل لكن على جملته. قلنا لكن هذا حرف لكنه جاء فاعل هنا كيف جاء فاعله حرف اوصد لفظه؟ اذا صار ماذا؟ صار فالفاعل محصور في الاسم. ولذلك قدمت لك - 00:47:04ضَ
سابقا ان من علامات الاسم كونه ان من علامات الاسم كونه فاعلا فلو كان يأتي جملة لما صح ان يكون ماذا؟ من علامات الاسم. كونه فاعلا هذا من علامات الاسم. فلك ان تقول جاء زيد زيد هذا - 00:47:19ضَ
اسم لكونه فاعلا كما تقول اسم لكونه لكون التنوين قد دخله. او اسم لكونه معرفة. لكونه علما. هذا لا اشكال فيه. واضح هذا قال هنا الفاعل اسم الفاعل اسم يعني اسم صريح - 00:47:36ضَ
او مؤول بالصريح او مؤول بالصريح. ولذلك قال او ما في تأويله قسم لك الاسم لا الى قسمين اسم صريح وهو الذي لا يحتاج الى تأويلة في جعله فاعلة. هو المفردات - 00:47:54ضَ
جاء زيد ضرب عمرو الى اخره. سواء كان مفردا او مثنى او جمعا. هذا يسمى ماذا؟ اسما صريحا والمؤول بالصريح هو الذي يحتاج في جعله فاعلا الى تأويل. الى الى تأويل - 00:48:13ضَ
ولابد حينئذ ان يكون ثم لابد من سابق كما في قوله تعالى اولم يكفهم انا انزلنا يكفهم يكفي هذا فعل مضارع اين فاعله نقول لابد من اسم صريح لما كان للفعل فاعل. وهذا ممتنع - 00:48:28ضَ
ان يوجد فعل يدل على الحدث ولا فاعل له لا وجود له. اذا لابد من فاعل لابد من من فاعل. اين الفاعل؟ لا يريد عندنا اسم صريح يصح جعله فاعلا - 00:48:47ضَ
عندنا ماذا؟ عندنا جملة وهذه الجملة مصدرة بان وان هذه من الثوابك يعني مما يدخل على ما بعدها فتؤول به بمصدرنا. اولم يكفهم انزالنا فانزالنا هو الفاعل. هل هو اسم - 00:48:59ضَ
صريحة جاوبنا ليس باسم الصريح حينئذ نقول هذه الجملة بذاتها بلفظها ليست ليست فاعلا. لان الجملة لا تقع فاعلا. وانما تؤول يعني تفسر ترجع الى الى سمين. ثم نجعل هذا الاسم هو الفاعل - 00:49:13ضَ
واضح هذا؟ ولذلك اولم يكفيهم ان اننا انزال تعربها كما هي ان حرف التوكيد وناصب ولا اسمها اولم يكفهم انا انزلنا الجملة الفعلية الاخيرة خبر ان ثم تقول ان وما دخلت عليه في تأويل مصدر - 00:49:32ضَ
فاعل الفاعلية مسلطة على ما بعد التأويل ليس ما قبل التأويل فهمتم؟ اذا فرق بين النوعين نعم فرق بين النوعين لان لا يلتبس ان ان الجملة هنا انا انزلنا هي الفعالة ليست هي الفاعل - 00:49:48ضَ
وانما تعربها على ظاهرها كما هي ثم تقول ماذا؟ انه ما دخلت عليه في تأويله مصدره المصدر هذا اسم ثم تقول هذا المصدر فاعل تقديره او لم يكفهم انزالنا وهكذا في جميع ما ما يأتي - 00:50:03ضَ
اذا المؤول المؤول ما يحتاج في جعله فاعلا الى تأويل الاية التي ذكرناها ثم التأويل لابد ان يكون بحرف سابق وهو هنا ان المخففة ان لا تدخل على الفعل. وان بالتجديد - 00:50:17ضَ
