د. فاضل السامرائي - فروقات لغوية

لمسات بيانية في الفرق بين استخدام جاء وأتى في القرآن الكريم

فاضل السامرائي

وظنوا انهم قد كذبوا جاءهم لصل النار جاءهم نصرنا ولقد كذبت رسل فصبروا على ما كذبوا واوذوا حتى اتاهم نصرنا جاءهم نصرنا اتاهم نصرنا لكن ضعها في في سياقها حتى اذا استيأس الرسل استيأس - 00:00:00ضَ

وظنوا انهم قد كذبوا. فيها شدة جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين. مم. زين شف هاي ولقد كذبت رسل فصبروا. صبروا اشد من تلك. اقوى. حتى اتاهم نصرنا ولا مبدل لكلمات الله. ولقد جاءك من نبأ المرسلين. فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا - 00:00:23ضَ

القوم المجرمين. مم. اي المجيئين سواء. الاولى لا لا مختلفة فاذا جاء في القرآن استعمل لما هو اشد واشد لغة وفي فرق بينهما القرآن على الاقل هو في في اللغة كأنه قالوا الميتاء هي الطريق السهلة. الاتي اه السيل يشعرون ان هناك - 00:00:47ضَ

ايضا طب ما في فرعون قال فاتياه فقولا له قومه وان فرعون كان كان باطش وكان الذهاب اليه سهل طريقهم ذاهبين اليه. صح. في الطريق ذاهبين هم اصلا اليهم. صح - 00:01:14ضَ

اذا الدكتور فاضل يعني يمكننا امر حقيقة سيدي فقط القرآن الكريم لم يأت فعل مضارع لجاءه ولا فعل امر ولا اسم فاعل ولا اسم مرفوع كله ماضي. كله ماضي هذا امر - 00:01:32ضَ

من اتى يأتي الماضي والمضارع والامر واسم الفاعل كلياته صحيح يجيء ولا جئ ولا ما في في القرآن ولا نجي ولا شي اسمه ابدا. ولا ابدا ما فيها بينما من اتى يأتي الماضي والمضارع والامر واسم الفاعل والمصدر كله - 00:01:51ضَ

وهذه نقطة جديرة بالبحث يا دكتور لما يعني الاسهل سهل يعني ايضا راح ترجع للصعوبة واليسر. واليسر اذا القرآن الكريم ان يكسو بعض الكلمات بعض الدلالات الخاصة به خصوصية استعمال داخل القرآن. صح - 00:02:17ضَ