(مكتمل) شرح الإتقان في علوم القرآن للسيوطي - صوتي
25- شرح الإتقان في علوم القرآن للسيوطي | النوع ٣٦ غريب للقرآن(١) | يوم ١٤٤٣/١١/١٥ | أ.د يوسف الشبل
Transcription
بسم الله والحمد لله واصلي واسلم على اشرف الانبياء والمرسلين. نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن اهتدى بهداه الى يوم الدين ايها الاخوة الكرام سلام الله عليكم ورحمته وبركاته حياكم الله في هذا هذا اليوم - 00:00:00ضَ
هذا اليوم هو يوم الاربعاء الموافق للسادس عشر من شهر ذي القعدة من عام ثلاثة واربعين واربع مئة والف من الهجرة. الكتاب الذي بين ايدينا هو كتاب الاتقان في علوم القرآن - 00:00:20ضَ
والنوع الذي بين ايدينا هو النوع السادس والثلاثون في معرفة غريبه اي في معرفة غريب القرآن وهذي المجلس هو المجلس الخامس والعشرون من مجالس قراءة هذا الكتاب والتعليق عليه المؤلف بدأ كتابه - 00:00:36ضَ
في في الحديث عن نزول القرآن النزول زمانا ومكانا. متى نزل واين نزل ولما تحدث عن نزول القرآن والمكي والمدني واسباب النزول واول ما نزل واخر ما نزل انتقل بعد ذلك الى جمع القرآن - 00:01:04ضَ
وكتابة القرآن وحفظه في الصدور والحفاظ من الصحابة ثم انتقل الى ما يتعلق بعلم الاداء اداء القرآن كيف يؤديه؟ كيف يقرأ احكامه من المدود وتخفيف الهمز اه والغنة وغيرها من الاحكام التي وعلم الوقف والابتداء - 00:01:26ضَ
ثم بعد ذلك انتقل الى اداب تلاوة القرآن ولما انتهى من هذا هذه الامور انتقل الى ما يتعلق بالفاظ القرآن الكريم يتناول في الفاظ القرآن غريب القرآن والمعرب الذي قيل ان في القرآن الفاظا غير عربية وتعربت - 00:01:52ضَ
ويتكلم عن المشترك والمترادف والمجمل والمبين والمحكم والمتشابه والعام والخاص كل هذه الاحكام يأتي عليها المؤلف باذن الله. وهي من حقيقة من الاحكام المهمة جدا التي ينبغي طالب العلم والمتخصص في علوم القرآن - 00:02:20ضَ
والتفسير ان يكون على علم ودراية بهذه العلوم واتقان هذه العلوم لان هذه العلوم تعد من العلوم العلوم المساندة بقوة لفهم القرآن وتفسيره كيف تدخل في علم التفسير وانت لا تعرف - 00:02:48ضَ
ما هو ما تعرف غريب القرآن ولا تعرف هذه الامور التي لها علاقة قوية وثيقة القرآن وتفسيره طيب عندنا قال المؤلف النوع السادس والثلاثون في معرفة غريبة. افرده بالتصنيف خلائق - 00:03:10ضَ
لا يحصون منهم ابو عبيدة وابو عمر الزاهد وابن دريد ومن اشهرها كتاب العزيزي وقد اقام في تأليفه خمس عشرة سنة يحرره وهو يحرره هو وشيخه ابو بكر ابن الانباري - 00:03:35ضَ
ومن احسنها المفردات للراغب ولابي حيا في ذلك تأليف مختصر في كراسيين قال ابن الصلاح وحيث رأيت وحيث رأيت وحيث رأيت في كتب التفسير قال اهل المعاني والمراد به مصنفوا الكتب في معاني القرآن كالزجاج والفراء والاخفش وابن الانباري. طيب - 00:03:56ضَ
اذا عندنا الان المؤلف اول ما ابتدأ ابتدأ بالمصنفات التي صنفت في غريب القرآن نقول ان المصنفات التي صنفت في غريب القرآن انقسمت قسمين مصنفات صنفت مرتبة حسب سور القرآن الكريم - 00:04:26ضَ
مثل غريب ابي عبيدة وايضا غريب ابن قتيبة وغيرها وهناك مصنفات صنفت حسب حروف المعجم مثل كتاب العزيزي ويسمى بهجة القلوب آآ كتاب السجستاني المعروف هذا هذا الكتاب المؤلف كما ذكر هنا قال انه اقام عليه خمس عشرة سنة وهذا الكتاب - 00:04:47ضَ
رتبه مؤلفه على حسب الحروف ومثله ايضا كتاب مفردات الراغب الاصفهاني وهو اوسع بكثير منه على حروف المعجم وكذلك تحفة الاريب في معرفة الغريب لابي حيان وهو مختصر جدا كما ذكر. وايضا هو مرتب على حروف على حسب الحروف - 00:05:23ضَ
وفيه ايضا كتب اخرى لم يذكرها المؤلف يعني مثل كتاب عمدة الحفاظ وهو اوسع يعني واسع للسمين الحلبي وفي كتاب غريب القرآن لابن الهائم. وفي ايضا كتب معاصرة. في كتب معاصرة - 00:05:50ضَ
وينبغي ايضا نفهم ان يعني القرآن تفاسير القرآن جاءت على انواع. منها التفاسير المعروفة سواء كانت تفاسير مطولة او مختصرة منها ما يتعلق بمعاني القرآن. بمعنى انهم يتعرضون الكلمات التي في القرآن تحتاج الى معاني فيبينون معانيها. مثل كتب المعاني الزجاج والفرا والاخفش - 00:06:12ضَ
والنحاس وغيرها وعندنا نوع ثالث وهو ما يسمى بغريب القرآن وهي الكلمات التي يأخذها اصحاب كتب الغريب وهي كلمات غريبة جدا قد تخفى على كثير من الناس يتكلمون عنها قال السيوطي هنا وينبغي الاعتناء به - 00:06:45ضَ
وقد اخرج البيهقي من حديث ابي هريرة مرفوعا اعربوا القرآن والتمسوا غرائبه واخرج مثله عن عمر وابن عمر وابن مسعود موقوفا اعربوا القرآن والتمسوا غرائبه اعربوا القرآن اي بينوا معانيه. ووضحوا الفاظه. والتمسوا غرائبه. يعني الكلمات الغريبة التي تحتاج الى بيان - 00:07:17ضَ
