Baheth

يلزمون للناس حب الشهوات عشان يقارن بين المغموسين من اليهود والنصارى في شهواتهم وحياتهم البهيمية الجنسية. حب الشهوات من النساء بس الزينة انا اتمتع بها من حرم زينة الله التي اخرجها لعباده. والطيبات من الرزق - 00:00:00ضَ

قل هي للذين امنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة. بس انا ما انقطع له انا ما انقطع له انا اتمتع بها في الحدود التي اباحها الله لي واستعملها بمنهج الشريعة التي شرعها لي رب السماوات والارض - 00:00:25ضَ

لا اؤدي فيها حقوق الله عز وجل. ولا يتعلق قلبي بها تعلق قلب المؤمن بالجنة. وبرظوان الله عز ما اتعلق به انما يصير متل ما تحطوا حمام في البيت واحد يفرح بالحمام - 00:00:44ضَ

انت لو تقدر تاكل وتشرب تقعد حمام تاكل وتشرب. لكن مضطر لو تحطه عندك عشان تستريح فيه يكسبونه بيت الراحة وبيت الخلاء بيت الراحة وبيت الخلاء بقى الدنيا بالنسبة للمسلم يعني مثل الحمام. انت محتاج لها محتاج حاجة لها - 00:01:02ضَ

والنبي كان السعيد كما قلت امس من الفقر واسأل الله الغنى والهدى والتقى والعفاف. عليه الصلاة والسلام ويكره الرجل ان يسأل حتى يقول ان المسألة تجيء في وجه صاحبها خدوش او خدوش يوم القيامة. والرجل يسأل فيجؤ يوم القيامة وليس في وجه - 00:01:19ضَ

رزقة لحم بسبب ما كان يسأل الناس هذا هذا المال والبنون زينة الحياة الدنيا. اسمع المقارنة والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير املا الباقيات الصالحات الباقيات الصالحات شفنا لكم مرة ان النبي محمد عليه السلام يقول - 00:01:37ضَ

من قال لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير عشر مرار كان كمن اعتق اربع رقاب من ولد اسماعيل ويقول النبي عليه السلام لعلي يوم يوم فتح خيبر - 00:02:06ضَ

على لان يهدي الله بك رجلا خير لك من من حمر النعم من حمر النعم خير لك من حمر النعم يعني الانسان يستفيد من دنياه على قدر حاجته ما هو على قدر حاجتي مثل ما يقولوا اشتراكيين يقولوا ما تمسك الا قدر الحاجة وبعدين يشحذون. ومدينة ايديهم لأ وانما - 00:02:29ضَ

اللي حق الله لا تقصر فيه وحاجتك لا تقصر فيها ولا تعمل الا ما يرضي الله عز وجل تعيش سعيدا هنيئا مريئا فرحا مستبشرا في الدنيا والاخرة اما غير المسلم لأ كالبهيمة - 00:02:58ضَ