Baheth

بالنسبة للانبياء السابقين كانت التكاليف عليهم اشد من التكاليف علينا. لماذا؟ لانهم وجابهم خلبة ما كانوا متلين احنا صرنا ضعيفين وجينا لاخر الزمان وللامة التي تبقى حتى الليل حتى ينسخ الليل والنهار. ولكن الاولين قريبين العافية كانوا اقوياء - 00:00:00ضَ

وبعدين نفس موسى في التوراة اللي بيد الملاعين اليهود الان والنصارى. التوراة اللي بايديهم. يقول موسى في الصفحة الاخيرة من في مقال. هم اللي كاتبينها ومزورينها من عندهم اكترها. فيقول - 00:00:24ضَ

يعني لبني صعيد. ها انا ذا ارى رقابكم الصلبة وانا حي فماذا بالحري بعد موتي؟ اذا انا مت وش تبي تسوون؟ اذا كنتم تخالفون اوامر ربه وانا حي. وانتم قال لنا ربنا لما نجاهم - 00:00:41ضَ

وادرك فرعون وبمجرد ما خرجوا من اليم وجدوا قوما يعكفون على اصنام الله فقالوا يا موسى اجعل لنا الها كما لهم اله ولما قال قولوا حطة قالوا حبة في كذا - 00:00:58ضَ

ولما قال ادخلوا الباب سجدا دخلوا يزحفون. يعني مخالفين. ولما قالوا لهم اذبحوا بقرة خدوا ولما قال لهم لما قال لهم ربي اللي يقول قال له طيب وش حل البقرة؟ وش شكلها - 00:01:12ضَ

كبير ولا صغيرة؟ قال لا فرد ولا بك يا مبين لنا لونها قال لهم صفراء فاقعة سر الناظرين طيب البقر فيه اصفر فاقع يصير ناظرين لكن تشابه علينا والبقرة لا دلول. يعني فيها الاوصاف السابقة تثير الارض. ولا تسقي الحق. لو بمجرد ما قال لهم اذبحوا بقرة - 00:01:28ضَ

وراحوا لاي بقرة يوجدوها. وذبحوها كان اللحم حق البقرة ينطق باسم اذا ضرب القتيل. اللي ذبحوا البقرة من اجله. كان يقول قتلني فلان لكن شددوا فشدد الله عليه وتعنفوا فاغنن الله عليه - 00:01:55ضَ

وامرنا بالاغلاظ عليه ولذلك لما في وصف النبي محمد للانبياء السابقين الذين يؤمنون يتبعون الرسول النبي الامي المجرد مكتوب عنده بتارات الانجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم اصرهم - 00:02:15ضَ

الثقل اللي على التكاليف السابقة نحط مثل من امثلة هذا ان لو كان اي جميع الانماء السابقين جميع الامم قبلي محمد. لو واحد حلف على يمين لابد ان ينفذ ما له حل - 00:02:37ضَ

ما له كفار؟ يصير حرام عليه الى يوم القيامة. يعني الى ان ان تنسخ شريعته اذا واحد حلف على يمين قلت لك يا ام يعقوب حلف انه ما ياكل لحم البعير حرمه الله عليهم لحم البعير - 00:02:52ضَ

ان كل الطعام كان حلا لبني اسرائيل لما حرم اسرائيل على قبل ان تنزل الثورة - 00:03:07ضَ