اوضحوها وهذا الاثر وان تكلم فيه العلماء من حيث الانقطاع والضعف الا انه مروي على عن عدد من الصحابة يعني ان لم يكن يعني مرفوعا مثل ما ذكر هو ذكر قال عن ابي هريرة مرفوعا اقول ان لم يصح مرفوعا - 00:07:41ضَ
وقد روي عن بعض الصحابة كعمر وابن مسعود وغيرهم طيب يقول واخرج من حديث ابن عمر مرفوعا من قرأ القرآن فاعرضه كان له بكل حرف عشرون حسنة ومن قرأ بغير اعراب كان له بكل حرف - 00:08:00ضَ
عشر حسنات طيب هذا الحديث ايضا في ضعف ضاعفه كثير من العلماء طيب المراد باعرابه معرفة يعني الكلام الان ليس بمعنى حث حث يعني او جاءت الاحاديث والاثار بالحث آآ على في الحث على بيان آآ الالفاظ واعرابها وبيانها - 00:08:22ضَ
وغريبة لا الكلام هنا ان ترتيب الحسنات هنا هو الذي لا نستطيع الجزم به طيب المراد باعرابه معرفة معاني الفاظه. هذا المقصود باعرابه. بين لك معنى الاعراب. ان المقصود به معرفة معاني الفاظه. وليس المراد - 00:08:49ضَ
به الاعراب المصطلح عليه عند النحات اللي هو المبتدأ والخبر والفعل والفاعل والمفعول ونحوه وهو ما يقابل اللحن لان القراءة مع مع فقده ليست قراءة ولا ثواب فيها وعلى الخائض - 00:09:07ضَ
في ذلك التثبت والرجوع الى كتب اهل اللغة او كتب اهل الفن وعدم الخوض بالظن فهذه فهذه الصحابة رضي الله عنهم وهم العرب الخلص والعرب العرباء واصحاب اللغة الفصحاء ومن نزل عليهم وبلغتهم توقف في الفاظ لم يعرفوا معناها فلم يقولوا فيها شيئا - 00:09:27ضَ
الان لنا المؤلف مواقف الصحابة من بعض الالفاظ الغريبة التي يعني توقفوا في بيانها ولم يجزموا في بيان معانيها طيب يعني والآن بين لنا ما هو الغريب وما المقصود به؟ وان الغريب مرجعه النقل. وانه ليس لكل انسان ان يتكلم في الغريب - 00:09:54ضَ
ان يتكلم في الغريب من تلقاء نفسه. وانما عليه ان يرجع الى ما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن صحابته وما نقل من في لغة العرب واشعارها ودواوينها - 00:10:22ضَ
اما ان يخوض الانسان في غريب القرآن من تلقاء نفسه فهذا من الخطأ المؤلف عطاني المصادر والمؤلفات ابين اهمية هذا العلم ثم ذكر موقف الصحابة رضي الله عنهم انهم كانوا يتورعون ويتوقفون في كثير - 00:10:39ضَ
في كثير من هذه الالفاظ طيب نأخذ بعض هذه الاثار التي نأخذ بعض هذه الاثار التي ساقها المؤلف في تورع وتوقف يعني بعض الصحابة في بعض الالفاظ يقول اخرج ابو عبيد في الفضائل - 00:10:56ضَ
عن ابراهيم التيمي ان ابا بكر الصديق سئل عن قوله وفاكهة وابا فقال اي سماء تظلني واي ارض تقلني ان انا قلت في كتاب الله ما لا اعلم واخرج عن انس ان عمر - 00:11:36ضَ
ابن الخطاب قرأ على المنبر وفاكهة وابى وقال هذه الفاكهة قد عرفناها فما الاب ثم رجع الى نفسه فقال ان هذا لهو ان هذا لهو الكلف يا عمر او التكلف - 00:11:54ضَ
واخرج واخرج من طريق مجاهد عن ابن عباس قال كنت لا ادري لا ادري ما فاطر السماوات حتى اتاني اعرابيان يختصمان في بئر فقال احدهما انا فطرتها يقول انا ابتدعتها - 00:12:12ضَ
واخرج واخرج ابن جرير عن سعيد ابن جبير انه سئل عن قوله وحنانا من لدنا فقال سألت عنها ابن عباس فلم يجب فيها شيئا واخرج من طريق عكرمة عن ابن عباس قال - 00:12:36ضَ
لا والله ما ادري ما حنانا واخرج في اليابي حدثنا اسرائيل قال حدثنا سماك بن حرب عن عكرمة عن ابن عباس قال كل القرآن كل القرآن اعلمه الا اربعا. غسلين وحنانا - 00:12:51ضَ
وقوله لاواه والرقيم واخرج ابن ابي حاتم عن قتادة قال قال ابن عباس ما كنت ادري ما ما قوله ربنا افتح بيننا وبين وبين قومنا بالحق حتى سمعت قول بنت ذي يزن - 00:13:10ضَ
يقول تعالى يعني تقول لزوجها تعال افاتحك تعال اخاصمك. واخرج من طريق مجاهد عن ابن عباس قال ما ادري ولكني اظنه ان اظنه الزقوم طيب يقول المؤلف بعد ذلك فصل - 00:13:31ضَ
في معرفة هذا الفن المعرفة هذا الفن للمفسر ظروري كما سيأتي في شروط المفسر قال في البرهان ويحتاج الكاشف عند عن ذلك الى معرفة علم اللغة اسماء وافعالا وحروفا فالحروف لقلتها تكلم النحات عن معانيها فيؤخذ ذلك من كتبهم. واما الاسماء والافعال فتؤخذ من كتب العلم - 00:13:53ضَ
اللغة واكبرها كتاب ابن السيد. ومنها التهذيب للازهري تهذيب اللغة. والمحكم والجامع للقزاز والصحاح الجوهري والبارع الفارابي ومجمع البحرين للصغاني ومن الموضوعات في الافعال كتاب ابن القوطية وابن وابن طريف والسرقص والسرقصتي ومن اجمعها كتاب ابن القطاع - 00:14:22ضَ
هذي هذي كلها كتب في اللغة قال السيوطي قلت واولى ما يرجع اليه في ذلك ما ثبت عن ابن عباس واصحابه الاخذين عنه فانه ورد عنهم ما ما يستوعب تفسير غريب القرآن بالاسانيد - 00:14:52ضَ
