Transcription
هل يحمل قول صاحب الزاني نكتب هل يحتمل الظن هل يحمل قول صاحب الزاد طبعا جاب لي عبارة مبتورة يعني لكن هي معروف انها من نفس العبارة معروفة من عبارات الزاد انها في باب - 00:00:00ضَ
شروط البيع وهو القدرة على التسليم من غير غاصب والقادر على اخذه. هذه عبارة مشهورة في الزاد وان قالوا من غير غاصبه او قاد على اخذه. ان الغاصب في هذه الصورة وكيل لاني رجعت للاقناع والمتهاوى وعبارتهما الا لغاصبه - 00:00:17ضَ
لا اشكال في هذا يقول يعني لا من شروط البيع القدرة على التسليم ولا يباع الابق ولا الشارد الطير في الهوا ولا السمك في الماء ولا المغصوب من غير غائب - 00:00:33ضَ
وكذلك المغصوب من غير غاصبه المصنفة صاحب الزاد لما انه ذكر من لا يصح ذكر اشياء لا يصح بيعها ذكر اشياء لا يصح بيعها الابق والشارد السمك في الماء هل يصح بيعها - 00:00:51ضَ
وكذلك بيع المغصوب من غير غاصب لا يصح. فلما كان ذكر الاشياء التي لا يصح ذكر ما هو نشق في هذا الباب وفي هذه الجملة وهو بيع المغصوب من غير غاصبه - 00:01:13ضَ
الا ان قوله هذي العبارة منقولة عن الاقناع والمنتهى الا لغاصبه هذه اوضح لا شك يعني اذا كان يبيعه المغصوب لا يباع الا لغاصبه. مع ان فيه الشروط يبيع الغاز ليه؟ ليس على كل حال او قاد على اخذه. فلو انسان غصب انسان - 00:01:30ضَ
سيارة او ارضا مثلا فلو باعها لغيره كان غرر انسان غصب منه كتاب او ساعة مثلا قال ابيعك هذا الكتاب وهو مغصوب ما يصح يعني بشرط القدرة على التسليم الا اذا كان الذي تبيعه قادر على اخذه للسلطة قوة عليه - 00:01:55ضَ
وعارف يا هذا الشي يقول انا او باعه من غاصبه تراه الغاصب نفسه لكن من شرط ذلك ان لا يكون بيعه للغاصب غصبا ايضا ما يجوز ان ما يصح البيع اصلا لو قال البائع الغاصب لا اعطيك - 00:02:20ضَ
لا اعطيك هذا الا ان تبيعني. اعطيك ثمنه فلا يجوز هذا ولا يصح البيع ان من شرطه الرضا ظهره لا يصح لكن اذا كان وفي الغالب اذا كان يرظى بذلك الغاصب - 00:02:43ضَ
اذا رضي يعني تسليمه استطاع ان يبيعه لغير غاصبه اما قول الا لغاصبي هذا استثناء الذي يصح الا لغاصبه يعني فيصح. والتي بالزاد من غير غاصبه من لا يصح بيعه - 00:03:02ضَ
كالآبق والشاري والطيب هواء السمك في الماء. وكذلك لو باع المغصوب من غير غاصب هيا فينا شقين واحد كانت عبارة متسقة مع كلامه وعبارة منتهى ايضا ينظر اذا كان ايضا - 00:03:21ضَ
قطع الكلام ثم بعد ذلك قال الا لغاصبه يكون متفق مع عبارة الزاد - 00:03:39ضَ