Baheth

ما رأي الفقهاء في عصر بطن الميت ثم الاستنجاء؟ بعد ذلك هل هذا واجب؟ هذا فيه خلاف من العلم يعني هناك شيء كان آآ لا دليل عليه هو مثلا آآ ان يوضع على بطنه مثلا حديد لكن ما عليها دليل - 00:00:00ضَ

لكن غسل الميت النبي عليه الصلاة والسلام قال لام عطية اغسلنها ثلاثا او خمسا او سبعا او اكثر من ذلك ان رأيتن ذلك. فوكل الامر الى اجتهادهم. دل على ان الامر يعود الى الغاسل. يرى ما هو الاصلح. فالنبي لم يقيد - 00:00:15ضَ

فاذا كان مثلا رأى الغاسل او الغاشلة ان الميت يحتاج ان يمر على بطنه مثلا لانه ينزل الاذى لكن يمرها امرارا خفيفا على بطنه حتى يخرج الاذى. حتى يخرج هذا من احسان الميت - 00:00:37ضَ

النبي عليه الصلاة قال اذا كفن احدهما فليحسن كفنه او كفنه عند جابر كما عند موسى عن جابر وكان يحليب قتادة عند الترمذي ايضا بهذا اللفظ او بهذا الحديث فامر باحسان الكفن وكذلك ايضا يحسن اليه في غسله لان المقصود هو تنظيمه قال اغسلنا ثلاثا - 00:00:55ضَ

ومعلوم ان تكرار الغسل مبالغة في التطهير ربما يغسله ثلاثا فيكون لا زال يخرج هذا يغسل رابعه ثم يسن يسن يسن ان يزيد خامسة. فان رأى انه بقي اذى يزيد سادسا والسنة - 00:01:14ضَ

من يقطع عن السابعة على الوتر وهكذا. وقد يزيد اكثر من ذلك ثم التاسعة قال او اكثر من ذلك وهي يروي عند البخاري وان خفيت على بعضهم وظنها ليست عند البخاري فهي ترجع الى اجتهاد - 00:01:28ضَ

الغاسل اه فالنبي لم يقيد ذلك عليه الصلاة لهن بشيء - 00:01:46ضَ