Transcription
لا يجوز ان تدفع بان كان يعني الكثير حينما تريد ان تشتري سلعة ربما يحددون لك السلعة. هذا على شرط انهم يملكونه انهم يريدون او انهم لا يملكون لكن سوف يشترون ويخرجون فاذا تقدم الانسان وذكر المواصفات - 00:00:00ضَ
ثم دفع مالا يسيرا لا يزيد سلعة ولا يرقص بنفسها. وتكون ويكون هذا المال المأثور مقابل اشياء يسير عمر وكتابة وما يتعلق مثل نعمة المرأة شيء يسير هذا يعفى عنه لكن حينما يقدم مالا كثيرا يعني ما - 00:00:40ضَ
ثم ايضا ربما يكون بعد ذلك يجعلونه لصفحة اخرى يعني لو تقدم مرة ثانية هذا لا يجوز الحقيقة تحايل على منع ما نقول به. وان سمي بأسه ما دام انه يعني ربطوه بالقيود الثقال - 00:01:10ضَ
لا يرى فيها فيها من الشروط الشيء الكثير. وهو ولو قرأها لم يلتزم بما فيها. ويقول ربما في اسفلها اشياء شروط في اسفلها هذه منها كثير ممن فينبغي الاحتياط وان يكون الشراء شراء صحيح وان يكون العمل - 00:01:40ضَ
يعني لا بأس ان يبيع قد لا يتمكن صاحب السلعة ان يشتري حاجات ولهذا جاز بيع التصريف على الصحيحين من قال يجوز تسمى البيع على الدفاني كثيرا مثلا وانواع من الشركات يشترونه بالحقيقة على المبادئ يسمى بيع التصريف يسمى - 00:02:30ضَ
ثم تأتي السيارة من الغد للجديد الصحيح جوازه جوازه تجري امور الناس اليوم الا عليه. الناس عموما باسترداد قديم لو قيل انك انت يا صاحب المحل يا صاحب صاحب الشركة المنتج - 00:03:20ضَ
هو المنتفع وهذا الذي يبيع وهو الوسيط بين المنتج والمستهلك ثم يعود للمرأة بعد ذلك الى المستهلك. والمرأة ان يكون المصير يسهل. ثم هذا المصير ربما لبيع هذه الاشياء وربما يبيع التاريخ والناس ايضا ربما حينما يكونوا - 00:04:10ضَ
للمنتج الذي هو في الحقيقة العصر ان يكون الانسان يتلقى من الولوج مباشرة. من منه مباشرة بدون الوصية لكن جاء الوصية لكن يصعبها حلال. ولهذا يعني كلما سقط كلما كان - 00:04:40ضَ
آآ يعني من جائزة لا بأس بها اما ما تقدم فينبغي الحذر من التعامل مع الملوك فان كثيرا من المعاملات ربما يقع فيها بعض التفريق وخاصة بعضهم قد تكون مثل - 00:05:10ضَ
يؤمر بها الغربة ويعني تقوم عنها لجان شرعية ومضبوطة ويلتزم به لكن من يشتري منه وربما يعني يضع في الحساب من البابا قبل ان المعاشرة من البنك الى محمد قبل ان يجعله مثل هذه الامور اذا - 00:05:30ضَ
- 00:06:00ضَ