الثابتة الصحيحة قال وها انا اسوق هنا ما ورد من ذلك عن ابن عباس من طريق ابن ابي طلحة خاصة فانها من اصح الطرق عنه وعليها اعتمد البخاري في صحيحه مرتبا على السور - 00:15:05ضَ
هو طريق علي بن ابي طلحة هي من اقوى طرق من اقوى الطرق عن ابن عباس وهي صحيحة طيب المؤلف الان لما تحدث عن ما المراد بغير القرآن؟ وما اهميته؟ وما المؤلفات - 00:15:21ضَ
فيه وما موقف بعض الصحابة من غريب القرآن ينتقل الان الى عرظ لالفاظ القرآن الغريبة من اول القرآن الى اخره من اول قرآن الى اخره طيب طيب نبدأ البقرة. بس. لحظة شوي دقيقة - 00:15:39ضَ
طيب نبدأ على بركة الله. قال المؤلف البقرة اي سورة البقرة. قال ابن ابي حاتم حدثنا ابي حاء وقال جرير يعني طريق اخر حدثنا المثنى قال حدثنا ابو صالح عبد الله بن صالح حدثني معاوية بن صالح عن علي بن ابي طلحة عن ابن عباس في قوله تعالى يؤمن - 00:16:29ضَ
قال يصدقون الذين يؤمنون بالغيب قال يصدقون يعمهون قال يتمادون مطهرة ازواجي مطهرة قال من القدر والاذى. الخاشعين المصدقين بما انزل الله. وفي ذلكم بلاء نقمة وفومها قال الحنطة الا اماني - 00:17:04ضَ
قال احاديث قلوبنا غلف قال فيه غطاء ما ننسخ نبدل او ننسها نتركها فلا نبدلها مثابة جعلنا البيت مثابة قال يثوبون اليه ثم يرجعون حنيفا حاجا شطره نحوه فلا جناح فلا حرج - 00:17:30ضَ
طيب خطوات الشيطان هو حنيفا هنا يقول حنيفا حاجا هو يعني الحنيف هو المائل هو المائل عن عن المائل عن كل معبود سوى الله الى الله عز وجل. يعني هذا معنى الحنيف - 00:18:07ضَ
هذا معنا الحليب ولعله اراد هنا حنيفا يعني حاجا يعني مقبلا بحجه الى الله او ان الكلمة محرفة حنيفا يعني يعني يعني يعني مقبلا الى الله عز وجل او مائلا او نحو ذلك. لكن تحتاج تحتاج تحتاج منا - 00:18:32ضَ
منا الى مراجعة تحتاج منا الى مراجعة. طيب قال خطوات الشيطان عمله عمله اهل به لغير الله ذبح للطواغيت وابن السبيل الضيف الذي ينزل بالمسلمين المنقطع في سفره ونحو ذلك. قال ان ترك خيرا قال مالا. جنفا اثما - 00:18:55ضَ
حدود الله طاعته. وتلك حدود الله اي اوامره. قال حتى لا تكون فتنة قال شرك فرض احرم فمن فرض فيهن يعني احرم بالحج او العمرة. قل العفو ما لا يتبين في - 00:19:18ضَ
اموالكم يعني ما زاد في اموالي لاعنتكم اي لاحرجكم وضيق عليكم. ما لم تمسوهن او تفرضوا المس الجماع والفريضة الصداق فيه سكينة قال رحمة سنة نعاس ولا يؤوده يثقل عليه. صفوان - 00:19:47ضَ
حجر صدا ليس عليه شيء هذا ما اورده في سورة البقرة ثم انتقل الى ال عمران وذكر فيها موضعا واحدا. متوفيك قال او موضعين متوفيك مميتك. هذا رأيي هذا رأي على ان الوفاة - 00:20:09ضَ
الموت والصحيح من اقوال المفسرين متوفيك ليس المراد بها الموت اني متوفيك اي النوم المراد به النوم على ما ذكر كثير من المفسرين ورجحه ابن كثير في تفسيره ان الوفاة هي النوم هي النوم والا عيسى ما مات - 00:20:30ضَ
وقد يراد بهنا مميتك يعني النومة الصغرى وهي الميتة الصغرى وهي النوم فيكون المراد بالوفاة هي النوم. معنى ان الله سبحانه وتعالى فنامه ثم ثم بعد ذلك رفعه الى السماء. ربيون جميع جموع. ربيون جموع - 00:20:53ضَ
جاي من نبي قاتل معه ربيون طيب سورة النساء قال حوبا كبيرا اثما عظيما نحلة مهرا وابتلوا اختبروا. انستم عرفتم رشدا اصلاح قال من لم يترك ولدا ولا والدا ولا ولدا. يعني الذي يموت وليس له والد يرثه ولا ولد يرثه - 00:21:16ضَ
ولا تعضلوهن تقهروهن العضل هو المنع منع المرأة من الزواج وهو قهر لها والمحصنات كل ذات زوج المحصنات معروف حسب السياق قد يراد بها المحصنات العفائف او المتزوجات او نحو ذلك - 00:21:47ضَ
او نحو ذلك. قال طولا قال سعة محصنات غير مسافحات محصنات غير محصنات غير مسافحات قال عفائف غير زوان اذا كلمة الاحصان مثل ما ذكرنا تأتي في القرآن لعدة معاني فهي من الالفاظ المشتركة - 00:22:23ضَ
او نقول هي من الوجوه والنظائر المحصنات تأتي على في القرآن على عدة اوجه. على عدة اوجه مثل ما ذكرنا الاحصان بمعنى العفة ومعنى الزواج بمعنى الحرية ونحو ذلك. طيب قال - 00:22:49ضَ
غير غير محصنات غير مسافحات زوان في السر والعلانية. ولا متخذات اخدان قال اخلاء قال فاذا احسننا تزوجنا اذا الاحصان هنا الزواج. العنت طيب قال العنت الزنا لان العنت المشقة. والاية جاءت في سياق - 00:23:10ضَ
من لم يقدر على زواج الحرة ان يتزوج بالحرة قال ذلك لمن خشي العنث منكم اي الوقوع في الحرام قال موالي قال عصبة قوامون امراء قانيتات يعني قوام هو الذي يقوم على الشيء صيغة مبالغة. الذي يشرف على الشيء ويقوم عليه ويعتني به ونحو ذلك - 00:23:38ضَ
