Baheth

سماه سورة البقرة علشان فيها من البلاغة وفيها من آآ تنبيه البلاد والعباد الى شر اليهود وخفهم الى شر اليهود وخبثهم وبعدهم عن طاعة الله هو انهم اسوأ الناس خلقا - 00:00:00ضَ

واكثر الناس معصية واكبر الناس خيانة واعظم الناس جبنا ورعدة. فيقول اذ قال موسى لقوم من الله اولكم ان تذبحوا بقرة قالوا اتتخذنا هزوا؟ فيبين اخلاق اليهود يقولوا للكليم العظيم النبي الكريم الرسول عليه السلام اتتخذونه؟ نقول اعوذ بالله ان اكون من الجاهلين - 00:00:20ضَ

انا استهدي بقول الله انا ونجد لعله اعلم الناس الا يستهزئ احد باحد ولا يسخر احد من احد طيب هم لو جوه ذبحوا اي بقرة كان نجحت العملية لكن قالوا - 00:00:44ضَ

ان البقرة شابهها علينا قال يعني وبين لنا بين لنا ما هي؟ قال فارض آآ لا فارض ولا ذكر يعني لا مسنة ولا ولا صغيرة توها تمشي وتيجي ولا كبيرة مسن. هم لو جو دبحوا اي بقرة من ذاك نفعك - 00:00:59ضَ

لكن ابعت عليهم اخلاقهم السيئة الا ان يتشددوا فيشدد الله عليه لان من شدد من سنطلع في الدين الله سبحانه يعسر عليه الطريق الله يعسر عليه الطريق اللي يتسدد في دينه ويحارب دين الله - 00:01:25ضَ

لما قال له لا فرض سهل يروح واحدة لا كبير ولا صغير قالوا لا ما لونها الصفراء فاقع لونها تسر نتعقد على انفسهم ولو راحوا لاي واحدة صفراء فاقعوا جواها كانت نجحت - 00:01:42ضَ

ان شاء الله قال انه يقولون لا تلول تثير الارض ولا تسعي الحرب. مسلمة لا شية فيها قالوا الان جئت بالحق وذبحوا وما كادوا عاجزين تماما ان يجدوا حتى لم يجدوا الا عند واحد قالوها اعطيكم البقرة هذي الا بمل - 00:01:58ضَ

اسبقوها وتملوها ذهب عشان اعطيكم اياها. وهم واحد منهم قتيل واحد منهم قتيل. وابن عمه هو اللي قتله عشان ياخد ماله واختوى وتنازع اهل البلاد من القاتل القاتل وقالوا لموسى يا كليب الله بين لنا ما لشأن القتيل وقال لهم على القصة هذي - 00:02:19ضَ

اذبحوا اذبحوا فقلنا اضربوه ببعضه يعني ما يحتاج كل ليل ولا من كتفها ولا من اي محل يقوم وتنتفخوا اوداجه دما ويقول قتلني ولد عمي فلان وفلان هذا مثال من الامثلة - 00:02:41ضَ

فسميت سورة البقرة - 00:02:58ضَ