اخته ان لكن ان هذه ليست من وان وما دون كي ولو. يعني ثلاثة فقط ولا. ثلاثة ان وان وما الثلاثة هي التي يسبق ما بعدها بي بمصدره اما كي ولو فلا. لان لابد ان يكون مسبوقا. كي حرب جر - 00:50:35ضَ
وما وكذلك ولو ودوا لو تدهنوا اذا لا بد ان يكون في محل مفعول به ودوا هذا فعل ماضي. لو تدهن هذا لو وما دخلت عليه مصدر لكن لا يصح ان يكون فاعلا. فامتنع ان تكون له هنا في - 00:50:56ضَ
في هذا المقام قال هنا اذا اسم او ما في تأويله. ما في تأويله. ما واقعة على لفظ وفي للظرفية وتأويله مصدر بمعنى اسم المفعول مضاف اي لفظ حاصل في عدد الالفاظ المؤولة بالاسم - 00:51:13ضَ
اسند اليه الى هذا الاسم او ما في تأويله اسند اليه ماذا؟ فعل تام يعني ليس ليس ناقصا ليس ناقة لان ما بعد الفعل الناقص لا يكون فاعلا. بل هو اسمه فكان كان زيد قائما. زيد هنا - 00:51:34ضَ
الحقيقة هو ماذا اسم كان وكان عبر بعضهم مجازا على انه فاعل كان. يعني يسمى فاعلا مجازا. لكن ليس حقيقة ليس حقيقة. البحث هنا فيه من حقائق لا في المجازات - 00:51:55ضَ
قال ماذا هنا؟ اسند اليه فعل تام خرج بالتامة الناقص فان مرفوعه يعني ما بعده الذي رفع به لا يسمى او ما في تأويله. تأويل ماذا عندنا اسم صريح واسم مؤول للصريح - 00:52:08ضَ
وعندنا فعل تام وعندنا ما في تأويل الفعل التام. وهو الوصف وهو الوصف. ومرة معنا قائمنا الزيداني زيدان قلنا هذا فاعل اين الفعل هنا ليس عندنا فعل وانما عندنا ما في تأويل فعله - 00:52:30ضَ
اذا رفع الفاعل ليس من خصائص الافعال الاصطلاحية بل يدخل فيه الاسم الذي هو في معنى في معنى فعله قال هنا او ما في تأويله والمراد به ماذا؟ ما يشبهه في العمل - 00:52:47ضَ
والدلالة على المعنى المصدري وهو هنا اسم الفاعل والصفة المشبهة وامثلة المبالغة واسم التوظيل والمصدر واسم الفعل والظرف هذي كلها ترفع كله ترفع ماذا؟ ترفع فاعلا لكن المشهور بما يتعلق بكثرة الاستعمال هو - 00:53:04ضَ
اسم الفاعل قال مقدم لم يتأخر لو تأخر صار ماذا اسم مقدم اسم مقدم مقدم هنا يعود الى اي شيء فعل الذي يكون مقدما ليس يقدم العقيدة فعلا. عقيبة فعلا - 00:53:23ضَ
صحيح يعني بعد فعله فالذي تقدم ما هو هو الفعل لو تقدم الاسم لخرج عن كونه فاعلا مقدم اي مقدم كل من الفعل وما في تأويله على الفاعل خرج به زيد قام - 00:53:53ضَ
لما ذكرنا فيه المثال السابق لانه عامل في الفاعل وحق عامل يقدم على المعمول مقدم الاصلي المحلي اصلي المحل خرج به نحو قائم زيد قائم زيد لان قائم هنا ليس اصليا. لم - 00:54:08ضَ
لكونه خبرا خبرا. زيد قائم قائم زيد. قائم زيد يجوز على انها قائم هنا خبر مقدم وزيد مبتدأ مؤخر. وهل يجوز على انه وزيد فاعل سد ما سد الخبر عند البصري الا. لكونه لم يعتمد. عند الكوفيين جائز - 00:54:27ضَ