مطيعات وجار ذي القربى الذي بينك وبينه قرابة. والجار للجنوب الذي الذي ليس بينك وبينه قرابة يعني الجيران او الجار قد يكون قريبا فيكون له ثلاثة حقوق حق الاسلام اذا كان مسلما - 00:24:03ضَ
وحق الجار وحق القرابة. واذا كان جنبا فهو حق الجار والاسلام. قد يكون بعيدا قال والصاحب بالجنب قال الرفيق الرفيق في السفر ولا يظلمون فتيلا قال الذي في الشق الذي في بطن النواة - 00:24:23ضَ
الخيط الابيض الذي يكون في بطن النواة بالجبت والطاغوت قال جبت الشرك نقيرة لا يظلمون نقيرا قال النقطة التي في ظهر النواة قال اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر. قال اهل الفقه والدين - 00:24:44ضَ
ثبات قال عصبا سرايا متفرقين يعني مجموعات مجموعات يعني مجموعات متفرقة قال وكان الله على كل شيء مقيتا قال حفيظا. اركسهم اوقعهم حصرت ضاقت ولد قال اولي الظرر اهل العذر - 00:25:03ضَ
مراغما التحول من ارض الى ارض واصل واصل المراغم من الرغام وهو التراب وسعى الرزق ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا قال مفروضا تعلمون توجعون اي تتألمون خلق الله دين الله - 00:25:29ضَ
فليغيرن خلق الله دين الله وقيل خلق الله والخلق الحقيقي تغيير مثل النمص ونحوه نشوزا قال بغضا وان امرأة غابت من بعلها نشوزا اي بغضا من الزوج وكراهية واعراضا كالمعلقة اعتذروها كالمعلقة - 00:25:51ضَ
قال لا هي عين ولا هي ذات زوج وان تلوا السنة تكون بالشهادة او تعرضوا عنها وقولهم على مريم بهتانا يعني رموها بالزنا طيب ننتقل الى المائدة. قال اوفوا بالعقود ما احل الله وما حرم. وما فرض وما حد في القرآن كله - 00:26:14ضَ
لا يجرمنكم يحملنكم عداوة وبغض طيب البر البر البر قال ما امرت به وتعاونوا على البر والتقوى ما امرت به والتقوى ما نهيت عنه. هذا من المعاني المنخرقة التي تخنق وتموت. الموقوذة التي تظرب بالخشب فتموت. المتردية التي تتردى من الجبل. والنطيحة الشاة التي - 00:26:34ضَ
الشاة وما اكل السبع ما اخذ الا ما ذكيتم ذبحتم به وبه روح ذبحتم وبه روح الازلام قال القدح غير متجانس متعد الاثم الجوارح قال الكلاب والفهود والصقور وما اشبهها. مكلبين ظوار - 00:27:06ضَ
قال والطعام الذين اوتوا الكتاب ذبائحهم وافرق بيننا افصل ومن يرد الله فتنته ضلالته ومهيمنا عليه قال امينا القرآن امين على كل كتاب قبله شرعة ومنهاجا سبيلا وسنة اذلة على المؤمنين رحماء - 00:27:31ضَ
مغلولة يعنون بخيل امسك ما عنده وامسك ما عنده تعالى الله عن ذلك بحيرة قال هي الناقة اذا انتجت خمسة ابطن نظروا الى الخامس فاذا فان كان ذكرا ذبحوه فاكله الرجال دون النساء. وان كانت انثى جدعوا اذانها - 00:27:52ضَ
واما السائبة قال فكانوا يسيبون من الانعام لالهاتهم لا يركبون لها ظهرا ولا يحلبون لها لبنا ولا يجزون لها وبرا ولا يحملون عليه شيئا. واما الوسيلة فالشاة اذا نتجت سبعة ابطن نظر السابع فان كان ذكرا او انثى وهو ميت اشتركوا فيه الرجال والنساء - 00:28:17ضَ
وان كانت انثى وذكرا في بطن واحد استحياهما وقالوا وصلته اخته فحرمته علينا يقول استحيوها او استحيوهما يعني ابقوهما حية واما الحام فالفحل من الابل اذا ولد لولده قالوا حمى هذا ظهره - 00:28:38ضَ
فلا يحملون عليه شيئا ولا يجزون له وبرا. ولا يمنعونه من حمى رعي ولا من حوض يشرب به يشرب منه وان كان الحوض لغير صاحبه طيب ننتقل الى المائدة قال مدرارا قال يتبع بعضه بعضها بعضا - 00:29:11ضَ
السماء مدرارا المطر وينأون يتباعدون. فلما نسوا تركوه مبلسون ايسون. يصدفون يعدلون يدعون يعبدون. جرحتم كسبتم من الاثم يفرطون يضيعون شيعا اهواء مختلفة. لكل نبأ مستقر حقيقة. تبسل تفضح. باسط - 00:29:32ضَ
وايديهم البسط الضرب. فالق الاسباح ضوء الشمس بالنور وضوء القمر بالليل. حسبانا عدد الايام والشهور والسنين قلوان دانية قصار النخل اللاصق عذوقها بالارض. وخرقوا له. قال تخرصوا قبل قال معاينة - 00:29:59ضَ
ميتا فاحييناه ضالا فهديناه مكانتكم على مكانتكم ناحيتكم حجر حرام حمولة الابل والخيل والبقر. الابل والخيل والبغال والحميد وكل شيء يحمل عليه. اما الاية فانها جاءت في سياق يعني الاكل - 00:30:24ضَ
ومن الانعام حمولة وفرشا ومعروف ان المراد بالانعام الابل والبقر والغنم حمولة ما يحمل عليها وهي الابل. وفرشا الغنم مسفوحا مهراقا. قال ما حملت ظهورهما ما علق بها من الشحم. الحوايا الممعر - 00:30:50ضَ
وهو ما تسمى بالمصران او المصارين عملاق قال الفقر وان كنا عن دراستهم تلاوتهم صدف اعرض طيب قال بعد الاعراف مذئوما ملوما ودياشا او وريشا الريش ما يكون فوق الملابس - 00:31:13ضَ
