ودون ذلك ودون ايمانه بهذا الامر العظيم يعيش كما تعيش البهيمة ويظل يمرح ويسرح في دنياه. وينفرط عليه عقد عمره وايامه الثمينة. ثم تكون نهايته الحسرات. ولهذا سماه ربنا يوم الحسرة - 00:00:00ضَ