كوفيين جاهز. وعلى مذهب المصريين لا يجوز ولذلك قال اصلي المحل اصلي المحل قائم زيد هذا ليس بداخل المعنى. فان المسند وهو قائم اصله التأخير قال والصيغة يعني اصلية صيغة اراد به ما يتعلق بي نائب الفاعل. احرز نحو ضرب زيدون - 00:54:49ضَ
زيد من قولك ضرب زيد جميع ما مر يتأتى فيه جميع القيود السابقة تتحقق في هذا الترتيب. ضرب زيد لكن الفرق بينهما ماذا كون الفعل ضرب زيد هذا اصلي الصيغة. جعل الاصلي يسمى مبنيا للمعلومة - 00:55:11ضَ
وضرب زيد هذا فرع ليس على اصله قوله مقدم الاصلي المحلي والصيغة يعني اصلي الصيغة قالوا بقول اصلي الصيغة او اصلي الصيغة نحو ضرب زيدا ضرب بغير الصيغة هنا فالاسم الصريح قال هنا. فالاسم نحو جرى الماء وجرى العادة كما قال الشارح. يعني اتى بالمثالين - 00:55:32ضَ
الذين ذكرهما الناظر جرى الماء وجار العامل. والمؤول يعني الفاعل المؤول به يعني بالاسم الصريح نحو قوله تعالى ولم يكفهم انا انزلنا عليك الكتاب مثال مرة مرة ولا مثال اولم يكفيهم انا انزلنا والفعل كما مثلنا - 00:55:55ضَ
تماما فعل يعني المسند الى الفاعل. فعل التام كما مثلنا الذي هو جرى الماء وجرى العامل. والمؤول به اي بالفعل نحو ماذا مختلف الوانه مختلف الوانه مختلف هذا مبتدأ والوانه هذا فاعل - 00:56:22ضَ
فاعل سد مسد القمر مثل قائم الزيداني لو اتى قائم الزيداني انا انسى مما مما تقدم ومن الناس جار مزنوق خبر مقدم الانعام عطف عليه. اذا مختلف اسم فاعل يعمل عمل الفعل يرفع الفاعل وينصب مفعولك كذلك الاعتماد على موصوف محذور. اذا الاسم يكون صريحا يكون مؤولا بالصريح - 00:56:41ضَ
والفعل يكون تاما ويكون مؤولا بالفعل وقولنا مقدم مخرج لنحو زيد قام مقدم اي الفعل اخرج نحو ماذا؟ زيد قام فان زيد ليس بفاعل. لماذا لكون الفعل لم يتقدم على الاسم - 00:57:07ضَ
والظابط هنا في الفاعل ان يتقدم الفعل على الاسم فاذا تقدم الاسم على الفعل خرج عن كونه فاعلا. خرج عن كونه فاعلا. ولذلك قالوا قول مقدم مقدم هذا صفة للفعل. وما في معناه - 00:57:28ضَ
مخرج لنحو زيد قام زيد قام زيد مهتدى وقام فعل ماضي وهو ظمير نعود الى الزيت والجملة خبر مهتدى. فان زيد ليس بفاعل صحيح فان زيد فان زيد فان زيد ليس بفاعل - 00:57:44ضَ
كوني ماذا؟ حكاية قطعا لانه ذكر زيد قام قال فان زيد ليس زيد هنا ليس بل هو مبتدأ كما يفهمه يعني كلام ناظم في قوله كما يفهم قول عقيدة فعليا - 00:58:03ضَ
عقيدة فعلا هذا فيه فيه ايهام بل مبتدأ. نعم كما يفهمه قول عقيدة فعل. بمعنى ان الاسم لا بد ان يأتي بعد فعل. هذا قيد وهذا ظاهر واضح بين وانما الذي يوهم ما هو الاتصال عدم الاتصال. الانفصال - 00:58:19ضَ
