Transcription
ثم ذكر المؤلف رحمه الله حديث انس لا عدوى ولا طيرة ويعجبني الف الو مشهور على اسئلة الناس تفاؤل الانسان يتفائل بالخير حتى ورد على السنتهم ما ظنه حديثا النبي صلى الله عليه وسلم تفاءلوا بالخير - 00:00:00ضَ
وهذا الحديث الشمباز يقول بهذا الاصل بهذا اللفظ لا اصل له وانما الثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم نحو حديث انس من حكمة الشارع يا اخوان انه اذا اغلق بابا - 00:00:32ضَ
فاتح باب فلما اغلقت الطيرة عن الناس وبين فسادها وبطلانها فتح لهم باب العيش يا اخوان التفاؤل ولهذا قال عليه السلام ويعجبه الفأل قالوا وما الفأل؟ قال الكلمة طيب يسمع انسان كلمة طيبة يتفائل بها - 00:00:51ضَ
يقول انس وحديث عند الترمذي صححه الترمذي اذا خرج في حاجة يحب ان يسمع راشد ونجيح يحب ان يسمع وتفاؤل شيء في النفس فقط. لكن اذا تجاوز النفس الى العمل فماذا يكون - 00:01:22ضَ
يعني اذا تفاءل الانسان يعني رأى شخصا اسمه راشد او سمع كلاما طيبا وقال خلاص اليوم يوم رشد وسامضي هذا يعود من الطيرة. لان الفأل من الطيارة لكنه تفاؤل بالايش يا اخوان - 00:01:50ضَ
تفاؤل بخير طيب شو الفرق بين الفأل والطيارة قالوا الفرق بينهما ان الفأل فيما يسر واماطيرة فانها تكون فيما يسوء وفيما ان برح الحيوان وان سنح فهي تكون فيما يسره وفيما يسره. بينما لا يكون فيما فيما يسره فقط - 00:02:16ضَ
ايضا وطيرة سوء ظن بالله عز وجل لانه يعتقد ان لهذه الطيور اثرا وهذا سوء ظن بالله عز وجل ونقص التوكل وضعف في توحيد واما الفأل فهو حسن ظن بالله عز وجل - 00:02:54ضَ
اخر ايضا ان الطيرة هي ما امضاك او ردك اما الفأل فلا امضاء فيه ولا رد ولا اقدام ولا احجام فان حصل امضاء او رد فماذا يكون كما ذكر حيكون من الطيارة خلاص - 00:03:25ضَ
ما في فرق - 00:03:44ضَ