Baheth

وعلى اله واصحابه ومن اهتدى طلبت مننا جميعا هذه المباركة الذي تولى كان فيها واجاد واباد بهذه الندوة صاحب الفضيلة الشيخ ولابد ان له قدرة لا مهمة غيره ولا تأخروا عني بهذا لكنه - 00:00:00ضَ

والله واسأل الله ان ينفعنا جميعا وجميعنا وان يرزقنا واياكم وصاحبه الصالح مزيدا من العلم والهدى وان يعيدنا من سوريا انه جل وعلا ايها الاخوة في الله الموضوع عظيم ولا سيما في هذا العصر - 00:01:07ضَ

وذكرت فيه البدع والضلالات والاهواء وظل فيه الدعاة الى الخير وفي غالب الجهاد ولا حول ولا قوة الا بالله وفي هذا يتعين جدا وهل لا يأخذ الجنس الا عن اهله - 00:01:40ضَ

فيجب ان يتحرى لاهل الحج السؤال عما اشكل عليكم وحتى يأخذ العلم لاهله قال اصلها وقع فيها علي رضي الله عنه قبحهم الله اتنين ورحمة فبادأ الله ولكن لم يزل لهم بقايا الى يومنا هذا - 00:02:07ضَ

وكذلك ردد عليه المواظب العظيمة وقدمهم الاحاديث في الارض قدامه انه الله فقال لما رأيت امرا او المنكر واجل في الله. رضي الله عنه. المقصود انهم سبقوا الى هذه البدعة - 00:03:20ضَ

الدين هكذا الى يومنا هذا وهم اول ما سب الصحابة رضي الله عنهم وارضاهم ثم ووضعوا بيوتهم قبل ذلك انظروا في المساجد المساجد عليها هناك الكثيرون منهم من يبتعثون ويبقى يا اماه معلوم عند الناس - 00:03:57ضَ

وكان من ذلك جملة كبيرة هذه البلاد وهنا وديالهم الحقائق كل اياكم والغلو في الدين وانما علف الانبياء على غير هدى محمد الطاهر والهدى اوقعتهم في هذه البدعة رضي الله عنهم - 00:04:54ضَ

محاضرة وكلمة مباركة واجاب ما وقع يهان بالنسبة الى الانبياء والصالحين وانه ولو فيه حتى وقال كذا وافعلوا كذا وافعلوا كذا هذا وهذا رجل صالح اذا دعوتموه والله وبين له البركة - 00:05:34ضَ

بتوفيق الله كتاب الله وسنة الرسول عليه الصلاة والسلام. هذا هو الطريق وهذا الطبيب فلان وفلان وانما تدريب السعادة والنجاة والعظمة والعافية كما قال جل وعلا اتبعوا ولا تتبعوا من دونه اولياء - 00:06:27ضَ

قال سبحانه وتعالى قل ان كنتم تحبون الله فاتبعوني تحبهم الله ويغفر لهم بهذا قل بنقول يا ايها رسول الله يا محمد فدل على ان محبة الله وطريق هو سلاح محمد رسول الله. هذا هو الطريق والدليل على حب الله - 00:06:59ضَ

ويحقق ذلك هو النبي عليه الصلاة والسلام القرآن خلقتم صادقين فلا تبينها للمتحد فهذه باتباع رسول الله صلى الله عليه وسلم. من اقواله وافعاله ولا يحدث بشيء جديد الله سبحانه - 00:07:34ضَ

واتممت عليكم نعمتي ورويت لكم اسلامتي والله سبحانه لا يعلم من الصالحين بعده الله اعلم بذلك بعده سبحانه ويعلم من الله عز وجل ثم ينطق عنه الله جل وعلا يكفينا - 00:08:07ضَ

كما قال عز قال كتاب الله ما جاء من السنة كافر بالعبادة في امهاتهم امهاتهم في عباداتهم ومعاملاتهم في كل خير ثم عبر ومن هنالك ايضا في ايات اخرى قال سبحانه - 00:08:34ضَ

ولا تتبعوا الدبر وهو واتباع ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم من الاوان والنواع هذا كتاب الله العظيم وما زالت من سنة رسول الله صحيحة الى الله وهذا هو الهدى والعلم - 00:09:00ضَ