قوله كما يفهمه قول عقيب فعل معناه ماذا؟ ان الفعل لابد ان يكون متأخرا لابد ان يكون متقدما. الفعل لا بد ان يكون متقدما على على الاسمين بل مبتدأ وما بعده خبره. الذي هو جملة قامة. لكن استدراك - 00:58:38ضَ
تعبيره اي الناظم بعقيبة يوهم انه لا يجوز الفصل بين الفعل وفاعله الحقيبة الاصل ماذا؟ ان يحمل على المعنى الحقيقي اذا قيل الفعل ويعقبه الاسم معناه ان يكون مباشرة هنيجي اذا فصل بينهم فاصل يكن داخلا في الكلام. لكن هل الناظم اراد ذلك يحتمل انه اراد - 00:58:58ضَ
ويحتمل معنى اخر انه اراد ماذا؟ الترتيب ان يكون الفعل اولا ثم يأتي الاسم هكذا رأى سواء انفصل او متصل لم يقصده الناظر وانما قصد الترتيب هذا هو الظاهر الله اعلم - 00:59:20ضَ
هذا هو الظاهر قال لكن تعبيره بالعقيدة يوهم انه لا يجوز الفصل بين الفعل وفاعله. وليس كذلك كما كما سيأتي. قد يقال انه بقول لا يجوز فصل بعيد او لا يجوز هذا بعيد يعني لا يقصده الناظم - 00:59:33ضَ
قال هنا وليس كذلك كما سيأتي. وقولنا اصلي المحل مخرج للنحو قائم زيد فان المسند هو وهو قائم اصله التأخير قائم زيد قائم هذا في معنى الفعل فقلت اقائم زيد صحى - 00:59:53ضَ
قائم هذا مبتدأ وزيد هذا فاعل له لا اشكال فيه. لكن قائم زيد يمتنع لا يصح ان يعمل الوصف ولم يكن معتمدا على نفنا واستفهامه فاذا جاء التركيب قائم زيد نقول هذا مقدم عن تأخير. وعصر التركيب زيد قائمه. حينئذ خرج عن كونه فاعله. فليس بفاعل - 01:00:09ضَ
مخرج لنحو قائم زيد فان المسند وهو قائم عاصم التأخير. لانه خبر يعني رتبته ماذا؟ رتبته التأخير. وذكر الصيغة لنحو ضرب زيد بضم اوله وكسر ثانيه يعني مغير الصغار مخرج لنحو ضرب زيد بضم اوله وكسر ثانيه - 01:00:30ضَ
لانها صيغة مفرعة هذه ليست اصلية مفرعة عن ضرب بفتحهما. يعني بفتح الاول والثاني ضرب هذا اصل. ضرب هذا فرع والتأصيل انما يكون باعتباره باعتبار العصور ضرب ضرب ضرب بفتحهما اذا هذا ليس داخلا. لانه لو لم يقيد - 01:00:51ضَ
لقوله والصيغة لدخل معنى نائب الفاعل النائب الفاعل يكون أسماء صريحا ومأولا بالصريح ويسبقه ماذا فعل تام او ما في معناه وبقي ما يتعلق بهذا ضرب او ضرب فقط. فلابد من الاحتراز عنه. وليس ثم الا الا هذا القيد - 01:01:15ضَ
قال وهو معنى قول الناظم عقيبة فعل سالم البناية. صحيح الترقيم اي لم يتغير بناؤه وهيئته للاسناد به الى المفعول اي المفعول به عقيدة فعل سالم البناء. سلم بناؤه ان لم يتغير - 01:01:34ضَ
ضرب لم يتغير ضرب تغير فرق بينهما؟ نعم فرق بينهما. ولذلك قال اي لم يتغير بناؤه اي هيئته للاسناد الى المفعول. لان نائب الفاعل في الاصل مفعول به قد يجوز - 01:01:52ضَ
ان يناب غير المفعول به لكن العصر والاكثر هو المفعول به وقوله فارفعه قول الناظم اشار به الى ان حكمه حكم ماذا الفاعل الرفع يعني بين لك اولا حقيقة الفاعل صور لك الحكم على الشيء فرع عن تصوري ويبين لك اول ما هو الفاعل؟ ما الفاعل - 01:02:09ضَ