حثيثا سريعا رجس سخط قد وقع عليكم من ربكم رجس اي صخر. صراط الطريق افتح اقضي على قوم احزن عفوا قال كثروا ويدرك والهتك او الهتك يتركك يترك عبادتك الطوفان المطب - 00:31:41ضَ
وارسلنا عليهم الطوفان المطر مكبر خسران. اسف الحزين ان هي الا فتنتك ان هو الا عذابك عزروه حموه ووقروه قرأنا خلقنا فانبجست انفجرت نطقنا الجبل رفعناه كانك حفي عنها لطيف بها - 00:32:11ضَ
طائف اللمة لولا اجتبيتها لولا احدثتها لولا تلقيتها فانشأتها. طيب هذا ما يتعلق في سورة الاعراف والان ننتقل الى الى الانفال قال كل بنان قال الاطراف جاءكم الفتح المدد فرقانا المخرج - 00:32:51ضَ
ليوثقوك يوم الفرقان يوم بدر فرق الله فيه بين الحق والباطل وشرد به من خلفهم نكل بهم من بعدهم من ولايتهم ولا من ولايتهم من ميراثهم. هذا على رأي على رأي او الولاية النصرة والتأييد - 00:33:18ضَ
التوبة يضاهئون يشبهون كافة جميعا ليواطئوا ويشبهون ولا ولا تفتني لا تحرجني. احدى الحسنيين فتح او شهادة مغارات الغيران في جبال مدخرا السلب يسمع من كل احد واغلظ عليهم اذهب الرفق عنهم - 00:33:40ضَ
صلوات الرسول استغفاره سكنا لهم رحمة ريبة الشك الا ان تقطع قلوبهم يعني الموت. لاواه المؤمن التواب. طائفة عصبة قال سورة يونس قدم صدق سبق لهم السعادة في الذكر الاول. ولا ادراكم به اعلمكم ترهقهم تغشاهم. عاصم ما - 00:34:07ضَ
تفيضون تفعلون. يعزب يغيب. سورة هود يثنون صدورهم يكنون. يستغشون ثيابهم طيب قال يستغشون ثيابهم يغطون رؤوسهم لا جرم بلى اخبتوا خافوا. فارد التنور نبع اقنعي اسكني يعني اه او امسكي - 00:34:36ضَ
كأن لم يغنوا لم يغنوا فيها يعيشوا ويقيموا فيها. حنيذ نظيج بهم ساء ظنا بقومه وظاق ذرعا باظيافه عصيب شديد يوم عصيب شديد. يهرعون يسرعون بقطع من اللي سواد مسومة معلمة مكانة مكانتكم ناحيتكم. اليم موجع - 00:35:12ضَ
زفير صوت شديد وشهيق صوت ضعيف الشهيق سحب الهواء والزفير دفعه بقوة غير مجدود قال منقطع من الجد وهو القطع. ولا تركنوا تدهنوا يعني تجاه مداهنة والمجاملة يعني والميل للكفار - 00:35:40ضَ
طيب سورة يوسف قال شغفها غلبها متكئا مجلسا اكبر ما هو اعظمنه فاستعصم امتنع بعد امه الحين يحسنون تحزنون طيب وتحسنون يعني تحفظون يحفظون شيئا مما تحفظونه قال يعصرون الاعناب والدهن - 00:36:10ضَ
زيت الزيتون حصحصة تبين زعيم كفيل انك لفي ضلالك القديم خطأك لان الضلال في اللغة يطلق ويراد به ما يقابل الهداية ويطلق ويراد به ما يقابل الصواب سورة الرعد صنوان مجتمع - 00:36:46ضَ
هذي الداعي معقبات ملائكة يحفظونه من امر الله باذنه بقدرها سالت بقدرها قال على قدر طاقتها سوء الدار سوء العاقبة. طوبى فرح وقرة عين ييأس افلم ييأس الذين امنوا يعلم - 00:37:09ضَ
سورة ابراهيم في الاصفاد في وثاق المؤلف يقول فطر ان القدر النحاس والان الشديد الحرارة. هذا على قراءة قطر او قطر ان. او قطران وهو نوع من النحاس او نوع ما يعني يعني مما يخرج من الارض - 00:37:28ضَ
ونحوي يقول الحجر يود يتمنى مسلمين موحدين الشيعة الاولين امم موزون معلوم. حمى ان مسنون طين رطب اغويتني اضللتني واصدع بما تؤمر فامضه وهو يعني الصدع بالدعوة طيب سورة النحل - 00:38:00ضَ
بنروح بالوحي دفء الثياب ومنها جائر الاهواء المختلفة بواخر جواري مشاقون تخالفون تتفيء تتميل. حفدة الاصهار هذا على وجه المراد بالحفدة الاصهار وقيل غير ذلك الفحشاء قال الزنا وينهى عن الفحشاء. يعظكم يوصيكم. ان تكون امة اربى اكثر - 00:38:27ضَ
سورة الاسراء وقضينا اعلمنا وقضينا الى بني اسرائيل اعلمنا. فجاسوا مشوا حصيرا سجنا من الحصري وهو السجن وقيل الحصير من آآ وهو يعني الفراش وصلناه بيناه. ام امرنا مترفيها على قراءة سلطنا - 00:39:00ضَ
او امرنا سلطنا شرارها فدمرناها اهلكنا وقضى ربك امر ولا تقف لا تقل رفاتا غبارا يعني اصبحنا العظام اصبحت يعني ترابا مغبرا. فسينغضون يهزون. بحمده بامر لا يحتنكن ذريته قال لاستولي لاستوليين - 00:39:26ضَ
يزجي يجري يعني الدفن قال قاصفا عاصفا تبيعا نصيرا. زهوقا ذاهبا ان الباطل كان زهوقا دائم يؤوسا قنوطا. شاكلته ناحيته. كسفا قطعا مثبورا ملعونا فرقنا وقرآنا فرقناه اي فصلناه سورة الكهف عوجا - 00:39:56ضَ
ملتبسا قيما عدلا الرقيم الكتاب جزاء واروق تميم تقرضهم تذرهم بالوسيط بالفناء قال ولا تعد عيناك عنهم لا تتعداهم الى غيرهم. كالمهل عكر الزيت الباقيات الصالحات قال ذكر الله موبقا مهلكا موئلا ملجأا حقبا دهرا - 00:40:25ضَ
من كل شيء سببا علما عين حامية حارة. زبر الحديد قطع الحديد. الصدفين الجبلين سورة مريم بشرا سويا من غير خرس قال سويا الا تكلم الناس ثلاثة ثلاثة ليال سويا. قال من غير خرص. حنانا من لدنا. قال رحمة من عندنا - 00:41:06ضَ
