Transcription
حكم الزواج عن طريق وسائل الاتصال. وهذا السؤال قد تكرر مرارا. هذا السؤال قد تكرر وسبق الجواب عنه واهل العلم في هذا الزمان بينوا هذه المسألة وشرحوها وقع خلاف وقع خلاف وفي بعض صورها خلاف لكن - 00:00:00ضَ
عقد الزواج عن طريق وسائل اتصال حديثة من اهل العلم من قال اذا امن تلاعب به لا بأس بذلك. مثل ظبط امر النكاح في مسألة الولي والزوج ولم يتيسر ان يجتمعوا في مكان واحد - 00:00:24ضَ
وكان الزوج مثلا في مكان ولي المرأة في مكان فلم يتيسر ان يجتمعوا في مكان واحد في هذه الحالة وخشي ان يحصل يعني ضرر عن المرأة وضرر على الرجل والنكاح - 00:00:44ضَ
ولم يرى للمتحابين مثل الزواج لاجل هذا تحصل هذه المصلحة ويحتار في امر الزواج اذا كان الزواج يعقد عن طريق الاتصال المرئي. عن طريق الاتصال المرئي مثلا الزوج يرى الولي والولي كذلك يراه هو الشهود موجودون - 00:01:02ضَ
يرون والصوت واضح. فيقول الزوج زوجتك ويقول يقول الولي زوجتك مثلا مولية او ابنتي. فيقول ويسمع الشاهدان العقد ايجاب من الولي والقبول من الزوج حالة لا بأس بذلك. لا بأس بذلك - 00:01:26ضَ
على ما افتى به جمع من اهل العلم اذا امن التلاعب وخاصة كما تقدم في حال اذا كان الامر محكم عن طريق الصورة التي ترى مع انه يمكن ان يتنافى ذلك بان يوكل - 00:01:51ضَ
الزوج من يقبل له في المجلس عند الولي يوكل انسان يقبل له او يوكل الولي من يزوج موليته بحضور الزوج ووكيل الولي او بحضور الولي ووكيل الزوج في هذه الحالة يكون اسلم - 00:02:07ضَ
عند جميع اهل العلم عند جميع اهل العلم لكن هذه الصورة اه خاصة في هذه الحال عند الحاجة اليها لا بأس بها لكن يحتاط في مثل هذا ويسد باب التلاعب في مثل هذا - 00:02:33ضَ
مسألة العقود واجراء العقود ووسائل الاتصال هذه وقع اه جنسها او ذكر جنسها عند العلماء حتى على نفس التبايع من بعد ذكره العلماء المتقدمون. ذكروا فيما اذا تبايع رجلان عن بعد فقال احدهما بعتك - 00:02:53ضَ
هذه السلعة وقال اشتريت اوكي في هذه الحالة يتم العقد وهل في هذه العلة هم الخيار او يكون بالمفارقة ينتهي الخيار؟ او بنفس العقد لانه مو مفتريان في الاصل كما لو تبايع ايتن عن طريق الهاتف - 00:03:16ضَ
هل ينتهي بمجرد وضع سماعة الهاتف من هنا او انقطاع المكالمة بينهما لانقطاع المكالمة بينهما فانه تم كل شيء وحصل افتراق فالمقصود جنس هذه المسائل ذكر العلماء شيئا منها. فاذا حصل ربط المسألة على هذا الوجه - 00:03:36ضَ
بذلك - 00:03:54ضَ