هذا العصر ثم بعد ذلك يبين لك ماذا؟ حكمه. قال فارفعه اشار به الى ان حكمه اي حكم الفاعل الرفع لانه عمد الفاعل يعتبر من العمد فالمبتدأ والخبر والرفع اعراب العمد - 01:02:33ضَ
لكونه اقوى الحركات ورافعه والعامل فيه والذي احدث الرفع هو ما اسند اليه من فعل او شبهية. متقدم عليه الذي اشترطناه حينئذ يكون هو العامل عامل الله. جاء زيد زيد مرفوع. والعامل فيه ماذا - 01:02:49ضَ
جاء قائم زيد زيد فاعل مرفوع العامل فيه قائم. اذا العامل فيه ما ما تقدم ورافعه اي رافع الفاعل هو ما اسند اليه اي الى الفاعل. من فعل كقام زيد او شبهه اي شبه الفعل في العمل نحو قائم - 01:03:07ضَ
قال وقد يجر الفاعل قد يجر هل يجر الفاعل هل يجر الفاعل نعم لا نعم لقد لك ليس كل سؤال هكذا يجاب نعم فقط ولا يجوز ان يكون لا او بالعكس. يظن بعض الناس هكذا. الجواب نعم فقط ولا يجوز ان يكون فيه ماذا؟ المقابل. لا تارة يأتي نعم - 01:03:24ضَ
باعتبار ماذا حقيقة الفاعل من حيث هو في اللفظ والتقدير لا يكن مرفوعا لكن باعتبار اللفظ ودخول حرف الجر ويجر في اللفظ دون المحل والتقدير. هذا لا يكون نعم يكون - 01:03:52ضَ
نعم يكون هل يجر الفاعل؟ قل نعم باعتبار لفظه لا باعتبار الحقيقة. اذا اجتمعا لا اشكال فيه. يجوز ان تأتي بالجواب بنعم لا لا. قالوا قد يجر الفاعل لفظا لفظا. اذا في الحقيقة ليس - 01:04:09ضَ
ليس مجرور وقد يجر الفاعل لفظا قد للتحقيق للتحقيق وقد يشر الفاعل الافضل اي في اللفظ لا في المحل بحرف زائد اذا جر الفاعل فليس الحرف الا الا زاد لانه لو كان حرف جر اصلي - 01:04:23ضَ
عن كوني فاعلا. لا اكون فاعلا وكان حرف جر اصلي خرج عن كونه فاعلان قال بحرف زائد نحو ماذا نحو قوله تعالى ما جاءنا من بشير ما نافية جاءنا فعل ومفعول به - 01:04:50ضَ
بشير ما جاءنا بشير. هذا العصر مين بشير اذا بشير فاعل قطعا. بشير هنا وصف بمعنى مفعل مبشر ما جاءنا من بشير اذا بشير هذا فاعل. والفاعل مرفوع البشير هنا في هذا الترتيب ما جاءنا من بشير مرفوع نقول نعم - 01:05:10ضَ
لكن رفعه ليس ليس لفظيا بل هو مقدر عليه نقول الفاعل لم يخرج عن كونه مرفوعا مطلقا في جميع الاحوال لا يخرج عن كونه مرفوعا قال ما جاءنا من بشير ولا نذير ما جعلنا من من بشير - 01:05:34ضَ
من زائدة زيدت بتأكيد معنى كلامنا لذلك جاءت دخلت على نكرة بعد نفيا تريد ماذا؟ تريد التعميم بل التنصيص بشير فاعل جاء جاء بشير فاعل جاء مرفوع بضمة مقدرة اذا هو مرفوع - 01:05:52ضَ
منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة حرف الجر الزائد ومثل قوله تعالى وكفى بالله وكفى فعل اين فاعله والباء هذه زائدة التحسين اللفظي قال ماذا هنا اذا قد يجر الفاعل لفظا بحرف زائد. ولا يخرج عن كونه مرفوعا - 01:06:10ضَ
