فتاوى الجامع الكبير - 29 - مسائل معاصرة للشيخ الإمام ابن باز -رحمه الله- كبار العلماء

063 ما حكم هذا القول المطاوعة يلعبون علينا أو المطاوعة يكتمون حديثًا؟ للإمام ابن باز

عبدالعزيز بن باز

اذا قلنا لاهلنا ولاصحابنا مما اتفق عليه العلماء حفظهم الله هذا حرام مثل ما ذكره فضيلة الشيخ ابراهيم الغيث اطفالنا عندما ياكلون هذا اشارة الى الصليب اذا قلنا لاهلنا ذلك قالوا - 00:00:00ضَ

اه الكلمة التي يغيظون بها المسلمين المحافظين خاصة المطاوعة يلعبون علينا او المطاوعة يشتمون حديثا وصار الى ذلك الله عليك ان تنصحه وتبين له صرفه لا تغضب ولا تعجل. يجد له خطأ ووضح لهم الخطأ فانت في العصر الخامس عشر - 00:00:16ضَ

في القرن الاول. الله اكبر. انت من القرن الخامس عشر. الذي اشتد فيه غربة الاسلام. فعليك ان ترجعون لله وانا اليه راجعون لا حول ولا تعدل ولا تغضب لا مع امك ولا مع ابيك ولا مع اخيك - 00:00:37ضَ

فمتى رضيت واستعجلت فاهانوك واذلوك وطردوك فعليك بالذكر في النصيحة والتوجيه للخير مع الاب ومع الام ومع الاخوة ومع الجيران والله يقول جل وعلا فبما رحمة من الله لنت لهم - 00:00:55ضَ

ولزمت فظا من حوله والله والرسول يقول عليه الصلاة والسلام من يحرم الرزق تحرم الخير كله ويقول النبي الا زانه ولا ينزع من شيء الا شاء قال طالب العلم وعلى الداعي والناصح ان يرفض - 00:01:09ضَ

وان لا يعرفون ولا سيما مع الوالدين حقهما عظيم وهكذا مع جمالك واخوانك ومجتمعاتك ترفض حتى لا يقبل منك وحتى لا تقرض ولا تبعث والفيديو كل ما دخلت البيت سكر وقصرت عليه - 00:01:23ضَ

دعا علي قام ابوي قال هذا هو ذاك وعليكم النصيحة الطيبة دائما دائما ينتفع هذا لا يصلح هذا لا يجوز لا فتحته على القرآن على شيء طيب يفعل اما هذا - 00:01:42ضَ

مرتين ثلاث عشر بالنفاق لا يظره خلاص - 00:02:02ضَ