Baheth

الانسان منا قد يكون قوي جدا يعني ما في شخص يسمى يعني هم قد يصفون الناس بعض الناس يقولوا هذا هذا مزدوج الشخصية على بعض الناس بعض الناس او علماء النفس يصفون شخص من الاشخاص يقولوا هذا عنده ازدواج شخصية. يعني يكون عندي بعض الناس اسد حفور - 00:00:00ضَ

وبعض وعند بعض الناس يبرك ما يتكلم ولا يتحرك. يقول هذا مزدوج الشخصية يعني فيه جبن من جهة شديد الجبن مثل ما قال داك اسد علي وفي الحروب نعامة هذا مثال لكن انا اعتقد انه لا يمكن يوجد شخص واحد يخلو من ازدواج الشخصية. انا - 00:00:23ضَ

انه لا يوجد شخص في الارض لا مرتفع الايمان ولا ضعيف الايمان يخلو من ازدواج الشخصية. لان عوامل عوامل نفس الانفعالات الانفعالات. الانفعالات ما هي اصلها بتحدث كل ده. كل كل طرفة عين وانتباهاتها احوال - 00:00:47ضَ

للعبد يجريها الله عز وجل عليه. مثل ما قال ذاك الشاعر ما بين طرفة عين وانتباهتها يحول الله من حال الى حال ما بين طرفة عين وانتباهتها يحول الله من حال الى حال - 00:01:07ضَ

كل الانسان يصير في الرجال رجل واحد يصدر مثلا وظيفة أمير ولا قاضي ولا كذا فإذا جلس يجلس ويروح يمزح مع الناس ويروح في مجلس الحكم ما ينبغي له يمزح - 00:01:21ضَ

معنا في مجلس الحكم. والوقار فلا يقال في هذا اذا بدأ عند اصحابه يمزح يقال فيه مزدوج الشخصية هذا ما هو مزدوج شخصية ولا شيء. هذا لكل مقال مقال. اه لكل مقام مقام - 00:01:34ضَ

عندما يكون العمل بت وحكمه قضاء يصير جد. وعندما يصير مع اهله يصير غيب عندما يسر اهله يعني ساعة يصير فيها جدي عندما يكون الجد هو المطلوب وعندما يكون مثلا مثلي وان كان ذاك ما هو على مذهبنا من - 00:01:49ضَ

كل وقت يقول ولله عندي جانب لا اضيعه. هذا ما هو الزواج الشخصي. هذي طبيعة البشر والنفس اصلا في حالات فيها والانسان يكون حار من امر واحد يغضبه بكلمة يتكلم عليه بكلمة فيبقى الدم يغلي في قلبه وينتفخ اوداجه ويرتفع وتعمر عينيه - 00:02:07ضَ

الشيطان يضرب ويطبل على راسه علشان يزودها كمان زود ان لا اله استغفر الله واتوب اليه وكان واقف وجلس يبرد. هذه النفس ما تغيرت النفس. بس بقى من حالة الحرارة الى حالة البرودة - 00:02:25ضَ

ولذلك النبي عليه الصلاة والسلام كان يأمر الانسان اذا غضب ان ان يغتسل او يتوضأ. اذا اشتد به الغضب من شيء ان يتوضأ ويغتسل. ويذكر الله عز وجل الرب تبارك وتعالى - 00:02:39ضَ

واذا كان واقف يقعد واذا كان قاعد هجوم علشان يضيع على الشيطان تكفيفات فالشيطان يخاف - 00:02:51ضَ