قال ويقول الله اكبر كبيرا والحمد لله كثيرا وسبحان الله بكرة واصيلا وصلى الله على محمد النبي واله وسلم تسليما كثيرا هذا الذكر قالوا انه يشرع بين التكبيرات بين تكبيرات - 00:00:00ضَ

العيدين وهذا في ثلاثة اقوال هذا هو القول الاول انه يذكر الله يحمد الله سبحانه وتعالى يصلي على النبي عليه الصلاة والسلام وان احب قال غير ذلك المقصود انه يذكر الله سبحانه وتعالى بما احب من الذكر - 00:00:16ضَ

والقول الثاني انه يسكت بلا ذكر هو قول مالك. والقول الثالث انه يوالي بين التكبيرات وقول ابي حنيفة وهو الاظهر والاقرب وهذا القول الذي ذكروه هو قول ابن مسعود رضي الله عنه - 00:00:35ضَ

قول ابن مسعود رضي الله عنه وقد رواه عنه البيهقي رواه عنه البيهقي رحمه الله وان الوليد ابن عقبة سأله عن صلاة العيد وكيف تصلى؟ فذكره تفصيلا وقال انك تكبر ثم تذكر الله وتصلي تحمده وتصلي على النبي وسلم ثم تكبر ثم تحمده وتصلي عليه - 00:00:52ضَ

فذكره التكبيرات مكررة وكان حذيفة وموسى معه فقال صدق. اقر على هذا لكن هذا الاثر في ثبوتها نظر وفي الاسناد يعني من يحتاج الى النظر في حاله اما من جهة الجهالة - 00:01:14ضَ

كما تقدم ثم المنقول في حديث عبد الله بن عمرو وعائشة انه كان يكبر سبع تكبيرات وفي الاغلب انه لو كان هنالك ذكر فانه ينقل مثل هذا انه ينقل مثل هذا - 00:01:32ضَ

او كان سكت عليه الصلاة والسلام خاصة اذا كان السكوت حين اذا كان يذكر الله فان يسكت يعني بعد بعد التكبيرة بعد التكبيرة والاستفتاح وبعد الثانية آآ فان يكونوا كما يكون بعد التكبيرة الثانية والثالثة والرابعة والخامسة - 00:01:47ضَ

والسادسة الظاهر انه بعد السادسة يكون القراءة لا يظهرنه عليه. قال خمس مرات الاولى فلو كان يسكت بمقدار هذا الذكر ونحوه خمس مرات لا يمكن ان يسكت عنه او ان يسكت عن الصحابة ولا يسألوه عن النبي عليه الصلاة والسلام اذا كانوا سألوه عن سكوته مرة واحدة في صلاة الفجر - 00:02:06ضَ

لما سأل ابو هريرة عن سكوته بين التكبير والقراءة ماذا يقول فيه سؤالهم عن مثل هذا من باب اولى. ولهذا الامر والله اعلم انه يوالي بين التكبيرات بلا سكوت الا سكوت مقدار ما يترد اليه النفس او سكوت مقدار - 00:02:32ضَ

اذا كان اماما مقدار ما يعني يفرغ من خلفه من التكبير وان احب قال غير ذلك نعم - 00:02:50ضَ