ثريا هو عيسى هذا على رأي وقيل هو النهر يقول لم ارى هذا المعنى عن ابن عباس مروي وقيل هو نهر عيسى لعله سقط سقط نهر عيسى جبارا شقيا عصيا - 00:41:36ضَ
واهجرني اجتنبني حفيا انه كان بي حفيا لطيفا ولسان صدق علي الثناء الحسن غي خسرانا لغوا باطلا اثاثا مالا ظد اعوانا تؤزهم ازا تغويهم اغواءا. نعدل لهم نعد لهم هدأ انفاسهم التي يتنفسون في الدنيا. وردا عطاشا - 00:42:00ضَ
عهدا شهادة ان لا اله الا الله ادا عظيما هدا هدما ركزا صوتا سورة طه بالوادي المقدس المبارك واسمه طوى. اكاد اخفيها اي لا اظهر عليها احدا غيري سيرتها حالتها. وفتناك فتونا اختبرناك اختبارا. ولا تنيا تبطئ اعطى كل شيء خلقه خلقه - 00:42:35ضَ
لكل شيء روحه ثم هداه بمنكحه ومشربه ومطعمي ومشربي ومسكني لا يضل ربي اي لا يخطئ. وهذا الضلال بمعنى خطأ. مجانبة الصواب تارة حاجة فيشهدكم فيهلككم اخرى قال حاجة التارة يعني المرة الاخرى - 00:43:07ضَ
يقول المحقق لم اجدها طيب السلوى طائر شبيه بالسمان يقول ولا تطغوا تظلموا فقد هوى شقي بملكنا بامرنا ضلت اقمت لننسفنه في اليم لا لا نذر لنذرينه في البحر ساء بئسا - 00:43:45ضَ
يتخافتون يتسارون مستويا صفصفة. قاعا صفصفة. مستوية صفصفا لا نبات فيه. عوجا واديا امتن رابية وخاشعة الاصوات سكنت همسا الصوت الخفي. وعنت الوجوه ذلت. فلا يخاف فلا يخاف ظلما ان - 00:44:12ضَ
فيزاد في سيئاته. سورة الانبياء فلك يسبحون دوران. يسبحون يجرون او يجرون تنقصها من او لم يروا انا نأتي الارض ننقصها من ننقص اهلها ننقص اهلها وبركتها. جزافا حطاما فظن ان لن نقدر عليه اي ان - 00:44:37ضَ
لن يأخذه العذاب الذي اصابه من كل حدب شرف ينسلون يقبلون وهم الذين يسرعون في المشي حصب جهنم شجر وقيل من الحصى وهو الحجارة لطي السجل للكتب قال كطي الصحيفة على الكتاب - 00:45:07ضَ
سورة الحج زوج بهيج حسن. ثاني عط فيه مستكبر في نفسه وهدوا الهموا نفثهم وضع احرامهم من حلق من حلق الراء من حلق رأس ولبس الثياب وقص الاظفار ونحو ذلك. منسكا عيدا - 00:45:28ضَ
المنسك العبادة وقيل الذبح ونحو ذلك يقول القانع المتعفف والمعتر السائل اذا تمنى حدث في امنيته حديثه. يعني تكلم وقرأ وتلا يكادون يسطون يبطشون. سورة المؤمنون خاشعون خائفون ساكنون تنبتوا بالدهن - 00:45:53ضَ
هو الزيت. هيهات هيهات بعيد بعيد. تترى يتبع بعضها بعضا. وقلوبهم وجلة خائفة يجأرون يستغيثون يدبرون سامرا تهجرون تسمرون حول البيت وتقولون هجرا عن الصراط لناكبون قال عن الحق عادلون تسحرون - 00:46:24ضَ
تكذبون كالحون عابسون. سورة النور قال يرمون المحصنات الحرائر ما زكى منكم من احد ما اهتدى ولا يأتلي يقسم دينهم الذي حسابهم. تستأنس تستأذن ولا يبدين زينتهن الا لبعولتهن لا تبدي - 00:46:51ضَ
خلاخيلها ومعضديها ونحرها وشعرها الا لزوجها غير اولي الالباب قال المغفل الذي لا يشتهي النساء. الذي ليس فيه شهوة ان علمتم فيهم خيرا قال علمتم لهم حيلة. يعني حسن تدبر وتصرف. واتوه من مال الله ضعوا عنهم من - 00:47:16ضَ
مكاتبتهم يعني الاسقاط الاسقاط من الاقساط فتياتكم امائكم. البغاء الزنا. نور السماوات. قال هادية اهل السماوات. مثل نوره هداه في قلب المؤمن كمشكات موظوع الفتيلة في بيوت المساجد ترفع تكرم. ويذكر فيها اسمه يتلى فيها كتابه. يسبح يصلي - 00:47:42ضَ
بالغدو صلاة الغداة والاصال صلاة العصر بقيعة البقيعة قال ارض مستوية تحية تحية قال السلام. سورة الفرقان قبورا ويلا بورا هلكا هباء منثورا الماء المهراق. ساكنا قال دائما قبضا يسيرا سريعا. جعل الليل جعل الليل والنهار خلفة. من فاته شيء من الليل - 00:48:09ضَ
ان يعمله ادركه بالنهار. ومن النهار ادركه بالليل هذا على تفسير وهناك تفاسير اخرى حتى نعرف جميعا عندما يذكر مؤلفنا من وجوه التفسير قد تكون هناك وجوه يعني غير ما ذكر. طيب قال وعباد الرحمن المؤمنون - 00:48:42ضَ
يمشون على الارض هونا. قال بالطاعة والعفاف والتواضع. لولا دعاؤكم ايمانكم. سورة الشعراء قال الطود الجبل جمعوا ريع شرف لعلكم تخلدون كأنكم خلق الاولين دين الاولين معشبة فارهين حاذقين الايكة الغيظة الشجرة والجبلة الخلق - 00:49:03ضَ
في كل واد يهيمون في كل لغو يخوضون سورة النمل بورك قدس اوزعني اجعلني يخرج الخبأ يعلم كل خفية في السماء والارض طائرة طائركم مصائبكم ادرك ادرك علمهم غاب عن بل ادارك علمهم. هذي ادرك بل ادرك علمهم او ادارك على قراءة غاب علمهم - 00:49:35ضَ
ريد ريد فون عسى ان يكون رادفة يعني قربا يوزعون يدفعون. داخلين صاغرين جامدة قائمة. اتقن احكم. القصص سورة القصص. جدوى شهاب شرمدا دائما لتنوء تثقل بالعصبة. سورة العنكبوت قال وتخلقون افكا تصنعون - 00:50:11ضَ
