Baheth

الرزق اصله ما يزيد ولا ينقص عن المكتوب. لكن شيء واحد تحس بان الرزق زاد ما هو هذا الشيء من الاسباب ان تصل رحمك. حب قرايبك ان اساءوا اليك تحسن اليهم - 00:00:00ضَ

من احب والاجل اللي قلت انه مضروب ما لي احد في حيلة. يمكن كذلك ان تعمل على زيادته بس ما يزيد ساعات ودقايق. لا ما يزيد الاجل ولا دقة وحدة من يوم بدا قلبي يدق في بطن امنا ونحن في بطن الام في داخل الرحم والمشيمة ودق القلب الله - 00:00:20ضَ

دقات وكم دقة حتى ينتهي من الدنيا ما هو زيد ولا دقة وحدة دكاته قلب المرء قائلة له ان الحياة دقائق وثوان ما يزيد ولا لحظة. لكن يبارك يبارك في الرزق - 00:00:39ضَ

بصلة الرحم ويبارك في الاجل بصلة الرحم احنا شفنا ناس ماتوا على اربعين سنة او تلاتة واربعين مسل الامام النووي على تلاتة واربعين سنة لما نيجي نقرا كتب يمكن نحتاج لتلاتة واربعين سنة - 00:00:54ضَ

الكتب اللي الفت احتاج الى اربعين سنة عشان ننتهي من قرايتها كلها. وضبطها. وهو ما عاش لان الله بارك له في عمره وقد يكون رزقك موت ذاك الرزق الكبير الواسع يعني ما تعدي بالملايين ولا بالالاف - 00:01:10ضَ

قد تعده بالدراهم ولكن يشبعك ويسعدك ويغنيك. تشتري خبزة بكم هللة؟ بكم هللة وتاكلها بكسرة صغيرة من ملح او بشيء من اي مادة من المواد اللي تمشي الحال بس تخليك تبلعها. وقد وقد تأكلها وتجرشها من غير ملح للجوع اللي انت فيه - 00:01:25ضَ

فتسعد بلذة ما طعم ما ما سعد بها احد من خلق الله مثلك واللقمة جافة وقد تكون امرة على كبدك وامرة على رئتك وامرة على قلبك وعلى امعائك الغلاظ والدجاج واسعد للهط من من - 00:01:45ضَ

من اشياء كثيرة توضع على السمات يدخل بعضها على بعض فتورث الجسم سقما وهما ومرض العبرة بالبركة. وحبيب الله ورسوله عليه الصلاة والسلام الذي يخطط للانسانية اسمى سبل السعادة واسناها فيقول فيقول عليه الصلاة والسلام - 00:02:02ضَ

من سره ان ينسأ له في اجله وان يبسط له في رزقه فليصل رحمه - 00:02:23ضَ