Transcription
التفريق بين القذف بالزنا يوجد ثمانين جلدة وبين رميه بالكفر. الكفر لا شك انها اعظم الاسلام اما القضية الزنا قذف بكبيرة ومع ذلك الحكم في بينهما هذا فيه الجلد وهذا فيه التعزير - 00:00:00ضَ
بالكفر او الفسوق. فيوجب التعزير لماذا؟ قال لانه في الاخير يتمكن من تكذيب الرامي لهدوء الاول لان معرة الزنا والقذف الزنا يتلطخ بها الانسان. والشريعة جاءت بصيانة الاعراض وحفظ النفوس وحفظ المجتمع - 00:00:27ضَ
حينما يرميه بالزنا في هذه الحالة يلطخه الذي يسمع يقول يتهم المقذوف يقع في نفسه عدم الثقة به ربما يحصل امور اخرى من جهة ان هذا الرجل متهم بالزينة يقع في وان لم يتكلم به لان فلان اتهمه - 00:00:48ضَ
مفاسده عظيمة ابو الخبي ثم امر خفي كيف ينفيه؟ كذبت على السي علي لم يقع مني هذا الشيء ربما لا ينفعه من الذي يسمعه ما ينفع الذي يسمعه يقول اكيد انه بينفي لكنه هو ما قال انه زنى الا وقد طلع عليه لانه مرخي - 00:01:12ضَ
لكن حين مرأى بالكفر يستنكرون ذلك. يقول اتق الله حرام لا يجوز ان مباشرة انهم يرونه مسلم يصلي مع الناس ظهر الاسلام ولا يجوز تكفير المسلم بل انت الواقع في كبير وهذا واقع من الناس حينما - 00:01:31ضَ
يتهم بهذا فالواقع والشاهد ماذا يكذبون يصدقوا الواقع يكذبه. اما ذاك لا منخفي ولذا شدد وفرق اخر ايضا في باب الاثبات في باب الاثبات في باب القتل اخف منه في باب الزنا - 00:01:49ضَ
صح ولا لا؟ صحيح القتل يكفي ماذا؟ نعم. شهد واذا اتهم بالزنا لابد من اربعة شهود يصفون الفعل مو مجرد لا يصفون الفعل صيانة وسد لهذا الباب حماية حتى يغلق - 00:02:08ضَ
يعيش المجتمع في امن وطمأنينة وسلام ولا يتجرأ اصحاب الفجور والذين يريدون ان يشوهوا نتمع ويقذفوا فلان فلان فتحصر الشائعات يعني من امر امر خطير لو انه اتهم من اين له اربعة شهود حتى ولهذا لا تكاد - 00:02:28ضَ
يوجد مثل هذه الشهادة واثبات اربعة شهود يرون الفعل الواقع مين من - 00:02:49ضَ