بل الضمة تكون مقدرة على على اخره. هنا اختلف فيه هل الاعراب هنا يكون تقديريا او يكون محليا في نزاع. والاكثر على انه تقديري وهو الصواب. لان المحل خاص بالمبنيات - 01:06:35ضَ
وهنا هذا ليس مبنيا بل هو معرب قال كذلك او باظافة مصدر باظافة مصدر اليه اي الى الفاعل نحو ماذا؟ ولولا دفع الله الناس لولا دفع الله النفس دفع مبتدى - 01:06:51ضَ
صحيح نفع مبتدأ وهو مضاف لفظ الجلالة مضاف اليه. لفظ الجلالة مضاف اليه باعتبار اللفظ هو مجرور وباعتبار المعنى والحقيقة هو مرفوع لانه فاعل. بدليل ماذا الناس لانه لا يوجد عندنا مفعول به ولا فاعل. فلا بد من اعتباره في المعنى - 01:07:09ضَ
لابد من اعتباره في المعنى لولا دفع الله الناس. لما قال الناس حينئذ اراد ماذا؟ اراد ان اصل التركيب لولا ان يدفع الله الناس ان يدفع الله الناس حينئذ اذا جاء ان يدفع ترد الى المصدر - 01:07:32ضَ
واذا جاء دفع ترده الى الاصل كما سبق فيما يتعلق بماذا؟ بكون الفاعل يقع اسما مؤولا بالصريح تأتي الجملة في في نفسها بسابقه وتأويلها بمصدره. هنا جاء معنى المصدر ترده الى اصله وهو ماذا؟ انه ما دخلت عليه. فقوله لولا - 01:07:52ضَ
والله هذا في قوة قولك ان يدفع الله الناس الذي دلنا على ان الفاعل مراد هنا من حيث الاعراب كذلك التقدير هو وجود المفعول به. لانه لا يوجد عندنا مفعول ولا فاعل هذا ممتنع - 01:08:10ضَ
لا يوجد عندنا في الكلام مفعول به ولا يكون ثمة فاعل قال او باضافة مصدر اليه نحو ولولا نفع الله الناس. قال وشذ نصبه. اذا بين لك ان الفاعل مرفوع مطلقا - 01:08:25ضَ
لو كان في اللفظ والمعنى او كان في المعنى دون اللفظ وذكر لك باعتبار المعنى دون اللفظ نوعين. اذا دخل عليه حرف جر زائد وليس بالاصل وكذلك اذا اضيف الى - 01:08:44ضَ
الى المصدر. حينئذ نكون فاعلا يكون الاعراب تقديريا ثم ذكر مسألة شاذة بعيدة لا يذكرن حاتم لانها ليست من مباحث النحو وشذ نصبه نصب الفاعل ورفع المفعول ضرب زيد عمرا - 01:08:59ضَ
مفعول به ضرب زيدا عمرو زيد على انه فاعل. وعمرو على وعلى انه مفعول به. اختلط الكلام فسد. ما تدري من الضارب ومن المضروب لكنه شاذ يعني في الاستعمال ليس مخالفا للقواعد فقط بل هو استعمال - 01:09:18ضَ
العرب كذلك نصب اي الفاعل قال هنا اي خرج عن قياس استعمالاته. لم يقل عن قياس القواعد الاصول النحات هذا هو الشاد قياسا او مستعمل لكن هنا المراد به الشذوذ باعتبار الاستعمال لم ينقل عن العرب او نقل لكنه لم يكن مضطردا - 01:09:38ضَ
بل هو قبيح وهكذا قبيح قطعا قال وشذ اي خرج عن قياس استعمالات في محاورات النصب واي نصب الفاعل ورفع المفعول به نحو قولهم المثال المشروط خرق الثوب المسمار ايهما يخرق الاخرة - 01:09:59ضَ