افكا كذبا. الروم اذن الارض طرف الشام. وهو اهون علي ايسر. يصدعون يتفرقون سورة لقمان ولا تصاعر خدك للناس او ولا تصعر تتكبر فتحقر عباد الله وتعرض عنهم بوجهك اذا كلموك الغرور الشيطان - 00:50:50ضَ
السجدة نسيناكم تركناكم. وهذا النسيان يأتي بمعنى الغفلة ويأتي بمعنى الترك. وفي حق الله يكون معنى الترك للغفلة العذاب الادنى مصائب الدنيا واسقامها وبلائها وقيل عذاب الادنى عذاب القبر. الاحزاب سرقوكم استقبلوكم. ترجي تؤخر - 00:51:17ضَ
اغرينك بهم لنسلطنك عليهم. الامانة الفرائض جهولا غرا بامر الله. سبأ قال الارض قال الارضة وهي حشرة معروفة. وهو النمل الابيض. منسأته عصاه. تأكل من جاته عصاه التي يتكئ عليها. سير العلم الشديد خمط الاراك - 00:51:46ضَ
وزع جلي الفتاح القاضي فلا فوت فلا نجاة وانا لهم التناوش. فكيف لهم بالرد والتناوش التناول سورة فاطر قال الكلم الطيب ذكر الله والعمل الصالح اداء الفرائض الذي يكون على ظهر النواة. اي اللفافة الخفيفة الشفافة البيضاء - 00:52:13ضَ
اعياء سورة ياسين يا حسرة ويل كالعرجون القديم اصل العتق العتيق الفلكل المشحون الممتلئ الاجداث القبور هون فرحون او فاكهون سورة الصافات وجهوهم لا فيها غول صداع بيض مكنون اللؤلؤ المكنون - 00:52:42ضَ
سواء الجحيم وسط الجحيم فوائد جحيم وسط الجحيم الفو اباءهم وجدوه. وتركنا عليه في الاخرين لسان صدق للانبياء كلهم. شيعته اهل دينه بلغ معه السعي العمل وتله صرعه. فنبذناه القيناه - 00:53:18ضَ
بالعرائب الساحل بفاتنين مضلين سورة صاد ولا تحين منص ليس حين فرار اختلاق قال تخريص فليرقوا في الاسباب السماء. فواق بردان قطنا العذاب اي نصيبنا من العذاب وطفق مسحا جعل يمسح وهو الذبح - 00:53:48ضَ
جسدا شيطانا هذا على رأي وقيل جسدا يعني مخلوقا ضعيفا او ناقصا رخاء هاي الريح او الرياح رخاء حيث اصاب مطيعة له حيث اراد حزمة اولي الايدي القوة والابصار الفقه في الدين. قاصرات الطرف - 00:54:16ضَ
عن غير ازواجهن اتراب مستويات. غساق الزمهرير ازواج الوان من العذاب. سورة الزمر قال الليل يحمل الساخرين المخوفين المحسنين المهتدين لكن كلمة الساخرين هنا من الساخرين قال لمن الساخرين قال المخوفين - 00:54:42ضَ
يعني هو ذكر الهامش انها من يقول يعني سخرية الكافر بتخويفه الناس حتى يمتثلوا امره ويقبلوا تسخيره وسخره بالتخفيف والتشديد سخره كلفه ما لا يريد وقهره الله اعلم طيب وقد يكون من من من - 00:55:34ضَ
يعني السخرية الله اعلم طيب سورة غافر هذي الطول السعة والغناء بدأ بال فرعون حال شباب خسران ادعوني استجب لكم اي وحدوني واعبدوني فصلت فهديناهم بينا لهم سورة الشورى رواهد وقوفا. يوبقهن يهلكهن. سورة الزخرف قال مقرنين - 00:56:10ضَ
مقرنين وما كنا له مقرنين مطيقين معارج الدرج وزخرفا الذهب وانه لذكر لك شرف يحظرون تكرمون سورة الدخان قال رهوا سمتا الجافي اظله الله على علم في سابق علمه. الاحقاف - 00:56:41ضَ
فيما ان مكناكم ان مكناكم قال لم نمكنكم فيه سورة محمد غير عاش قال متغير. الحجرات لا تقدم بين يدي الله ورسوله. لا تقولوا خلاف الكتاب والسنة ولا تجسسوا وهو ان يتبع عورات المؤمن. سورة قاف المجيد الكريم. مريج مختلف - 00:57:04ضَ
المليجي مختلف. باسقات في لبس شك. حبل الوريد عرق العنق سورة الداليات قتل الخراسون لعن المرتابون في غمرة ساهون في ضلالة في ضلالتهم يتمادون يفتنون يعذبون يهجعون ينامون فاقبلت امرأته في سره قال صيحة فصكت لطمت - 00:57:33ضَ
بركنه بقوته. بايد والسماء بينها بايد بقوة والايدي هنا ليست الايدي جمع يد وانما هي القوة المتين قوة المتين الشديد ذنوبا دلوا الطور البحري المسجور المحبوس. يوم تمور تتحرك يوم يدعون يدفعون فاكهين معجبين وما التناهم ما نقصناهم - 00:58:04ضَ
كذب لا لغو فيها ولا تأثيم. ريب المنون الموت المسيطرون المسلطون النجم مرة منظر حسن. اغنى واغنى اعطى وارضى. الازفة من اسماء يوم القيامة. سامدون لاهون سورة الرحمن النجم ما ينبسط على الارض من الشجر - 00:58:43ضَ
والشجر ما ينبت على ساق للانام للخلق العصف التبن والريحان خضرة الزرع. فبأي الاء ربكما اي بنعم بنعمة الله. مارج خالص النار. مرج البحرين ارسل برزخ حارز ذو العظمة والكبرياء سنفرغ لكم هذا وعيد من الله لعباده وليس بالله شغل - 00:59:07ضَ
يعني سنفرغ يعني الان يعني ليس مشغول لا يعني انه كان مشغولا ثم تفرغ يعني سألت اليكم لا ينقذون او لا لا لا تنفذون لا تنفذون لا تنفذون الا بسلطان - 00:59:39ضَ