هذا هو الطريق طويل وما هذا عن ذلك وهو يعبدك وان هذا برادي يتبعون ولا تتبعوا السبل والبدع بدون ولهذا واذا اجتمع الناس بطريق واحد وجهه واحد هو المنهج عليه الصلاة والسلام - 00:09:31ضَ

هو طريق نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وهو طريق اصحابه باحسان وهو توحيد الله والوقوف عند حدوده والمحبة في ذلك وموالاة في ذلك. هذا هو والله على صدورنا اينما وجد عليهم ولا الضالين - 00:10:20ضَ

على الصراط المستقيم هو الاسلام هو الهدى ثم بعث الله لنبيه محمد العلم النافع والعمل الصالح ثم تدور غير المغضوب عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين اليهود واتبعهم ونبيه حق - 00:10:50ضَ

ولكن وجد يحيلون على الارض خوف من الزواج وعدم حصولها لهم اللهم يعلمون ان محمد الخامس عليه الصلاة والسلام انه الهوى والحسد ثم كان اليهود حدث كما قال عز وجل - 00:11:38ضَ

فانهم لا يكذبونك ولكن واعداء الله محمد من فضلك ولكنهم يحيدون عنه بعد الوضع العادل فلا ينبغي ان وهكذا من بعدهم واثروا الضلالات اشكركم وتختلف عليه الامور على الحق وان الحق - 00:12:25ضَ

وهزم الظالون طريقهم وهم الذين لا ولا على منهج ابائهم واجدادهم الضالين ولا يسألوه ولا يتوفرون غير المغضوب عليهم ليس للظالمين الذين هابوا على الارض المبالاة المقصود ان الله جل وعلا بعث محمدا رسول الله - 00:13:19ضَ

من هنا الصادقة ودين الحق بالصراط المستقيم فعليك ان تستقيم عليه كتاب الله وسنة رسول الله فان صلاة الدين عليه واسأل اهل العلم الذين بالحق والهدى عليهم الاستقامة والله جل وعلا بين في كتابه اسباب الهدى واسباب السعادة - 00:14:22ضَ

لها عبادة ويقول سبحانه وتعالى السنة الرابع اعماله واصحابه عن علمه عليه الصلاة والسلام فجعلنا فاخذها عنهم التابعون ومرحبا بالتابعين باحسان الى يومنا هذا هي موجودة في الله ورسوله وعليها ان تحذر البدع في المخالفات والاهواء التي ما انزل الله بها من هذا - 00:15:14ضَ

السعادة اما بعد وشر الامور هكذا ما يظن بالله فما احدثه الناس العبادة وله من هو في ارضنا هذا وهو موجود على مسلم ونسأل الله ان يجعل عملا من جعله الله - 00:16:38ضَ

مع الحضور العظيمة ويزعمون واعلم يا سبحان الله هذا كلام جعل هذا كلام الكفار الاولين الله اكبر ما عند الله فانزل الله عليه ولا يقال رد الله سنوات ونأملهم بما يميزون - 00:17:36ضَ

بارك الله فيكم ان الله ان الله لا يهدي من هو الخالق اياها ودعائه اياها واستغاثة منها واحنا داخلين البلد والمفروض ان البدع قالوا من المعاصي الرجل ابني وادمه ولا - 00:19:38ضَ

وهؤلاء عندما تدعو عندما ثم جرته الموارد وجوه الصلاة وهكذا قول الحق علي والحسن والحسين وفلان وفلان والبدوي وغيرهم والعربي وغيرهم هكذا جمعوا عليها واكثروا عليها الطعام واللحوم وغير ذلك واقاموا عليها الاسحار والمجالس حتى قال صاحب الجردة - 00:20:59ضَ

عند حلول وللمرضيات فضلا محمد الدنيا كلها هذا جهل العظيم يعني لا ينبغي للمؤيدات كلها والله يقول سبحانه قل لا يعلم وما وما ومن يوم سأله إبراهيم عليه الصلاة والسلام - 00:22:25ضَ

لانهم وابن عربي وجعلوا يقول الذين زعموا انهم اجتمعوا بحب النبي صلى الله عليه وسلم لماذا النبي صلى الله عليه وسلم واعلم منا وافضل منا خير منا والمقصود من هذه الوسائل - 00:23:40ضَ

تأهيل البدعة ثم نسأل الله العلم النافع وان يجعل ولاة امورنا يا ارحم الراحمين وان يهدي نصاره وان يرضى به الحق الشريعة - 00:25:06ضَ