المسمار هو الذي طرق الثوب الذي احدث الخرق هو المسمار هو الذي يؤثر والثوب مسكين هو متأثر يقبل لو عكست قلت خرق الثوب المسمار هذا لا يتأثر ولما كان المعنى معلوما قلب المتكلم ماذا الحركتين؟ لكن ضرب زيدا عمرو هذا ما يتعدى لان المعنى لا يكون ظاهرا لكن - 01:10:15ضَ
انخرق الثوب المسمار قل ما شئت والمعنى ظاهر عند كل عاقل يعلم ان المسمار هو الذي يخرق الثوب والثوب لا قال هنا لو شذ نصب رفع المفعول بنحو خرق الثوب المسمار. خرق الثوب هنا ماذا بظم الباء - 01:10:42ضَ
على الشذوذ مع انه مفعول به والمسمار بنصبه على الشذوذ مع انه فاعل مرفوع هنا قال في اعرابي هذا يلغز به قال خلق فعل ماضي. الثوب مفعول به مقدم على الفاعل. لغرض حصري منصوب وعلامة نصبه فتحة مقدرة - 01:11:02ضَ
عربوا على اعلى لان القاعدة تدل على ان الفاعل مرفوع وهنا نصب اذا لابد من ماذا؟ لابد من التقدير. منع من ظهورها اشتغال المحل بالحركة المجنوبة للشذوذ. هكذا يقولون والمسمار فاعل مؤاخاة مرفوع وعلامة رفعه ضمة مقدرة منع من ظهوره اشتغال المحل بالحركة المجلوبة لي - 01:11:23ضَ
ولك الا تقدر تعربوا على ظاهره وتقول هذا شاذ لا يحتاج الى ماذا؟ الى تقدير قال وقوله اي قول الناظر اذ تعربوا للتنبيه للتنبيه اذ تعرب بضم التاء وكسر ظاء تعرب انت - 01:11:48ضَ
اذ تعرب تعربه ولابد من الظمير. مفعول به للتنبيه على ان الرفع انما يظهر فيه فيه عود الى الفاعل او يقدر يظهر او يقدر هذان نوعان لي للارامل كما مر معنا ظاهر او مقدم - 01:12:07ضَ
اذا اذ تعربوا هذا فيه حصر الاعراب حصر رفع الفاعل في المعرب. والمبني يكون في محله يكون فيه في محله قال هنا او يقدر فيه اذا كان الفاعل معربا كجاء زيد - 01:12:26ضَ
وجاء الفتى جاء زيد زيد فاعل مرفوع ورفع ضمضان الى اخره. جاء الفتى الفتى فاعل مرفوع والضمة مقدرة كذلك جاء القاضي مثل قاله او يقدر فيه او يقدر فيه لابد من التقدير هنا اذا كان معربا - 01:12:43ضَ
لان الاعراب يشمل النوعين. والا فيقال في محل رفعه يعني هذا استدراك على الناظم. لان الناظم قيد قال اذ تعربوا وقت الاعراب والمحلي عندما يكون في غير المعراب لان الاسم اما معرب واما اما مبني. اذ تعرب وهذا خاص بالمعربات بقي ماذا - 01:13:05ضَ
المبنيات فلا بد من المحل. والا قال هنا والا اي وان لم يكن الفاعل معربا كان مبنيا نحن جاء الذي ضربني جعل الذي او جاء هذا الرجل جاء هذا الرجل هذا مبني - 01:13:25ضَ
الاعراب حينئذ يكون في محل. يكون فيه في محل. ومراده بقوله في محل كيف في محل كيف نفسرها يعني في محل اسم لو جئت بمعرب لظهر الاعراب. هذا المراد التفسير - 01:13:41ضَ