لا تخرجون من سلطاني. شواط لهب النار. نحاس دخان النار. جاء الجنتين ثمار يطمثهن يدنو منهن نظاختان فهي فهي فائضتان رفرف خظر المحابس يعني اماكن التي يجلس عليها الواقعة مترفين منعمين للمقوين المسافرين مدينين محاسبين - 01:00:01ضَ
وروح رائحة الحديث من قبل ان نبرأها نخلقها. الممتحنة لا تجعلنا فتن الذين كفروا لا تسلطهم علينا سيفتنوننا ولا يأتينا ببهتان يفتدينه يلحقنا بازواجهن غير اولادهن المنافقون قاتلهم الله لعنهم الله وكل شيء في القرآن - 01:00:34ضَ
قتل فهو لعن وانفقوا تصدقوا. الطلاق ومن يتق الله يجعل له مخرجا ينجيه من كل كرب في الدنيا والاخرة لم يذكر معناها لكن معناها يعني امتنعت العتو وهو التكبر سورة الملك - 01:01:02ضَ
تكاد تميز تتفرق فسحقا بعدا القلم ودوا لو تدهنوا فيدهنون ترخص لهم فيرخصون تتنازل زنيم ظلوم او قال اوسطهم اعدلهم من الوسطية وهي الاعتدال يوم يكشف عن ساق قال هو الامر الشديد المفظع من الهول يوم القيامة. مكظوم مغموم. مذموم ملوم. ليزلقونك - 01:01:28ضَ
ينقذونك يجلقونك ينفذونك يريدون ان ان تسقط بين ايديهم او تهلك او تصاب بالعين الحاقة طغى الماء كثر واعية حافظة وتعية اذن واعية حافظة اني ظننت ايقنت والظن هنا بمعنى اليقين. غسلين صليد اهل النار. سورة المعارج ذي المعارج العلو. والفواضل - 01:01:58ضَ
سورة نوح سبلا طرقا فجاجا مختلفة. سورة الجن جد ربنا فعله وامره وقدرته. والجد جد ربنا هاي المكانة والعلو. تعال جد ربنا عظمة الله. عظمته. فلا يخاف بخسا نقصا من حسناته ولا رهقا زيادة - 01:02:36ضَ
في سيئاته ترهقه صورة المزمل كتيبا مهيلا الرمل السائل وبيلا شديدا المدثر يوم العسير دواحة معرضة القيامة فاذا قرأناه بيناه فاتبع قرآنه اعمل به. والتفت الساق بالساق اخر يوم من الايام الدنيا واول يوم من ايام - 01:02:56ضَ
الاخرة فتلتقي الشدة بالشدة سدا هملا الانسان امشاج مختلفة الالوان مستطيل فاشيا مستطيرا فاشيا عبوسا ظيقا تمطريرا طويلا المرسلات كنا يعني تحت الارظ وفوقه رواسي جبال شامخات مشرفات فراتا عذبا - 01:03:22ضَ
النبأ سراجا وهاجا مضيا المعصرات السحاب حجاجا منصبا الفافا المجتمعة ازاء وفاقا وافق اعمالهم. مفازا متنزها. كواعب نواهي الروح ملك من اعظم الملائكة خلقا. وقيل جبريل وقال صوابا لا اله الا الله او قال حقا او كلمة الحق - 01:03:51ضَ
النازعات الرادفة النفخة الثانية واجبة خائفة الحافرة الحياة سمكها بناءها وبعدها اغطش اي اظلم عبسة سفرة كتب القت وهو طعام البهائم مثل الاب فاكهة الثمار الرطبة. مسفرة مشرقة. التكوير كورت اظلمت. ان كدرت تغيرت عسعس ادبر. او ادبر او - 01:04:19ضَ
اقبل او كلاهما الانفطار فجرت بعضها في بعض. بعثرت بحثت المطففين عليين الجنة الانشقاق يبعث يوعون يشرون يعني يحور يرجع هو الحور الرجوع البروج الودود الحبيب الطارق قول الفصل حق بالهزل الباطن. الاعلى غثاء هشيما احوى متغير - 01:04:49ضَ
من تزكى من الشرك وذكر اسم ربه وحد الله. قد افلح من تزكى يعني طهر نفسه من الشرك وذكر اسم ربي وحد الله. وصلى الصلوات الخمس. سورة الغاشية الغاشية الطامة - 01:05:26ضَ
والصاخة والحاقة الغاشية والطامة والصاخة والحاقة والقارعة قال من اسماء يوم القيامة ضليع شجر من النار مصفوفة المرافق يعني الوسائد ونحوها بمسيطن بجبار. الفجر قال لبالمرصاد يسمع ويرى. جما تحبون المال حبا - 01:05:46ضَ
مجمل شديدا وانى له الذكرى كيف له صورة البلد النجدين الضلالة والهدى طريق الخير والشر. الشمس ضحاها قسمها يعني يمكن مدها مدها مدا طويلا. فالهمها فجورها وتقواها بين الخير والشر - 01:06:15ضَ
لا يخاف من احد ولا يخاف عقباها لا يخاف من احد تابعة سورة الضحى سجى ذهب والليل اذا سجى يعني ذهب على رأي وعن رأي الاخر انه غطى بظلامه ما ودعك ربك وما قلى ما تركك وما ابغضك - 01:06:36ضَ
الشرح فانصب في الدعاء سورة قريش ايلافهم لزومهم الكوثر شانئك عدوك الاخلاص الصمد السيد الذي كمل في سؤدده في سؤدده الفلق قال الخلق هذا لفظ ابن عباس اخرجه ابن جرير وابن ابي حاتم في تفسيرهما - 01:07:02ضَ
مفرقا يقول هذا لفظ ابن عباس يعني انتهى الان من هذه الالفاظ ثم قال هذا لفظ ابن عباس اخرجه ابن جرير وابن ابي حاتم في تفسيرهما مفرقا فجمعته وهو وان لم وان لم يستوعب غريب القرآن فقد اتى على جملة صالحة منه - 01:07:29ضَ
طيب وهذه وهذه الفاظ لم تذكر في هذه الرواية سقتها من نسخة الظحاك عنه لكن الوقت ضاق بنا يعني سيسوق الان رواية اخرى عن ابن عباس في بيان غريب القرآن مرة اخرى يمر على القرآن كاملا. ولكن الوقت يضيق بنا فلعلنا يعني - 01:07:48ضَ
نقف عند هذا وان شاء الله في اللقاء القادم نستكمل ما توقعنا عنده والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين - 01:08:18ضَ