Transcription
اذا مسلم يعتقد كفر اليهود من حيث العموم ويعتقد كفر افراد اليهود الذين بلغهم دعوة النبي صلى الله عليه وسلم محمد الحق وانكروها بعدما عرفوا عنادا ولكن هذا المسلم يصل ويتوقف ويشك ولا يكفر افراد اليهود معنيين. يعني بلغ الذين بلغهم ان النبي - 00:00:00ضَ
النبي محمد رسول الله وينبغي عند ذكر النبي الصلاة عليه عليه الصلاة والسلام يعني الجفا بذكر النبي الصلاة او يقول محمد رسول الله هذا جفى ولا ينبغي للمسلم ان يرى - 00:00:19ضَ
نفسه تطيب ولا يمكن ان يطاوعه الغالب قلبه على ان يذكره عليه وهكذا مجردا قال محمد صلى الله عليه وسلم او رسول الله صلى الله عليه وسلم يجمع بين الصلاة والسلام. كما امر الله بذلك. ان الله وملائكته يصلون على النبي. يا ايها الذين - 00:00:35ضَ
صلوا عليه وسلموا تسليما ولكن اذا تخص العرب المقصود يقول في اه يعني انهم يعني هذا المسلم يعتقد كفر افراد يهودي بلغه ان رسالة النبي محمد عامة وان اليهود يجب يتبعوها ولكنهم كذبوا بها بعدما عرفوها - 00:00:56ضَ
يعني انما الخلاف بين اهل العلم في اليهود والنصارى اذا بلغتهم شريعة النبي عليه الصلاة والسلام قال لا يسمع بي يهودي ولا نصراني. يعني انسان ما سمع الشريعة ينذركم به ومن بلغ رسلا مبشرين ومبين لعل يكون للناس الله حجة بعد الرسل - 00:01:16ضَ
هذا هو المراد لكن حينما الرسالة هو لا شك هو في الدنيا يعامل الصلاة معاملة الكفار في الدنيا لكن في الاخرة امره الى الله اذا كان لكن في الدنيا اليهود والنصارى يعاملوا معهم في الكفار في جميع الاحكام - 00:01:37ضَ
لكن في مسألة امر الاخرة ادعو الى الله وفيهم اقوال كثيرة الاصح فيمن لم تبلغه الدعوة انه يعامل اما من بلغته عرفة الرسالة هذا كافر لا خلاف بين اهل العلم في ذلك انه يعني حكمه حكم الكفار - 00:02:01ضَ
في الدنيا وفي الاخرة يجري فيه الحكم الذي ذكره العلم في من يختبرون في الاخرة - 00:02:20ضَ