هذا قل من يفسرها نادرا في في المخطوطات او شيء تعبر به الحواشي. في محل كذا اي انك لو ازلت المبني وجئت بمكان اسما معربا لظهر فيه جاء هذا الرجل جاء زيد. هذا الرجل مثلا يصدق على زيد. قد جاء زيد ظهر الاعراب ظهر الاعراب. هذا المراد به بالمحل هنا - 01:13:56ضَ
في محل كذا اي لو جئت باسم معرب لظهر فيه الاعراب. صار ماذا؟ مرفوعا والا وان لم يكن الفاعل معربا كأن كان مبنيا نحو جاء الذي ضربني او ضربني هذا الشيخ يعني الرجل الكبير - 01:14:19ضَ
او الشيخ الذي هو الشيخ تأديبا ولا يقال في اعرابي بضمة ظاهرة او مقدرة قطعا هذا لا لا يكون كذلك. بل في محل رفع على الفاعلية. محل رفع على الفاعلية. مبني على السكون مثلا او على الفتح - 01:14:36ضَ
او نحو ذلك لان اعراب المبني محلل لاظين ولا تقدير. الاعراب ثلاثة انواع التقدير اعراب اللفظ اعراب محله. اعراب محله. اذا قالت حذامي مي فاعل مرفوع هذا اسمه مبني. اذا نكون فاعلا في محل رفعه. يكون فاعلا في محل لك الوجهان - 01:14:54ضَ
اسم مبني على كذا في محل رفع فاعل. او تقول فاعل مبني على على الكسر في محل رفع. لك ان تقدم وانت تبدأ بالفاعلية او تبدأ بكونه اسما مبنية قال هنا - 01:15:20ضَ
فيقال في محل رفع في محل رفع ثم قال الشارح واشار اي الناظم بتعداد المثالي الى انه لا فرق بين الاسناد الحقيقي والمجاز اسناد الحقيقي الذي اسند الى الى الفعلين - 01:15:37ضَ
ونبهنا الى قوله لان المثال جزئي يذكر لايزاح القاعدة فيكفي فيه واحد فاذا زيد يسأل عن سببه. هذه قاعدة لا سيما في النحو لا سيما في في النحو والصرف الى انه لا فرق بين الاسناد الحقيقي وهو اسناد الفعل الى فاعله. نحو ماذا؟ جار العامل جار العامل هذا اسناد حقيقي - 01:15:55ضَ
الذي جاره هو العامل هو الذي احدث الفعل لا اشكال فيه والمجازي وهو اسناد الفعل لغير فاعله. جرى الماء هذا عندما يعتبر مجازا يعتبر مجازا لان الماء غير عاقل. ليس هو الذي احدث غلاف العامل - 01:16:19ضَ
قال ولا فرق بين الفعل المعتل والصحيح معتل كجرى والصحيح كجاره ولا بين ان يكون الفعل واقعا منه او قائما به كذلك تعميم الفاعل قام زيد زيد هو الذي احدث القيام. مات عمرو - 01:16:38ضَ
كيف تعربها؟ مات فعل الماضي امر فاعل. ينطبق عليه الحد السابق. هل عمرو احدث الموت؟ لا اذا قام به هذا يعتبر ماذا؟ يعتبر وصفا او حدثا قام به اما قام زيد فهو الذي احدث له ماذا؟ له ايجاد له تعلق بالارادة - 01:16:58ضَ
قال بين ان يكون الفعل واقعا منه كجار العامل او قائما به كجرى الماء او قائما به نعم ثم قال واوحد الفعل مع الجماعة كقولهم سار الرجال الساعة هذا شروع فيما يتعلق - 01:17:18ضَ
التاء فيما يتعلق بالزام الفعل التذكير والافراد فيما يتعلق بالجماعة سيأتي بحث ان شاء الله تعالى الله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد - 01:17:34ضَ