اللقاء المفتوح الاسبوعي

حكم التهنئة للترقيات الوظيفية

عبدالمحسن الزامل

حكم التهنئة بالترقيات الوظيفية التهنئة آآ بالتنقيات الوظيفية هذي تهنئة بامر من الامور العادات. لا من امور العبادات والاظهر انه لا بأس به لا بأس به. وكذلك ايضا اه اه يعني مما يستدل - 00:00:00ضَ

اللهو في هذا انه ان الانسان حينما آآ يحصل له نعمة من النعم في شرع لاخوانه ان على ذلك وجاء في حديث فيه ضعف روى الخرائط وان اصابه خير هنأته هذا فيه ضعف آآ - 00:00:29ضَ

لكن تهنئته اه كما تقدم هي من باب العبادات واذا كانت التهنئة في امر العبادة التهنئة العارضة المشروعة كما دل على ذلك حديث كعب ابن مالك رضي الله عنه اولها تشرع او كونها لا بأس بها في امور العادات من باب اولى. لانها لا يمكن تطيب النفوس وآآ ما يحصل به من - 00:00:49ضَ

احبه وهذه امور حثت عليها الشريعة وكعب مالك رضي الله عنه لما انه تاب الله عليه اه هنأه من هنأه من ذلك انه قال قام الي ابو طلحة وهنأني هرول اليه وهنأه - 00:01:19ضَ

بتوبة الله سبحانه وتعالى عليه. واذا كان هذا في امر من امور العبادة والاصل في امور العبادات والتوقيف فهو دلالة خاصة والدلالة الخاصة تدل دلالة عامة اه على جنس التهنئة في امور - 00:01:39ضَ

العادات لان العادات ليست عبادة فيشدد فيها. فاذا ورد في في هذا الباب هو من باب اولى ان يكون في غيرها وايضا في حديث آآ ابي ابن كعب رضي الله عنه في في الفهم والعلم وفي فهم - 00:01:59ضَ

اه حيث قال له عليه الصلاة والسلام لما اي اية فيك عندك اعظم؟ قال قلت الله لا اله الا هو الحي القيوم قال ليهديك العلم ابا المنذر فهناه عليه الصلاة والسلام بهذا فانه بهذا وجاءت اخبار ايضا آآ - 00:02:19ضَ

في هذا الباب في تبشير وفي قول ابي بكر المشهور مع المشهور عن دعني ابشر رسول الله صلى الله عليه وسلم. انما المقصود هو التهنئة لكن الذي لا يحسد هو طلب اه بشارة او نحو ذلك ممن تهنئه. هو اذا ابتدأ كلامه - 00:02:39ضَ

كما اعطى آآ كعب رضي الله عنه من بشره بذلك ثوبيه او واحدة ثوبيه رضي الله عنه وقال لا املك غيرهما - 00:02:59ضَ