Baheth

اه مشاهد اه اخر اه سأل اه في سورة الكهف اه ذكر الله سبحانه وتعالى حتى اذا ركب في السفينة خرقها. قال اخرقتها لتغرق اهلها وكان السؤال لماذا عرف الله سبحانه وتعالى السفينة في حين عندما ذكر قصة القصة الغلام - 00:00:00ضَ

مع الغلام قال حتى اذا لقي غلاما هنا فقتلته. فهنا لم يعرف الغلام وعرف السفينة هذا السؤال هو كان سؤال سابق قديم واجبنا الحقيقة المسألة تختلف يعني موسى والخضر كما جاء في الاثر - 00:00:21ضَ

عندما جاء الى البحر لم يجدا سفينة يعني بخلاف مسألة الغلام والجدار الغلام حتى اذا لقي غلاما فقتله هكذا لقي غلام فقتله وبعدين اه راح للمدينة وجد جدار هنا لم يجدا سفينة - 00:00:46ضَ

وانما هم حسب ما يقال كانت السفن تمر والطريق مخوف فكانوا ينادون على السفن فلا تأتي حتى اذا جاءت سفينة عرفوا الخضر يعرفوا فحملوهم من دون نول. اذا هم لم يجدوا سفينة - 00:01:10ضَ

سيركبون فيها مثل ما وجدوا غلام فقتلوا. نعم. هناك كانوا وجدوا غلام فقتلوه. هنا لا لم يجدوا سفينة فركبوا فيها وانما جاءت سفينة فنادوها فيها. هذه السفينة هي غير مسألة الغلام - 00:01:29ضَ

ثم هنالك حقيقة مسألة يعني يذكرها النحاة مسألة المعرفة هنالك يسموه الحقيقة المعهودة في الذهن. مثلا حتى آآ يعني افرض الان جئت الى مدينة وانت لم تدخلها لاول مرة تزور مدينة - 00:01:51ضَ

لصاحبك اذهب الى السوق مع العلم انت هو لم يدخل للسوق ولم يذهب السوق لكن تعرفه لان كلمة السوق هي معلومة معهودة في الذهن كذلك انت السافر تسافر تتكلم تقول - 00:02:09ضَ

يعني جينا للطائرة وركبنا في الطائرة ما تقول جينا الى طائرة وركبنا في طائرة ما تقول هكذا. رأسا تقول ركبت في الطائرة سافرنا بالباص سافرنا بنت سافرنا بالطائرة. هكذا تقول يسموها ذا الحقيقة المعهودة في الذهن - 00:02:30ضَ

ايضا واردة يعني في هذا جزاكم الله خير - 00:02:52ضَ