Transcription
جزاك الله خيرا شيخنا يقول السائل كيف يجمع بين امر النبي صلى الله عليه وسلم؟ العرب حين قتل عمر بن الخطاب رضي الله عنه. لا هو موجود. وجد اخرون غير ابي ابي لؤلؤة المجوسي. فبقاء الواحد والاثنين وبقاء من يحتاج لهم للخدمة. هذا لا بأس به - 00:00:00ضَ
كذلك ربما يكون عند الانسان من يخدمه منهم ممن تحت ولايته وخدمته. وكذلك لو كان له مملوك منهم ممن يكون سيدا له. هذا غلام كان لابي لؤلؤة اللي كان لمغيرة ابن شعبة رضي الله عنه - 00:00:30ضَ
كان غلاما عنده مملوكا له خادما يخدم عنده. وكان قد كاتب كان قد كاتب المغيرة او غيره فهذا نص العلماء على انه لا بأس وجاء في رواح الجابر الاح الجابر الا خدم - 00:00:50ضَ
آآ يعني هؤلاء قوم اهل الكتاب ونحوهم فهذا لا بأس به للحاجة انه آآ يحصل الظرر لو امر باخراجهم. يحصل الظرر فقد يحتاج الى والواحد منهم اما ما جاء في النهي هذا هو الاصل. قال عليه الصلاة والسلام في حديث في حديث - 00:01:10ضَ
عمر صحيح مسلم وهو الذي رواه لاخرجن اليهود والنصارى من العرب وفي حديث ابن عباس البخاري اوصاهم منها اخرجوا اليهود من جزيرة العرب. هذا هو الاصل والقاعدة. في هذا الباب انهم لا يقرون. هذا هو الاصل - 00:01:40ضَ
من كان منهم يحتاج اليه في خدمة ونحوها فهذا لا بأس به. ثم ايضا قال عمر رضي الله عنه العباس وابنه يعني كنت اريد ان اخرجهم لكن انت وابوك يقصد عبد الله - 00:02:00ضَ
يعني عبد الله بن عباس تريد ان بقائهم تريد ان بقائهم في ذلك فالشيء الذي يكون موضع حاجة هذا لا يخشى ضرره لان ولايته لسيده وقيامه عليه نعم - 00:02:20ضَ